القصر المقدس للبلاط الإمبراطوري
هبت الرياح بجانب أذنيه .
“اللورد، هذه قاعة حساء الربيع، ولديها أكبر ينبوع ساخن في السهول الشمالية. كان السلف الشمس العملاقة يأتي إلى هنا أسبوعيا مع آلاف المحظيات، لينقع في الماء ويستمتع.”
في السماء الذهبية، كانت الأشعة الساطعة مشرقة.
استمر الضوء لمدة خمس وأربعين دقيقة، وتفرق تدريجياً. ظهر برج في منطقة قاحلة.
تحركت مجموعة الذئاب اللازوردية في السماء، حيث ركب فانغ يوان ملك الذئب اللازوردي، مما سمح للرياح بنفث شعره إلى الخلف.
القصر المقدس، وصل إلى هناك أخيرا!
كانت نظرته مهيبة، كان يفكر داخليًا. في هذه الأيام، كان يحاول فك الاقتباس من ميراث دي شيو، لكنه لم يحرز أي تقدم.
“مثلما قالت المعلومات، يجب أن تكون هذه هي مجموعة الذئب اللازوردي.”
ظهر قصر رائع تدريجيًا في رؤيته، منبعثًا من الأفق.
ضحك فانغ يوان في قلبه، من الواضح أن شخصًا ما كان يحاول تدمير سمعته وراء الكواليس.
مستشعرًا ذلك، نظر فانغ يوان وهو يمسح الأفكار المشتتة التي في ذهنه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
ومض أثر ارتياح على وجهه.
حتى الشمس العملاقة تحول إلى رماد. كانت آثاره لا تزال هنا، مما يثبت وجوده، ولكن في رأي فانغ يوان، كانت هذه الآثار مليئة بالفشل، كان مثيرًا للشفقة حقًا.
القصر المقدس، وصل إلى هناك أخيرا!
خرج سيد الغو المرافق من ذهوله وقال بتردد: “لكن اللورد، القصر المقدس لديه الكثير من المواقع الشهيرة، لقد بدأنا للتو! بخلاف هذا القصر، هناك أيضًا قصر الجمال، قصر الفتاة الصغيرة، القصر الفاتن، القصر الطاهر، وقصر الرائحة الفريدة. في ذلك الوقت، كانت الإناث المتنوعات تعيشن هناك، بل كان هناك رجال شعر. وهناك أيضًا قصر تمثال اليشم، الذي يهدف إلى نحت وتقديمهم إلى السلف.”
مع اقتراب فانغ يوان، أظهر القصر الكبير معالمه الكاملة ببطء.
كان تجنيد الشيوخ الخارجيين حيلة شائعة تستخدمها القوات العظمى في السهول الشمالية. بهذه الطريقة، يمكن أن يتحول أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح، وهذا سوف يساعد قبائل هوانغ جين بشكل كبير في إدارة السهول الشمالية.
كان لديه ثمانية مستويات، كان كل منها يبلغ حوالي كيلومترين. المستوى الأول، الذي كان المستوى السفلي، لديه أكبر مساحة. كان المستوى الثاني فوق المستوى الأول، وهكذا.
مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي!
كان لكل مستوى جدران حوله، مكونًا أنبوبًا مجوفًا.
على الرغم من أن أرض البلاط الإمبراطوري المباركة كانت ضخمة، إلا أنه لم يكن هناك حرية، فقد كانت سجنًا على الرغم من أن الأرض كانت كبيرة.
كان سمك الجدران البيضاء الثلجية تسعة أمتار، وتم ربط الجدران معًا بدون فجوات. على الجدران، كانت هناك أبراج ألوان قوس قزح على فترات محددة. كان لكل برج ألوان مختلفة، الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر واللازوردي والأزرق والأرجواني على التوالي.
أما بالنسبة للسهول الشمالية فسيختار فقط عدد كبير من الفتيات لملء القصر المقدس.
بعد تكديس العديد من المستويات معًا، بدا القصر المقدس بأكمله وكأنه جبل طويل.
عندما قام بتوسيع حريمه، كم عدد النساء الذين تم تدمير سعادتهم و حياتهم بسببه؟
مع اقتراب فانغ يوان، بدا وكأن القصر المقدس يرتفع من الأرض، يرتفع إلى السماء ويخترقها!
كان سمك الجدران البيضاء الثلجية تسعة أمتار، وتم ربط الجدران معًا بدون فجوات. على الجدران، كانت هناك أبراج ألوان قوس قزح على فترات محددة. كان لكل برج ألوان مختلفة، الأحمر والبرتقالي والأصفر والأخضر واللازوردي والأزرق والأرجواني على التوالي.
عظيم و مذهل، القصر المقدس!
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
حتى مع عمق معرفة فانغ يوان، كان يلهث عندما رأى ذلك.
بدأت الأرض كلها تهتز.
“ما هذا الشيء الذي يحلق في السماء؟”
“أولئك الذين تم رسمهم هنا كانوا محبوبين من قبل السلف الشمس العملاقة لفترة من الزمن. بالطبع، إن أعظم شرف للمرأة أن يتم رسمها يدويًا من قبل الموقر. كان للسلف الشمس العملاقة الكثير من المحظيات، ولكن اولئك الذين رسموا هم جوهر المحصول، يمكن الحفاظ عليهم إلى الأبد هنا.” قال سيد الغو المرافق بنظرة إعجاب.
“لقد وصل الملك الذئب!”
عندما قام بتوسيع حريمه، كم عدد النساء الذين تم تدمير سعادتهم و حياتهم بسببه؟
“مثلما قالت المعلومات، يجب أن تكون هذه هي مجموعة الذئب اللازوردي.”
حتى الشمس العملاقة تحول إلى رماد. كانت آثاره لا تزال هنا، مما يثبت وجوده، ولكن في رأي فانغ يوان، كانت هذه الآثار مليئة بالفشل، كان مثيرًا للشفقة حقًا.
جذب وصول فانغ يوان انتباه أسياد الغو داخل القصر المقدس.
“اللورد، هذا واحد من القصور الثمانية الرئيسية في القصر المقدس، قصر الرسم. كان السلف الشمس العملاقة موهوبًا جدًا، وكان ماهرًا جدًا في رسم المحاسن (النساء). كل الرسومات داخل هذا القصر قام بها بمفرده. يرجى القدوم من هذا الطريق.”
عند هذه المرحلة، كان هناك ما يقرب من عشرة آلاف شخص في القصر المقدس. كان هؤلاء الناس محظوظين بعد دخولهم الأرض المباركة، لقد هبطوا بالقرب من القصر المقدس. وبالتالي، سبقوا فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى مع عمق معرفة فانغ يوان، كان يلهث عندما رأى ذلك.
أعطى هاي لو لان التعليمات بالفعل، وبالتالي استجاب سيد الغو على المهمة التي أمامه بسرعة.
أعطى هاي لو لان التعليمات بالفعل، وبالتالي استجاب سيد الغو على المهمة التي أمامه بسرعة.
عندما هبط فانغ يوان، كان هناك أشخاص واقفين عند البوابة الضخمة للمستوى الأول.
كان ذلك الشيء موجودًا في ذروة المستوى الثامن – مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي!
في اللحظة التي لامس فيها الملك الذئب الذي لا يعد ولا يحصى الخاص بفانغ يوان الأرض، تقدم سيد الغو المرافق لتحيته: “لقد وصلت، اللورد الملك الذئب. إنه لشرف لي أن أرافقك في المدينة. مكان إقامتك في المستوى الثامن، لقد أعددنا الغرفة بالفعل لك.”
نهاية الفصل…
“مممم، لا تتعجل، أرني المكان أولاً.” قال فانغ يوان بخفة، وهو ينزل من الذئب اللازوردي. كشكل من أشكال الاحترام للموقر الخالد الشمس العملاقة، لم يُسمح لأسياد الغو بركوب حيواناتهم داخل القصر المقدس، كان بإمكانهم المشي فقط.
بعد تكديس العديد من المستويات معًا، بدا القصر المقدس بأكمله وكأنه جبل طويل.
“كما تريد يا لورد، هذا شرف لي.”
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
تبع فانغ يوان سيد الغو المرافق إلى القصر المقدس.
في النهاية، بقوا هناك بطاعة واستنفدت حياتهم. لم يتمكنوا من الهرب، ولم يكن لدى أحد الشجاعة لإنقاذهم أيضًا.
داخل القصر المقدس، كان هناك عدد كبير من الأجنحة والمدرجات والقصور والساحات. بالنظر من الخارج، كانت حواف السقف منحنية للخارج، وكانت باللونين الفضي والذهبي، وتبدو رائعة وعظيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد، هذا قصر ترفيهي، كان السلف النبيل الشمس العملاقة يقيم حفلات موسيقية كبيرة هنا في هذا القصر يوميًا عندما عاش هنا. وفقًا للتاريخ، كان هناك عدد كبير من المحظيات يقاتلن لتقديم رقصاتهم، من أجل جذب انتباه السلف الشمس العملاقة.”
جميع أنواع المباني مترابطة. في بعض الأماكن، كان هناك الكثير من المساحات الفارغة وكانت المباني ضخمة. في بعض الأماكن، كانت الطرق متداخلة وكانت القاعات في كل مكان، مما يسهل على المرء الضياع.
في اللحظة التي لامس فيها الملك الذئب الذي لا يعد ولا يحصى الخاص بفانغ يوان الأرض، تقدم سيد الغو المرافق لتحيته: “لقد وصلت، اللورد الملك الذئب. إنه لشرف لي أن أرافقك في المدينة. مكان إقامتك في المستوى الثامن، لقد أعددنا الغرفة بالفعل لك.”
أما بالنسبة لداخل قاعة الجناح، سواء كانت الأعمدة أو الدعامة الرئيسية، فقد تم نحتها بالكثير من الصور والزخارف الجميلة، فقد أطلقت هالة من الازدهار.
عندما هبط فانغ يوان، كان هناك أشخاص واقفين عند البوابة الضخمة للمستوى الأول.
“اللورد، هذا قصر ترفيهي، كان السلف النبيل الشمس العملاقة يقيم حفلات موسيقية كبيرة هنا في هذا القصر يوميًا عندما عاش هنا. وفقًا للتاريخ، كان هناك عدد كبير من المحظيات يقاتلن لتقديم رقصاتهم، من أجل جذب انتباه السلف الشمس العملاقة.”
قدم سيد الغو المرافق كل منطقة ذهبوا إليها، وكان بليغًا للغاية في شرحه.
“اللورد، هذه قاعة حساء الربيع، ولديها أكبر ينبوع ساخن في السهول الشمالية. كان السلف الشمس العملاقة يأتي إلى هنا أسبوعيا مع آلاف المحظيات، لينقع في الماء ويستمتع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المستوى الرابع للقصر المقدس، جلب سيد الغو المرافق فانغ يوان إلى القصر الرئيسي.
“هذه هي الساحة العطرة العائمة، نقل السلف الشمس العملاقة مرة ‘بركة النبيذ’ و ‘غابة اللحوم’ الأسطورية إلى هنا. كل صباح، تنتج غابة اللحوم جميع أنواع فواكه اللحوم اللذيذة. في الليل، تنتج بركة النبيذ الكثير من النبيذ الفواح.”
في الأيام التالية، عاش فانغ يوان في عزلة، وكان يتدرب بينما كان ينتظر افتتاح مبنى اليانغ الحقيقي.
قدم سيد الغو المرافق كل منطقة ذهبوا إليها، وكان بليغًا للغاية في شرحه.
ومض أثر ارتياح على وجهه.
كان فانغ يوان يمشي بشكل عرضي، وهو ينظر حوله، ووجد أنه مثير للاهتمام.
في اللحظة التي لامس فيها الملك الذئب الذي لا يعد ولا يحصى الخاص بفانغ يوان الأرض، تقدم سيد الغو المرافق لتحيته: “لقد وصلت، اللورد الملك الذئب. إنه لشرف لي أن أرافقك في المدينة. مكان إقامتك في المستوى الثامن، لقد أعددنا الغرفة بالفعل لك.”
في المستوى الرابع للقصر المقدس، جلب سيد الغو المرافق فانغ يوان إلى القصر الرئيسي.
لذا تضاءل اهتمامه.
“اللورد، هذا واحد من القصور الثمانية الرئيسية في القصر المقدس، قصر الرسم. كان السلف الشمس العملاقة موهوبًا جدًا، وكان ماهرًا جدًا في رسم المحاسن (النساء). كل الرسومات داخل هذا القصر قام بها بمفرده. يرجى القدوم من هذا الطريق.”
جميع أنواع المباني مترابطة. في بعض الأماكن، كان هناك الكثير من المساحات الفارغة وكانت المباني ضخمة. في بعض الأماكن، كانت الطرق متداخلة وكانت القاعات في كل مكان، مما يسهل على المرء الضياع.
قام سيد الغو المرافق بفتح الباب الجانبي للقصر، و دعا فانغ يوان للداخل.
القصور الرئيسية الثمانية في القصر المقدس لها أبواب رئيسية، ولكن فقط الموقر الخالد الشمس العملاقة يمكن استخدام الأبواب الرئيسية. على الرغم من أنه كان ميتًا بالفعل، تم تمرير هذه القاعدة، وتبع نسله هذه القاعدة كشكل من أشكال الاحترام والتقديس تجاه الموقر الخالد الشمس العملاقة.
“هذه هي الساحة العطرة العائمة، نقل السلف الشمس العملاقة مرة ‘بركة النبيذ’ و ‘غابة اللحوم’ الأسطورية إلى هنا. كل صباح، تنتج غابة اللحوم جميع أنواع فواكه اللحوم اللذيذة. في الليل، تنتج بركة النبيذ الكثير من النبيذ الفواح.”
بمجرد دخولهم القصر، ملأ جدار كبير من الرسوم رؤية فانغ يوان.
قدم سيد الغو المرافق كل منطقة ذهبوا إليها، وكان بليغًا للغاية في شرحه.
لم يكن هناك شيء في قصر الرسم هذا، ولكن مجرد جدران ضخمة. على هذه الجدران، كانت هناك كل أنواع المحاسن، المغرية، البريئة، المبتسمة، أو اولئك المتعمقين في التفكير. كانوا في جميع أنواع المواقف والاوضاع، كان هناك ثمانون ألف رسمة!
“مثلما قالت المعلومات، يجب أن تكون هذه هي مجموعة الذئب اللازوردي.”
“أولئك الذين تم رسمهم هنا كانوا محبوبين من قبل السلف الشمس العملاقة لفترة من الزمن. بالطبع، إن أعظم شرف للمرأة أن يتم رسمها يدويًا من قبل الموقر. كان للسلف الشمس العملاقة الكثير من المحظيات، ولكن اولئك الذين رسموا هم جوهر المحصول، يمكن الحفاظ عليهم إلى الأبد هنا.” قال سيد الغو المرافق بنظرة إعجاب.
استمر الضوء لمدة خمس وأربعين دقيقة، وتفرق تدريجياً. ظهر برج في منطقة قاحلة.
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط وفكر بداخله: “لن أسمي هذا إلى الأبد. على الأقل في السنوات الخمسمائة السابقة، تم تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة من قِبل أسياد الغو الخالدين من وسط القارة، وأصبح القصر المقدس تاريخًا. تنهد، الخلود الحقيقي هو شيء لا يمكن حتى لشخص قوي مثل الموقر الخالد أن يحققه… ”
كان هذا أحد أسباب حب فانغ يوان لهذا العالم.
عندما يأتي الناس إلى هنا، سوف يذهلهم هالة القصر المقدس المهيبة والرائعة، حتى لو لم يكونوا غارقين فيها، سيشعرون بإعجاب كبير.
عندما هبط فانغ يوان، كان هناك أشخاص واقفين عند البوابة الضخمة للمستوى الأول.
لكن فانغ يوان يمكن أن يشعر بآثار التحلل والتعفن من هذا التألق.
تدقيق : Drake Hale
بدون الحياة الأبدية، فماذا لو كنت قوياً مثل الموقر؟
في ذلك الوقت، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يتمتع بسمعة مروعة، كان سيد غو من المسار الشيطاني الذي لعب مع النساء في جميع أنحاء المنطقة. لكن ماذا الآن؟ لقد أصبح موقر خالد!
حتى الشمس العملاقة تحول إلى رماد. كانت آثاره لا تزال هنا، مما يثبت وجوده، ولكن في رأي فانغ يوان، كانت هذه الآثار مليئة بالفشل، كان مثيرًا للشفقة حقًا.
استمر الضوء لمدة خمس وأربعين دقيقة، وتفرق تدريجياً. ظهر برج في منطقة قاحلة.
لذا تضاءل اهتمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون الحياة الأبدية، فماذا لو كنت قوياً مثل الموقر؟
“دعنا نذهب إلى مسكني في المستوى الثامن.” تنهد فانغ يوان وأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة للواقعة في ذروة شينغ جيو، لم يذكر هاي لو لان أي كلمة عنها. ومع ذلك، كانت هناك شائعات متزايدة بأن الملك الذئب كان متعجرفًا للغاية، واصفين أفعاله في ذروة شينغ جيو بأنها حقيرة وشريرة، استخدم قوته لقمع الضعيف، كان الوصف متحيزًا للغاية ولكنه بدا مقنعًا للغاية.
خرج سيد الغو المرافق من ذهوله وقال بتردد: “لكن اللورد، القصر المقدس لديه الكثير من المواقع الشهيرة، لقد بدأنا للتو! بخلاف هذا القصر، هناك أيضًا قصر الجمال، قصر الفتاة الصغيرة، القصر الفاتن، القصر الطاهر، وقصر الرائحة الفريدة. في ذلك الوقت، كانت الإناث المتنوعات تعيشن هناك، بل كان هناك رجال شعر. وهناك أيضًا قصر تمثال اليشم، الذي يهدف إلى نحت وتقديمهم إلى السلف.”
في ذلك الوقت، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يتمتع بسمعة مروعة، كان سيد غو من المسار الشيطاني الذي لعب مع النساء في جميع أنحاء المنطقة. لكن ماذا الآن؟ لقد أصبح موقر خالد!
كان سيد الغو المرافق متلهفًا، ولم يكن من الممكن الوصول إلى كل هذه الأماكن التي ذكرها بوضعه.
كان لديه ثمانية مستويات، كان كل منها يبلغ حوالي كيلومترين. المستوى الأول، الذي كان المستوى السفلي، لديه أكبر مساحة. كان المستوى الثاني فوق المستوى الأول، وهكذا.
أراد استخدام هذه الفرصة لإشباع فضوله.
ولكن في هذا العالم، كان الأمر مختلفًا.
لكن فانغ يوان لم يحقق رغبته.
على الرغم من أن أرض البلاط الإمبراطوري المباركة كانت ضخمة، إلا أنه لم يكن هناك حرية، فقد كانت سجنًا على الرغم من أن الأرض كانت كبيرة.
خلال السنوات الأخيرة من الموقر الخالد الشمس العملاقة، نادرًا ما ذهب إلى العالم الفاني وبقى في القصر المقدس. عاش في سماء طول العمر، بطريقة منعزلة.
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
أما بالنسبة للسهول الشمالية فسيختار فقط عدد كبير من الفتيات لملء القصر المقدس.
ترجمة : Scrub
في المرة الأخيرة التي جاء فيها الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى القصر المقدس، لم يلتق بهؤلاء الفتيات، بدلاً من ذلك قام ببناء مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي ووضع القواعد لمسابقة البلاط الإمبراطوري، قبل أن يختفي من هذا العالم تمامًا.
يمكن أن يتنكر بغو جلد الانسان على أنه الملك الذئب، لكنه كان فاني، يمكن أن يكشفه تحقيق غو خالد.
وهكذا تلاشى القصر المقدس من التاريخ وأصبحت تلك النساء الجميلات المثيرات للشفقة عصافير محاصرة في أقفاص.
ولكن الآن ليس الوقت المناسب.
على الرغم من أن أرض البلاط الإمبراطوري المباركة كانت ضخمة، إلا أنه لم يكن هناك حرية، فقد كانت سجنًا على الرغم من أن الأرض كانت كبيرة.
“مثلما قالت المعلومات، يجب أن تكون هذه هي مجموعة الذئب اللازوردي.”
في النهاية، بقوا هناك بطاعة واستنفدت حياتهم. لم يتمكنوا من الهرب، ولم يكن لدى أحد الشجاعة لإنقاذهم أيضًا.
لم يتحدث فانغ يوان، نظر فقط وفكر بداخله: “لن أسمي هذا إلى الأبد. على الأقل في السنوات الخمسمائة السابقة، تم تدمير أرض البلاط الإمبراطوري المباركة من قِبل أسياد الغو الخالدين من وسط القارة، وأصبح القصر المقدس تاريخًا. تنهد، الخلود الحقيقي هو شيء لا يمكن حتى لشخص قوي مثل الموقر الخالد أن يحققه… ”
تحت ضوء النبالة و المجد للموقر الخالد الشمس العملاقة، دفن عدد لا يحصى من النساء في الألم والحقد والحزن.
في الأيام التالية، عاش فانغ يوان في عزلة، وكان يتدرب بينما كان ينتظر افتتاح مبنى اليانغ الحقيقي.
في نظر فانغ يوان، لم يكن للقصر المقدس قيمة عالية.
لذا تضاءل اهتمامه.
كان مجرد ميراث للموقر الخالد الشمس العملاقة، لم يجرؤ أي سيد غو على إنشاء ميراثهم هنا. أما بالنسبة إلى الموارد الثمينة التي تركها وراءه، فقد أخذتها الأجيال السابقة بالفعل. حتى أسياد الغو الخالدين من القارة الوسطى الذين جاءوا لاحقًا لم يجدوا أي شيء ذي قيمة.
وهكذا تلاشى القصر المقدس من التاريخ وأصبحت تلك النساء الجميلات المثيرات للشفقة عصافير محاصرة في أقفاص.
الشيء الوحيد الذي كان ذو قيمة في القصر المقدس، وأيضًا في أرض البلاط الإمبراطوري المباركة بأكملها،لا، لنكون أكثر دقة، هو الشيء الأكثر قيمة في السهول الشمالية.
“دعنا نذهب إلى مسكني في المستوى الثامن.” تنهد فانغ يوان وأمر.
كان ذلك الشيء موجودًا في ذروة المستوى الثامن – مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي!
الشيء الوحيد الذي كان ذو قيمة في القصر المقدس، وأيضًا في أرض البلاط الإمبراطوري المباركة بأكملها،لا، لنكون أكثر دقة، هو الشيء الأكثر قيمة في السهول الشمالية.
كما اقترح الموقر الخالد الشمس العملاقة، فلقد تم إنشاء منزل الغو من قِبل السلف الشعر الطويل شخصيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لكل مستوى جدران حوله، مكونًا أنبوبًا مجوفًا.
غو خالد في الرتبة الثامنة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة الأخيرة التي جاء فيها الموقر الخالد الشمس العملاقة إلى القصر المقدس، لم يلتق بهؤلاء الفتيات، بدلاً من ذلك قام ببناء مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي ووضع القواعد لمسابقة البلاط الإمبراطوري، قبل أن يختفي من هذا العالم تمامًا.
ولكن الآن ليس الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال هذه الفترة، أرسل هاي لو لان أشخاصًا لدعوته، وكشف عن نيته لتجنيده.
في ذروة المستوى الثامن، كان الفراغ فقط. فقط عندما تظهر عاصفة ثلجية مدتها عشر سنوات، سيظهر مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي.
قدم سيد الغو المرافق كل منطقة ذهبوا إليها، وكان بليغًا للغاية في شرحه.
في الأيام التالية، عاش فانغ يوان في عزلة، وكان يتدرب بينما كان ينتظر افتتاح مبنى اليانغ الحقيقي.
“اللورد، هذه قاعة حساء الربيع، ولديها أكبر ينبوع ساخن في السهول الشمالية. كان السلف الشمس العملاقة يأتي إلى هنا أسبوعيا مع آلاف المحظيات، لينقع في الماء ويستمتع.”
تم الاعتناء بمجموعة الذئب اللازوردي من قبل الآخرين، ولم يكن بحاجة إلى الاهتمام بهم.
حتى الشمس العملاقة تحول إلى رماد. كانت آثاره لا تزال هنا، مما يثبت وجوده، ولكن في رأي فانغ يوان، كانت هذه الآثار مليئة بالفشل، كان مثيرًا للشفقة حقًا.
خلال هذه الفترة، أرسل هاي لو لان أشخاصًا لدعوته، وكشف عن نيته لتجنيده.
في السماء الذهبية، كانت الأشعة الساطعة مشرقة.
الانضمام إلى قبيلة هاي، وأصبح شيخًا خارجيًا؟
جميع أنواع المباني مترابطة. في بعض الأماكن، كان هناك الكثير من المساحات الفارغة وكانت المباني ضخمة. في بعض الأماكن، كانت الطرق متداخلة وكانت القاعات في كل مكان، مما يسهل على المرء الضياع.
نحو هذا الاقتراح، قال فانغ يوان أنه بحاجة إلى النظر فيه. على الرغم من أنه أظهر تعبيرًا متغيرًا، إلا أنه سيرفض هذا بالتأكيد.
كان تجنيد الشيوخ الخارجيين حيلة شائعة تستخدمها القوات العظمى في السهول الشمالية. بهذه الطريقة، يمكن أن يتحول أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح، وهذا سوف يساعد قبائل هوانغ جين بشكل كبير في إدارة السهول الشمالية.
يمكن أن يتنكر بغو جلد الانسان على أنه الملك الذئب، لكنه كان فاني، يمكن أن يكشفه تحقيق غو خالد.
أما بالنسبة للسهول الشمالية فسيختار فقط عدد كبير من الفتيات لملء القصر المقدس.
كان تجنيد الشيوخ الخارجيين حيلة شائعة تستخدمها القوات العظمى في السهول الشمالية. بهذه الطريقة، يمكن أن يتحول أسياد الغو الخالدين من المسار الشيطاني إلى المسار الصالح، وهذا سوف يساعد قبائل هوانغ جين بشكل كبير في إدارة السهول الشمالية.
خلال السنوات الأخيرة من الموقر الخالد الشمس العملاقة، نادرًا ما ذهب إلى العالم الفاني وبقى في القصر المقدس. عاش في سماء طول العمر، بطريقة منعزلة.
بالنسبة للواقعة في ذروة شينغ جيو، لم يذكر هاي لو لان أي كلمة عنها. ومع ذلك، كانت هناك شائعات متزايدة بأن الملك الذئب كان متعجرفًا للغاية، واصفين أفعاله في ذروة شينغ جيو بأنها حقيرة وشريرة، استخدم قوته لقمع الضعيف، كان الوصف متحيزًا للغاية ولكنه بدا مقنعًا للغاية.
وهكذا تلاشى القصر المقدس من التاريخ وأصبحت تلك النساء الجميلات المثيرات للشفقة عصافير محاصرة في أقفاص.
ضحك فانغ يوان في قلبه، من الواضح أن شخصًا ما كان يحاول تدمير سمعته وراء الكواليس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سيد الغو المرافق متلهفًا، ولم يكن من الممكن الوصول إلى كل هذه الأماكن التي ذكرها بوضعه.
“من المحتمل أن يكون لدى بان بينغ أو سون شي هان دوافع للقيام بذلك، أو حتى هاي لو لان. ولكن ماذا لو كانت سمعتي سيئة؟”
“مممم، لا تتعجل، أرني المكان أولاً.” قال فانغ يوان بخفة، وهو ينزل من الذئب اللازوردي. كشكل من أشكال الاحترام للموقر الخالد الشمس العملاقة، لم يُسمح لأسياد الغو بركوب حيواناتهم داخل القصر المقدس، كان بإمكانهم المشي فقط.
في ذلك الوقت، كان الموقر الخالد الشمس العملاقة يتمتع بسمعة مروعة، كان سيد غو من المسار الشيطاني الذي لعب مع النساء في جميع أنحاء المنطقة. لكن ماذا الآن؟ لقد أصبح موقر خالد!
في ذروة المستوى الثامن، كان الفراغ فقط. فقط عندما تظهر عاصفة ثلجية مدتها عشر سنوات، سيظهر مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي.
عندما قام بتوسيع حريمه، كم عدد النساء الذين تم تدمير سعادتهم و حياتهم بسببه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللورد، هذا قصر ترفيهي، كان السلف النبيل الشمس العملاقة يقيم حفلات موسيقية كبيرة هنا في هذا القصر يوميًا عندما عاش هنا. وفقًا للتاريخ، كان هناك عدد كبير من المحظيات يقاتلن لتقديم رقصاتهم، من أجل جذب انتباه السلف الشمس العملاقة.”
لكن، لم يتهمه أحد علانية بأي شيء.
يمكن أن يتنكر بغو جلد الانسان على أنه الملك الذئب، لكنه كان فاني، يمكن أن يكشفه تحقيق غو خالد.
في هذا العالم، كانت القوة هي كل شيء.
تحركت مجموعة الذئاب اللازوردية في السماء، حيث ركب فانغ يوان ملك الذئب اللازوردي، مما سمح للرياح بنفث شعره إلى الخلف.
على الأرض، يجب على المرء أن يدرك الشائعات، كان من السهل تدمير حياة الشخص ببعض الأكاذيب الخبيثة. ولكن ذلك لأنهم كانوا جميعًا فانيين، وكانت قوانين العالم مختلفة، ولم يستطع الأفراد تجاوز قوة المجتمع.
عندما قام بتوسيع حريمه، كم عدد النساء الذين تم تدمير سعادتهم و حياتهم بسببه؟
ولكن في هذا العالم، كان الأمر مختلفًا.
“اللورد، هذا واحد من القصور الثمانية الرئيسية في القصر المقدس، قصر الرسم. كان السلف الشمس العملاقة موهوبًا جدًا، وكان ماهرًا جدًا في رسم المحاسن (النساء). كل الرسومات داخل هذا القصر قام بها بمفرده. يرجى القدوم من هذا الطريق.”
كان هذا أحد أسباب حب فانغ يوان لهذا العالم.
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
بعد نصف شهر، كان هناك تموج يشبه الماء في السماء الذهبية.
مع اقتراب فانغ يوان، أظهر القصر الكبير معالمه الكاملة ببطء.
بدأت الأرض كلها تهتز.
عظيم و مذهل، القصر المقدس!
من العدم، هبت رياح مع تألق ضوء خارق في ذروة القصر المقدس.
على الرغم من أن أرض البلاط الإمبراطوري المباركة كانت ضخمة، إلا أنه لم يكن هناك حرية، فقد كانت سجنًا على الرغم من أن الأرض كانت كبيرة.
استمر الضوء لمدة خمس وأربعين دقيقة، وتفرق تدريجياً. ظهر برج في منطقة قاحلة.
القصور الرئيسية الثمانية في القصر المقدس لها أبواب رئيسية، ولكن فقط الموقر الخالد الشمس العملاقة يمكن استخدام الأبواب الرئيسية. على الرغم من أنه كان ميتًا بالفعل، تم تمرير هذه القاعدة، وتبع نسله هذه القاعدة كشكل من أشكال الاحترام والتقديس تجاه الموقر الخالد الشمس العملاقة.
مبنى الثمانية وثمانين يانغ حقيقي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مستشعرًا ذلك، نظر فانغ يوان وهو يمسح الأفكار المشتتة التي في ذهنه.
********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نظر فانغ يوان، لم يكن للقصر المقدس قيمة عالية.
نهاية الفصل…
“اللورد، هذه قاعة حساء الربيع، ولديها أكبر ينبوع ساخن في السهول الشمالية. كان السلف الشمس العملاقة يأتي إلى هنا أسبوعيا مع آلاف المحظيات، لينقع في الماء ويستمتع.”
ترجمة : Scrub
عندما هبط فانغ يوان، كان هناك أشخاص واقفين عند البوابة الضخمة للمستوى الأول.
تدقيق : Drake Hale
كان هذا أحد أسباب حب فانغ يوان لهذا العالم.
حتى الشمس العملاقة تحول إلى رماد. كانت آثاره لا تزال هنا، مما يثبت وجوده، ولكن في رأي فانغ يوان، كانت هذه الآثار مليئة بالفشل، كان مثيرًا للشفقة حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
