You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 358

الفصل 358: الخلود

الفصل 358: الخلود

“سيدي، هل أنت هنا لتقديم البخور أم تطلب العلاج؟”

سلالة معبد تشينغ يانغ بدأت بالرجل المتجول. كان طاويًا متجولًا بدأ التطوير بمفرده، ولم يكن لديه أستاذ قبله. وبالتالي، كانت سلالتهم ضعيفة، مع عدد قليل من الأفراد.

صبي طاوي صغير، لا يتجاوز عمره اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا، كان قد انتهى للتو من تثبيت ساق امرأة مكسورة عندما أسرع للاقتراب. رفع رأسه لينظر إلى تشين سانغ، وفجأة، تحول تعبيره وكأنه رأى شبحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وإذا كان الأمر كذلك… أليس هذا أيضًا شكلًا من أشكال الخلود؟

اتسعت عيناه من الصدمة، وامتلأ وجهه بالذهول.

لم يكن حتى الغسق أن انتهى لي يوفو أخيرًا من علاج المرضى. أسرع وقال معتذرًا: “لقد كنت مهملاً. سامحني، أيها العم تشين.”

تأثر قلب تشين سانغ. “أيها الطاوي الصغير، هل تعرفني؟”

عندما تحدث لي يوفو عن ضريح عشرة آلاف عائلة، كان صوته يفيض بالفخر.

“أ-أستاذي…”

هز رأسه وقال لي يوفو: “يجب أن تستمر في عملك. يمكننا التحدث لاحقًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أدار الصبي الطاوي رأسه فجأة وصرخ بقلق نحو طاوي أكبر سنًا.

عقد الطاوي الأكبر حاجبيه قليلاً وتبع نظرة الصبي نحو تشين سانغ. في اللحظة التي رأى فيها بوضوح، تغير تعبيره فجأة، كاشفًا عن مزيج من الصدمة وعدم اليقين.

صرخته جذبت على الفور انتباه الجميع في قاعة تشينغ يانغ، وكل العيون تتجه نحو تشين سانغ، مليئة بالشك والفضول.

“اصنع لي وعاء من عصيدة الحبوب المختلطة،” أجاب تشين سانغ.

نشر تشين سانغ يديه براءة، مشيرًا إلى أنه لم يفعل شيئًا ليخيف الطفل.

عقد الطاوي الأكبر حاجبيه قليلاً وتبع نظرة الصبي نحو تشين سانغ. في اللحظة التي رأى فيها بوضوح، تغير تعبيره فجأة، كاشفًا عن مزيج من الصدمة وعدم اليقين.

“ما كل هذه الضجة؟ هل كل تلاواتك لكتاب السكينة لم تبلغ شيئًا؟” نظر الطاوي، الذي كان يشخص نبض مريض مسن، باتجاه الصبي بتذمر.

عقد الطاوي الأكبر حاجبيه قليلاً وتبع نظرة الصبي نحو تشين سانغ. في اللحظة التي رأى فيها بوضوح، تغير تعبيره فجأة، كاشفًا عن مزيج من الصدمة وعدم اليقين.

“أستاذي… ه-هو…”

صبي طاوي صغير، لا يتجاوز عمره اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا، كان قد انتهى للتو من تثبيت ساق امرأة مكسورة عندما أسرع للاقتراب. رفع رأسه لينظر إلى تشين سانغ، وفجأة، تحول تعبيره وكأنه رأى شبحًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أشار الصبي الطاوي إلى تشين سانغ، ووجهه محمر بالقلق، غير قادر على تكوين جملة كاملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”

عقد الطاوي الأكبر حاجبيه قليلاً وتبع نظرة الصبي نحو تشين سانغ. في اللحظة التي رأى فيها بوضوح، تغير تعبيره فجأة، كاشفًا عن مزيج من الصدمة وعدم اليقين.

عندما تحدث لي يوفو عن ضريح عشرة آلاف عائلة، كان صوته يفيض بالفخر.

“سيدي، انتظر لحظة…”

هز رأسه وقال لي يوفو: “يجب أن تستمر في عملك. يمكننا التحدث لاحقًا.”

بعد تردد قصير، وقف الطاوي الأكبر بسرعة، واقترب من تشين سانغ، وضم يديه تحية، وسأل بحذر: “أنا لي يوفو. هل لي أن أسأل عن اسمك، سيدي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد مغادرة جبل كوي مينغ، أخذ أستاذي الكبير وأستاذي قاربًا جنوبًا على طول النهر، مسافرين عبر دول مختلفة، ويعالجان المرضى وينقذان الأرواح على طول الطريق. في النهاية، استقرا في أبعد حدود نهر وولينغ، في أرض مملكة تشين البعيدة.”

“اسم عائلتي تشين…”

“سيدي، هل أنت هنا لتقديم البخور أم تطلب العلاج؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند رؤية رد فعلهم، استطاع تشين سانغ بالفعل تخمين شيء ما، لذا لم يخفيه بعد الآن. بدلاً من ذلك، سأل مباشرة: “ما هي علاقتك بمينغ يوي؟”

“كان شعب مملكة تشين ممتنًا جدًا لطفهما، فأقاما ضريحًا على شرفهما — ضريح عشرة آلاف عائلة — الذي لا يزال يتلقى قرابين البخور حتى يومنا هذا.”

عند سماع سؤال تشين سانغ، ظهر على وجه لي يوفو تعبير عدم تصديق تام، وصوته ثقيل بالشك. “الطاوي مينغ يوي كان أستاذي الراحل… هل يمكن أن تكون… العم تشين؟”

أومأ تشين سانغ برأسه وتبع الطاوي الصغير إلى القاعة الخلفية لمعبد تشينغ يانغ. لاحظ أن الصبي بدا متوترًا بعض الشيء حوله، فبادره بالسؤال: “اسمك جينغ تيان؟”

“أستاذك الراحل؟”

“سيدي، انتظر لحظة…”

غاص قلب تشين سانغ. أصبح صوته جافًا عندما سأل: “مينغ يوي… هل هو بالفعل…”

أومأ لي يوفو بجدية.

“أ-أستاذي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هاه…”

“اسم عائلتي تشين…”

أطلق تشين سانغ تنهيدة طويلة. بينما فعل ذلك، لاحظ أن المرضى في القاعة ينظرون إليه بفضول، ربما يتساءلون لماذا كان لسيد معبد تشينغ يانغ عم صغير السن هكذا.

نشر تشين سانغ يديه براءة، مشيرًا إلى أنه لم يفعل شيئًا ليخيف الطفل.

هز رأسه وقال لي يوفو: “يجب أن تستمر في عملك. يمكننا التحدث لاحقًا.”

لم يستطع إلا أن يتساءل. طالما بقي الضريح واستمر البخور في الاحتراق على شرفهما، هل سيصبح الطاوي جي شين ومينغ يوي متألهين تدريجيًا في قلوب الناس، ويُذكران إلى الأبد كحاميين إلهيين؟

“كما تأمر!”

“لقد رحلتم جميعًا، أليس كذلك…”

أطاع لي يوفو دون تردد وعاد لعلاج المرضى، على الرغم من أنه كان من الواضح أنه مشتت. فجأة، وكأنه تذكر شيئًا، التفت إلى تشين سانغ وسأل: “العم تشين، سيكون هناك المزيد من الناس يطلبون العلاج لاحقًا، وقد يستغرق الأمر بضع ساعات أخرى قبل أن أتمكن من الابتعاد. لماذا لا يأخذك جينغ تيان إلى القاعة الخلفية للراحة؟”

بلا هموم ولا أعباء، حر في التجول كما يشاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو هذا جيدًا.”

“في ذلك الوقت، كانت مملكة تشين تعاني من وباء. دون اكتراث لسلامتهما الشخصية، قدما الدواء وعالجا المرضى، حتى أنهما أصيبا بالمرض نفسهما في بحثهما عن علاج، وأنقذا في النهاية أرواحًا لا حصر لها.”

أومأ تشين سانغ برأسه وتبع الطاوي الصغير إلى القاعة الخلفية لمعبد تشينغ يانغ. لاحظ أن الصبي بدا متوترًا بعض الشيء حوله، فبادره بالسؤال: “اسمك جينغ تيان؟”

ضحك تشين سانغ وهز رأسه. في ذلك الوقت، لم يصبح تلميذًا رسميًا أبدًا. ربما رأى الطاوي جي شين أن قلبه لم يكن مخلصًا حقًا للطاو، ولم يذكر قط قبوله كتلميذ.

أومأ الصبي الطاوي بسرعة وأجاب بصوت متوتر: “نعم، أيها العم. عندما وجدني أستاذي، كانت ليلة منتصف الصيف مليئة باليراعات. لذا، أعطاني الاسم الطاوي جينغ تيان.”

لم يكن حتى الغسق أن انتهى لي يوفو أخيرًا من علاج المرضى. أسرع وقال معتذرًا: “لقد كنت مهملاً. سامحني، أيها العم تشين.”

أصدر تشين سانغ صوت موافقة ثم سأل: “أين توجد لوحات تذكارية للطاوي جي شين ومينغ يوي؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما يسمى بقاعة الأجداد كان في الواقع بسيطًا جدًا، يحتوي على ثلاث لوحات تذكارية فقط: واحدة للرجل المتجول، وواحدة لجي شين، وواحدة لمينغ يوي.

“في قاعة الأجداد…”

عقد الطاوي الأكبر حاجبيه قليلاً وتبع نظرة الصبي نحو تشين سانغ. في اللحظة التي رأى فيها بوضوح، تغير تعبيره فجأة، كاشفًا عن مزيج من الصدمة وعدم اليقين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما يسمى بقاعة الأجداد كان في الواقع بسيطًا جدًا، يحتوي على ثلاث لوحات تذكارية فقط: واحدة للرجل المتجول، وواحدة لجي شين، وواحدة لمينغ يوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أذهل السؤال لي يوفو وأطلق “آه” قبل أن يجيب: “كانت تعليمات أستاذي.”

سلالة معبد تشينغ يانغ بدأت بالرجل المتجول. كان طاويًا متجولًا بدأ التطوير بمفرده، ولم يكن لديه أستاذ قبله. وبالتالي، كانت سلالتهم ضعيفة، مع عدد قليل من الأفراد.

تحولت الشمس تدريجياً نحو مركز السماء.

صرف تشين سانغ جينغ تيان، وأخبره بالعودة إلى الأمام ومساعدة المرضى. ثم أخذ لوحة الرجل المتجول التذكارية وأشعل عودًا من البخور لكل من جي شين ومينغ يوي.

عند سماع سؤال تشين سانغ، ظهر على وجه لي يوفو تعبير عدم تصديق تام، وصوته ثقيل بالشك. “الطاوي مينغ يوي كان أستاذي الراحل… هل يمكن أن تكون… العم تشين؟”

“لقد رحلتم جميعًا، أليس كذلك…”

بعد تردد قصير، وقف الطاوي الأكبر بسرعة، واقترب من تشين سانغ، وضم يديه تحية، وسأل بحذر: “أنا لي يوفو. هل لي أن أسأل عن اسمك، سيدي؟”

انحنى بصمت، وتمتم بصوت بالكاد مسموع.

صرف تشين سانغ جينغ تيان، وأخبره بالعودة إلى الأمام ومساعدة المرضى. ثم أخذ لوحة الرجل المتجول التذكارية وأشعل عودًا من البخور لكل من جي شين ومينغ يوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس متربعًا على حصيرة التأمل، غارقًا في أفكاره. تدفقت الذكريات من الماضي في قلبه. بعد وصوله إلى هذا العالم، الأيام التي قضاها في معبد تشينغ يانغ كانت الأكثر فقرًا ولكنها كانت أسعد فترة في حياته.

بعد تردد قصير، وقف الطاوي الأكبر بسرعة، واقترب من تشين سانغ، وضم يديه تحية، وسأل بحذر: “أنا لي يوفو. هل لي أن أسأل عن اسمك، سيدي؟”

بلا هموم ولا أعباء، حر في التجول كما يشاء.

هز رأسه وقال لي يوفو: “يجب أن تستمر في عملك. يمكننا التحدث لاحقًا.”

من بين الطاويين الثلاثة في معبد تشينغ يانغ، بقي هو الوحيد.

تأثر قلب تشين سانغ. “أيها الطاوي الصغير، هل تعرفني؟”

الطاوي جي شين كان إنسانًا عاديًا. لو عاش حتى هذا اليوم، لكان قد تجاوز مائة عام من العمر. كان تشين سانغ قد أعد نفسه عقليًا لهذا، لكنه لم يتوقع أن يكون مينغ يوي قد رحل بهذه السرعة.

اتسعت عيناه من الصدمة، وامتلأ وجهه بالذهول.

بجانب اللوحات التذكارية الثلاث، كان هناك صندوق خشبي. بداخله، وجد تشين سانغ صورة لنفسه، موقعة من قبل مينغ يوي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح لي يوفو بسرعة: “قال أستاذي إنك غادرت بحثًا عن الخلود وكان من المقرر أن تصعد وتحقق حياة أبدية. أمرني أن أحتفظ بذكراك في قلبي بدلاً من ذلك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما نشر اللوحة، لم يستطع إلا أن يبتسم بمعرفة.

بجانب اللوحات التذكارية الثلاث، كان هناك صندوق خشبي. بداخله، وجد تشين سانغ صورة لنفسه، موقعة من قبل مينغ يوي.

في الصورة، كان يرتدي رداء طاوي مجعد، مغطى بالغبار، يمسك بحجر صغير في يده، يحدق بتركيز في سرب من الطيور في السماء. تشير هيئته إلى أنه كان مستعدًا للرمي في أي لحظة، كما لو كان بإمكانه إسقاط طائر لتناوله في أي وقت.

الطاوي جي شين كان إنسانًا عاديًا. لو عاش حتى هذا اليوم، لكان قد تجاوز مائة عام من العمر. كان تشين سانغ قد أعد نفسه عقليًا لهذا، لكنه لم يتوقع أن يكون مينغ يوي قد رحل بهذه السرعة.

كان التصوير حيًا بشكل ملحوظ — لا عجب أن لي يوفو وتلميذه تعرفا عليه بنظرة واحدة.

“أستاذك الراحل؟”

يبدو أن موته المزيف في تلك الليلة لم يفلت من عيون الطاوي جي شين الثاقبة.

تحولت الشمس تدريجياً نحو مركز السماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس متربعًا على حصيرة التأمل، غارقًا في أفكاره. تدفقت الذكريات من الماضي في قلبه. بعد وصوله إلى هذا العالم، الأيام التي قضاها في معبد تشينغ يانغ كانت الأكثر فقرًا ولكنها كانت أسعد فترة في حياته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جاء جينغ تيان لإعداد الغداء وسأل تشين سانغ عما يرغب في تناوله.

اتسعت عيناه من الصدمة، وامتلأ وجهه بالذهول.

“اصنع لي وعاء من عصيدة الحبوب المختلطة،” أجاب تشين سانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوضح لي يوفو بسرعة: “قال أستاذي إنك غادرت بحثًا عن الخلود وكان من المقرر أن تصعد وتحقق حياة أبدية. أمرني أن أحتفظ بذكراك في قلبي بدلاً من ذلك.”

غاص قلب تشين سانغ. أصبح صوته جافًا عندما سأل: “مينغ يوي… هل هو بالفعل…”

لم يكن حتى الغسق أن انتهى لي يوفو أخيرًا من علاج المرضى. أسرع وقال معتذرًا: “لقد كنت مهملاً. سامحني، أيها العم تشين.”

كان تشين سانغ أيضًا معجبًا بعمق بلطف جي شين ومينغ يوي الثابت ومثابرتهما. لم ينسيا أبدًا هدفهما، وكان الضريح اعترافًا مستحقًا بأفعالهما.

نظر إليه تشين سانغ بابتسامة نصفية. “من قال لك أن تناديني بالعم؟”

“كما تأمر!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أذهل السؤال لي يوفو وأطلق “آه” قبل أن يجيب: “كانت تعليمات أستاذي.”

“سيدي، انتظر لحظة…”

ضحك تشين سانغ وهز رأسه. في ذلك الوقت، لم يصبح تلميذًا رسميًا أبدًا. ربما رأى الطاوي جي شين أن قلبه لم يكن مخلصًا حقًا للطاو، ولم يذكر قط قبوله كتلميذ.

هز رأسه وقال لي يوفو: “يجب أن تستمر في عملك. يمكننا التحدث لاحقًا.”

ما يسمى بلقب “الأخ الأكبر” كان مجرد خدعة لخداع مينغ يوي والحصول على بعض المزايا.

صبي طاوي صغير، لا يتجاوز عمره اثني عشر أو ثلاثة عشر عامًا، كان قد انتهى للتو من تثبيت ساق امرأة مكسورة عندما أسرع للاقتراب. رفع رأسه لينظر إلى تشين سانغ، وفجأة، تحول تعبيره وكأنه رأى شبحًا.

ومع ذلك، تذكر مينغ يوي كل هذا الوقت.

“اصنع لي وعاء من عصيدة الحبوب المختلطة،” أجاب تشين سانغ.

“إذا كنت حقًا عمك، فلماذا لا توجد لوحتي التذكارية بين الآخرين؟” سأل تشين سانغ مرة أخرى.

أومأ الصبي الطاوي بسرعة وأجاب بصوت متوتر: “نعم، أيها العم. عندما وجدني أستاذي، كانت ليلة منتصف الصيف مليئة باليراعات. لذا، أعطاني الاسم الطاوي جينغ تيان.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أوضح لي يوفو بسرعة: “قال أستاذي إنك غادرت بحثًا عن الخلود وكان من المقرر أن تصعد وتحقق حياة أبدية. أمرني أن أحتفظ بذكراك في قلبي بدلاً من ذلك.”

ما يسمى بلقب “الأخ الأكبر” كان مجرد خدعة لخداع مينغ يوي والحصول على بعض المزايا.

أطلق تشين سانغ صوت “امم” هادئ.

غاص قلب تشين سانغ. أصبح صوته جافًا عندما سأل: “مينغ يوي… هل هو بالفعل…”

يبدو أن موته المزيف في تلك الليلة لم يفلت من عيون الطاوي جي شين الثاقبة.

عند سماع سؤال تشين سانغ، ظهر على وجه لي يوفو تعبير عدم تصديق تام، وصوته ثقيل بالشك. “الطاوي مينغ يوي كان أستاذي الراحل… هل يمكن أن تكون… العم تشين؟”

مع هذا الإدراك، بدأ بسرد أماكن وجوده على مر السنين قبل أن يسأل: “…في وقت لاحق، عندما وصلت إلى جبل كوي مينغ، علمت أن الطاوي جي شين ومينغ يوي قد رحلا منذ فترة طويلة. حتى أنني أرسلت أناسًا عبر دول مختلفة للبحث عنهما، ولكن دون جدوى. أين كانا طوال هذه السنوات؟ متى عادا؟”

بلا هموم ولا أعباء، حر في التجول كما يشاء.

بدأ لي يوفو في الشرح.

بدأ لي يوفو في الشرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بعد مغادرة جبل كوي مينغ، أخذ أستاذي الكبير وأستاذي قاربًا جنوبًا على طول النهر، مسافرين عبر دول مختلفة، ويعالجان المرضى وينقذان الأرواح على طول الطريق. في النهاية، استقرا في أبعد حدود نهر وولينغ، في أرض مملكة تشين البعيدة.”

“لقد رحلتم جميعًا، أليس كذلك…”

“في ذلك الوقت، كانت مملكة تشين تعاني من وباء. دون اكتراث لسلامتهما الشخصية، قدما الدواء وعالجا المرضى، حتى أنهما أصيبا بالمرض نفسهما في بحثهما عن علاج، وأنقذا في النهاية أرواحًا لا حصر لها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الصبي الطاوي رأسه فجأة وصرخ بقلق نحو طاوي أكبر سنًا.

“كان شعب مملكة تشين ممتنًا جدًا لطفهما، فأقاما ضريحًا على شرفهما — ضريح عشرة آلاف عائلة — الذي لا يزال يتلقى قرابين البخور حتى يومنا هذا.”

ما يسمى بلقب “الأخ الأكبر” كان مجرد خدعة لخداع مينغ يوي والحصول على بعض المزايا.

“لقد ولدت في مملكة تشين. عندما كنت لا أزال رضيعًا، فقدت والديّ، وأخذني أستاذي.”

“أ-أستاذي…”

“بعد سنوات، عندما كبر في السن، اشتاق إلى وطنه وأعادني إلى جبل كوي مينغ لترميم معبد تشينغ يانغ…”

“أ-أستاذي…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحدث لي يوفو ببطء وثبات، واستمع تشين سانغ بانتباه.

في الصورة، كان يرتدي رداء طاوي مجعد، مغطى بالغبار، يمسك بحجر صغير في يده، يحدق بتركيز في سرب من الطيور في السماء. تشير هيئته إلى أنه كان مستعدًا للرمي في أي لحظة، كما لو كان بإمكانه إسقاط طائر لتناوله في أي وقت.

لا عجب أنه لم يتمكن من العثور على جي شين ومينغ يوي — لقد سافرا بعيدًا جدًا. كانت مملكة تشين أرضًا في نهاية نهر وولينغ.

“أستاذي… ه-هو…”

عندما تحدث لي يوفو عن ضريح عشرة آلاف عائلة، كان صوته يفيض بالفخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدار الصبي الطاوي رأسه فجأة وصرخ بقلق نحو طاوي أكبر سنًا.

كان تشين سانغ أيضًا معجبًا بعمق بلطف جي شين ومينغ يوي الثابت ومثابرتهما. لم ينسيا أبدًا هدفهما، وكان الضريح اعترافًا مستحقًا بأفعالهما.

مع هذا الإدراك، بدأ بسرد أماكن وجوده على مر السنين قبل أن يسأل: “…في وقت لاحق، عندما وصلت إلى جبل كوي مينغ، علمت أن الطاوي جي شين ومينغ يوي قد رحلا منذ فترة طويلة. حتى أنني أرسلت أناسًا عبر دول مختلفة للبحث عنهما، ولكن دون جدوى. أين كانا طوال هذه السنوات؟ متى عادا؟”

لم يستطع إلا أن يتساءل. طالما بقي الضريح واستمر البخور في الاحتراق على شرفهما، هل سيصبح الطاوي جي شين ومينغ يوي متألهين تدريجيًا في قلوب الناس، ويُذكران إلى الأبد كحاميين إلهيين؟

بلا هموم ولا أعباء، حر في التجول كما يشاء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وإذا كان الأمر كذلك… أليس هذا أيضًا شكلًا من أشكال الخلود؟

اتسعت عيناه من الصدمة، وامتلأ وجهه بالذهول.

لا عجب أنه لم يتمكن من العثور على جي شين ومينغ يوي — لقد سافرا بعيدًا جدًا. كانت مملكة تشين أرضًا في نهاية نهر وولينغ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط