في شق الجبل
الفصل 14 – في شق الجبل
كان مصدر التيار المتدفق من الصخرة الضخمة التي دخلت فيها دودة الخمور في وقت مبكر.
كانت دودة الخمور على شكل دودة القز ، وكل جسمها يعطي الضوء الأبيض اللؤلؤي. كانت سمينة قليلا وكان مظهرها لطيفا.
الحصى من مختلف الأحجام غطت الأرض ، وسطح النهر بالكاد يغطي الحجارة الصغيرة. كانت هناك أيضا كتل من الصخور الرمادية المنتشرة بحرية في المنطقة.
دودة الخمور تتغذى على النبيذ ويمكن أن تطير. عندما حلقت حولها ، كانت تتجعد إلى كرة ، وكانت سرعتها سريعة جدًا. على الرغم من أنها كانت غو في الرتبة الأولى، لكنها كانت تستحق أن تكون على الأقل غو من الرتبة الثانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن المسافة كانت قريبة جدًا ، ولكن للقبض على دودة الخمور حقًا كانت مهمة صعبة بشكل لا يصدق بالنسبة لسيد الغو الذي فتح للتو فجوته البدائية. يمكنك القول ، أنه لم يكن هناك أمل في النجاح.
لجعلها واحدة من القو الحيوية كانت وسيلة أكثر فائدة من قو ضوء القمر .
استُقبلت عيناه بمشهد محيط واسع مساحته 80 مترًا مربعًا تقريبًا.
الآن تم لصق دودة الخمور على عمود من الخيزران على بعد 50- 60 م فقط من فانغ يوان. كان يحبس أنفاسه، يمشي بهدوء ، لكنه يمشي ببطء إلى الوراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الليلة في منتصفها بينما كان الشاب الصغير يركض في غابة الخيزران ، ويطارد قطعة صغيرة من الثلج لم يسبق لها مثيل.
كان يعلم أن المسافة كانت قريبة جدًا ، ولكن للقبض على دودة الخمور حقًا كانت مهمة صعبة بشكل لا يصدق بالنسبة لسيد الغو الذي فتح للتو فجوته البدائية. يمكنك القول ، أنه لم يكن هناك أمل في النجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفرع الشلال إلى العديد من الفروع الصغيرة ، وكان من الواضح أن فانغ يوان كان يواجه أحد الفروع الكثيرة. في الحالات العادية ، كانت هذه الأرض جافة ، ولكن بسبب هطول الأمطار الغزيرة الأخيرة التي استمرت لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال ، تم تشكيل تيار ضحل هنا.
لم يتمكن فانغ يوان من رؤية دودة الخمور بشكل واضح ، لكن في الظلام شعر أن دودة الخمور توجه اليقظة تجاهه. تباطأ ببطء بلطف ، محاولا بذل قصارى جهده حتى لا يزعج دودة الخمور.
ينظر حوله ، وجد أن هذا المكان كان أرضا الضحلة.
كان يعلم أنه إذا كانت دودة الخمور تطير بعيدًا ، فلن يتمكن من اللحاق بها بسرعته الخاصة به. لقد كان بحاجة إلى الانتظار حتى تشرب دودة الخمور حتى تكون في حالة سكر ، ومن ثم مع تباطؤ سرعتها ، ستكون لديه فرصة للإمساك بها.
كان يعلم أنه إذا كانت دودة الخمور تطير بعيدًا ، فلن يتمكن من اللحاق بها بسرعته الخاصة به. لقد كان بحاجة إلى الانتظار حتى تشرب دودة الخمور حتى تكون في حالة سكر ، ومن ثم مع تباطؤ سرعتها ، ستكون لديه فرصة للإمساك بها.
برؤية تلاشي فانغ يوان بعيدا ، آثرت دودة الخمور الزحف على الخيزران. رائحة النبيذ القوية كانت مغرية للغاية ، وجذابة للغاية ، مما جعل الدودة تفقد حزمها. إذا كانت تحتوي على لعاب ، فقد كانت ستسيل لعابا طويلا حولها.
الحصى من مختلف الأحجام غطت الأرض ، وسطح النهر بالكاد يغطي الحجارة الصغيرة. كانت هناك أيضا كتل من الصخور الرمادية المنتشرة بحرية في المنطقة.
لكن دودة الخمور كانت حذرة للغاية ومتيقظة. فقط بعد تراجع فانغ يوان 200 خطوة إلى الوراء تقلصت قليلا وقفزت في الهواء. عندما رفرفت عالياً في الهواء ، انحنى جسمها إلى كرة لتبدو وكأنها زلابية أرز صغيرة بيضاء. اجتاحت الزلابية الصغيرة الهواء في قوس دائري ، تطفو على العشب الذي تم رشه بخمر الخيزران الأخضر في وقت سابق.
“هذه عبارة عن غو راهب زهرة النبيذ ، غو عشب الأرز.” فجأة فكر وكان قادرًا على التعرف على هذه السيقان والكروم الذابلة.
مع طعام لذيذ أمام عينيها مباشرة ، أسقطت دودة الخمور دفاعها. صعدت بفارغ الصبر على برعم الزهرة المليء ببعض النبيذ وبرز رأسها الصغير ، ولم يتبق سوى ذيلها ممتلئًا من الخارج.
تماما كما كان على وشك وضع يده وتجريد ما تبقى من الكروم ، فجأة
كانت دودة الخمور، وكان نبيذ البامبو الأخضر لذيذًا جدًا. لقد فتحت فمها على نطاق واسع واستنشقت ، انهمكت بسرعة كبيرة في الطعام اللذيذ ، نست تماما فانغ يوان.
كانت دودة الخمور بالفعل في حالة سكر شديد ، مما جعلها تطير أبطأ بمقدار النصف من سرعتها المعتادة. على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال فانغ يوان مضطرًا إلى الركض بكل قوته لمتابعتها.
في هذه اللحظة ، بدأ فانغ يوان في الاقتراب بحذر. يمكن أن يرى ذيل دودة الخمور خارج برعم الزهرة. كان هذا الذيل مثل ذيل دودة القز السمين. الضوء المنبعث جعل الناس يفكرون فيه على أنه لؤلؤة.
ينظر حوله ، وجد أن هذا المكان كان أرضا الضحلة.
في البداية ، كان ذيل دودة الخمور معلقا بالخارج ومتحرّكا. ثم بعد فترة من الوقت بدأ هذا الذيل يتجعد نحو الأعلى ، مما يدل على أنه كان يشرب بسعادة حقًا. في النهاية عندما كان فانغ يوان على بعد عشر خطوات فقط ، بدأ ذيله يهز ويتأرجح بإيقاع مرح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***************************************
كان في حالة سكر تماما!
برؤية هذا كاد فانغ يوان يضحك تقريبا. لم يواصل السير للأمام ، لكنه انتظر بصبر. إذا كان قد هرع الآن ، فستتاح له بالتأكيد فرصة كبيرة للإمساك بدودة الخمور ، لكن نية فانغ يوان كانت أن ترشده دودة الخمور إلى بقايا راهب زهرة النبيذ.
ينظر حوله ، وجد أن هذا المكان كان أرضا الضحلة.
في لحظة انسحبت دودة الخمور من برعم الزهرة. كان جسدها أكثر بدانة ورأسه يتمايل ، يشبه الرجل المخمور. بشكل غير متوقع لم تدرك وجود فانغ يوان. صعدت على زهرة صفراء ساطعة أخرى بسعادة ، تتغذى بحرارة على قطرات النبيذ هناك.
في البداية ، كان ذيل دودة الخمور معلقا بالخارج ومتحرّكا. ثم بعد فترة من الوقت بدأ هذا الذيل يتجعد نحو الأعلى ، مما يدل على أنه كان يشرب بسعادة حقًا. في النهاية عندما كان فانغ يوان على بعد عشر خطوات فقط ، بدأ ذيله يهز ويتأرجح بإيقاع مرح.
هذه المرة بعد انتهائها من الشرب ، شعرت بالشبع. انكمش جسمها ببطء في كرة مستديرة وطارت ببطء. عندما كانت 1.5 متر فوق سطح الأرض ، حلقت على مهل في اتجاه الجزء الأعمق من غابة الخيزران.
لجعلها واحدة من القو الحيوية كانت وسيلة أكثر فائدة من قو ضوء القمر .
تبع فانغ يوان بسرعة بعدها.
كانت دودة الخمور، وكان نبيذ البامبو الأخضر لذيذًا جدًا. لقد فتحت فمها على نطاق واسع واستنشقت ، انهمكت بسرعة كبيرة في الطعام اللذيذ ، نست تماما فانغ يوان.
كانت دودة الخمور بالفعل في حالة سكر شديد ، مما جعلها تطير أبطأ بمقدار النصف من سرعتها المعتادة. على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال فانغ يوان مضطرًا إلى الركض بكل قوته لمتابعتها.
بعد المشي عشرين خطوة أخرى ، أدرك أن هناك ظلا أحمر من الضوء في الظلام. في البداية ، اعتقد أنه كان مجرد وهم. لكن عندما تراجع وركز ، بدأ يؤكد أن هذا كان شيئا خاصا بالفعل!
كانت الليلة في منتصفها بينما كان الشاب الصغير يركض في غابة الخيزران ، ويطارد قطعة صغيرة من الثلج لم يسبق لها مثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية هذا كاد فانغ يوان يضحك تقريبا. لم يواصل السير للأمام ، لكنه انتظر بصبر. إذا كان قد هرع الآن ، فستتاح له بالتأكيد فرصة كبيرة للإمساك بدودة الخمور ، لكن نية فانغ يوان كانت أن ترشده دودة الخمور إلى بقايا راهب زهرة النبيذ.
كان ظل فانغ يوان الخافت يتقدم على الأرض ، ويمر عبر الظلال التي يلقي بها كل ساق من الخيزران على الأرض مثل خط أسود. احتفظ بصره بإحكام على حبة الثلج ، بلع كميات هائلة من الهواء الجبلي المنعش ، وأمر ساقيه باللحاق بالدودة في وسط رائحة النبيذ الخافت في الهواء.
جاء القو في العديد من الأشكال والأحجام. وكان بعضها مثل الصخور المعدنية و مثل شكل الكريستال الأزرق مثل قو ضوء القمر. جاء البعض في شكل ديدان ، مثل دودة الخمور التي تشبه دودة القز. كانت هناك أيضًا أنواع عشبية مزهرة ، تمامًا مثل قو راهب زهرة النبيذ و قو عشب الأرز.
بسبب سرعته ، بدا ضوء القمر مثل الماء في عينيه. تحرك الضوء والظل بشكل متكرر ، كما لو كان يركض في المياه المليئة بالأعشاب البحرية.
كانت دودة الخمور بالفعل في حالة سكر شديد ، مما جعلها تطير أبطأ بمقدار النصف من سرعتها المعتادة. على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال فانغ يوان مضطرًا إلى الركض بكل قوته لمتابعتها.
طارت دودة الخمور من غابة الخيزران ، وكذلك فعل فانغ يوان.
كانت الفجوة في الصخرة كبيرة إلى حد ما ، ويمكن لشخصين بالغين السير جنبا إلى جنب في ذلك دون أي مشاكل. مع فانغ يوان ، الذي كان مجرد صبي يبلغ من العمر 15 عامًا سيستطيع الدخول حتما
كان فانغ يوان في مطاردة ساخنة ، متابعا بحزم وراء دودة الخمور. مع صعود مجرى الجبل ، كان بإمكانه بالفعل سماع صوت شلال. بعد أن استدار حول غابة متناثرة ، رأى دودة الخمور تطير إلى شق في وسط صخرة.
كانت دودة الخمور بالفعل في حالة سكر شديد ، مما جعلها تطير أبطأ بمقدار النصف من سرعتها المعتادة. على الرغم من أن هذا هو الحال ، لا يزال فانغ يوان مضطرًا إلى الركض بكل قوته لمتابعتها.
أضاءت عيون فانغ يوان وتوقف في مساراه.
استُقبلت عيناه بمشهد محيط واسع مساحته 80 مترًا مربعًا تقريبًا.
“إذا هو هنا.” كان يلهث بشدة ، قلبه ينبض بجنون. وبهذه اللحظة ، يمكن أن يشعر أن جسمه بالكامل مغطى بالعرق ، والهواء الساخن يرتفع في جميع أنحاء جسمه مصاحباً لتدفق الدم المتسارع.
في هذه اللحظة ، بدأ فانغ يوان في الاقتراب بحذر. يمكن أن يرى ذيل دودة الخمور خارج برعم الزهرة. كان هذا الذيل مثل ذيل دودة القز السمين. الضوء المنبعث جعل الناس يفكرون فيه على أنه لؤلؤة.
ينظر حوله ، وجد أن هذا المكان كان أرضا الضحلة.
دودة الخمور تتغذى على النبيذ ويمكن أن تطير. عندما حلقت حولها ، كانت تتجعد إلى كرة ، وكانت سرعتها سريعة جدًا. على الرغم من أنها كانت غو في الرتبة الأولى، لكنها كانت تستحق أن تكون على الأقل غو من الرتبة الثانية .
الحصى من مختلف الأحجام غطت الأرض ، وسطح النهر بالكاد يغطي الحجارة الصغيرة. كانت هناك أيضا كتل من الصخور الرمادية المنتشرة بحرية في المنطقة.
هذه المرة بعد انتهائها من الشرب ، شعرت بالشبع. انكمش جسمها ببطء في كرة مستديرة وطارت ببطء. عندما كانت 1.5 متر فوق سطح الأرض ، حلقت على مهل في اتجاه الجزء الأعمق من غابة الخيزران.
وراء جبل تشينغ ماو كان شلال ضخم. تحته بركة عميقة. بجانب البركة العميقة كانت قرية باي كلان ، وهي عشيرة ذات نفوذ قوي تشبه قرية جو يوي.
لم يتمكن فانغ يوان من رؤية دودة الخمور بشكل واضح ، لكن في الظلام شعر أن دودة الخمور توجه اليقظة تجاهه. تباطأ ببطء بلطف ، محاولا بذل قصارى جهده حتى لا يزعج دودة الخمور.
تفرع الشلال إلى العديد من الفروع الصغيرة ، وكان من الواضح أن فانغ يوان كان يواجه أحد الفروع الكثيرة. في الحالات العادية ، كانت هذه الأرض جافة ، ولكن بسبب هطول الأمطار الغزيرة الأخيرة التي استمرت لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال ، تم تشكيل تيار ضحل هنا.
يمكن أن يكون الثعبان السام ، ولكن يمكن أن يكون أيضا أبو بريص السامة. ربما كان فخًا وضعه راهب زهرة النبيذ ، أو ربما كان فارغًا.
كان مصدر التيار المتدفق من الصخرة الضخمة التي دخلت فيها دودة الخمور في وقت مبكر.
لجعلها واحدة من القو الحيوية كانت وسيلة أكثر فائدة من قو ضوء القمر .
بعد مراقبة محيطه ، لم يعد تنفس فانغ يوان قلقًا. ومضت عيناه مع تلميح من العزم ؛ مشى إلى الصخرة وأخذ نفسًا عميقًا ، ثم هرع إلى الشق.
كان فانغ يوان في مطاردة ساخنة ، متابعا بحزم وراء دودة الخمور. مع صعود مجرى الجبل ، كان بإمكانه بالفعل سماع صوت شلال. بعد أن استدار حول غابة متناثرة ، رأى دودة الخمور تطير إلى شق في وسط صخرة.
كانت الفجوة في الصخرة كبيرة إلى حد ما ، ويمكن لشخصين بالغين السير جنبا إلى جنب في ذلك دون أي مشاكل. مع فانغ يوان ، الذي كان مجرد صبي يبلغ من العمر 15 عامًا سيستطيع الدخول حتما
الآن تم لصق دودة الخمور على عمود من الخيزران على بعد 50- 60 م فقط من فانغ يوان. كان يحبس أنفاسه، يمشي بهدوء ، لكنه يمشي ببطء إلى الوراء.
وبمجرد اندفاعه ، ضغطت التيارات السريعة على جسم فانغ يوان. في الوقت نفسه ، غمره الماء البارد بسرعة من رأسه إلى أخمص قدميه. حارب فانغ يوان ضد ضغط المياه ، ومضى قدما في خطوات سريعة إلى الأمام. بينما كان يمشي بضع عشرات الخطوات ، بدأ ضغط الماء في الانخفاض.
مدّ ذراعه اليسرى ، فجأة شعر أن الجدار الأمامي قد انحنى. ابتهج على الفور ، مع العلم أن هناك مساحة مغلقة داخل الصخرة الضخمة. مع خطوات قليلة أخرى ، اندفع أخيرًا إلى هذا التماس الخفيف.
لكن المساحة الموجودة في الشق بدأت أيضًا في الانكماش ، ولم يتمكن فانغ يوان سوى السير جانبيًا. كانت آذانه ممتلئة بخرير المياه ، وكان رأسه عبارة عن ورقة بيضاء ، وكان أعمق في الصخرة ظلام أسود.
مدّ ذراعه اليسرى ، فجأة شعر أن الجدار الأمامي قد انحنى. ابتهج على الفور ، مع العلم أن هناك مساحة مغلقة داخل الصخرة الضخمة. مع خطوات قليلة أخرى ، اندفع أخيرًا إلى هذا التماس الخفيف.
ماذا كان يختبئ في الظلام؟
بسبب سرعته ، بدا ضوء القمر مثل الماء في عينيه. تحرك الضوء والظل بشكل متكرر ، كما لو كان يركض في المياه المليئة بالأعشاب البحرية.
يمكن أن يكون الثعبان السام ، ولكن يمكن أن يكون أيضا أبو بريص السامة. ربما كان فخًا وضعه راهب زهرة النبيذ ، أو ربما كان فارغًا.
كان ظل فانغ يوان الخافت يتقدم على الأرض ، ويمر عبر الظلال التي يلقي بها كل ساق من الخيزران على الأرض مثل خط أسود. احتفظ بصره بإحكام على حبة الثلج ، بلع كميات هائلة من الهواء الجبلي المنعش ، وأمر ساقيه باللحاق بالدودة في وسط رائحة النبيذ الخافت في الهواء.
يمكن أن يستمر فانغ يوان للأمام فقط من خلال المشي الجانبي ، متجهًا ببطء إلى الظلام. لم يعد الماء يغسل على رأسه. كانت الجدران الحجرية مغطاة بالطحالب ، وهي تحك جلده ، وتشعره بالزلق. سرعان ما ابتلعه الظلام ، وأصبح الشق الحجري أضيق ، يضغط حوله. تدريجيا حتى جمجمته لا يمكن أن تدور بحرية. لا يزال فانغ يوان يصر أسنانه واستمر إلى الأمام.
في لحظة انسحبت دودة الخمور من برعم الزهرة. كان جسدها أكثر بدانة ورأسه يتمايل ، يشبه الرجل المخمور. بشكل غير متوقع لم تدرك وجود فانغ يوان. صعدت على زهرة صفراء ساطعة أخرى بسعادة ، تتغذى بحرارة على قطرات النبيذ هناك.
بعد المشي عشرين خطوة أخرى ، أدرك أن هناك ظلا أحمر من الضوء في الظلام. في البداية ، اعتقد أنه كان مجرد وهم. لكن عندما تراجع وركز ، بدأ يؤكد أن هذا كان شيئا خاصا بالفعل!
كانت دودة الخمور، وكان نبيذ البامبو الأخضر لذيذًا جدًا. لقد فتحت فمها على نطاق واسع واستنشقت ، انهمكت بسرعة كبيرة في الطعام اللذيذ ، نست تماما فانغ يوان.
هذا الإدراك جعله يجدد روحه.
Tahtoh
وتابع المشي لمدة خمسين إلى ستين خطوة أخرى ، الضوء الأحمر ينمو أكثر إشراقا. في عينيه ، امتد النور ببطء إلى تماس طويل وعمودي وناعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الإدراك جعله يجدد روحه.
مدّ ذراعه اليسرى ، فجأة شعر أن الجدار الأمامي قد انحنى. ابتهج على الفور ، مع العلم أن هناك مساحة مغلقة داخل الصخرة الضخمة. مع خطوات قليلة أخرى ، اندفع أخيرًا إلى هذا التماس الخفيف.
كان ظل فانغ يوان الخافت يتقدم على الأرض ، ويمر عبر الظلال التي يلقي بها كل ساق من الخيزران على الأرض مثل خط أسود. احتفظ بصره بإحكام على حبة الثلج ، بلع كميات هائلة من الهواء الجبلي المنعش ، وأمر ساقيه باللحاق بالدودة في وسط رائحة النبيذ الخافت في الهواء.
استُقبلت عيناه بمشهد محيط واسع مساحته 80 مترًا مربعًا تقريبًا.
كان يعلم أنه إذا كانت دودة الخمور تطير بعيدًا ، فلن يتمكن من اللحاق بها بسرعته الخاصة به. لقد كان بحاجة إلى الانتظار حتى تشرب دودة الخمور حتى تكون في حالة سكر ، ومن ثم مع تباطؤ سرعتها ، ستكون لديه فرصة للإمساك بها.
“مشيت لفترة طويلة. وبهذه المسافة ، كنت قد تجاوزت الصخرة لفترة طويلة ، لذا يجب أن أكون في قلب منحدر الجبل الآن.”
كان يعلم أنه إذا كانت دودة الخمور تطير بعيدًا ، فلن يتمكن من اللحاق بها بسرعته الخاصة به. لقد كان بحاجة إلى الانتظار حتى تشرب دودة الخمور حتى تكون في حالة سكر ، ومن ثم مع تباطؤ سرعتها ، ستكون لديه فرصة للإمساك بها.
امتلأت الغرفة بأكملها بضوء أحمر خافت ، لكنه لم يستطع تحديد مصدر النور. كانت الجدران الحجرية رطبة ومغطاة بالطحالب ، لكن الهواء هنا كان جافًا للغاية. على الجدران كان هناك أيضا عدد قليل من الكروم الذائب. تتشابك الكروم مع بعضها البعض ، وتنسج عبر نصف سطح الجدار. كان هناك حتى عدد قليل من الزهور الذابلة تنمو على الكروم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الإدراك جعله يجدد روحه.
نظر فانغ يوان في بقايا هذه الزهور والأوراق ، وشعر بالألفة إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الليلة في منتصفها بينما كان الشاب الصغير يركض في غابة الخيزران ، ويطارد قطعة صغيرة من الثلج لم يسبق لها مثيل.
“هذه عبارة عن غو راهب زهرة النبيذ ، غو عشب الأرز.” فجأة فكر وكان قادرًا على التعرف على هذه السيقان والكروم الذابلة.
لم يتمكن فانغ يوان من رؤية دودة الخمور بشكل واضح ، لكن في الظلام شعر أن دودة الخمور توجه اليقظة تجاهه. تباطأ ببطء بلطف ، محاولا بذل قصارى جهده حتى لا يزعج دودة الخمور.
جاء القو في العديد من الأشكال والأحجام. وكان بعضها مثل الصخور المعدنية و مثل شكل الكريستال الأزرق مثل قو ضوء القمر. جاء البعض في شكل ديدان ، مثل دودة الخمور التي تشبه دودة القز. كانت هناك أيضًا أنواع عشبية مزهرة ، تمامًا مثل قو راهب زهرة النبيذ و قو عشب الأرز.
وراء جبل تشينغ ماو كان شلال ضخم. تحته بركة عميقة. بجانب البركة العميقة كانت قرية باي كلان ، وهي عشيرة ذات نفوذ قوي تشبه قرية جو يوي.
كان هذان النوعان من القو من رتبة القو الطبيعية .
دودة الخمور تتغذى على النبيذ ويمكن أن تطير. عندما حلقت حولها ، كانت تتجعد إلى كرة ، وكانت سرعتها سريعة جدًا. على الرغم من أنها كانت غو في الرتبة الأولى، لكنها كانت تستحق أن تكون على الأقل غو من الرتبة الثانية .
نقل فانغ يوان خط بصره على طول الكروم ، ومن المؤكد أنه اكتشف كومة من الجذور الذابلة تجمعوا في كتلة على شكل كرة عند زاوية. كانت دودة الخمور ترقد على جذور الموتى ، تنام بشكل سليم. كانت بالفعل في متناول اليد.
كانت دودة الخمور، وكان نبيذ البامبو الأخضر لذيذًا جدًا. لقد فتحت فمها على نطاق واسع واستنشقت ، انهمكت بسرعة كبيرة في الطعام اللذيذ ، نست تماما فانغ يوان.
مشى فانغ يوان وأخذ دودة الخمور في ذراعيه. ثم هبط على ركبتيه وخلع الكروم الميتة ، واكتشف كومة من عظام الهيكل العظمي داخلها.
بعد المشي عشرين خطوة أخرى ، أدرك أن هناك ظلا أحمر من الضوء في الظلام. في البداية ، اعتقد أنه كان مجرد وهم. لكن عندما تراجع وركز ، بدأ يؤكد أن هذا كان شيئا خاصا بالفعل!
“لقد عثرت عليك أخيرًا ، راهب زهرة الخمر”. كانت هناك ابتسامة على شفتيه عندما رأى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفرع الشلال إلى العديد من الفروع الصغيرة ، وكان من الواضح أن فانغ يوان كان يواجه أحد الفروع الكثيرة. في الحالات العادية ، كانت هذه الأرض جافة ، ولكن بسبب هطول الأمطار الغزيرة الأخيرة التي استمرت لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال ، تم تشكيل تيار ضحل هنا.
تماما كما كان على وشك وضع يده وتجريد ما تبقى من الكروم ، فجأة
لكن دودة الخمور كانت حذرة للغاية ومتيقظة. فقط بعد تراجع فانغ يوان 200 خطوة إلى الوراء تقلصت قليلا وقفزت في الهواء. عندما رفرفت عالياً في الهواء ، انحنى جسمها إلى كرة لتبدو وكأنها زلابية أرز صغيرة بيضاء. اجتاحت الزلابية الصغيرة الهواء في قوس دائري ، تطفو على العشب الذي تم رشه بخمر الخيزران الأخضر في وقت سابق.
“أتحاول لمسها؟” صوت مليء بالنوايا القاتلة فجأة بدا وراء فانغ يوان.
لم يتمكن فانغ يوان من رؤية دودة الخمور بشكل واضح ، لكن في الظلام شعر أن دودة الخمور توجه اليقظة تجاهه. تباطأ ببطء بلطف ، محاولا بذل قصارى جهده حتى لا يزعج دودة الخمور.
***************************************
بسبب سرعته ، بدا ضوء القمر مثل الماء في عينيه. تحرك الضوء والظل بشكل متكرر ، كما لو كان يركض في المياه المليئة بالأعشاب البحرية.
Tahtoh
كان هذان النوعان من القو من رتبة القو الطبيعية .
لجعلها واحدة من القو الحيوية كانت وسيلة أكثر فائدة من قو ضوء القمر .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات