وعد لمدة عشر سنوات
ثلاثة أيام من السعادة
الفصل رقم 1: وعد لمدة عشر سنوات
ترجمة: أحمد زكريا
عندما تم إخباري لأول مرة انه بإمكاني بيع الفترة المتبقية من حياتي، ما خطر ببالي على الفور كان درسًا في الأخلاق من المدرسة الابتدائية.
وأنا صغير ظننتني لأصير مشهورًا. اعتقدت أنني كنت متقدمًا على المجموعة ومتفوقا على من هم في جيلي.
كنا في العاشرة من العمر وما زلنا لا نعرف كيف نفكر بأنفسنا ، لذلك سألتنا المعلمة في صفنا ، وهي امرأة في أواخر العشرينات من عمرها ، شيئًا كهذا:
“… مزحة. لننسى ذلك ، “ضحكت هيمينو للابتعاد عن الامر ”أردت فقط سماع نفسي أقولها.”. ما كان ذلك ليحدث اصلا، ضحكت.
“لقد تم إخباركم جميعًا أن الحياة البشرية شيء لا يمكن استبداله ، وهي أكثر قيمة من أي شيء آخر. الآن ، إذا تم منحه قيمة نقدية ، فما مقدار المال الذي تعتقد أنه يستحق؟ ”
سعلت بهدوء.
ثم أخذت وقفة مفكر. اعتقد أن طريقتها في طرح السؤال غير كافية ، شخصيًا. لقد ظلت صامتة لمدة عشرين ثانية ، ولا تزال تحمل قطعة من الطباشير وتحدق في السبورة وظهرها للطلاب.
في كثير من الأحيان ، أصبحت المضايقة الموجهة إليّ وإلى هيمينو مشكلة ، وكان لدينا مجلس صف.
أثناء قيامها بذلك ، فكر الطلاب بجدية في السؤال. أحب الكثير منهم المعلمة الشابة الجميلة ، لذلك أرادوا أن يقولوا شيئًا ممتعًا من شأنه أن يتم مدحهم عليه رفعت واحدة ذكية يدها.
لا أتذكر كيف كانت نتائج المناقشة. الحجج العقيمة من البداية إلى النهاية ، كان ذلك مؤكدًا. لم يكن حقًا موضوعًا بسيطًا بما يكفي ليتعامل معه أطفال المدارس الابتدائية. وإذا جمعت مجموعة من طلاب المدارس الثانوية معًا ، فمن المحتمل أن يجلبوا الجنس إليها بطريقة ما.
قرأت في كتاب ذات مرة أن إجمالي نفقات حياة الموظف يتراوح بين 200 مليون الى 300 مليون ين. لذلك أعتقد أن الشخص العادي سيكون في مكان ما هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أعتبر ذلك عزاء. في اللحظة التي خرجت فيها من فم هيمينو ، كدت أشعر أنه مستقبلنا المضمون. لقد صدى مثل جس داخلي.
نصف الطلاب في الصف اندهشوا . بينما النصف الآخر بدا انهم ملوا وضاقوا ذرعا. معظم الطلاب يكرهون تلك الفتاة الذكية.
اتفق معه في تلك النقطة ، لكن ما أزعجني إلى حد ما كيف كان يدرك أنه سيكون أكثر قيمة بكثير من المجموعة ال حوله ، ومع ذلك كان لديه ضحكة استنكار للذات.
ابتسمت المعلمة وأومأت. “هذا صحيح بالتأكيد. ربما سيعطى الكبار نفس الإجابة. قد تكون إحدى الإجابات هي أن الأموال التي يتم إنفاقها طوال العمر تساوي قيمة تلك الحياة. لكني أريدك أن تبتعدى عن هذا النوع من التفكير. … اممم ، لنرسم. كالمعتاد الذى يصعب فهمه ارسمه “.
لأنه بعد عشر سنوات ، وحينما كنت في العشرين من عمري ، قمت فعليا ببيع عمري واستلمت قيمته.
لم يفهم أحد ما … كان من المفترض أن يكون الشكل الذي رسمته المعلمة على السبورة بالطباشير الأزرق. يمكنك أن تنظر إليه على أنه إنسان ، أو بقعة علكة على الطريق.
لكن هذا كان بالضبط نيتها.
قالت هيمينو ، “… مع ذلك ، يجب أن يكون رائعًا أن تبلغ العشرين من العمر” ، وتضع يديها خلف ظهرها وتنظر إلى غروب الشمس. “عشرين في غضون عشر سنوات …”
“هذا الشيء المجهول الطبيعة”
لديه أموال أكثر مما قد يحتاجه. ولكن الشيء يشتاق ليعيش حياة الإنسان.
لذا فهو يحاول شراء حياة شخص آخر. في يوم من الأيام ، فجأة تعبر بجانب الشئ. ومتى تفعل ذلك ، يسألك: “مرحبًا ، هل تريد أن تبيعني تلك الحياة التي ستعيشها؟” … يقول الشيء. ”
“ليس قريبًا ، على ما أعتقد. ولكن ليس بعيدًا أيضًا. ربما في غضون عشر سنوات “.
أوقفت القصة هناك للحظة.
وابتسمت قائلة: “وإذا لم يفعلوا ذلك ، فلن يكون الأمر يستحق ذلك”.
“إذا قمت ببيعها ، فماذا سيحدث؟” سأل صبي شديد الجدية بعد أن رفع يده
لأنه بعد عشر سنوات ، وحينما كنت في العشرين من عمري ، قمت فعليا ببيع عمري واستلمت قيمته.
“ستموت بالتأكيد” أجابت المعلمة بشكل قاطع.
“لذلك سترفض طلبه، في الوقت الحالي. لكنه. ما زال متمسكا بك
“حسنًا ، انا بخير مع النصف فقط. هل تريد أن تبيعني ثلاثين عامًا من الستين المتبقية؟ أحتاجها حقًا ، كما تعلم.”
“الآن ، إليكم السؤال. هذا الشيء الذي يتوق ليعيش حياة بشرية يجب أن يكون قد خصص قيمة سنوية لحياتك المتبقية ، نعم؟ … سأخبرك مقدمًا ، لا توجد إجابة صحيحة. أريد أن أعرف ما هو رأيك ، وكيف توصلت إلى هذه الإجابة. الان يمكنكم مناقشة الامر بينكم “.
أتذكر أنني كنت أفكر وأنا أستمع إليها وذقني في يدي ، “فهمت.” بالفعل، إذا صار الامر علي هذا النحو فقد ارغب في البيع ، ولدي حدود ، وبدا واضحًا أن الحياة القصيرة الدسمة ستكون أفضل من الحياة الطويلة النحيلة.
“الآن ، إليكم السؤال. هذا الشيء الذي يتوق ليعيش حياة بشرية يجب أن يكون قد خصص قيمة سنوية لحياتك المتبقية ، نعم؟ … سأخبرك مقدمًا ، لا توجد إجابة صحيحة. أريد أن أعرف ما هو رأيك ، وكيف توصلت إلى هذه الإجابة. الان يمكنكم مناقشة الامر بينكم “.
“الآن ، إليكم السؤال. هذا الشيء الذي يتوق ليعيش حياة بشرية يجب أن يكون قد خصص قيمة سنوية لحياتك المتبقية ، نعم؟ … سأخبرك مقدمًا ، لا توجد إجابة صحيحة. أريد أن أعرف ما هو رأيك ، وكيف توصلت إلى هذه الإجابة. الان يمكنكم مناقشة الامر بينكم “.
كنت دائمًا قادرًا على الحصول على درجات مثالية في الاختبارات ، لكنني لم أكن الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك.
بدأ الفصل الدراسي يعج بالمحادثات. لكنني لم أشارك في أي منها. على وجه الدقة ، لم أستطع.
لم يفهم أحد ما … كان من المفترض أن يكون الشكل الذي رسمته المعلمة على السبورة بالطباشير الأزرق. يمكنك أن تنظر إليه على أنه إنسان ، أو بقعة علكة على الطريق. لكن هذا كان بالضبط نيتها.
لأنه مثل هذا الشخص الذكي الذي توصل إلى إجابة حول نفقات الحياة ، كنت أحد رواد الفصل.
تم بناء منزلي ومنزل هيمينو في حي على قمة تل ، بعيدًا عن أي من منازل الطلاب الآخرين.
تظاهرت أنني غير مهتم بالحديث عن ذلك وانتظرت مرور الوقت.
لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك الحين.
سمعت مجموعة تجلس أمامي تتحدث عن “إذا كانت حياة بأكملها ستقدر بحوالي 300 مليون ين …”
لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك الحين.
لو ان حياتهم ب300 مليون ين فقد تكون حياتي ب3 مليارات علي الاقل
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الشمس نصف مغيبة ، وقفت هيمينو فجأة ، ومسحت الأوساخ من تنورتها ، ونظرت إلى الأمام مباشرة.
سعلت بهدوء.
لا أتذكر كيف كانت نتائج المناقشة. الحجج العقيمة من البداية إلى النهاية ، كان ذلك مؤكدًا. لم يكن حقًا موضوعًا بسيطًا بما يكفي ليتعامل معه أطفال المدارس الابتدائية. وإذا جمعت مجموعة من طلاب المدارس الثانوية معًا ، فمن المحتمل أن يجلبوا الجنس إليها بطريقة ما.
سألتها “… متى قرب هذا المستقبل الذى نتحدث عنه؟”
على أي حال ، أتذكر بوضوح فتاة ذات آفاق قاتمة تصر بشدة على “حياة الانسان لا تقدر بثمن”.
هذا صحيح ، لو سنحت لى الفرصة لأعيش حياتها فمعها حق ما كنت لأقدرها بثمن، سحقا ربما أطالب بضريبة للبيع.
ثلاثة أيام من السعادة الفصل رقم 1: وعد لمدة عشر سنوات ترجمة: أحمد زكريا عندما تم إخباري لأول مرة انه بإمكاني بيع الفترة المتبقية من حياتي، ما خطر ببالي على الفور كان درسًا في الأخلاق من المدرسة الابتدائية.
حتى مهرج الفصل الذى يدلى بالنكات، فكر مثلي وضحك على الامر ساخرا من نفسه “ولكن ان عرضت حياتي للبيع فلن تدفعوا ولو 300 ين مقابلها، صحيح يا رفاق؟” مما جعل الآخرين يضحكون.
بسبب ذلك ، في النهاية ، كنا دائمًا معًا.
اتفق معه في تلك النقطة ، لكن ما أزعجني إلى حد ما كيف كان يدرك أنه سيكون أكثر قيمة بكثير من المجموعة ال حوله ، ومع ذلك كان لديه ضحكة استنكار للذات.
أثبت تغييرها المفاجئ في لهجتها إحراجها ، وحتى في ذلك الوقت كنت أعرف ذلك جيدًا.
في ذلك الحين ، رددت المعلمة قائلة انه لا توجد إجابة صحيحة لكن اجابة صحيحة من نوع ما كانت موجودة بالفعل.
“مستقبلنا سيكون رائعًا حقًا” ، قالت بصوت شفاف لا يمتلكه احد سواها. كان الأمر كما لو كانت تقول حقيقة أدركتها للتو.
لأنه بعد عشر سنوات ، وحينما كنت في العشرين من عمري ، قمت فعليا ببيع عمري واستلمت قيمته.
“لماذا ا؟”
وأنا صغير ظننتني لأصير مشهورًا. اعتقدت أنني كنت متقدمًا على المجموعة ومتفوقا على من هم في جيلي.
في أيام مثل عطلة الصيف أو عيد الميلاد ، حتى لا يقلق والدينا ، نخرج ونضيع الوقت معًا ؛ في أيام أنشطة الوالدين والزيارات الصفية ، نتظاهر بالتوافق. لقد تصرفنا كما لو أننا نقول “نحبها أكثر عندما نكون نحن الاثنين فقط ، لذلك نقوم بذلك باختيارنا”. اعتقدت أنه كان من الأفضل كثيرًا أن أكون مع صديقة طفولتي المكروهة بدلاً من أن أقحم طريقي نحو النعم الجيدة لزملائي ضعاف التفكير.
لسوء الحظ ، في قطعة الجحيم الصغيرة التي عشت فيها ، كان الآباء المملون واليائسون الذين أنجبوا أطفالًا مملين ويائسين منشرين، مما ساعد على تحفيز هذا المفهوم الخاطئ.
“لقد تم إخباركم جميعًا أن الحياة البشرية شيء لا يمكن استبداله ، وهي أكثر قيمة من أي شيء آخر. الآن ، إذا تم منحه قيمة نقدية ، فما مقدار المال الذي تعتقد أنه يستحق؟ ”
نظرت بدونية إلى الأطفال من حولي. ولم أملك المهارة ولا التواضع اللازم لإخفاء ذلك، ، لذا بطبيعة الحال ، لم أحظ بود زملائي في الفصل.
لأنه مثل هذا الشخص الذكي الذي توصل إلى إجابة حول نفقات الحياة ، كنت أحد رواد الفصل.
لم تكن مناسبة نادرة أن يتم إقصائي من مجموعة ، أو أن أشيائي تم أخذها وإخفائها عني.
اتفق معه في تلك النقطة ، لكن ما أزعجني إلى حد ما كيف كان يدرك أنه سيكون أكثر قيمة بكثير من المجموعة ال حوله ، ومع ذلك كان لديه ضحكة استنكار للذات.
كنت دائمًا قادرًا على الحصول على درجات مثالية في الاختبارات ، لكنني لم أكن الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك.
لأنه مثل هذا الشخص الذكي الذي توصل إلى إجابة حول نفقات الحياة ، كنت أحد رواد الفصل.
نعم ، وكذلك هيمينو ، “الفتاة الذكية” المذكورة أعلاه.
بدا كل من يمر من هناك مبتهجًا ، ولهذا لم نتمكن من النزول إلى هناك.
لم يتمكن أحدنا من أن يصير في المركز الأول بسبب الاخر لذا أقله تظاهرنا بالخصومة.
لكن من ناحية أخرى ، كان من الواضح أننا الوحيدين الذين يفهمون بعضهم البعض. كانت الوحيدة التي عرفت دائمًا ما كنت أتحدث عنه دون سوء فهم ، وربما كان العكس أيضًا صحيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحين ، رددت المعلمة قائلة انه لا توجد إجابة صحيحة لكن اجابة صحيحة من نوع ما كانت موجودة بالفعل.
بسبب ذلك ، في النهاية ، كنا دائمًا معًا.
ثم أخذت وقفة مفكر. اعتقد أن طريقتها في طرح السؤال غير كافية ، شخصيًا. لقد ظلت صامتة لمدة عشرين ثانية ، ولا تزال تحمل قطعة من الطباشير وتحدق في السبورة وظهرها للطلاب.
في الحقيقة كنا نسكن بالقرب من بعضنا وكان والدنا على صداقة فكنا نلهو معا منذ الطفولة، اعتقد ان مصطلح “أصدقاء الطفولة” انطبق علينا
ثم أخذت وقفة مفكر. اعتقد أن طريقتها في طرح السؤال غير كافية ، شخصيًا. لقد ظلت صامتة لمدة عشرين ثانية ، ولا تزال تحمل قطعة من الطباشير وتحدق في السبورة وظهرها للطلاب.
لذلك حتى دخلنا الابتدائية ، كان يعتنى بى في منزلها عندما كان والداي مشغولين ، ويتم الاعتناء بهيمينو في منزلي عندما يكون والديها مشغولين.
“ليس قريبًا ، على ما أعتقد. ولكن ليس بعيدًا أيضًا. ربما في غضون عشر سنوات “.
على الرغم من أننا رأينا بعضنا البعض فقط كمنافسين ، إلا أنه كان هناك اتفاق ضمني للتصرف بطريقة ودية أمام والدينا. لم يكن هناك أي سبب محدد ، إذا جاز التعبير. لقد اعتقدنا أن هذا الافضل. على الرغم من أنها كانت تحت الطاولة ، كانت علاقة ركل الساق والفخذ ، على الأقل عندما كان والدينا في الجوار ،كنا أصدقاء طفولة ودودين. لكن كما تعلم ، ربما كان هذا صحيحًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الحين ، رددت المعلمة قائلة انه لا توجد إجابة صحيحة لكن اجابة صحيحة من نوع ما كانت موجودة بالفعل.
كان زملاؤنا يكرهون هيمينو لأسباب مماثلة لي. كانت مقتنعة بذكائها ونظرت باحتقار لمن حولها ، وبما أن هذا الموقف كان صارخًا للغاية ، فقد تم تجنبها في الفصل.
لذلك عندما اقابلها مرة أخرى في يوم من الأيام ، كان بإمكاني أن أريها أنني ما زلت “على الرف”.
تم بناء منزلي ومنزل هيمينو في حي على قمة تل ، بعيدًا عن أي من منازل الطلاب الآخرين.
حتى مهرج الفصل الذى يدلى بالنكات، فكر مثلي وضحك على الامر ساخرا من نفسه “ولكن ان عرضت حياتي للبيع فلن تدفعوا ولو 300 ين مقابلها، صحيح يا رفاق؟” مما جعل الآخرين يضحكون.
كان هذا من حسن حظنا. وبالتالي يمكننا استخدام المسافة كذريعة لتبرير الاختباء في منازلنا بدلاً من الذهاب إلى منازل أصدقائنا. فقط عندما نشعر بالملل بشكل ميؤوس منه ، كنا نزور بعضنا البعض ، ونحجم ونتشدد في الإشارة إلى “أنا لست هنا لأنني أريد أن أكون”.
نظرًا لأننا كنا في ضريح محاطًا بأزيز السيكادا المتواصل ، فمن الممكن تمامًا أننا كنا نصلي.
في أيام مثل عطلة الصيف أو عيد الميلاد ، حتى لا يقلق والدينا ، نخرج ونضيع الوقت معًا ؛ في أيام أنشطة الوالدين والزيارات الصفية ، نتظاهر بالتوافق. لقد تصرفنا كما لو أننا نقول “نحبها أكثر عندما نكون نحن الاثنين فقط ، لذلك نقوم بذلك باختيارنا”. اعتقدت أنه كان من الأفضل كثيرًا أن أكون مع صديقة طفولتي المكروهة بدلاً من أن أقحم طريقي نحو النعم الجيدة لزملائي ضعاف التفكير.
“الآن ، إليكم السؤال. هذا الشيء الذي يتوق ليعيش حياة بشرية يجب أن يكون قد خصص قيمة سنوية لحياتك المتبقية ، نعم؟ … سأخبرك مقدمًا ، لا توجد إجابة صحيحة. أريد أن أعرف ما هو رأيك ، وكيف توصلت إلى هذه الإجابة. الان يمكنكم مناقشة الامر بينكم “.
بالنسبة لنا ، كانت المدرسة الابتدائية مكانًا يموت فيه الدافع.
لكن – وأنا أعلم أن هذا سيبدو غبيًا للغاية – حتى بعد أن ذهبت هيمينو في طريقنا المنفصل ، كنت أتذكر دائمًا هذا الوعد.
في كثير من الأحيان ، أصبحت المضايقة الموجهة إليّ وإلى هيمينو مشكلة ، وكان لدينا مجلس صف.
أتذكر أنني كنت أفكر وأنا أستمع إليها وذقني في يدي ، “فهمت.” بالفعل، إذا صار الامر علي هذا النحو فقد ارغب في البيع ، ولدي حدود ، وبدا واضحًا أن الحياة القصيرة الدسمة ستكون أفضل من الحياة الطويلة النحيلة.
كانت المرأة التي علمتنا من الصف الرابع إلى السادس تفهم هذا النوع من المشاكل ، وطالما أنها لم تكن مروعة جدًا ، فقد انقذتنا من الاضطرار إلى الاتصال بوالدينا بشأن ذلك.
سعلت بهدوء.
في الواقع ، إذا علم آباؤنا أننا نتعرض للتنمر ، فإن مكانتنا ستكون قابلة للتغيير. أدركت معلمتنا أننا بحاجة إلى مكان واحد على الأقل يمكن أن ننسى فيه معاملتنا القاسية. لكن على أي حال ، شعرت أنا وهيمينو بالملل دائمًا. هكذا كان أي شخص آخر معنا ، بشكل غامض ، كان الممل هو الشئ المشترك بيننا معهم.
على الرغم من أننا رأينا بعضنا البعض فقط كمنافسين ، إلا أنه كان هناك اتفاق ضمني للتصرف بطريقة ودية أمام والدينا. لم يكن هناك أي سبب محدد ، إذا جاز التعبير. لقد اعتقدنا أن هذا الافضل. على الرغم من أنها كانت تحت الطاولة ، كانت علاقة ركل الساق والفخذ ، على الأقل عندما كان والدينا في الجوار ،كنا أصدقاء طفولة ودودين. لكن كما تعلم ، ربما كان هذا صحيحًا حقًا.
كانت أكبر مشكلة بالنسبة لنا أنه لم يكن لدينا ابتسامات جيدة. لم أستطع تحديد “التوقيت” عندما يبتسم الجميع مرة واحدة. عندما حاولت إجبار عضلات وجهي على الحركة ، سمعت أن قلبي يتأرجح بعيدًا. يجب أن تكون هيمينو قد شعرت بالمثل.
أجبتها بأدب “ما هذا؟”
حتى في المواقف التي يجب أن تؤدي إلى ابتسامة موافقة ، لم نحرك الحاجب. لا أستطيع تحريك الحاجب ، يجب أن أقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا تم الاستهزاء بنا لكوننا مغرورون وعلى حصاننا العالي. في الواقع ، كنا مغرورون ، وكنا على خيولنا العالية. لكن هذا لم يكن السبب الوحيد لعدم قدرتنا على الابتسام مع الآخرين. كنت أنا وهيمينو في حالة انحراف على المستوى الأساسي ، مثل الزهور التي تحاول أن تتفتح في الموسم الخطأ.
لم يفهم أحد ما … كان من المفترض أن يكون الشكل الذي رسمته المعلمة على السبورة بالطباشير الأزرق. يمكنك أن تنظر إليه على أنه إنسان ، أو بقعة علكة على الطريق. لكن هذا كان بالضبط نيتها.
فى الصيف عندما كنت في العاشرة من عمري. هيمينو كانت تحمل حقيبتها التي ألقيت في القمامة عشرات المرات ، وأنا أرتدي أحذية بها العديد من القطع التي صنعها مقص ، جلسنا على درجات حجرية لضريح احمر بسبب غروب الشمس ، في انتظار شيئًا ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا ، حتى لو أبدت فتاة ساحرة بشكل معقول عاطفتها بالنسبة لي ، فسأرفضها نهائيًا. حتى في المدرسة الإعدادية ، حتى في المدرسة الثانوية ، حتى في الكلية .
من حيث جلسنا ، كان بإمكاننا النظر إلى أرض المهرجان. كان الطريق الضيق المؤدي إلى الضريح مليئًا بالعربات ، وكان صفان من الفوانيس الورقية يسيران بشكل مستقيم مثل أضواء المدرج ، مما يضيء محيطهما الخافت باللون الأحمر.
“إذا قمت ببيعها ، فماذا سيحدث؟” سأل صبي شديد الجدية بعد أن رفع يده
بدا كل من يمر من هناك مبتهجًا ، ولهذا لم نتمكن من النزول إلى هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن مناسبة نادرة أن يتم إقصائي من مجموعة ، أو أن أشيائي تم أخذها وإخفائها عني.
كنا صامتين لأننا علمنا أننا إذا فتحنا أفواهنا ، فإن الصوت سوف يخرج.
أبقينا أفواهنا مغلقة بإحكام وجلسنا هناك ، صامدين.
سألتها “… متى قرب هذا المستقبل الذى نتحدث عنه؟”
ما كنا ننتظره أنا وهيمينو كان “شيئًا” يعترف بوجودنا ويفهمنا تمامًا.
“ستموت بالتأكيد” أجابت المعلمة بشكل قاطع. “لذلك سترفض طلبه، في الوقت الحالي. لكنه. ما زال متمسكا بك “حسنًا ، انا بخير مع النصف فقط. هل تريد أن تبيعني ثلاثين عامًا من الستين المتبقية؟ أحتاجها حقًا ، كما تعلم.”
نظرًا لأننا كنا في ضريح محاطًا بأزيز السيكادا المتواصل ، فمن الممكن تمامًا أننا كنا نصلي.
لسوء الحظ ، في قطعة الجحيم الصغيرة التي عشت فيها ، كان الآباء المملون واليائسون الذين أنجبوا أطفالًا مملين ويائسين منشرين، مما ساعد على تحفيز هذا المفهوم الخاطئ.
عندما كانت الشمس نصف مغيبة ، وقفت هيمينو فجأة ، ومسحت الأوساخ من تنورتها ، ونظرت إلى الأمام مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة كنا نسكن بالقرب من بعضنا وكان والدنا على صداقة فكنا نلهو معا منذ الطفولة، اعتقد ان مصطلح “أصدقاء الطفولة” انطبق علينا
“مستقبلنا سيكون رائعًا حقًا” ، قالت بصوت شفاف لا يمتلكه احد سواها. كان الأمر كما لو كانت تقول حقيقة أدركتها للتو.
ثم أخذت وقفة مفكر. اعتقد أن طريقتها في طرح السؤال غير كافية ، شخصيًا. لقد ظلت صامتة لمدة عشرين ثانية ، ولا تزال تحمل قطعة من الطباشير وتحدق في السبورة وظهرها للطلاب.
سألتها “… متى قرب هذا المستقبل الذى نتحدث عنه؟”
بسبب ذلك ، في النهاية ، كنا دائمًا معًا.
“ليس قريبًا ، على ما أعتقد. ولكن ليس بعيدًا أيضًا. ربما في غضون عشر سنوات “.
أتذكر أنني كنت أفكر وأنا أستمع إليها وذقني في يدي ، “فهمت.” بالفعل، إذا صار الامر علي هذا النحو فقد ارغب في البيع ، ولدي حدود ، وبدا واضحًا أن الحياة القصيرة الدسمة ستكون أفضل من الحياة الطويلة النحيلة.
كررت “بعد عشر سنوات”. “سنكون حينها في العشرين.”
“ليس قريبًا ، على ما أعتقد. ولكن ليس بعيدًا أيضًا. ربما في غضون عشر سنوات “.
بالنسبة لنا نحن الأشخاص في سن العاشرة ، يبدو أن سن العشرين بعيد بعيد جدا. لذلك شعرت أن هناك بعض الحقيقة في ادعاء هيمينو.
قلت: “نعم ، لقد كان حقًا مليئًة بالأغبياء. لقد كان حقًا خطأ”. كانت وجهة النظر هذه جديدة بالنسبة لي في ذلك الوقت. بالنسبة إلى طلاب المرحلة الابتدائية ، فإن مدرستهم هي عالمهم بأسره ، لذلك من غير المعقول أن تحتوي على أشياء مثل الإيجابيات والسلبيات.
واصلت. “نعم ، هذا” شيء ما “سيحدث بالتأكيد في الصيف. سيحدث لنا شيء جيد حقًا في الصيف بعد عشر سنوات من الآن ، وبعد ذلك سنشعر حقا أننا سعداء لأننا عشنا. ستكون أغنياء ومشاهير، وإذا نظرنا إلى الوراء إلى المدرسة الابتدائية ، سنقول … “تلك المدرسة لم تقدم لنا أي شيء. كان جميع الطلاب أغبياء – لم يكن التعلم منهم أمرًا جيدًا كخطأ. مدرسة ابتدائية قذرة حقًا “.
في أيام مثل عطلة الصيف أو عيد الميلاد ، حتى لا يقلق والدينا ، نخرج ونضيع الوقت معًا ؛ في أيام أنشطة الوالدين والزيارات الصفية ، نتظاهر بالتوافق. لقد تصرفنا كما لو أننا نقول “نحبها أكثر عندما نكون نحن الاثنين فقط ، لذلك نقوم بذلك باختيارنا”. اعتقدت أنه كان من الأفضل كثيرًا أن أكون مع صديقة طفولتي المكروهة بدلاً من أن أقحم طريقي نحو النعم الجيدة لزملائي ضعاف التفكير.
قلت: “نعم ، لقد كان حقًا مليئًة بالأغبياء. لقد كان حقًا خطأ”.
كانت وجهة النظر هذه جديدة بالنسبة لي في ذلك الوقت. بالنسبة إلى طلاب المرحلة الابتدائية ، فإن مدرستهم هي عالمهم بأسره ، لذلك من غير المعقول أن تحتوي على أشياء مثل الإيجابيات والسلبيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والأولاد في الثامنة عشرة … لكني أشعر أنني لن أتمكن من الزواج أبدًا.”
“لذلك في غضون عشر سنوات ، نحتاج إلى أن نكون أثرياء ومشاهير حقًا. لذا فإن زملائنا المشهورين في الفصل سيصابون بنوبات قلبية من الغيرة “. ووافقت على ذلك ، “سوف يعضون شفاههم من الغيرة”.
“يمكننا أن نشرب. وندخن. ونتزوج – انتظر ، هذا مبكرًا ، “قلت.
وابتسمت قائلة: “وإذا لم يفعلوا ذلك ، فلن يكون الأمر يستحق ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع ، إذا علم آباؤنا أننا نتعرض للتنمر ، فإن مكانتنا ستكون قابلة للتغيير. أدركت معلمتنا أننا بحاجة إلى مكان واحد على الأقل يمكن أن ننسى فيه معاملتنا القاسية. لكن على أي حال ، شعرت أنا وهيمينو بالملل دائمًا. هكذا كان أي شخص آخر معنا ، بشكل غامض ، كان الممل هو الشئ المشترك بيننا معهم.
لم أعتبر ذلك عزاء. في اللحظة التي خرجت فيها من فم هيمينو ، كدت أشعر أنه مستقبلنا المضمون. لقد صدى مثل جس داخلي.
لم يفهم أحد ما … كان من المفترض أن يكون الشكل الذي رسمته المعلمة على السبورة بالطباشير الأزرق. يمكنك أن تنظر إليه على أنه إنسان ، أو بقعة علكة على الطريق. لكن هذا كان بالضبط نيتها.
ربما لن نصبح مشهورين بالضرورة. لكن في غضون عشر سنوات ، سننتصر عليهم. سوف نجعلهم يندمون على معاملتنا بهذه الطريقة حتى موتهم.
كنت دائمًا قادرًا على الحصول على درجات مثالية في الاختبارات ، لكنني لم أكن الوحيد الذي يمكنه فعل ذلك.
قالت هيمينو ، “… مع ذلك ، يجب أن يكون رائعًا أن تبلغ العشرين من العمر” ، وتضع يديها خلف ظهرها وتنظر إلى غروب الشمس. “عشرين في غضون عشر سنوات …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الحقيقة كنا نسكن بالقرب من بعضنا وكان والدنا على صداقة فكنا نلهو معا منذ الطفولة، اعتقد ان مصطلح “أصدقاء الطفولة” انطبق علينا
“يمكننا أن نشرب. وندخن. ونتزوج – انتظر ، هذا مبكرًا ، “قلت.
لم يتمكن أحدنا من أن يصير في المركز الأول بسبب الاخر لذا أقله تظاهرنا بالخصومة. لكن من ناحية أخرى ، كان من الواضح أننا الوحيدين الذين يفهمون بعضهم البعض. كانت الوحيدة التي عرفت دائمًا ما كنت أتحدث عنه دون سوء فهم ، وربما كان العكس أيضًا صحيحًا.
“صح. يمكن للفتيات أن يتزوجن في سن السادسة عشرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرأت في كتاب ذات مرة أن إجمالي نفقات حياة الموظف يتراوح بين 200 مليون الى 300 مليون ين. لذلك أعتقد أن الشخص العادي سيكون في مكان ما هناك “.
“والأولاد في الثامنة عشرة … لكني أشعر أنني لن أتمكن من الزواج أبدًا.”
“لماذا ا؟”
“لماذا ا؟”
“هناك الكثير من الأشياء التي لا أحبها. أكره الكثير من الأشياء التي تحدث في العالم. لذلك لا أعتقد أنه يمكنني الاستمرار في الزواج “.
“هاه. نعم ، قد أكون نفس الشيء “. خفضت هيمينو رأسها.
بدا وجهها ، المصبوغ بغروب الشمس ، مختلفًا عن المعتاد. بدت أكثر نضجًا ، لكنها أيضًا أكثر ضعفًا.
لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك الحين.
قالت هيمينو ، ناظرًتا في عينيّ لفترة وجيزة ، لكن سرعان ما نظر بعيدًا: “… هاااى ، إذن”. “عندما نبلغ العشرين من العمر ونصبح مشهورين … إذا كان الأمر مخزيًا ولم نعثر على أي شخص نريد الزواج منه … ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوقفت القصة هناك للحظة.
سعلت بهدوء.
اتفق معه في تلك النقطة ، لكن ما أزعجني إلى حد ما كيف كان يدرك أنه سيكون أكثر قيمة بكثير من المجموعة ال حوله ، ومع ذلك كان لديه ضحكة استنكار للذات.
“إذا حدث ذلك ، وبيقينا على الرف ، هل تريدنا أن نكون معًا؟”
حتى في المواقف التي يجب أن تؤدي إلى ابتسامة موافقة ، لم نحرك الحاجب. لا أستطيع تحريك الحاجب ، يجب أن أقول.
أثبت تغييرها المفاجئ في لهجتها إحراجها ، وحتى في ذلك الوقت كنت أعرف ذلك جيدًا.
على أي حال ، أتذكر بوضوح فتاة ذات آفاق قاتمة تصر بشدة على “حياة الانسان لا تقدر بثمن”. هذا صحيح ، لو سنحت لى الفرصة لأعيش حياتها فمعها حق ما كنت لأقدرها بثمن، سحقا ربما أطالب بضريبة للبيع.
أجبتها بأدب “ما هذا؟”
كنا صامتين لأننا علمنا أننا إذا فتحنا أفواهنا ، فإن الصوت سوف يخرج. أبقينا أفواهنا مغلقة بإحكام وجلسنا هناك ، صامدين.
“… مزحة. لننسى ذلك ، “ضحكت هيمينو للابتعاد عن الامر
”أردت فقط سماع نفسي أقولها.”. ما كان ذلك ليحدث اصلا، ضحكت.
سألتها “… متى قرب هذا المستقبل الذى نتحدث عنه؟”
لكن – وأنا أعلم أن هذا سيبدو غبيًا للغاية – حتى بعد أن ذهبت هيمينو في طريقنا المنفصل ، كنت أتذكر دائمًا هذا الوعد.
ما كنا ننتظره أنا وهيمينو كان “شيئًا” يعترف بوجودنا ويفهمنا تمامًا.
لذا ، حتى لو أبدت فتاة ساحرة بشكل معقول عاطفتها بالنسبة لي ، فسأرفضها نهائيًا. حتى في المدرسة الإعدادية ، حتى في المدرسة الثانوية ، حتى في الكلية
.
ثلاثة أيام من السعادة الفصل رقم 1: وعد لمدة عشر سنوات ترجمة: أحمد زكريا عندما تم إخباري لأول مرة انه بإمكاني بيع الفترة المتبقية من حياتي، ما خطر ببالي على الفور كان درسًا في الأخلاق من المدرسة الابتدائية.
لذلك عندما اقابلها مرة أخرى في يوم من الأيام ، كان بإمكاني أن أريها أنني ما زلت “على الرف”.
وأنا صغير ظننتني لأصير مشهورًا. اعتقدت أنني كنت متقدمًا على المجموعة ومتفوقا على من هم في جيلي.
في واقع الأمر ، نعم ، أعتقد أنه من الغباء.
لذلك عندما اقابلها مرة أخرى في يوم من الأيام ، كان بإمكاني أن أريها أنني ما زلت “على الرف”.
لقد مرت عشر سنوات منذ ذلك الحين.
في واقع الأمر ، نعم ، أعتقد أنه من الغباء.
إذا نظرنا إلى الوراء الآن ، أعتقد أنه ربما كان وقتًا رائعًا ، بطريقته الخاصة.
ابتسمت المعلمة وأومأت. “هذا صحيح بالتأكيد. ربما سيعطى الكبار نفس الإجابة. قد تكون إحدى الإجابات هي أن الأموال التي يتم إنفاقها طوال العمر تساوي قيمة تلك الحياة. لكني أريدك أن تبتعدى عن هذا النوع من التفكير. … اممم ، لنرسم. كالمعتاد الذى يصعب فهمه ارسمه “.
يرجى إبلاغنا إذا وجدت أي أخطاء حتى نتمكن من إصلاحها في أسرع وقت ممكن!
واصلت. “نعم ، هذا” شيء ما “سيحدث بالتأكيد في الصيف. سيحدث لنا شيء جيد حقًا في الصيف بعد عشر سنوات من الآن ، وبعد ذلك سنشعر حقا أننا سعداء لأننا عشنا. ستكون أغنياء ومشاهير، وإذا نظرنا إلى الوراء إلى المدرسة الابتدائية ، سنقول … “تلك المدرسة لم تقدم لنا أي شيء. كان جميع الطلاب أغبياء – لم يكن التعلم منهم أمرًا جيدًا كخطأ. مدرسة ابتدائية قذرة حقًا “.
كنا في العاشرة من العمر وما زلنا لا نعرف كيف نفكر بأنفسنا ، لذلك سألتنا المعلمة في صفنا ، وهي امرأة في أواخر العشرينات من عمرها ، شيئًا كهذا:
“ستموت بالتأكيد” أجابت المعلمة بشكل قاطع. “لذلك سترفض طلبه، في الوقت الحالي. لكنه. ما زال متمسكا بك “حسنًا ، انا بخير مع النصف فقط. هل تريد أن تبيعني ثلاثين عامًا من الستين المتبقية؟ أحتاجها حقًا ، كما تعلم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
