الحجر الروحي المتوسط الدرجة
الفصل 79: الحجر الروحي المتوسط الدرجة
بعد أن تناول حبتين إضافيتين من حبوب ندى الماء، سمح تشين سانغ لجسده بالتعافي تدريجيًا. لم يعد يستطيع الانتظار أكثر، ففتح كيس بذور الخردل وسكب محتوياته على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذكر فن سيف عائلة سونغ أنه عند إتقان طاقة السيف، سيصبح السيف الأسود مشبعًا بها، مما يضاعف من قوته ويزيد من سرعته بشكل كبير—سريعًا كوميض البرق، عابرًا السماء كقوس أبيض يخترق الشمس.
في طريقه إلى هنا، كان قد نجح بالفعل في صقل مرآة الوهم وجعلها ملكًا له.
عند صقلها، تمنح الرياح الفارغة حاملها القدرة على التحليق مسافة قصيرة فوق الأرض. السرعة كانت مذهلة، كما أنها تستهلك قدرًا ضئيلًا من الطاقة الروحية. وعلى الرغم من أنها لا تسمح بالارتفاع أكثر من عدة تشانغ عن الأرض، إلا أنها كافية لتجاوز الجبال والهروب من الأخطار.
لم تكن مرآة الوهم في الواقع مرآة واحدة، بل مجموعة من ثماني مرايا نحاسية مكدسة معًا—مرآة رئيسية وسبع مرايا مساعدة.
عندما تُجمع الرموز العشرة معًا، تشكلت كتيب من اليشم. كانت الرموز شفافة تمامًا، وظهر ضباب خفيف على سطحها وكأنه خرج من العدم. تحت هذا الضباب، كانت هناك مشاهد خافتة للجبال والأنهار والبحيرات، لكن الضباب كان كثيفًا بما يكفي ليحجب الرؤية تمامًا.
يمكن لهذه المرايا الثمانية أن تشكل مصفوفة مرآة، وهي قوية للغاية وقادرة على احتجاز الخصوم. كان الضباب المنبعث من المصفوفة يحمل تأثيرًا مبهِرًا.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغ أثرًا كهذا، ولم يستطع إلا أن يعبّر عن إعجابه به.
لكن إعداد المصفوفة لم يكن أمرًا سهلاً؛ فقد استلزم بعض الوقت للتحضير، وكان استخدامها أكثر صعوبة من السيف الأسود. علاوة على ذلك، لم تكن المصفوفة قابلة للحركة بعد إعدادها، لذا لا يمكنها احتجاز الخصوم إلا إذا دخلوا إلى نطاقها بأنفسهم، وإلا فلن تكون ذات جدوى.
كان يانغ يوانزانغ غنيًا للغاية. بالإضافة إلى الرياح الفارغة، كان يمتلك بضعة آثار منخفضة الدرجة وبعض الأحجار الروحية. أما كيس شين جينغ، فقد كان مليئًا بالأغراض عديمة القيمة—أقمشة، مستحضرات تجميل، ومجوهرات.
بالإضافة إلى ذلك، كان تأثير الضباب المبهِر قصير الأمد. كان على المستخدم أن يستغل اللحظة عند تفعيل المصفوفة لتحقيق أفضل النتائج قبل أن يتمكن الخصم من التحرر من تأثير الضباب.
عندما كان داخل مصفوفة المرايا، لم يشعر تشين سانغ بأي ارتباك. وبعد التفكير، أدرك أن السبب يعود إلى قوة بوذا اليشم.
بمجرد أن يتقدم أكثر في فن السيف، سيكون قادرًا على توليد طاقة السيف، وصولًا إلى مرحلة تجعل طاقة السيف تقوس قوس قزح في السماء.
كانت قوة مرآة الوهم بلا شك عظيمة، ولكن كان من الصعب إطلاق إمكانياتها الكاملة في الأرض المحرمة للثمانيّة ثلاثيات. ولم يستطع تحديد ما إذا كانت حظوظ شين جينغ جيدة أم سيئة.
عند صقلها، تمنح الرياح الفارغة حاملها القدرة على التحليق مسافة قصيرة فوق الأرض. السرعة كانت مذهلة، كما أنها تستهلك قدرًا ضئيلًا من الطاقة الروحية. وعلى الرغم من أنها لا تسمح بالارتفاع أكثر من عدة تشانغ عن الأرض، إلا أنها كافية لتجاوز الجبال والهروب من الأخطار.
مقارنة بـ مرآة الوهم، كان ما أثار حماس تشين سانغ أكثر هو سيف التنين الأحمر والرياح الفارغة.
مقارنة بـ مرآة الوهم، كان ما أثار حماس تشين سانغ أكثر هو سيف التنين الأحمر والرياح الفارغة.
بهذين الأثرين وحدهما، كان يمكن لـ يانغ يوانزانغ أن يضمن مكانًا في المسابقة لو لم يلقَ حتفه على يد تشين سانغ وشين جينغ.
كانت قوة مرآة الوهم بلا شك عظيمة، ولكن كان من الصعب إطلاق إمكانياتها الكاملة في الأرض المحرمة للثمانيّة ثلاثيات. ولم يستطع تحديد ما إذا كانت حظوظ شين جينغ جيدة أم سيئة.
كانت قوة سيف التنين الأحمر بلا جدال. فهو سيف روحي عالي الدرجة، يفوق بكثير السيف الدموي وسيف الموجة الزمردية.
كلما زاد عدد الرموز المجمعة، قلَّت كثافة الضباب على الكتيب، وأصبح الدليل أكثر وضوحًا. لكن مع عشرة رموز فقط، كل ما استطاع تشين سانغ رؤيته هو السهم. لم يكن لديه فكرة عن تضاريس الطريق المقبل أو ما إذا كانت الطريق قابلة للسير.
بينما كان السيف الأسود لـ تشين سانغ حادًا للغاية، إلا أنه كان يستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة ويحتاج إلى إعداد قبل الاستخدام. أما سيف التنين الأحمر، فيمكن استخدامه مباشرة في المعارك، مع قوة مكافئة تقريبًا.
كانت قوة مرآة الوهم بلا شك عظيمة، ولكن كان من الصعب إطلاق إمكانياتها الكاملة في الأرض المحرمة للثمانيّة ثلاثيات. ولم يستطع تحديد ما إذا كانت حظوظ شين جينغ جيدة أم سيئة.
أما الرياح الفارغة، فقد كانت أثرًا عالي الدرجة، تبدو كنسمة رمادية بيضاء تشعر بالنعومة كالحرير عند الإمساك بها.
لم تكن الطاقة الروحية الموجودة في الحجر الروحي المتوسط أكثر وفرة فحسب، بل كانت أكثر نقاءً أيضًا، مما يعني أنه يمكن امتصاصها وصقلها بسرعة أكبر.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغ أثرًا كهذا، ولم يستطع إلا أن يعبّر عن إعجابه به.
لكن مع زيادة القوة، يزداد استهلاك الطاقة الروحية بشكل ملحوظ، بمعدل عدة أضعاف.
عند صقلها، تمنح الرياح الفارغة حاملها القدرة على التحليق مسافة قصيرة فوق الأرض. السرعة كانت مذهلة، كما أنها تستهلك قدرًا ضئيلًا من الطاقة الروحية. وعلى الرغم من أنها لا تسمح بالارتفاع أكثر من عدة تشانغ عن الأرض، إلا أنها كافية لتجاوز الجبال والهروب من الأخطار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التحليق باستخدام الرياح كان شعورًا ممتعًا للغاية، لكنه جعله هدفًا واضحًا لأي شخص يراقبه.
بالنسبة للمزارعين في مرحلة تنقية الطاقة، كان هذا الكنز لا يُقدَّر بثمن.
عندما تُجمع الرموز العشرة معًا، تشكلت كتيب من اليشم. كانت الرموز شفافة تمامًا، وظهر ضباب خفيف على سطحها وكأنه خرج من العدم. تحت هذا الضباب، كانت هناك مشاهد خافتة للجبال والأنهار والبحيرات، لكن الضباب كان كثيفًا بما يكفي ليحجب الرؤية تمامًا.
بدأ تشين سانغ فورًا باستخدام وعيه الروحي لصقل الرياح الفارغة. تم استيعابها بسهولة، وبمجرد شهيق واحد، ابتلعها إلى داخل جسده، مخفيًا إياها في بحر طاقته. مع مجرد تفكير، يمكن أن ترتفع نسمة ريح تحت قدميه.
يمكن لهذه المرايا الثمانية أن تشكل مصفوفة مرآة، وهي قوية للغاية وقادرة على احتجاز الخصوم. كان الضباب المنبعث من المصفوفة يحمل تأثيرًا مبهِرًا.
مسلحًا بهذه الكنوز، شعر تشين سانغ برضا كبير، رغم شعوره بالأسف لعدم امتلاكه أثرًا دفاعيًا جيدًا. لسوء الحظ، تحطم الخاتم الذهبي في مواجهته مع السيف الأسود.
لم تكن الطاقة الروحية الموجودة في الحجر الروحي المتوسط أكثر وفرة فحسب، بل كانت أكثر نقاءً أيضًا، مما يعني أنه يمكن امتصاصها وصقلها بسرعة أكبر.
كان يانغ يوانزانغ غنيًا للغاية. بالإضافة إلى الرياح الفارغة، كان يمتلك بضعة آثار منخفضة الدرجة وبعض الأحجار الروحية. أما كيس شين جينغ، فقد كان مليئًا بالأغراض عديمة القيمة—أقمشة، مستحضرات تجميل، ومجوهرات.
الشيء الوحيد الذي فاجأ تشين سانغ هو العثور على حجر روحي متوسط الدرجة في كيس يانغ يوانزانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يانغ يوانزانغ قد وصل بالفعل إلى قمة المرحلة السادسة من تنقية الطاقة. لو تمكن من صقل لبن الحجر، لكانت لديه فرصة كبيرة لاختراق المرحلة السابعة. ومع ذلك، كانت طاقة حبوب جمع الطاقة لا تزال تتراكم داخل جسم تشين سانغ، وكان بعيدًا عن تحقيق اختراق. في الوقت الحالي، لم يكن لبن الحجر ذا فائدة كبيرة له، لذا قام بتخزينه بجانب الحجر الروحي المتوسط.
من حيث القيمة، يعادل الحجر الروحي المتوسط مائة حجر روحي منخفض الدرجة، رغم أن القيمة الفعلية قد تختلف بناءً على المفاوضات.
على الرغم من أن تشين سانغ لم يصل بعد إلى مرحلة طاقة السيف، فقد خزّن الحجر الروحي المتوسط بعناية.
لم تكن الطاقة الروحية الموجودة في الحجر الروحي المتوسط أكثر وفرة فحسب، بل كانت أكثر نقاءً أيضًا، مما يعني أنه يمكن امتصاصها وصقلها بسرعة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من حيث القيمة، يعادل الحجر الروحي المتوسط مائة حجر روحي منخفض الدرجة، رغم أن القيمة الفعلية قد تختلف بناءً على المفاوضات.
لكن بالنسبة لـ تشين سانغ، كان الحجر الروحي المتوسط أكثر أهمية.
وأربع تخص تشين سانغ نفسه
وفقًا لتفسيرات فن سيف عائلة سونغ حول مراحل فنون السيف، كان تشين سانغ قد وصل الآن إلى مرحلة يمكنه فيها التحكم بسيفه باستخدام وعيه الروحي، مما يجعله يتحرك وفقًا لإرادته. لكنه كان لا يزال في المراحل الأولى، حيث كانت زراعة طاقته المنخفضة تحد من مدى قدرة سيفه الطائر.
كان الاتجاه الذي أشار إليه السهم يقود عميقًا نحو السهول، ولحسن الحظ، لن يكون مضطرًا للعودة إلى المستنقع السام.
بمجرد أن يتقدم أكثر في فن السيف، سيكون قادرًا على توليد طاقة السيف، وصولًا إلى مرحلة تجعل طاقة السيف تقوس قوس قزح في السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان تأثير الضباب المبهِر قصير الأمد. كان على المستخدم أن يستغل اللحظة عند تفعيل المصفوفة لتحقيق أفضل النتائج قبل أن يتمكن الخصم من التحرر من تأثير الضباب.
ذكر فن سيف عائلة سونغ أنه عند إتقان طاقة السيف، سيصبح السيف الأسود مشبعًا بها، مما يضاعف من قوته ويزيد من سرعته بشكل كبير—سريعًا كوميض البرق، عابرًا السماء كقوس أبيض يخترق الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة سيف التنين الأحمر بلا جدال. فهو سيف روحي عالي الدرجة، يفوق بكثير السيف الدموي وسيف الموجة الزمردية.
لكن مع زيادة القوة، يزداد استهلاك الطاقة الروحية بشكل ملحوظ، بمعدل عدة أضعاف.
عندما تُجمع الرموز العشرة معًا، تشكلت كتيب من اليشم. كانت الرموز شفافة تمامًا، وظهر ضباب خفيف على سطحها وكأنه خرج من العدم. تحت هذا الضباب، كانت هناك مشاهد خافتة للجبال والأنهار والبحيرات، لكن الضباب كان كثيفًا بما يكفي ليحجب الرؤية تمامًا.
لم يعد بإمكان المزارعين في المرحلة العاشرة من تنقية الطاقة الاعتماد فقط على الأحجار الروحية منخفضة الدرجة لدعم زراعتهم. سيحتاجون إلى أحجار روحية متوسطة الدرجة فقط لتفعيل طاقة السيف بالكاد.
لكن مع زيادة القوة، يزداد استهلاك الطاقة الروحية بشكل ملحوظ، بمعدل عدة أضعاف.
على الرغم من أن تشين سانغ لم يصل بعد إلى مرحلة طاقة السيف، فقد خزّن الحجر الروحي المتوسط بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة سيف التنين الأحمر بلا جدال. فهو سيف روحي عالي الدرجة، يفوق بكثير السيف الدموي وسيف الموجة الزمردية.
في الأصل، لم يكن تشين سانغ يتوقع الحصول على حجر روح من الدرجة المتوسطة. لقد خطط للتركيز على تطوير زراعته بعد الوصول إلى المرحلة التي يمكنه فيها التحكم في سيفه بوعيه الروحي. الآن، يبدو أن الوقت قد حان لإعطاء الأولوية لذلك.
إن كونك جاسوسًا في طائفة خالدة كان أمرًا خطيرًا بلا شك. لم يكن لدى تشين سانغ أي فكرة عما تخطط له طائفة كويين، ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك. الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله هو انتظار اللحظة المناسبة للهروب. إذا ثبت أن الهروب مستحيل، فسيحتاج إلى زيادة قوته قدر الإمكان لمواجهة أي مخاطر في المستقبل.
مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار، واصل تشين سانغ البحث والتقط زجاجة من اليشم من كيس بذور الخردل الخاص بـ يانغ يوان زانغ. كانت الزجاجة بحجم الإبهام تحتوي على بضع قطرات من سائل أبيض حليبي، سميك مثل المرهم. عندما فتح الغطاء، انبعثت رائحة عطرة في أنفه، مما قلل على الفور من بعض آلامه.
لا بد أن يكون هذا هو حليب الحجر الذي ذكره يانغ يوانزانغ وشين جينغ، والذي ربما تم العثور عليه في عش التمساح الجبلي.
على الرغم من أن كنوز الأرض المحرمة للثمانيّة ثلاثيات قد نُهبت تقريبًا بالكامل من قبل طائفة يوانجاو، لم يكن من غير المألوف العثور على بقايا غفلت عنها الطائفة. علاوة على ذلك، قد تكون طائفة يوانجاو لم تعتبر الكمية الصغيرة من لبن الحجر ذات قيمة تُذكر.
كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغ أثرًا كهذا، ولم يستطع إلا أن يعبّر عن إعجابه به.
كان يانغ يوانزانغ قد وصل بالفعل إلى قمة المرحلة السادسة من تنقية الطاقة. لو تمكن من صقل لبن الحجر، لكانت لديه فرصة كبيرة لاختراق المرحلة السابعة. ومع ذلك، كانت طاقة حبوب جمع الطاقة لا تزال تتراكم داخل جسم تشين سانغ، وكان بعيدًا عن تحقيق اختراق. في الوقت الحالي، لم يكن لبن الحجر ذا فائدة كبيرة له، لذا قام بتخزينه بجانب الحجر الروحي المتوسط.
عند صقلها، تمنح الرياح الفارغة حاملها القدرة على التحليق مسافة قصيرة فوق الأرض. السرعة كانت مذهلة، كما أنها تستهلك قدرًا ضئيلًا من الطاقة الروحية. وعلى الرغم من أنها لا تسمح بالارتفاع أكثر من عدة تشانغ عن الأرض، إلا أنها كافية لتجاوز الجبال والهروب من الأخطار.
أمامه كانت هناك عشرة رموز مصنوعة من اليشم مرتبة بعناية:
لكن بالنسبة لـ تشين سانغ، كان الحجر الروحي المتوسط أكثر أهمية.
أربع من يانغ يوانزانغ
بدأ تشين سانغ فورًا باستخدام وعيه الروحي لصقل الرياح الفارغة. تم استيعابها بسهولة، وبمجرد شهيق واحد، ابتلعها إلى داخل جسده، مخفيًا إياها في بحر طاقته. مع مجرد تفكير، يمكن أن ترتفع نسمة ريح تحت قدميه.
اثنتان من شين جينغ
بهذين الأثرين وحدهما، كان يمكن لـ يانغ يوانزانغ أن يضمن مكانًا في المسابقة لو لم يلقَ حتفه على يد تشين سانغ وشين جينغ.
وأربع تخص تشين سانغ نفسه
كان تشين سانغ يعرف ذلك مسبقًا، لذا لم يتفاجأ. بعد أن تحقق من الاتجاه، وضع الرموز اليشمية والعناصر المفيدة الأخرى داخل كيس بذور الخردل. ثم تفحص إصاباته الداخلية، وبعد أن تأكد من أنها ليست خطيرة، علّق سيف التنين الأحمر على ظهره، وفعل الرياح الفارغة لينطلق خارج الكهف.
فكر تشين سانغ في أن عدد الأشخاص داخل الأرض المحرمة الذين جمعوا رموزًا أسرع منه ربما يكون قليلًا جدًا. على الرغم من كل المعاناة التي خاضها، لم تذهب جهوده هباءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يانغ يوانزانغ قد وصل بالفعل إلى قمة المرحلة السادسة من تنقية الطاقة. لو تمكن من صقل لبن الحجر، لكانت لديه فرصة كبيرة لاختراق المرحلة السابعة. ومع ذلك، كانت طاقة حبوب جمع الطاقة لا تزال تتراكم داخل جسم تشين سانغ، وكان بعيدًا عن تحقيق اختراق. في الوقت الحالي، لم يكن لبن الحجر ذا فائدة كبيرة له، لذا قام بتخزينه بجانب الحجر الروحي المتوسط.
عندما تُجمع الرموز العشرة معًا، تشكلت كتيب من اليشم. كانت الرموز شفافة تمامًا، وظهر ضباب خفيف على سطحها وكأنه خرج من العدم. تحت هذا الضباب، كانت هناك مشاهد خافتة للجبال والأنهار والبحيرات، لكن الضباب كان كثيفًا بما يكفي ليحجب الرؤية تمامًا.
عندما كان داخل مصفوفة المرايا، لم يشعر تشين سانغ بأي ارتباك. وبعد التفكير، أدرك أن السبب يعود إلى قوة بوذا اليشم.
الشيء الوحيد الواضح كان سهمًا لامعًا، يبقى دائمًا ثابتًا ويشير في اتجاه معين بغض النظر عن كيفية تحريك تشين سانغ للرموز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قوة سيف التنين الأحمر بلا جدال. فهو سيف روحي عالي الدرجة، يفوق بكثير السيف الدموي وسيف الموجة الزمردية.
كلما زاد عدد الرموز المجمعة، قلَّت كثافة الضباب على الكتيب، وأصبح الدليل أكثر وضوحًا. لكن مع عشرة رموز فقط، كل ما استطاع تشين سانغ رؤيته هو السهم. لم يكن لديه فكرة عن تضاريس الطريق المقبل أو ما إذا كانت الطريق قابلة للسير.
بينما كان السيف الأسود لـ تشين سانغ حادًا للغاية، إلا أنه كان يستهلك قدرًا كبيرًا من الطاقة ويحتاج إلى إعداد قبل الاستخدام. أما سيف التنين الأحمر، فيمكن استخدامه مباشرة في المعارك، مع قوة مكافئة تقريبًا.
كان تشين سانغ يعرف ذلك مسبقًا، لذا لم يتفاجأ. بعد أن تحقق من الاتجاه، وضع الرموز اليشمية والعناصر المفيدة الأخرى داخل كيس بذور الخردل. ثم تفحص إصاباته الداخلية، وبعد أن تأكد من أنها ليست خطيرة، علّق سيف التنين الأحمر على ظهره، وفعل الرياح الفارغة لينطلق خارج الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يانغ يوانزانغ قد وصل بالفعل إلى قمة المرحلة السادسة من تنقية الطاقة. لو تمكن من صقل لبن الحجر، لكانت لديه فرصة كبيرة لاختراق المرحلة السابعة. ومع ذلك، كانت طاقة حبوب جمع الطاقة لا تزال تتراكم داخل جسم تشين سانغ، وكان بعيدًا عن تحقيق اختراق. في الوقت الحالي، لم يكن لبن الحجر ذا فائدة كبيرة له، لذا قام بتخزينه بجانب الحجر الروحي المتوسط.
التحليق باستخدام الرياح كان شعورًا ممتعًا للغاية، لكنه جعله هدفًا واضحًا لأي شخص يراقبه.
الشيء الوحيد الواضح كان سهمًا لامعًا، يبقى دائمًا ثابتًا ويشير في اتجاه معين بغض النظر عن كيفية تحريك تشين سانغ للرموز.
كان الاتجاه الذي أشار إليه السهم يقود عميقًا نحو السهول، ولحسن الحظ، لن يكون مضطرًا للعودة إلى المستنقع السام.
لكن مع زيادة القوة، يزداد استهلاك الطاقة الروحية بشكل ملحوظ، بمعدل عدة أضعاف.
في غمضة عين، خرج تشين سانغ من الجبال واندفع نحو السهول. خفض نفسه نحو العشب وبدأ يتسابق عبر الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى ذلك، كان تأثير الضباب المبهِر قصير الأمد. كان على المستخدم أن يستغل اللحظة عند تفعيل المصفوفة لتحقيق أفضل النتائج قبل أن يتمكن الخصم من التحرر من تأثير الضباب.
كانت السهول الواسعة تمنحه رؤية واضحة لما حوله. ومع سرعة الرياح الفارغة وثلاثة آثار من الدرجة العليا تحت تصرفه، شعر تشين سانغ بثقة كبيرة. كان متأكدًا من أن لا أحد سيجرؤ على استفزازه، وحتى لو حدث ذلك، كان واثقًا من قدرته على الهروب إذا لزم الأمر.
كانت السهول الواسعة تمنحه رؤية واضحة لما حوله. ومع سرعة الرياح الفارغة وثلاثة آثار من الدرجة العليا تحت تصرفه، شعر تشين سانغ بثقة كبيرة. كان متأكدًا من أن لا أحد سيجرؤ على استفزازه، وحتى لو حدث ذلك، كان واثقًا من قدرته على الهروب إذا لزم الأمر.
أمل تشين سانغ أن يتمكن من جمع عدد إضافي من الرموز أثناء عبوره السهول، لكنه تفاجأ عندما لم يقابل أي خصم طوال الرحلة. كان الأمر غريبًا حقًا.
لكن مع زيادة القوة، يزداد استهلاك الطاقة الروحية بشكل ملحوظ، بمعدل عدة أضعاف.
بعد أقل من ساعتين، كان تشين سانغ قد قطع السهول بالكامل، وظهرت أمامه وديان ومنحدرات متشابكة.
وفقًا لتفسيرات فن سيف عائلة سونغ حول مراحل فنون السيف، كان تشين سانغ قد وصل الآن إلى مرحلة يمكنه فيها التحكم بسيفه باستخدام وعيه الروحي، مما يجعله يتحرك وفقًا لإرادته. لكنه كان لا يزال في المراحل الأولى، حيث كانت زراعة طاقته المنخفضة تحد من مدى قدرة سيفه الطائر.
بهذين الأثرين وحدهما، كان يمكن لـ يانغ يوانزانغ أن يضمن مكانًا في المسابقة لو لم يلقَ حتفه على يد تشين سانغ وشين جينغ.
لكن بالنسبة لـ تشين سانغ، كان الحجر الروحي المتوسط أكثر أهمية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات