نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة
الفصل 12 – نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة
شاهد فقط فانغ يوان بهدوء ، و خاليا من التردد.
“الآن يأتي كل شيء إلى كنز راهب زهرة النبيذ. إذا تمكنت من العثور عليه ، سيتم حل جميع مشاكلي. إذا لم أجدها ، فكل هذه المشكلات سوف تبطئ من سرعة زراعتي. إذا حدث ذلك ، فسوف أخسر أمام الناس في عمري أثناء الزراعة. أنا لا أفهم! لقد أمضيت أكثر من أسبوع في محاولة اجتذاب دودة الخمور لتظهر ، لماذا ما زلت لا أرى ذلك؟ ”
“نحن البشر لم نقصد الإساءة إليك ، هذه هي أحجارنا البدائية ، يرجى قبولها سيدي “.
عبس فانغ يوان. كان مثل وضع الطعام في فمه ، ولكن لا يزال لا يعرف كيف يتذوقه .
“أوه ، أعطني يا سيدي لحظة ،سأحضره على الفور!” لم يكن النادل يتوقع مثل هذا التحول في الأحداث. أجاب على عجل وذهب إلى إلى جرة النبيذ وأحضرها. جرة النبيذ هذه كانت كبيرة مثل جرة النبيذ الشائعة ، ولكن في اللحظة التي لم يتم فيها تطهيرها ، في تلك اللحظة كانت رائحة العطر المنعشة تملأ الكافيتريا بأكملها. حتى الرجل العجوز الذي كان يجلس بمفرده عند النافذة قلب رأسه عندما شم رائحة النبيذ ، وحدق في جرة الخمر.
فجأة كان هناك ضجيج عال ، يقطع أفكاره. نظر فانغ يوان في اتجاه الصوت ، مدركًا أن الصيادين الستة جالسين حول الطاولة في منتصف القاعة كانوا في حالة سكر شديد. كان الجو المحيط بهم ملتهبًا وكانت وجوههم حمراء.
رأى الصياد الذي يدعى الأخ فينج أن المشهد لم يكن صحيحًا ، وقال على عجل: “يا إخوتي ، دعونا لا ننفق بعد الآن. لم أعد أستطيع الشرب ، ودعونا نشرب هذا النبيذ في يوم آخر.”
“الأخ تشانغ ، تعال ، واشرب كوبا آخر!”
“ماذا ، لا يمكنك قول ذلك الأخ!”
“الأخ الأكبر فنغ ، نحن الإخوة معجبون بقدراتك! لقد أسقطت خنزيرا بريا أسود البشرة لوحدك ، يا لك من رجل! هذا كوب من النبيذ يجب أن تشربه ، لتدرك احترامنا لك! ”
توقف الشاب سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا عن السخرية لأن رفيقته الأنثوية أوقفته. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى شظايا الحجارة البدائية التي قدمها له الصيادون ؛ هذه الحجارة لم تكن حتى مجموع حجر بدائي ، بالتأكيد لم يكن مهتمًا بها.
“أشكركم أيها الإخوة على إخلاصكم ، لكنني حقًا لم أعد أستطيع الشرب.”
“اللورد سيد القو، نبيذك!” صرخ النادل مبتسماً على وجهه. هز فانغ يوان رأسه نحو سيد الغو الشاب وأخذ جرة النبيذ وخرج من النزل.
“لم يعد بإمكان الأخ فنغ أن يشرب الخمر ، ربما لم يعجبك هذا النبيذ لأنه ليس جيدًا بما يكفي؟ النادل ، تعال! أعطني بعض النبيذ الجيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الجميع الصوت يتحدث ، أدركوا أن هذا الشاب كان امرأة.
الضوضاء أصبحت أعلى. كان من الواضح أن المجموعة قد شربت الكثير. ذهب النادل على عجل وقال ، “حسنا أيها السادة ، لدينا النبيذ الجيد ، لكنه مكلف للغاية”.
“ربما يا رفاق يمكن أن تأتوا جميعًا لمواجهتي.” مشى سيد القو الشاب ببطء إلى طاولة الصياد ، متحدثًا بطريقة عرضية.
“ماذا ، أنت خائف من أننا لن ندفع؟” “عندما سمع الصيادون النادل ، وقف عدد كبير منهم وحدقوا في النادل. كانوا إما ضخاما أو طويلي القامة وأقوياء، كل منهم لديه الشجاعة التي يملكها رجال الجبل.
“إن الإساءة إلى سيدي ، هي جريمة شنيعة!”
قال النادل بسرعة: “لا أجرؤ على أن أنظر إليكم أيها الرجال الشجعان ، إن هذا النبيذ باهظ الثمن ، جرة واحدة تكلف قطعتين من الأحجار البدائية!”
“ربما يا رفاق يمكن أن تأتوا جميعًا لمواجهتي.” مشى سيد القو الشاب ببطء إلى طاولة الصياد ، متحدثًا بطريقة عرضية.
لقد صُعق الصيادون. 2 حجارة بدائية لم تكن بالتأكيد رخيصة – لقد كان مجموع شهرين من متوسط النفقات الشهرية للأسرة العادية. على الرغم من أن الصيادين يكسبون أكثر من الصيد عند مقارنتهم بالبشر العاديين ، مثل أن يكون الخنزير البري ذي البشرة السوداء في بعض الأحيان يستحق نصف الحجر البدائي. ومع ذلك كان الصيد محفوفًا بالمخاطر وخطأ واحد يمكن أن يحول الصياد إلى فريسة.
عبس فانغ يوان. كان مثل وضع الطعام في فمه ، ولكن لا يزال لا يعرف كيف يتذوقه .
بالنسبة إلى الصيادين ، فإن استخدام حجر بدائي لمجرد شرب جرة من النبيذ لم يكن يستحق كل هذا العناء.
لقد تغيرت التعبيرات على وجوههم. بعض الصيادين الذين كانت وجوههم الحمراء في حالة سكر قد بدت شاحبة. كان كل من جباههم منقوعًا بالعرق البارد ، و شعروا بعدم الراحة ، خائفين جدًا من التنفس بقوة.
“هل هناك حقا مثل هذا النبيذ باهظ الثمن؟”
“هل هناك حقا مثل هذا النبيذ باهظ الثمن؟”
“فتى ، أنت لا تحاول أن تكذب علينا ،صحيح؟”
ملأت رائحة النبيذ القوية الكافتيريا بأكملها. شعر الصياد الذي اشترى الخمر بألم في قلبه وهو يشتم رائحة العطر. على كل حال ، فقد دفع حجران بدائيان على هذا النبيذ ، لكنه لم يشرب أبداً حتى رشفة واحدة!
كان الصيادون يصرخون ، لكن أصواتهم جعلته يشعر بالخجل قليلاً ، غير قادر على التراجع عن الوضع. ظل النادل يقول لهم إنه لن يجرؤ.
عبس فانغ يوان. كان مثل وضع الطعام في فمه ، ولكن لا يزال لا يعرف كيف يتذوقه .
رأى الصياد الذي يدعى الأخ فينج أن المشهد لم يكن صحيحًا ، وقال على عجل: “يا إخوتي ، دعونا لا ننفق بعد الآن. لم أعد أستطيع الشرب ، ودعونا نشرب هذا النبيذ في يوم آخر.”
بعد ذلك عاد إلى طاولته الأصلية. بينما كان يتجه نحو الخلف ، قال بصيغة تهديد “إذا كنت تعتقد أن لديك الشجاعة لمواصلة الشرب ،فاذهب واشرب نبيذ البامبو الأخضر. أريد أن أرى ، من الذي لا يزال يجرؤ على شرب هذا النبيذ؟”
“ماذا ، لا يمكنك قول ذلك الأخ!”
توقف الشاب سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا عن السخرية لأن رفيقته الأنثوية أوقفته. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى شظايا الحجارة البدائية التي قدمها له الصيادون ؛ هذه الحجارة لم تكن حتى مجموع حجر بدائي ، بالتأكيد لم يكن مهتمًا بها.
“هذا …”
كان أهم شيء فيه هو الحزام الأخضر على وسطه. كان في منتصف الحزام قطعة لامعة من النحاس. على اللوحة النحاسية كانت كلمة “الأول” سوداء .
كان بقية الصيادين يصرخون ، لكن أصواتهم بدأت تتلاشى. واحدا تلو الآخر جلسوا في مقاعدهم. وكان النادل أيضا شخص داهية. عندما رأى هذا ، عرف أنه لم يعد قادراً على بيع النبيذ بعد الآن. لكن هذا الوضع بالكاد فاجأه. بينما كان على وشك التراجع ، جاء صوت شاب من المائدة في الزاوية المظلمة. “هيهيهي . كل واحد منهم يصرخ بعمى من أجل لا شيء. إذا كنتم لا تستطيعون شراء النبيذ ، فعليكم فقط أن تبقوا أفواهكم مغلقة وتنقلعوا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع الصيادون هذا ، رد أحدهم على الفور بغضب “من قال إننا لا نستطيع تحمله؟ أيها النادل ، أحضر هذه الجرة من النبيذ ، سأعطيك الحجارة ، قطعتان منها! ”
عندما سمع الصيادون هذا ، رد أحدهم على الفور بغضب “من قال إننا لا نستطيع تحمله؟ أيها النادل ، أحضر هذه الجرة من النبيذ ، سأعطيك الحجارة ، قطعتان منها! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر فنغ ، نحن الإخوة معجبون بقدراتك! لقد أسقطت خنزيرا بريا أسود البشرة لوحدك ، يا لك من رجل! هذا كوب من النبيذ يجب أن تشربه ، لتدرك احترامنا لك! ”
“أوه ، أعطني يا سيدي لحظة ،سأحضره على الفور!” لم يكن النادل يتوقع مثل هذا التحول في الأحداث. أجاب على عجل وذهب إلى إلى جرة النبيذ وأحضرها. جرة النبيذ هذه كانت كبيرة مثل جرة النبيذ الشائعة ، ولكن في اللحظة التي لم يتم فيها تطهيرها ، في تلك اللحظة كانت رائحة العطر المنعشة تملأ الكافيتريا بأكملها. حتى الرجل العجوز الذي كان يجلس بمفرده عند النافذة قلب رأسه عندما شم رائحة النبيذ ، وحدق في جرة الخمر.
“فتى ، أنت لا تحاول أن تكذب علينا ،صحيح؟”
هذا كان بالتأكيد النبيذ الجيد.
“اللورد سيد القو، نبيذك!” صرخ النادل مبتسماً على وجهه. هز فانغ يوان رأسه نحو سيد الغو الشاب وأخذ جرة النبيذ وخرج من النزل.
“أيها الضيوف الأعزاء ، لا تندهشوا. هذا هو نبيذ الخيزران الأخضر. القرية بأكملها لديها نزل واحد فقط يبيعه ، وهو نحن. اشتموا رائحة العطر!” استنشق النادل بعمق كما قال هذا ، تعبيره كان مليئا بالرضا والتمتع بها.
“اشتريت الخمر بدافع الغضب. وأنت أحضرت الخمر على الفور ، أما الآن. حتى لو أردت إعادة البضائع ، فقد فات الأوان “.
أخذ هذا انتباه فانغ يوان. وكان هذا النادل حقا لا يفتخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدء من سن 15 عامًا ووصل فقط إلى المرتبة الأولى عند حوالي 20 عامًا ، أظهر هذا أن الشاب سيد الغو كان من مواهب الفئة D فقط ، والتي كانت درجة أسوأ من فانغ يوان. كان هناك احتمال كبير أن هذا الرجل كان مجرد سيد غو حارس ، ولا حتى يحسب باعتباره سيد قو.
في قرية قو يوي كانت هناك 3 حانات. كان النبيذ المباع هناك هو نبيذ الأرز المشترك ، والنبيذ الموحل والنبيذ المشترك الآخر المشابه. من أجل جذب فانغ يوان لدودة الخمور ، قام بشراء النبيذ بشكل مستمر لمدة 7 أيام ؛ كان من الطبيعي أن يكون على دراية بالأسعار.
تجمد المشهد بأكمله.
نظر العديد من الصيادين إلى جرة النبيذ التي أمامهم. كانوا مدمنين للكحول. كل منهم اشتموا بأنوفهم وابتلعوا. أما بالنسبة للصياد الذي اشترى الخمر في لحظة غضب ، فقد كان تعبيره أكثر إثارة للاهتمام ؛ ظهرت طبقة من الندم والغضب على وجهه.
كانت الملابس التي كان يرتديها الشاب سيد الغو هي الزي الذي كان يرتديه أسياد الغو رسميًا فقط ، لذلك لم يكن فانغ يوان مؤهلاً لارتدائه. لن يتلقى فانغ يوان ذلك من العشيرة إلا بعد تخرجه من الأكاديمية.
بعد كل هذا كانت جرة النبيذ بقيمة اثنين من الحجارة البدائية!
وسيد الغو لن يقبل هذه الحجارة البدائية، لكنه لم يتوقف عن الإحتقار. لقد استخدم نظرته التي تشبه الصقور واجتاح الكافيتريا بأكملها. خفض الصيادون الذين مسحهم بعينيه رؤوسهم. الرجل العجوز الذي جلس على النافذة يراقب المشهد سرعان ما أدار رأسه لتجنب نظرة سيد الجو .
“اشتريت الخمر بدافع الغضب. وأنت أحضرت الخمر على الفور ، أما الآن. حتى لو أردت إعادة البضائع ، فقد فات الأوان “.
بعد كل هذا كانت جرة النبيذ بقيمة اثنين من الحجارة البدائية!
وكلما فكر الصياد ، شعر بالاكتئاب أكثر. لقد أراد إعادته ، لكنه لم يتمكن من فعل ذلك خوفًا من الإهانة. أخيرًا ، لم يكن بإمكانه سوى أن يدق على الطاولة وقال بابتسامة قوية ، “اللعنة ، هذا النبيذ جيد! أيها الإخوة ، اشربوا كل ما تريدون. اليوم هذا النبيذ هو على حسابي! ”
“لا تريد أن تحاربني؟ تعال ، اضربني.” مشى سيد الغو الشاب ببطء نحو الرجل ، بابتسامة مرحة على وجهه. لكن الصياد الذي تحداه في وقت سابق قد تجمد مثل التمثال ، غير قادر على التحرك من مكانه.
في هذه اللحظة قام الشاب من على الطاولة في الزاوية قائلاً: “كيف تكفي هذه الجرة الصغيرة من النبيذ لستة أشخاص؟ إذا كان لديك الشجاعة ، فقم بشراء بعض الجرار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال النادل بسرعة: “لا أجرؤ على أن أنظر إليكم أيها الرجال الشجعان ، إن هذا النبيذ باهظ الثمن ، جرة واحدة تكلف قطعتين من الأحجار البدائية!”
كان الصياد غاضبًا عندما سمع هذا ووقف في غضب ، وعيناه مثبتتان على الشاب الذي تحدث. “شقي ، بالتأكيد لديك الكثير من الشجاعة الكلمات، قف وحاربني! ”
كانت كلمة ” الأول ” الموجودة على القطعة النحاسية على حزام سيد الغو هي الإشارة إلى موقعه على أنه سيد غو في المرتبة الأولى . ومع ذلك فقد كان بالفعل حوالي 20 عامًا أو نحو ذلك ، ويبدو أن هالة الجوهر البدائي التي تنبعث من جسمه تشير إلى أنه كان يحتل المرتبة الأولى.
” أوه ؟ حسنا ، سأقف “. وقف الشاب من مقعده وهو يسمع ملاحظة الصياد و يبتسم وهو يخرج من الظل. كان جسده طويل القامة ورقيقا ، جلده شاحب. كان يرتدي رداء القتال ، وبدا نظيفا وأنيقا. ارتدى رأسه عقالا أزرق. كان الجزء العلوي من جسمه يظهر كتفه الرقيق والضعيف. كان للجزء السفلي من الجسم سروال طويل ، وكان يلبس على قدميه صندلة الخيزران وكانت العجول مربوطة.
“هل هناك حقا مثل هذا النبيذ باهظ الثمن؟”
كان أهم شيء فيه هو الحزام الأخضر على وسطه. كان في منتصف الحزام قطعة لامعة من النحاس. على اللوحة النحاسية كانت كلمة “الأول” سوداء .
“نحن البشر لم نقصد الإساءة إليك ، هذه هي أحجارنا البدائية ، يرجى قبولها سيدي “.
“إنه سيد قو من الرتبة الأولى ؟!” فهم الصياد بوضوح ما تمثله هذه الطريقة من الملابس. واستنشق نفسا عميقا ، وتبدد الغضب على وجهه.
فانغ يوان حدق فيه بهدوء ، و وجههه غير مبال وخال من الخوف.
لم يتخيل أبدًا أنه استفز فعلًا سيد جو !
شاهد فقط فانغ يوان بهدوء ، و خاليا من التردد.
“لا تريد أن تحاربني؟ تعال ، اضربني.” مشى سيد الغو الشاب ببطء نحو الرجل ، بابتسامة مرحة على وجهه. لكن الصياد الذي تحداه في وقت سابق قد تجمد مثل التمثال ، غير قادر على التحرك من مكانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال النادل بسرعة: “لا أجرؤ على أن أنظر إليكم أيها الرجال الشجعان ، إن هذا النبيذ باهظ الثمن ، جرة واحدة تكلف قطعتين من الأحجار البدائية!”
“ربما يا رفاق يمكن أن تأتوا جميعًا لمواجهتي.” مشى سيد القو الشاب ببطء إلى طاولة الصياد ، متحدثًا بطريقة عرضية.
“الآن يأتي كل شيء إلى كنز راهب زهرة النبيذ. إذا تمكنت من العثور عليه ، سيتم حل جميع مشاكلي. إذا لم أجدها ، فكل هذه المشكلات سوف تبطئ من سرعة زراعتي. إذا حدث ذلك ، فسوف أخسر أمام الناس في عمري أثناء الزراعة. أنا لا أفهم! لقد أمضيت أكثر من أسبوع في محاولة اجتذاب دودة الخمور لتظهر ، لماذا ما زلت لا أرى ذلك؟ ”
لقد تغيرت التعبيرات على وجوههم. بعض الصيادين الذين كانت وجوههم الحمراء في حالة سكر قد بدت شاحبة. كان كل من جباههم منقوعًا بالعرق البارد ، و شعروا بعدم الراحة ، خائفين جدًا من التنفس بقوة.
“اشتريت الخمر بدافع الغضب. وأنت أحضرت الخمر على الفور ، أما الآن. حتى لو أردت إعادة البضائع ، فقد فات الأوان “.
مدد الشاب يده ، حيث التقط جرة نبيذ البامبو الخضراء. و وضعه تحت أنفه واستنشق ، مبتسمًا. قال ، “بالتأكيد رائحة طيبة …”
“إن الإساءة إلى سيدي ، هي جريمة شنيعة!”
“إذا أحب سيدي ، فلا تتردد في تناوله وشربه. إنه اعتذار مني عن الإساءة إلى سيدي” أجاب الصياد الذي استفزه في وقت سابق على عجل وضم يديه أمام صدره ، وظهرت ابتسامة على وجهه.
وكلما فكر الصياد ، شعر بالاكتئاب أكثر. لقد أراد إعادته ، لكنه لم يتمكن من فعل ذلك خوفًا من الإهانة. أخيرًا ، لم يكن بإمكانه سوى أن يدق على الطاولة وقال بابتسامة قوية ، “اللعنة ، هذا النبيذ جيد! أيها الإخوة ، اشربوا كل ما تريدون. اليوم هذا النبيذ هو على حسابي! ”
بشكل غير متوقع تغير تعبير وجه الشاب إلى الشراسة. مع صدع صوتي سقطت الجرة إلى قطع على الأرض. و سيد القو بدا باردا مثل الثلج، بصره حاد مثل السيف. وغاضبا بشدة “هل تعتقد أن لديك الحق في الاعتذار لي؟ يجب أن تكونوا حفنة من الصيادين الأغنياء حقًا ، بل وأكثر ثراءً مني ، لأنكم دفعتم اثنين من الحجارة البدائية لشرب الخمر؟! هل لديك أي فكرة ، كيف أنا مستاء من الحجارة البدائية الآن! في الواقع أتجرؤ على إظهار ثروتك أمامي في هذا الوقت! أنتم البشر هل يمكن أن تقارنوا بي؟ ”
بشكل غير متوقع تغير تعبير وجه الشاب إلى الشراسة. مع صدع صوتي سقطت الجرة إلى قطع على الأرض. و سيد القو بدا باردا مثل الثلج، بصره حاد مثل السيف. وغاضبا بشدة “هل تعتقد أن لديك الحق في الاعتذار لي؟ يجب أن تكونوا حفنة من الصيادين الأغنياء حقًا ، بل وأكثر ثراءً مني ، لأنكم دفعتم اثنين من الحجارة البدائية لشرب الخمر؟! هل لديك أي فكرة ، كيف أنا مستاء من الحجارة البدائية الآن! في الواقع أتجرؤ على إظهار ثروتك أمامي في هذا الوقت! أنتم البشر هل يمكن أن تقارنوا بي؟ ”
“لن نتجرأ ، لن نتجرأ!”
وكلما فكر الصياد ، شعر بالاكتئاب أكثر. لقد أراد إعادته ، لكنه لم يتمكن من فعل ذلك خوفًا من الإهانة. أخيرًا ، لم يكن بإمكانه سوى أن يدق على الطاولة وقال بابتسامة قوية ، “اللعنة ، هذا النبيذ جيد! أيها الإخوة ، اشربوا كل ما تريدون. اليوم هذا النبيذ هو على حسابي! ”
“إن الإساءة إلى سيدي ، هي جريمة شنيعة!”
وكلما فكر الصياد ، شعر بالاكتئاب أكثر. لقد أراد إعادته ، لكنه لم يتمكن من فعل ذلك خوفًا من الإهانة. أخيرًا ، لم يكن بإمكانه سوى أن يدق على الطاولة وقال بابتسامة قوية ، “اللعنة ، هذا النبيذ جيد! أيها الإخوة ، اشربوا كل ما تريدون. اليوم هذا النبيذ هو على حسابي! ”
“نحن البشر لم نقصد الإساءة إليك ، هذه هي أحجارنا البدائية ، يرجى قبولها سيدي “.
بعد كل هذا كانت جرة النبيذ بقيمة اثنين من الحجارة البدائية!
سرعان ما وقف الصيادون وقدموا الحجارة البدائية خاصتهم. لكن كيف يمكن أن يكون لدى هؤلاء البشر أموال ، كل ما كان لديهم مجرد قطع وشظايا من الأحجار البدائية ، أكبر قطعة شظية لم تكن أكبر من ربع الحجر البدائي.
أدرك الجميع شيئا وتغيرت النظرات التي أطلقوها على فانغ يوان.
وسيد الغو لن يقبل هذه الحجارة البدائية، لكنه لم يتوقف عن الإحتقار. لقد استخدم نظرته التي تشبه الصقور واجتاح الكافيتريا بأكملها. خفض الصيادون الذين مسحهم بعينيه رؤوسهم. الرجل العجوز الذي جلس على النافذة يراقب المشهد سرعان ما أدار رأسه لتجنب نظرة سيد الجو .
نظر العديد من الصيادين إلى جرة النبيذ التي أمامهم. كانوا مدمنين للكحول. كل منهم اشتموا بأنوفهم وابتلعوا. أما بالنسبة للصياد الذي اشترى الخمر في لحظة غضب ، فقد كان تعبيره أكثر إثارة للاهتمام ؛ ظهرت طبقة من الندم والغضب على وجهه.
شاهد فقط فانغ يوان بهدوء ، و خاليا من التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ الأكبر فنغ ، نحن الإخوة معجبون بقدراتك! لقد أسقطت خنزيرا بريا أسود البشرة لوحدك ، يا لك من رجل! هذا كوب من النبيذ يجب أن تشربه ، لتدرك احترامنا لك! ”
كانت الملابس التي كان يرتديها الشاب سيد الغو هي الزي الذي كان يرتديه أسياد الغو رسميًا فقط ، لذلك لم يكن فانغ يوان مؤهلاً لارتدائه. لن يتلقى فانغ يوان ذلك من العشيرة إلا بعد تخرجه من الأكاديمية.
كان بقية الصيادين يصرخون ، لكن أصواتهم بدأت تتلاشى. واحدا تلو الآخر جلسوا في مقاعدهم. وكان النادل أيضا شخص داهية. عندما رأى هذا ، عرف أنه لم يعد قادراً على بيع النبيذ بعد الآن. لكن هذا الوضع بالكاد فاجأه. بينما كان على وشك التراجع ، جاء صوت شاب من المائدة في الزاوية المظلمة. “هيهيهي . كل واحد منهم يصرخ بعمى من أجل لا شيء. إذا كنتم لا تستطيعون شراء النبيذ ، فعليكم فقط أن تبقوا أفواهكم مغلقة وتنقلعوا! ”
كانت كلمة ” الأول ” الموجودة على القطعة النحاسية على حزام سيد الغو هي الإشارة إلى موقعه على أنه سيد غو في المرتبة الأولى . ومع ذلك فقد كان بالفعل حوالي 20 عامًا أو نحو ذلك ، ويبدو أن هالة الجوهر البدائي التي تنبعث من جسمه تشير إلى أنه كان يحتل المرتبة الأولى.
“أيها الضيوف الأعزاء ، لا تندهشوا. هذا هو نبيذ الخيزران الأخضر. القرية بأكملها لديها نزل واحد فقط يبيعه ، وهو نحن. اشتموا رائحة العطر!” استنشق النادل بعمق كما قال هذا ، تعبيره كان مليئا بالرضا والتمتع بها.
بدء من سن 15 عامًا ووصل فقط إلى المرتبة الأولى عند حوالي 20 عامًا ، أظهر هذا أن الشاب سيد الغو كان من مواهب الفئة D فقط ، والتي كانت درجة أسوأ من فانغ يوان. كان هناك احتمال كبير أن هذا الرجل كان مجرد سيد غو حارس ، ولا حتى يحسب باعتباره سيد قو.
أوقف الشاب سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا على الفور خطاه. زوايا فمه مالت و أصدر زفيرا. كان قد انتهى لتوه من تحذيره ، ولكن بعد الانتهاء مباشرة أراد فانغ يوان احتساء الخمر. كان هذا كأنه يخطو فوقه ويصفعه على وجهه.
ومع ذلك ، حتى لو كان الأمر كذلك ، فعند مواجهة هؤلاء الصيادين الستة ، كان الأمر أكثر من كافٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة قام الشاب من على الطاولة في الزاوية قائلاً: “كيف تكفي هذه الجرة الصغيرة من النبيذ لستة أشخاص؟ إذا كان لديك الشجاعة ، فقم بشراء بعض الجرار.”
كانت هذه فجوة في القوة بين سيد جو و بشري عادي.
تجمد المشهد بأكمله.
“مع السلطة ، يمكن للمرء أن يكون في القمة. هذه هي طبيعة هذا العالم. لا ، في الواقع أي عالم هو نفسه ، الأسماك الكبيرة تأكل الأسماك الصغيرة والأسماك الصغيرة تأكل الجمبري. إنها مجرد أن هذا العالم يظهر أنه أكثر انفتاحا ” فانغ يوان فكر سرا.
كانت الملابس التي كان يرتديها الشاب سيد الغو هي الزي الذي كان يرتديه أسياد الغو رسميًا فقط ، لذلك لم يكن فانغ يوان مؤهلاً لارتدائه. لن يتلقى فانغ يوان ذلك من العشيرة إلا بعد تخرجه من الأكاديمية.
“حسناً يا جيانغ ، لقد علمتهم بالفعل درسًا. دعونا لا نحرج هؤلاء البشر ، حتى لو لم تشعر بالحرج ، فسأكون كذلك “.
” أوه ؟ حسنا ، سأقف “. وقف الشاب من مقعده وهو يسمع ملاحظة الصياد و يبتسم وهو يخرج من الظل. كان جسده طويل القامة ورقيقا ، جلده شاحب. كان يرتدي رداء القتال ، وبدا نظيفا وأنيقا. ارتدى رأسه عقالا أزرق. كان الجزء العلوي من جسمه يظهر كتفه الرقيق والضعيف. كان للجزء السفلي من الجسم سروال طويل ، وكان يلبس على قدميه صندلة الخيزران وكانت العجول مربوطة.
عندما سمع الجميع الصوت يتحدث ، أدركوا أن هذا الشاب كان امرأة.
كانت كلمة ” الأول ” الموجودة على القطعة النحاسية على حزام سيد الغو هي الإشارة إلى موقعه على أنه سيد غو في المرتبة الأولى . ومع ذلك فقد كان بالفعل حوالي 20 عامًا أو نحو ذلك ، ويبدو أن هالة الجوهر البدائي التي تنبعث من جسمه تشير إلى أنه كان يحتل المرتبة الأولى.
توقف الشاب سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا عن السخرية لأن رفيقته الأنثوية أوقفته. لم يكلف نفسه عناء النظر إلى شظايا الحجارة البدائية التي قدمها له الصيادون ؛ هذه الحجارة لم تكن حتى مجموع حجر بدائي ، بالتأكيد لم يكن مهتمًا بها.
كان الصياد غاضبًا عندما سمع هذا ووقف في غضب ، وعيناه مثبتتان على الشاب الذي تحدث. “شقي ، بالتأكيد لديك الكثير من الشجاعة الكلمات، قف وحاربني! ”
بعد ذلك عاد إلى طاولته الأصلية. بينما كان يتجه نحو الخلف ، قال بصيغة تهديد “إذا كنت تعتقد أن لديك الشجاعة لمواصلة الشرب ،فاذهب واشرب نبيذ البامبو الأخضر. أريد أن أرى ، من الذي لا يزال يجرؤ على شرب هذا النبيذ؟”
كان بقية الصيادين يصرخون ، لكن أصواتهم بدأت تتلاشى. واحدا تلو الآخر جلسوا في مقاعدهم. وكان النادل أيضا شخص داهية. عندما رأى هذا ، عرف أنه لم يعد قادراً على بيع النبيذ بعد الآن. لكن هذا الوضع بالكاد فاجأه. بينما كان على وشك التراجع ، جاء صوت شاب من المائدة في الزاوية المظلمة. “هيهيهي . كل واحد منهم يصرخ بعمى من أجل لا شيء. إذا كنتم لا تستطيعون شراء النبيذ ، فعليكم فقط أن تبقوا أفواهكم مغلقة وتنقلعوا! ”
خفض الصيادون جميعهم رؤوسهم ، مثل ستة أبناء مطيعين بعد أن تم توبيخهم.
التفت وضيق عينيه ، وأطلق وهجا باردا في فانغ يوان.
ملأت رائحة النبيذ القوية الكافتيريا بأكملها. شعر الصياد الذي اشترى الخمر بألم في قلبه وهو يشتم رائحة العطر. على كل حال ، فقد دفع حجران بدائيان على هذا النبيذ ، لكنه لم يشرب أبداً حتى رشفة واحدة!
“اشتريت الخمر بدافع الغضب. وأنت أحضرت الخمر على الفور ، أما الآن. حتى لو أردت إعادة البضائع ، فقد فات الأوان “.
وضع فانغ يوان عيدان الأكل. كان قد أكل بما فيه الكفاية. عندما كان يستنشق رائحة النبيذ ، ومضت عينيه للحظة ، ثم أخرج حجرين بدائيين ووضعهما على الطاولة. قال: “أيها النادل ، أعطني جرة من نبيذ البامبو الأخضر”.
كانت الملابس التي كان يرتديها الشاب سيد الغو هي الزي الذي كان يرتديه أسياد الغو رسميًا فقط ، لذلك لم يكن فانغ يوان مؤهلاً لارتدائه. لن يتلقى فانغ يوان ذلك من العشيرة إلا بعد تخرجه من الأكاديمية.
تجمد المشهد بأكمله.
خفض الصيادون جميعهم رؤوسهم ، مثل ستة أبناء مطيعين بعد أن تم توبيخهم.
أوقف الشاب سيد الغو الذي يدعى جيانغ يا على الفور خطاه. زوايا فمه مالت و أصدر زفيرا. كان قد انتهى لتوه من تحذيره ، ولكن بعد الانتهاء مباشرة أراد فانغ يوان احتساء الخمر. كان هذا كأنه يخطو فوقه ويصفعه على وجهه.
” أوه ؟ حسنا ، سأقف “. وقف الشاب من مقعده وهو يسمع ملاحظة الصياد و يبتسم وهو يخرج من الظل. كان جسده طويل القامة ورقيقا ، جلده شاحب. كان يرتدي رداء القتال ، وبدا نظيفا وأنيقا. ارتدى رأسه عقالا أزرق. كان الجزء العلوي من جسمه يظهر كتفه الرقيق والضعيف. كان للجزء السفلي من الجسم سروال طويل ، وكان يلبس على قدميه صندلة الخيزران وكانت العجول مربوطة.
التفت وضيق عينيه ، وأطلق وهجا باردا في فانغ يوان.
الفصل 12 – نبيذ البامبو الأخضر العطر ، تفوق سيد القو في القوة
فانغ يوان حدق فيه بهدوء ، و وجههه غير مبال وخال من الخوف.
كانت الملابس التي كان يرتديها الشاب سيد الغو هي الزي الذي كان يرتديه أسياد الغو رسميًا فقط ، لذلك لم يكن فانغ يوان مؤهلاً لارتدائه. لن يتلقى فانغ يوان ذلك من العشيرة إلا بعد تخرجه من الأكاديمية.
ومضت عيون جيانغ يا والبرد في نظرته اختفى ببطء ؛ شعر بهالة الجوهر البدائي على جسم فانغ يوان. بعد أن أدرك هوية فانغ يوان ، ابتسم وقال بحرارة “آه ، إنه أخ صغير”.
“فتى ، أنت لا تحاول أن تكذب علينا ،صحيح؟”
أدرك الجميع شيئا وتغيرت النظرات التي أطلقوها على فانغ يوان.
كان أهم شيء فيه هو الحزام الأخضر على وسطه. كان في منتصف الحزام قطعة لامعة من النحاس. على اللوحة النحاسية كانت كلمة “الأول” سوداء .
لا عجب أن هذا المراهق الشاب لم يكن خائفًا تمامًا من سيد غو ، بل لأنه كان أيضًا واحدًا. على الرغم من أنه كان لا يزال يحضر الأكاديمية ، إلا أن موقفه كان مختلفًا بالفعل.
“هذا …”
“اللورد سيد القو، نبيذك!” صرخ النادل مبتسماً على وجهه. هز فانغ يوان رأسه نحو سيد الغو الشاب وأخذ جرة النبيذ وخرج من النزل.
لقد تغيرت التعبيرات على وجوههم. بعض الصيادين الذين كانت وجوههم الحمراء في حالة سكر قد بدت شاحبة. كان كل من جباههم منقوعًا بالعرق البارد ، و شعروا بعدم الراحة ، خائفين جدًا من التنفس بقوة.
************************************************
نظر العديد من الصيادين إلى جرة النبيذ التي أمامهم. كانوا مدمنين للكحول. كل منهم اشتموا بأنوفهم وابتلعوا. أما بالنسبة للصياد الذي اشترى الخمر في لحظة غضب ، فقد كان تعبيره أكثر إثارة للاهتمام ؛ ظهرت طبقة من الندم والغضب على وجهه.
Tahtoh
“أوه ، أعطني يا سيدي لحظة ،سأحضره على الفور!” لم يكن النادل يتوقع مثل هذا التحول في الأحداث. أجاب على عجل وذهب إلى إلى جرة النبيذ وأحضرها. جرة النبيذ هذه كانت كبيرة مثل جرة النبيذ الشائعة ، ولكن في اللحظة التي لم يتم فيها تطهيرها ، في تلك اللحظة كانت رائحة العطر المنعشة تملأ الكافيتريا بأكملها. حتى الرجل العجوز الذي كان يجلس بمفرده عند النافذة قلب رأسه عندما شم رائحة النبيذ ، وحدق في جرة الخمر.
كانت الملابس التي كان يرتديها الشاب سيد الغو هي الزي الذي كان يرتديه أسياد الغو رسميًا فقط ، لذلك لم يكن فانغ يوان مؤهلاً لارتدائه. لن يتلقى فانغ يوان ذلك من العشيرة إلا بعد تخرجه من الأكاديمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
