حبوب تجميع الطاقة
الفصل 67: حبوب تجميع الطاقة
عندما لاحظ القائد “يي” تعبيراتهم القلقة والمضطربة، ابتسم بهدوء وقال:
“لا تخافوا. صحيح أن هناك مخاطر، لكنها ليست مسألة حياة أو موت. الأمر ببساطة يتعلّق بحضور مؤتمر صعود طائفة خالدة.”
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
عند سماع هذا، كان الجميع مذهولين، وكأنهم قد سمعوا خطأً.
كان تشين سانغ قد سمع عن مؤتمر الصعود من قبل.
كان تشين سانغ قد سمع عن مؤتمر الصعود من قبل.
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة: “يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
“إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه المهمة، فقد تكون هذه فرصة. ربما لن أضطر للقلق بشأن حبوب بناء الأساس بعد الآن…”
كانت هذه واحدة من الفرص القليلة التي يمكن للمزارعين المتجولين من خلالها الانضمام إلى طائفة خالدة.
رغم خوف التلاميذ والاضطراب في قلوبهم، واصل القائد “يي” حديثه: “أفهم مخاوفكم. الطائفة لن تكلفكم أبدًا بمهمة تتجاوز قدراتكم. طالما كنتم حذرين، ستُكملون المهمة بسهولة. بالطبع، من السابق لأوانه الحديث عن هذا الآن؛ يجب عليكم أولاً اجتياز مؤتمر الصعود. ولتحقيق ذلك، أعددت لكم حبة تجميع الطاقة مسبقًا…”
لكل طائفة طريقتها الخاصة في اختيار التلاميذ، لكن بشكل عام، تُعرف هذه الأحداث بمؤتمرات الصعود. في هذا السياق، استخدام طائفة “كويين” لـ”جناح القطع الأثرية الإلهية” لإصدار أقراص اليشم وتجنيد المزارعين المتجولين يمكن أن يُعتبر أيضًا مؤتمر صعود.
“يجب أن تأخذوا حبوب تجميع الطاقة الآن. سأقوم أنا و”يويه وو” بحمايتكم.”
لكن أولئك الذين اجتازوا مؤتمر الصعود كانوا إما يتمتعون بقدرات استثنائية أو موهبة فذة، مما جعل العملية صعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الأعشاب الخالدة الحقيقية فتزدهر في أماكن غامضة وخطيرة للغاية، مليئة بالعوائق القديمة ومخاطر لا تُحصى. ودون قوة كافية، فإن مجرد دخول هذه الأماكن يُعد بمثابة حكم بالموت.
وبما أنهم كانوا بالفعل تلاميذ طائفة “كويين”، فإن دعوة القائد “يي” لهم لحضور مؤتمر صعود طائفة أخرى أثار شكوكًا واضحة. حتى شخص بسيط يمكنه أن يدرك أن هناك مؤامرة خفية، مما زاد من خوفهم.
“نحن جميعًا مستعدون للذهاب!”
مع مستواهم الحالي في الزراعة، التورط في مخططات سيد نواة ذهبية (Golden Core) أو طائفتين خالديتين يمكن أن يؤدي بسهولة إلى موتهم.
كانت الدودة موجودة على سطح الضوء الذهبي المنبثق من تمثال بوذا اليشم على روحه البدائية، وكانت تشبه دودة ملتوية بفكين حادين، تنهش الضوء الذهبي بشراسة.
إضافةً إلى ذلك، الطوائف الخالدة تكره الخونة والجواسيس أكثر من أي شيء آخر. وإذا كُشف أمرهم، فالعقوبات تكون دائمًا شديدة، لتكون عبرة للآخرين.
ومع ذلك، أولئك الذين يمكنهم صنع مثل هذه الجرعات يُعتبرون مبتدئين في مجال الكيمياء ولم يصلوا بعد إلى مرتبة الكيميائي الحقيقي.
في عالم زراعة الخلود، توجد طرق لا تُحصى للتعذيب؛ لدرجة أن تمنّي الموت يصبح رفاهية.
تحولت حبة تجميع الطاقة إلى طاقة دوائية باردة، تدفقت عبر حلقه إلى معدته، ثم انتشرت في خطوط طاقته الروحية، مسببة اضطرابًا داخليًا كبحر هائج.
رغم خوف التلاميذ والاضطراب في قلوبهم، واصل القائد “يي” حديثه:
“أفهم مخاوفكم. الطائفة لن تكلفكم أبدًا بمهمة تتجاوز قدراتكم. طالما كنتم حذرين، ستُكملون المهمة بسهولة. بالطبع، من السابق لأوانه الحديث عن هذا الآن؛ يجب عليكم أولاً اجتياز مؤتمر الصعود. ولتحقيق ذلك، أعددت لكم حبة تجميع الطاقة مسبقًا…”
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
أخرج القائد “يي” زجاجة ياقوتية، خرجت منها سلسلة من الحبوب الزرقاء الشفافة التي تشبه الزجاج. وعندما أُزيل الغطاء، انبعث منها عبيرٌ عطري جذب انتباه الجميع على الفور.
“كما يُقال، ‘الإمبراطور لا يفتقر إلى جنود جائعين’. طالما وافقتم على حضور مؤتمر الصعود، فهذه الحبة لكم. وعلاوة على ذلك، إذا حققتم نجاحًا بارزًا، ستكون هناك مكافآت أعظم. وإذا كانت مساهماتكم كافية، فقد تصبحون تلاميذي المباشرين.”
في عالم زراعة الخلود، كان الكيميائيون نادرين للغاية، والأعشاب الروحية اللازمة لصنع الحبوب الروحية أكثر ندرة. الحبوب القوية تتطلب ليس فقط أعشابًا نادرة، ولكن أيضًا أعشابًا بأعمار محددة.
“هل هناك من لا يرغب في حضور مؤتمر الصعود؟ يمكنكم التحدث الآن.”
عادةً ما تكون الأعشاب التي يجدها المزارعون إما صغيرة جدًا أو محمية من قبل وحوش شيطانية قوية.
عادةً ما تكون الأعشاب التي يجدها المزارعون إما صغيرة جدًا أو محمية من قبل وحوش شيطانية قوية.
أما الأعشاب الخالدة الحقيقية فتزدهر في أماكن غامضة وخطيرة للغاية، مليئة بالعوائق القديمة ومخاطر لا تُحصى. ودون قوة كافية، فإن مجرد دخول هذه الأماكن يُعد بمثابة حكم بالموت.
عند سماع هذا، كان الجميع مذهولين، وكأنهم قد سمعوا خطأً.
الجرعات المصنوعة من الأعشاب العادية، مثل تلك التي تعزز الجسد أو تزيل السموم، كانت مفيدة للمزارعين ذوي المستويات الأدنى، وهي الأكثر شيوعًا بين المزارعين المتجولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكل طائفة طريقتها الخاصة في اختيار التلاميذ، لكن بشكل عام، تُعرف هذه الأحداث بمؤتمرات الصعود. في هذا السياق، استخدام طائفة “كويين” لـ”جناح القطع الأثرية الإلهية” لإصدار أقراص اليشم وتجنيد المزارعين المتجولين يمكن أن يُعتبر أيضًا مؤتمر صعود.
ومع ذلك، أولئك الذين يمكنهم صنع مثل هذه الجرعات يُعتبرون مبتدئين في مجال الكيمياء ولم يصلوا بعد إلى مرتبة الكيميائي الحقيقي.
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
أما حبة تجميع الطاقة، فهي جرعة قادرة على تعزيز مستوى الزراعة مباشرة، ومفيدة حتى لمزارعي مرحلة بناء الأساس (Foundation Building). إنها بالفعل حبة خالدة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بمجرد أن يتحدث القائد “يي”، لم يكن هناك مجال للاختيار. لم يكن لدى تشين سانغ رغبة في معرفة العواقب المترتبة على الرفض.
“كما يُقال، ‘الإمبراطور لا يفتقر إلى جنود جائعين’. طالما وافقتم على حضور مؤتمر الصعود، فهذه الحبة لكم. وعلاوة على ذلك، إذا حققتم نجاحًا بارزًا، ستكون هناك مكافآت أعظم. وإذا كانت مساهماتكم كافية، فقد تصبحون تلاميذي المباشرين.”
لكن أولئك الذين اجتازوا مؤتمر الصعود كانوا إما يتمتعون بقدرات استثنائية أو موهبة فذة، مما جعل العملية صعبة للغاية.
كانت كلمات القائد “يي” مغرية كهمس الشيطان.
دون تردد، ركع تشين سانغ واستجاب بصوت عالٍ.
“هل هناك من لا يرغب في حضور مؤتمر الصعود؟ يمكنكم التحدث الآن.”
الفصل 67: حبوب تجميع الطاقة عندما لاحظ القائد “يي” تعبيراتهم القلقة والمضطربة، ابتسم بهدوء وقال: “لا تخافوا. صحيح أن هناك مخاطر، لكنها ليست مسألة حياة أو موت. الأمر ببساطة يتعلّق بحضور مؤتمر صعود طائفة خالدة.”
“نحن جميعًا مستعدون للذهاب!”
وفجأة، سمع صرخة حادة أيقظته. فتح عينيه ليجد زملاءه التلاميذ يتلوون على الأرض، يمسكون برؤوسهم بألم، ووجوههم ملتوية من شدة العذاب. أصوات صراخهم جعلت شعر جسد تشين سانغ يقف.
دون تردد، ركع تشين سانغ واستجاب بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كلمات القائد “يي” مغرية كهمس الشيطان.
حتى لو وضعوا أمامه عشر حبوب من حبوب تجميع الطاقة، كان تشين سانغ سيرفض الذهاب.
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة: “يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
لكن بمجرد أن يتحدث القائد “يي”، لم يكن هناك مجال للاختيار. لم يكن لدى تشين سانغ رغبة في معرفة العواقب المترتبة على الرفض.
بدا يويه وو متفاجئًا أيضًا، وبعد لحظة تفكير، أجاب: “أبلغ سيدي أن اسمه تشين سانغ. أتذكر أن لديه جذورًا روحية من العناصر الخمسة، وقد تناول في شبابه ثمرة روحية لتوسيع خطوط طاقته. على الرغم من أن سرعة زراعته ليست بطيئة، إلا أن موهبته أقل مقارنةً بالآخرين.”
من بين السبعة عشر، لم يكن هناك أغبياء.
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة: “يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
ابتسم القائد “يي” بسعادة. وبإشارة من يده، طارت الحبوب إلى أيدي كل شخص.
ابتسم القائد “يي” بسعادة. وبإشارة من يده، طارت الحبوب إلى أيدي كل شخص.
“يجب أن تأخذوا حبوب تجميع الطاقة الآن. سأقوم أنا و”يويه وو” بحمايتكم.”
الفصل 67: حبوب تجميع الطاقة عندما لاحظ القائد “يي” تعبيراتهم القلقة والمضطربة، ابتسم بهدوء وقال: “لا تخافوا. صحيح أن هناك مخاطر، لكنها ليست مسألة حياة أو موت. الأمر ببساطة يتعلّق بحضور مؤتمر صعود طائفة خالدة.”
أمسك تشين سانغ بحبة تجميع الطاقة، وعيناه مترددتان. كان قد أدرك نوايا الطائفة وشك في أن الحبة ليست خالية من الحيل. لكن بوجود سيد نواة ذهبية يراقب، لم يجرؤ على القيام بأي حركة مريبة.
لحسن الحظ، كان تمثال بوذا اليشم يحمي روحه البدائية، مما جعل الدودة تبقى خارجها ولم يشعر بالألم، لكنه بدا غريبًا بين الحضور.
رأى بعض الإخوة والأخوات الكبار يبتلعون الحبوب بسعادة ودون شك، مما أضاف شعورًا بالحزن إلى قلبه. أسرع بابتلاع الحبة.
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة: “يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
تحولت حبة تجميع الطاقة إلى طاقة دوائية باردة، تدفقت عبر حلقه إلى معدته، ثم انتشرت في خطوط طاقته الروحية، مسببة اضطرابًا داخليًا كبحر هائج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكل طائفة طريقتها الخاصة في اختيار التلاميذ، لكن بشكل عام، تُعرف هذه الأحداث بمؤتمرات الصعود. في هذا السياق، استخدام طائفة “كويين” لـ”جناح القطع الأثرية الإلهية” لإصدار أقراص اليشم وتجنيد المزارعين المتجولين يمكن أن يُعتبر أيضًا مؤتمر صعود.
سارع تشين سانغ بتنشيط تقنيته الزراعية لاستقرار طاقته الروحية المضطربة. وعندما قيم مستوى زراعته، وجد أنه قد تحسن بشكل ملحوظ عن ذي قبل.
حتى لو وضعوا أمامه عشر حبوب من حبوب تجميع الطاقة، كان تشين سانغ سيرفض الذهاب.
بعد هضم كل الطاقة الدوائية لحبة تجميع الطاقة، سيتقدم مستواه على الأقل إلى المرحلة السادسة المتأخرة من مرحلة تنقية الطاقة، وهو ما كان سيستغرق عامًا من التدريب المضني لتحقيقه بواسطة حبة واحدة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك تشين سانغ بصدمة أن الدودة هي السبب وراء هذه المعاناة، إذ كانت تنهش أرواحهم البدائية.
“إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه المهمة، فقد تكون هذه فرصة. ربما لن أضطر للقلق بشأن حبوب بناء الأساس بعد الآن…”
وفجأة، سمع صرخة حادة أيقظته. فتح عينيه ليجد زملاءه التلاميذ يتلوون على الأرض، يمسكون برؤوسهم بألم، ووجوههم ملتوية من شدة العذاب. أصوات صراخهم جعلت شعر جسد تشين سانغ يقف.
بينما كان تشين سانغ يواسي نفسه، شعر فجأة بشيء غير مألوف في روحه البدائية. أسرع باستخدام رؤيته الداخلية وصُدم لرؤية نقطة سوداء على روحه البدائية. وعند التدقيق، أدرك أنها دودة!
“جذور روحية من العناصر الخمسة؟”
كانت الدودة موجودة على سطح الضوء الذهبي المنبثق من تمثال بوذا اليشم على روحه البدائية، وكانت تشبه دودة ملتوية بفكين حادين، تنهش الضوء الذهبي بشراسة.
“إذا تمكنت من البقاء على قيد الحياة في هذه المهمة، فقد تكون هذه فرصة. ربما لن أضطر للقلق بشأن حبوب بناء الأساس بعد الآن…”
انتاب تشين سانغ الرعب. كان متأكدًا من أن روحه البدائية لم يكن بها أي دودة من قبل؛ الاحتمال الوحيد هو أن الدودة جاءت من حبة تجميع الطاقة.
من بين السبعة عشر، لم يكن هناك أغبياء.
وفجأة، سمع صرخة حادة أيقظته. فتح عينيه ليجد زملاءه التلاميذ يتلوون على الأرض، يمسكون برؤوسهم بألم، ووجوههم ملتوية من شدة العذاب. أصوات صراخهم جعلت شعر جسد تشين سانغ يقف.
في عالم زراعة الخلود، كان الكيميائيون نادرين للغاية، والأعشاب الروحية اللازمة لصنع الحبوب الروحية أكثر ندرة. الحبوب القوية تتطلب ليس فقط أعشابًا نادرة، ولكن أيضًا أعشابًا بأعمار محددة.
“هذا سيء!”
تحولت حبة تجميع الطاقة إلى طاقة دوائية باردة، تدفقت عبر حلقه إلى معدته، ثم انتشرت في خطوط طاقته الروحية، مسببة اضطرابًا داخليًا كبحر هائج.
أدرك تشين سانغ بصدمة أن الدودة هي السبب وراء هذه المعاناة، إذ كانت تنهش أرواحهم البدائية.
تحولت حبة تجميع الطاقة إلى طاقة دوائية باردة، تدفقت عبر حلقه إلى معدته، ثم انتشرت في خطوط طاقته الروحية، مسببة اضطرابًا داخليًا كبحر هائج.
لحسن الحظ، كان تمثال بوذا اليشم يحمي روحه البدائية، مما جعل الدودة تبقى خارجها ولم يشعر بالألم، لكنه بدا غريبًا بين الحضور.
“هل هناك من لا يرغب في حضور مؤتمر الصعود؟ يمكنكم التحدث الآن.”
سرعان ما شعر بنظرات قائد الطائفة “يي” والعم “يويه” موجهة نحوه.
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
في حالة من اليأس، قام تشين سانغ بحركة حاسمة، وجه وعيه الروحي ليشكله على هيئة رمح حاد وهاجم به روحه البدائية مباشرة.
“جذور روحية من العناصر الخمسة؟”
كان الألم الذي شعر به في روحه البدائية لا يوصف، كأن روحه تمزقت إربًا. في تلك اللحظة، شعر تشين سانغ وكأن كيانه يتلاشى. أصبح وجهه شاحبًا كالأموات، وأطلق صرخة عالية قبل أن تفقد عيناه التركيز ويسقط مغشيًا عليه أرضًا.
“جذور روحية من العناصر الخمسة؟”
عند رؤية هذا، أعرب قائد الطائفة “يي” عن انزعاجه قائلاً:
“كيف لشخص اخترق المرحلة السادسة من تنقية الطاقة في هذا العمر أن تكون روحه البدائية هشة بهذا الشكل؟”
الفصل 67: حبوب تجميع الطاقة عندما لاحظ القائد “يي” تعبيراتهم القلقة والمضطربة، ابتسم بهدوء وقال: “لا تخافوا. صحيح أن هناك مخاطر، لكنها ليست مسألة حياة أو موت. الأمر ببساطة يتعلّق بحضور مؤتمر صعود طائفة خالدة.”
بدا يويه وو متفاجئًا أيضًا، وبعد لحظة تفكير، أجاب:
“أبلغ سيدي أن اسمه تشين سانغ. أتذكر أن لديه جذورًا روحية من العناصر الخمسة، وقد تناول في شبابه ثمرة روحية لتوسيع خطوط طاقته. على الرغم من أن سرعة زراعته ليست بطيئة، إلا أن موهبته أقل مقارنةً بالآخرين.”
وبما أنهم كانوا بالفعل تلاميذ طائفة “كويين”، فإن دعوة القائد “يي” لهم لحضور مؤتمر صعود طائفة أخرى أثار شكوكًا واضحة. حتى شخص بسيط يمكنه أن يدرك أن هناك مؤامرة خفية، مما زاد من خوفهم.
“جذور روحية من العناصر الخمسة؟”
لم تكن كل الطوائف الخالدة منعزلة؛ بعضها كان يقوم بتجنيد المزارعين المتجولين من خلال عمليات اختيار مختلفة لإضافة دماء جديدة إلى صفوفها.
نظر قائد الطائفة “يي” إلى تشين سانغ المغشي عليه، وقال بنبرة باردة:
“يا له من إهدار لحبة تجميع الطاقة.”
بدا يويه وو متفاجئًا أيضًا، وبعد لحظة تفكير، أجاب: “أبلغ سيدي أن اسمه تشين سانغ. أتذكر أن لديه جذورًا روحية من العناصر الخمسة، وقد تناول في شبابه ثمرة روحية لتوسيع خطوط طاقته. على الرغم من أن سرعة زراعته ليست بطيئة، إلا أن موهبته أقل مقارنةً بالآخرين.”
كانت هذه واحدة من الفرص القليلة التي يمكن للمزارعين المتجولين من خلالها الانضمام إلى طائفة خالدة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات