You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 9

الفصل التاسع: كتاب العالم السفلي

الفصل التاسع: كتاب العالم السفلي

“البئر بلا ماء، لذا كان جلب الماء للشرب أو غسل الملابس أو ري الحديقة يتطلب الصعود والنزول على الدرجات الزلقة والمنحدرة—مهمة شاقة للغاية.”

قفز مينغ يوي من الحماس وصفق بيديه قائلاً: “لكن هذا سيضطر للانتظار حتى تُشفى ساقك.”

أظهر مينغ يوي امتعاضه بوضوح، ونظر إلى تشين سانغ بلمحة من الشكوى في صوته.

ورغم أن تشين سانغ لم يكن لديه أي معرفة طبية، إلا أنه جلس خلف المكتب، يساعد في تسجيل الملاحظات وطحن الأعشاب.

لاحظ تشين سانغ مكيدة مينغ يوي الصغيرة وابتسم بهدوء. “من الآن فصاعدًا، أيها الأخ الصغير، يمكنك تولي مسؤولية الطهي والغسيل. اترك الأعمال الشاقة لي.”

بعد أن غسل وجهه، تناول العصيدة بسرعة، وبدأ يومًا مليئًا بالنشاط.

“حقًا؟”

قام تشين سانغ بسرعة، ارتدى ملابسه، واتكأ على عكازه وهو ينزل بحذر. عندما وصل إلى الباب الخلفي لقاعة تشينغ يانغ، سمع صوت الترانيم وإيقاع ضرب خشبي منتظم [1] قادمًا من الداخل.

قفز مينغ يوي من الحماس وصفق بيديه قائلاً: “لكن هذا سيضطر للانتظار حتى تُشفى ساقك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تدرب على “قبضة إخضاع النمر الطويلة”، اغتسل تشين سانغ، ثم استمع بإنصات لبعض الوقت. وعندما تأكد من أن الطاوي جيشين ومينغ يوي قد خلدوا إلى النوم، أغلق الأبواب والنوافذ بعناية. تحت ضوء القمر الخافت، أخرج بعض الأغراض التي جلبها معه ليفحصها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الأطفال بالفعل سهلين الإرضاء. فجأة، شعر مينغ يوي بأنه أصبح أقرب إلى تشين سانغ.

“البئر بلا ماء، لذا كان جلب الماء للشرب أو غسل الملابس أو ري الحديقة يتطلب الصعود والنزول على الدرجات الزلقة والمنحدرة—مهمة شاقة للغاية.”

نظر تشين سانغ حوله وأشار إلى آخر صف من المنازل. “هل يمكنني اختيار واحدة من هذه الغرف لأعيش فيها؟”

أمسك بالسيف المصنوع من خشب الأبنوس بيده، وظهرت على وجهه نظرة متأملة. هل ينبغي أن أجرب استخدام الدم؟

كان يحمل أسرارًا لا يمكن كشفها، وأراد أن يكون بعيدًا عن الطاوي جيشين قدر الإمكان، حتى لا يتم اكتشاف أسراره.

متمتمًا بعبارات غاضبة، التقط تشين سانغ الكتاب.

“بالطبع،” أجاب مينغ يوي، “كان المعلم على وشك أن يطلب مني ترتيب هذه الغرف. كان الناس يأتون إلى الجبل لاستعارتها، لكنهم انتقلوا تدريجيًا. ومع ازدياد عدد اللاجئين القادمين من الشمال، قال المعلم إن الطقس يزداد برودة، لذا يجب أن نفتح الغرف لإيواء من ليس لديهم مكان يقيمون فيه ونساعدهم على البقاء خلال الشتاء. بعض المعابد على الجبل بدأت بالفعل في فعل ذلك. يقول المعلم إننا لا نسعى للحصول على الثواب، بل للقيام بأعمال الخير.”

قال الطاوي جيشين بينما كان يتأمل التقويم: “اليوم هو السابع.” ثم قلب بضع صفحات من دفتر الحسابات. “غدًا، يجب أن أنزل إلى أسفل الجبل لأداء طقسين صغيرين. أنتما الاثنان ستبقيان هنا لرعاية المعبد.”

اختار تشين سانغ منزلًا في الزاوية الشمالية الشرقية. كان المكان مغطى بالغبار ومليئًا بخيوط العنكبوت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كتاب “العالم السفلي” منح تشين سانغ أملًا جديدًا. ربما لدي فرصة حقيقية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تكون المنزل من ثلاث غرف متصلة، تفصل بينها جدران من الخيزران. تحتوي كل غرفة على سرير خيزراني قديم. اختار تشين سانغ الغرفة الأبعد على الجانب، حيث غمرت أشعة الشمس الغاربة المكان عبر النافذة. عبر الجبال، كان بإمكانه أن يرى امتدادًا لنهر بعيد—مشهدًا رائعًا.

بالإضافة إلى علاج المرضى، كان الطاوي جيشين يؤدي الطقوس عندما تحين أيام مباركة، إذ تطلب منه العائلات أن ينزل إلى الجبل لإقامتها.

مع مساعدة تشين سانغ، خف الضغط كثيرًا عن كاهل الطاوي جيشين ومينغ يوي.

كانت الوجبة بسيطة: خضروات ومخللات وخبز الذرة. بعد تناول الطعام، شرب تشين سانغ الدواء العشبي الذي أعدّه مينغ يوي له. ثم صعد الاثنان لتنظيف الغرفة، واستبدلا السرير الخيزراني ووضعا فرشًا جديدة. بحلول الوقت الذي انتهيا فيه، كان الليل قد حل.

كانت أفكاره مشوشة، ولم يدرِ متى غلبه النوم. مرّت الليلة دون أحلام، واستيقظ تشين سانغ في صباح اليوم التالي على صوت تغريد العصافير، وقد أضاء النهار السماء بالفعل.

بدون ساعة، لم يكن لدى تشين سانغ فكرة عن الوقت، لكن عندما رأى مينغ يوي يتثاءب باستمرار، طلب منه أن يذهب للراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المعبد الجبلي هادئًا للغاية، مع ما يكفي من الطعام والشراب. البقاء هنا لن يكون مشكلة، وكان بحاجة أيضًا إلى وقت لترتيب أفكاره المبعثرة.

تردد مينغ يوي قليلاً، على مضض، قائلاً: “أخي الأكبر، سأذهب لغلي بعض الماء لك لتستحم.”

بالإضافة إلى علاج المرضى، كان الطاوي جيشين يؤدي الطقوس عندما تحين أيام مباركة، إذ تطلب منه العائلات أن ينزل إلى الجبل لإقامتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن تدرب على “قبضة إخضاع النمر الطويلة”، اغتسل تشين سانغ، ثم استمع بإنصات لبعض الوقت. وعندما تأكد من أن الطاوي جيشين ومينغ يوي قد خلدوا إلى النوم، أغلق الأبواب والنوافذ بعناية. تحت ضوء القمر الخافت، أخرج بعض الأغراض التي جلبها معه ليفحصها.

لم يكن لديه أي رغبة في العودة إلى قرية وانغ. حتى لو لم يسعَ إلى الخلود، فإنه لا يريد أن يكون محاصرًا في مكان كهذا، يعيش حياة عادية ومملة.

جلس متربعًا على السرير، ووضع أمامه كيس نقود، كيسًا مطرزًا ملونًا، قطعة من الرق، سيفًا خشبيًا، راية “يان لو”، وكتابًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما مينغ يوي، فكان مشغولًا باستقبال المرضى والزوار، غلي الماء، تجهيز الأدوية، وإعداد الطعام.

كان يمكنه التفكير في استخدامات كثيرة للكيس المطروز والرق، لكنه لم يستطع فتح الكيس المطروز مهما حاول، لذا تركه جانبًا مؤقتًا.

متمتمًا بعبارات غاضبة، التقط تشين سانغ الكتاب.

أمسك بالسيف المصنوع من خشب الأبنوس بيده، وظهرت على وجهه نظرة متأملة. هل ينبغي أن أجرب استخدام الدم؟

كان الطاوي العجوز متعدد المهارات حقًا—يشخّص المرضى، يصف العلاجات، يرسم التعاويذ، يقرأ الطالع، ويؤدي الصلوات من أجل البركات.

كان هذا التفكير يراوده منذ فترة طويلة. عازمًا، استخدم قطعة من الخيزران ليقطع إصبعه، وترك قطرة دم تسقط على السيف المصقول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قرأه سريعًا، اكتشف أن الصفحتين الأخيرتين تحتويان على قسم يتعلق براية “يان لو”، لكنه لم يتمكن من فهمه أيضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

غير مبالٍ بالألم في إصبعه، راقب تشين سانغ السيف بترقب.

رأى قطرة الدم تهبط على سطح السيف الأملس، لكنها انزلقت وسقطت على الأرض، حيث انتشرت دون أي تأثير.

على الأقل، هذا الكتاب له علاقة براية “يان لو”.

غير راغب في الاستسلام، التقط تشين سانغ راية “يان لو” وكرر العملية. حاول أيضًا مع الكيس المطروز والرق، لكن لم يكن هناك أي استجابة من أي منها.

متمتمًا بعبارات غاضبة، التقط تشين سانغ الكتاب.

“البئر بلا ماء، لذا كان جلب الماء للشرب أو غسل الملابس أو ري الحديقة يتطلب الصعود والنزول على الدرجات الزلقة والمنحدرة—مهمة شاقة للغاية.”

كان العنوان “كتاب العالم السفلي” مكتوبًا بأحرف كبيرة على الصفحة الأولى. كان الكتاب يحتوي على بضع صفحات رقيقة فقط، مليئة بنصوص غامضة يصعب فهمها، وبعضها كان مكتوبًا بأحرف لم يتعرف عليها.

دخل بحذر ورأى الطاوي جيشين ومينغ يوي يؤديان طقوس الصباح أمام طاولة البخور. كان هناك ثلاثة أشخاص ينتظرون طلب العلاج الطبي، بالإضافة إلى شخص عادي يشارك الطاوي جيشين في التراتيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن قرأه سريعًا، اكتشف أن الصفحتين الأخيرتين تحتويان على قسم يتعلق براية “يان لو”، لكنه لم يتمكن من فهمه أيضًا.

على الأقل، هذا الكتاب له علاقة براية “يان لو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن تدرب على “قبضة إخضاع النمر الطويلة”، اغتسل تشين سانغ، ثم استمع بإنصات لبعض الوقت. وعندما تأكد من أن الطاوي جيشين ومينغ يوي قد خلدوا إلى النوم، أغلق الأبواب والنوافذ بعناية. تحت ضوء القمر الخافت، أخرج بعض الأغراض التي جلبها معه ليفحصها.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قد استخدم راية “يان لو” ليلقى حتفه مع الفتى—لم يكن هناك شك في أنها قطعة أثرية إلهية!

“بالطبع،” أجاب مينغ يوي، “كان المعلم على وشك أن يطلب مني ترتيب هذه الغرف. كان الناس يأتون إلى الجبل لاستعارتها، لكنهم انتقلوا تدريجيًا. ومع ازدياد عدد اللاجئين القادمين من الشمال، قال المعلم إن الطقس يزداد برودة، لذا يجب أن نفتح الغرف لإيواء من ليس لديهم مكان يقيمون فيه ونساعدهم على البقاء خلال الشتاء. بعض المعابد على الجبل بدأت بالفعل في فعل ذلك. يقول المعلم إننا لا نسعى للحصول على الثواب، بل للقيام بأعمال الخير.”

اعتقادًا منه أن هذا الكتاب ربما يكون دليلًا على زراعة الخلود، اشتعل الحماس في قلب تشين سانغ. لكنه أدرك أيضًا أنه حتى لو كان الكتاب يحتوي على طريقة حقيقية للزراعة، فعليه أن يفهمه أولًا. وإلا، إذا سلك طريقًا خاطئًا وأصيب بالجنون، فلن يعرف حتى كيف انتهت حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غير مبالٍ بالألم في إصبعه، راقب تشين سانغ السيف بترقب.

للتعمق في الكتاب، كان عليه تعلم الحروف وفهم النصوص. بدا أن عليه البقاء في معبد تشينغ يانغ لفترة ليست قصيرة لدراسة النصوص.

على الأقل، هذا الكتاب له علاقة براية “يان لو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا المعبد الجبلي هادئًا للغاية، مع ما يكفي من الطعام والشراب. البقاء هنا لن يكون مشكلة، وكان بحاجة أيضًا إلى وقت لترتيب أفكاره المبعثرة.

“البئر بلا ماء، لذا كان جلب الماء للشرب أو غسل الملابس أو ري الحديقة يتطلب الصعود والنزول على الدرجات الزلقة والمنحدرة—مهمة شاقة للغاية.”

بالرغم من أن تشين سانغ ورث ذكريات تشين سانوا، إلا أنه لم يكن لديه روابط عاطفية عميقة مع عائلة الأخير. علاوة على ذلك، من المحتمل أن والدي تشين سانوا يعتقدان الآن أنه مات على يد قطاع الطرق في الجبال.

رأى قطرة الدم تهبط على سطح السيف الأملس، لكنها انزلقت وسقطت على الأرض، حيث انتشرت دون أي تأثير.

ربما كان من الأفضل ألا يلتقي بهما. يمكنه التكفير عن ذلك إذا أتيحت له الفرصة في المستقبل.

بدون ساعة، لم يكن لدى تشين سانغ فكرة عن الوقت، لكن عندما رأى مينغ يوي يتثاءب باستمرار، طلب منه أن يذهب للراحة.

لم يكن لديه أي رغبة في العودة إلى قرية وانغ. حتى لو لم يسعَ إلى الخلود، فإنه لا يريد أن يكون محاصرًا في مكان كهذا، يعيش حياة عادية ومملة.

تردد مينغ يوي قليلاً، على مضض، قائلاً: “أخي الأكبر، سأذهب لغلي بعض الماء لك لتستحم.”

لو لم يشهد السيف الطائر بعينيه، لكان تشين سانغ سعى وراء الثروة والسلطة والشهرة في هذه الحياة، كما فعل في حياته السابقة. كان سيخطط ويكافح بكل السبل الممكنة للارتقاء وتحقيق طموحاته.

غير راغب في الاستسلام، التقط تشين سانغ راية “يان لو” وكرر العملية. حاول أيضًا مع الكيس المطروز والرق، لكن لم يكن هناك أي استجابة من أي منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن كتاب “العالم السفلي” منح تشين سانغ أملًا جديدًا. ربما لدي فرصة حقيقية…

نظر تشين سانغ حوله وأشار إلى آخر صف من المنازل. “هل يمكنني اختيار واحدة من هذه الغرف لأعيش فيها؟”

كانت أفكاره مشوشة، ولم يدرِ متى غلبه النوم. مرّت الليلة دون أحلام، واستيقظ تشين سانغ في صباح اليوم التالي على صوت تغريد العصافير، وقد أضاء النهار السماء بالفعل.

بدون ساعة، لم يكن لدى تشين سانغ فكرة عن الوقت، لكن عندما رأى مينغ يوي يتثاءب باستمرار، طلب منه أن يذهب للراحة.

قام تشين سانغ بسرعة، ارتدى ملابسه، واتكأ على عكازه وهو ينزل بحذر. عندما وصل إلى الباب الخلفي لقاعة تشينغ يانغ، سمع صوت الترانيم وإيقاع ضرب خشبي منتظم [1] قادمًا من الداخل.

جلس متربعًا على السرير، ووضع أمامه كيس نقود، كيسًا مطرزًا ملونًا، قطعة من الرق، سيفًا خشبيًا، راية “يان لو”، وكتابًا.

دخل بحذر ورأى الطاوي جيشين ومينغ يوي يؤديان طقوس الصباح أمام طاولة البخور. كان هناك ثلاثة أشخاص ينتظرون طلب العلاج الطبي، بالإضافة إلى شخص عادي يشارك الطاوي جيشين في التراتيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن قرأه سريعًا، اكتشف أن الصفحتين الأخيرتين تحتويان على قسم يتعلق براية “يان لو”، لكنه لم يتمكن من فهمه أيضًا.

لم يشأ تشين سانغ أن يقاطعهم، لذا بقي صامتًا. لاحظه مينغ يوي بطرف عينه وأومأ له، مشيرًا له أن يتوجه إلى الأمام.

———————————————————————————————————————————-

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فهم تشين سانغ الإشارة، فأومأ للمرضى الذين كانوا ينتظرون، وتوجه إلى المطبخ في الفناء، حيث وجد وعاءً من العصيدة المختلطة قد ترك له على الموقد، وكانت لا تزال دافئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. السمكة الخشبية: أداة موسيقية خشبية تستخدم في الطقوس البوذية في شرق آسيا. يتم قرعها بشكل إيقاعي أثناء الترانيم أو الصلوات. ☜

بعد أن غسل وجهه، تناول العصيدة بسرعة، وبدأ يومًا مليئًا بالنشاط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا المعبد الجبلي هادئًا للغاية، مع ما يكفي من الطعام والشراب. البقاء هنا لن يكون مشكلة، وكان بحاجة أيضًا إلى وقت لترتيب أفكاره المبعثرة.

مع مساعدة تشين سانغ، خف الضغط كثيرًا عن كاهل الطاوي جيشين ومينغ يوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع تشين سانغ مينغ يوي إلى الخارج، ولاحظ لمحة من خيبة الأمل على وجهه. وعندما استفسر عن السبب، علم أن الطاوي جيشين يذهب كل شهر إلى الجبال لجمع الأعشاب. هذه المرة، كان ينوي الذهاب إلى جبل هوانغ هوانغ، في أعماق سلسلة الجبال، حيث التضاريس الوعرة والنباتات النادرة.

ورغم أن تشين سانغ لم يكن لديه أي معرفة طبية، إلا أنه جلس خلف المكتب، يساعد في تسجيل الملاحظات وطحن الأعشاب.

اعتقادًا منه أن هذا الكتاب ربما يكون دليلًا على زراعة الخلود، اشتعل الحماس في قلب تشين سانغ. لكنه أدرك أيضًا أنه حتى لو كان الكتاب يحتوي على طريقة حقيقية للزراعة، فعليه أن يفهمه أولًا. وإلا، إذا سلك طريقًا خاطئًا وأصيب بالجنون، فلن يعرف حتى كيف انتهت حياته.

كان الطاوي العجوز متعدد المهارات حقًا—يشخّص المرضى، يصف العلاجات، يرسم التعاويذ، يقرأ الطالع، ويؤدي الصلوات من أجل البركات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن كتاب “العالم السفلي” منح تشين سانغ أملًا جديدًا. ربما لدي فرصة حقيقية…

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أما مينغ يوي، فكان مشغولًا باستقبال المرضى والزوار، غلي الماء، تجهيز الأدوية، وإعداد الطعام.

كان الرجل ذو الرداء الأسود قد استخدم راية “يان لو” ليلقى حتفه مع الفتى—لم يكن هناك شك في أنها قطعة أثرية إلهية!

مرت الساعات دون أن يلاحظوا، حتى بدأ الظلام يحلّ على الجبل. وبعد أن ودعوا آخر المرضى، أغلق مينغ يوي أبواب المعبد، وبدأ الثلاثة بتنظيف القاعة الرئيسية المزدحمة.

بينما كان يتحدث، وقف الطاوي جيشين واتجه إلى خزانة الأدوية ليبحث فيها. “في التاسع والعاشر، سأحتاج للذهاب إلى أعماق جبل هوانغ هوانغ لجمع الأعشاب. إذا جاء أي مرضى إلى الجبل، يا مينغ يوي، يمكنك التعامل مع الحالات البسيطة. وإذا كنت غير متأكد، اطلب منهم العودة في اليوم الحادي عشر. الآن، اذهب لتحضير العشاء، وبعد أن نأكل، سنؤدي طقوس المساء.”

قال الطاوي جيشين بينما كان يتأمل التقويم: “اليوم هو السابع.” ثم قلب بضع صفحات من دفتر الحسابات. “غدًا، يجب أن أنزل إلى أسفل الجبل لأداء طقسين صغيرين. أنتما الاثنان ستبقيان هنا لرعاية المعبد.”

غير راغب في الاستسلام، التقط تشين سانغ راية “يان لو” وكرر العملية. حاول أيضًا مع الكيس المطروز والرق، لكن لم يكن هناك أي استجابة من أي منها.

بينما كان يتحدث، وقف الطاوي جيشين واتجه إلى خزانة الأدوية ليبحث فيها. “في التاسع والعاشر، سأحتاج للذهاب إلى أعماق جبل هوانغ هوانغ لجمع الأعشاب. إذا جاء أي مرضى إلى الجبل، يا مينغ يوي، يمكنك التعامل مع الحالات البسيطة. وإذا كنت غير متأكد، اطلب منهم العودة في اليوم الحادي عشر. الآن، اذهب لتحضير العشاء، وبعد أن نأكل، سنؤدي طقوس المساء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأطفال بالفعل سهلين الإرضاء. فجأة، شعر مينغ يوي بأنه أصبح أقرب إلى تشين سانغ.

“نعم، يا معلم.”

“بالطبع،” أجاب مينغ يوي، “كان المعلم على وشك أن يطلب مني ترتيب هذه الغرف. كان الناس يأتون إلى الجبل لاستعارتها، لكنهم انتقلوا تدريجيًا. ومع ازدياد عدد اللاجئين القادمين من الشمال، قال المعلم إن الطقس يزداد برودة، لذا يجب أن نفتح الغرف لإيواء من ليس لديهم مكان يقيمون فيه ونساعدهم على البقاء خلال الشتاء. بعض المعابد على الجبل بدأت بالفعل في فعل ذلك. يقول المعلم إننا لا نسعى للحصول على الثواب، بل للقيام بأعمال الخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تبع تشين سانغ مينغ يوي إلى الخارج، ولاحظ لمحة من خيبة الأمل على وجهه. وعندما استفسر عن السبب، علم أن الطاوي جيشين يذهب كل شهر إلى الجبال لجمع الأعشاب. هذه المرة، كان ينوي الذهاب إلى جبل هوانغ هوانغ، في أعماق سلسلة الجبال، حيث التضاريس الوعرة والنباتات النادرة.

لم يشأ تشين سانغ أن يقاطعهم، لذا بقي صامتًا. لاحظه مينغ يوي بطرف عينه وأومأ له، مشيرًا له أن يتوجه إلى الأمام.

بالإضافة إلى علاج المرضى، كان الطاوي جيشين يؤدي الطقوس عندما تحين أيام مباركة، إذ تطلب منه العائلات أن ينزل إلى الجبل لإقامتها.

غير راغب في الاستسلام، التقط تشين سانغ راية “يان لو” وكرر العملية. حاول أيضًا مع الكيس المطروز والرق، لكن لم يكن هناك أي استجابة من أي منها.

كان هذا العمل مربحًا، لكنه لم يكن يستطيع منافسة الرهبان ومعابد الطاوية الكبرى. عادةً، عندما يؤدي الطقوس، كان الطاوي جيشين يأخذ مينغ يوي معه ليكتسب الخبرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأطفال بالفعل سهلين الإرضاء. فجأة، شعر مينغ يوي بأنه أصبح أقرب إلى تشين سانغ.

أدرك تشين سانغ أن الطاوي جيشين لم يكن واثقًا بعد في تركه مسؤولًا بمفرده.

“بالطبع،” أجاب مينغ يوي، “كان المعلم على وشك أن يطلب مني ترتيب هذه الغرف. كان الناس يأتون إلى الجبل لاستعارتها، لكنهم انتقلوا تدريجيًا. ومع ازدياد عدد اللاجئين القادمين من الشمال، قال المعلم إن الطقس يزداد برودة، لذا يجب أن نفتح الغرف لإيواء من ليس لديهم مكان يقيمون فيه ونساعدهم على البقاء خلال الشتاء. بعض المعابد على الجبل بدأت بالفعل في فعل ذلك. يقول المعلم إننا لا نسعى للحصول على الثواب، بل للقيام بأعمال الخير.”

———————————————————————————————————————————-

بينما كان يتحدث، وقف الطاوي جيشين واتجه إلى خزانة الأدوية ليبحث فيها. “في التاسع والعاشر، سأحتاج للذهاب إلى أعماق جبل هوانغ هوانغ لجمع الأعشاب. إذا جاء أي مرضى إلى الجبل، يا مينغ يوي، يمكنك التعامل مع الحالات البسيطة. وإذا كنت غير متأكد، اطلب منهم العودة في اليوم الحادي عشر. الآن، اذهب لتحضير العشاء، وبعد أن نأكل، سنؤدي طقوس المساء.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

1. السمكة الخشبية: أداة موسيقية خشبية تستخدم في الطقوس البوذية في شرق آسيا. يتم قرعها بشكل إيقاعي أثناء الترانيم أو الصلوات. ☜

غير راغب في الاستسلام، التقط تشين سانغ راية “يان لو” وكرر العملية. حاول أيضًا مع الكيس المطروز والرق، لكن لم يكن هناك أي استجابة من أي منها.

بدون ساعة، لم يكن لدى تشين سانغ فكرة عن الوقت، لكن عندما رأى مينغ يوي يتثاءب باستمرار، طلب منه أن يذهب للراحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط