القطع الأثرية، القوة الروحية، الوعي الروحي، الروح البدائية
الفصل 38: القطع الأثرية، القوة الروحية، الوعي الروحي، الروح البدائية
كانت مباني مكتب مقاطعة هون وو ممتلئة حتى السقف بصناديق الكنز، المكدسة بالذهب والفضة والجواهر التي تخطف الأنظار.
بحسب ما أوضح الحجر اليشمي، عندما يبدأ الشخص في ممارسة الفنون الخالدة، يبدأ الوعي الروحي بالتشكل من الروح البدائية. هذا الوعي الروحي يمكنه التحكم بالأدوات السحرية، وله استخدامات أخرى مذهلة، والتي سيتعين على تشين سانغ اكتشافها بنفسه.
كان “تشين سانغ” يشرف على عملية جرد الغنائم.
لكن ما لم يكن متوقعًا هو أن جرس الروح الأرجواني بدا وكأنه حفرة لا نهاية لها، حيث استهلك كل طاقته الروحية واستنزف قوته بالكامل قبل أن ينجح بالكاد في تفعيله.
“هذه صكوك الأراضي تخص عامة الناس في المناطق المحيطة بمقاطعة هون وو. على الأرجح، استولى عليها هؤلاء الرهبان اللصوص. ’تشوانزونغ‘، خذها إلى حاكم مقاطعة هون وو وأعدها إلى أصحابها.”
بحسب ما أوضح الحجر اليشمي، عندما يبدأ الشخص في ممارسة الفنون الخالدة، يبدأ الوعي الروحي بالتشكل من الروح البدائية. هذا الوعي الروحي يمكنه التحكم بالأدوات السحرية، وله استخدامات أخرى مذهلة، والتي سيتعين على تشين سانغ اكتشافها بنفسه.
تم تفريغ الخزينة الظاهرة لمعبد شوانجي تقريبًا، ومن بين الغنائم وُجد صندوق صغير يحتوي على صكوك الأراضي. أثناء تقليبها، اكتشف “تشين سانغ” أنها جميعًا تخص أملاكًا في المناطق المحيطة بمقاطعة هون وو.
هذا الكشف أزال تمامًا القلق الذي كان يراوده. أصبح الآن متأكدًا من أنه يسير على طريق الخلود.
سلم “تشين سانغ” الصندوق إلى “وو تشوانزونغ”، لكنه لاحظ أن الأخير بدا مترددًا في الحديث، مما أثار فضوله.
2. الوعي الروحي: مفهوم يُشير إلى القدرة على التحكم بالأدوات السحرية واستخدام قوى غير مرئية تتجاوز القدرات البشرية العادية.
“تشوانزونغ، ماذا يدور في ذهنك؟ تحدث بحرية.”
بحماسة شديدة، التقط تشين سانغ جرس الروح الأرجواني وبدأ بتطبيق التعليمات الموجودة في الحجر اليشمي. قام بإغراق وعيه الروحي داخل الجرس، ثم استخدم الطاقة الروحية (التشي) الموجودة في جسده لتفعيله.
كان “وو تشوانزونغ” شابًا حاد الذكاء وسريع البديهة. وجد “تشين سانغ” أنه مفيد في العديد من المهام، لذا أبقاه قريبًا للاستفادة منه.
“هذه صكوك الأراضي تخص عامة الناس في المناطق المحيطة بمقاطعة هون وو. على الأرجح، استولى عليها هؤلاء الرهبان اللصوص. ’تشوانزونغ‘، خذها إلى حاكم مقاطعة هون وو وأعدها إلى أصحابها.”
علاوة على ذلك، كان “تشوانزونغ” مجتهدًا وذكيًا، ولم يتكاسل في دراسته أو تدريبه القتالي، رغم أنه فاته العمر المثالي لبدء الفنون القتالية. ومع الإرشاد المناسب، كان بإمكانه تحقيق نجاح كبير.
بدأ أولًا بـ السيف الأسود، محاولًا توجيه وعيه الروحي داخله، لكن للأسف، بدا وكأنه حفرة لا قاع لها، حيث لم يجد أي استجابة.
“سيدي.”
هذا الكشف أزال تمامًا القلق الذي كان يراوده. أصبح الآن متأكدًا من أنه يسير على طريق الخلود.
بدأ “وو تشوانزونغ”، الذي اعتاد أن يخاطب “تشين سانغ” بلقب “سيدي”، قائلاً: “أنا فقط قلق من أن العامة قد لا يرغبون في استعادة هذه الصكوك.”
بدأ “وو تشوانزونغ”، الذي اعتاد أن يخاطب “تشين سانغ” بلقب “سيدي”، قائلاً: “أنا فقط قلق من أن العامة قد لا يرغبون في استعادة هذه الصكوك.”
تفاجأ “تشين سانغ”. “لماذا لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طريقة استخدام جرس الروح الأرجواني كانت بسيطة ولا تتطلب تعاويذ. كل ما كان على المستخدم فعله هو توجيه الطاقة الروحية نحو الجرس لجعله يرن، ومن ثم التحكم به من خلال وعيه الروحي.
هل يمكن أن يكون هناك من لا يريد استعادة أرضه؟
وضع الجرس جانبًا، أمسك بورقة اليشم بيده، ووجه تدفقًا من طاقته الداخلية بحذر إلى داخلها.
“في مسقط رأسي، كان هناك معبد حيث تبرع العديد من الناس بأراضيهم طوعًا. خلال الجفاف قبل بضع سنوات، لم يتمكن القرويون المحليون من النجاة، لكن مستأجري المعبد تمكنوا من الصمود. سمعت أن أراضي المعبد معفاة من الضرائب، وكان القرويون بحاجة فقط إلى التبرع بجزء من محصولهم للمعبد كل عام. وفي سنوات الكوارث، عندما لم يتمكنوا من الدفع بالكامل، كان المعبد يتسامح معهم وأحيانًا يقدم لهم المساعدة. ولكن مع الحكومة، إذا فاتك سداد ولو مقدار بسيط من الحبوب، فلا تسامح. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسألة التلاعب بالوزن، وأحيانًا لم يكن الناس يموتون جوعًا، بل كانوا يُدفعون إلى الموت على يد الحكومة.”
وقد شرح النص داخل الحجر اليشمي بالتفصيل كيفية التحكم في الجرس.
ازداد ذهول “تشين سانغ” من هذا. هل يمكن أن ينقلب عمله الخيّر النادر عليه؟
“في مسقط رأسي، كان هناك معبد حيث تبرع العديد من الناس بأراضيهم طوعًا. خلال الجفاف قبل بضع سنوات، لم يتمكن القرويون المحليون من النجاة، لكن مستأجري المعبد تمكنوا من الصمود. سمعت أن أراضي المعبد معفاة من الضرائب، وكان القرويون بحاجة فقط إلى التبرع بجزء من محصولهم للمعبد كل عام. وفي سنوات الكوارث، عندما لم يتمكنوا من الدفع بالكامل، كان المعبد يتسامح معهم وأحيانًا يقدم لهم المساعدة. ولكن مع الحكومة، إذا فاتك سداد ولو مقدار بسيط من الحبوب، فلا تسامح. بالإضافة إلى ذلك، هناك مسألة التلاعب بالوزن، وأحيانًا لم يكن الناس يموتون جوعًا، بل كانوا يُدفعون إلى الموت على يد الحكومة.”
نظر إلى الآخرين. “هل الوضع مشابه في كل مكان؟”
كان نسيج التعويذة مختلفًا تمامًا عن الورق الذي استخدمه الطاوي “جيشين”. كان أبيض نقيًا كالثلج، متينًا بشكل مذهل، وأفضل حتى من أنعم أنواع الورق.
تنحنح “تشانغ وينكوي” بخفة ورد قائلاً: “سيدي، الوضع يختلف من منطقة لأخرى. هناك بالفعل رهبان فاضلون، ولكن هناك أيضًا الكثير من الرهبان الفاسدين الذين يستولون على الأراضي ويضطهدون الناس. وإذا أصبح المعبد قويًا للغاية، فلا حتى الحكومة تستطيع التعامل معهم. أما معبد شوانجي، سواء كان صالحًا أو فاسدًا، فهذا ما يجب التحقيق فيه.”
وقد تعلم أيضًا عن مفهوم “الوعي الروحي”[2] ، وهو أمر لم يُذكر في كتاب العالم السفلي.
“إذن تحققوا من الأمر”، قال “تشين سانغ”، ملقيًا بصكوك الأراضي إلى “تشانغ وينكوي” و”وو تشوانزونغ”. “لديكم يوم واحد لتحديد ما إذا كان يجب إعادة صكوك الأراضي إلى الناس أو إعادتها إلى المعبد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنحنح “تشانغ وينكوي” بخفة ورد قائلاً: “سيدي، الوضع يختلف من منطقة لأخرى. هناك بالفعل رهبان فاضلون، ولكن هناك أيضًا الكثير من الرهبان الفاسدين الذين يستولون على الأراضي ويضطهدون الناس. وإذا أصبح المعبد قويًا للغاية، فلا حتى الحكومة تستطيع التعامل معهم. أما معبد شوانجي، سواء كان صالحًا أو فاسدًا، فهذا ما يجب التحقيق فيه.”
عندما لاحظ تعبير “تشانغ وينكوي” المتذمر، ضحك “تشين سانغ” ووبخه قائلاً: “لمن تصنع هذا الوجه؟ لن تكون الفوائد هنا شحيحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخطوط المرسومة على التعويذة معقدة للغاية وغير مفهومة بالنسبة إلى “تشين سانغ”، تفوق بكثير تلك التي استخدمها “جيشين”. وبعد دراسة طويلة، لم يتمكن من فهم أي شيء.
بعد ترتيب الأمور، أوكل “تشين سانغ” إلى “تشو مينغوانغ” و”قرد الماء” مهمة الإشراف على الجرد، بينما عاد بحماس إلى غرفته وأغلق الباب خلفه.
جرس الروح الأرجواني
كان نسيج التعويذة مختلفًا تمامًا عن الورق الذي استخدمه الطاوي “جيشين”. كان أبيض نقيًا كالثلج، متينًا بشكل مذهل، وأفضل حتى من أنعم أنواع الورق.
وقد تعلم أيضًا عن مفهوم “الوعي الروحي”[2] ، وهو أمر لم يُذكر في كتاب العالم السفلي.
كانت الخطوط المرسومة على التعويذة معقدة للغاية وغير مفهومة بالنسبة إلى “تشين سانغ”، تفوق بكثير تلك التي استخدمها “جيشين”. وبعد دراسة طويلة، لم يتمكن من فهم أي شيء.
“هذه صكوك الأراضي تخص عامة الناس في المناطق المحيطة بمقاطعة هون وو. على الأرجح، استولى عليها هؤلاء الرهبان اللصوص. ’تشوانزونغ‘، خذها إلى حاكم مقاطعة هون وو وأعدها إلى أصحابها.”
وفقًا لـ”القديس يوانجوي”، عندما أطلق ممارس فنون الخلود حاجز الماء، تحطمت التعويذة. ومن المحتمل أنها كانت أداة تُستخدم لمرة واحدة. ومع امتلاكه واحدة فقط، لم يكن “تشين سانغ” يرغب في تجربتها خشية أن يدمرها.
وفقًا لـ”القديس يوانجوي”، عندما أطلق ممارس فنون الخلود حاجز الماء، تحطمت التعويذة. ومن المحتمل أنها كانت أداة تُستخدم لمرة واحدة. ومع امتلاكه واحدة فقط، لم يكن “تشين سانغ” يرغب في تجربتها خشية أن يدمرها.
رفع الجرس الأرجواني وورقة اليشم، وتذكر كيف كان يتحكم في راية “يان لو”. كل ما تطلبه الأمر هو توجيه طاقته الداخلية (تشي) إلى الراية، فتظهر التعويذة تلقائيًا في ذهنه.
رفع الجرس الأرجواني وورقة اليشم، وتذكر كيف كان يتحكم في راية “يان لو”. كل ما تطلبه الأمر هو توجيه طاقته الداخلية (تشي) إلى الراية، فتظهر التعويذة تلقائيًا في ذهنه.
لكن السيف الخشبي كان استثناءً. مهما حاول ضخ “التشي” فيه، كان الأمر وكأنه يتلاشى بلا أثر.
كان الجرس يُعرف باسم “جرس الروح الأرجواني”، وهو أداة روحية من الدرجة العالية. يمتلك هذا الجرس قدرة على إرباك الأرواح وتضليل العقول، وإذا كان المستخدم قويًا بما يكفي، فيمكنه حتى تدمير الروح البدائية للعدو مباشرة.
لماذا يوجد هذا التباين؟ لم يكن “تشين سانغ” يعلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشوانزونغ، ماذا يدور في ذهنك؟ تحدث بحرية.”
بعد تردد، قرر “تشين سانغ” اختبار ورقة اليشم أولاً. كان الجرس الأرجواني قد أظهر قوته الفتاكة، وعلى الأرجح كان مشابهًا لراية “يان لو”. أما ورقة اليشم، فقد كانت تشع وهجًا لطيفًا ودافئًا، وبدا أنها غير ضارة.
————————————————————————
وضع الجرس جانبًا، أمسك بورقة اليشم بيده، ووجه تدفقًا من طاقته الداخلية بحذر إلى داخلها.
بحماسة شديدة، التقط تشين سانغ جرس الروح الأرجواني وبدأ بتطبيق التعليمات الموجودة في الحجر اليشمي. قام بإغراق وعيه الروحي داخل الجرس، ثم استخدم الطاقة الروحية (التشي) الموجودة في جسده لتفعيله.
بشكل غير متوقع، انفصلت ورقة اليشم عن يده فجأة والتصقت بجبهته.
وقد شرح النص داخل الحجر اليشمي بالتفصيل كيفية التحكم في الجرس.
شعر “تشين سانغ” وكأن وعيه يُسحب إلى ورقة اليشم. أصيب بالدهشة، وتذكر تجربته مع راية “يان لو”، لكنه ظل هادئًا ورفض أن يذعر.
عندما لاحظ تعبير “تشانغ وينكوي” المتذمر، ضحك “تشين سانغ” ووبخه قائلاً: “لمن تصنع هذا الوجه؟ لن تكون الفوائد هنا شحيحة!”
هل تحتوي ورقة اليشم على سر خفي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تردد، قرر “تشين سانغ” اختبار ورقة اليشم أولاً. كان الجرس الأرجواني قد أظهر قوته الفتاكة، وعلى الأرجح كان مشابهًا لراية “يان لو”. أما ورقة اليشم، فقد كانت تشع وهجًا لطيفًا ودافئًا، وبدا أنها غير ضارة.
بينما كان تشين سانغ يتأمل في الأمر، اكتشف نصًا داخل الحجر اليشمي جذب انتباهه على الفور.
كان ملك يان، الذي يسكن داخل الراية، يميل غريزيًا إلى تجنب المخاطر والسعي وراء المكاسب، لكنه لم يكن ذكيًا بما يكفي. في السابق، عندما استخدم تشين سانغ الراية، كان من الصعب التحكم بملك يان، إذ لم يكن بإمكانه مهاجمة أي شخص إلا إذا كان في مرمى بصره.
بعد نصف ساعة، رفع تشين سانغ، الذي كان جالسًا بلا حراك بجانب الطاولة، يده ليزيل الحجر اليشمي عن جبينه. فتح عينيه وحدّق فيه بعينين تلتمعان بالحماس.
وقد شرح النص داخل الحجر اليشمي بالتفصيل كيفية التحكم في الجرس.
الآن، فهم الأمر بوضوح. الحجر اليشمي لم يكن سلاحًا، بل كان حاويًا لنصوص ومعلومات عن قدرات الجرس وطريقة التحكم به.
كان ملك يان، الذي يسكن داخل الراية، يميل غريزيًا إلى تجنب المخاطر والسعي وراء المكاسب، لكنه لم يكن ذكيًا بما يكفي. في السابق، عندما استخدم تشين سانغ الراية، كان من الصعب التحكم بملك يان، إذ لم يكن بإمكانه مهاجمة أي شخص إلا إذا كان في مرمى بصره.
جرس الروح الأرجواني
علاوة على ذلك، كان “تشوانزونغ” مجتهدًا وذكيًا، ولم يتكاسل في دراسته أو تدريبه القتالي، رغم أنه فاته العمر المثالي لبدء الفنون القتالية. ومع الإرشاد المناسب، كان بإمكانه تحقيق نجاح كبير.
كان الجرس يُعرف باسم “جرس الروح الأرجواني”، وهو أداة روحية من الدرجة العالية. يمتلك هذا الجرس قدرة على إرباك الأرواح وتضليل العقول، وإذا كان المستخدم قويًا بما يكفي، فيمكنه حتى تدمير الروح البدائية للعدو مباشرة.
تم تفريغ الخزينة الظاهرة لمعبد شوانجي تقريبًا، ومن بين الغنائم وُجد صندوق صغير يحتوي على صكوك الأراضي. أثناء تقليبها، اكتشف “تشين سانغ” أنها جميعًا تخص أملاكًا في المناطق المحيطة بمقاطعة هون وو.
طريقة استخدام جرس الروح الأرجواني كانت بسيطة ولا تتطلب تعاويذ. كل ما كان على المستخدم فعله هو توجيه الطاقة الروحية نحو الجرس لجعله يرن، ومن ثم التحكم به من خلال وعيه الروحي.
لكن بمجرد أن يتقن المستخدم الجرس، يمكنه إطلاق قوته الكاملة بسهولة لإرباك ثلاثة أو أربعة أشخاص في وقت واحد.
وقد شرح النص داخل الحجر اليشمي بالتفصيل كيفية التحكم في الجرس.
وكان هذا الاكتشاف تأكيدًا على أن كتاب العالم السفلي الذي كان بحوزته هو بالفعل تقنية خالدة لتدريب الأرواح!
في البداية، عندما يكون المستخدم مبتدئًا في استخدام جرس الروح الأرجواني، يجب عليه تركيز وعيه الروحي بالكامل على هدف واحد لتعظيم تأثير الجرس.
كان “تشين سانغ” يشرف على عملية جرد الغنائم.
لكن بمجرد أن يتقن المستخدم الجرس، يمكنه إطلاق قوته الكاملة بسهولة لإرباك ثلاثة أو أربعة أشخاص في وقت واحد.
لكن بمجرد أن يتقن المستخدم الجرس، يمكنه إطلاق قوته الكاملة بسهولة لإرباك ثلاثة أو أربعة أشخاص في وقت واحد.
بحماسة شديدة، التقط تشين سانغ جرس الروح الأرجواني وبدأ بتطبيق التعليمات الموجودة في الحجر اليشمي. قام بإغراق وعيه الروحي داخل الجرس، ثم استخدم الطاقة الروحية (التشي) الموجودة في جسده لتفعيله.
عندها، اكتشف شيئًا جديدًا!
كانت حركاته في البداية غير سلسة، واضطر إلى المحاولة عدة مرات قبل أن يعتاد على العملية.
نظر إلى الآخرين. “هل الوضع مشابه في كل مكان؟”
لكن ما لم يكن متوقعًا هو أن جرس الروح الأرجواني بدا وكأنه حفرة لا نهاية لها، حيث استهلك كل طاقته الروحية واستنزف قوته بالكامل قبل أن ينجح بالكاد في تفعيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 1. الروح البدائية (يوانشن): في الفلسفة الطاوية، يُعتقد أن الروح البدائية هي جوهر وجود الإنسان، وهي الروح التي يمكنها العيش بشكل مستقل عن الجسد المادي.
دينغ… دينغ…
وفقًا لـ”القديس يوانجوي”، عندما أطلق ممارس فنون الخلود حاجز الماء، تحطمت التعويذة. ومن المحتمل أنها كانت أداة تُستخدم لمرة واحدة. ومع امتلاكه واحدة فقط، لم يكن “تشين سانغ” يرغب في تجربتها خشية أن يدمرها.
رن جرس الروح الأرجواني من تلقاء نفسه، دون أن تهب أي رياح. كان صوته واضحًا ونقيًا، يتردد صداه في الغرفة.
دينغ… دينغ…
مسح تشين سانغ العرق عن جبينه. لقد استنفد تمامًا طاقته الروحية، وبالكاد كان يستطيع الوقوف، لكنه كان مفعمًا بالإثارة.
————————————————————————
بالرغم من أن الحصول على مثل هذه الأداة السحرية كان أمرًا رائعًا، إلا أن ما أثار حماس تشين سانغ أكثر كان النص الموجود داخل الحجر اليشمي.
لقد أدرك الآن أن التشي داخل جسده هو بالفعل الطاقة الروحية التي أشار إليها الحجر اليشمي!
عندها، اكتشف شيئًا جديدًا!
وكان هذا الاكتشاف تأكيدًا على أن كتاب العالم السفلي الذي كان بحوزته هو بالفعل تقنية خالدة لتدريب الأرواح!
بالإضافة إلى ذلك، تعلم تشين سانغ الكثير من الحجر اليشمي.
هذا الكشف أزال تمامًا القلق الذي كان يراوده. أصبح الآن متأكدًا من أنه يسير على طريق الخلود.
لكن بمجرد أن يتقن المستخدم الجرس، يمكنه إطلاق قوته الكاملة بسهولة لإرباك ثلاثة أو أربعة أشخاص في وقت واحد.
بالإضافة إلى ذلك، تعلم تشين سانغ الكثير من الحجر اليشمي.
لكن السيف الخشبي كان استثناءً. مهما حاول ضخ “التشي” فيه، كان الأمر وكأنه يتلاشى بلا أثر.
أدرك أن روح الممارس الخالد تختلف عن روح البشر العاديين، ويُشار إليها باسم “الروح البدائية” (يوانشن).[1]
دينغ… دينغ…
وقد تعلم أيضًا عن مفهوم “الوعي الروحي”[2] ، وهو أمر لم يُذكر في كتاب العالم السفلي.
تم تفريغ الخزينة الظاهرة لمعبد شوانجي تقريبًا، ومن بين الغنائم وُجد صندوق صغير يحتوي على صكوك الأراضي. أثناء تقليبها، اكتشف “تشين سانغ” أنها جميعًا تخص أملاكًا في المناطق المحيطة بمقاطعة هون وو.
بحسب ما أوضح الحجر اليشمي، عندما يبدأ الشخص في ممارسة الفنون الخالدة، يبدأ الوعي الروحي بالتشكل من الروح البدائية. هذا الوعي الروحي يمكنه التحكم بالأدوات السحرية، وله استخدامات أخرى مذهلة، والتي سيتعين على تشين سانغ اكتشافها بنفسه.
بالإضافة إلى ذلك، تعلم تشين سانغ الكثير من الحجر اليشمي.
بفكر مفعم بالحماس، أسرع تشين سانغ إلى إخراج السيف الأسود وبقية الأدوات التي حصل عليها سابقًا.
بدأ أولًا بـ السيف الأسود، محاولًا توجيه وعيه الروحي داخله، لكن للأسف، بدا وكأنه حفرة لا قاع لها، حيث لم يجد أي استجابة.
رن جرس الروح الأرجواني من تلقاء نفسه، دون أن تهب أي رياح. كان صوته واضحًا ونقيًا، يتردد صداه في الغرفة.
ثم توجه إلى راية يان لو.
لكن ما لم يكن متوقعًا هو أن جرس الروح الأرجواني بدا وكأنه حفرة لا نهاية لها، حيث استهلك كل طاقته الروحية واستنزف قوته بالكامل قبل أن ينجح بالكاد في تفعيله.
عندها، اكتشف شيئًا جديدًا!
بدأ أولًا بـ السيف الأسود، محاولًا توجيه وعيه الروحي داخله، لكن للأسف، بدا وكأنه حفرة لا قاع لها، حيث لم يجد أي استجابة.
كان ملك يان، الذي يسكن داخل الراية، يميل غريزيًا إلى تجنب المخاطر والسعي وراء المكاسب، لكنه لم يكن ذكيًا بما يكفي. في السابق، عندما استخدم تشين سانغ الراية، كان من الصعب التحكم بملك يان، إذ لم يكن بإمكانه مهاجمة أي شخص إلا إذا كان في مرمى بصره.
————————————————————————
لكن الآن، بعد أن أصبح يمتلك الوعي الروحي، أصبح بإمكانه إحاطة ملك يان بوعيه الروحي والسيطرة عليه بشكل كامل.
كان ملك يان، الذي يسكن داخل الراية، يميل غريزيًا إلى تجنب المخاطر والسعي وراء المكاسب، لكنه لم يكن ذكيًا بما يكفي. في السابق، عندما استخدم تشين سانغ الراية، كان من الصعب التحكم بملك يان، إذ لم يكن بإمكانه مهاجمة أي شخص إلا إذا كان في مرمى بصره.
————————————————————————
لكن الآن، بعد أن أصبح يمتلك الوعي الروحي، أصبح بإمكانه إحاطة ملك يان بوعيه الروحي والسيطرة عليه بشكل كامل.
1. الروح البدائية (يوانشن): في الفلسفة الطاوية، يُعتقد أن الروح البدائية هي جوهر وجود الإنسان، وهي الروح التي يمكنها العيش بشكل مستقل عن الجسد المادي.
كان نسيج التعويذة مختلفًا تمامًا عن الورق الذي استخدمه الطاوي “جيشين”. كان أبيض نقيًا كالثلج، متينًا بشكل مذهل، وأفضل حتى من أنعم أنواع الورق.
2. الوعي الروحي: مفهوم يُشير إلى القدرة على التحكم بالأدوات السحرية واستخدام قوى غير مرئية تتجاوز القدرات البشرية العادية.
هل يمكن أن يكون هناك من لا يريد استعادة أرضه؟
2. الوعي الروحي: مفهوم يُشير إلى القدرة على التحكم بالأدوات السحرية واستخدام قوى غير مرئية تتجاوز القدرات البشرية العادية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات