من تغير ومن لم يتغير
الفصل 6: من تغير ومن لم يتغير
استمر هطول المطر حتى الصباح وبدت ذريعة مثالية لعدم التحرك . وبالتالي أصبح لدي الوقت للتفكير فيما يجب أن أفعله بعد ذلك.
‘لماذا لا يمكنكم أن تهدأوا؟’
بينما كنت أنظر إلى قائمة الأشياء التي يجب القيام بها قبل أن أموت، اقتربت مياجي وسألت “كيف تخطط لقضاء اليوم؟”
“يبدو أنك أصبحت الآن تكره السيد ناروسي قليلاً. لكن في الحقيقة السيد ناروسي ليس مفتوناً بك كما تعتقد. في الأصل كنت ستقابل السيد ناروسي بعد عامين بطريقة مماثلة ، و شيء بسيط أدى إلى نزاع ، وينتهي بفراقكما. … يجب عليك المغادرة قبل أن تصل إلى هذه النقطة. لن يأتي شيء جيد من وضع آمالك على هذا الرجل “.
كنت معتادًا على سماع الأخبار السيئة من فمها ، لذلك انتظرت جملتها التالية ، مستعدًا لعدم التفكير في كل ما قالته – لكن هذا كل ما قالته واستمرا في النظر إلى قائمتي. لا يبدو أنه سؤالها له أي معنى عميق وراءه.
استسلمت في الوقت الحالي وطلبت القهوة. ثم بدأت النادلة في تأكيد الطلب ، لذلك التفت إلى مياجي وسألت.
ألقيت نظرة أخرى على مياجي.
وبينما تغير ناروسي ، لم أفعل ذلك أبدًا. ربما ناروسي على حق.
لقد فكرت في هذا منذ أن قابلتها لأول مرة ، مظهرها جيد إلى حد ما.
هذا يضع حداً لها.
حسنًا دعني أقولها بكلمات أوضح ، من ناحية المظهر والجسد، إنها نوعي المفضل من الفتيات.
قالت وهي تلتقط كأسًا: “كل الإحساس الذي أعطيه لأي شخص يتم التعامل معه كما لو أنه لم يحدث، على الرغم من أنني أرفع هذه الزجاجة ، إلا أنها لا ترى أنها تطفو. ومع ذلك فهي لا ترى الزجاج يختفي فجأة عندما تلمسه ، ولا تعتقد أنه لم يتحرك على الإطلاق – لم يحدث ذلك. لا يمكن أن يُنظر إلي على أنني “هنا”. …ومع ذلك هناك استثناء واحد. الفرد الوحيد الذي يمكنه إدراك المراقب هو الشخص الذي يراقبه. ، بينما أنا في الأساس “غير موجودة” ، لا يمكنني أن أكون غير موجود بالنسبة لك … المهم هو سيد كوسونوكي ، أنت حاليًا كما لو تتحدث إلى الهواء “.
عيون جميلة ، حواجب رائعة، شفاه مشدودة ، وجه جميل ، شعر ناعم ، أصابع رفيعة ، خصر رفيع – حسنًا ، يمكنني الاستمرار…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ناروسي “بالمناسبة ، كوسونوكي”. “هل مازلت ترسم؟”
بسبب هذه الحقيقة ، منذ ظهورها في شقتي ، تم إلقاء روتيني في سلة القمامة.
بعدها اشتريت صودا من آلة بيع وجلست على مقعد لأشربها ببطء بينما أراقب مجموعة من الرجال.
لم أستطع حتى التثاؤب بلا مبالاة أمام فتاة تناسب ذوقي تمامًا. أردت أن أخفي تعابير وجهي الخرقاء وحركاتي الحمقاء.
“نعم ، أعتقد ذلك.”
إذا كان مراقبي عكسها – قبيحاً وسمين كبير السن – فأنا متأكد من أنني سأكون قادرًا على الاسترخاء أكثر والتفكير في الشيء الصحيح الذي يجب القيام به.
إذا علم ناروسي أن لدي شهورًا لأعيشها ، فمن المحتمل على الأقل أن يتصرف بشكل مختلف، لن يكون وقحًا معي وسيقلل من النكات ، ويصبح مهووسًا بإيجاد أشياء مريحة ليخبرني بها. لم أرغب في التفكير في هذا الهراء.
لكن وجود مياجي هنا جعلني محرجًا للغاية بشأن رغباتي المنحرفة وآمالي البائسة.
بسبب هذه الحقيقة ، منذ ظهورها في شقتي ، تم إلقاء روتيني في سلة القمامة.
قالا مياجي: “هذا مجرد رأي شخصي ، لكن هل تعتبر أن هذه القائمة هي الأشياء التي تريد حقًا القيام بها من أعماق قلبك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت قهوتي بعد بضع دقائق ، وبينما أرتشفها ، فكرت في المغادرة بمجرد أن انتهيت من الشرب ، دون مقابلة ناروسي.
“همم ، هذا ما كنت أفكر فيه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يحرك فمه كما لو يحاول قول شيء ما ، لعتتع دون أن أتحدث.
“إذا سمحت لي … أشعر أنك كتبت قائمة بالأشياء التي يريد أي شخص آخر فعلها قبل أن يموت”
تسبب تحطم الزجاج في اندلاع صمت في المطعم للحظة قبل عودة الضوضاء.
اعترفت “أنتِ محقة، الحقيقة هي أني لا ارغب بفعل أي شيء قبل أن أموت ، لذلك أحاول تقليد رغبات شخص آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى القائمة مرة أخرى ، وبعد ذلك أعددت نفسي واتصلت بصديق.
“ومع ذلك أشعر أن هناك أهداف أكثر ملاءمة لك ”
بعدها لاحظت بعد أن ألقيت نظرة جيدة، علمت خمسة ألوان فقط في قوس قزح عظيم في السماء. أحمر ، أصفر ، أخضر ، أزرق ، بنفسجي.
تركت لي هذا التعليق الذي يفترض أنه ذو مغزى ، وعادت إلى مكانها المعتاد.
“… هل تقول أنك تريد أن تشرب معي؟”
النتيجة التي توصلت إليها في ذلك الصباح كما يلي:
“أنتِ لن تطلبي أي شيء؟”
أحتاج إلى تصحيح رغباتي المشوهة وآمالي الخيالية أكثر قليلاً. يجب أن أفكر أقل ، وأكثر وقاحة ، وأكثر فظاظة ، وأن أقضي الأشهر الأخيرة في اتباع غريزتي.
لم أندم على ترك ناروسي هكذا. كنت أشك الآن في مدى ولعه بي حقًا.
ما الذي يحتاج إلى إصلاح في هذه المرحلة؟ اعتقدت أنه ليس لدي ما أخسره.
لم أقل كلمة واحدة عن المبنى الذي يشتري العُمر. لم أكن متأكدة مما إذا سيصدقني ، ولم أرغب في إفساد ما بيننا.
نظرت إلى القائمة مرة أخرى ، وبعد ذلك أعددت نفسي واتصلت بصديق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وجود مياجي هنا جعلني محرجًا للغاية بشأن رغباتي المنحرفة وآمالي البائسة.
هذه المرة بعد بضع نغمات فقط ، أجاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يحرك فمه كما لو يحاول قول شيء ما ، لعتتع دون أن أتحدث.
–
“… هل تقول أنك تريد أن تشرب معي؟”
غادرت بمظلة ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى محطة القطار ، توقف المطر.
لم أندم على ترك ناروسي هكذا. كنت أشك الآن في مدى ولعه بي حقًا.
حملت مظلة تحت سماء صافية لدرجة أن المطر السابق بدا وكأنه لم يحدث.
أحتاج إلى تصحيح رغباتي المشوهة وآمالي الخيالية أكثر قليلاً. يجب أن أفكر أقل ، وأكثر وقاحة ، وأكثر فظاظة ، وأن أقضي الأشهر الأخيرة في اتباع غريزتي.
سرت في الطرق المبتلة حتى محطة للهرب من الحرارة.
“نعم ، أعتقد ذلك.”
لم أستقل قطارًا منذ وقت طويل. دخلت غرفة الانتظار واشتريت صودا من آلة بيع بجوار سلة المهملات ، وجلست على مقعد ، وانتهيت من شرب ثلاثة مشروبات. اشترت مياجي المياه المعدنية لنفسها ، وأغمضت عينيها.
استسلمت في الوقت الحالي وطلبت القهوة. ثم بدأت النادلة في تأكيد الطلب ، لذلك التفت إلى مياجي وسألت.
نظرت إلى السماء من خلال النافذة. تشكل قوس قزح خافت في السماء، لقد نسيت أن مثل هذه الظاهرة تحدث.
لم أستقل قطارًا منذ وقت طويل. دخلت غرفة الانتظار واشتريت صودا من آلة بيع بجوار سلة المهملات ، وجلست على مقعد ، وانتهيت من شرب ثلاثة مشروبات. اشترت مياجي المياه المعدنية لنفسها ، وأغمضت عينيها.
بالطبع يجب أن أعرف ما هو شكل قوس قزح ، متى يحدث قوس قزح ، ما يجذب الناس لقوس قزح – لكن لسبب ما ، كنت قد نسيت في مرحلة ما المعرفة الأساسية بأنها “حقيقية واقعية”.
هززت رأسي قليلاً ، لكنها استمرت بالحديث.
بعدها لاحظت بعد أن ألقيت نظرة جيدة، علمت خمسة ألوان فقط في قوس قزح عظيم في السماء. أحمر ، أصفر ، أخضر ، أزرق ، بنفسجي.
“… أسمع ، لا يجب أن تتحدث معي أمام الآخرين.”
أتساءل ما هي الألوان التي نسيتها ، قمت بخلط الألوان على لوحة خيالية ، وعندها فقط أدركت أن اللونين الآخرين هما برتقالي ونيلي.
حككت رقبتي وقلت “حسنًا ، لدي طلب -”
قالت مياجي من الجانب “أمعن النظر فيه، فلعله آخر قوس قزح تراه عيناك.”
أردت أن أضحك على كل شيء بهذه الطريقة مرة أخرى. هذا هدفي الأول. ولكن هناك سبب ثانٍ لرغبتي في مقابلته.
“نعم ،” أومأت برأسي “ولن أستخدم غرفة انتظار أبدًا ، أو هذا آخر شراب صودا لي، أو هذه هي المرة الأخيرة التي أرمي فيها علبة.”
وبينما تغير ناروسي ، لم أفعل ذلك أبدًا. ربما ناروسي على حق.
رميت علبة الصودا الفارغة في علبة قمامة زرقاء. تردد صدى صوت اصطدامها مع العلب الأخرى في غرفة الانتظار “قد يكون أي شيء آخر. لكن الأمر دائمًا على هذا النحو ، حتى قبل أن أبيع عُمري “.
“أنتِ لم تتأذى؟”
لكن تصريح مياجي بدأ يجعلني أشعر بالقليل من التوتر.
أثناء انتظار وصول ناروسي ، جلست مياجي في المقعد بجانبي ، ناحية الممر. الطاولة لأربعة أشخاص ، لكن المقاعد لم تكن واسعة جدًا ، لذلك اقتربنا أنا ومياجي من بعضها.
قوس قزح ، غرف الانتظار ، المشروبات الغازية ، العلب ، من يهتم بذلك. لكن … كم عدد الأقراص التي سأستمع إليها من الآن حتى أموت؟ كم عدد الكتب التي سأقرأها؟ كم عدد السجائر التي سأدخنها؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وجود مياجي هنا جعلني محرجًا للغاية بشأن رغباتي المنحرفة وآمالي البائسة.
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، بدأت فجأة أشعر ببعض المخاوف. يعني الموت عدم القدرة على فعل أي شيء مرة أخرى إلا الموت.
ربما لم أكن أهتم حقًا بأشخاص مثل ناروسي ، لكنني كنت آمل فقط أن أحب نفسي من خلاله ، لأنه وافق على طريقة تفكيري.
بعد النزول من القطار ، ذهبت إلى مطعم على بعد حوالي خمس عشرة دقيقة بالحافلة لمقابلة ناروسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرت في الطرق المبتلة حتى محطة للهرب من الحرارة.
ناروسي صديق لي من المدرسة الثانوية. متوسط الطول مثلي ، ربما أقصر قليلاً ، ووجهه جيد.
أردت أن أضحك على كل شيء بهذه الطريقة مرة أخرى. هذا هدفي الأول. ولكن هناك سبب ثانٍ لرغبتي في مقابلته.
ذكي و يتكلم بطريقة تأسر الناس ، لذا كان محبوبًا من زملائه. من الغريب التفكير الآن أن منبوذًا اجتماعيًا مثلي على علاقة جيدة معه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك أشعر أن هناك أهداف أكثر ملاءمة لك ”
لدينا شيء واحد مشترك. يمكن أن نضحك على معظم الأشياء في هذا العالم.
هذا يضع حداً لها.
في المدرسة الثانوية ، كنا نجلس في مطاعم الوجبات السريعة لفترة طويلة ، مما يجعلنا نستهزئ بجميع أنواع الأحداث اليومية إلى درجة الوقاحة.
أردت أن أضحك على كل شيء بهذه الطريقة مرة أخرى. هذا هدفي الأول. ولكن هناك سبب ثانٍ لرغبتي في مقابلته.
ألقيت نظرة أخرى على مياجي.
أثناء انتظار وصول ناروسي ، جلست مياجي في المقعد بجانبي ، ناحية الممر. الطاولة لأربعة أشخاص ، لكن المقاعد لم تكن واسعة جدًا ، لذلك اقتربنا أنا ومياجي من بعضها.
نظر لي ناروسي بعيون واسعة ورأيت موظفًا يتقدم نحوي و مياجي تتنهد.
واصلت مياجي نراقبتي من مسافة قريبة. في بعض الأحيان كنا نتواصل بالعين ، لكنها ظلت تحدق دون أن تفكر في ذلك.
ذكي و يتكلم بطريقة تأسر الناس ، لذا كان محبوبًا من زملائه. من الغريب التفكير الآن أن منبوذًا اجتماعيًا مثلي على علاقة جيدة معه.
ربما ناروسي يخطئ في علاقتي مع مياجي ، التي تتواجد معي أينما ذهبت، في الواقع هذا أملي.
نظرت إلى النادلة ووجدت أنها تنظر إلي وكأنني مجنون.
استطعت أن أدرك كم هذا الأمل مثير للشفقة. لكن إذا أردت أن أفعل شيئًا ما ، علي أن أفعله. إنه لأمر محزن ، ولكن هذا أول شيء اردته فيعله بعد بيع عُمري “أريد أن أفعل هذا”.
بمجرد إنهاء علبة البيرة ، والاستحمام بالماء الساخن ، وتنظيف أسناني ، تمكنت من الحصول على نوم صحي. لابد أنه كان تعبي من مركز الضرب
قلت لمياجي: “يا آنسة “.
“ماذا؟”
ناروسي صديق لي من المدرسة الثانوية. متوسط الطول مثلي ، ربما أقصر قليلاً ، ووجهه جيد.
حككت رقبتي وقلت “حسنًا ، لدي طلب -”
ربما لم أكن أهتم حقًا بأشخاص مثل ناروسي ، لكنني كنت آمل فقط أن أحب نفسي من خلاله ، لأنه وافق على طريقة تفكيري.
أردت أن أطلب من مياجي تقديم إجابات مناسبة للرجل الذي سيصل ، لكنني لاحظت وجود نادلة تقف بجانب طاولتنا ، وتبتسم “عفواً ، هل أنت مستعد للطلب؟”
ثم ما الذي كنت غاضبًا منه؟
استسلمت في الوقت الحالي وطلبت القهوة. ثم بدأت النادلة في تأكيد الطلب ، لذلك التفت إلى مياجي وسألت.
“كان عليكِ قول ذلك في البداية.”
“أنتِ لن تطلبي أي شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وجود مياجي هنا جعلني محرجًا للغاية بشأن رغباتي المنحرفة وآمالي البائسة.
عندما فعلت ذلك ، تنهدت مياجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الابتسامة التي أظهرتها لـ ناروسي لم يكن لها أي معنى. أشعلت سيجارة وتوقفت عن الحديث مع نفسي ، فقط أومأت برأسي نحو ناروسي.
“… أسمع ، لا يجب أن تتحدث معي أمام الآخرين.”
تركت لي هذا التعليق الذي يفترض أنه ذو مغزى ، وعادت إلى مكانها المعتاد.
“ماذا ، هل هناك شيء سيء في ذلك؟”
حككت رقبتي وقلت “حسنًا ، لدي طلب -”
“أعتقد أنني لم أقل لك هذا من قبل، ولكن … حسنا كما ترى، نحن المراقبين لا يمكن أن يرانا أي شخص باستثناء العميل. مثل ذلك.”
حككت رقبتي وقلت “حسنًا ، لدي طلب -”
أمسكت مياجي بكم النادلة وسحبته قليلاً. في الواقع ، كما قالت مياجي ، لم يكن هناك رد.
بينما أحمل الجعة والوجبات الخفيفة إلى الكاشسر ، لاحظت وجود زوجين جامعيين يرتديان قميصاً يتسوقان هناك أيضًا.
قالت وهي تلتقط كأسًا: “كل الإحساس الذي أعطيه لأي شخص يتم التعامل معه كما لو أنه لم يحدث، على الرغم من أنني أرفع هذه الزجاجة ، إلا أنها لا ترى أنها تطفو. ومع ذلك فهي لا ترى الزجاج يختفي فجأة عندما تلمسه ، ولا تعتقد أنه لم يتحرك على الإطلاق – لم يحدث ذلك. لا يمكن أن يُنظر إلي على أنني “هنا”. …ومع ذلك هناك استثناء واحد. الفرد الوحيد الذي يمكنه إدراك المراقب هو الشخص الذي يراقبه. ، بينما أنا في الأساس “غير موجودة” ، لا يمكنني أن أكون غير موجود بالنسبة لك … المهم هو سيد كوسونوكي ، أنت حاليًا كما لو تتحدث إلى الهواء “.
عيون جميلة ، حواجب رائعة، شفاه مشدودة ، وجه جميل ، شعر ناعم ، أصابع رفيعة ، خصر رفيع – حسنًا ، يمكنني الاستمرار…
نظرت إلى النادلة ووجدت أنها تنظر إلي وكأنني مجنون.
تركت لي هذا التعليق الذي يفترض أنه ذو مغزى ، وعادت إلى مكانها المعتاد.
وصلت قهوتي بعد بضع دقائق ، وبينما أرتشفها ، فكرت في المغادرة بمجرد أن انتهيت من الشرب ، دون مقابلة ناروسي.
هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنك الضحك عليه.
إذا تأخر بضع ثواني ، فأنا متأكد من أنني كنت سأفعل ذلك. لكن قبل أن أقرر ذلك بحزم ، رأيت ناروسي يدخل المطعم. ذهبت على مضض واستقبلته. بعد أن جلس أظهر فرحًا مبالغًا فيه. بدا كما لو أنه لم يلاحظ مياجي التي جانبي.
“يبدو أنك أصبحت الآن تكره السيد ناروسي قليلاً. لكن في الحقيقة السيد ناروسي ليس مفتوناً بك كما تعتقد. في الأصل كنت ستقابل السيد ناروسي بعد عامين بطريقة مماثلة ، و شيء بسيط أدى إلى نزاع ، وينتهي بفراقكما. … يجب عليك المغادرة قبل أن تصل إلى هذه النقطة. لن يأتي شيء جيد من وضع آمالك على هذا الرجل “.
“مر وقت طويل لم أرك فيه ” سأل ناروسي ” أنت بخير؟”
“نعم ، أعتقد ذلك.”
اعتقدت أن هذا ليس مهماً لرجل لم يتبق له سوى ثلاثة أشهر.
تركت مركز البيسبول خلفي وسرت إلى المحطة. بمجرد وصولي إلى الرصيف ، جاء القطار على الفور.
–
“أشعر بالوحدة في بعض الأحيان ، مثل أي شخص آخر. من المؤكد أن الرجال الآخرين الذين راقبتِهم من قبل أرادوا الرفقة قبل موتهم ، أليس كذلك؟ ”
بحلول الوقت الذي انتهينا فيه من إخبار بعضنا البعض كيف سارت الأمور بالنسبة لنا الآن ، بدأنا نتحدث كما لو عدنا إلى أيام المدرسة الثانوية. لا أتذكر بشكل جيد ما تحدثنا عنه ، ومحتويات محادثتنا بالتأكيد لم تكن مهمة.
” أنا آسف .”
لقد قلنا كل شيء ، و هذا هو هدفنا. قلنا أنا و ناروسي أشياء تافهة ننساها على الفور ونضحك معًا.
–
لم أقل كلمة واحدة عن المبنى الذي يشتري العُمر. لم أكن متأكدة مما إذا سيصدقني ، ولم أرغب في إفساد ما بيننا.
لا تفعل.
إذا علم ناروسي أن لدي شهورًا لأعيشها ، فمن المحتمل على الأقل أن يتصرف بشكل مختلف، لن يكون وقحًا معي وسيقلل من النكات ، ويصبح مهووسًا بإيجاد أشياء مريحة ليخبرني بها. لم أرغب في التفكير في هذا الهراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرت في الطرق المبتلة حتى محطة للهرب من الحرارة.
قال ناروسي “بالمناسبة ، كوسونوكي”. “هل مازلت ترسم؟”
قالت مياجي: “لا أذكر”.
أجبته على الفور “لا” ثم بحثت بعناية عن الكلمات المناسبة التي يجب قولها “… لم أرسم على الإطلاق منذ أن التحقت بالجامعة”
لم أقل كلمة واحدة عن المبنى الذي يشتري العُمر. لم أكن متأكدة مما إذا سيصدقني ، ولم أرغب في إفساد ما بيننا.
ضحك ناروسي: “فكرت بذلك، إذا كنت لا تزال ترسم ، فأنا لا أعرف ما كنت سأفعله.”
ألقيت نظرة أخرى على مياجي.
هذا يضع حداً لها.
هززت رأسي قليلاً ، لكنها استمرت بالحديث.
كنت أعلم أنه غريب ، لكن هذا التبادل ، الذي لم يكن مدته حتى عشر ثوانٍ ، طمس كل الولع الذي بنيته نحو ناروسي على مدى ثلاث سنوات. كل ذلك بسرعة كبيرة.
أثناء جلوسي في الحافلة للعودة إلى محطة القطار ، نظرت من النافذة ولفت انتباهي مركز قديم للبيسبول.
وبينما يحرك فمه كما لو يحاول قول شيء ما ، لعتتع دون أن أتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا فعلت بحق الجحيم؟
لا تفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما ناروسي يخطئ في علاقتي مع مياجي ، التي تتواجد معي أينما ذهبت، في الواقع هذا أملي.
هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يمكنك الضحك عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
صحيح ، لقد تخليت عنه. لكن هذا لا يعني مطلقًا أنه يحق لك الضحك.
بالتفكير في الأمر بهذه الطريقة ، بدأت فجأة أشعر ببعض المخاوف. يعني الموت عدم القدرة على فعل أي شيء مرة أخرى إلا الموت.
اعتقدت أنك ستفهم ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى القائمة مرة أخرى ، وبعد ذلك أعددت نفسي واتصلت بصديق.
الابتسامة التي أظهرتها لـ ناروسي لم يكن لها أي معنى. أشعلت سيجارة وتوقفت عن الحديث مع نفسي ، فقط أومأت برأسي نحو ناروسي.
الفصل 6: من تغير ومن لم يتغير استمر هطول المطر حتى الصباح وبدت ذريعة مثالية لعدم التحرك . وبالتالي أصبح لدي الوقت للتفكير فيما يجب أن أفعله بعد ذلك.
تحدثت مياجي من جانبي.
نظرت إلى النادلة ووجدت أنها تنظر إلي وكأنني مجنون.
“… الآن ، دعنا نضع النقاط على الحروف.”
“لا بأس. لأني لم أصاب ”
هززت رأسي قليلاً ، لكنها استمرت بالحديث.
لم أستقل قطارًا منذ وقت طويل. دخلت غرفة الانتظار واشتريت صودا من آلة بيع بجوار سلة المهملات ، وجلست على مقعد ، وانتهيت من شرب ثلاثة مشروبات. اشترت مياجي المياه المعدنية لنفسها ، وأغمضت عينيها.
“يبدو أنك أصبحت الآن تكره السيد ناروسي قليلاً. لكن في الحقيقة السيد ناروسي ليس مفتوناً بك كما تعتقد. في الأصل كنت ستقابل السيد ناروسي بعد عامين بطريقة مماثلة ، و شيء بسيط أدى إلى نزاع ، وينتهي بفراقكما. … يجب عليك المغادرة قبل أن تصل إلى هذه النقطة. لن يأتي شيء جيد من وضع آمالك على هذا الرجل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت إلى القائمة مرة أخرى ، وبعد ذلك أعددت نفسي واتصلت بصديق.
الانزعاج الذي شعرت به تجاه مياجي لم يأتي من حقيقة أنها أهانت صديقي. لم يكن ذلك أيضًا بسبب إخباري بشيء لا أريد معرفته ، ولم يكن ذلك بسبب أنني لم أستطع التوقف عن عدم تصديق الواقع.
“لا بأس. لأني لم أصاب ”
أخيرًا لم يكن بسبب استهزاء ناروسي بأحلامي السابقة.
صحيح ، لقد تخليت عنه. لكن هذا لا يعني مطلقًا أنه يحق لك الضحك.
ثم ما الذي كنت غاضبًا منه؟
أمسكت مياجي بكم النادلة وسحبته قليلاً. في الواقع ، كما قالت مياجي ، لم يكن هناك رد.
لست متأكداً من كيفية الرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الانزعاج الذي شعرت به تجاه مياجي لم يأتي من حقيقة أنها أهانت صديقي. لم يكن ذلك أيضًا بسبب إخباري بشيء لا أريد معرفته ، ولم يكن ذلك بسبب أنني لم أستطع التوقف عن عدم تصديق الواقع.
على أي حال ناروسي أمامي يثرثر بلا تفكير ، مياجي بجانبي تتمتم بأشياء غير سعة ، فتاتان صغيرتان على الجانب الآخر من الممر تثرثران بأصوات عالية ، فرقة ورائي تتحدث عن آرائهم عاطفية كما لو كانوا ثملين ، مجموعة من الطلاب في المقاعد البعيدة يصفقون ويصرخون – فجأة ، لم أعد أستطيع تحمل ذلك بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما ناروسي يخطئ في علاقتي مع مياجي ، التي تتواجد معي أينما ذهبت، في الواقع هذا أملي.
‘اخرسوا ‘ صرخت داخلياً.
غادرت بمظلة ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى محطة القطار ، توقف المطر.
‘لماذا لا يمكنكم أن تهدأوا؟’
“أعتقد أنني لم أقل لك هذا من قبل، ولكن … حسنا كما ترى، نحن المراقبين لا يمكن أن يرانا أي شخص باستثناء العميل. مثل ذلك.”
في اللحظة التالية رميت الزجاج بجواري باتجاه الحائط على جانب مياجي.
بحلول الوقت الذي انتهينا فيه من إخبار بعضنا البعض كيف سارت الأمور بالنسبة لنا الآن ، بدأنا نتحدث كما لو عدنا إلى أيام المدرسة الثانوية. لا أتذكر بشكل جيد ما تحدثنا عنه ، ومحتويات محادثتنا بالتأكيد لم تكن مهمة.
تسبب تحطم الزجاج في اندلاع صمت في المطعم للحظة قبل عودة الضوضاء.
غادرت بمظلة ، ولكن بحلول الوقت الذي وصلت فيه إلى محطة القطار ، توقف المطر.
نظر لي ناروسي بعيون واسعة ورأيت موظفًا يتقدم نحوي و مياجي تتنهد.
ربما العالم لطيف عندما يتعلق الأمر بأشخاص ماتوا بالفعل. ينبغي أن يكون هذا واضحًا ، لكن يبدو أنني لا أستطيع الابتعاد عن أفكاري الساذجة.
ماذا فعلت بحق الجحيم؟
صحيح ، لقد تخليت عنه. لكن هذا لا يعني مطلقًا أنه يحق لك الضحك.
وضعت بضعة أوراق نقدية من فئة ألف ين على الطاولة وغادرت.
نظرت إلى النادلة ووجدت أنها تنظر إلي وكأنني مجنون.
أثناء جلوسي في الحافلة للعودة إلى محطة القطار ، نظرت من النافذة ولفت انتباهي مركز قديم للبيسبول.
ضغطت على زر النزول ونزلت من الحافلة وضربت حوالي ثلاثمائة رمية هناك. بحلول الوقت الذي أنزلت فيه المضرب ، شعرت بألم في يداي.
بينما كنت أنظر إلى قائمة الأشياء التي يجب القيام بها قبل أن أموت، اقتربت مياجي وسألت “كيف تخطط لقضاء اليوم؟”
بعدها اشتريت صودا من آلة بيع وجلست على مقعد لأشربها ببطء بينما أراقب مجموعة من الرجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وصلت قهوتي بعد بضع دقائق ، وبينما أرتشفها ، فكرت في المغادرة بمجرد أن انتهيت من الشرب ، دون مقابلة ناروسي.
ربما مجرد إضاءة ، لكن كل شيء بدا وكأنه مطلي بلون أزرق غريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الانزعاج الذي شعرت به تجاه مياجي لم يأتي من حقيقة أنها أهانت صديقي. لم يكن ذلك أيضًا بسبب إخباري بشيء لا أريد معرفته ، ولم يكن ذلك بسبب أنني لم أستطع التوقف عن عدم تصديق الواقع.
لم أندم على ترك ناروسي هكذا. كنت أشك الآن في مدى ولعه بي حقًا.
“أشعر بالوحدة في بعض الأحيان ، مثل أي شخص آخر. من المؤكد أن الرجال الآخرين الذين راقبتِهم من قبل أرادوا الرفقة قبل موتهم ، أليس كذلك؟ ”
ربما لم أكن أهتم حقًا بأشخاص مثل ناروسي ، لكنني كنت آمل فقط أن أحب نفسي من خلاله ، لأنه وافق على طريقة تفكيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –
وبينما تغير ناروسي ، لم أفعل ذلك أبدًا. ربما ناروسي على حق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أتساءل ما هي الألوان التي نسيتها ، قمت بخلط الألوان على لوحة خيالية ، وعندها فقط أدركت أن اللونين الآخرين هما برتقالي ونيلي.
تركت مركز البيسبول خلفي وسرت إلى المحطة. بمجرد وصولي إلى الرصيف ، جاء القطار على الفور.
“أعتقد أنني لم أقل لك هذا من قبل، ولكن … حسنا كما ترى، نحن المراقبين لا يمكن أن يرانا أي شخص باستثناء العميل. مثل ذلك.”
امتلأ القطار بطلاب المدارس الثانوية العائدين من النوادي ، وفجأة شعرت بالشيخوخة. أغمضت عينيّ ولفت انتباهي أصوات القطار.
لم أستطع حتى التثاؤب بلا مبالاة أمام فتاة تناسب ذوقي تمامًا. أردت أن أخفي تعابير وجهي الخرقاء وحركاتي الحمقاء.
حل الليل بالفعل. ذهبت إلى المتجر قبل أن أعود إلى الشقة.
قالت مياجي: “لا أذكر”.
بينما أحمل الجعة والوجبات الخفيفة إلى الكاشسر ، لاحظت وجود زوجين جامعيين يرتديان قميصاً يتسوقان هناك أيضًا.
في المنزل تناولت وجبة دافئة مع البصل الأخضر والبيرة. بالتفكير في عدد لترات البيرة التي شربتها قبل أن أموت ، أصبح طعمها ألذ بكثير.
في المنزل تناولت وجبة دافئة مع البصل الأخضر والبيرة. بالتفكير في عدد لترات البيرة التي شربتها قبل أن أموت ، أصبح طعمها ألذ بكثير.
أمسكت مياجي بكم النادلة وسحبته قليلاً. في الواقع ، كما قالت مياجي ، لم يكن هناك رد.
قلت لمياجي: “يا آنسة مراقبة، أنا آسف لما فعلته سابقًا. أعتقد أنني كنت شارد الذهن. في بعض الأحيان أفقد تركيزي وأقوم بأشياء غير منطقية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ القطار بطلاب المدارس الثانوية العائدين من النوادي ، وفجأة شعرت بالشيخوخة. أغمضت عينيّ ولفت انتباهي أصوات القطار.
“نعم ” قالت مياجي بينما تنظر إلي بحذر. لا أستطيع أن ألومها. سيكون أي شخص حذرًا أمام الرجل يلقي كأسًا في منتصف محادثة.
حملت مظلة تحت سماء صافية لدرجة أن المطر السابق بدا وكأنه لم يحدث.
“أنتِ لم تتأذى؟”
عندما فعلت ذلك ، تنهدت مياجي.
“لا.”
هذه المرة بعد بضع نغمات فقط ، أجاب.
” أنا آسف .”
عيون جميلة ، حواجب رائعة، شفاه مشدودة ، وجه جميل ، شعر ناعم ، أصابع رفيعة ، خصر رفيع – حسنًا ، يمكنني الاستمرار…
“لا بأس. لأني لم أصاب ”
لم أستطع حتى التثاؤب بلا مبالاة أمام فتاة تناسب ذوقي تمامًا. أردت أن أخفي تعابير وجهي الخرقاء وحركاتي الحمقاء.
“هل تريدين أن نشربي معي عندما تنتهين من كتابة سجل المراقبة هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ” قالت مياجي بينما تنظر إلي بحذر. لا أستطيع أن ألومها. سيكون أي شخص حذرًا أمام الرجل يلقي كأسًا في منتصف محادثة.
“… هل تقول أنك تريد أن تشرب معي؟”
أثناء انتظار وصول ناروسي ، جلست مياجي في المقعد بجانبي ، ناحية الممر. الطاولة لأربعة أشخاص ، لكن المقاعد لم تكن واسعة جدًا ، لذلك اقتربنا أنا ومياجي من بعضها.
لم أتوقع رد الفعل هذا. اعتقدت أنه من الأفضل قول الحقيقة “نعم ، أنا وحيد.”
بالطبع يجب أن أعرف ما هو شكل قوس قزح ، متى يحدث قوس قزح ، ما يجذب الناس لقوس قزح – لكن لسبب ما ، كنت قد نسيت في مرحلة ما المعرفة الأساسية بأنها “حقيقية واقعية”.
“أرى. حسنًا ، أعتذر لكن لا يمكنني ذلك. أنا أعمل “.
بعدها لاحظت بعد أن ألقيت نظرة جيدة، علمت خمسة ألوان فقط في قوس قزح عظيم في السماء. أحمر ، أصفر ، أخضر ، أزرق ، بنفسجي.
“كان عليكِ قول ذلك في البداية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال ناروسي “بالمناسبة ، كوسونوكي”. “هل مازلت ترسم؟”
“آسف. لقد وجدت الأمر غريبًا. أتساءل لماذا قد تقول ذلك ”
نظرت إلى النادلة ووجدت أنها تنظر إلي وكأنني مجنون.
“أشعر بالوحدة في بعض الأحيان ، مثل أي شخص آخر. من المؤكد أن الرجال الآخرين الذين راقبتِهم من قبل أرادوا الرفقة قبل موتهم ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا فعلت بحق الجحيم؟
قالت مياجي: “لا أذكر”.
“نعم ، أعتقد ذلك.”
بمجرد إنهاء علبة البيرة ، والاستحمام بالماء الساخن ، وتنظيف أسناني ، تمكنت من الحصول على نوم صحي. لابد أنه كان تعبي من مركز الضرب
“نعم ، أعتقد ذلك.”
أطفأت الضوء واستلقيت على مرتبتي.
وضعت بضعة أوراق نقدية من فئة ألف ين على الطاولة وغادرت.
اعتقدت أنني بحاجة إلى مراجعة وجهة نظري للأشياء. مع اقترابي من الموت ، لن يصبح العالم فجأة أجمل.
بسبب هذه الحقيقة ، منذ ظهورها في شقتي ، تم إلقاء روتيني في سلة القمامة.
ربما العالم لطيف عندما يتعلق الأمر بأشخاص ماتوا بالفعل. ينبغي أن يكون هذا واضحًا ، لكن يبدو أنني لا أستطيع الابتعاد عن أفكاري الساذجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرت في الطرق المبتلة حتى محطة للهرب من الحرارة.
في مكان ما في أعماقي ، مازلت آمل أن يصبح العالم فجأة أجمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنًا دعني أقولها بكلمات أوضح ، من ناحية المظهر والجسد، إنها نوعي المفضل من الفتيات.
بينما أحمل الجعة والوجبات الخفيفة إلى الكاشسر ، لاحظت وجود زوجين جامعيين يرتديان قميصاً يتسوقان هناك أيضًا.
ترجمة : Sadegyptian
وضعت بضعة أوراق نقدية من فئة ألف ين على الطاولة وغادرت.
هذه المرة بعد بضع نغمات فقط ، أجاب.
حل الليل بالفعل. ذهبت إلى المتجر قبل أن أعود إلى الشقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
