الفصل الحادي والعشرون: الوداع
“ما زلت لا تقول الحقيقة؟ سنرى إذا كنت ستعترف بعد قليل!”
عبس تشين سانغ بعمق وسأل: “هل يعلم أحد أنك جئت إلى المعبد الليلة؟”
قال الرجل ذو الرداء الأسود ببرود قبل أن يختفي فجأة من مكانه.
“إذن الحمام كان يخص السيد وو!”
صُدم تشين سانغ؛ الرجل لم يعد ظاهرًا أمام عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا، والزقاق خالٍ تمامًا من الناس.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا العدو. حتى أثناء تدريباته مع تلاميذ يانغ تشن في وكالة وويي، كان بإمكانه دائمًا التنبؤ بحركاتهم. لكن الآن، فشلت عيناه في تتبع خصمه.
عاد إلى غرفته وبدأ بجمع متعلقاته، آخذاً معه راية يان لو وبعض الأغراض الضرورية. لم يأخذ سوى زجاجة من دواء الجروح الذهبية الذي أعده الداوي، تاركًا كل شيء آخر على حاله.
“لا، هناك شيء غير طبيعي!”
نزع تشين سانغ السهم المخفي وفحص آليته البسيطة، ثم ثبتّه على ذراعه. بعدها، سحب السيف المرن، وأمسك بعصا من خشب الحديد كانت موضوعة في الزاوية.
ضاق بصر تشين سانغ عندما لاحظ تشوهًا طفيفًا في الهواء أمامه، بالكاد مرئي بسبب رؤيته الحادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف هناك للحظة، ثم همس بصوت منخفض: “أيها الداوي، مينغ يو، سأتحمل وحدي عواقب أفعالي. لن أسمح بأن تتورطا بسببي.”
في لحظة خاطفة، امتد التشوه في الهواء نحوه.
بعد أن تحول روح الرجل ذو الرداء الأسود إلى ضباب روحاني وابتلعه ملك يان، جلس تشين سانغ متكئًا على الحائط، مستغرقًا في صدمة الحدث. لوهلة، جلس بلا حراك، ثم تذكر شيئًا.
بدون تردد، قرر تشين سانغ عدم المخاطرة. فعل راية يان لو بسرعة، وأصدر أمرًا صارمًا:
“اقضي عليه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاق بصر تشين سانغ عندما لاحظ تشوهًا طفيفًا في الهواء أمامه، بالكاد مرئي بسبب رؤيته الحادة.
انطلق ملك يان من الراية، مندفعًا نحو الرجل ذو الرداء الأسود بابتسامة شيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف هناك للحظة، ثم همس بصوت منخفض: “أيها الداوي، مينغ يو، سأتحمل وحدي عواقب أفعالي. لن أسمح بأن تتورطا بسببي.”
“بوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكدت الروح أن التنظيم كان مشددًا للغاية، مما منع القتلة من معرفة تفاصيل بعضهم البعض.
اصطدم رأس الرجل بحافة السرير وسقط بلا حراك.
“لا أعلم.”
خرج ملك يان بعد لحظات، حاملاً روح الرجل بين فكيه. وقف ملك يان ينظر إلى تشين سانغ بتعبير ودود، كأنه يتودد إليه.
“البواب.”
عندما أزال تشين سانغ قناع الرجل، أدرك أن مظهر الروح مطابق للجسد، مما جعله يعتقد أن السيد وو قد كان في هيئة متنكرة أيضًا.
نهض بهدوء وتوجه نحو غرف الداوي جيشين ومينغ يو. نظر عبر النافذة، فرأى كليهما نائمين بسلام.
رغم انتصاره، كان قلب تشين سانغ لا يزال يخفق بشدة. أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه وبدأ في استجواب روح الرجل.
“ما هدف السيد وو من التسلل إلى المعبد؟”
انطلق ملك يان من الراية، مندفعًا نحو الرجل ذو الرداء الأسود بابتسامة شيطانية.
رد الرجل بصوت خالٍ من العاطفة:
“مراقبة الرصيف وانتظار الأوامر.”
“ما زلت لا تقول الحقيقة؟ سنرى إذا كنت ستعترف بعد قليل!”
شعر تشين سانغ ببعض الراحة عندما أدرك أن الأمر لا علاقة له بالمعبد أو به شخصيًا. ثم سأل:
“كيف علمت بموت السيد وو؟”
هذا الرجل ذو الرداء الأسود كان قاتلًا وشريكًا للسيد وو، وكانا مختبئين في مدينة السحرة الثلاث لفترة طويلة.
“بواب اليوم سلم المهمة، وأرسلت رسالة عبر الحمام الزاجل، لكنها لم تتلقَ أي رد.”
بدون تردد، قرر تشين سانغ عدم المخاطرة. فعل راية يان لو بسرعة، وأصدر أمرًا صارمًا: “اقضي عليه!”
“إذن الحمام كان يخص السيد وو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي عاش فيها لمدة عام، ثم أخذ بعض أعواد إشعال النار ووزعها حول الغرفة.
شتم تشين سانغ في سره، ثم تابع:
“من هو البواب؟ ما هي المهمة؟ ومن هم أعضاء برج جيانغشان؟”
نزع تشين سانغ السهم المخفي وفحص آليته البسيطة، ثم ثبتّه على ذراعه. بعدها، سحب السيف المرن، وأمسك بعصا من خشب الحديد كانت موضوعة في الزاوية.
علم تشين سانغ أن برج جيانغشان هو منظمة اغتيالات من الدرجة الأولى، مشهورة ومخيفة في عالم القتال، تدعي أنها لم تفشل أبدًا في أي مهمة.
كان البواب هو الوسيط بين القتلة والمنظمة، وكان المسؤول عن نقل الأوامر. كان التنظيم محكمًا للغاية، حيث لم يكن القتلة على اتصال مباشر ببعضهم البعض.
كان البواب هو الوسيط بين القتلة والمنظمة، وكان المسؤول عن نقل الأوامر. كان التنظيم محكمًا للغاية، حيث لم يكن القتلة على اتصال مباشر ببعضهم البعض.
بعد أن تحول روح الرجل ذو الرداء الأسود إلى ضباب روحاني وابتلعه ملك يان، جلس تشين سانغ متكئًا على الحائط، مستغرقًا في صدمة الحدث. لوهلة، جلس بلا حراك، ثم تذكر شيئًا.
هذا الرجل ذو الرداء الأسود كان قاتلًا وشريكًا للسيد وو، وكانا مختبئين في مدينة السحرة الثلاث لفترة طويلة.
لكن بسبب حركة التجارة النشطة في الرصيف، بقي أحد الأبواب الجانبية في البوابة الجنوبية مفتوحًا طوال الليل للسماح بمرور البضائع. خبأ تشين سانغ سيفه وعصاه وحصانه خارج المدينة، ودفع قليلاً من الفضة ليتمكن من دخول المدينة عبر باب جانبي مع أحد التجار.
“بجانبك أنت والسيد وو، كم عدد القتلة في المدينة؟” سأل تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مدينة السحرة الثلاث، المدينة الجنوبية، زقاق الصفصاف، رقم 13 دي.”
“لا أعلم.”
“لم يتوقع أن يُقتل بهذه السرعة…”
أكدت الروح أن التنظيم كان مشددًا للغاية، مما منع القتلة من معرفة تفاصيل بعضهم البعض.
ثم وضع جثة الرجل ذو الرداء الأسود على السرير وفحصها. اكتشف أن الرجل كان يحمل سهماً مخفياً مثبتًا على ذراعه وسيفًا مرنًا مخفيًا في حزامه. لم يكن بحوزته شيء آخر مهم.
“إذا لم تعد، هل سيرسل برج جيانغشان أحدًا للتحقيق؟”
…
“نعم. إذا اختفى قاتل دون سبب، سيُبلغ البواب البرج، وسيُرسل شخص للتحقيق حتى تُحل المسألة.”
انطلق ملك يان من الراية، مندفعًا نحو الرجل ذو الرداء الأسود بابتسامة شيطانية.
عبس تشين سانغ بعمق وسأل:
“هل يعلم أحد أنك جئت إلى المعبد الليلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا، والزقاق خالٍ تمامًا من الناس.
“البواب.”
في لحظة خاطفة، امتد التشوه في الهواء نحوه.
“هل يعلم أحد أن السيد وو كان مختبئًا في الرصيف ويعيش في المعبد؟”
عاد إلى غرفته وبدأ بجمع متعلقاته، آخذاً معه راية يان لو وبعض الأغراض الضرورية. لم يأخذ سوى زجاجة من دواء الجروح الذهبية الذي أعده الداوي، تاركًا كل شيء آخر على حاله.
“البواب.”
“ما هدف السيد وو من التسلل إلى المعبد؟”
“هل سيُبلغ البرج؟”
“نعم. إذا اختفى قاتل دون سبب، سيُبلغ البواب البرج، وسيُرسل شخص للتحقيق حتى تُحل المسألة.”
“لا أعلم.”
كان المنزل صغيرًا نسبيًا، محاطًا بجدار خارجي من الطوب الأزرق بارتفاع أربعة إلى خمسة أشخاص، والبوابة الرئيسية مغلقة بإحكام.
“أين يعيش البواب؟”
عاد إلى غرفته وبدأ بجمع متعلقاته، آخذاً معه راية يان لو وبعض الأغراض الضرورية. لم يأخذ سوى زجاجة من دواء الجروح الذهبية الذي أعده الداوي، تاركًا كل شيء آخر على حاله.
“في مدينة السحرة الثلاث، المدينة الجنوبية، زقاق الصفصاف، رقم 13 دي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي عاش فيها لمدة عام، ثم أخذ بعض أعواد إشعال النار ووزعها حول الغرفة.
“هل لديكم رموز سرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاق بصر تشين سانغ عندما لاحظ تشوهًا طفيفًا في الهواء أمامه، بالكاد مرئي بسبب رؤيته الحادة.
…
نزع تشين سانغ السهم المخفي وفحص آليته البسيطة، ثم ثبتّه على ذراعه. بعدها، سحب السيف المرن، وأمسك بعصا من خشب الحديد كانت موضوعة في الزاوية.
بعد أن تحول روح الرجل ذو الرداء الأسود إلى ضباب روحاني وابتلعه ملك يان، جلس تشين سانغ متكئًا على الحائط، مستغرقًا في صدمة الحدث. لوهلة، جلس بلا حراك، ثم تذكر شيئًا.
“ما هدف السيد وو من التسلل إلى المعبد؟”
نهض بهدوء وتوجه نحو غرف الداوي جيشين ومينغ يو. نظر عبر النافذة، فرأى كليهما نائمين بسلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي عاش فيها لمدة عام، ثم أخذ بعض أعواد إشعال النار ووزعها حول الغرفة.
وقف هناك للحظة، ثم همس بصوت منخفض:
“أيها الداوي، مينغ يو، سأتحمل وحدي عواقب أفعالي. لن أسمح بأن تتورطا بسببي.”
همس تشين سانغ لنفسه: “أتساءل إذا كانت هذه الحيلة كافية لإبعاد الشبهات عن معبد تشينغ يانغ.”
عاد إلى غرفته وبدأ بجمع متعلقاته، آخذاً معه راية يان لو وبعض الأغراض الضرورية. لم يأخذ سوى زجاجة من دواء الجروح الذهبية الذي أعده الداوي، تاركًا كل شيء آخر على حاله.
“أين يعيش البواب؟”
ثم وضع جثة الرجل ذو الرداء الأسود على السرير وفحصها. اكتشف أن الرجل كان يحمل سهماً مخفياً مثبتًا على ذراعه وسيفًا مرنًا مخفيًا في حزامه. لم يكن بحوزته شيء آخر مهم.
“هل لديكم رموز سرية؟”
“لم يتوقع أن يُقتل بهذه السرعة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوقت مبكرًا، والزقاق خالٍ تمامًا من الناس.
نزع تشين سانغ السهم المخفي وفحص آليته البسيطة، ثم ثبتّه على ذراعه. بعدها، سحب السيف المرن، وأمسك بعصا من خشب الحديد كانت موضوعة في الزاوية.
بعد أن تحول روح الرجل ذو الرداء الأسود إلى ضباب روحاني وابتلعه ملك يان، جلس تشين سانغ متكئًا على الحائط، مستغرقًا في صدمة الحدث. لوهلة، جلس بلا حراك، ثم تذكر شيئًا.
ألقى نظرة أخيرة على الغرفة التي عاش فيها لمدة عام، ثم أخذ بعض أعواد إشعال النار ووزعها حول الغرفة.
مرّ بجانب قبر السيد وو وتوقف أمامه. كانت ألسنة اللهب القادمة من معبد تشينغ يانغ قد حولت نصف السماء الليلية إلى اللون الأحمر. بابتسامة حزينة، تمتم: “السيد وو، السيد وو، لماذا اخترت معبد تشينغ يانغ من بين كل الأماكن؟”
كان إطار المنزل مصنوعًا من الحجر، لكن معظم هيكله الداخلي من الخشب والقش والخيزران، مع كومة كبيرة من الحطب في الغرفة الخارجية. اشتعلت النيران بسرعة.
انطلق ملك يان من الراية، مندفعًا نحو الرجل ذو الرداء الأسود بابتسامة شيطانية.
همس تشين سانغ لنفسه:
“أتساءل إذا كانت هذه الحيلة كافية لإبعاد الشبهات عن معبد تشينغ يانغ.”
بعد أن تحول روح الرجل ذو الرداء الأسود إلى ضباب روحاني وابتلعه ملك يان، جلس تشين سانغ متكئًا على الحائط، مستغرقًا في صدمة الحدث. لوهلة، جلس بلا حراك، ثم تذكر شيئًا.
زفر بصوت خافت، وترك المعبد دون أن ينظر خلفه. وعندما وصل إلى منتصف الجبل، سمع أصوات استغاثة تطالب بالمساعدة لإطفاء الحريق.
في الغابة عند سفح الجبل، وجد حصان الرجل ذو الرداء الأسود مربوطًا هناك. اعتلى الحصان وانطلق باتجاه مدينة السحرة الثلاث.
مرّ بجانب قبر السيد وو وتوقف أمامه. كانت ألسنة اللهب القادمة من معبد تشينغ يانغ قد حولت نصف السماء الليلية إلى اللون الأحمر. بابتسامة حزينة، تمتم:
“السيد وو، السيد وو، لماذا اخترت معبد تشينغ يانغ من بين كل الأماكن؟”
“ما زلت لا تقول الحقيقة؟ سنرى إذا كنت ستعترف بعد قليل!”
منذ أن نجح في تنقية راية يان لو، كان يفكر في مغادرة المعبد. لكنه لم يتوقع أن تضطره الظروف للمغادرة بهذه الطريقة.
“هل لديكم رموز سرية؟”
في الغابة عند سفح الجبل، وجد حصان الرجل ذو الرداء الأسود مربوطًا هناك. اعتلى الحصان وانطلق باتجاه مدينة السحرة الثلاث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد الرجل بصوت خالٍ من العاطفة: “مراقبة الرصيف وانتظار الأوامر.”
قاد الحصان بسرعة حتى وصل إلى المدينة بينما كان الظلام لا يزال مخيمًا، وأبواب المدينة مغلقة.
“لا أعلم.”
لكن بسبب حركة التجارة النشطة في الرصيف، بقي أحد الأبواب الجانبية في البوابة الجنوبية مفتوحًا طوال الليل للسماح بمرور البضائع. خبأ تشين سانغ سيفه وعصاه وحصانه خارج المدينة، ودفع قليلاً من الفضة ليتمكن من دخول المدينة عبر باب جانبي مع أحد التجار.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا العدو. حتى أثناء تدريباته مع تلاميذ يانغ تشن في وكالة وويي، كان بإمكانه دائمًا التنبؤ بحركاتهم. لكن الآن، فشلت عيناه في تتبع خصمه.
توجه مباشرة إلى زقاق الصفصاف.
لم يسبق له أن واجه مثل هذا العدو. حتى أثناء تدريباته مع تلاميذ يانغ تشن في وكالة وويي، كان بإمكانه دائمًا التنبؤ بحركاتهم. لكن الآن، فشلت عيناه في تتبع خصمه.
كان الوقت مبكرًا، والزقاق خالٍ تمامًا من الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في مدينة السحرة الثلاث، المدينة الجنوبية، زقاق الصفصاف، رقم 13 دي.”
كان الزقاق يضم منازل لعائلات ثرية، بجدران عالية وبوابات حمراء. سرعان ما وجد تشين سانغ منزل رقم 13 دي.
نهض بهدوء وتوجه نحو غرف الداوي جيشين ومينغ يو. نظر عبر النافذة، فرأى كليهما نائمين بسلام.
كان المنزل صغيرًا نسبيًا، محاطًا بجدار خارجي من الطوب الأزرق بارتفاع أربعة إلى خمسة أشخاص، والبوابة الرئيسية مغلقة بإحكام.
رغم انتصاره، كان قلب تشين سانغ لا يزال يخفق بشدة. أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه وبدأ في استجواب روح الرجل.
رغم انتصاره، كان قلب تشين سانغ لا يزال يخفق بشدة. أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه وبدأ في استجواب روح الرجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
