الاختيار
الفصل 237: الاختيار
كانت المقام الخالد شاسعًا بلا حدود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التلميذ المتجول يحيي العمة سيكونغ!”
ساد صمت مخيف، خالٍ من أي أحد.
هذا الجزء من القوة يمكن أن ينفصل عن القطعة الأثرية ويوجد لفترة قصيرة.
طارت الفراشة إلى إحدى القاعات الحجرية واختفت.
على النصب الحجري الأسود، ظهر دوامة. ازدادت عمقًا، ومن داخل الدوامة، خرجت امرأة ترتدي ثوب القصر – سيكونغ مويوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خرجت من الدوامة، التفتت لترى النصب الحجري، ثم امتد نظرها من القريب إلى البعيد، تتأمل المشهد المحيط. لم يكن هناك أحد آخر في الأفق، فقط هي.
هز تشين سانغ رأسه باستخفاف، غير مهتم على الإطلاق. تومضت عيناه بتمعن، وبتحول في النبرة، سأل: “بما أنك قررت عدم الاستمرار، هل ستغادرين مقام الممارس القديم؟”
بدا أنها أول من دخل مقام الممارس القديم.
خرجت من الدوامة، التفتت لترى النصب الحجري، ثم امتد نظرها من القريب إلى البعيد، تتأمل المشهد المحيط. لم يكن هناك أحد آخر في الأفق، فقط هي.
سحبت سيكونغ مويوي نظرها، تعبيرها مليء بالتفكير. ثم ظهرت لمحة مفاجأة في عينيها. مدت يدها اليمنى للأمام، كفها مفتوحًا. تجمعت كرة من الضوء في راحة يدها، تتحول إلى فراشة ملونة.
اتضح أن قوة الجنرالات لم تكن ثابتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على النصب الحجري الأسود، ظهر دوامة. ازدادت عمقًا، ومن داخل الدوامة، خرجت امرأة ترتدي ثوب القصر – سيكونغ مويوي.
رفرفت الفراشة بأناقة، دارت حولها مرة قبل أن تطير نحو الجبال الشاهقة غرب النصب الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تبعتها سيكونغ مويوي عن كثب، نزل شكلها بخفة أمام القاعة. في تلك اللحظة، صدى صوت خطوات متعجلة من الداخل، وخرج الرجل العجوز المعروف باسم الرجل المتجول مسرعًا، ينحني انحناءة عميقة لسيكونغ مويوي.
ازدادت سرعتها بسرعة، وفي غضون لحظات، طارت مئات الأقدام بعيدًا. تومض نظر سيكونغ مويوي، واختفى شكلها من الأنظار بينما تتبع الفراشة بسهولة.
كانت قوة الراهبة يون تشيونغ أكبر من قوته. ما كان تحديًا صعبًا بالنسبة لتشين سانغ – الجنرالات ذوي الدروع الذهبية – كانت ستتعامل معه بسهولة بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ازدادت سرعتها بسرعة، وفي غضون لحظات، طارت مئات الأقدام بعيدًا. تومض نظر سيكونغ مويوي، واختفى شكلها من الأنظار بينما تتبع الفراشة بسهولة.
بعد عبور عدة قمم جبلية، حامت الفراشة أخيرًا فوق قمة جبلية غير ملحوظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا الموقف استياء تشين سانغ الشديد، على الرغم من أن وجهه لم يظهر أيًا من عدم رضاه.
قاعات حجرية قديمة، تقف في مجموعات، تعطي إحساسًا بالغموض، لكنها الآن متداعية بشدة، لم يتبق سوى جدران محطمة وشظايا حجرية، كما لو تم نهبها منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
طارت الفراشة إلى إحدى القاعات الحجرية واختفت.
الفصل 237: الاختيار
تبعتها سيكونغ مويوي عن كثب، نزل شكلها بخفة أمام القاعة. في تلك اللحظة، صدى صوت خطوات متعجلة من الداخل، وخرج الرجل العجوز المعروف باسم الرجل المتجول مسرعًا، ينحني انحناءة عميقة لسيكونغ مويوي.
طارت الفراشة إلى إحدى القاعات الحجرية واختفت.
…
“التلميذ المتجول يحيي العمة سيكونغ!”
“لا داعي للقلق، أيها الممارس تشين!” قالت الراهبة يون تشيونغ بثقة. “الآن بعد أن فهمت عادات طيور النار، لن أكون عاجزة كما كنت من قبل. الهروب يجب ألا يكون مشكلة. إذا لم أستطع إدارة ذلك، فسوف أكون قد أهدرت هذه الحياة.”
الرجل العجوز، بشعره الأبيض بالكامل، أبدى مثل هذا الاحترام الكبير لامرأة تبدو في العشرينات أو الثلاثينات من عمرها. لشخص عادي، قد يبدو الأمر غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن في عالم الممارسة الخالدة، كان هذا مشهدًا مألوفًا.
بعد توقف قصير، تذكرت سيكونغ مويوي الرعاية التي أظهرها لها الأخ بيياوا في الماضي، فخففت من حدتها قليلاً وأضافت: “إذا احتفظت بالوعد الآن، عندما تصل إلى مرحلة تشكيل النواة، تعال إلي، وإذا كنت بحاجة إلى زهرة الثلج الروحية النادرة أو زهرة السوسن، لن أتراجع عن كلمتي. سأساعدك في العثور عليها.”
“لقد تمكنت من اجتياز اختبارات المقام القديم بهذه السرعة. يجب أن أعترف، هذا يفوق توقعاتي!”
أسرع الرجل المتجول باللحاق بها.
نظرت سيكونغ مويوي بنظرة متفحصة وهي تحدق في الرجل المتجول. تحدثت ببرودة: “الشائعات في الطائفة تقول أنك الوحيد الذي اختاره الأخ بيياوا كتلميذه الحقيقي. قبل وفاته، نقل إليك ميراثه. يبدو أن هناك بعض الحقيقة في هذه الشائعات بعد كل شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يقدم الرجل المتجول أي اعتراض، فقط أجاب باحترام: “أعتذر، أيها العمة، لجعلك تنتظرين. خشيت أن أؤخر شيئًا مهمًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثار هذا الموقف استياء تشين سانغ الشديد، على الرغم من أن وجهه لم يظهر أيًا من عدم رضاه.
“هذا المكان تم نهبه مرات عديدة بالفعل. ما الذي يمكن أن يكون مفيدًا هنا؟”
مع هذه الكلمات، طارت سيكونغ مويوي أعمق في المقام القديم.
هز تشين سانغ رأسه باستخفاف، غير مهتم على الإطلاق. تومضت عيناه بتمعن، وبتحول في النبرة، سأل: “بما أنك قررت عدم الاستمرار، هل ستغادرين مقام الممارس القديم؟”
امتد نظر سيكونغ مويوي عبر الأنقاض، بينما ارتسمت على شفتيها ابتسامة ازدراء. ثم حولت نظرها مرة أخرى إلى الرجل المتجول وتأملت بصوت عالٍ: “قبل أن يصعد الأخ بيياوا، قطع وعدًا لي، وعدًا بأنني سأساعدك بكل قوتي في المستقبل. ومع ذلك، عندما كنت في مرحلة بناء الأساس، بدلاً من أن تطلب مني حبة بناء الأساس، اخترت المشاركة في اختبارات الطائفة. هذا جعلني حقًا أراك في ضوء جديد. لكن الآن، استخدمت ذلك الوعد في هذا الأمر المحير. هناك فرصة واحدة فقط. فكر جيدًا.”
تنهدت الراهبة يون تشيونغ وابتسمت بمرارة. “لقد واجهت الكثير من المخاطر للتو حتى أصبحت أفكاري مضطربة. لم يعد بإمكاني تهدئة حالة ذهني. إذا استمررت، سأصبح بالتأكيد مثل طائر خائف. في مكان خطير مثل هذا، سيكون من غير الحكمة الاستمرار. لن أضع نفسي في خطر فقط، ولكنني سأجرك أيضًا إلى الخطر، أيها الممارس تشين. لا يمكنني حقًا الاستمرار. لحسن الحظ، لقد اكتسبت الكثير في هذه الرحلة. سأعود وأفكر بعناية. لن أعتبر هذه الرحلة بلا جدوى.”
بعد عبور عدة قمم جبلية، حامت الفراشة أخيرًا فوق قمة جبلية غير ملحوظة.
بعد توقف قصير، تذكرت سيكونغ مويوي الرعاية التي أظهرها لها الأخ بيياوا في الماضي، فخففت من حدتها قليلاً وأضافت: “إذا احتفظت بالوعد الآن، عندما تصل إلى مرحلة تشكيل النواة، تعال إلي، وإذا كنت بحاجة إلى زهرة الثلج الروحية النادرة أو زهرة السوسن، لن أتراجع عن كلمتي. سأساعدك في العثور عليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ الرجل المتجول نفسًا عميقًا، عازمًا بوضوح. “شكرًا لك، أيها العمة، على اهتمامك. لقد اتخذت قراري. من فضلك، ساعديني هذه المرة.”
اتضح أن قوة الجنرالات لم تكن ثابتة.
“لا داعي للقلق، أيها الممارس تشين!” قالت الراهبة يون تشيونغ بثقة. “الآن بعد أن فهمت عادات طيور النار، لن أكون عاجزة كما كنت من قبل. الهروب يجب ألا يكون مشكلة. إذا لم أستطع إدارة ذلك، فسوف أكون قد أهدرت هذه الحياة.”
أصبح تعبير سيكونغ مويوي باردًا، وأومأت برأسها قليلاً.
أسرع الرجل المتجول باللحاق بها.
نظرت سيكونغ مويوي بنظرة متفحصة وهي تحدق في الرجل المتجول. تحدثت ببرودة: “الشائعات في الطائفة تقول أنك الوحيد الذي اختاره الأخ بيياوا كتلميذه الحقيقي. قبل وفاته، نقل إليك ميراثه. يبدو أن هناك بعض الحقيقة في هذه الشائعات بعد كل شيء.”
“تعال معي.”
مع هذه الكلمات، طارت سيكونغ مويوي أعمق في المقام القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح تعبير سيكونغ مويوي باردًا، وأومأت برأسها قليلاً.
أسرع الرجل المتجول باللحاق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التلميذ المتجول يحيي العمة سيكونغ!”
…
“هل هذا يعني أن الجنرالات ذوي الدروع الذهبية في الممر يتكيفون وفقًا لقوة الدخيل؟”
مع مستواها في التطوير، لم يكن من المفترض أن تكون في مثل هذه الحالة البائسة. يمكنها فقط الاعتراف بأنها كانت مهملة للغاية، فشلت في إدارة الأزمة في الوقت المناسب. سلسلة الأحداث اللاحقة كادت أن تكلفها حياتها.
تشين سانغ، عند سماعه عن تجارب الراهبة يون تشيونغ، تمتم لنفسه بفهم.
كانت قوة الراهبة يون تشيونغ أكبر من قوته. ما كان تحديًا صعبًا بالنسبة لتشين سانغ – الجنرالات ذوي الدروع الذهبية – كانت ستتعامل معه بسهولة بالتأكيد.
رفرفت الفراشة بأناقة، دارت حولها مرة قبل أن تطير نحو الجبال الشاهقة غرب النصب الحجري.
اتضح أن قوة الجنرالات لم تكن ثابتة.
مع هذه الكلمات، طارت سيكونغ مويوي أعمق في المقام القديم.
“لم أستطع التعامل جيدًا في الممر. لم أكن قادرة على مواجهة الجنرالات وأصبت بجروح. عندما وصلت إلى المنصة الحجرية، لم أكن حذرة بما يكفي وأفزعت تلك الطيور الغريبة. لم يكن لدي حتى فرصة للشفاء، ويمكنني فقط الفرار من أجل حياتي. كانت هذه الرحلة مليئة بالفوضى، وأنا أشعر بالخجل حقًا لأنني جعلتك تضحك، أيها الممارس تشين…”
………………
أسرع الرجل المتجول باللحاق بها.
أحمر وجه الراهبة يون تشيونغ خجلاً.
سحبت سيكونغ مويوي نظرها، تعبيرها مليء بالتفكير. ثم ظهرت لمحة مفاجأة في عينيها. مدت يدها اليمنى للأمام، كفها مفتوحًا. تجمعت كرة من الضوء في راحة يدها، تتحول إلى فراشة ملونة.
مع مستواها في التطوير، لم يكن من المفترض أن تكون في مثل هذه الحالة البائسة. يمكنها فقط الاعتراف بأنها كانت مهملة للغاية، فشلت في إدارة الأزمة في الوقت المناسب. سلسلة الأحداث اللاحقة كادت أن تكلفها حياتها.
طارت الفراشة إلى إحدى القاعات الحجرية واختفت.
هز تشين سانغ رأسه باستخفاف، غير مهتم على الإطلاق. تومضت عيناه بتمعن، وبتحول في النبرة، سأل: “بما أنك قررت عدم الاستمرار، هل ستغادرين مقام الممارس القديم؟”
………………
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما أنقذ تشين سانغ الراهبة يون تشيونغ، كانت نيته تجنيدها كحليفة. ومع ذلك، بعد أن شفيت جروحها وتفكرت لفترة طويلة، أخبرته أنها لن تستمر أكثر، ولكنها ستعود من حيث أتوا وتغادر عبر النصب الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك نصب حجري على المنصة الحجرية التي كانوا عليها. لمغادرة المقام، سيتعين عليهم إما المضي قدمًا أو العودة على خطواتهم.
أثار هذا الموقف استياء تشين سانغ الشديد، على الرغم من أن وجهه لم يظهر أيًا من عدم رضاه.
رفرفت الفراشة بأناقة، دارت حولها مرة قبل أن تطير نحو الجبال الشاهقة غرب النصب الحجري.
عندما أنقذ تشين سانغ الراهبة يون تشيونغ، كانت نيته تجنيدها كحليفة. ومع ذلك، بعد أن شفيت جروحها وتفكرت لفترة طويلة، أخبرته أنها لن تستمر أكثر، ولكنها ستعود من حيث أتوا وتغادر عبر النصب الحجري.
تنهدت الراهبة يون تشيونغ وابتسمت بمرارة. “لقد واجهت الكثير من المخاطر للتو حتى أصبحت أفكاري مضطربة. لم يعد بإمكاني تهدئة حالة ذهني. إذا استمررت، سأصبح بالتأكيد مثل طائر خائف. في مكان خطير مثل هذا، سيكون من غير الحكمة الاستمرار. لن أضع نفسي في خطر فقط، ولكنني سأجرك أيضًا إلى الخطر، أيها الممارس تشين. لا يمكنني حقًا الاستمرار. لحسن الحظ، لقد اكتسبت الكثير في هذه الرحلة. سأعود وأفكر بعناية. لن أعتبر هذه الرحلة بلا جدوى.”
طارت الفراشة إلى إحدى القاعات الحجرية واختفت.
كانت قدرة الراهبة يون تشيونغ على مقاومة إغراء الكنوز داخل مقام الممارس القديم واتخاذ مثل هذا القرار غير متوقعة لتشين سانغ، لكنها كانت أيضًا ضمن المعقول.
“لقد تمكنت من اجتياز اختبارات المقام القديم بهذه السرعة. يجب أن أعترف، هذا يفوق توقعاتي!”
بعد توقف قصير، تذكرت سيكونغ مويوي الرعاية التي أظهرها لها الأخ بيياوا في الماضي، فخففت من حدتها قليلاً وأضافت: “إذا احتفظت بالوعد الآن، عندما تصل إلى مرحلة تشكيل النواة، تعال إلي، وإذا كنت بحاجة إلى زهرة الثلج الروحية النادرة أو زهرة السوسن، لن أتراجع عن كلمتي. سأساعدك في العثور عليها.”
أومأ تشين سانغ ولم يقل المزيد. لا يمكن إجبار أحد على قرار؛ بما أن الراهبة يون تشيونغ قد عقدت العزم، بالكاد يمكنه إجبارها على البقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “التلميذ المتجول يحيي العمة سيكونغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقدم الرجل المتجول أي اعتراض، فقط أجاب باحترام: “أعتذر، أيها العمة، لجعلك تنتظرين. خشيت أن أؤخر شيئًا مهمًا لك.”
أصبح تعبير الراهبة يون تشيونغ جادًا. “الجميل الذي أظهرته لي، أيها الممارس تشين، سأذكره إلى الأبد. على الرغم من أنني مضطرة للمغادرة كهاربة، غير قادرة على رد جميلك، فإن قلبي غير مرتاح. لا يمكنني سوى تقديم مساعدة صغيرة. سأعطيك جزءًا من الزجاج الخماسي الألوان لمساعدتك. أتمنى لك عودة ناجحة…”
نظرت سيكونغ مويوي بنظرة متفحصة وهي تحدق في الرجل المتجول. تحدثت ببرودة: “الشائعات في الطائفة تقول أنك الوحيد الذي اختاره الأخ بيياوا كتلميذه الحقيقي. قبل وفاته، نقل إليك ميراثه. يبدو أن هناك بعض الحقيقة في هذه الشائعات بعد كل شيء.”
تنهدت الراهبة يون تشيونغ وابتسمت بمرارة. “لقد واجهت الكثير من المخاطر للتو حتى أصبحت أفكاري مضطربة. لم يعد بإمكاني تهدئة حالة ذهني. إذا استمررت، سأصبح بالتأكيد مثل طائر خائف. في مكان خطير مثل هذا، سيكون من غير الحكمة الاستمرار. لن أضع نفسي في خطر فقط، ولكنني سأجرك أيضًا إلى الخطر، أيها الممارس تشين. لا يمكنني حقًا الاستمرار. لحسن الحظ، لقد اكتسبت الكثير في هذه الرحلة. سأعود وأفكر بعناية. لن أعتبر هذه الرحلة بلا جدوى.”
عند سماع شرح الراهبة يون تشيونغ، علم تشين سانغ أنها قسمت بعضًا من قوة الزجاج الخماسي الألوان، وحولتها إلى كتلة من السحب الملونة، والتي يمكن للآخرين استخدامها.
هذا الجزء من القوة يمكن أن ينفصل عن القطعة الأثرية ويوجد لفترة قصيرة.
“لقد تمكنت من اجتياز اختبارات المقام القديم بهذه السرعة. يجب أن أعترف، هذا يفوق توقعاتي!”
عندما يحين الوقت، يحتاج تشين سانغ فقط إلى التفكير فيها، ويمكنه بسهولة استدعاء السحابة الملونة لحماية نفسه، دون استهلاك أي من قوته الروحية.
بعد توقف قصير، تذكرت سيكونغ مويوي الرعاية التي أظهرها لها الأخ بيياوا في الماضي، فخففت من حدتها قليلاً وأضافت: “إذا احتفظت بالوعد الآن، عندما تصل إلى مرحلة تشكيل النواة، تعال إلي، وإذا كنت بحاجة إلى زهرة الثلج الروحية النادرة أو زهرة السوسن، لن أتراجع عن كلمتي. سأساعدك في العثور عليها.”
ومع ذلك، جاء هذا الانفصال للقوة من قلب القطعة الأثرية نفسها. بعد تقسيمها، ستحتاج الراهبة يون تشيونغ إلى تغذية القطعة الأثرية لمدة عامين قبل أن تتمكن من استعادة قوتها الكاملة.
هز تشين سانغ رأسه باستخفاف، غير مهتم على الإطلاق. تومضت عيناه بتمعن، وبتحول في النبرة، سأل: “بما أنك قررت عدم الاستمرار، هل ستغادرين مقام الممارس القديم؟”
تبعتها سيكونغ مويوي عن كثب، نزل شكلها بخفة أمام القاعة. في تلك اللحظة، صدى صوت خطوات متعجلة من الداخل، وخرج الرجل العجوز المعروف باسم الرجل المتجول مسرعًا، ينحني انحناءة عميقة لسيكونغ مويوي.
“مع تلف الزجاج الخماسي الألوان، أيها الممارس، كيف ستتعاملين مع طيور النار عند المغادرة؟”
سأل تشين سانغ، وهو يعلم أن الزجاج الخماسي الألوان كان أقوى قطعة أثرية للراهبة يون تشيونغ. سيؤدي تلفها دون شك إلى إضعاف قوتها بشكل كبير.
عندما أنقذ تشين سانغ الراهبة يون تشيونغ، كانت نيته تجنيدها كحليفة. ومع ذلك، بعد أن شفيت جروحها وتفكرت لفترة طويلة، أخبرته أنها لن تستمر أكثر، ولكنها ستعود من حيث أتوا وتغادر عبر النصب الحجري.
“لا داعي للقلق، أيها الممارس تشين!” قالت الراهبة يون تشيونغ بثقة. “الآن بعد أن فهمت عادات طيور النار، لن أكون عاجزة كما كنت من قبل. الهروب يجب ألا يكون مشكلة. إذا لم أستطع إدارة ذلك، فسوف أكون قد أهدرت هذه الحياة.”
………………
في الترجمة تجدون بعض المرات الاخ تشين او الممارس تشين هذا من فعل المترجم الاجنبي انا انقل فقط بالعربية ولا اعدل فل تعلموا ذالك
“مع تلف الزجاج الخماسي الألوان، أيها الممارس، كيف ستتعاملين مع طيور النار عند المغادرة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات