رؤية غو الحكمة مرة أخرى
كان فقط فانغ يوان المتبقي في الكهف، وكان تاي باي يون شنغ قد غادر بالفعل.
ترجمة: Scrub
جلس على المقعد الحجري، وكانت أذرعه الثمانية الوحشية متدلية، بعضها خلف ظهره، وبعضها متقاطعون مع جسده الضخم، بمجرد الجلوس، أطلق هالة جبلية مخيفة.
بالنسبة لطريقة التعامل مع تاي باي يون شنغ، نظر فانغ يوان فيها بعمق.
بالنسبة لطريقة التعامل مع تاي باي يون شنغ، نظر فانغ يوان فيها بعمق.
العديد من أسياد الغو الخالدين لم يكن لديهم حتى دودة غو خالدة واحدة، كانوا لا يزالون يبحثون عن واحدة. في حياة فانغ يوان السابقة، كافح أيضًا لصقل واحدة، زيز ربيع الخريف، بعد أن نجح أخيرًا بعد العديد من الصعوبات، اضطر إلى تفجير نفسه.
كان فانغ يوان يثق بنفسه فقط، ولن يثق بالآخرين حقًا.
كانت هذه غو الحكمة في المرتبة التاسعة!
إذا قتل تاي باي يون شنغ، فسوف يحصل على غو الرجل كما كان قبل و غو المشهد كما كان من قبل، بالإضافة إلى فتحته الخالدة من مسار الوقت في المرتبة السادسة. لكن هذا لم يعظم فوائده.
في الوقت الحالي، كان فانغ يوان مجهدًا عقليًا، محاولًا التفكير في كيفية إطعام الكثير من ديدان الغو الخالدة.
لم يستطع إنكار حقيقة أن تاي باي يون شنغ كان قطعة شطرنج مفيدة للغاية.
ما تبع ذلك كان ظهور ومضات الإلهام، وذكرياته القديمة أصبحت أكثر وضوحًا. طالما ركز فانغ يوان واستذكر ذكرياته، فإن هذه الكميات الضخمة من الذكريات ستظهر بشكل واضح مرة أخرى في ذهنه.
كانت هذه ‘مفيدة’ لها جانبين.
بالإضافة إلى ذلك، خلال لقاءاتهم وصعوباتهم في مبنى يانغ الحقيقي، كل ما حدث أعطى تاي باي يون شنغ سببًا جيدًا للثقة الكاملة في فانغ يوان. بطريقة ما، كان عليه أن يشكر مو ياو للتدخل في عقله، وإلا كيف يمكن أن يحصل على ثقة تاي باي يون شنغ الغير مشروطة؟
أولاً، كان يستحق استخدامه. قبل أن يصبح خالدًا، كان سيد غو معالج مشهور في السهول الشمالية. الآن بعد أن أصبح سيد غو خالد من مسار الوقت في المرتبة السادسة مع أرض مباركة عالية الدرجة، ولا تنسى أنه كان سيد طيران، كان له قيمة كبيرة إذا تم استغلاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الضغط على رأس الخالدة هو الصغيرة اللطيف والصغير بإصبع فانغ يوان، ضغط مرارًا وتكرارًا.
الجانب الثاني هو أنه كان من السهل السيطرة عليه. كان فانغ يوان قد فتش روحه ذات مرة، وبالتالي كان يعرف عن تجربة حياة تاي باي يون شنغ بوضوح. كان تاي باي يون شنغ رجلًا طيب القلب، وكان واعيًا وعرف كيف يرد الجميل. كان مدينًا لـ فانغ يوان، لأنه حصل منه على المساعدة عدة مرات في مبنى يانغ الحقيقي، خاصة خلال اللحظة الأخيرة عندما تم إنقاذه من حجاب الرياح من الاستيعاب، وحتى أنه أعاد اثنين من ديدان الغو الخالدة إليه، تاي باي يون شنغ قد وضع ثقته الكاملة في فانغ يوان الآن.
“الخالدة هو الصغيرة، لقد تشكلتِ من الهاجس، على الرغم من اندماجك مع القوة السماوية، لا تزالين مقيدة بغو الحكمة. لا يمكنك البقاء هنا لفترة طويلة، عودي بسرعة.” مد فانغ يوان إصبع، مشيرًا إلى رأس الخالدة هو الصغيرة لإيقاظها.
يمكن رؤية هذه النقطة عندما اختار تاي باي يون شنغ مقعده في وقت سابق.
أغلق فانغ يوان عينيه الحمراء الزاهية عندما بدأ يفكر ويتأمل.
كان هناك العديد من الصخور في الكهف. كان لدى فانغ يوان مظهر قبيح وكان ضخمًا جدًا، وكان الأشخاص العاديون الذين اقتربوا من فانغ يوان يشعرون بضغط كبير ويبتعدون عنه دون وعي. لكن تاي باي يون شنغ اختار عن قصد مقعدًا بالقرب من فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست الخالدة هو الصغيرة رأسها، وتحول خديها الأبيض إلى اللون الأحمر من الإثارة.
هذا يعني أنه في قلبه، كان فانغ يوان أحد أقرب الأشخاص إليه، ولم يكن يخشى أن يتسبب فانغ يوان في أي ضرر له.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “يبدو أن غو الحكمة جعلتكِ تفكرين أكثر، أخرجي بسرعة.” بقول ذلك، ضغط بإصبعه على رأس الخالدة هو الصغيرة.
كان تاي باي يون شنغ قد أذى غاو يانغ وتشو زاي ذات مرة، كانت هذه هي النقطة الأكثر أهمية!
كان الكهف هادئًا مرة أخرى، لم يجلس فانغ يوان، حيث كان جسم الزومبي قاسيًا وصلبًا للغاية، لم يكن هناك فرق في الشعور بين الجلوس أو الوقوف له.
استحوذت غرائز بقائه على المنطق، وكان هذا أمرًا طبيعيًا جدًا. بعد تلك الحادثة، كان تاي باي يون شنغ مملوءًا بالذنب ولم يستطع نسيانه. كان مظهره منهك و تم تعذيبه عقلياً. بعد فخ فانغ يوان، كان قد جن جنونه وتسارع صعوده الخالد، كانت نيته الأصلية أن يموت.
ترجمة: Scrub
محاولة الانتحار بسبب ذنبه، يمكن للمرء أن يرى مدى قوة ضميره.
كانت الخالدة هو الصغيرة هي روح الأرض المباركة، يمكنها أن تعرف كل ما كان يحدث في الأرض المباركة.
بالصدفة، تلقى تاي باي يون شنغ مساعدة إرادة الشمس العملاقة وأصبح بنجاح سيد غو خالد، قبل أن يفقد وعيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان زومبي عاديًا آخر يستمتع بهذا الضوء، على الرغم من أنه سيصبح أكثر ذكاءً للحظة، فسيصبح أحمقًا بعد ذلك مباشرة.
استخدم فانغ يوان رمز مالك الزجاج، ودخل جولة مبنى يانغ الحقيقي الذي تم وضعه فيه و أيقظه. في هذه اللحظة الحاسمة، أخبر تاي باي يون شنغ عن ‘سر’ سيدهم. هذا ضرب بدقة نقطة ضعف داخل الحالة العقلية لـ تاي باي يون شنغ.
كان فقط فانغ يوان المتبقي في الكهف، وكان تاي باي يون شنغ قد غادر بالفعل.
أنكر تاي باي يون شنغ نفسه، وبالتالي كان يعاني من معاناة شديدة وضائع للغاية.
استخدم فانغ يوان رمز مالك الزجاج، ودخل جولة مبنى يانغ الحقيقي الذي تم وضعه فيه و أيقظه. في هذه اللحظة الحاسمة، أخبر تاي باي يون شنغ عن ‘سر’ سيدهم. هذا ضرب بدقة نقطة ضعف داخل الحالة العقلية لـ تاي باي يون شنغ.
ولكن في هذه اللحظة، ظهر فانغ يوان، مما منحه مجموعة من المتدربين ومنظمة لإعطائه شعورا بالانتماء، مما أعطاه شعورًا بالحماية والدفء. بعد ذلك، دخل فانغ يوان وخرج من فتحته الخالدة من مسار الوقت، وطلب منه عرضًا الاعتناء بـ ديدان الغو الخالدة خاصته، مما منحه الثقة الأولية.
هذا يعني أنه في قلبه، كان فانغ يوان أحد أقرب الأشخاص إليه، ولم يكن يخشى أن يتسبب فانغ يوان في أي ضرر له.
بالإضافة إلى ذلك، خلال لقاءاتهم وصعوباتهم في مبنى يانغ الحقيقي، كل ما حدث أعطى تاي باي يون شنغ سببًا جيدًا للثقة الكاملة في فانغ يوان. بطريقة ما، كان عليه أن يشكر مو ياو للتدخل في عقله، وإلا كيف يمكن أن يحصل على ثقة تاي باي يون شنغ الغير مشروطة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس فانغ يوان بصمت، محاولاً إيجاد بعض الإلهام من ذكريات حياته السابقة، بعد محاولته لبعض الوقت، استسلم.
“لقد تسبب تاي باي يون شنغ في وفاة غاو يانغ وتشو زاي، وهذا ينتهك قيمه ومعتقداته إلى حد كبير، كان يشعر بالذنب الشديد. شعر أنه لم يكن هذا الشخص، لكنه ارتكب مثل هذا الفعل. الآن بما أنني أحسنت إليه، إنه مدين لي، سيعيد لي بالتأكيد مئة ضعف أو حتى ألف ضعف. هذا ليس فقط لأنه يعرف أن يرد الجميل، ولكن أيضًا لأن هذه فرصة ليثبت أنه شخص جيد!” حلل فانغ يوان بهدوء.
“جميل جدًا!” حدّقت الخالدة هو الصغيرة بعيون مشرقة، وهي تضحك بفرح.
الناس السيئون لا يعيدون الحسنات، في الواقع، حتى أنهم سيرجعون الحسنات بنوايا سيئة. في المستقبل، كلما زاد عدد التضحيات التي قدمها تاي باي يون شنغ من أجل فانغ يوان، كلما ثبت أنه شخص جيد. بهذه الطريقة، يمكن أن يلغي هذا الشعور بالذنب تجاه غاو يانغ و تشو زاي. وقد تطرق هذا إلى الدراسات النفسية من الأرض، بما في ذلك نظرية التوازن وعقلية التعويض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم الضغط على رأس الخالدة هو الصغيرة اللطيف والصغير بإصبع فانغ يوان، ضغط مرارًا وتكرارًا.
بطريقة ما، أعطى فانغ يوان – تاي باي يون شنغ فرصة لإثبات نفسه مرة أخرى، وسببًا لمواصلة العيش.
“سيدي، غو الحكمة قد ذهبت إلى أعماق الأرض منذ أن أحضرتها إلى هنا. وجدت كهف الرجل الحجري وهي تنام في الداخل حاليًا.” أغلقت الخالدة هو الصغيرة عينيها، بعد أن استشعرت لفترة من الوقت، فتحت عينيها المائيتين العملاقة وقالت هذا.
عرف فانغ يوان هذا بوضوح، وبالتالي عندما أنقذ تاي باي يون شنغ، حتى انه أعاد الرجل كما كان من قبل والمشهد كما كان من قبل، ديدان الغو الخالدة الاثنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ضوء الحكمة على شكل كرة مشرقا بالعديد من الألوان، غمر الضوء فانغ يوان و الخالدة هو الصغيرة.
“لدي الكثير جدًا من ديدان الغو الخالدة، إنه مكلف جدًا لإطعامهم. في هذه المرحلة، ترك الرجل كما كان من قبل والمشهد كما كان من قبل لـ تاي باي يون شنغ أفضل بلا شك. في نفس الوقت، فتحتي الخالدة ماتت، لا يمكنني إنتاج جوهر خالد. ليس لدي سوى تسعة عشر خرزة من جوهر العنب الأخضر الخالد، وكلما استخدمت أكثر، قل عدد ما بقى. على الرغم من أنني أستطيع استخدام بعض من جوهر باي هو الخالد، ولكن أليس من الأفضل الاستفادة من جوهر العنب الأخضر الخالد الخاص بـ تاي باي يون شنغ بدلا من ذلك؟”
كانت هذه ‘مفيدة’ لها جانبين.
بالتفكير في تكلفة إطعام ديدان الغو الخالدة، شعر فانغ يوان بصداع.
كان فانغ يوان يثق بنفسه فقط، ولن يثق بالآخرين حقًا.
كان إطعام دودة غو يشبه امتلاك عشيقة، وغالبًا ما يتعذر على سيد الغو تحملها أو الحفاظ عليها في حالة جيدة. منذ أن كان لدى فانغ يوان أرض هو المباركة الخالدة، لم يكن لديه مشاكل في تغذية غو فاني. ولكن الآن بعد أن كان لديه الكثير من ديدان الغو الخالدة، لم تكن حتى أرض هو المباركة الخالدة قادرة على تحمل مثل هذه التكاليف الباهظة.
كانت هذه غو الحكمة في المرتبة التاسعة!
كان هذا مصدر قلق!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست الخالدة هو الصغيرة رأسها، وتحول خديها الأبيض إلى اللون الأحمر من الإثارة.
العديد من أسياد الغو الخالدين لم يكن لديهم حتى دودة غو خالدة واحدة، كانوا لا يزالون يبحثون عن واحدة. في حياة فانغ يوان السابقة، كافح أيضًا لصقل واحدة، زيز ربيع الخريف، بعد أن نجح أخيرًا بعد العديد من الصعوبات، اضطر إلى تفجير نفسه.
حتى قبل أن يفكر حقًا في النتيجة، كان لدى فانغ يوان بالفعل العديد من الأفكار المختلفة لحل المشكلة. طالما أنه اتبع هذه الأساليب، كان فانغ يوان على يقين من أنه سيكون قادرًا على العثور على أنسب طريقة لحل هذه المشكلة!
في الوقت الحالي، كان فانغ يوان مجهدًا عقليًا، محاولًا التفكير في كيفية إطعام الكثير من ديدان الغو الخالدة.
في وقت سابق، من أجل التعامل مع مو ياو، دخل فانغ يوان في مسار الحكمة واشترى العديد من ديدان الغو المختلفة مثل غو الإرادة الخاصة، و غو الإرادة المدروسة، و غو النية الحادة وغيرها. ساعدته كل هذه الإرادات في اللحظات الأخيرة من رحلته في السهول الشمالية.
جلس فانغ يوان بصمت، محاولاً إيجاد بعض الإلهام من ذكريات حياته السابقة، بعد محاولته لبعض الوقت، استسلم.
استخدم فانغ يوان رمز مالك الزجاج، ودخل جولة مبنى يانغ الحقيقي الذي تم وضعه فيه و أيقظه. في هذه اللحظة الحاسمة، أخبر تاي باي يون شنغ عن ‘سر’ سيدهم. هذا ضرب بدقة نقطة ضعف داخل الحالة العقلية لـ تاي باي يون شنغ.
“آه، بعد أن أصبحت زومبي، تباطأ إدراكي حقًا. في وقت سابق عندما تحدثت إلى تاي باي يون شنغ، شعرت أن أفكاري تتحرك ببطء. في الوقت الحالي، لا يمكن لسرعة تفكيري مواكبة وتيرتي الأصلية.”
كان الكهف هادئًا مرة أخرى، لم يجلس فانغ يوان، حيث كان جسم الزومبي قاسيًا وصلبًا للغاية، لم يكن هناك فرق في الشعور بين الجلوس أو الوقوف له.
استدعى روح الأرض، الخالدة هو الصغيرة: “كيف حال غو الحكمة؟ أين هي الآن؟”
عرف فانغ يوان هذا بوضوح، وبالتالي عندما أنقذ تاي باي يون شنغ، حتى انه أعاد الرجل كما كان من قبل والمشهد كما كان من قبل، ديدان الغو الخالدة الاثنين.
كانت الخالدة هو الصغيرة هي روح الأرض المباركة، يمكنها أن تعرف كل ما كان يحدث في الأرض المباركة.
جلس على المقعد الحجري، وكانت أذرعه الثمانية الوحشية متدلية، بعضها خلف ظهره، وبعضها متقاطعون مع جسده الضخم، بمجرد الجلوس، أطلق هالة جبلية مخيفة.
“سيدي، غو الحكمة قد ذهبت إلى أعماق الأرض منذ أن أحضرتها إلى هنا. وجدت كهف الرجل الحجري وهي تنام في الداخل حاليًا.” أغلقت الخالدة هو الصغيرة عينيها، بعد أن استشعرت لفترة من الوقت، فتحت عينيها المائيتين العملاقة وقالت هذا.
ولكن في هذه اللحظة، ظهر فانغ يوان، مما منحه مجموعة من المتدربين ومنظمة لإعطائه شعورا بالانتماء، مما أعطاه شعورًا بالحماية والدفء. بعد ذلك، دخل فانغ يوان وخرج من فتحته الخالدة من مسار الوقت، وطلب منه عرضًا الاعتناء بـ ديدان الغو الخالدة خاصته، مما منحه الثقة الأولية.
أومأ فانغ يوان، وأمر: “خذيني إلى هناك.”
“آه، بعد أن أصبحت زومبي، تباطأ إدراكي حقًا. في وقت سابق عندما تحدثت إلى تاي باي يون شنغ، شعرت أن أفكاري تتحرك ببطء. في الوقت الحالي، لا يمكن لسرعة تفكيري مواكبة وتيرتي الأصلية.”
كان الكهف الذي كانت فيه غو الحكمة كبيرًا إلى حد ما، بعد أن جلبب الخالدة هو الصغيرة فانغ يوان، لا يزال بإمكانه التحرك بحرية.
(تشبيه بالتوسل)
مستشعرةً بأن فانغ يوان قد وصل، أشرقت غو الحكمة بضوء من خمس ألوان.
هذا يعني أنه في قلبه، كان فانغ يوان أحد أقرب الأشخاص إليه، ولم يكن يخشى أن يتسبب فانغ يوان في أي ضرر له.
جلست الخالدة هو الصغيرة على كتف فانغ يوان، محدقةً في غو الحكمة بفضول.
العديد من أسياد الغو الخالدين لم يكن لديهم حتى دودة غو خالدة واحدة، كانوا لا يزالون يبحثون عن واحدة. في حياة فانغ يوان السابقة، كافح أيضًا لصقل واحدة، زيز ربيع الخريف، بعد أن نجح أخيرًا بعد العديد من الصعوبات، اضطر إلى تفجير نفسه.
كانت هذه غو الحكمة في المرتبة التاسعة!
هذه الإرادات تشكلت من ديدان الغو من مسار الحكمة، يمكنهم أن يفكروا.
على الرغم من أن الخالدة هو الصغيرة يمكن أن تشعر بكل شيء في الأرض المباركة، ولكن مثل هذا اللقاء القريب كان لا يزال نادرًا جدًا.
أغلق فانغ يوان عينيه الحمراء الزاهية عندما بدأ يفكر ويتأمل.
“يا غو الحكمة، لقد ساعدتك على الفرار وأنقذت حياتك. وفقًا لاتفاقنا السابق، فقد حان الوقت لإبرام الصفقة.” في الكهف المظلم والرمادي، تردد صوت فانغ يوان.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “يبدو أن غو الحكمة جعلتكِ تفكرين أكثر، أخرجي بسرعة.” بقول ذلك، ضغط بإصبعه على رأس الخالدة هو الصغيرة.
كانت غو الحكمة صامتة، بعد وقت قليل من الأنفاس، طافت في الهواء.
ولكن في هذه اللحظة، ظهر فانغ يوان، مما منحه مجموعة من المتدربين ومنظمة لإعطائه شعورا بالانتماء، مما أعطاه شعورًا بالحماية والدفء. بعد ذلك، دخل فانغ يوان وخرج من فتحته الخالدة من مسار الوقت، وطلب منه عرضًا الاعتناء بـ ديدان الغو الخالدة خاصته، مما منحه الثقة الأولية.
في نفس الوقت استدعت ضوء الحكمة.
كان فقط فانغ يوان المتبقي في الكهف، وكان تاي باي يون شنغ قد غادر بالفعل.
“جميل جدًا!” حدّقت الخالدة هو الصغيرة بعيون مشرقة، وهي تضحك بفرح.
كانت الخالدة هو الصغيرة هي روح الأرض المباركة، يمكنها أن تعرف كل ما كان يحدث في الأرض المباركة.
كان ضوء الحكمة على شكل كرة مشرقا بالعديد من الألوان، غمر الضوء فانغ يوان و الخالدة هو الصغيرة.
بالإضافة إلى ذلك، خلال لقاءاتهم وصعوباتهم في مبنى يانغ الحقيقي، كل ما حدث أعطى تاي باي يون شنغ سببًا جيدًا للثقة الكاملة في فانغ يوان. بطريقة ما، كان عليه أن يشكر مو ياو للتدخل في عقله، وإلا كيف يمكن أن يحصل على ثقة تاي باي يون شنغ الغير مشروطة؟
شعر فانغ يوان على الفور بالعديد من أفكاره تتصادم، أصبح يمكنه التفكير بسرعة البرق، وكان ذلك نتيجة سرعة الإدراك المتسارع.
“الخالدة هو الصغيرة، لقد تشكلتِ من الهاجس، على الرغم من اندماجك مع القوة السماوية، لا تزالين مقيدة بغو الحكمة. لا يمكنك البقاء هنا لفترة طويلة، عودي بسرعة.” مد فانغ يوان إصبع، مشيرًا إلى رأس الخالدة هو الصغيرة لإيقاظها.
“هذا الشعور… هذا مريح للغاية.” فتحت الخالدة هو الصغيرة ببطء عينيها على مصراعيها وحدّقت بذهول، وهي غارقة في الشعور الرائع بالتواجد في ضوء الحكمة.
ولكن بعد وقت قليل من الأنفاس، بدأ جسدها يتلاشى.
ولكن بعد وقت قليل من الأنفاس، بدأ جسدها يتلاشى.
استحوذت غرائز بقائه على المنطق، وكان هذا أمرًا طبيعيًا جدًا. بعد تلك الحادثة، كان تاي باي يون شنغ مملوءًا بالذنب ولم يستطع نسيانه. كان مظهره منهك و تم تعذيبه عقلياً. بعد فخ فانغ يوان، كان قد جن جنونه وتسارع صعوده الخالد، كانت نيته الأصلية أن يموت.
“الخالدة هو الصغيرة، لقد تشكلتِ من الهاجس، على الرغم من اندماجك مع القوة السماوية، لا تزالين مقيدة بغو الحكمة. لا يمكنك البقاء هنا لفترة طويلة، عودي بسرعة.” مد فانغ يوان إصبع، مشيرًا إلى رأس الخالدة هو الصغيرة لإيقاظها.
“لدي الكثير جدًا من ديدان الغو الخالدة، إنه مكلف جدًا لإطعامهم. في هذه المرحلة، ترك الرجل كما كان من قبل والمشهد كما كان من قبل لـ تاي باي يون شنغ أفضل بلا شك. في نفس الوقت، فتحتي الخالدة ماتت، لا يمكنني إنتاج جوهر خالد. ليس لدي سوى تسعة عشر خرزة من جوهر العنب الأخضر الخالد، وكلما استخدمت أكثر، قل عدد ما بقى. على الرغم من أنني أستطيع استخدام بعض من جوهر باي هو الخالد، ولكن أليس من الأفضل الاستفادة من جوهر العنب الأخضر الخالد الخاص بـ تاي باي يون شنغ بدلا من ذلك؟”
لمست الخالدة هو الصغيرة رأسها، وتحول خديها الأبيض إلى اللون الأحمر من الإثارة.
لم تجرؤ على عصيان كلمات فانغ يوان، لقد اختفت بومضة.
“سيدي ، سيدي، لا أستطيع أن أصدق أنني سأصبح ذكية جدًا. غو الحكمة رائعة!” صاحت مثل الطفلة التي وجدت ألعابًا جديدة، لقد شعرت بسعادة غامرة.
“سيدي ، سيدي، لا أستطيع أن أصدق أنني سأصبح ذكية جدًا. غو الحكمة رائعة!” صاحت مثل الطفلة التي وجدت ألعابًا جديدة، لقد شعرت بسعادة غامرة.
“سيدي هو الأكثر إثارة للدهشة، يمكنك حتى الحصول على غو الحكمة! فقط دعني أبقى هنا لفترة أطول قليلاً، هل هذا جيد؟” بدأت في لعق حذاء* فانغ يوان.
أنكر تاي باي يون شنغ نفسه، وبالتالي كان يعاني من معاناة شديدة وضائع للغاية.
(تشبيه بالتوسل)
بطريقة ما، أعطى فانغ يوان – تاي باي يون شنغ فرصة لإثبات نفسه مرة أخرى، وسببًا لمواصلة العيش.
ضحك فانغ يوان بحرارة: “يبدو أن غو الحكمة جعلتكِ تفكرين أكثر، أخرجي بسرعة.” بقول ذلك، ضغط بإصبعه على رأس الخالدة هو الصغيرة.
مستشعرةً بأن فانغ يوان قد وصل، أشرقت غو الحكمة بضوء من خمس ألوان.
تم الضغط على رأس الخالدة هو الصغيرة اللطيف والصغير بإصبع فانغ يوان، ضغط مرارًا وتكرارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس فانغ يوان بصمت، محاولاً إيجاد بعض الإلهام من ذكريات حياته السابقة، بعد محاولته لبعض الوقت، استسلم.
هزت الخالدة هو الصغيرة رأسها قليلاً: “سيدي ، سأرحل.”
كانت غو الحكمة صامتة، بعد وقت قليل من الأنفاس، طافت في الهواء.
لم تجرؤ على عصيان كلمات فانغ يوان، لقد اختفت بومضة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع إنكار حقيقة أن تاي باي يون شنغ كان قطعة شطرنج مفيدة للغاية.
كان الكهف هادئًا مرة أخرى، لم يجلس فانغ يوان، حيث كان جسم الزومبي قاسيًا وصلبًا للغاية، لم يكن هناك فرق في الشعور بين الجلوس أو الوقوف له.
هذا يعني أنه في قلبه، كان فانغ يوان أحد أقرب الأشخاص إليه، ولم يكن يخشى أن يتسبب فانغ يوان في أي ضرر له.
وقف في الهالة، أول شيء فعله هو فحص إرادة مو ياو التي تم قمعها في فتحته الخالدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمست الخالدة هو الصغيرة رأسها، وتحول خديها الأبيض إلى اللون الأحمر من الإثارة.
لم تتأثر إرادة مو ياو بضوء الحكمة.
بطريقة ما، أعطى فانغ يوان – تاي باي يون شنغ فرصة لإثبات نفسه مرة أخرى، وسببًا لمواصلة العيش.
على الرغم من أنه أكد ذلك في وقت سابق في حجاب رياح الاستيعاب، كان قلب فانغ يوان في النهاية مرتاحًا بعد التأكيد مرة أخرى.
ترجمة: Scrub
“بمجرد أن تتشكل الفتحة الخالدة، ستصبح عالماً صغيراً. جدران الفتحة الخالدة هي جدران السماء والأرض. فهي تعزل الداخل والخارج، ولا توجد قوة خارجية تكاد تؤثر على العالم الصغير بالداخل.”
“هذا الشعور… هذا مريح للغاية.” فتحت الخالدة هو الصغيرة ببطء عينيها على مصراعيها وحدّقت بذهول، وهي غارقة في الشعور الرائع بالتواجد في ضوء الحكمة.
أغلق فانغ يوان عينيه الحمراء الزاهية عندما بدأ يفكر ويتأمل.
العديد من أسياد الغو الخالدين لم يكن لديهم حتى دودة غو خالدة واحدة، كانوا لا يزالون يبحثون عن واحدة. في حياة فانغ يوان السابقة، كافح أيضًا لصقل واحدة، زيز ربيع الخريف، بعد أن نجح أخيرًا بعد العديد من الصعوبات، اضطر إلى تفجير نفسه.
لقد أصبح زومبي، وأصبح إنتاج الأفكار في ذهنه أبطأ بكثير، وتباطأ إدراكه أيضًا. لكن ضوء الحكمة يمكن أن يتسبب في تصادم أفكاره بسرعة متزايدة، حيث عندما يصطدمان، كان ينفق الكثير من الأفكار في فترة زمنية قصيرة.
ولكن كانت هناك إرادات في عقل فانغ يوان.
إذا كان زومبي عاديًا آخر يستمتع بهذا الضوء، على الرغم من أنه سيصبح أكثر ذكاءً للحظة، فسيصبح أحمقًا بعد ذلك مباشرة.
كانت هذه غو الحكمة في المرتبة التاسعة!
ولكن كانت هناك إرادات في عقل فانغ يوان.
محاولة الانتحار بسبب ذنبه، يمكن للمرء أن يرى مدى قوة ضميره.
هذه الإرادات تشكلت من ديدان الغو من مسار الحكمة، يمكنهم أن يفكروا.
الجانب الثاني هو أنه كان من السهل السيطرة عليه. كان فانغ يوان قد فتش روحه ذات مرة، وبالتالي كان يعرف عن تجربة حياة تاي باي يون شنغ بوضوح. كان تاي باي يون شنغ رجلًا طيب القلب، وكان واعيًا وعرف كيف يرد الجميل. كان مدينًا لـ فانغ يوان، لأنه حصل منه على المساعدة عدة مرات في مبنى يانغ الحقيقي، خاصة خلال اللحظة الأخيرة عندما تم إنقاذه من حجاب الرياح من الاستيعاب، وحتى أنه أعاد اثنين من ديدان الغو الخالدة إليه، تاي باي يون شنغ قد وضع ثقته الكاملة في فانغ يوان الآن.
في وقت سابق، من أجل التعامل مع مو ياو، دخل فانغ يوان في مسار الحكمة واشترى العديد من ديدان الغو المختلفة مثل غو الإرادة الخاصة، و غو الإرادة المدروسة، و غو النية الحادة وغيرها. ساعدته كل هذه الإرادات في اللحظات الأخيرة من رحلته في السهول الشمالية.
لم تجرؤ على عصيان كلمات فانغ يوان، لقد اختفت بومضة.
في الوقت الحالي، لم يعد بإمكان دماغ فانغ يوان المواكبة، كان عليه استخدام هذه الإرادات كبدائل.
*******************
كان جوهره البدائي لا حدود له، وبالتالي كانت إرادته قريبة أيضًا للانهائية. تحت ضوء الحكمة، ذابت الإرادات المستقرة في الأصل مثل الثلج في ضوء الشمس، كانوا يتقلصون.
أولاً، كان يستحق استخدامه. قبل أن يصبح خالدًا، كان سيد غو معالج مشهور في السهول الشمالية. الآن بعد أن أصبح سيد غو خالد من مسار الوقت في المرتبة السادسة مع أرض مباركة عالية الدرجة، ولا تنسى أنه كان سيد طيران، كان له قيمة كبيرة إذا تم استغلاله.
ما تبع ذلك كان ظهور ومضات الإلهام، وذكرياته القديمة أصبحت أكثر وضوحًا. طالما ركز فانغ يوان واستذكر ذكرياته، فإن هذه الكميات الضخمة من الذكريات ستظهر بشكل واضح مرة أخرى في ذهنه.
(تشبيه بالتوسل)
في هذه اللحظة، بدا العالم أكثر إشراقًا.
كانت هذه ‘مفيدة’ لها جانبين.
حتى قبل أن يفكر حقًا في النتيجة، كان لدى فانغ يوان بالفعل العديد من الأفكار المختلفة لحل المشكلة. طالما أنه اتبع هذه الأساليب، كان فانغ يوان على يقين من أنه سيكون قادرًا على العثور على أنسب طريقة لحل هذه المشكلة!
الجانب الثاني هو أنه كان من السهل السيطرة عليه. كان فانغ يوان قد فتش روحه ذات مرة، وبالتالي كان يعرف عن تجربة حياة تاي باي يون شنغ بوضوح. كان تاي باي يون شنغ رجلًا طيب القلب، وكان واعيًا وعرف كيف يرد الجميل. كان مدينًا لـ فانغ يوان، لأنه حصل منه على المساعدة عدة مرات في مبنى يانغ الحقيقي، خاصة خلال اللحظة الأخيرة عندما تم إنقاذه من حجاب الرياح من الاستيعاب، وحتى أنه أعاد اثنين من ديدان الغو الخالدة إليه، تاي باي يون شنغ قد وضع ثقته الكاملة في فانغ يوان الآن.
*******************
مستشعرةً بأن فانغ يوان قد وصل، أشرقت غو الحكمة بضوء من خمس ألوان.
نهاية الفصل
أغلق فانغ يوان عينيه الحمراء الزاهية عندما بدأ يفكر ويتأمل.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك العديد من الصخور في الكهف. كان لدى فانغ يوان مظهر قبيح وكان ضخمًا جدًا، وكان الأشخاص العاديون الذين اقتربوا من فانغ يوان يشعرون بضغط كبير ويبتعدون عنه دون وعي. لكن تاي باي يون شنغ اختار عن قصد مقعدًا بالقرب من فانغ يوان.
تدقيق: Ismail
كان فانغ يوان يثق بنفسه فقط، ولن يثق بالآخرين حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتأثر إرادة مو ياو بضوء الحكمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
