الفصل 363: صقل القطعة الأثرية
جبل شاوهوا.
في قمة برج الكنز، اختار تشين سانغ أولاً بعض التعاويذ لتدريبها في المستقبل. ثم، تعمق في مجموعة النصوص القديمة الواسعة، يبحث بدقة.
ظهر تشين سانغ عند قمة داو.
انطلق وميض هروب من قمة برج الكنز، متجهاً نحو قمة خضراء في ضواحي أراضي طائفة جبل شاوهوا.
كان جميع التلاميذ الذين يتنقلون في قمة داو وجوهاً غير مألوفة. باستخدام فن التخفي الروحي، أخفى تشين سانغ قوته لتجنب المتاعب غير الضرورية. تبع الدرجات الحجرية صعوداً إلى القاعة الخشبية في قمة داو.
“الأخ جوانغ، هل تخطط للتدرب في ساحة المعركة القديمة؟” التقط تشين سانغ المعنى الكامن في كلماته.
كانت أبواب القاعة مفتوحة، وكان التلاميذ يتحركون داخلاً وخارجاً. عند دخوله القاعة، لم ير تشين سانغ الأخ وين، بل رأى شخصاً يعرفه منذ زمن بعيد – جوانغ يان.
كان جوانغ يان في منتصف تكليف أحد التلاميذ بمهمة. عندما نظر ورأى تشين سانغ، أشرق وجهه على الفور بالفرح. بعد أن أرسل التلميذ بعيداً بكلمات قليلة، اقترب بخطوات واسعة وضحك بحرارة. “سمعت أخباراً من ساحة المعركة القديمة أنك وصلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة من بناء الأساس. مناداة لك بـ”الأخ” الآن تبدو غير مقنعة بعض الشيء! لحسن الحظ أننا لم نلتق قبل بضع سنوات، وإلا كان عليّ مناداتك بـ”العم” لعدة سنوات أخرى. لم أكن لأعرف أين أخفي وجهي العجوز! هاهاها…”
“الأخ جوانغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لبعض الوقت، قلب تشين سانغ كفه واستخرج شريحة اليشم التي أعطاه إياها السيد وو.
لاحظ تشين سانغ أن جوانغ يان قد نجح في اختراق مرحلة بناء الأساس. يبدو أن سنوات تدريبه الدؤوب لم تذهب سدى.
دار وميض الهروب حول القمة مرة واحدة قبل أن يتوقف أمام جرف على جانبها الغربي. الشخص الذي وصل لم يكن سوى تشين سانغ.
“الأخ تشين!”
انطلق وميض هروب من قمة برج الكنز، متجهاً نحو قمة خضراء في ضواحي أراضي طائفة جبل شاوهوا.
كان جوانغ يان في منتصف تكليف أحد التلاميذ بمهمة. عندما نظر ورأى تشين سانغ، أشرق وجهه على الفور بالفرح. بعد أن أرسل التلميذ بعيداً بكلمات قليلة، اقترب بخطوات واسعة وضحك بحرارة. “سمعت أخباراً من ساحة المعركة القديمة أنك وصلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة من بناء الأساس. مناداة لك بـ”الأخ” الآن تبدو غير مقنعة بعض الشيء! لحسن الحظ أننا لم نلتق قبل بضع سنوات، وإلا كان عليّ مناداتك بـ”العم” لعدة سنوات أخرى. لم أكن لأعرف أين أخفي وجهي العجوز! هاهاها…”
كل منهم حافظ على علاقاته الخاصة.
ضحك تشين سانغ وضم يديه بطريقة مرحة. “مبروك، مبروك! لقد قلب الأخ جوانغ صفحة جديدة أخيراً… أين الأخ وين؟”
يمكنه بالفعل تخمين السبب – لم يكن يعرف شيئاً عن صقل القطع الأثرية. بدون حتى فهم أساسي لصنع القطع الأثرية، كان من غير الواقعي أن يتوقع من نفسه استيعاب المعرفة العميقة داخل شريحة اليشم.
هز جوانغ يان رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “قرر المعلم قضاء ما تبقى من سنواته في سلام، دون الاهتمام بأمور الدنيا. ربما يلعب الشطرنج الآن مع بعض الأصدقاء القدامى، تاركاً كل العمل الشاق لتلميذه بدلاً منه.”
بعد أن مسح بنظره وجه الجرف، رفع تشين سانغ يده وفعّل حاجزاً. توهج الجرف للحظة قبل أن يكشف عن مدخل كهف مخفي. كان هذا المسكن الكهفي الذي اختاره جوانغ يان بعد اختراقه مرحلة بناء الأساس، وفي الوقت الحالي، ينوي تشين سانغ استعارته.
“المعلم؟”
“المد الروحي يقترب، والفوضى بدأت بالفعل في ساحة المعركة القديمة. مقارنة بمراقبة مستنقعات يونكانغ، من الصعب القول أيهما أكثر خطورة. ومع ذلك، بما أن لدينا دعم الطائفة، إذا كنت مصمماً، فلا يزال هناك بعض الوقت قبل أن ينفجر المد الروحي بالكامل – قد تتمكن من زيارة ساحة المعركة القديمة.”
ذهل تشين سانغ، مدركاً أن جوانغ يان يجب أن يكون قد تلقى توجيهات من الأخ وين وأصبح تلميذه رسمياً.
“المد الروحي يقترب، والفوضى بدأت بالفعل في ساحة المعركة القديمة. مقارنة بمراقبة مستنقعات يونكانغ، من الصعب القول أيهما أكثر خطورة. ومع ذلك، بما أن لدينا دعم الطائفة، إذا كنت مصمماً، فلا يزال هناك بعض الوقت قبل أن ينفجر المد الروحي بالكامل – قد تتمكن من زيارة ساحة المعركة القديمة.”
طريقة مناداتهم الثلاثة لبعضهم البعض بدت مربكة بعض الشيء، ولكن في عالم التطوير الخالد، كان هذا طبيعياً.
وفقاً لـ “تغذية السيف بالروح البدائية”، إذا تمكن من الحصول على خشب روحي من المستوى الأعلى، يمكنه صقل سيف روحي مرتبط بالحياة في المرحلة المتأخرة من بناء الأساس، سيف يمكنه منافسة التعويذة النجمية في القوة.
كان تشين سانغ يشير إلى الأخ وين والأخ جوانغ بناءً على العادات الشائعة في عالم التطوير الخالد وعلاقاتهم الشخصية، مما يسمح بمرونة كبيرة طالما أنها لا تسيء لأحد.
عندما فحصها لأول مرة أمام السيد وو، كان قد تصفح محتوياتها فقط دون فهمها بالكامل. كان لديه إحساس غامز بأن الشريحة تحتوي على رؤى مفيدة لسيفه الأبنوسي، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن مدى أهمية هذه الفوائد.
أصبح جوانغ يان تلميذاً رسمياً للأخ وين، وهذه مسألة خاصة.
ذهل تشين سانغ، مدركاً أن جوانغ يان يجب أن يكون قد تلقى توجيهات من الأخ وين وأصبح تلميذه رسمياً.
الرابطة بين المعلم والتلميذ كانت في غاية الأهمية. حتى لو تفوق التلميذ على المعلم في القوة، كان عليه أن يظهر الاحترام المناسب ويتبع التقاليد.
هز جوانغ يان رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “قرر المعلم قضاء ما تبقى من سنواته في سلام، دون الاهتمام بأمور الدنيا. ربما يلعب الشطرنج الآن مع بعض الأصدقاء القدامى، تاركاً كل العمل الشاق لتلميذه بدلاً منه.”
تم الفصل بين الأمور العامة والخاصة.
مع ذلك، وصف تشين سانغ تجاربه في ساحة المعركة القديمة بتفصيل، تاركاً القرار لجوانغ يان.
كل منهم حافظ على علاقاته الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح اليوم التالي.
سحب جوانغ يان تشين سانغ إلى غرفة هادئة وأجلسه. “كان المعلم في غاية الفرح عندما سمع أنك اخترقت المرحلة المتوسطة من بناء الأساس. حتى أنه هتف بصوت عالٍ. سأرسل له رسالة الآن – سيكون سعيداً بالتأكيد. ولكن أولاً، أخبرني، ما هو الوضع الحقيقي داخل ساحة المعركة القديمة…”
لم يمض وقت طويل قبل أن يعود الأخ وين. اجتمع الثلاثة واستمتعوا بالمحادثة، يتحدثون ويضحكون حتى الغسق. ثم، ودع تشين سانغ الاثنين وتوجه إلى قمة برج الكنز.
“الأخ جوانغ، هل تخطط للتدرب في ساحة المعركة القديمة؟” التقط تشين سانغ المعنى الكامن في كلماته.
هذا يشير إلى أن الطريقة المسجلة في الفن لصقل سيف روحي مرتبط بالحياة كانت تتبع دائمًا مبادئ صقل التعويذة النجمية من البداية.
أومأ جوانغ يان برأسه. “البقاء داخل الطائفة آمن، ولكن من الصعب تحقيق تقدم كبير. فقط من خلال الخروج يمكنني العثور على الفرص. المعلم يوافق على هذا أيضاً.”
طريقة مناداتهم الثلاثة لبعضهم البعض بدت مربكة بعض الشيء، ولكن في عالم التطوير الخالد، كان هذا طبيعياً.
عندما رأى التوق الخفي في عيني جوانغ يان، استطاع تشين سانغ أن يخمن أنه ربما يعتقد أن تشين سانغ قد واجه حظاً عظيماً في ساحة المعركة القديمة، مما سمح له بالاختراق. لم يناقضه تشين سانغ بل فكر بصوت عالٍ: “الأخ جوانغ، قد لا يكون الآن أفضل وقت للذهاب إلى ساحة المعركة القديمة. هل سمعت عن المد الروحي المقترب؟”
لن يكون هذا مضيعة كاملة للوقت. بمجرد وصوله إلى مرحلة تشكيل النواة، ستكون هذه الخبرة مفيدة بالتأكيد عند صقل تعويذة نجمية مرتبطة بالحياة. ولكن في الوقت الحالي، ببساطة لم يكن لديه الطاقة الكافية.
أطلق جوانغ يان همهمة واقترب قليلاً، متحدثاً بصوت خافت. “انتشرت الشائعات مؤخراً، وحتى التلاميذ في مرحلة تنقية الطاقة يتناقلونها. كيف لا أعرف؟ للاستعداد للتغيرات القادمة، تولى الأخ تشي شؤون الطائفة، بينما أصبح زعيم الطائفة يو مجرد شخصية رمزية، فقط لمنع الذعر بين التلاميذ. تقوم الطائفة أيضاً بتجميع قوات لحراسة مستنقعات يونكانغ. كنت أتردد – هل أذهب إلى ساحة المعركة القديمة، أم أبقى لأحرص مستنقعات يونكانغ؟”
توقع تشين سانغ أن هذا كان على الأرجح بسبب طريقة الصقل الفريدة للسيف الأبنوسي.
“المد الروحي يقترب، والفوضى بدأت بالفعل في ساحة المعركة القديمة. مقارنة بمراقبة مستنقعات يونكانغ، من الصعب القول أيهما أكثر خطورة. ومع ذلك، بما أن لدينا دعم الطائفة، إذا كنت مصمماً، فلا يزال هناك بعض الوقت قبل أن ينفجر المد الروحي بالكامل – قد تتمكن من زيارة ساحة المعركة القديمة.”
ومع ذلك، كلما تعمق تشين سانغ في محتويات شريحة اليشم، وجد صعوبة متزايدة في الفهم. كان الحصول على فهم شامل بعيداً عن السهولة.
مع ذلك، وصف تشين سانغ تجاربه في ساحة المعركة القديمة بتفصيل، تاركاً القرار لجوانغ يان.
يمكنه بالفعل تخمين السبب – لم يكن يعرف شيئاً عن صقل القطع الأثرية. بدون حتى فهم أساسي لصنع القطع الأثرية، كان من غير الواقعي أن يتوقع من نفسه استيعاب المعرفة العميقة داخل شريحة اليشم.
سقط جوانغ يان في صمت، غارقاً في التفكير.
لم يمض وقت طويل قبل أن يعود الأخ وين. اجتمع الثلاثة واستمتعوا بالمحادثة، يتحدثون ويضحكون حتى الغسق. ثم، ودع تشين سانغ الاثنين وتوجه إلى قمة برج الكنز.
من كلماته، علم تشين سانغ أنه ليس فقط جبل شاوهوا، ولكن أيضاً العديد من الطوائف الكبرى كانت تنظم قوات لحراسة مستنقعات يونكانغ وجبال تياندوان. عندها فقط شعر تشين سانغ حقاً بتصاعد التوتر في الموقف.
مع ذلك، وصف تشين سانغ تجاربه في ساحة المعركة القديمة بتفصيل، تاركاً القرار لجوانغ يان.
كان بحاجة إلى التخطيط بعناية لطريقه الخاص أيضاً.
“المد الروحي يقترب، والفوضى بدأت بالفعل في ساحة المعركة القديمة. مقارنة بمراقبة مستنقعات يونكانغ، من الصعب القول أيهما أكثر خطورة. ومع ذلك، بما أن لدينا دعم الطائفة، إذا كنت مصمماً، فلا يزال هناك بعض الوقت قبل أن ينفجر المد الروحي بالكامل – قد تتمكن من زيارة ساحة المعركة القديمة.”
لم يمض وقت طويل قبل أن يعود الأخ وين. اجتمع الثلاثة واستمتعوا بالمحادثة، يتحدثون ويضحكون حتى الغسق. ثم، ودع تشين سانغ الاثنين وتوجه إلى قمة برج الكنز.
على الرغم من قضائه الليلة بأكملها في البحث، كانت معظم المعلومات المتعلقة بقصر تسويوي غامضة وغير واضحة.
في قمة برج الكنز، اختار تشين سانغ أولاً بعض التعاويذ لتدريبها في المستقبل. ثم، تعمق في مجموعة النصوص القديمة الواسعة، يبحث بدقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد دخول المسكن الكهفي وإغلاق الحاجز، فكر تشين سانغ في جهود الليلة الماضية ولم يستطع إلا أن يهز رأسه.
في صباح اليوم التالي.
انطلق وميض هروب من قمة برج الكنز، متجهاً نحو قمة خضراء في ضواحي أراضي طائفة جبل شاوهوا.
انطلق وميض هروب من قمة برج الكنز، متجهاً نحو قمة خضراء في ضواحي أراضي طائفة جبل شاوهوا.
بعد أن مسح بنظره وجه الجرف، رفع تشين سانغ يده وفعّل حاجزاً. توهج الجرف للحظة قبل أن يكشف عن مدخل كهف مخفي. كان هذا المسكن الكهفي الذي اختاره جوانغ يان بعد اختراقه مرحلة بناء الأساس، وفي الوقت الحالي، ينوي تشين سانغ استعارته.
على الرغم من أن هذه القمة بدت غير ملحوظة بين الجبال المحيطة، إلا أنها كانت تقع بشكل فريد على عرق روحي لجبل شاوهوا. لم تكن القمة نفسها كبيرة بشكل خاص، ولكنها احتوت على عدة مساكن كهفية مناسبة لممارسي بناء الأساس.
كل منهم حافظ على علاقاته الخاصة.
دار وميض الهروب حول القمة مرة واحدة قبل أن يتوقف أمام جرف على جانبها الغربي. الشخص الذي وصل لم يكن سوى تشين سانغ.
مقارنة بشريحة اليشم، كانت هذه الملاحظات أكثر أساسية بكثير. ومع ذلك، حتى هذه الملاحظات تطلبت التطبيق العملي لفهمها بالكامل – الجلوس في مسكن كهفي في تأمل صامت لن يكون كافياً.
بعد أن مسح بنظره وجه الجرف، رفع تشين سانغ يده وفعّل حاجزاً. توهج الجرف للحظة قبل أن يكشف عن مدخل كهف مخفي. كان هذا المسكن الكهفي الذي اختاره جوانغ يان بعد اختراقه مرحلة بناء الأساس، وفي الوقت الحالي، ينوي تشين سانغ استعارته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد دخول المسكن الكهفي وإغلاق الحاجز، فكر تشين سانغ في جهود الليلة الماضية ولم يستطع إلا أن يهز رأسه.
هذا يشير إلى أن الطريقة المسجلة في الفن لصقل سيف روحي مرتبط بالحياة كانت تتبع دائمًا مبادئ صقل التعويذة النجمية من البداية.
على الرغم من قضائه الليلة بأكملها في البحث، كانت معظم المعلومات المتعلقة بقصر تسويوي غامضة وغير واضحة.
“الأخ جوانغ، هل تخطط للتدرب في ساحة المعركة القديمة؟” التقط تشين سانغ المعنى الكامن في كلماته.
كان من الواضح أن أي معرفة ذات قيمة حقيقية لم تكن مخزنة في قمة برج الكنز. قد تكون حتى مقصورة على ممارسي تشكيل النواة، مستوى لم يصل إليه بعد.
تم الفصل بين الأمور العامة والخاصة.
احتمال آخر هو أن جبل شاوهوا ببساطة لديه معرفة قليلة جداً عن قصر تسويوي.
لم يمض وقت طويل قبل أن يعود الأخ وين. اجتمع الثلاثة واستمتعوا بالمحادثة، يتحدثون ويضحكون حتى الغسق. ثم، ودع تشين سانغ الاثنين وتوجه إلى قمة برج الكنز.
كان قصر تسويوي محاطاً بالغموض. حتى بعد أن زاره العديد من كبار المعلمين في مرحلة الرضيع الروحي، لم يتم استكشاف سوى جزء صغير منه.
احتمال آخر هو أن جبل شاوهوا ببساطة لديه معرفة قليلة جداً عن قصر تسويوي.
بعد التفكير لبعض الوقت، قلب تشين سانغ كفه واستخرج شريحة اليشم التي أعطاه إياها السيد وو.
أطلق جوانغ يان همهمة واقترب قليلاً، متحدثاً بصوت خافت. “انتشرت الشائعات مؤخراً، وحتى التلاميذ في مرحلة تنقية الطاقة يتناقلونها. كيف لا أعرف؟ للاستعداد للتغيرات القادمة، تولى الأخ تشي شؤون الطائفة، بينما أصبح زعيم الطائفة يو مجرد شخصية رمزية، فقط لمنع الذعر بين التلاميذ. تقوم الطائفة أيضاً بتجميع قوات لحراسة مستنقعات يونكانغ. كنت أتردد – هل أذهب إلى ساحة المعركة القديمة، أم أبقى لأحرص مستنقعات يونكانغ؟”
عندما فحصها لأول مرة أمام السيد وو، كان قد تصفح محتوياتها فقط دون فهمها بالكامل. كان لديه إحساس غامز بأن الشريحة تحتوي على رؤى مفيدة لسيفه الأبنوسي، ولكن لم يكن لديه أي فكرة عن مدى أهمية هذه الفوائد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقع تشين سانغ أن هذا كان على الأرجح بسبب طريقة الصقل الفريدة للسيف الأبنوسي.
ومع ذلك، كلما تعمق تشين سانغ في محتويات شريحة اليشم، وجد صعوبة متزايدة في الفهم. كان الحصول على فهم شامل بعيداً عن السهولة.
وفقاً لـ “تغذية السيف بالروح البدائية”، إذا تمكن من الحصول على خشب روحي من المستوى الأعلى، يمكنه صقل سيف روحي مرتبط بالحياة في المرحلة المتأخرة من بناء الأساس، سيف يمكنه منافسة التعويذة النجمية في القوة.
توقع تشين سانغ أن هذا كان على الأرجح بسبب طريقة الصقل الفريدة للسيف الأبنوسي.
هذا يشير إلى أن الطريقة المسجلة في الفن لصقل سيف روحي مرتبط بالحياة كانت تتبع دائمًا مبادئ صقل التعويذة النجمية من البداية.
يمكنه بالفعل تخمين السبب – لم يكن يعرف شيئاً عن صقل القطع الأثرية. بدون حتى فهم أساسي لصنع القطع الأثرية، كان من غير الواقعي أن يتوقع من نفسه استيعاب المعرفة العميقة داخل شريحة اليشم.
بالنظر إلى هذا، لم يكن من المستغرب أنه يمكنه استخراج رؤى من شريحة اليشم تساعد في صقل سيفه الأبنوسي.
لن يكون هذا مضيعة كاملة للوقت. بمجرد وصوله إلى مرحلة تشكيل النواة، ستكون هذه الخبرة مفيدة بالتأكيد عند صقل تعويذة نجمية مرتبطة بالحياة. ولكن في الوقت الحالي، ببساطة لم يكن لديه الطاقة الكافية.
ومع ذلك، كلما تعمق تشين سانغ في محتويات شريحة اليشم، وجد صعوبة متزايدة في الفهم. كان الحصول على فهم شامل بعيداً عن السهولة.
على الرغم من أن هذه القمة بدت غير ملحوظة بين الجبال المحيطة، إلا أنها كانت تقع بشكل فريد على عرق روحي لجبل شاوهوا. لم تكن القمة نفسها كبيرة بشكل خاص، ولكنها احتوت على عدة مساكن كهفية مناسبة لممارسي بناء الأساس.
يمكنه بالفعل تخمين السبب – لم يكن يعرف شيئاً عن صقل القطع الأثرية. بدون حتى فهم أساسي لصنع القطع الأثرية، كان من غير الواقعي أن يتوقع من نفسه استيعاب المعرفة العميقة داخل شريحة اليشم.
على الرغم من قضائه الليلة بأكملها في البحث، كانت معظم المعلومات المتعلقة بقصر تسويوي غامضة وغير واضحة.
تحولت نظراته إلى الملاحظات التي تركها سلف السيد وو.
دون أن يدري، حان وقت مغادرته.
مقارنة بشريحة اليشم، كانت هذه الملاحظات أكثر أساسية بكثير. ومع ذلك، حتى هذه الملاحظات تطلبت التطبيق العملي لفهمها بالكامل – الجلوس في مسكن كهفي في تأمل صامت لن يكون كافياً.
كان جوانغ يان في منتصف تكليف أحد التلاميذ بمهمة. عندما نظر ورأى تشين سانغ، أشرق وجهه على الفور بالفرح. بعد أن أرسل التلميذ بعيداً بكلمات قليلة، اقترب بخطوات واسعة وضحك بحرارة. “سمعت أخباراً من ساحة المعركة القديمة أنك وصلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة من بناء الأساس. مناداة لك بـ”الأخ” الآن تبدو غير مقنعة بعض الشيء! لحسن الحظ أننا لم نلتق قبل بضع سنوات، وإلا كان عليّ مناداتك بـ”العم” لعدة سنوات أخرى. لم أكن لأعرف أين أخفي وجهي العجوز! هاهاها…”
هل سيتعين عليه تحويل انتباهه إلى تعلم صقل القطع الأثرية؟
هز جوانغ يان رأسه بلا حول ولا قوة وقال: “قرر المعلم قضاء ما تبقى من سنواته في سلام، دون الاهتمام بأمور الدنيا. ربما يلعب الشطرنج الآن مع بعض الأصدقاء القدامى، تاركاً كل العمل الشاق لتلميذه بدلاً منه.”
لن يكون هذا مضيعة كاملة للوقت. بمجرد وصوله إلى مرحلة تشكيل النواة، ستكون هذه الخبرة مفيدة بالتأكيد عند صقل تعويذة نجمية مرتبطة بالحياة. ولكن في الوقت الحالي، ببساطة لم يكن لديه الطاقة الكافية.
كان جوانغ يان في منتصف تكليف أحد التلاميذ بمهمة. عندما نظر ورأى تشين سانغ، أشرق وجهه على الفور بالفرح. بعد أن أرسل التلميذ بعيداً بكلمات قليلة، اقترب بخطوات واسعة وضحك بحرارة. “سمعت أخباراً من ساحة المعركة القديمة أنك وصلت بالفعل إلى المرحلة المتوسطة من بناء الأساس. مناداة لك بـ”الأخ” الآن تبدو غير مقنعة بعض الشيء! لحسن الحظ أننا لم نلتق قبل بضع سنوات، وإلا كان عليّ مناداتك بـ”العم” لعدة سنوات أخرى. لم أكن لأعرف أين أخفي وجهي العجوز! هاهاها…”
هز تشين سانغ رأسه باستسلام وأعاد شريحة اليشم إلى حقيبة بذور الخردل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لبعض الوقت، قلب تشين سانغ كفه واستخرج شريحة اليشم التي أعطاه إياها السيد وو.
منذ ذلك الحين، تناوب بين التدريب، وزيارة الأصدقاء، والتعامل مع مختلف الأمور التافهة.
توقع تشين سانغ أن هذا كان على الأرجح بسبب طريقة الصقل الفريدة للسيف الأبنوسي.
دون أن يدري، حان وقت مغادرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقط جوانغ يان في صمت، غارقاً في التفكير.
يمكنه بالفعل تخمين السبب – لم يكن يعرف شيئاً عن صقل القطع الأثرية. بدون حتى فهم أساسي لصنع القطع الأثرية، كان من غير الواقعي أن يتوقع من نفسه استيعاب المعرفة العميقة داخل شريحة اليشم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات