عودة طيور النار
الفصل 256: عودة طيور النار
كانت القاعة الحجرية مثل وعاء خزفي مثالي، يعكس زجاجها المتصلب ضوءاً ليس أحمراً ببساطة بل يحمل هالات تشبه قوس قزح، جميلة حقاً.
قبل أن يدركوا الأمر، أصبحت السحب على بعد خطوات منهم.
على الفور، ومض صدفة الصوت السماوية في يده بسطوع، وانطلق موجة غير مسبوقة من طاقة الصوت الإلهي، متجهة نحوه بسرعة البرق.
عند صعودهم إلى السحب، اكتشفوا أنه لا يوجد ضباب أو غيوم كما تخيلوا. بدلاً من ذلك، وجدوا أنفسهم في منتصف منحدر الجبل. المنظر من الأعلى كان مفتوحاً، لكن المنطقة كانت محاطة بطبقات كثيفة من الحواجز.
الأمر الأكثر إثارة للدهشة كان أن قمة الجبل كانت تطلق تدفقاً لا ينتهي من طاقة النار من أعماق البركان. بمجرد أن وطأت قدم تشين سانغ السحب، شعر على الفور بموجة حارقة من الهواء الساخن لا تُحتمل.
العديد من طيور النار كانت تحلق داخل وخارج فوهة البركان. كان عددها كبيراً لدرجة أنها تجمعت في أسراب ضخمة، حتى بدا أن المنطقة فوق فوهة البركان مغطاة بطبقة من السحب القرمزية.
كانت قمة هذا الجبل بركاناً عملاقاً – وما زال نشطاً!
بمجرد دخول تشين سانغ القاعة الحجرية، فتح رين هونغ، الذي كان يتظاهر بالتأمل، عينيه فجأة. نظر إلى ظهر دي كيو، ثم إلى طيور النار المحيطة، وكانت تعابير وجهه مزيجاً من التردد والخوف.
لولا السحب التي كانت تعمل كحاجز، لاجتاحت الحوزة القديمة بأكملها بسبب ثوران البركان والطاقة النارية المنبعثة منه. النباتات والأشجار على الحواف الخارجية، التي كان يمكن أن تحظى بفرصة للبقاء، لتحولت إلى رماد، وستُمحى كل مظاهر الحياة.
العديد من طيور النار كانت تحلق داخل وخارج فوهة البركان. كان عددها كبيراً لدرجة أنها تجمعت في أسراب ضخمة، حتى بدا أن المنطقة فوق فوهة البركان مغطاة بطبقة من السحب القرمزية.
لكن تشين سانغ لم يكن وحده. كان دي كيو يراقب الفضاء المحيط طوال الوقت. عندما تم تفعيل تشكيل التمائم بواسطة تشين سانغ، بدا وكأنه على وشك الانفجار، لكن دي كيو تحرك أولاً.
مثل القرود في الكهوف تحت الأرض، كانت هذه الطيور النارية ذات أجسام حمراء داكنة. تجاوزت قوتها بكثير نظيراتها في فضاء التجربة، وكانت هي أيضاً مقيدة بحواجز غير مرئية، غير قادرة على الابتعاد كثيراً عن فوهة البركان. كان بإمكانها فقط الدوران في الهواء فوقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا أن داخل البركان كان موطن تعشيش طيور النار.
التفت دي كيو، وأعطى رين هونغ نظرة نصفها ابتسام ونصفها تسلية. “هل رأيتهم؟”
عند رؤية الطيور النارية، تحرك قلب تشين سانغ، وقبض يده لا إرادياً. تحولت نظراته بخفة، واستقرت في النهاية على حافة فوهة البركان، وكأنه يبحث عن شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور، ومض صدفة الصوت السماوية في يده بسطوع، وانطلق موجة غير مسبوقة من طاقة الصوت الإلهي، متجهة نحوه بسرعة البرق.
قادت طريق الجبل مباشرة إلى القمة وامتدت إلى داخل فوهة البركان.
بالنظر إلى الهياكل على طول الطريق، لم تكن تشبه تلك الموجودة في حوزة الممارس القديم. لم تكن هناك أي علامة على وجود السيد داو شيوان يو، وكان الطريق يؤدي مباشرة إلى البركان. هل يمكن أن يكون مسكن الممارس القديم قد بُني داخل الجبل نفسه؟
كانت قمة هذا الجبل بركاناً عملاقاً – وما زال نشطاً!
واحد، اثنان، ثلاثة، أربعة…
بعد تردد، همس رين هونغ: “لا يبدو أن الاهتزاز جاء من تحت أقدامنا…”
عدّ تشين سانغ بصمت طبقات الحواجز على طول طريق الجبل. كان الحاجز الأخير، الأقرب إلى فوهة البركان وطيور النار، قاعة حجرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برفقة صوت صرير الحجر القاسي، فتح تشين سانغ الأبواب الحجرية الثقيلة.
كانت القاعة الحجرية قد تعرضت لتأثير الطاقة النارية لسنوات. تطور على سطحها طبقة من الزجاج الأحمر، ناعمة ومتجانسة، كما لو كانت مصنوعة من اليشم الأحمر.
إذا لم يحدث شيء غير متوقع، يبدو أن هذه القاعة الحجرية هي التي سيحتاج إلى دخولها.
الفصل 256: عودة طيور النار
“تطلب الموت!”
خفض تشين سانغ رأسه، غارقاً في أفكاره.
أومأ تشين سانغ موافقاً، وتحولت نظراته نحو الجانب الأيسر من الأفق.
بينما اشتعل الضوء الأزرق، تم إخماده بسرعة.
ألقى دي كيو نظرة عابرة على المنطقة أعلاه لكنه لم يعثر على السيد داو شيوان يو. نظر إلى طيور النار التي تحوم حول فوهة البركان، عابساً، لكنه لم يقل شيئاً.
اهتز الأرض فجأة بعنف.
عند رؤية الطيور النارية، تحرك قلب تشين سانغ، وقبض يده لا إرادياً. تحولت نظراته بخفة، واستقرت في النهاية على حافة فوهة البركان، وكأنه يبحث عن شيء ما.
جاء الزلزال بسرعة واختفى بنفس السرعة.
خفض تشين سانغ رأسه، غارقاً في أفكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان دي كيو للحظة في حيرة من أمره.
جاء الزلزال بسرعة واختفى بنفس السرعة.
بعد تردد، همس رين هونغ: “لا يبدو أن الاهتزاز جاء من تحت أقدامنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ تشين سانغ موافقاً، وتحولت نظراته نحو الجانب الأيسر من الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك دي كيو ساخراً في غضب شديد، وكان وجهه مليئاً بالازدراء.
على الرغم من أنه كان غير مرئي للعين المجردة، إلا أنه شعر بحدة أن مصدر الاهتزاز كان على الأرجح في ذلك الاتجاه – نفس قمة الجبل التي صعدها ثم نزل منها سيكونغ مويوي. كان يجب أن تكون خالية من الناس الآن، فتساءل عما حدث بالداخل، أو ما إذا كان سيكونغ مويوي قد فعل شيئاً هناك.
انتظروا لبعض الوقت، لكن لم تأتِ أي اهتزازات أخرى.
الفصل 256: عودة طيور النار
سحب دي كيو نظره وقال ببرودة: “استمروا.”
أومأ تشين سانغ موافقاً، وتحولت نظراته نحو الجانب الأيسر من الأفق.
…
كانت القاعة الحجرية مثل وعاء خزفي مثالي، يعكس زجاجها المتصلب ضوءاً ليس أحمراً ببساطة بل يحمل هالات تشبه قوس قزح، جميلة حقاً.
بالنظر إلى الهياكل على طول الطريق، لم تكن تشبه تلك الموجودة في حوزة الممارس القديم. لم تكن هناك أي علامة على وجود السيد داو شيوان يو، وكان الطريق يؤدي مباشرة إلى البركان. هل يمكن أن يكون مسكن الممارس القديم قد بُني داخل الجبل نفسه؟
ثنى تشين سانغ ذراعه اليسرى.
كان فهم تشين سانغ لفنون الحواجز يتقدم بسرعة أيضاً.
لقد تعرض لكمين من حاجز قبل لحظات فقط، وكادت ذراعه اليسرى أن تُقطع. لحسن الحظ، أنقذته الآثار الدوائية لحبوب دي كيو، ولم تعد مشكلة الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع استمرار رحلتهم، كسر تشين سانغ أكثر من عشرين حاجزاً، وكلما تقدمنا، زادت قوة الحواجز. نظراً لمحدودية تطوره، شعر تشين سانغ غالباً بالضياع، ولم يتمكن من المضي قدماً إلا بتوجيهات دي كيو. جعلته المواقف الخطيرة التي لا تحصى يشعر بالقوة المرعبة لممارس في مرحلة تشكيل النواة.
قسمت قوة الصوت الإلهي على الفور إلى ثمانية تيارات، مثل الحبال، ربطت التمائم. لم يتم تفعيل أي تميمة.
خرج تشين سانغ أخيراً من القاعة الحجرية. بدا في حالة من الفوضى، يمسك ببطنه بيده اليسرى، وكان وجهه شاحباً كالميت، وخطواته غير مستقرة.
لو لم يكن هناك التمائم الروحية والعلامات السرية التي تركها السيد داو شيوان يو، لما احتاج دي كيو إلى كل هذا العناء. الانطباع الذي تركه دي كيو على تشين سانغ لا يمكن وصفه إلا بأنه لا يُسبر غوره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فهم تشين سانغ لفنون الحواجز يتقدم بسرعة أيضاً.
خرج تشين سانغ أخيراً من القاعة الحجرية. بدا في حالة من الفوضى، يمسك ببطنه بيده اليسرى، وكان وجهه شاحباً كالميت، وخطواته غير مستقرة.
برفقة صوت صرير الحجر القاسي، فتح تشين سانغ الأبواب الحجرية الثقيلة.
مثل القرود في الكهوف تحت الأرض، كانت هذه الطيور النارية ذات أجسام حمراء داكنة. تجاوزت قوتها بكثير نظيراتها في فضاء التجربة، وكانت هي أيضاً مقيدة بحواجز غير مرئية، غير قادرة على الابتعاد كثيراً عن فوهة البركان. كان بإمكانها فقط الدوران في الهواء فوقها.
بمجرد دخول تشين سانغ القاعة الحجرية، فتح رين هونغ، الذي كان يتظاهر بالتأمل، عينيه فجأة. نظر إلى ظهر دي كيو، ثم إلى طيور النار المحيطة، وكانت تعابير وجهه مزيجاً من التردد والخوف.
عند رؤية الطيور النارية، تحرك قلب تشين سانغ، وقبض يده لا إرادياً. تحولت نظراته بخفة، واستقرت في النهاية على حافة فوهة البركان، وكأنه يبحث عن شيء ما.
في النهاية، غلب الخوف. صرّ رين هونغ أسنانه وركع. “أحيي السيد. أتوسل إليك ألا ترسلني لاختبار طيور النار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وللمفاجأة، في تلك اللحظة، تحرك تشين سانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان غير مرئي للعين المجردة، إلا أنه شعر بحدة أن مصدر الاهتزاز كان على الأرجح في ذلك الاتجاه – نفس قمة الجبل التي صعدها ثم نزل منها سيكونغ مويوي. كان يجب أن تكون خالية من الناس الآن، فتساءل عما حدث بالداخل، أو ما إذا كان سيكونغ مويوي قد فعل شيئاً هناك.
التفت دي كيو، وأعطى رين هونغ نظرة نصفها ابتسام ونصفها تسلية. “هل رأيتهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الأرض فجأة بعنف.
فجأة، استدار تشين سانغ. على جدار القاعة الحجرية، ظهر تشوه مرئي للعين المجردة. تألق الجدار بضوء أزرق، وعند الفحص الدقيق، كانت هناك ثمانية تمائم روحية مختلفة مغروسة فيه، مشكلة تشكيل الثماني تريغرام، مخبأة بشكل جيد للغاية.
أومأ رين هونغ برأسه. “خلال التجربة، تضمنت المرحلة الثانية سرباً من طيور النار. يمكن لصراخهم أن يصيب الروح الأولية. في البداية، لم أفكر كثيراً في الأمر، ولكن عندما حاصرني عشرات الآلاف منهم، أدركت كم كانوا مرعبين. كدت أن أفقد روحي الأولية وأموت. طيور النار هنا بالتأكيد أقوى من تلك الموجودة في فضاء التجربة. أخشى أن بضع مئات منهم ستكون كافية لقتلي بسهولة.”
مثل القرود في الكهوف تحت الأرض، كانت هذه الطيور النارية ذات أجسام حمراء داكنة. تجاوزت قوتها بكثير نظيراتها في فضاء التجربة، وكانت هي أيضاً مقيدة بحواجز غير مرئية، غير قادرة على الابتعاد كثيراً عن فوهة البركان. كان بإمكانها فقط الدوران في الهواء فوقها.
“موجات الصوت تصيب الروح الأولية؟”
ألقى دي كيو نظرة عابرة على المنطقة أعلاه لكنه لم يعثر على السيد داو شيوان يو. نظر إلى طيور النار التي تحوم حول فوهة البركان، عابساً، لكنه لم يقل شيئاً.
أومأ رين هونغ برأسه. “خلال التجربة، تضمنت المرحلة الثانية سرباً من طيور النار. يمكن لصراخهم أن يصيب الروح الأولية. في البداية، لم أفكر كثيراً في الأمر، ولكن عندما حاصرني عشرات الآلاف منهم، أدركت كم كانوا مرعبين. كدت أن أفقد روحي الأولية وأموت. طيور النار هنا بالتأكيد أقوى من تلك الموجودة في فضاء التجربة. أخشى أن بضع مئات منهم ستكون كافية لقتلي بسهولة.”
رفع دي كيو رأسه وراقب طيور النار المحيطة بتفكير، وكانت عيناه مليئتان بالإثارة الواضحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قادت طريق الجبل مباشرة إلى القمة وامتدت إلى داخل فوهة البركان.
خرج تشين سانغ أخيراً من القاعة الحجرية. بدا في حالة من الفوضى، يمسك ببطنه بيده اليسرى، وكان وجهه شاحباً كالميت، وخطواته غير مستقرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الأمر الأكثر إثارة للدهشة كان أن قمة الجبل كانت تطلق تدفقاً لا ينتهي من طاقة النار من أعماق البركان. بمجرد أن وطأت قدم تشين سانغ السحب، شعر على الفور بموجة حارقة من الهواء الساخن لا تُحتمل.
كانت علامة مخلب مروعة مرئية على بطنه، كادت أن تشق جلده لتكشف الأعضاء تحته. كان الجرح مغطى بأنسجة حبيبية نامية، وكان تشين سانغ قد تناول حبة مسبقاً، تعمل الطاقة الدوائية ببطء على شفائه.
مع استمرار رحلتهم، كسر تشين سانغ أكثر من عشرين حاجزاً، وكلما تقدمنا، زادت قوة الحواجز. نظراً لمحدودية تطوره، شعر تشين سانغ غالباً بالضياع، ولم يتمكن من المضي قدماً إلا بتوجيهات دي كيو. جعلته المواقف الخطيرة التي لا تحصى يشعر بالقوة المرعبة لممارس في مرحلة تشكيل النواة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فوق القاعة الحجرية كانت حافة فوهة البركان، وكان بإمكانهم رؤية الفوهة بأكملها تقريباً. كانت بلا قاع، مليئة بطيور النار – عدد لا يحصى، لا نهاية لسربهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قادت طريق الجبل مباشرة إلى القمة وامتدت إلى داخل فوهة البركان.
قبل أن يتمكن تشين سانغ من تثبيت نفسه، سمع فجأة تحذير دي كيو. “لا تتحرك!”
على الفور، ومض صدفة الصوت السماوية في يده بسطوع، وانطلق موجة غير مسبوقة من طاقة الصوت الإلهي، متجهة نحوه بسرعة البرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وضع هذه التمائم غريباً للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحت كانت فوهة البركان. السيد داو شيوان يو لم يكن ليفشل بالتأكيد في ترك علامات سرية عند قمة الجبل. تماماً كما توقع تشين سانغ.
كانت القاعة الحجرية قد تعرضت لتأثير الطاقة النارية لسنوات. تطور على سطحها طبقة من الزجاج الأحمر، ناعمة ومتجانسة، كما لو كانت مصنوعة من اليشم الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتز الأرض فجأة بعنف.
وظهر وميض من الإثارة في عيني تشين سانغ وهو يدير ظهره لـ دي كيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة، استدار تشين سانغ. على جدار القاعة الحجرية، ظهر تشوه مرئي للعين المجردة. تألق الجدار بضوء أزرق، وعند الفحص الدقيق، كانت هناك ثمانية تمائم روحية مختلفة مغروسة فيه، مشكلة تشكيل الثماني تريغرام، مخبأة بشكل جيد للغاية.
كانت قمة هذا الجبل بركاناً عملاقاً – وما زال نشطاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان وضع هذه التمائم غريباً للغاية.
خرج تشين سانغ أخيراً من القاعة الحجرية. بدا في حالة من الفوضى، يمسك ببطنه بيده اليسرى، وكان وجهه شاحباً كالميت، وخطواته غير مستقرة.
صُممت لاصطياد شخص كان قد نجى للتو من الخطر ولم يكن على حذره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وضع هذه التمائم غريباً للغاية.
لكن تشين سانغ لم يكن وحده. كان دي كيو يراقب الفضاء المحيط طوال الوقت. عندما تم تفعيل تشكيل التمائم بواسطة تشين سانغ، بدا وكأنه على وشك الانفجار، لكن دي كيو تحرك أولاً.
فوق القاعة الحجرية كانت حافة فوهة البركان، وكان بإمكانهم رؤية الفوهة بأكملها تقريباً. كانت بلا قاع، مليئة بطيور النار – عدد لا يحصى، لا نهاية لسربهم.
قسمت قوة الصوت الإلهي على الفور إلى ثمانية تيارات، مثل الحبال، ربطت التمائم. لم يتم تفعيل أي تميمة.
لقد تعرض لكمين من حاجز قبل لحظات فقط، وكادت ذراعه اليسرى أن تُقطع. لحسن الحظ، أنقذته الآثار الدوائية لحبوب دي كيو، ولم تعد مشكلة الآن.
بينما اشتعل الضوء الأزرق، تم إخماده بسرعة.
…
وللمفاجأة، في تلك اللحظة، تحرك تشين سانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رمى صدفة الصوت السماوية من يده بقوة، قفز إلى الأمام، وبخطوة واحدة، ارتفع نحو فوهة البركان على سيفه. في تلك اللحظة، بذل كل قوته، وانطلق طاقة السيف مثل قوس قزح.
دوى هدير دي كيو الغاضب عبر فضاء الروح الأولية.
“تطلب الموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قبل أن يتمكن تشين سانغ من تثبيت نفسه، سمع فجأة تحذير دي كيو. “لا تتحرك!”
بالنظر إلى الهياكل على طول الطريق، لم تكن تشبه تلك الموجودة في حوزة الممارس القديم. لم تكن هناك أي علامة على وجود السيد داو شيوان يو، وكان الطريق يؤدي مباشرة إلى البركان. هل يمكن أن يكون مسكن الممارس القديم قد بُني داخل الجبل نفسه؟
دوى هدير دي كيو الغاضب عبر فضاء الروح الأولية.
بمجرد دخول تشين سانغ القاعة الحجرية، فتح رين هونغ، الذي كان يتظاهر بالتأمل، عينيه فجأة. نظر إلى ظهر دي كيو، ثم إلى طيور النار المحيطة، وكانت تعابير وجهه مزيجاً من التردد والخوف.
لكن تشين سانغ لم يهتم.
انتظروا لبعض الوقت، لكن لم تأتِ أي اهتزازات أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك دي كيو ساخراً في غضب شديد، وكان وجهه مليئاً بالازدراء.
صدفة الصوت السماوية، التي تركت للتو يد تشين سانغ، اختفت من مكانها. في اللحظة التالية، ظهرت فوق رأس تشين سانغ، تهبط من السماء!
جاء الزلزال بسرعة واختفى بنفس السرعة.
……………………………………..
مع استمرار رحلتهم، كسر تشين سانغ أكثر من عشرين حاجزاً، وكلما تقدمنا، زادت قوة الحواجز. نظراً لمحدودية تطوره، شعر تشين سانغ غالباً بالضياع، ولم يتمكن من المضي قدماً إلا بتوجيهات دي كيو. جعلته المواقف الخطيرة التي لا تحصى يشعر بالقوة المرعبة لممارس في مرحلة تشكيل النواة.
والله لا اعرف من اين امسك المترجم هل اكتب السيد شوان يو او شوان نيو او شوانيو
لكن تشين سانغ لم يهتم.
قبل أن يدركوا الأمر، أصبحت السحب على بعد خطوات منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات