الفصل الثاني والعشرون: سيدة دونغيانغ
وقف تشين سانغ داخل الفناء، مرتاحًا لرؤية ملك يان يسحب روح الرجل الذي تطابق وصفه مع البواب الذي ذكره الرجل ذو الرداء الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خوفًا من أن يكون جواسيس برج جيانغشان يراقبونه، تجنب الطريق الرئيسي عبر جبل لووما وسلك طريقًا أصغر.
أمر تشين سانغ ملك يان بالهجوم، ثم تبع ذلك بمراوغة سريعة فوق الجدار ودخول الفناء.
لتجنب لفت الانتباه، ترك منزل حارس البوابة دون أن يمسّه وتوجه فورًا إلى زقاق الغبار الأحمر.
بدأ تشين سانغ في استجواب روح البواب مباشرة، باحثًا عن إجابات. كانت أولويته أن يعرف إن كان أحد قد أبلغ عن أنشطة السيد وو والرجل ذو الرداء الأسود في معبد تشينغ يانغ.
وقف تشين سانغ داخل الفناء، مرتاحًا لرؤية ملك يان يسحب روح الرجل الذي تطابق وصفه مع البواب الذي ذكره الرجل ذو الرداء الأسود.
“إذا تم الإبلاغ عن الأمر، فلن أترك الأمر يمر بسهولة.”
مع سيطرة ملك يان، أدرك تشين سانغ أن حتى أعتى فناني القتال لا يمكنهم الصمود أمام هذا الكيان. قتلة مثل السيد وو والرجل ذو الرداء الأسود والبواب، الذين يُعتبرون من نخبة عالم الاغتيالات، قُتلوا دون أدنى مقاومة.
مع انتهاء حياة البواب، تبقى لتشين سانغ طريقان:
في النهاية، أكد استجواب الروح أن البواب لم يبلغ عن أي شيء. لم يكن قد مضى وقت طويل على وجوده في مدينة السحرة الثلاث، وكان اليوم هو المرة الأولى التي يتلقى فيها تعليمات من فرع البرج، ولم تُرسل أي تقارير بعد.
كل مرة كان يكتب فيها شيئًا، كان حارس البوابة يصنع سجلين، أحدهما حقيقي والآخر مزيف. المزيف كان يُترك هنا، بينما السجلات الحقيقية كانت مع محظية تُدعى “لي” في زقاق الغبار الأحمر.
تنفس تشين سانغ الصعداء. مع حرق سجلات البواب، يمكن إنهاء جميع الأدلة المتعلقة بمعبد تشينغ يانغ.
لتجنب لفت الانتباه، ترك منزل حارس البوابة دون أن يمسّه وتوجه فورًا إلى زقاق الغبار الأحمر.
لكن للقضاء تمامًا على أي تهديد محتمل، قرر تشين سانغ استخراج مزيد من المعلومات حول هوية القتلة المختبئين في المدينة. كشف البواب أن القتلة الستة تحت قيادته كانوا مختبئين في منزل خارج المدينة، بانتظار التعليمات للقيام بمهمتهم.
ربما، كان الوصف الأكثر ملاءمة له هو شيطان أو كائن شرير.
خلال الاستجواب، حصل تشين سانغ على مفاجأة صادمة عندما سأل عن هدف المهمة.
دخل المنزل وبحث تحت بلاط الأرضية أسفل سرير حارس البوابة، حيث وجد كومة من الكتب. كانت هذه سجلات حارس البوابة، لكنها كانت مزيفة.
“الهدف هو سيدة دونغيانغ!”
بدأ تشين سانغ في استجواب روح البواب مباشرة، باحثًا عن إجابات. كانت أولويته أن يعرف إن كان أحد قد أبلغ عن أنشطة السيد وو والرجل ذو الرداء الأسود في معبد تشينغ يانغ.
كانت السيدة المستهدفة ابنة ملك دونغيانغ وابنة أخت الإمبراطور الحالي! [1]
إن القدرات الغريبة التي يتمتع بها راية يان لوه والملك يان جعلت تشين سانج متأكدًا تقريبًا من أن كتابات العالم السفلي لم تكن فنًا قتاليًا عاديًا ولكنها طريقة لزراعة الخلود.
صُدم تشين سانغ من جرأة برج جيانغشان. كيف تجرؤ منظمة اغتيالات على استهداف شخصيات من النخبة الإمبراطورية؟
كانت هذه المحظية “لي” أيضًا قاتلة تعمل لصالح “برج جيانغشان”. كانت لديها شخصية غريبة وتحب الاختباء في دور البغاء، مستخدمة سحرها للتسلية. كان حارس البوابة يثق بها كثيرًا، وكانا أيضًا عاشقين.
علم تشين سانغ من الروح أن هذه ليست المرة الأولى التي يقتل فيها البرج مسؤولًا رسميًا. قبل عشر سنوات، اغتيل الحاكم ما في وضح النهار، ما أثار صدمة كبرى في الإمبراطورية. ورغم الغضب الإمبراطوري، استمر برج جيانغشان في الازدهار.
في هذا الوقت، كان لا يزال هناك عدد غير قليل من الأشخاص يتحركون في زقاق الغبار الأحمر. بذل تشين سانغ جهدًا للتنكر قبل التسلل إلى غرفة لي.
ما زاد من حيرة تشين سانغ أن اسم سيدة دونغيانغ أيقظ ذكرى غريبة في ذهنه. لم يستطع إلا أن يفكر في الشابة التي كانت على متن القارب معه—الشابة التي لم يرَ وجهها أبدًا.
علم تشين سانغ من الروح أن هذه ليست المرة الأولى التي يقتل فيها البرج مسؤولًا رسميًا. قبل عشر سنوات، اغتيل الحاكم ما في وضح النهار، ما أثار صدمة كبرى في الإمبراطورية. ورغم الغضب الإمبراطوري، استمر برج جيانغشان في الازدهار.
هل يمكن أن تكون هي؟
أمر تشين سانغ ملك يان بالهجوم، ثم تبع ذلك بمراوغة سريعة فوق الجدار ودخول الفناء.
كشف البواب أن السيدة كانت متخفية في هيئة تاجرة مع حاشية صغيرة. تم تحديد موقعها مؤخرًا، ووفقًا للخطة، ستصل إلى مدينة السحرة الثلاث بحلول منتصف النهار.
بينما كان يتأمل في هذا، واصل تشين سانغ العمل دون توقف. بدأ الشرق يضيء، وكان الفجر يقترب؛ لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي.
كان كمين البرج سيُنفذ في جبل لوما، وهو موقع معروف بتضاريسه الخطرة. كانت الطرق محفورة على جوانب المنحدرات، بجوار وادٍ عميق ونهر هائج، مما يجعله مكانًا مثاليًا للهجوم.
هل يمكن أن تكون هي؟
كان تشين سانغ يعرف التضاريس جيدًا من خلال خرائط وكالة وويي.
ربما، كان الوصف الأكثر ملاءمة له هو شيطان أو كائن شرير.
مع انتهاء حياة البواب، تبقى لتشين سانغ طريقان:
تنفس تشين سانغ الصعداء. مع حرق سجلات البواب، يمكن إنهاء جميع الأدلة المتعلقة بمعبد تشينغ يانغ.
الهروب: تجاهل كل ما حدث والتركيز على قضاياه الشخصية، ثم الفرار بعيدًا.
التدخل: محاولة إنقاذ السيدة دونغيانغ والمخاطرة بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السيدة المستهدفة ابنة ملك دونغيانغ وابنة أخت الإمبراطور الحالي! [1]
لم يكن الدافع فقط هو الامتنان لشخص مثل باي جيانغلان، الذي ربما يكون متورطًا في حماية السيدة، ولكن أيضًا شعور غامض بالمسؤولية.
كان تشين سانغ يعرف التضاريس جيدًا من خلال خرائط وكالة وويي.
إن القدرات الغريبة التي يتمتع بها راية يان لوه والملك يان جعلت تشين سانج متأكدًا تقريبًا من أن كتابات العالم السفلي لم تكن فنًا قتاليًا عاديًا ولكنها طريقة لزراعة الخلود.
إن القدرات الغريبة التي يتمتع بها راية يان لوه والملك يان جعلت تشين سانج متأكدًا تقريبًا من أن كتابات العالم السفلي لم تكن فنًا قتاليًا عاديًا ولكنها طريقة لزراعة الخلود.
بالنسبة للناس العاديين، يمكن اعتبار تشين سانغ بالفعل سيدًا خالدًا.
“إذا تم الإبلاغ عن الأمر، فلن أترك الأمر يمر بسهولة.”
ربما، كان الوصف الأكثر ملاءمة له هو شيطان أو كائن شرير.
كانت هذه المحظية “لي” أيضًا قاتلة تعمل لصالح “برج جيانغشان”. كانت لديها شخصية غريبة وتحب الاختباء في دور البغاء، مستخدمة سحرها للتسلية. كان حارس البوابة يثق بها كثيرًا، وكانا أيضًا عاشقين.
لم يكن تشين سانغ يعرف شيئًا عن زراعة الخلود. كان “كتاب العالم السفلي” وراية يان لو كلاهما أدوات حصل عليها من الرجل الشيطاني ذي الرداء الأسود، وهما أدوات للتحكم في الأرواح الشريرة والقتل—شريرة للغاية. إذا اندفع بتهور للبحث عن الخلود وصادف شخصًا مثل الشاب الحامل للسيف، الذي لا يتسامح مع الشر ويسعى للقضاء على الشياطين، فلن يجد أحدًا يشكو له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السيدة المستهدفة ابنة ملك دونغيانغ وابنة أخت الإمبراطور الحالي! [1]
علاوة على ذلك، العالم شاسع، والعثور على قدرٍ للخلود يشبه البحث عن إبرة في كومة قش. استخدام الروابط مع الأقوياء للاقتراب من سادة الخلود الآخرين واستكشاف عالم زراعة الخلود ببطء قد يكون نهجًا أكثر حكمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السيدة المستهدفة ابنة ملك دونغيانغ وابنة أخت الإمبراطور الحالي! [1]
بينما كان يتأمل في هذا، واصل تشين سانغ العمل دون توقف. بدأ الشرق يضيء، وكان الفجر يقترب؛ لم يكن لديه الكثير من الوقت المتبقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السيدة المستهدفة ابنة ملك دونغيانغ وابنة أخت الإمبراطور الحالي! [1]
دخل المنزل وبحث تحت بلاط الأرضية أسفل سرير حارس البوابة، حيث وجد كومة من الكتب. كانت هذه سجلات حارس البوابة، لكنها كانت مزيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السيدة المستهدفة ابنة ملك دونغيانغ وابنة أخت الإمبراطور الحالي! [1]
كل مرة كان يكتب فيها شيئًا، كان حارس البوابة يصنع سجلين، أحدهما حقيقي والآخر مزيف. المزيف كان يُترك هنا، بينما السجلات الحقيقية كانت مع محظية تُدعى “لي” في زقاق الغبار الأحمر.
ربما، كان الوصف الأكثر ملاءمة له هو شيطان أو كائن شرير.
كانت هذه المحظية “لي” أيضًا قاتلة تعمل لصالح “برج جيانغشان”. كانت لديها شخصية غريبة وتحب الاختباء في دور البغاء، مستخدمة سحرها للتسلية. كان حارس البوابة يثق بها كثيرًا، وكانا أيضًا عاشقين.
ما زاد من حيرة تشين سانغ أن اسم سيدة دونغيانغ أيقظ ذكرى غريبة في ذهنه. لم يستطع إلا أن يفكر في الشابة التي كانت على متن القارب معه—الشابة التي لم يرَ وجهها أبدًا.
للحذر، أخذ تشين سانغ جميع السجلات المزيفة معه.
علم تشين سانغ من الروح أن هذه ليست المرة الأولى التي يقتل فيها البرج مسؤولًا رسميًا. قبل عشر سنوات، اغتيل الحاكم ما في وضح النهار، ما أثار صدمة كبرى في الإمبراطورية. ورغم الغضب الإمبراطوري، استمر برج جيانغشان في الازدهار.
لتجنب لفت الانتباه، ترك منزل حارس البوابة دون أن يمسّه وتوجه فورًا إلى زقاق الغبار الأحمر.
كان كمين البرج سيُنفذ في جبل لوما، وهو موقع معروف بتضاريسه الخطرة. كانت الطرق محفورة على جوانب المنحدرات، بجوار وادٍ عميق ونهر هائج، مما يجعله مكانًا مثاليًا للهجوم.
في هذا الوقت، كان لا يزال هناك عدد غير قليل من الأشخاص يتحركون في زقاق الغبار الأحمر. بذل تشين سانغ جهدًا للتنكر قبل التسلل إلى غرفة لي.
دخل المنزل وبحث تحت بلاط الأرضية أسفل سرير حارس البوابة، حيث وجد كومة من الكتب. كانت هذه سجلات حارس البوابة، لكنها كانت مزيفة.
كانت لي في الغرفة تُسلي أحد الزبائن. لم يكن لدى تشين سانغ خيار سوى التدخل. وجد السجلات الحقيقية، أخذها إلى الخارج، وأحرقها جميعًا. ثم خرج من المدينة ليتعقب القتلة الثلاثة الآخرين، ولم يترك أحدًا على قيد الحياة. وأخيرًا، أشعل النار في المنزل، مما زاد من تعكير الأجواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كشف البواب أن السيدة كانت متخفية في هيئة تاجرة مع حاشية صغيرة. تم تحديد موقعها مؤخرًا، ووفقًا للخطة، ستصل إلى مدينة السحرة الثلاث بحلول منتصف النهار.
بعد كل هذا النشاط، كان النهار قد بزغ تمامًا. امتطى تشين سانغ حصانه وركب شرقًا. كان قد قرر اغتنام هذه الفرصة—أفضل فرصة له للتسلل إلى حاشية سيدة دونغيانغ والتعلم تدريجيًا عن عالم زراعة الخلود!
هل يمكن أن تكون هي؟
خوفًا من أن يكون جواسيس برج جيانغشان يراقبونه، تجنب الطريق الرئيسي عبر جبل لووما وسلك طريقًا أصغر.
لتجنب لفت الانتباه، ترك منزل حارس البوابة دون أن يمسّه وتوجه فورًا إلى زقاق الغبار الأحمر.
دار حول جبل لووما حوالي الساعة الثامنة والنصف مساءً. توقف قليلًا، ونظر خلفه باتجاه مدينة الساحرات الثلاث، متسائلًا عما إذا كان برج جيانغشان سيمضي قدمًا في خطته بعد الفوضى التي تسبب بها.
وقف تشين سانغ داخل الفناء، مرتاحًا لرؤية ملك يان يسحب روح الرجل الذي تطابق وصفه مع البواب الذي ذكره الرجل ذو الرداء الأسود.
————————————————————————————–
1. في ذلك العصر، كان يُطلق على إخوة الإمبراطور لقب ملوك/أمراء. في هذه الرواية، سيتم استخدام مصطلح “ملك”. ☜
لكن للقضاء تمامًا على أي تهديد محتمل، قرر تشين سانغ استخراج مزيد من المعلومات حول هوية القتلة المختبئين في المدينة. كشف البواب أن القتلة الستة تحت قيادته كانوا مختبئين في منزل خارج المدينة، بانتظار التعليمات للقيام بمهمتهم.
————————————————————————————– 1. في ذلك العصر، كان يُطلق على إخوة الإمبراطور لقب ملوك/أمراء. في هذه الرواية، سيتم استخدام مصطلح “ملك”. ☜
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
