ليلة بلا نوم
“لا ، لا تتخلى عني …”
هذه التجربة جعلته يعيد تقييم نفسه.
“أنقذني ، أنقذني ، أيها المحسن!”
ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان الأمر أكثر تعقيدا.
كانت الأصوات تتردد في أذني تاي باي يون شينغ ، فتح عينيه فجأة وجلس على سريره.
كانت الأصوات تتردد في أذني تاي باي يون شينغ ، فتح عينيه فجأة وجلس على سريره.
هف ، هف …
بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.
كان يلهث ، وكان جسده مغطى بالعرق اللزج ، وكان غير مرتاح للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
كابوس آخر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذهنه ، ضحكت مو ياو: “هيهيهي ، للاعتقاد أن شرط الملكية للأرض الإمبراطورية المقدسة كان هكذا . فتى ، مع شخصيتك الكئيبة هذه ، لن يكون من السهل عليك العثور على امرأة تحبها ، بينما هي أيضا يجب أن تبادلك الحب بعمق “.
تحت الضوء الخافت ، أظهر وجه هذا الخبير في ذروة المرتبة الخامسة تعبيرًا قديمًا ومرهقًا يناسب عمره.
ولكن على الرغم من أن الخطة كانت مثالية ، إلا أن الواقع لم يكن كذلك.
في الغرفة الهادئة ، أصبحت أصوات تنفس تاي باي يون شينغ أكثر نعومة ، مع هدوءه ببطء.
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، كانت هناك إرادة خالدة موقرة ، ولم يكن من السهل التعامل معها. كانت الأرض الإمبراطورية المباركة مكانًا مقدسًا في قلوب سادة القو في السهول الشمالية ، ولا يمكن تدنيسها أو تلويثها.
جالسًا على سريره ، سقط في صمت عميق ، كما لو كان في حالة ذهول ، كان هناك تعب شديد مخفي بين طيات عينيه.
ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان الأمر أكثر تعقيدا.
منذ أن فشل في تلك الجولة ، كان يشعر بالذنب العميق ولومه الذاتي لأنه تسبب في التضحية بـ قاو يانغ وتشو زاي بسبب جشعه.
تحت الضوء الخافت ، أظهر وجه هذا الخبير في ذروة المرتبة الخامسة تعبيرًا قديمًا ومرهقًا يناسب عمره.
كان يساوره هذا الكابوس ، كل ليلة تقريبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحياة مثل الحلم ، مثل ندى الصباح والزهرة الليلية ، مثل ظل الفقاعة …” تمتم فانغ يوان ، في حالة ذهول.
في الكابوس ، كان الدم يتدفق في كل مكان ، وكانت الرائحة نفاذة للغاية. جميع أنواع وحوش الدم القبيحة تكشف عن مخالبها وانيابها أثناء تطويقه ، في مواجهة توسلات قاو يانغ وتشو زاي.
كان فانغ يوان يمشي ببطء في حديقة القصر المقدس.
نادوه بالمحسن المنقد ، وطلبوا منه أن ينقذهم.
كانت الخطوة الثانية الدخول إلى مبنى اليانغ الحقيقي والحصول على أكبر قدر من الفوائد لنفسه. باستخدام التسجيل من أسياد القو الخالدون من القارة الوسطى في حياته السابقة ، سأخضع روح الأرض من دون تنبيه إرادة الخالد الموقر ، وأصبح المالك الجديد للأرض المقدسة في الأرض الإمبراطورية.
ولكن في كل مرة ، على الرغم من أن تاي باي يون شينغ لديه فتحة مليئة بالجوهر البدائي ، فإنه لن يكون قادرًا على الحركة ، حيث يشاهد قاو يانغ و وتشو زاي محاطين بوحوش الدماء ويأكلون في النهاية ، تاركين وراءهم عظامهم البيضاء الشاحبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحياة مثل الحلم ، مثل ندى الصباح والزهرة الليلية ، مثل ظل الفقاعة …” تمتم فانغ يوان ، في حالة ذهول.
طوال العملية ، كان قاو يانغ وتشو زاي يتوسلونه أحيانًا ، وأحيانًا كانوا يريدونه أن يحميهم ، وأحيانا يلعنونه بغضب.
“لا عجب أن أسياد القو الخالدين من القارة الوسطى في حياتي السابقة اختاروا تدمير الأرض المقدسة في البلاط الإمبراطوري ، وتدمير مبنى اليانغ الحقيقي. لدى أسياد القو الخالدين الكثير من الأسرار العميقة وغالبًا ما يكون لهم شخصيات متطرفة ، من الصعب عليهم تجربة الحب الحقيقي مع البشر الفانين “.
في النهاية ، عندما يتحولون إلى هياكل عظمية بيضاء شاحبة ، مستلقين في بركة الدم ، سيظلون يقولون مع جماجمهم المتبقية –
“تباً! لقد فقد رمز المالك ، ماذا حدث في العالم؟” بالتفكير في الوقت الذي تحدى فيه الجولة ، عض هاي لو لان أسنانه ، وشد قبضته بأحكام بينما كانت عيناه تلمعان بالقسوة ، وعلى استعداد للإلتهام الناس بنظرة واحدة.
“أنا أؤمن باللورد تاي باي ، إنه لطيف جدا وبار ، وبالتأكيد لن يتخلى عنا أبدا!”
لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.
“أنا أصدقه أيضًا! حتى لو مت ، سأصدق …”
أولاً ، سأدخل السهول الشمالية ويشق طريقه إلى الأرض الإمبراطورية المباركة.
كان تاي باي يون شنغ يعاني من الألم ، وشعر بالحزن والعجز والندم!
“لا عجب أن أسياد القو الخالدين من القارة الوسطى في حياتي السابقة اختاروا تدمير الأرض المقدسة في البلاط الإمبراطوري ، وتدمير مبنى اليانغ الحقيقي. لدى أسياد القو الخالدين الكثير من الأسرار العميقة وغالبًا ما يكون لهم شخصيات متطرفة ، من الصعب عليهم تجربة الحب الحقيقي مع البشر الفانين “.
خاصة في النهاية ، كان يركع على الأرض عاجزًا في حلمه ، ويترك الدماء تصبغ شعره الأبيض باللون الأحمر وهو يبكي بغزارة.
خاصة في النهاية ، كان يركع على الأرض عاجزًا في حلمه ، ويترك الدماء تصبغ شعره الأبيض باللون الأحمر وهو يبكي بغزارة.
شعر أنه لم يعد تاي باي يون شينغ.
في هذه اللحظة ، كان يستمتع بالمشهد الجميل حول القصر المقدس ، مقارنة بالمأزق الخطير الذي كان عليه في وقت سابق ، وقد بدا هذا وكأنه حلم أو وهم.
هذه التجربة جعلته يعيد تقييم نفسه.
ما فعله في مبنى اليانغ الحقيقي في تلك الليلة كان تجربة مخيفة حقًا ، ولكن ذلك انتهى الآن.
ولكن في كل مرة كان يفحصها ، كانت النتيجة شديدة السلبية.
بدون مساعدة روح الأرض ، كفاني ، لا يمكن لفانغ يوان أن يفعل ذلك.
في بعض الأحيان عندما ينظر في المرآة ، شعر أنه ينظر إلى شخص غريب!
“في الوقت الحاضر ، يمكن أن تكون الخطة فقط التفكير أولاً في كل طريقة ممكنة لإقناع روح الأرض. إذا كنت إلى جانبها ، فيمكننا التعامل مع إرادة الشمس العملاقة معًا ، وقد أكون قادرًا على اقتراض بعض قوتها. تنهد … أنا حقا لا أريد استخدام هذه الطريقة النهائية “.
لم يكن تاي باي يون شينغ الشخص الوحيد الذي قضى ليلة بلا نوم.
ما لم يكن خلال معركة المناطق الخمس الفوضوية ، عندما لم يكن لدى أحد الطاقة الفائضة لمضايقته ، وعندما تعاني جميع المناطق الخمس من انتكاسات ، سيبقى فانغ يوان على قيد الحياة حتى لو كان ملاحقا.
كان الوقت متأخرا في الليل.
لجعل طاووس يشم الصقيع يخضع طواعية لسيد ، ويطيع كل أمر ، شخص واحد لم يكن كافيًا ، كان يجب أن يكون زوجًا من أسياد القو وكانا في حالة حب عميق.
البلاط الإمبراطوري ، كانت ليلة مبهرة بالضوء الفضي ، مشرقة على الأرض.
نادوه بالمحسن المنقد ، وطلبوا منه أن ينقذهم.
نظر هاي لو لان من النافذة ، فوق القصر المقدس ، لا يزال مبنى الـ يانغ يانغ الحقيقي يشكل طوابق جديدة ، كان الشفق الساطع اللامع يضيء بشكل مشرق في السماء ، مما يخلق مشهدًا جميلًا.
“لا ، لا تتخلى عني …”
“تباً! لقد فقد رمز المالك ، ماذا حدث في العالم؟” بالتفكير في الوقت الذي تحدى فيه الجولة ، عض هاي لو لان أسنانه ، وشد قبضته بأحكام بينما كانت عيناه تلمعان بالقسوة ، وعلى استعداد للإلتهام الناس بنظرة واحدة.
ولكن على الرغم من أن الخطة كانت مثالية ، إلا أن الواقع لم يكن كذلك.
على مر التاريخ ، لم يكن هناك أي لورد من الأرض الإمبراطورية المقدسة الذي قد فقد رمز المالك خاصته ، ولكن هذا يجب أن يحدث لهي لو لان الأن.
نهاية الفصل …
“انساه! فماذا إذا لم يكن لدي رمز المالك ، فماذا إذا لم أتمكن من استخدام التحرك القاتل الإنهيار الرمادي ؟ مهما كانت الصعوبات والتحديات ، لا يمكنهم منعني من الحصول على دودة القو الخالدة من مسار القوة ! أمي ، إذا كان بإمكانك مشاهدة هذا من الآخرة ، انظري كيف سأنتقم لك! ”
ترجمة : ورشفآني
كان فانغ يوان يمشي ببطء في حديقة القصر المقدس.
إذا لم يتمكن من إخضاع روح الأرض ، فإن خطة فانغ يوان للاستيلاء على مبنى اليانغ الحقيقي ستفشل تمامًا ، فعليه التوقف هنا.
لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.
هذه التجربة جعلته يعيد تقييم نفسه.
في حديقة الزهور ، كانت هناك نافورة من اليشم وجسر حجري ، حيث تتفتح الأزهار وتزدهر مثل الربيع ، لم تكن هذه البيئة الجميلة شيء يمكن أن يستمتع به حاليًا.
هف ، هف …
بعد الخروج مباشرة من قاعة اليشم الأبيض ، كان فانغ يوان يشعر بالغضب من مسألة إخضاع روح الأرض الإمبراطورية المقدسة.
لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.
في ذهنه ، ضحكت مو ياو: “هيهيهي ، للاعتقاد أن شرط الملكية للأرض الإمبراطورية المقدسة كان هكذا . فتى ، مع شخصيتك الكئيبة هذه ، لن يكون من السهل عليك العثور على امرأة تحبها ، بينما هي أيضا يجب أن تبادلك الحب بعمق “.
منذ أن فشل في تلك الجولة ، كان يشعر بالذنب العميق ولومه الذاتي لأنه تسبب في التضحية بـ قاو يانغ وتشو زاي بسبب جشعه.
منذ وقت ليس ببعيد ، واجه فانغ يوان روح الأرض الإمبراطورية طاووس يشم الصقيع ، وقيل له شرط أن يصبح صاحب الأرض الإمبراطورية – هو الحب الحقيقي!
“أنا أؤمن باللورد تاي باي ، إنه لطيف جدا وبار ، وبالتأكيد لن يتخلى عنا أبدا!”
لجعل طاووس يشم الصقيع يخضع طواعية لسيد ، ويطيع كل أمر ، شخص واحد لم يكن كافيًا ، كان يجب أن يكون زوجًا من أسياد القو وكانا في حالة حب عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كابوس آخر!
كان من السهل جدًا على الموقر الخالد الشمس العملاقة تحقيق هذا الشرط.
على مر التاريخ ، لم يكن هناك أي لورد من الأرض الإمبراطورية المقدسة الذي قد فقد رمز المالك خاصته ، ولكن هذا يجب أن يحدث لهي لو لان الأن.
ولكن بالنسبة لفانغ يوان ، كان الأمر أكثر تعقيدا.
ثالثًا ، سيملك فانغ يوان هذا البند الثمين ، في كل مرة يفتح فيها مبني اليانغ الحقيقي ، يمكنه جمع كل هذه الموارد الهائلة بما في ذلك القو الخالدة دون تعريض نفسه للخطر. عندما يحين الوقت ، سيفعل ما فعله في حياته السابقة ، ويخضع دودة قو من مسار الدم ويصبح قو خالد من مسار الدم. سيكون بطيئًا وثابتًا وآمنًا وسليمًا.
ناهيك عن الأجزاء الأخرى ، كان مجرد مطالبة فانغ يوان بالحب الحقيقي مع امرأة كانت مسألة شبه مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ********
“إذا كان هذا في حياتي السابقة ، سأكون قادرًا على تحقيقه. ولكن الآن …” اتخذ فانغ يوان خطوات قليلة وتوقف عند الجسر الحجري ، واستراح على الدرابزين ونظر إلى بحيرة اليشم أسفل الجسر ، يضحك ببرود.
بذل فانغ يوان قصارى جهده ، لكنه علق في الخطوة الثانية.
كانت البحيرة مثل المرآة ، تحت إشراق سماء الليل الفضية ، كان مشهدًا مبهرًا.
خاصة في النهاية ، كان يركع على الأرض عاجزًا في حلمه ، ويترك الدماء تصبغ شعره الأبيض باللون الأحمر وهو يبكي بغزارة.
ما فعله في مبنى اليانغ الحقيقي في تلك الليلة كان تجربة مخيفة حقًا ، ولكن ذلك انتهى الآن.
ثالثًا ، سيملك فانغ يوان هذا البند الثمين ، في كل مرة يفتح فيها مبني اليانغ الحقيقي ، يمكنه جمع كل هذه الموارد الهائلة بما في ذلك القو الخالدة دون تعريض نفسه للخطر. عندما يحين الوقت ، سيفعل ما فعله في حياته السابقة ، ويخضع دودة قو من مسار الدم ويصبح قو خالد من مسار الدم. سيكون بطيئًا وثابتًا وآمنًا وسليمًا.
في هذه اللحظة ، كان يستمتع بالمشهد الجميل حول القصر المقدس ، مقارنة بالمأزق الخطير الذي كان عليه في وقت سابق ، وقد بدا هذا وكأنه حلم أو وهم.
بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.
“الحياة مثل الحلم ، مثل ندى الصباح والزهرة الليلية ، مثل ظل الفقاعة …” تمتم فانغ يوان ، في حالة ذهول.
ولكن على الرغم من أن الخطة كانت مثالية ، إلا أن الواقع لم يكن كذلك.
تسبب النسيم الخفيف في تموجات على سطح البحيرة.
في بعض الأحيان عندما ينظر في المرآة ، شعر أنه ينظر إلى شخص غريب!
بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.
أولاً ، يمكنه استخدام قوة الأرض الإمبراطورية المباركة للتعامل مع القو الخالد تاي باي يون شنغ. بهذه الطريقة ، سيكون لديه فرصة أكبر للنجاح ، وبغض النظر عن نهاية معركتهم ، لن يخسر فانغ يوان. حتى إذا فشل في أخذ القو الخالد كرهينة كما كان يخطط من قبل ، فلن يكون فانغ يوان في أي خطر مميت بسبب حماية روح الأرض.
تلك كانت المرأة التي دفنها بعمق في ذكرياته.
“لا ، لا تتخلى عني …”
في حياة فانغ يوان السابقة ، واجه كارثة وكان ضائعأ ، خلال أحلك أوقات حياته ، التقى بها ، كانت صدف العالم مذهلة للغاية ، وكان القدر ببساطة قاسيًا ولا يرحم.
بعد الخروج مباشرة من قاعة اليشم الأبيض ، كان فانغ يوان يشعر بالغضب من مسألة إخضاع روح الأرض الإمبراطورية المقدسة.
“إذا كنا نتحدث عن الحب الحقيقي … لماذا أفكر بها؟” أصابع فانغ يوان التي كانت تمسك بالسكك الحديدية اشتدت بقوة دون وعي.
عبس فجأة ، وتحولت نظراته إلى جليد بارد ، اختفى شكل المرأة بصمت ، وظهر أمامه سطح البحيرة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذهنه ، ضحكت مو ياو: “هيهيهي ، للاعتقاد أن شرط الملكية للأرض الإمبراطورية المقدسة كان هكذا . فتى ، مع شخصيتك الكئيبة هذه ، لن يكون من السهل عليك العثور على امرأة تحبها ، بينما هي أيضا يجب أن تبادلك الحب بعمق “.
وقع فانغ يوان في تفكير عميق.
“إذا كان هذا في حياتي السابقة ، سأكون قادرًا على تحقيقه. ولكن الآن …” اتخذ فانغ يوان خطوات قليلة وتوقف عند الجسر الحجري ، واستراح على الدرابزين ونظر إلى بحيرة اليشم أسفل الجسر ، يضحك ببرود.
الوضع الحالي لم يكن على ما يرام!
جالسًا على سريره ، سقط في صمت عميق ، كما لو كان في حالة ذهول ، كان هناك تعب شديد مخفي بين طيات عينيه.
تم تكوين طاووس يشم الصقيع من هوس المالك الأصلي للأرض المباركة ، على الرغم من أنها كانت متغطرسة ، فإنها ستعترف بالحب الحقيقي.
كانت البحيرة مثل المرآة ، تحت إشراق سماء الليل الفضية ، كان مشهدًا مبهرًا.
ولكن كان من المستحيل على فانغ يوان تلبية شروطها.
تسبب النسيم الخفيف في تموجات على سطح البحيرة.
إذا لم يتمكن من إخضاع روح الأرض ، فإن خطة فانغ يوان للاستيلاء على مبنى اليانغ الحقيقي ستفشل تمامًا ، فعليه التوقف هنا.
منذ أن فشل في تلك الجولة ، كان يشعر بالذنب العميق ولومه الذاتي لأنه تسبب في التضحية بـ قاو يانغ وتشو زاي بسبب جشعه.
“لا عجب أن أسياد القو الخالدين من القارة الوسطى في حياتي السابقة اختاروا تدمير الأرض المقدسة في البلاط الإمبراطوري ، وتدمير مبنى اليانغ الحقيقي. لدى أسياد القو الخالدين الكثير من الأسرار العميقة وغالبًا ما يكون لهم شخصيات متطرفة ، من الصعب عليهم تجربة الحب الحقيقي مع البشر الفانين “.
بهذه الطريقة ، سوف يتقدم كل شيء بسلاسة.
“بعد استخدام قو عصيدة الطين ، على الرغم من أن الانصهار بطيء ، إلا أن ختم روح الأرض يزداد ضعفاً. بعد أن تم ختمها لمئات الآلاف من السنين ، تمتلئ روح الأرض بالكراهية وتريد الحرية بشدة ، ستحاول بالتأكيد كسرالختم على الرغم من أن إرادة الشمس العملاقة لا تزال نائمة ، عندما يذوب الختم إلى درجة معينة ، أو إذا استمرت روح الأرض في المقاومة ، فإنها ستستيقظ بالتأكيد!
نهاية الفصل …
كانت هذه إرادة الموقر الخالد الشمس العملاقة!
أولاً ، سأدخل السهول الشمالية ويشق طريقه إلى الأرض الإمبراطورية المباركة.
عندما يغضب الموقر الخالد ، سيتدفق الدم مثل الأنهار ، وستحزن جميع الكائنات. لكن روح الأرض لها ميزة المكان ، طالما بقيت الأرض المباركة سليمة ، سيكون لها مصدر قوة مستمر.
“لا عجب أن أسياد القو الخالدين من القارة الوسطى في حياتي السابقة اختاروا تدمير الأرض المقدسة في البلاط الإمبراطوري ، وتدمير مبنى اليانغ الحقيقي. لدى أسياد القو الخالدين الكثير من الأسرار العميقة وغالبًا ما يكون لهم شخصيات متطرفة ، من الصعب عليهم تجربة الحب الحقيقي مع البشر الفانين “.
عندما يتنافس الاثنان ، سيكون الأمر أكثر رعبا من قتال الأسياد. في تلك المرحلة ، سيعاني أولئك الذين كانوا بشر مثل فانغ يوان.
في حياة فانغ يوان السابقة ، واجه كارثة وكان ضائعأ ، خلال أحلك أوقات حياته ، التقى بها ، كانت صدف العالم مذهلة للغاية ، وكان القدر ببساطة قاسيًا ولا يرحم.
أولاً ، سأدخل السهول الشمالية ويشق طريقه إلى الأرض الإمبراطورية المباركة.
“إذا كان هذا في حياتي السابقة ، سأكون قادرًا على تحقيقه. ولكن الآن …” اتخذ فانغ يوان خطوات قليلة وتوقف عند الجسر الحجري ، واستراح على الدرابزين ونظر إلى بحيرة اليشم أسفل الجسر ، يضحك ببرود.
حقق هذا بشكل لا تشوبه شائبة ، باستخدام ذكريات حياته السابقة ، قتل الملك الذئب تشانغ شان يين الذي كان في أنفاسه الأخيرة ، واستولى على هويته و وصل لأعلى جيش قبيلة هاي. بعد ذلك ، اختبأ داخل جيش الحلف ودخل إلى الأرض الإمبراطورية المبارك.
كان يلهث ، وكان جسده مغطى بالعرق اللزج ، وكان غير مرتاح للغاية.
كانت الخطوة الثانية الدخول إلى مبنى اليانغ الحقيقي والحصول على أكبر قدر من الفوائد لنفسه. باستخدام التسجيل من أسياد القو الخالدون من القارة الوسطى في حياته السابقة ، سأخضع روح الأرض من دون تنبيه إرادة الخالد الموقر ، وأصبح المالك الجديد للأرض المقدسة في الأرض الإمبراطورية.
فانغ يوان فكر في ذلك لفترة من الوقت ، ولكن لا يمكن التفكير في أي أفكار أفضل.
الخطوة الثالثة ، بعد أن أصبح صاحب الأرض الإمبراطورية ، لن اكون في عجلة من أمري لإسقاط مبنى اليانغ الحقيقي، بدلاً من ذلك كان سأختبئ في الخلفية و أتطور في السر.
إذا تم اكتشافه ، فسيواجه فانغ يوان اعتداء وغضب كل السهول الشمالية!
داخل مبنى اليانغ الحقيقي ، كانت هناك إرادة خالدة موقرة ، ولم يكن من السهل التعامل معها. كانت الأرض الإمبراطورية المباركة مكانًا مقدسًا في قلوب سادة القو في السهول الشمالية ، ولا يمكن تدنيسها أو تلويثها.
“لا ، لا تتخلى عني …”
إذا تم اكتشافه ، فسيواجه فانغ يوان اعتداء وغضب كل السهول الشمالية!
“أنا أصدقه أيضًا! حتى لو مت ، سأصدق …”
هذه القوة المخيفة ، حتى لو هرب فانغ يوان إلى أماكن أخرى ، فلن يكون هناك أي جدوى. لن تكون هناك قوة عظمى واحدة تحميه من ضغوط كل قوات السهول الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما يغضب الموقر الخالد ، سيتدفق الدم مثل الأنهار ، وستحزن جميع الكائنات. لكن روح الأرض لها ميزة المكان ، طالما بقيت الأرض المباركة سليمة ، سيكون لها مصدر قوة مستمر.
ما لم يكن خلال معركة المناطق الخمس الفوضوية ، عندما لم يكن لدى أحد الطاقة الفائضة لمضايقته ، وعندما تعاني جميع المناطق الخمس من انتكاسات ، سيبقى فانغ يوان على قيد الحياة حتى لو كان ملاحقا.
“لا ، لا تتخلى عني …”
بعد أن يصبح سيد روح الأرض المقدسة، فانغ يوان سيأمر روح الأرض بالبقاء داخل قاعة اليشم الأبيض ، في حين التعامل مع مبنى اليانغ الحقيقي.
وقع فانغ يوان في تفكير عميق.
بهذه الطريقة ، سوف يتقدم كل شيء بسلاسة.
منذ أن فشل في تلك الجولة ، كان يشعر بالذنب العميق ولومه الذاتي لأنه تسبب في التضحية بـ قاو يانغ وتشو زاي بسبب جشعه.
أولاً ، يمكنه استخدام قوة الأرض الإمبراطورية المباركة للتعامل مع القو الخالد تاي باي يون شنغ. بهذه الطريقة ، سيكون لديه فرصة أكبر للنجاح ، وبغض النظر عن نهاية معركتهم ، لن يخسر فانغ يوان. حتى إذا فشل في أخذ القو الخالد كرهينة كما كان يخطط من قبل ، فلن يكون فانغ يوان في أي خطر مميت بسبب حماية روح الأرض.
في هذه اللحظة ، كان يستمتع بالمشهد الجميل حول القصر المقدس ، مقارنة بالمأزق الخطير الذي كان عليه في وقت سابق ، وقد بدا هذا وكأنه حلم أو وهم.
ثانياً ، يمكن أن يستخدم فانغ يوان غو السفر الخالد الثابت للتنقل بين الأرض المباركة هو الخالدة والأرض المباركة الإمبراطورية بحرية. كانت الأرض المباركة هو الخالدة يتطلع إليها بشغف من قبل طائفة الكركي الخالدة ، وفي كل فترة ، ستكون هناك كارثة أرضية ، وستكون مركزًا للعديد من الصراعات وليست المكان المثالي للزراعة بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن يصبح سيد روح الأرض المقدسة، فانغ يوان سيأمر روح الأرض بالبقاء داخل قاعة اليشم الأبيض ، في حين التعامل مع مبنى اليانغ الحقيقي.
من خلال أن يصبح مالكًا للأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية ، يمكنه استخدام الأرض المباركة هو الخالدة كغطاء له والأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية كقاعدة حقيقية له. أثناء الزراعة ، يمكن أن يخطط ضد طائفة الكركي الخالدة للحصول على أكبر قدر من الفوائد. إذا فشل ، يمكن أن يتجاهل ارض هو الخالدة ويتراجع إلى الأراضي المباركة في الأرض الإمبراطورية.
كانت البحيرة مثل المرآة ، تحت إشراق سماء الليل الفضية ، كان مشهدًا مبهرًا.
الأرض الأمبراطورية المباركة كانت محمية من قبل إستعدادات الخالد الموقر ، كان من الصعب على أسياد القو الخالدين من مسار الحكمة إجراء التنبؤات والاستنتاجات عليها. علاوة على ذلك ، سيواصل فانغ يوان إصلاح وإصلاح الثغرات في المستقبل ، وبالتالي ستكون أكثر أمانًا من أرض هو المباركة!
بذل فانغ يوان قصارى جهده ، لكنه علق في الخطوة الثانية.
ثالثًا ، سيملك فانغ يوان هذا البند الثمين ، في كل مرة يفتح فيها مبني اليانغ الحقيقي ، يمكنه جمع كل هذه الموارد الهائلة بما في ذلك القو الخالدة دون تعريض نفسه للخطر. عندما يحين الوقت ، سيفعل ما فعله في حياته السابقة ، ويخضع دودة قو من مسار الدم ويصبح قو خالد من مسار الدم. سيكون بطيئًا وثابتًا وآمنًا وسليمًا.
تحت الضوء الخافت ، أظهر وجه هذا الخبير في ذروة المرتبة الخامسة تعبيرًا قديمًا ومرهقًا يناسب عمره.
ولكن على الرغم من أن الخطة كانت مثالية ، إلا أن الواقع لم يكن كذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي ، وستستيقظ إرادة الشمس العملاقة بالتأكيد. إذا أراد فانغ يوان الفرار ، فيمكنه استخدام قو حفرة الأرض والاتصال بالأرض هو المباركة للفرار. لكنه لم يستطع أن يحضر معه هذه القو الخالدة القليلة!
بذل فانغ يوان قصارى جهده ، لكنه علق في الخطوة الثانية.
البلاط الإمبراطوري ، كانت ليلة مبهرة بالضوء الفضي ، مشرقة على الأرض.
غير قادر على أن يصبح مالك روح الأرض ، لم يستطع استعارة قوتها ، كفاني ، لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن يصبح سيد روح الأرض المقدسة، فانغ يوان سيأمر روح الأرض بالبقاء داخل قاعة اليشم الأبيض ، في حين التعامل مع مبنى اليانغ الحقيقي.
كان الوضع يزداد سوءًا بشكل تدريجي ، وستستيقظ إرادة الشمس العملاقة بالتأكيد. إذا أراد فانغ يوان الفرار ، فيمكنه استخدام قو حفرة الأرض والاتصال بالأرض هو المباركة للفرار. لكنه لم يستطع أن يحضر معه هذه القو الخالدة القليلة!
بين التموجات ، ظهرت صورة ضبابية لشخصية المرأة في نظرة فانغ يوان الغائبة.
علاوة على ذلك ، حتى لو حصل على دودة القو الخالدة ‘المشهد كما كان من قبل’، فكيف سيعود بسرعة وأمان إلى أرض هو المباركة؟
بدون مساعدة روح الأرض ، كفاني ، لا يمكن لفانغ يوان أن يفعل ذلك.
“في الوقت الحاضر ، يمكن أن تكون الخطة فقط التفكير أولاً في كل طريقة ممكنة لإقناع روح الأرض. إذا كنت إلى جانبها ، فيمكننا التعامل مع إرادة الشمس العملاقة معًا ، وقد أكون قادرًا على اقتراض بعض قوتها. تنهد … أنا حقا لا أريد استخدام هذه الطريقة النهائية “.
“في الوقت الحاضر ، يمكن أن تكون الخطة فقط التفكير أولاً في كل طريقة ممكنة لإقناع روح الأرض. إذا كنت إلى جانبها ، فيمكننا التعامل مع إرادة الشمس العملاقة معًا ، وقد أكون قادرًا على اقتراض بعض قوتها. تنهد … أنا حقا لا أريد استخدام هذه الطريقة النهائية “.
لم يكن تاي باي يون شينغ الشخص الوحيد الذي قضى ليلة بلا نوم.
فانغ يوان فكر في ذلك لفترة من الوقت ، ولكن لا يمكن التفكير في أي أفكار أفضل.
ولكن في كل مرة كان يفحصها ، كانت النتيجة شديدة السلبية.
********
كانت هذه إرادة الموقر الخالد الشمس العملاقة!
نهاية الفصل …
لجعل طاووس يشم الصقيع يخضع طواعية لسيد ، ويطيع كل أمر ، شخص واحد لم يكن كافيًا ، كان يجب أن يكون زوجًا من أسياد القو وكانا في حالة حب عميق.
ترجمة : ورشفآني
لم يكن تعبيره لطيفًا ، كان لديه نظرة قاتمة على وجهه.
تدقيق : Drake Hale
“بعد استخدام قو عصيدة الطين ، على الرغم من أن الانصهار بطيء ، إلا أن ختم روح الأرض يزداد ضعفاً. بعد أن تم ختمها لمئات الآلاف من السنين ، تمتلئ روح الأرض بالكراهية وتريد الحرية بشدة ، ستحاول بالتأكيد كسرالختم على الرغم من أن إرادة الشمس العملاقة لا تزال نائمة ، عندما يذوب الختم إلى درجة معينة ، أو إذا استمرت روح الأرض في المقاومة ، فإنها ستستيقظ بالتأكيد!
ولكن على الرغم من أن الخطة كانت مثالية ، إلا أن الواقع لم يكن كذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
