الفصل 365: التنكر
تأمل الرجل المتجول للحظة قبل أن يتكلم. “آخر مرة زرت فيها، كان مستواي في التطوير أقل بكثير مما هو عليه الآن. كانت قطعة أثرية واحدة كافية للذهاب والعودة. لكن بما أننا متجهون إلى الوادي الداخلي للمنطقة الثالثة، فمن الأفضل أن نكون حذرين. يجب أن نشتري قطعتين إضافيتين كاحتياطي.”
“هذه الحواجز تخدم فقط لحجب الضباب الدموي وتعمل كنظام إنذار،” لاحظ الرجل المتجول، “لا يوجد حتى تشكيل وقائي هنا. يجب أن يكون هذا أحد الأسواق المتنقلة. دعونا ندخل – يجب أن نتمكن من العثور على فريق جامعي أعشاب هنا.”
في حصن ينشان، كان الرجل المتجول قد شرح الموقف بالفعل لتشين سانغ. كان هدفهم يقع داخل الوادي الداخلي لوادي اللانهاية، أخطر منطقة في المنطقة بأكملها.
كان دور تشين سانغ بسيطًا نسبيًا – كل ما كان عليه فعله هو مساعدة الرجل المتجول في كبح الكائن الغريب ثم الانسحاب. لكن الرجل المتجول كان عليه أن يخاطر بحياته، متجهًا إلى العمق بمفرده، مراهنًا على فرصته الوحيدة في النجاة.
لو لم يكن الرجل المتجول يعرف طريقًا محددًا، لما كانت لدى الاثنين أي فرصة للنجاة.
كلما تعمقوا في وادي اللانهاية، أصبحت الوحوش والشياطين أقوى. ومع ذلك، على عكس المناطق الخارجية حيث تجولوا في أسراب، كانت التهديدات في الأعماق أكثر تشتتًا، وكان أولئك الذين تجرأوا على الدخول حذرين للغاية.
كان دور تشين سانغ بسيطًا نسبيًا – كل ما كان عليه فعله هو مساعدة الرجل المتجول في كبح الكائن الغريب ثم الانسحاب. لكن الرجل المتجول كان عليه أن يخاطر بحياته، متجهًا إلى العمق بمفرده، مراهنًا على فرصته الوحيدة في النجاة.
مع مرور الوقت، أصبحت هذه الممارسة روتينية.
بما أن الرجل المتجول قد قام بالفعل بوزن المخاطر واتخذ قراره، امتنع تشين سانغ عن محاولة إقناعه بغير ذلك.
ومن المفارقات، كانت المنطقة الأولى هي المكان الذي اندلعت فيه الفوضى بشكل متكرر، مع حدوث موجات وحش متكررة واضطرابات غير متوقعة.
طريق الخلود كان دائمًا شاقًا – لم يكن هناك أبدًا طريق للنجاح بدون كفاح.
عندما تبدد الضوء المتجنب، ظهرت شخصيتان – لم يكن سوى تشين سانغ والرجل المتجول.
أومأ تشين سانغ. على الرغم من أن قلادات اليشم كانت باهظة الثمن، إلا أنها لم تكن عبئًا ماليًا عليهما، وكان اقتراح الرجل المتجول حكيمًا. بعد مزيد من المناقشة، قرروا الانطلاق بعد يومين.
عند سماع إرسال الرجل المتجول الصوتي، أومأ تشين سانغ برأسه بخفة وتبعه إلى السوق.
“…لم أتوقع أبدًا أن يكون تلميذ مينغ يويه بهذا القدر من الموهبة. أيها الأكبر، ما رأيك؟ إذا كنت تفتقر إلى الوقت لتدريبه شخصيًا، يمكنني إرشاده للتدرب في جبل شاوهوا بدلاً من ذلك.”
عند سماع إرسال الرجل المتجول الصوتي، أومأ تشين سانغ برأسه بخفة وتبعه إلى السوق.
أفصح تشين سانغ عن كل شيء عن راهب جي شين وتلميذه، وكذلك موهبة لي يوفو الاستثنائية، طالبًا رأي الرجل المتجول.
مع مثل هذه الفرصة، ستكون نقطة انطلاقه قد تجاوزت بالفعل معظم الممارسين الآخرين.
في العالم الفاني، كان لي يوفو تلميذ مينغ يويه وبالتالي حفيد الرجل المتجول الروحي. يمكن أن يستمر هذا الارتباط حتى بعد الدخول في طريق الخلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
إذا لم يرغب الرجل المتجول في أن يشتت انتباهه، فسيوصي تشين سانغ لي يوفو بالانضمام إلى جبل شاوهوا بدلاً من ذلك.
مع مرور الوقت، أصبحت هذه الممارسة روتينية.
مع مثل هذه الفرصة، ستكون نقطة انطلاقه قد تجاوزت بالفعل معظم الممارسين الآخرين.
انطلق شعاعان من الضوء المتجنب نحو السلسلة من الجنوب الغرب بسرعة عالية. عندما كانا على وشك المرور فوقها، بدا أن الشخصيات داخل الضوء شعرت بشيء غير عادي في المنطقة وتوقفت فجأة.
“راهب جي شين وتلميذه بقيا ثابتين في معتقداتهما ولقيا نهاية مشرفة!”
مع مثل هذه الفرصة، ستكون نقطة انطلاقه قد تجاوزت بالفعل معظم الممارسين الآخرين.
عندما علم أن راهب جي شين ومينغ يويه كانا موقرين من قبل الناس، وحتى أن لهما معبد عائلات عشرة آلاف مبني على شرفهما، كان الرجل المتجول ممتنًا للغاية.
كانت هذه الضباب الدموي هي الضباب الدموي سيء السمعة لوادي اللانهاية.
عندما سمع تشين سانغ يسأل عن مستقبل لي يوفو، فكر الرجل المتجول للحظة قبل أن يقول: “الأخ تشين، لديك عين ثاقبة. بعد مقابلة الأخوين تان جي، كانت لدي أفكار بالفعل حول العثور على خليفة. بما أن لي يوفو مرتبط بي برباط دنيوي ويمتلك موهبة استثنائية، فلا حاجة للبحث في مكان آخر. ومع ذلك، هذه الرحلة إلى وادي اللانهاية محفوفة بالمخاطر…”
أومأ تشين سانغ موافقًا. المعلومات التي جمعها من سوق تشينغ يانغ كانت متوافقة تمامًا مع ما وصفه الرجل المتجول.
فكر الرجل المتجول للحظة قبل أن يخرج رمزًا خشبيًا ويسلمه لتشين سانغ. “هذا رمز تلميذ في طائفة تايي الأساسية. خذه معك. إذا لم أخرج، يرجى الذهاب إلى معبد تشينغ يانغ وجعل لي يوفو يحمل هذا الرمز. يمكنه دخول طائفة تايي الأساسية كتلميذي. لدي أيضًا بعض الممتلكات المخزنة في كهفي السكني بالطائفة – أعطها له أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما يسمى بالأسواق المتنقلة كانت فريدة من نوعها في ضواحي وادي اللانهاية.
عندما تحدث عن موته المحتمل في وادي اللانهاية، ظل نبرة صوت الرجل المتجول هادئًا، كما لو كان يتحدث عن مصير شخص آخر تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قابلنا أي شخص، سنقول إننا ندخل وادي اللانهاية لحصاد عشب هوانغ لونغ.”
شعر تشين سانغ بالحزن لكنه قبل الرمز بابتسامة متكلفة. “أيها الأكبر، لم تقابل لي يوفو شخصيًا حتى الآن. أنت لا تعرف شخصيته. إذا تبين أنه جاحد، ألن يشوه ذلك سمعتك؟”
عندما تبدد الضوء المتجنب، ظهرت شخصيتان – لم يكن سوى تشين سانغ والرجل المتجول.
هز الرجل المتجول رأسه بحسم. “أي شخص يعترف به كل من جي شين والأخ تشين لا يمكن أن يكون جاحدًا أبدًا.”
تم تكديس ألواح حجرية بسيطة في منازل خشنة، بينما عملت بعض الأكواخ الخشبية المؤقتة، المعوجة بالكاد واقفة، كمتاجر، متناثرة بشكل عشوائي عبر سلسلة الجبال.
ذهل تشين سانغ للحظة قبل أن يومئ برأسه بخفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن وادي اللانهاية يحمل اسم وادٍ، إلا أنه لم يكن واديًا جبليًا نموذجيًا. بدلاً من ذلك، كانت منطقة شاسعة وغامضة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما يسمى بالأسواق المتنقلة كانت فريدة من نوعها في ضواحي وادي اللانهاية.
اليوم الثالث.
في العالم الفاني، كان لي يوفو تلميذ مينغ يويه وبالتالي حفيد الرجل المتجول الروحي. يمكن أن يستمر هذا الارتباط حتى بعد الدخول في طريق الخلود.
كان تشين سانغ والرجل المتجول قد ضبطا حالتهما إلى ذروة استعدادهما. بعد شراء قلادتين إضافيتين من اليشم، غادرا من سوق تشينغ يانغ، متجهين إلى أعماق جبال تياندوان.
كانت الشوارع ملتوية ومنعطفة دون أي ترتيب يمكن تمييزه.
سافرا دون توقف ووصلوا بالقرب من وادي اللانهاية في يوم واحد فقط.
هز الرجل المتجول رأسه بحسم. “أي شخص يعترف به كل من جي شين والأخ تشين لا يمكن أن يكون جاحدًا أبدًا.”
من بعيد، كان الأفق الشرقي ملونًا باللون الأحمر الدموي، مع سحب قرمزية تحجب السماء، تمتد لمسافة غير معروفة من الأميال خارج نطاق رؤيتهم.
هز الرجل المتجول رأسه بحسم. “أي شخص يعترف به كل من جي شين والأخ تشين لا يمكن أن يكون جاحدًا أبدًا.”
على الرغم من أن وادي اللانهاية يحمل اسم وادٍ، إلا أنه لم يكن واديًا جبليًا نموذجيًا. بدلاً من ذلك، كانت منطقة شاسعة وغامضة.
عندما تبدد الضوء المتجنب، ظهرت شخصيتان – لم يكن سوى تشين سانغ والرجل المتجول.
امتدت الجبال المتدحرجة بلا نهاية، وكان وادي اللانهاية الحقيقي يقع في أعماقها. حتى قبل الوصول إلى وجهتهم النهائية، كانوا قادرين بالفعل على رؤى خيوط خافتة من الضباب الدموي تطفو عبر الفراغ. كان الهواء المحيط باردًا بشكل مخيف.
نفس واحد من الضباب الدموي أحدث رعشات في جميع أنحاء الجسم كما لو كان يغوص في هاوية جليدية. أولئك الذين لم يكن مستواهم في التطوير كافيًا والذين سمحوا للضباب بلمس بشرتهم، ستغزو سمومه أعضائهم الداخلية – مرض حتى الأخلاء سيجدون صعوبة في علاجه.
كانت هذه الضباب الدموي هي الضباب الدموي سيء السمعة لوادي اللانهاية.
أومأ تشين سانغ. على الرغم من أن قلادات اليشم كانت باهظة الثمن، إلا أنها لم تكن عبئًا ماليًا عليهما، وكان اقتراح الرجل المتجول حكيمًا. بعد مزيد من المناقشة، قرروا الانطلاق بعد يومين.
نفس واحد من الضباب الدموي أحدث رعشات في جميع أنحاء الجسم كما لو كان يغوص في هاوية جليدية. أولئك الذين لم يكن مستواهم في التطوير كافيًا والذين سمحوا للضباب بلمس بشرتهم، ستغزو سمومه أعضائهم الداخلية – مرض حتى الأخلاء سيجدون صعوبة في علاجه.
بمجرد أن يستقر الوادي، يعودون، وينشئون في موقع مختلف، ويعيدون بناء السوق.
ومع ذلك، كانت هذه المنطقة الجبلية قاحلة، بالكاد تنمو فيها أي أعشاب روحية. لم يكن لدى الممارسين العاديين أي سبب للمجيء هنا ما لم ينووا دخول وادي اللانهاية نفسه.
عندما علم أن راهب جي شين ومينغ يويه كانا موقرين من قبل الناس، وحتى أن لهما معبد عائلات عشرة آلاف مبني على شرفهما، كان الرجل المتجول ممتنًا للغاية.
بينما ينظرون نحو وادي اللانهاية، تحدث الرجل المتجول. “الأخ تشين، المنطقة الأولى من وادي اللانهاية آمنة نسبيًا – ولكن فقط بالمقارنة مع المنطقتين الثانية والثالثة. لا تزال مليئة بالمخاطر. علاوة على ذلك، هذا هو المكان الذي يتجمع فيه معظم الممارسين. العديد من الأفراد المتهورين غالبًا ما يستفزون حشودًا من الوحوش أو يوقظون حواجز قديمة، مما يسبب اضطرابات في الوادي. بين الحين والآخر، تخضع المنطقة الأولى لتغيرات جذرية، مما يجعل تجاربي السابقة أقل موثوقية. يجب أن نجد مرشدًا أولاً أو نتنكر كجامعي أعشاب ونندمج مع فريق آخر. بهذه الطريقة، يمكننا توفير قدر كبير من الوقت.”
أومأ تشين سانغ موافقًا. المعلومات التي جمعها من سوق تشينغ يانغ كانت متوافقة تمامًا مع ما وصفه الرجل المتجول.
أومأ تشين سانغ موافقًا. المعلومات التي جمعها من سوق تشينغ يانغ كانت متوافقة تمامًا مع ما وصفه الرجل المتجول.
“…لم أتوقع أبدًا أن يكون تلميذ مينغ يويه بهذا القدر من الموهبة. أيها الأكبر، ما رأيك؟ إذا كنت تفتقر إلى الوقت لتدريبه شخصيًا، يمكنني إرشاده للتدرب في جبل شاوهوا بدلاً من ذلك.”
كلما تعمقوا في وادي اللانهاية، أصبحت الوحوش والشياطين أقوى. ومع ذلك، على عكس المناطق الخارجية حيث تجولوا في أسراب، كانت التهديدات في الأعماق أكثر تشتتًا، وكان أولئك الذين تجرأوا على الدخول حذرين للغاية.
عندما تحدث عن موته المحتمل في وادي اللانهاية، ظل نبرة صوت الرجل المتجول هادئًا، كما لو كان يتحدث عن مصير شخص آخر تمامًا.
ومن المفارقات، كانت المنطقة الأولى هي المكان الذي اندلعت فيه الفوضى بشكل متكرر، مع حدوث موجات وحش متكررة واضطرابات غير متوقعة.
انطلق شعاعان من الضوء المتجنب نحو السلسلة من الجنوب الغرب بسرعة عالية. عندما كانا على وشك المرور فوقها، بدا أن الشخصيات داخل الضوء شعرت بشيء غير عادي في المنطقة وتوقفت فجأة.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا قابلنا أي شخص، سنقول إننا ندخل وادي اللانهاية لحصاد عشب هوانغ لونغ.”
بدت سلسلة الجبال القاحلة غير ملحوظة من بعيد. فقط عند الاقتراب يمكن للمرء أن يلاحظ تموجات خافتة في الهواء، تومض وتختفي. شكلت هذه التموجات حاجزًا غير مرئي، يحجب الضباب الدموي بالخارج، ويمنعه من التسرب إلى الداخل.
عندما علم أن راهب جي شين ومينغ يويه كانا موقرين من قبل الناس، وحتى أن لهما معبد عائلات عشرة آلاف مبني على شرفهما، كان الرجل المتجول ممتنًا للغاية.
انطلق شعاعان من الضوء المتجنب نحو السلسلة من الجنوب الغرب بسرعة عالية. عندما كانا على وشك المرور فوقها، بدا أن الشخصيات داخل الضوء شعرت بشيء غير عادي في المنطقة وتوقفت فجأة.
بما أن الرجل المتجول قد قام بالفعل بوزن المخاطر واتخذ قراره، امتنع تشين سانغ عن محاولة إقناعه بغير ذلك.
عندما تبدد الضوء المتجنب، ظهرت شخصيتان – لم يكن سوى تشين سانغ والرجل المتجول.
كانت هذه الضباب الدموي هي الضباب الدموي سيء السمعة لوادي اللانهاية.
تبادل الاثنان نظرة.
ومن المفارقات، كانت المنطقة الأولى هي المكان الذي اندلعت فيه الفوضى بشكل متكرر، مع حدوث موجات وحش متكررة واضطرابات غير متوقعة.
“هذه الحواجز تخدم فقط لحجب الضباب الدموي وتعمل كنظام إنذار،” لاحظ الرجل المتجول، “لا يوجد حتى تشكيل وقائي هنا. يجب أن يكون هذا أحد الأسواق المتنقلة. دعونا ندخل – يجب أن نتمكن من العثور على فريق جامعي أعشاب هنا.”
بما أن الرجل المتجول قد قام بالفعل بوزن المخاطر واتخذ قراره، امتنع تشين سانغ عن محاولة إقناعه بغير ذلك.
ما يسمى بالأسواق المتنقلة كانت فريدة من نوعها في ضواحي وادي اللانهاية.
نفس واحد من الضباب الدموي أحدث رعشات في جميع أنحاء الجسم كما لو كان يغوص في هاوية جليدية. أولئك الذين لم يكن مستواهم في التطوير كافيًا والذين سمحوا للضباب بلمس بشرتهم، ستغزو سمومه أعضائهم الداخلية – مرض حتى الأخلاء سيجدون صعوبة في علاجه.
كلما خضع وادي اللانهاية لتغيير مفاجئ – سواء كان توسعًا في الضباب الدموي أو تفشي موجات وحشية – كان سكان هذه الأسواق يتخلون عنها بسرعة ويهربون. نظرًا لأن هياكل السوق تتطلب فقط عددًا قليلاً من الحواجز البسيطة، فإن التخلي عنها لم يكن له أي تكلفة حقيقية.
في حصن ينشان، كان الرجل المتجول قد شرح الموقف بالفعل لتشين سانغ. كان هدفهم يقع داخل الوادي الداخلي لوادي اللانهاية، أخطر منطقة في المنطقة بأكملها.
بمجرد أن يستقر الوادي، يعودون، وينشئون في موقع مختلف، ويعيدون بناء السوق.
“…لم أتوقع أبدًا أن يكون تلميذ مينغ يويه بهذا القدر من الموهبة. أيها الأكبر، ما رأيك؟ إذا كنت تفتقر إلى الوقت لتدريبه شخصيًا، يمكنني إرشاده للتدرب في جبل شاوهوا بدلاً من ذلك.”
مع مرور الوقت، أصبحت هذه الممارسة روتينية.
كان تشين سانغ والرجل المتجول قد ضبطا حالتهما إلى ذروة استعدادهما. بعد شراء قلادتين إضافيتين من اليشم، غادرا من سوق تشينغ يانغ، متجهين إلى أعماق جبال تياندوان.
في المرة الأخيرة التي زار فيها الرجل المتجول، كان السوق الذي استخدمه كقاعدة قد تحول منذ فترة طويلة إلى أنقاض. لقد تطلب الأمر جهدًا كبيرًا للعثور على هذا السوق الجديد.
ومع ذلك، كانت هذه المنطقة الجبلية قاحلة، بالكاد تنمو فيها أي أعشاب روحية. لم يكن لدى الممارسين العاديين أي سبب للمجيء هنا ما لم ينووا دخول وادي اللانهاية نفسه.
“إذا قابلنا أي شخص، سنقول إننا ندخل وادي اللانهاية لحصاد عشب هوانغ لونغ.”
تم تكديس ألواح حجرية بسيطة في منازل خشنة، بينما عملت بعض الأكواخ الخشبية المؤقتة، المعوجة بالكاد واقفة، كمتاجر، متناثرة بشكل عشوائي عبر سلسلة الجبال.
عند سماع إرسال الرجل المتجول الصوتي، أومأ تشين سانغ برأسه بخفة وتبعه إلى السوق.
…
كانت المباني داخل السوق بدائية للغاية.
مع مثل هذه الفرصة، ستكون نقطة انطلاقه قد تجاوزت بالفعل معظم الممارسين الآخرين.
تم تكديس ألواح حجرية بسيطة في منازل خشنة، بينما عملت بعض الأكواخ الخشبية المؤقتة، المعوجة بالكاد واقفة، كمتاجر، متناثرة بشكل عشوائي عبر سلسلة الجبال.
كان تشين سانغ والرجل المتجول قد ضبطا حالتهما إلى ذروة استعدادهما. بعد شراء قلادتين إضافيتين من اليشم، غادرا من سوق تشينغ يانغ، متجهين إلى أعماق جبال تياندوان.
كانت الشوارع ملتوية ومنعطفة دون أي ترتيب يمكن تمييزه.
في المرة الأخيرة التي زار فيها الرجل المتجول، كان السوق الذي استخدمه كقاعدة قد تحول منذ فترة طويلة إلى أنقاض. لقد تطلب الأمر جهدًا كبيرًا للعثور على هذا السوق الجديد.
ومع ذلك، على الرغم من مظهرها المتواضع، كانت العديد من هذه المتاجر غير الواضحة تديرها في الواقع نقاط تجارية معروفة في عالم التطوير الخالد.
كلما تعمقوا في وادي اللانهاية، أصبحت الوحوش والشياطين أقوى. ومع ذلك، على عكس المناطق الخارجية حيث تجولوا في أسراب، كانت التهديدات في الأعماق أكثر تشتتًا، وكان أولئك الذين تجرأوا على الدخول حذرين للغاية.
لو لم يكن الرجل المتجول يعرف طريقًا محددًا، لما كانت لدى الاثنين أي فرصة للنجاة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات