أحداث غير متوقعة وقرارات مصيرية
الفصل 97: أحداث غير متوقعة وقرارات مصيرية
وسط الليل المظلم، سطع الأفق كما لو كان منتصف النهار!.
أغلق “تشين سانغ” عينيه بإحكام، وقلبه يخفق من الخوف. لم يكن لديه أي فكرة عما حدث هناك، لكنه شعر بالطاقة المرعبة المنبعثة من تلك الشمس الذهبية.
زحف “تشين سانغ” خارج كومة من الطين، وهو ينفض الأغصان المتشابكة عن جسده ويبصق الدم والأوراق الفاسدة من فمه. أدار رأسه لينظر باتجاه طائفة “يوانجاو” ، وعيناه مليئتان بالذهول.
قبض “تشين سانغ” على الخرزة بإحكام، وفعّل تقنية الريح الفارغة بكامل قوته. استحوذ عليه فكرٌ واحد فقط: “الهروب. كلما ابتعدت، كان أفضل.”
كانت هناك شمس مشرقة تتألق في الأفق، تلقي بنورها على قمة “يوانجاو” بوضوح تام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم الزراعة، إذا لم يكن المزارع ذو المستوى المنخفض في عالم تنقية الطاقة مدعومًا بشخص قوي، يمكن أن يصبح بسهولة جزءًا من “الكلفة” في أوقات الأزمات. وفي الطائفة الشيطانية، تكون احتمالية أن يكون جزءًا من تلك الكلفة أكبر بكثير.
أصبحت سلسلة الجبال بأكملها مغمورة بالضوء. الجبال تنهار، والحيوانات تهرب في فزع.
لم يكن لدى “تشين سانغ” شك في أن طريقه الوحيد للنجاة هو التوجه نحو أراضي الطوائف الصالحة، حيث يمكن أن تكون فرص البقاء على قيد الحياة أعلى.
تبع ذلك عدة صرخات غاضبة، مليئة بالغضب واليأس.
قبض “تشين سانغ” على الخرزة بإحكام، وفعّل تقنية الريح الفارغة بكامل قوته. استحوذ عليه فكرٌ واحد فقط: “الهروب. كلما ابتعدت، كان أفضل.”
ثم غمر الضوء الساطع كل شيء، واهتزت الأرض بشكل مستمر، مما جعل الرؤية مستحيلة.
وحده “يو هوا” بدا وكأنه مشلول من الخوف، وعيناه فارغتان بلا حياة.
أغلق “تشين سانغ” عينيه بإحكام، وقلبه يخفق من الخوف. لم يكن لديه أي فكرة عما حدث هناك، لكنه شعر بالطاقة المرعبة المنبعثة من تلك الشمس الذهبية.
في المقابل، كان خيط من الهواء الأسود يفرّ شمالاً بجنون، دون أن يتجرأ على التوقف للحظة.
مع تلاشي الضوء تدريجيًا واستعادة الرؤية، لاحظ “تشين سانغ” أن قمة “يوانجاو” الشاهقة قد انقسمت إلى نصفين، كما فقدت العديد من الجبال المحيطة جزءًا من ارتفاعها بشكل غامض.
بعد حصوله على زهرة الأوركيد الغامضة، شعر “تشين سانغ” وكأنه حصل على خيار آخر.
كانت هذه هي القوة المدمرة لمزارع في عالم تكوين الجوهر. ارتعش قلب “تشين سانغ” بالخوف والرهبة.
تبع ذلك عدة صرخات غاضبة، مليئة بالغضب واليأس.
تغير تعبيره قليلاً. في البداية، كان ينوي البحث عن مكان آمن لمراقبة الوضع.
قبض “تشين سانغ” على الخرزة بإحكام، وفعّل تقنية الريح الفارغة بكامل قوته. استحوذ عليه فكرٌ واحد فقط: “الهروب. كلما ابتعدت، كان أفضل.”
لم يكن “تشين سانغ” يعارض تمامًا الطريق الشيطاني من قبل. لم يكن لديه تجربة مباشرة مع الصراعات بين الطوائف “الصالحة” و”الشيطانية” في عالم زراعة الخلود، ولم يشعر بأي كراهية عميقة تجاهها. خاصة بعد أن سمع في أرض “الثمانية تعويذات” المحرمة عن الأسرار المظلمة وراء مؤتمر الصعود، أدرك أن ما يسمى بالطريق الصالح لم يكن بالضرورة نقيًا.
بعد عدة أيام من الجهد المتواصل، وجد كهفًا وألقى فيه حقيبة “تشاو يان” السحرية. بعدها، غيّر اتجاهه وسار نحو الجنوب.
لم يكن هدفه سوى إنقاذ حياته وإطالة أمدها قدر الإمكان، وهو السبب في أنه كان مصممًا جدًا على ترك طائفة “كويين”.
ابتعد السيف الإلهي والخيط الأسود في الأفق حتى اختفيا تمامًا.
ولكن رغم ذلك، هناك فرق واضح بين الطريقتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غمر الضوء الساطع كل شيء، واهتزت الأرض بشكل مستمر، مما جعل الرؤية مستحيلة.
طائفة “يوانجاو” ، على الأقل، استخدمت مؤتمر الصعود لجذب المزارعين المتجولين إلى الأرض المحرمة لإخفاء نواياها الحقيقية، دون أن تضحي بتلاميذها.
تُعرف ساحة المعركة الخالدة القديمة بأنها منطقة خطيرة بشكل لا يُتصور، لكنها مليئة أيضًا بفرص تتحدى القدر. هناك، تخفي أنقاض وبقايا المزارعين القدامى كنوزًا وأسرارًا لا تُقدَّر بثمن.
أما طائفة “كويين”، فلم يكن لدى زعيمها “يي” أي تردد في التضحية بحياة التلاميذ إذا تطلب الأمر ذلك. مجرد التفكير في عدد الأرواح التي فقدت في “هاوية الشر اليين”، والتي تفوق بكثير تلك التي فقدت في “الثمانية تعويذات”، جعل “تشين سانغ” يرتجف.
في عالم الزراعة، إذا لم يكن المزارع ذو المستوى المنخفض في عالم تنقية الطاقة مدعومًا بشخص قوي، يمكن أن يصبح بسهولة جزءًا من “الكلفة” في أوقات الأزمات. وفي الطائفة الشيطانية، تكون احتمالية أن يكون جزءًا من تلك الكلفة أكبر بكثير.
أغلق “تشين سانغ” عينيه بإحكام، وقلبه يخفق من الخوف. لم يكن لديه أي فكرة عما حدث هناك، لكنه شعر بالطاقة المرعبة المنبعثة من تلك الشمس الذهبية.
بعد حصوله على زهرة الأوركيد الغامضة، شعر “تشين سانغ” وكأنه حصل على خيار آخر.
لم يتحدث “يويه وو” عن ساحة المعركة كثيرًا، وحتى التلاميذ الآخرون في عالم تنقية الطاقة لم يعرفوا سوى شائعات تناقلوها من الآخرين.
إذا انتصرت طائفة “كويين”، فبغض النظر عن قيمة زهرة الأوركيد الغامضة، لن يجرؤ على الاحتفاظ بها لنفسه، ليس عندما يطمع فيها مزارع في عالم تكوين الجوهر.
طائفة “يوانجاو” ، على الأقل، استخدمت مؤتمر الصعود لجذب المزارعين المتجولين إلى الأرض المحرمة لإخفاء نواياها الحقيقية، دون أن تضحي بتلاميذها.
حتى لو هرب ليوم كامل، يمكن لمزارع في عالم تكوين الجوهر أن يمسك به في لحظة. ومع مسح روحي بسيط، لن يكون لديه أي مكان يختبئ فيه. والأهم من ذلك، أن حشرة “الروح الملتهمة” المرتبطة بروحه ما زالت موجودة، مما يعني أنه قد يتم تعقبه في أي لحظة.
تشقق السماء فجأة، كاشفة عن صدع ضيق. تسربت خيوط من الهواء الأسود من الصدع…
ولكن مع موت “تشاو يان”، لن يكون هناك أي شخص يشهد ضده. إذا سلم الزهرة الغامضة إلى زعيم الطائفة كإنجاز عظيم، فقد يفتح ذلك أمامه بابًا للحصول على حبة بناء الأساس، وهو حلم كان بعيد المنال.
زحف “تشين سانغ” خارج كومة من الطين، وهو ينفض الأغصان المتشابكة عن جسده ويبصق الدم والأوراق الفاسدة من فمه. أدار رأسه لينظر باتجاه طائفة “يوانجاو” ، وعيناه مليئتان بالذهول.
طالما لديه فرصة لاختراق عالم بناء الأساس، فلن يمانع في السير في الطريق الشيطاني حتى نهايته.
تُعرف ساحة المعركة الخالدة القديمة بأنها منطقة خطيرة بشكل لا يُتصور، لكنها مليئة أيضًا بفرص تتحدى القدر. هناك، تخفي أنقاض وبقايا المزارعين القدامى كنوزًا وأسرارًا لا تُقدَّر بثمن.
لكن في أعماق قلبه، أدرك أن هذا الخيار يشبه طلب الجلد من النمر!
تشقق السماء فجأة، كاشفة عن صدع ضيق. تسربت خيوط من الهواء الأسود من الصدع…
ومع ذلك، بدا أن طائفة”يوانجاو” لم تكن عاجزة تمامًا. بعد انفجار تلك الشمس، خيم صمت مميت على اتجاه الطائفة.
خلال إقامته في وادي “هوي يانغ” داخل طائفة “يوانجاو” ، كان قد فكر في شراء خريطة طبوغرافية لعالم زراعة الخلود، لكنه لم يحصل على الفرصة.
النيران الشيطانية، والمصفوفة الكبرى، والظلال الشبحيّة، والمزارعون…
تغير تعبيره قليلاً. في البداية، كان ينوي البحث عن مكان آمن لمراقبة الوضع.
كلهم اختفوا بلا أثر!
تُعرف ساحة المعركة الخالدة القديمة بأنها منطقة خطيرة بشكل لا يُتصور، لكنها مليئة أيضًا بفرص تتحدى القدر. هناك، تخفي أنقاض وبقايا المزارعين القدامى كنوزًا وأسرارًا لا تُقدَّر بثمن.
السماء كانت هادئة بشكل غريب.
الفصل 97: أحداث غير متوقعة وقرارات مصيرية وسط الليل المظلم، سطع الأفق كما لو كان منتصف النهار!.
فجأة، اخترق صرخة ممزقة للقلب السماء البعيدة: “أيها الأخ الأكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعاع من الضوء الأحمر الناري شق السماء، يتحرك بقوة هائلة كأنه نيزك يندفع نحو الأرض. في غمضة عين، وصل إلى أعلى طائفة “يوانجاو” ، كاشفًا عن شاب يرتدي الأسود، وجهه مليء بالحزن العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com راقب “تشين سانغ” المشهد بقلبٍ يرتجف من الرعب. “هل هذا الشخص الذي وصل فجأة تعزيزات لطائفة يوانجاو ؟ هل من الممكن أنه، رغم الحصار وتحطم المصفوفة، استطاعت طائفة يوانجاو أن تقلب الموازين وتحقق النصر في لحظة يأسها؟”
في تلك اللحظة، هز انفجار مدوٍ الأجواء.
تبع ذلك عدة صرخات غاضبة، مليئة بالغضب واليأس.
النصف المتبقي من قمة “يوانجاو” انهار مع صوت مرعب. ومن بين الغبار والحطام، خرجت أكثر من عشرة شخصيات تبدو عليها الفوضى.
لكن في أعماق قلبه، أدرك أن هذا الخيار يشبه طلب الجلد من النمر!
عندما رأوا الشاب يقف في السماء، صرخوا بفرح:
“أيها العم الأكبر! أخيرًا وصلت!”
ولكن مع موت “تشاو يان”، لن يكون هناك أي شخص يشهد ضده. إذا سلم الزهرة الغامضة إلى زعيم الطائفة كإنجاز عظيم، فقد يفتح ذلك أمامه بابًا للحصول على حبة بناء الأساس، وهو حلم كان بعيد المنال.
وحده “يو هوا” بدا وكأنه مشلول من الخوف، وعيناه فارغتان بلا حياة.
في تلك اللحظة، هز انفجار مدوٍ الأجواء.
لكن عندما التقت نظراته بنظرة الشاب الباردة وشاهد دمار طائفته، شعر وكأن دلوا من الماء البارد قد سُكب عليه.
الفصل 97: أحداث غير متوقعة وقرارات مصيرية وسط الليل المظلم، سطع الأفق كما لو كان منتصف النهار!.
تشقق السماء
ثم…
في تلك اللحظة، هز انفجار مدوٍ الأجواء.
تشقق السماء فجأة، كاشفة عن صدع ضيق. تسربت خيوط من الهواء الأسود من الصدع…
النصف المتبقي من قمة “يوانجاو” انهار مع صوت مرعب. ومن بين الغبار والحطام، خرجت أكثر من عشرة شخصيات تبدو عليها الفوضى.
رفع الشاب رأسه بسرعة، مثبتًا نظرته نحو عمق الصدع، وامتلأت عيناه بالكراهية المجنونة في لحظة.
“اقتل!”
وحده “يو هوا” بدا وكأنه مشلول من الخوف، وعيناه فارغتان بلا حياة.
——
لم تكن هذه النتيجة تخطر ببال “تشين سانغ” على الإطلاق.
اندفع السيف الإلهي الأحمر الناري بقوة لا تُقاوم، قادرًا على اختراق أي شيء في طريقه، بينما خيط الهواء الأسود فرّ شمالًا بجنون، غير متوقف ولو للحظة.
فجأة، اخترق صرخة ممزقة للقلب السماء البعيدة: “أيها الأخ الأكبر!”
في المقابل، كان خيط من الهواء الأسود يفرّ شمالاً بجنون، دون أن يتجرأ على التوقف للحظة.
حتى لو هرب ليوم كامل، يمكن لمزارع في عالم تكوين الجوهر أن يمسك به في لحظة. ومع مسح روحي بسيط، لن يكون لديه أي مكان يختبئ فيه. والأهم من ذلك، أن حشرة “الروح الملتهمة” المرتبطة بروحه ما زالت موجودة، مما يعني أنه قد يتم تعقبه في أي لحظة.
راقب “تشين سانغ” المشهد بقلبٍ يرتجف من الرعب. “هل هذا الشخص الذي وصل فجأة تعزيزات لطائفة يوانجاو ؟ هل من الممكن أنه، رغم الحصار وتحطم المصفوفة، استطاعت طائفة يوانجاو أن تقلب الموازين وتحقق النصر في لحظة يأسها؟”
بعد عدة أيام من الجهد المتواصل، وجد كهفًا وألقى فيه حقيبة “تشاو يان” السحرية. بعدها، غيّر اتجاهه وسار نحو الجنوب.
لم تكن هذه النتيجة تخطر ببال “تشين سانغ” على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأوا الشاب يقف في السماء، صرخوا بفرح: “أيها العم الأكبر! أخيرًا وصلت!”
ابتعد السيف الإلهي والخيط الأسود في الأفق حتى اختفيا تمامًا.
بعدما هدأت السماء، ظهرت على وجه “تشين سانغ” تعابير متقلبة. وبسرعة، اتخذ قراره. أخرج ختم السحب الأربعة وألقاه بعيدًا.
بعدما هدأت السماء، ظهرت على وجه “تشين سانغ” تعابير متقلبة. وبسرعة، اتخذ قراره. أخرج ختم السحب الأربعة وألقاه بعيدًا.
تُعرف ساحة المعركة الخالدة القديمة بأنها منطقة خطيرة بشكل لا يُتصور، لكنها مليئة أيضًا بفرص تتحدى القدر. هناك، تخفي أنقاض وبقايا المزارعين القدامى كنوزًا وأسرارًا لا تُقدَّر بثمن.
بينما كان يمسك صندوق اليشم الذي يحتوي على زهرة الأوركيد الغامضة، تردد لوقت طويل، لكن في النهاية لم يستطع قمع الجشع الذي اشتعل داخله.
في المقابل، كان خيط من الهواء الأسود يفرّ شمالاً بجنون، دون أن يتجرأ على التوقف للحظة.
ظهرت على وجهه ابتسامة ساخرة، ثم بدأ بسرعة في تفتيش حقيبة “تشاو يان” السحرية، وأخذ كل ما يبدو مفيدًا وترك كل شيء آخر لم يتعرف عليه.
خلال إقامته في وادي “هوي يانغ” داخل طائفة “يوانجاو” ، كان قد فكر في شراء خريطة طبوغرافية لعالم زراعة الخلود، لكنه لم يحصل على الفرصة.
وفي النهاية، وجد خرزة مألوفة الشكل. امتلأ وجهه بالفرح، فقد تذكر جيدًا القوة المرعبة لتلك الخرزة. حتى لو واجه عدواً قوياً في عالم بناء الأساس، فإن رمي هذه الخرزة كان كافياً لإرباكهم، إن لم يكن لقتلهم.
وفي النهاية، وجد خرزة مألوفة الشكل. امتلأ وجهه بالفرح، فقد تذكر جيدًا القوة المرعبة لتلك الخرزة. حتى لو واجه عدواً قوياً في عالم بناء الأساس، فإن رمي هذه الخرزة كان كافياً لإرباكهم، إن لم يكن لقتلهم.
قبض “تشين سانغ” على الخرزة بإحكام، وفعّل تقنية الريح الفارغة بكامل قوته. استحوذ عليه فكرٌ واحد فقط: “الهروب. كلما ابتعدت، كان أفضل.”
مع تلاشي الضوء تدريجيًا واستعادة الرؤية، لاحظ “تشين سانغ” أن قمة “يوانجاو” الشاهقة قد انقسمت إلى نصفين، كما فقدت العديد من الجبال المحيطة جزءًا من ارتفاعها بشكل غامض.
رغم إصاباته، قمع “تشين سانغ” آلامه باستخدام الحبوب الروحية، وسحب جسده المنهك عبر الرياح، هاربًا نحو الغرب.
ضمن دائرة البرودة الصغيرة، هناك ثلاث قوى رئيسية:
بعد عدة أيام من الجهد المتواصل، وجد كهفًا وألقى فيه حقيبة “تشاو يان” السحرية. بعدها، غيّر اتجاهه وسار نحو الجنوب.
فجأة، اخترق صرخة ممزقة للقلب السماء البعيدة: “أيها الأخ الأكبر!”
في كل مرة تنفد طاقته الروحية، كان يجد كهفًا جديدًا ليعالج نفسه، ثم يستمر في الهروب. كان يعيش على الفواكه البرية ومياه الينابيع، متجنبًا أي تواصل مع البشر.
وفي النهاية، وجد خرزة مألوفة الشكل. امتلأ وجهه بالفرح، فقد تذكر جيدًا القوة المرعبة لتلك الخرزة. حتى لو واجه عدواً قوياً في عالم بناء الأساس، فإن رمي هذه الخرزة كان كافياً لإرباكهم، إن لم يكن لقتلهم.
حدد “تشين سانغ” مساره نحو الجنوب الغربي.
وحده “يو هوا” بدا وكأنه مشلول من الخوف، وعيناه فارغتان بلا حياة.
خلال إقامته في وادي “هوي يانغ” داخل طائفة “يوانجاو” ، كان قد فكر في شراء خريطة طبوغرافية لعالم زراعة الخلود، لكنه لم يحصل على الفرصة.
كانت هناك شمس مشرقة تتألق في الأفق، تلقي بنورها على قمة “يوانجاو” بوضوح تام.
لم يكن يعرف سوى القليل، مما سمعه من دروس “يويه وو” في طائفة “كويين” أو الأحاديث مع زملائه التلاميذ، الذين كان لديهم معرفة محدودة للغاية.
فجأة، اخترق صرخة ممزقة للقلب السماء البعيدة: “أيها الأخ الأكبر!”
كانت طائفة “تشين سانغ” تقع في الركن الشمالي الغربي البعيد من القارة، في منطقة تُعرف بـ دائرة البرودة الصغيرة ضمن عالم زراعة الخلود.
ابتعد السيف الإلهي والخيط الأسود في الأفق حتى اختفيا تمامًا.
يُقال إن القارة شاسعة، محاطة ببحار لا حدود لها. لكن إلى أي مدى تمتد شرقًا أو جنوبًا، أو عدد الطوائف العظيمة الموجودة خارجها، كانت أمورًا لا يعلمها سوى المزارعون في عالم الروح الوليدة.
كانت هذه هي القوة المدمرة لمزارع في عالم تكوين الجوهر. ارتعش قلب “تشين سانغ” بالخوف والرهبة.
أما الحدود الغربية والشمالية، وهي الأقرب إليهم، فقد كانت نادرًا ما يُقترب منها. إلى الغرب البعيد من دائرة البرودة الصغيرة، تقع أراضي عرق الشياطين، بينما الشمال هو موطن ساحة المعركة الخالدة القديمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غمر الضوء الساطع كل شيء، واهتزت الأرض بشكل مستمر، مما جعل الرؤية مستحيلة.
تُعرف ساحة المعركة الخالدة القديمة بأنها منطقة خطيرة بشكل لا يُتصور، لكنها مليئة أيضًا بفرص تتحدى القدر. هناك، تخفي أنقاض وبقايا المزارعين القدامى كنوزًا وأسرارًا لا تُقدَّر بثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم غمر الضوء الساطع كل شيء، واهتزت الأرض بشكل مستمر، مما جعل الرؤية مستحيلة.
لم يتحدث “يويه وو” عن ساحة المعركة كثيرًا، وحتى التلاميذ الآخرون في عالم تنقية الطاقة لم يعرفوا سوى شائعات تناقلوها من الآخرين.
كانت طائفة “تشين سانغ” تقع في الركن الشمالي الغربي البعيد من القارة، في منطقة تُعرف بـ دائرة البرودة الصغيرة ضمن عالم زراعة الخلود.
ضمن دائرة البرودة الصغيرة، هناك ثلاث قوى رئيسية:
لم يكن يعرف سوى القليل، مما سمعه من دروس “يويه وو” في طائفة “كويين” أو الأحاديث مع زملائه التلاميذ، الذين كان لديهم معرفة محدودة للغاية.
- الغرب تسيطر عليه عرق الشياطين.
- الشمال الشرقي تحت سيطرة الطوائف الشيطانية.
- الجنوب الغربي هو موطن الطوائف الصالحة.
طائفتا “كويين” و”يوانجاو” كانتا تقعان في منطقة عازلة بين أراضي الطوائف الصالحة والطوائف الشيطانية.
كانت طائفة “تشين سانغ” تقع في الركن الشمالي الغربي البعيد من القارة، في منطقة تُعرف بـ دائرة البرودة الصغيرة ضمن عالم زراعة الخلود.
رغم أن كلتي الطائفتين كانتا في حالة تراجع، إلا أنهما كانتا معروفتين إلى حد ما في دائرة البرودة الصغيرة، حيث كان لكل منهما في الماضي سلفٌ في عالم الروح الوليدة.
ولكن رغم ذلك، هناك فرق واضح بين الطريقتين.
لم يكن لدى “تشين سانغ” شك في أن طريقه الوحيد للنجاة هو التوجه نحو أراضي الطوائف الصالحة، حيث يمكن أن تكون فرص البقاء على قيد الحياة أعلى.
أغلق “تشين سانغ” عينيه بإحكام، وقلبه يخفق من الخوف. لم يكن لديه أي فكرة عما حدث هناك، لكنه شعر بالطاقة المرعبة المنبعثة من تلك الشمس الذهبية.
ومع ذلك، كانت الحذر واليقظة رفيقيه الوحيدين في هذه الرحلة. ففي هذا العالم الذي لا يرحم، كان مجرد البقاء على قيد الحياة يعني مواجهة خيارات صعبة وخيانة مستمرة للذات.
لم يكن هدفه سوى إنقاذ حياته وإطالة أمدها قدر الإمكان، وهو السبب في أنه كان مصممًا جدًا على ترك طائفة “كويين”.
لم تكن هذه النتيجة تخطر ببال “تشين سانغ” على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن “تشين سانغ” يعارض تمامًا الطريق الشيطاني من قبل. لم يكن لديه تجربة مباشرة مع الصراعات بين الطوائف “الصالحة” و”الشيطانية” في عالم زراعة الخلود، ولم يشعر بأي كراهية عميقة تجاهها. خاصة بعد أن سمع في أرض “الثمانية تعويذات” المحرمة عن الأسرار المظلمة وراء مؤتمر الصعود، أدرك أن ما يسمى بالطريق الصالح لم يكن بالضرورة نقيًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات