أساطير رين زو - الجزء 19
أساطير رين زو – الجزء 19
هذا الجزء موجود في الفصل 724 من الرواية
أصبح روح جليد الظلام الشمالية محاطًا بالنيران، ولوح بيده بسرعة: “لا تقترب كثيرًا، لا تقترب كثيرًا. الجو حار جدًا، حار جدًا، افتح طريقًا لي للخروج.”
في <<أساطير رين زو>>
“لا أريد أن أستمع لكلامك، أنا لا أهتم.” صرخ روح جليد الظلام الشمالية كما غطى أذنيه وهز رأسه.
دخل الابن الثالث لـ رين زو، روح جليد الظلام الشمالية جزءًا عميقًا في السماء السوداء، وحصل على غو النار.
صُدم روح جليد الظلام الشمالية : “غو النار، يا غو النار، كيف أصبحت ضخمًا جدًا هكذا؟”
طاردته العديد من أشكال الحياة داخل السماء السوداء، وتُرِكَ دون خيار، ولهذا ألقى غو النار تجاههم لحماية نفسه.
“الكثير من الأشياء اللذيذة، الكثير من الأشياء اللذيذة!” صرخ غو النار بحماسة، ولم يعد ضعيفًا كما كان من قبل، أصبح الآن طويلًا ومهيبًا، حتى أنه هناك تلميح من القسوة والجنون في لهجته.
أشعل غو النار العديد من أشجار اللحم المتحركة، وانتشرت النار لإشعال العديد من أجساد الوحوش البرية.
وهكذا، مرت أيام عديدة.
في الحال، صرخت أشكال الحياة بينما اندلع ضوء اللهب فيهم بشكل ساطع.
لقد رأى أيضًا أنه كان أمام باب الحياة والموت، ونجح في إنقاذ والده، رين زو. وامتدحه رين زو: ‘أنت بالفعل ابني الصالح، لولاك لما نجوت.’
“الكثير من الأشياء اللذيذة، الكثير من الأشياء اللذيذة!” صرخ غو النار بحماسة، ولم يعد ضعيفًا كما كان من قبل، أصبح الآن طويلًا ومهيبًا، حتى أنه هناك تلميح من القسوة والجنون في لهجته.
وصرخ بصوت عالٍ متسائلًا: “لماذا، لماذا أيقظتني؟ ما زلت أريد أن أحلم، أريد أن يأكلني عالم الحلم!”
صُدم روح جليد الظلام الشمالية : “غو النار، يا غو النار، كيف أصبحت ضخمًا جدًا هكذا؟”
في <<أساطير رين زو>>
“قلت لك سابقًأ، أنا الأقل إرضاءً عندما يتعلق الأمر بالطعام، يمكنني أن آكل أي شيء تقريبًا. النار يمكن أن تجذب المزيد من النار، الشرارة الصغيرة يمكن أن تخلق حريقًا ضخمًا في الغابة.” صرخ غو النار بفخر وهو يجيب.
فجأة، ارتفع لهب مثل الجدار، متجهًا نحو روح جليد الظلام الشمالية .
فجأة، ارتفع لهب مثل الجدار، متجهًا نحو روح جليد الظلام الشمالية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح غو النار قلقًا: “أنا صديقك، لا أريد …”
سرعان ما أخذ روح جليد الظلام الشمالية خطوة إلى الوراء.
اضطر غو النار إلى فتح طريق لـ روح جليد الظلام الشمالية للخروج منه، وبعد أن سار لعدة مئات من الخطوات، نظر إلى الوراء إلى بحر النار المشتعل بتنهيدة ارتياح.
ضحك غو النار بصوت عالٍ: “يا إنسان، لا تخف! لقد أنقذتني، أنت محسّني، أنت صديقي. إنهم يخشونني، لكنهم يحتاجونني للتعامل مع عوالم الأحلام تلك، وبالتالي سجنوني و لقد جوعوني. أنت الوحيد الذي ساعدني، وبالتالي أنت صديقي الحقيقي، من الآن فصاعدًا، إذا واجهت أي صعوبات، يمكنك الاعتماد علي!”
“إنه عالم الحلم! هناك العديد من عوالم الأحلام الأخرى، وهم يلحقون بالركب!” صرخ العديد من أشكال الحياة وهم يهربون.
لقد خفف هذا قلب روح جليد الظلام الشمالية، فقال بسعادة: “سيكون ذلك رائعًا يا صديقي.”
في عالم الحلم الذي ابتلعه نما بسرعة، تذمر غو النار بصوت مرتفع في غضب، وأصبح أقرب إلى عالم الحلم ذاك.
“صديقي!” ضحك غو النار بصوت عالٍ، وتحول إلى شكل من أشكال الإنسان وفتح ذراعيه، وأراد أن يعانق روح جليد الظلام الشمالية.
أساطير رين زو – الجزء 19 هذا الجزء موجود في الفصل 724 من الرواية
قفز روح جليد الظلام الشمالية مرة أخرى في خوف: “يا غو النار، الحماسة المفرطة هي نار التضحية بالنفس، دعنا نحافظ على مسافة بيننا.”
وهكذا، مرت أيام عديدة.
لم يكن أمام غو النار أي خيار سوى إيقاف أفعاله، فقد دار حول روح جليد الظلام الشمالية بينما يقول: “أيها الإنسان، أنت ضعيف جدًا، أنت لست مرحًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان روح جليد الظلام الشمالية في أعماق عالم الحلم ذاك, فقد نام هناك، وفي حلمه، رأى القمر العتيق المقفر تحييه وتبتسم له، وتصفه بأنه أخ جيد وتقول إنها سامحته، وأنها كانت تعلم أنه لم يفعل ذلك عن قصد.
أصبح روح جليد الظلام الشمالية محاطًا بالنيران، ولوح بيده بسرعة: “لا تقترب كثيرًا، لا تقترب كثيرًا. الجو حار جدًا، حار جدًا، افتح طريقًا لي للخروج.”
يمكن للمرء أن يقول أن روح جليد الظلام الشمالية هو أفضل فريسة لعوالم الأحلام.
اضطر غو النار إلى فتح طريق لـ روح جليد الظلام الشمالية للخروج منه، وبعد أن سار لعدة مئات من الخطوات، نظر إلى الوراء إلى بحر النار المشتعل بتنهيدة ارتياح.
اضطر غو النار إلى فتح طريق لـ روح جليد الظلام الشمالية للخروج منه، وبعد أن سار لعدة مئات من الخطوات، نظر إلى الوراء إلى بحر النار المشتعل بتنهيدة ارتياح.
ولكن في هذا الوقت، خرج وحش بري من الظلال التي خلفه، وابتلع روح جليد الظلام الشمالية في قضمة واحدة.
في <<أساطير رين زو>>
“إنه عالم الحلم! هناك العديد من عوالم الأحلام الأخرى، وهم يلحقون بالركب!” صرخ العديد من أشكال الحياة وهم يهربون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان روح جليد الظلام الشمالية في أعماق عالم الحلم ذاك, فقد نام هناك، وفي حلمه، رأى القمر العتيق المقفر تحييه وتبتسم له، وتصفه بأنه أخ جيد وتقول إنها سامحته، وأنها كانت تعلم أنه لم يفعل ذلك عن قصد.
“أطلق سراح صديقي بسرعة!” صرخ غو النار في غضب، وانقض نحو مجموعة الوحوش من عوالم الأحلام.
لقد فهم فجأة أن كل شيء في حلمه كان مزيفًا، وأن سعادته لم تكن حقيقية، وما واجهه بعد ذلك هو جو غو النار الحارق. ثم امتلأ وجهه بالدموع، وشعر بالبرد الشديد الذي اخترق عظامه.
في عالم الحلم تقلصت مجموعة الوحوش عندما يُشرق عليها ضوء النار، وذابت بسرعة مثل الشمعة. ثم زمجروا وتناثروا في كل مكان.
استمر غو النار في تناول الطعام على طول الطريق، وانتشر نحو عالم الحلم الذي أكل روح جليد الظلام الشمالية.
في <<أساطير رين زو>>
كانت عوالم الأحلام تهرب، لكن طاردهم غو النار.
في <<أساطير رين زو>>
من بين عوالم الأحلام الهاربة، كلما أصبحت أجسادهم أكبر، كلما أصبحوا أقوى، وكلما أسرعوا في الهرب، لذا سرعان ما ابتعدوا عن غو النار.
من بين عوالم الأحلام الهاربة، كلما أصبحت أجسادهم أكبر، كلما أصبحوا أقوى، وكلما أسرعوا في الهرب، لذا سرعان ما ابتعدوا عن غو النار.
واتضح فيما بعد، استخدمت عوالم الأحلام مشاعر ورغبات فرائسها لتقوية نفسها.
لقد رأى أيضًا أنه كان أمام باب الحياة والموت، ونجح في إنقاذ والده، رين زو. وامتدحه رين زو: ‘أنت بالفعل ابني الصالح، لولاك لما نجوت.’
امتلك روح جليد الظلام الشمالية، الذي ابتلعه عالم الحلم، رغبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة، في نفس الوقت، كان هدفه الأكبر هو إحياء والده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
بالإضافة إلى ذلك، أصبح مليئًا بالقلق و خشى ألا يستطيع فعل ذلك. كما أنه أصبح مليئًا بالذنب والندم، لأن القمر العتيق المقفر ماتت بسبب منحه لها معنى للحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان روح جليد الظلام الشمالية في أعماق عالم الحلم ذاك, فقد نام هناك، وفي حلمه، رأى القمر العتيق المقفر تحييه وتبتسم له، وتصفه بأنه أخ جيد وتقول إنها سامحته، وأنها كانت تعلم أنه لم يفعل ذلك عن قصد.
يمكن للمرء أن يقول أن روح جليد الظلام الشمالية هو أفضل فريسة لعوالم الأحلام.
استمر غو النار في تناول الطعام على طول الطريق، وانتشر نحو عالم الحلم الذي أكل روح جليد الظلام الشمالية.
في عالم الحلم الذي ابتلعه نما بسرعة، تذمر غو النار بصوت مرتفع في غضب، وأصبح أقرب إلى عالم الحلم ذاك.
في <<أساطير رين زو>>
كان روح جليد الظلام الشمالية في أعماق عالم الحلم ذاك, فقد نام هناك، وفي حلمه، رأى القمر العتيق المقفر تحييه وتبتسم له، وتصفه بأنه أخ جيد وتقول إنها سامحته، وأنها كانت تعلم أنه لم يفعل ذلك عن قصد.
بالإضافة إلى ذلك، أصبح مليئًا بالقلق و خشى ألا يستطيع فعل ذلك. كما أنه أصبح مليئًا بالذنب والندم، لأن القمر العتيق المقفر ماتت بسبب منحه لها معنى للحياة.
لقد رأى أيضًا أنه كان أمام باب الحياة والموت، ونجح في إنقاذ والده، رين زو. وامتدحه رين زو: ‘أنت بالفعل ابني الصالح، لولاك لما نجوت.’
ذكره غو النار بلا حول ولا قوة: “يا إنسان، يجب أن تعرف أن الأحلام غالبًا ما تكون عكس الواقع، فهي مزيفة.”
أصبح وجه روح جليد الظلام الشمالية مليئًا بابتسامة سعيدة.
استمر غو النار في تناول الطعام على طول الطريق، وانتشر نحو عالم الحلم الذي أكل روح جليد الظلام الشمالية.
وهكذا، مرت أيام عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واتضح فيما بعد، استخدمت عوالم الأحلام مشاعر ورغبات فرائسها لتقوية نفسها.
كان بحر النار لا يزال مشتعلًا بشكل مكثف، وانتشر في جميع أنحاء السماء السوداء حيث منع أخيرًا جميع عوالم الأحلام التي هربت.
ذكره غو النار بلا حول ولا قوة: “يا إنسان، يجب أن تعرف أن الأحلام غالبًا ما تكون عكس الواقع، فهي مزيفة.”
تحت احتراق ألسنة اللهب، ذاب عالم الحلم ذاك بسرعة وسقط روح جليد الظلام الشمالية على الأرض، واستيقظ من حلمه.
أصبح روح جليد الظلام الشمالية محاطًا بالنيران، ولوح بيده بسرعة: “لا تقترب كثيرًا، لا تقترب كثيرًا. الجو حار جدًا، حار جدًا، افتح طريقًا لي للخروج.”
لقد فهم فجأة أن كل شيء في حلمه كان مزيفًا، وأن سعادته لم تكن حقيقية، وما واجهه بعد ذلك هو جو غو النار الحارق. ثم امتلأ وجهه بالدموع، وشعر بالبرد الشديد الذي اخترق عظامه.
امتلك روح جليد الظلام الشمالية، الذي ابتلعه عالم الحلم، رغبة كبيرة في البقاء على قيد الحياة، في نفس الوقت، كان هدفه الأكبر هو إحياء والده.
وصرخ بصوت عالٍ متسائلًا: “لماذا، لماذا أيقظتني؟ ما زلت أريد أن أحلم، أريد أن يأكلني عالم الحلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح غو النار قلقًا: “أنا صديقك، لا أريد …”
ذكره غو النار بلا حول ولا قوة: “يا إنسان، يجب أن تعرف أن الأحلام غالبًا ما تكون عكس الواقع، فهي مزيفة.”
اضطر غو النار إلى فتح طريق لـ روح جليد الظلام الشمالية للخروج منه، وبعد أن سار لعدة مئات من الخطوات، نظر إلى الوراء إلى بحر النار المشتعل بتنهيدة ارتياح.
“لا أريد أن أستمع لكلامك، أنا لا أهتم.” صرخ روح جليد الظلام الشمالية كما غطى أذنيه وهز رأسه.
في عالم الحلم الذي ابتلعه نما بسرعة، تذمر غو النار بصوت مرتفع في غضب، وأصبح أقرب إلى عالم الحلم ذاك.
أصبح غو النار قلقًا: “أنا صديقك، لا أريد …”
قفز روح جليد الظلام الشمالية مرة أخرى في خوف: “يا غو النار، الحماسة المفرطة هي نار التضحية بالنفس، دعنا نحافظ على مسافة بيننا.”
قاطعه روح جليد الظلام الشمالية قبل أن ينتهي: “بما أنك صديقي، يجب ألا تقيدني أو تعرقلني!”
اضطر غو النار إلى فتح طريق لـ روح جليد الظلام الشمالية للخروج منه، وبعد أن سار لعدة مئات من الخطوات، نظر إلى الوراء إلى بحر النار المشتعل بتنهيدة ارتياح.
“تنهد…” أطلق غو النار تنهيدة طويلة، وسقط في صمت, مما أعطى روح جليد الظلام الشمالية طريقًا يؤدي إلى الخروج دون خيار أفضل لفعله.
لقد فهم فجأة أن كل شيء في حلمه كان مزيفًا، وأن سعادته لم تكن حقيقية، وما واجهه بعد ذلك هو جو غو النار الحارق. ثم امتلأ وجهه بالدموع، وشعر بالبرد الشديد الذي اخترق عظامه.
سرعان ما هرب روح جليد الظلام الشمالية، راغبًا في العثور على عالم حلم آخر في هذا الظلام ليأكله مرة أخرى.
أصبح روح جليد الظلام الشمالية محاطًا بالنيران، ولوح بيده بسرعة: “لا تقترب كثيرًا، لا تقترب كثيرًا. الجو حار جدًا، حار جدًا، افتح طريقًا لي للخروج.”
______________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحال، صرخت أشكال الحياة بينما اندلع ضوء اللهب فيهم بشكل ساطع.
ترجمة: Scrub
______________
لقد رأى أيضًا أنه كان أمام باب الحياة والموت، ونجح في إنقاذ والده، رين زو. وامتدحه رين زو: ‘أنت بالفعل ابني الصالح، لولاك لما نجوت.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات