الفصل 351: راية يان لوه العشرة اتجاهات
حجر التنين الأسود وحبل الربط الروحي – كلاهما قطع أثرية ممتازة، لكل منهما خصائصه الغامضة. شعر تشين سانغ بأنهما سهلان الاستخدام. بعد اللعب بهما لفترة، قام بتكريرهما واحدًا تلو الآخر، جاعلاً إياهما ملكًا له.
فكر تشين سانغ للحظة – لم يكن لديه نقص في الأمور العاجلة التي يجب الاهتمام بها.
بخلاف هاتين القطعتين من الدرجة الأولى، كانت القطع الأثرية الأخرى في حقيبة بذور الخردل الخاصة بـ ليانغ يان متوسطة الجودة في أحسن الأحوال. اختار تشين سانغ قطعة واحدة فقط، تاركًا الباقي لشي هونغ للدفاع عن نفسه.
في الوقت الحالي، وضع ليانغ يان جانبًا وأخرج قطعة من الخشب الروحي، وأطعمها لسيفه الأبنوسي.
بعد تكرير القطع الأثرية، اندفعت سلسلة من الطاقة السوداء من حقيبة بذور الخردل. بينما تبدد الضباب، ظهرت عشر رايات سوداء من العدم، تطفو في راحة يد تشين سانغ.
ليانغ يان، على دراية كاملة بالقوة الهائلة لرايات يان لوه، علم أنه وحده لا يمكنه أبدًا أن يأمل في تجميع مجموعة كاملة. وهكذا، بينما كان يتهرب من المطاردة عبر أراضي الطوائف الشيطانية، كان يجمع أيضًا معلومات عن الأعضاء المتبقين من طائفة كويين.
من بين رايات يان لوه العشرة اتجاهات التي امتلكها ليانغ يان، كان هناك أربع بالضبط. ثلاث منها قد أعطاها له يوه وو.
هرب عدة ممارسين في مرحلة بناء الأساس معه. كان هؤلاء الأفراد جميعًا شخصيات رئيسية في طائفة كويين، بعضهم حتى تلاميذ مباشرون لأساتذة النواة الذهبية الثلاثة في طائفة كويين. من المؤكد تقريبًا أنهم عرفوا طريقة إطلاق حشرة أكل القلوب.
من المحتمل أن يوه وو، بسبب قيامه بالمهام بجد لزعيم الطائفة يي، تمكن من الحصول على هذه الرايات الثلاث.
جلس تشين سانغ متربعًا على الأرض، واستعاد ليانغ يان من حقيبة دمية الجثة. منذ القبض عليه حيًا، لم يقم تشين سانغ بعد بتكريره إلى جثة. كان ينوي إكمال العملية هنا قبل مواصلة رحلته.
أما ممارس الطائفة الشيطانية في مرحلة بناء الأساس الذي كمن له ليانغ يان، فكانت مكانته أقل بكثير من يوه وو. حقيقة أنه امتلك راية واحدة فقط من يان لوه العشرة اتجاهات أغضبت ليانغ يان بشدة.
ومع ذلك، إذا صادف شخصًا آخر تعرض لغو مماثل، فقد تكون لديه الفرصة ليلعب دور الشرير لمرة واحدة. ضحك تشين سانغ على نفسه بسخرية. لحسن الحظ، كان لديه ختم شويوان، الذي يمكنه كبح تقلبات حشرة أكل القلوب إلى مستوى منخفض للغاية، لذلك لم يكن في خطر وشيك.
على مر السنين، استنفد ليانغ يان كل الوسائل الممكنة لترقية هذه الرايات الأربع إلى مرحلة متقدمة.
في الوقت الحالي، وضع ليانغ يان جانبًا وأخرج قطعة من الخشب الروحي، وأطعمها لسيفه الأبنوسي.
ومع ذلك، كان دائمًا حذرًا، خوفًا من اكتشاف طائفة يوانتشاو له وتجنب الاتصال بالأعضاء المتبقين من طائفة كويين. قضى عقودًا يعيش في مخبأ، لا يجرؤ على التصرف بتهور، خشية أن يجذب انتباهًا غير مرغوب فيه.
من المحتمل أن يوه وو، بسبب قيامه بالمهام بجد لزعيم الطائفة يي، تمكن من الحصول على هذه الرايات الثلاث.
علاوة على ذلك، كان تكرير رايات يان لوه صعبًا للغاية. حتى مع تكتيكات طائفة كويين الخادعة وسيطرتها على هاوية الشر اليين، ظل معدل النجاح منخفضًا بشكل كبير. لم يتمكنوا حتى من توفير ست رايات لكل تلميذ في مرحلة بناء الأساس، ناهيك عن تلبية احتياجات ليانغ يان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما ممارس الطائفة الشيطانية في مرحلة بناء الأساس الذي كمن له ليانغ يان، فكانت مكانته أقل بكثير من يوه وو. حقيقة أنه امتلك راية واحدة فقط من يان لوه العشرة اتجاهات أغضبت ليانغ يان بشدة.
وبالتالي، لم يتمكن أبدًا من إكمال المجموعة الكاملة المكونة من ست رايات.
عقد تشين سانغ حاجبيه في تأمل.
كان من حسن الحظ أن ليانغ يان امتلك أربع رايات بدلاً من خمس. وإلا، لما تحمل تأخيرات شي هونغ لهذه الفترة الطويلة.
وبالتالي، لم يتمكن أبدًا من إكمال المجموعة الكاملة المكونة من ست رايات.
هذه الرايات الأربع كانت أكبر مكسب لـ تشين سانغ من هذه المغامرة. بمجموعة كاملة من عشر رايات معززة بالكامل، يمكنه ترتيب تشكيل يان العشرة اتجاهات في شكله الكامل.
ومع ذلك، إذا صادف شخصًا آخر تعرض لغو مماثل، فقد تكون لديه الفرصة ليلعب دور الشرير لمرة واحدة. ضحك تشين سانغ على نفسه بسخرية. لحسن الحظ، كان لديه ختم شويوان، الذي يمكنه كبح تقلبات حشرة أكل القلوب إلى مستوى منخفض للغاية، لذلك لم يكن في خطر وشيك.
بالطبع، كانت قوة هذا التشكيل أقل بكثير من تعويذة نجمية حقيقية.
من المحتمل أن يوه وو، بسبب قيامه بالمهام بجد لزعيم الطائفة يي، تمكن من الحصول على هذه الرايات الثلاث.
في النهاية، حتى التعاويذ النجمية الورقية يمكنها ختم حوالي عُشر قوة التعويذة النجمية. في أفضل الأحوال، يمكن أن يصل تشكيل يان لوه إلى ضعف أو ثلاثة أضعاف قوة التعويذة النجمية الورقية.
حتى داخل أراضي الطوائف الشيطانية، لن يجرؤوا على الكشف عن هوياتهم. بعد كل شيء، لم تكن طائفة يوانتشاو المجموعة الوحيدة التي تتوق إلى سحق الأعداء الساقطين. لم تكن الطوائف الشيطانية لديها أي إحساس بالرفقة – أي شخص سيستغل الفرصة لضرب عدو ضعيف.
ولكن لممارس في مرحلة بناء الأساس، كان هذا كنزًا مطلقًا.
بعد تكرير القطع الأثرية، اندفعت سلسلة من الطاقة السوداء من حقيبة بذور الخردل. بينما تبدد الضباب، ظهرت عشر رايات سوداء من العدم، تطفو في راحة يد تشين سانغ.
حتى تشين سانغ لم يستطع كبح فرحه. مع هذه القطعة الأثرية الاستثنائية في يده، طالما كانت لديه الفرصة لإعداد التشكيل مسبقًا، فلن يخاف من أي ممارس في مرحلة بناء الأساس المتأخرة. حتى ضد ممارس في مرحلة النواة المزيفة، سيكون لديه القوة للمقاومة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كانت هذه الأفكار تجول في ذهنه، عبر تشين سانغ دون وعي جبلًا تلو الآخر مغطى بالثلوج. كان المشهد أمامه يمتد أبيض شاسعًا، قاحلًا تمامًا، بالكاد أي علامة على الحياة – ولا حتى طيور أو وحوش.
للأسف، لم يكن هناك خصم هنا لاختبار القوة الكاملة لتشكيل يان.
حجر التنين الأسود وحبل الربط الروحي – كلاهما قطع أثرية ممتازة، لكل منهما خصائصه الغامضة. شعر تشين سانغ بأنهما سهلان الاستخدام. بعد اللعب بهما لفترة، قام بتكريرهما واحدًا تلو الآخر، جاعلاً إياهما ملكًا له.
هز تشين سانغ رأسه ببعض الأسف.
نزل تشين سانغ فجأة من السماء، هبوطًا على قمة جبلية ثلجية. مسح المناطق المحيطة بوعيه الروحي، متأكدًا من عدم وجود أحد في الجوار. ثم حدد المكان الذي كانت فيه الطاقة الروحية أكثر تركيزًا في سلسلة الجبال، وشق كهفًا بسيفه، ووضع حواجز متعددة.
لم يحصل على الكثير من المعلومات المفيدة من ليانغ يان. الطريقة لإطلاق الغو التي كان يبحث عنها بيأس ظلت غامضة. عرف ليانغ يان فقط كيفية التحكم في الغو لتهديد الآخرين، لكنه لم يكن على علم بكيفية إطلاقها.
وبالتالي، لم يتمكن أبدًا من إكمال المجموعة الكاملة المكونة من ست رايات.
ومع ذلك، إذا صادف شخصًا آخر تعرض لغو مماثل، فقد تكون لديه الفرصة ليلعب دور الشرير لمرة واحدة. ضحك تشين سانغ على نفسه بسخرية. لحسن الحظ، كان لديه ختم شويوان، الذي يمكنه كبح تقلبات حشرة أكل القلوب إلى مستوى منخفض للغاية، لذلك لم يكن في خطر وشيك.
ثم استعاد آخر عشبة لتوجيه الروح لديه وبدأ في تكرير تميمة أخرى للجثة السماوية.
ومع ذلك، كانت هناك معلومة واحدة لفتت انتباه تشين سانغ، وأعطته بصيص أمل لإطلاق الغو.
بناءً على معرفته بطائفة كويين والمعلومات التي جمعها، تكهن ليانغ يان أن هؤلاء الأعضاء قد يكونون مختبئين تحت هويات مزيفة في مكان ما بالقرب من مدينة تشينغ يانغ.
ليانغ يان، على دراية كاملة بالقوة الهائلة لرايات يان لوه، علم أنه وحده لا يمكنه أبدًا أن يأمل في تجميع مجموعة كاملة. وهكذا، بينما كان يتهرب من المطاردة عبر أراضي الطوائف الشيطانية، كان يجمع أيضًا معلومات عن الأعضاء المتبقين من طائفة كويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، كانت هناك معلومة واحدة لفتت انتباه تشين سانغ، وأعطته بصيص أمل لإطلاق الغو.
إذا تمكن من تتبع هؤلاء الأعضاء، فقد خطط للبحث عنهم بمجرد أن يصل إلى مستوى كافٍ من التطوير في المستقبل.
أولاً، كان هناك احتمال أن يجذب عدة ممارسين شيطانيين في وقت واحد، مما يؤدي إلى حصار.
وبالفعل، اكتشف بعض القرائن الغامضة ولكن المثيرة للاهتمام.
بمجرد تحسن مستواه في التطوير، يمكنه القيام برحلة إلى مدينة تشينغ يانغ، ومثل هذه المرة، استخدام حشرة أكل القلوب كطعم لاستدراج أعضاء طائفة كويين.
هذه القرائن تطابقت مع ما سمعه تشين سانغ من دي كيو، مما أعطاها بعض المصداقية.
سارت الأمور بسلاسة، ولم يتبق سوى الخطوة الأخيرة – دمج طاقة الأرض الشريرة. بمجرد الانتهاء من ذلك، سيكون لديه جثة حية أخرى تحت قيادته.
وفقًا لنتائج ليانغ يان، كان آخر ممارس للنواة الذهبية في طائفة كويين مطاردًا بلا هوادة من قبل طائفة يوانتشاو. في حصن تيان يو، كاد أن يُحاصر وأجبر على الفرار وهو مصاب بجروح خطيرة. اختفى في النهاية في ساحة المعركة القديمة، حيث ظل مصيره مجهولاً.
وبالفعل، اكتشف بعض القرائن الغامضة ولكن المثيرة للاهتمام.
حتى اليوم، لم تعلن طائفة يوانتشاو رسميًا عن وفاته، مما يشير إلى أن هذا الممارس الشيطاني قد يكون لا يزال على قيد الحياة، يتشبث بالحياة بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من حسن الحظ أن ليانغ يان امتلك أربع رايات بدلاً من خمس. وإلا، لما تحمل تأخيرات شي هونغ لهذه الفترة الطويلة.
هرب عدة ممارسين في مرحلة بناء الأساس معه. كان هؤلاء الأفراد جميعًا شخصيات رئيسية في طائفة كويين، بعضهم حتى تلاميذ مباشرون لأساتذة النواة الذهبية الثلاثة في طائفة كويين. من المؤكد تقريبًا أنهم عرفوا طريقة إطلاق حشرة أكل القلوب.
على الرغم من فشله مرة واحدة أثناء العملية، إلا أنه أصبح أكثر مهارة في تكرير تمائم الجثة السماوية، والآن، استغرق منه أقل من يومين لإكمال واحدة.
هؤلاء الأعضاء المتبقون من طائفة كويين كانوا بلا شك يعيشون في خوف دائم، بدون مكان يذهبون إليه سوى التجمع تحت حماية الممارس المصاب بجروح خطيرة في النواة الذهبية.
الآن، كان لديه خمس تمائم سماوية للجثة تحت تصرفه.
بناءً على معرفته بطائفة كويين والمعلومات التي جمعها، تكهن ليانغ يان أن هؤلاء الأعضاء قد يكونون مختبئين تحت هويات مزيفة في مكان ما بالقرب من مدينة تشينغ يانغ.
بخلاف هاتين القطعتين من الدرجة الأولى، كانت القطع الأثرية الأخرى في حقيبة بذور الخردل الخاصة بـ ليانغ يان متوسطة الجودة في أحسن الأحوال. اختار تشين سانغ قطعة واحدة فقط، تاركًا الباقي لشي هونغ للدفاع عن نفسه.
ومع ذلك، سيكون اقتلاعهم صعبًا.
ثم استعاد آخر عشبة لتوجيه الروح لديه وبدأ في تكرير تميمة أخرى للجثة السماوية.
كانت طائفة يوانتشاو مصممة على القضاء على الشر من جذوره، وكان لديهم دعم من طائفة ووجي. على الرغم من أن الوضع هدأ بعض الشيء، فمن المحتمل أن هؤلاء الممارسين الشيطانيين كانوا مرعوبين منذ فترة طويلة.
على مر السنين، استنفد ليانغ يان كل الوسائل الممكنة لترقية هذه الرايات الأربع إلى مرحلة متقدمة.
حتى داخل أراضي الطوائف الشيطانية، لن يجرؤوا على الكشف عن هوياتهم. بعد كل شيء، لم تكن طائفة يوانتشاو المجموعة الوحيدة التي تتوق إلى سحق الأعداء الساقطين. لم تكن الطوائف الشيطانية لديها أي إحساس بالرفقة – أي شخص سيستغل الفرصة لضرب عدو ضعيف.
كان بحاجة إلى التخطيط بدقة.
عقد تشين سانغ حاجبيه في تأمل.
من المحتمل أن يوه وو، بسبب قيامه بالمهام بجد لزعيم الطائفة يي، تمكن من الحصول على هذه الرايات الثلاث.
بمجرد تحسن مستواه في التطوير، يمكنه القيام برحلة إلى مدينة تشينغ يانغ، ومثل هذه المرة، استخدام حشرة أكل القلوب كطعم لاستدراج أعضاء طائفة كويين.
بالطبع، كانت قوة هذا التشكيل أقل بكثير من تعويذة نجمية حقيقية.
إذا نجح، لن يتمكن فقط من إطلاق الغو، بل قد يحصل على بعض الفوائد غير المتوقعة.
في النهاية، حتى التعاويذ النجمية الورقية يمكنها ختم حوالي عُشر قوة التعويذة النجمية. في أفضل الأحوال، يمكن أن يصل تشكيل يان لوه إلى ضعف أو ثلاثة أضعاف قوة التعويذة النجمية الورقية.
ومع ذلك، حملت مثل هذه الخطة مخاطر كبيرة.
هذه الرايات الأربع كانت أكبر مكسب لـ تشين سانغ من هذه المغامرة. بمجموعة كاملة من عشر رايات معززة بالكامل، يمكنه ترتيب تشكيل يان العشرة اتجاهات في شكله الكامل.
أولاً، كان هناك احتمال أن يجذب عدة ممارسين شيطانيين في وقت واحد، مما يؤدي إلى حصار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لنتائج ليانغ يان، كان آخر ممارس للنواة الذهبية في طائفة كويين مطاردًا بلا هوادة من قبل طائفة يوانتشاو. في حصن تيان يو، كاد أن يُحاصر وأجبر على الفرار وهو مصاب بجروح خطيرة. اختفى في النهاية في ساحة المعركة القديمة، حيث ظل مصيره مجهولاً.
أسوأ سيناريو سيكون إذا كان الممارس الباقي في النواة الذهبية من طائفة كويين موجودًا في الجوار. إذا سارت الأمور بشكل خاطئ، فقد ينتهي به الأمر إلى أن يكون المحاصر بدلاً من ذلك.
كان بحاجة إلى التخطيط بدقة.
كان بحاجة إلى التخطيط بدقة.
أولاً، كان هناك احتمال أن يجذب عدة ممارسين شيطانيين في وقت واحد، مما يؤدي إلى حصار.
بينما كانت هذه الأفكار تجول في ذهنه، عبر تشين سانغ دون وعي جبلًا تلو الآخر مغطى بالثلوج. كان المشهد أمامه يمتد أبيض شاسعًا، قاحلًا تمامًا، بالكاد أي علامة على الحياة – ولا حتى طيور أو وحوش.
ليانغ يان، على دراية كاملة بالقوة الهائلة لرايات يان لوه، علم أنه وحده لا يمكنه أبدًا أن يأمل في تجميع مجموعة كاملة. وهكذا، بينما كان يتهرب من المطاردة عبر أراضي الطوائف الشيطانية، كان يجمع أيضًا معلومات عن الأعضاء المتبقين من طائفة كويين.
نزل تشين سانغ فجأة من السماء، هبوطًا على قمة جبلية ثلجية. مسح المناطق المحيطة بوعيه الروحي، متأكدًا من عدم وجود أحد في الجوار. ثم حدد المكان الذي كانت فيه الطاقة الروحية أكثر تركيزًا في سلسلة الجبال، وشق كهفًا بسيفه، ووضع حواجز متعددة.
تحولت نظرة تشين سانغ إلى ليانغ يان. بعد تحضير الأشياء اليين الخمسية والتمائم السماوية للجثة، تقدم خطوة بخطوة، متأكدًا من تنفيذ العملية بشكل لا تشوبه شائبة، حتى أنه في النهاية محا وعي ليانغ يان.
جلس تشين سانغ متربعًا على الأرض، واستعاد ليانغ يان من حقيبة دمية الجثة. منذ القبض عليه حيًا، لم يقم تشين سانغ بعد بتكريره إلى جثة. كان ينوي إكمال العملية هنا قبل مواصلة رحلته.
وبالتالي، لم يتمكن أبدًا من إكمال المجموعة الكاملة المكونة من ست رايات.
في طائفة كويين، حاول ليانغ يان ذات مرة إقناع يوه وو بتسليم تشين سانغ كقربان لراية يان لوه.
هؤلاء الأعضاء المتبقون من طائفة كويين كانوا بلا شك يعيشون في خوف دائم، بدون مكان يذهبون إليه سوى التجمع تحت حماية الممارس المصاب بجروح خطيرة في النواة الذهبية.
بطبيعة الحال، لم يشعر تشين سانغ بأي شفقة تجاهه.
ومع ذلك، كانت الخطوة الأخيرة أيضًا الأكثر غموضًا. ما إذا كان يمكن تكرير هاتين الجثتين الحيتين بنجاح أم لا، يبقى أن نرى.
التمائم السماوية للجثة التي صنعها سابقًا قد استخدمت بالفعل. ومع ذلك، أثناء حراسته على ليانغ يان في سوق فنغ تسانغ، وجد تشين سانغ الوقت لتكرير تميمتين إضافيتين للجثة السماوية باستخدام عشبة توجيه الروح – مثالية للاستخدام على ليانغ يان.
سارت الأمور بسلاسة، ولم يتبق سوى الخطوة الأخيرة – دمج طاقة الأرض الشريرة. بمجرد الانتهاء من ذلك، سيكون لديه جثة حية أخرى تحت قيادته.
على الرغم من فشله مرة واحدة أثناء العملية، إلا أنه أصبح أكثر مهارة في تكرير تمائم الجثة السماوية، والآن، استغرق منه أقل من يومين لإكمال واحدة.
لم يحصل على الكثير من المعلومات المفيدة من ليانغ يان. الطريقة لإطلاق الغو التي كان يبحث عنها بيأس ظلت غامضة. عرف ليانغ يان فقط كيفية التحكم في الغو لتهديد الآخرين، لكنه لم يكن على علم بكيفية إطلاقها.
فكر تشين سانغ للحظة – لم يكن لديه نقص في الأمور العاجلة التي يجب الاهتمام بها.
لم يحصل على الكثير من المعلومات المفيدة من ليانغ يان. الطريقة لإطلاق الغو التي كان يبحث عنها بيأس ظلت غامضة. عرف ليانغ يان فقط كيفية التحكم في الغو لتهديد الآخرين، لكنه لم يكن على علم بكيفية إطلاقها.
في الوقت الحالي، وضع ليانغ يان جانبًا وأخرج قطعة من الخشب الروحي، وأطعمها لسيفه الأبنوسي.
عقد تشين سانغ حاجبيه في تأمل.
ثم استعاد آخر عشبة لتوجيه الروح لديه وبدأ في تكرير تميمة أخرى للجثة السماوية.
أولاً، كان هناك احتمال أن يجذب عدة ممارسين شيطانيين في وقت واحد، مما يؤدي إلى حصار.
لدهشته وفرحه، هذه المرة، لم يفشل حتى مرة واحدة. بحلول اليوم السابع، نجح في صنع جميع التمائم السماوية الثلاث للجثة!
وبالفعل، اكتشف بعض القرائن الغامضة ولكن المثيرة للاهتمام.
الآن، كان لديه خمس تمائم سماوية للجثة تحت تصرفه.
بطبيعة الحال، لم يشعر تشين سانغ بأي شفقة تجاهه.
تحولت نظرة تشين سانغ إلى ليانغ يان. بعد تحضير الأشياء اليين الخمسية والتمائم السماوية للجثة، تقدم خطوة بخطوة، متأكدًا من تنفيذ العملية بشكل لا تشوبه شائبة، حتى أنه في النهاية محا وعي ليانغ يان.
ومع ذلك، كان دائمًا حذرًا، خوفًا من اكتشاف طائفة يوانتشاو له وتجنب الاتصال بالأعضاء المتبقين من طائفة كويين. قضى عقودًا يعيش في مخبأ، لا يجرؤ على التصرف بتهور، خشية أن يجذب انتباهًا غير مرغوب فيه.
سارت الأمور بسلاسة، ولم يتبق سوى الخطوة الأخيرة – دمج طاقة الأرض الشريرة. بمجرد الانتهاء من ذلك، سيكون لديه جثة حية أخرى تحت قيادته.
حتى داخل أراضي الطوائف الشيطانية، لن يجرؤوا على الكشف عن هوياتهم. بعد كل شيء، لم تكن طائفة يوانتشاو المجموعة الوحيدة التي تتوق إلى سحق الأعداء الساقطين. لم تكن الطوائف الشيطانية لديها أي إحساس بالرفقة – أي شخص سيستغل الفرصة لضرب عدو ضعيف.
ومع ذلك، كانت الخطوة الأخيرة أيضًا الأكثر غموضًا. ما إذا كان يمكن تكرير هاتين الجثتين الحيتين بنجاح أم لا، يبقى أن نرى.
هرب عدة ممارسين في مرحلة بناء الأساس معه. كان هؤلاء الأفراد جميعًا شخصيات رئيسية في طائفة كويين، بعضهم حتى تلاميذ مباشرون لأساتذة النواة الذهبية الثلاثة في طائفة كويين. من المؤكد تقريبًا أنهم عرفوا طريقة إطلاق حشرة أكل القلوب.
عقد تشين سانغ حاجبيه في تأمل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات