مهارة ثلاثة آلاف هدوء (2)
248 مهارة ثلاثة آلاف هدوء (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ذلك بالفعل حالة تدريب مثيرة للإعجاب بشكل مذهل. كل ساعة ، يمكنه أن يطلق ستين صدع مكاني! خلال كل دقيقة من الانتظار ، استغل الوقت للتفكير والتأمل في الصدع المكاني ، وما حدث عندما استخدمه ، و ردود أفعاله الفريدة وما إلى ذلك. احتمالية أن يفكر في التفكير بينما يواصل “تحليل” المهارة ، كما لو كان يجعلها جزءًا من قوة حياته.
كان مستوى زراعة فات كات أعلى بكثير من مستوى تشو وي تشينغ، لكنها كانت تعلم أنه فقط من حيث استعادة الطاقة السماوية ، لم تكن مناسبة له.
مع استمراره في استخدام المهارة ، والتفكير ، والتحليل، والتغيير ، والتحسين ، وقع في حالة شبيهة بالمرح ، وأصبح مفتونًا بها تقريبًا. طريقة التدريب هذه ، التي اعتقد في الأصل أنها طريقة خرقاء ومربكة إلى حد ما ، أعطته شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل ، كما لو كان الصدع المكاني بابًا مغلقًا بإحكام ينفتح ببطء ، ويكشف له أسراره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشو وي تشينغ مغمورًا تمامًا في هذا الشعور الرائع ، ولم يكن مستعدًا تقريبًا للخروج منه. اطلاق المهارة وفهمها ، بدا أنه لا نهاية في الأفق ؛ بمجرد أن شعرت أنك تفهم الأمر بشكل أفضل ، صدمك مفهوم غامض جديد ، وكل تغيير في الدقيقة يعطي شعورًا غريبًا.
استمر هذا ليوم كامل ، حيث خضع للتدريب دون أن يأكل أو ينام. عندها فقط أدرك مدى صعوبة أن يكمل أي سيد جوهرة سماوي عادي هذا التدريب المليء بالآلاف ، ربما لن تكون ثلاثة أيام وثلاث ليال كافية حتى ، الأمر الذي يتطلب أكثر من خمسة أيام. أي نوع من الأثار سيؤثر على أجسادهم ، بدون طعام ونوم لفترة طويلة ، وحتى وقت شرب الماء يجب خطفه بسرعة عند التفكير في المهارة.
عندما استيقظ تمامًا ، بدأ تشو وي تشينغ. في اللحظة التالية ، انحنى جسده لأسفل وجلس على الأرض فجأة حيث تغلب عليه إحساس قوي بالضعف ، وغمر كل شبر من جسده. شعر كما لو أن دماغه كان في حالة من الفوضى ، وتشوش يهدد بالتغلب عليه. كان جسده كله عبارة عن مستنقع من الألم ، وصولاً إلى خطوط الطول الخاصته ، كما لو كان يخترق روحه.
لا عجب أنه حتى شخص حازم مثل لين تياناو لن يمر بسهولة بهذه الطريقة التدريبية.
ومع ذلك ، الآن بعد أن تعافى عقله ، يمكن أن يشعر تشو وي تشينغ تمامًا بفوائد طريقة تخفيف التدريب هذه.
كان تشو وي تشينغ مغمورًا تمامًا في هذا الشعور الرائع ، ولم يكن مستعدًا تقريبًا للخروج منه. اطلاق المهارة وفهمها ، بدا أنه لا نهاية في الأفق ؛ بمجرد أن شعرت أنك تفهم الأمر بشكل أفضل ، صدمك مفهوم غامض جديد ، وكل تغيير في الدقيقة يعطي شعورًا غريبًا.
مع استمراره في استخدام المهارة ، والتفكير ، والتحليل، والتغيير ، والتحسين ، وقع في حالة شبيهة بالمرح ، وأصبح مفتونًا بها تقريبًا. طريقة التدريب هذه ، التي اعتقد في الأصل أنها طريقة خرقاء ومربكة إلى حد ما ، أعطته شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل ، كما لو كان الصدع المكاني بابًا مغلقًا بإحكام ينفتح ببطء ، ويكشف له أسراره.
مع مرور اليوم ، كان تشو وي تشينغ قد أكمل بالفعل ألف وسبعمائة صدع مكاني! كما كان مغمورًا ، لم يدرك حتى متى قفزت فات كات من أحضانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بعد هذين اليومين من التدريب على التخفيف ، وجد أن الصدع المكاني الآن باختلاف كل مهاراته الأخرى. كان الباقي لا يزال مثل الأدوات ، لكن الصدع المكاني شعر بأنه مرتبط به ، كما لو كان جزءًا من حياته ،و جزء من روحه.
هذه المرة ، فات كات لم تنم. عندما اكتشفت أن تشو وي تشينغ تمكن بالفعل من إطلاق أكثر من مائة من الصدع المكاني في ساعتين ، امتلأت عيناها الأرجوانية العميقة بالصدمة. على الرغم من أن مستوى زراعة تشو وي تشينغ كان منخفضًا للغاية في نظرها ، وكان معدل الاسترداد المذهل هذا لا مثيل له ، ولا يمكن حتى لخبير مرحلة زونغ المقارنة! ترددت شائعات أنه فقط عند الوصول إلى مرحلة طاقة الداو السماوية ، وربطها بالسماء والأرض ، عندها فقط يمكن أن يتردد صدى جسد المرء مع طاقة العالم ، مما يسمح لطاقته السماوية الشخصية بالتعافي بسرعة.
في الحقيقة ، حتى تشو وي تشينغ لم يدرك أن تدريب الألف العادي لم يكن له مثل هذا التأثير القوي. كان ذلك لأنه لا يمكن لأي شخص آخر تكرار ما فعله للتو ، لتهدئة ثلاثة آلاف مرة! ثلاثة آلاف مرة ، لم تكن بهذه البساطة ثلاث مرات من ألف مرة! تلطيف مستمر بثلاثة آلاف ، سمح له الفهم ما الذي حصل عليه تشو وي تشينغ منه أن يفهم حقًا المهارة ، والفهم الكامن وراء السمة ، ومختلف الألغاز العميقة. بدون سيد ، كانت القدرة على القيام بذلك شبه مستحيلة.
كان مستوى زراعة فات كات أعلى بكثير من مستوى تشو وي تشينغ، لكنها كانت تعلم أنه فقط من حيث استعادة الطاقة السماوية ، لم تكن مناسبة له.
عندما استيقظ تمامًا ، بدأ تشو وي تشينغ. في اللحظة التالية ، انحنى جسده لأسفل وجلس على الأرض فجأة حيث تغلب عليه إحساس قوي بالضعف ، وغمر كل شبر من جسده. شعر كما لو أن دماغه كان في حالة من الفوضى ، وتشوش يهدد بالتغلب عليه. كان جسده كله عبارة عن مستنقع من الألم ، وصولاً إلى خطوط الطول الخاصته ، كما لو كان يخترق روحه.
كان معدل استرداد الطاقة السماوية مرتبطًا ارتباطًا مباشرًا باستدامة القوة القتالية ، ويمكن أيضًا أن يسمح للمرء بتدريب مهاراتهم وتخفيفها بمعدل أسرع بكثير. علاوة على ذلك ، شعرت أن طريقة تدريب تشو وي تشينغ كانت فريدة بالتأكيد ، ولديها العديد من الأسرار وراءها. إذا استمر تشو وي تشينغ في ذلك ، فربما تكون سرعته في الزراعة تنافس أو تتجاوز أساليب التدريب في تلك الأراضي القديس العظيمة!
استمر هذا ليوم كامل ، حيث خضع للتدريب دون أن يأكل أو ينام. عندها فقط أدرك مدى صعوبة أن يكمل أي سيد جوهرة سماوي عادي هذا التدريب المليء بالآلاف ، ربما لن تكون ثلاثة أيام وثلاث ليال كافية حتى ، الأمر الذي يتطلب أكثر من خمسة أيام. أي نوع من الأثار سيؤثر على أجسادهم ، بدون طعام ونوم لفترة طويلة ، وحتى وقت شرب الماء يجب خطفه بسرعة عند التفكير في المهارة.
بقى تشو وي تشينغ في حالة التدريب هذه طوال الطريق حتى مساء اليوم الثاني ، وكان ذلك فقط لأنه عندما أمسك بوعاء الماء للشرب ، لم يدخل شيء إلى حلقه ، وتفاجأ للحظة. في تلك المرحلة ، انطلق ضوء أرجواني من عيني فات كات ، ودخل جبين تشو وي تشينغ، وأيقظه من الحالة.
مع مرور اليوم ، كان تشو وي تشينغ قد أكمل بالفعل ألف وسبعمائة صدع مكاني! كما كان مغمورًا ، لم يدرك حتى متى قفزت فات كات من أحضانه.
عندما استيقظ تمامًا ، بدأ تشو وي تشينغ. في اللحظة التالية ، انحنى جسده لأسفل وجلس على الأرض فجأة حيث تغلب عليه إحساس قوي بالضعف ، وغمر كل شبر من جسده. شعر كما لو أن دماغه كان في حالة من الفوضى ، وتشوش يهدد بالتغلب عليه. كان جسده كله عبارة عن مستنقع من الألم ، وصولاً إلى خطوط الطول الخاصته ، كما لو كان يخترق روحه.
مع استمراره في استخدام المهارة ، والتفكير ، والتحليل، والتغيير ، والتحسين ، وقع في حالة شبيهة بالمرح ، وأصبح مفتونًا بها تقريبًا. طريقة التدريب هذه ، التي اعتقد في الأصل أنها طريقة خرقاء ومربكة إلى حد ما ، أعطته شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل ، كما لو كان الصدع المكاني بابًا مغلقًا بإحكام ينفتح ببطء ، ويكشف له أسراره.
استغرق الأمر ساعة من الراحة قبل أن يتعافى وعي تشو وي تشينغ تمامًا من الألم ، وبحلول ذلك الوقت كانت ملابسه مبللة بالكامل بالعرق. بالنسبة له ، الذي كان جسده قويًا للغاية وتحولت إليه اللؤلؤة السوداء ، كانت مثل هذه الظروف نادرة جدًا بالتأكيد. على هذا النحو ، فإن أول ما يتبادر إلى ذهن تشو وي تشينغ هو أنه … لأي سيد جوهرة سماوي عادي يستخدم طريقة التقسية او التخفيف هذه ، لاستخدام خمسة أيام لإكمال ألف مرة ، ماذا سيشعر؟ ربما أسوأ بكثير!
ترجمة: Dark girl
في الواقع ، كان تخمينه صحيحًا. عندما كانوا ينصحونه ، رأى شياو يان أن تشو وي تشينغ لم يأخذ طريقة التدريب هذه على محمل الجد ، وبطبيعة الحال لم يستمر في إخباره عن الآثار الجانبية. أي سيد جوهرة سماوي عادي خضع لهذا التدريب سيكون طريح الفراش لمدة نصف شهر على الأقل قبل أن يتعافى تمامًا. كان هذا الألم أحد أسباب عدم رغبتهم في الاستمرار في استخدام مثل هذه الطريقة ، خاصةً في كثير من الأحيان.
كانت المعاني العميقة المختلفة التي لا تعد ولا تحصى وراء الصدع المكاني تختلط معه ببطء. كانت لا تزال نفس المهارة ، لكنها بدت مختلفة تمامًا الآن.
مرة أخرى ، استقر تشو وي تشينغ للراحة ، وأخرج بعض الحصص الجافة من عقده المكاني وقضمه. بعد حوالي ساعة من الراحة ، أظلمت السماء بالكامل ، واستعاد بعض الطاقة. ركض بسرعة إلى منطقة تناول الطعام ليحضر وعاءً كبيرًا من العصيدة وبعض اللحم المفروم ليأكله ، ولكن حتى ذلك الحين لم يتركه الشعور بالضعف.
كان ذلك بالفعل حالة تدريب مثيرة للإعجاب بشكل مذهل. كل ساعة ، يمكنه أن يطلق ستين صدع مكاني! خلال كل دقيقة من الانتظار ، استغل الوقت للتفكير والتأمل في الصدع المكاني ، وما حدث عندما استخدمه ، و ردود أفعاله الفريدة وما إلى ذلك. احتمالية أن يفكر في التفكير بينما يواصل “تحليل” المهارة ، كما لو كان يجعلها جزءًا من قوة حياته.
بالعودة إلى غرفته ، سقط تشو وي تشينغ على سريره ، وسقط على الفور تقريبًا في نوم عميق ، كما لو كان قد أغمي عليه.
هذه المرة ، فات كات لم تنم. عندما اكتشفت أن تشو وي تشينغ تمكن بالفعل من إطلاق أكثر من مائة من الصدع المكاني في ساعتين ، امتلأت عيناها الأرجوانية العميقة بالصدمة. على الرغم من أن مستوى زراعة تشو وي تشينغ كان منخفضًا للغاية في نظرها ، وكان معدل الاسترداد المذهل هذا لا مثيل له ، ولا يمكن حتى لخبير مرحلة زونغ المقارنة! ترددت شائعات أنه فقط عند الوصول إلى مرحلة طاقة الداو السماوية ، وربطها بالسماء والأرض ، عندها فقط يمكن أن يتردد صدى جسد المرء مع طاقة العالم ، مما يسمح لطاقته السماوية الشخصية بالتعافي بسرعة.
عندما استيقظ من نومه ، كانت بالفعل ظهر اليوم التالي. لم يجرؤ على أكل أي شيء صلب ، مع وعاء كبير آخر من العصيدة مع المزيد من اللحم المفروم والخضروات المقطعة. عندها فقط شعر تشو وي تشينغ بأنه حي مرة أخرى ، رغم أنه كان لا يزال يشعر بالضعف والضعف.
في الواقع ، كان تخمينه صحيحًا. عندما كانوا ينصحونه ، رأى شياو يان أن تشو وي تشينغ لم يأخذ طريقة التدريب هذه على محمل الجد ، وبطبيعة الحال لم يستمر في إخباره عن الآثار الجانبية. أي سيد جوهرة سماوي عادي خضع لهذا التدريب سيكون طريح الفراش لمدة نصف شهر على الأقل قبل أن يتعافى تمامًا. كان هذا الألم أحد أسباب عدم رغبتهم في الاستمرار في استخدام مثل هذه الطريقة ، خاصةً في كثير من الأحيان.
شبعت معدته ، وعاد تشو وي تشينغ إلى غرفته. كان ذلك الشعور ليلة أمس بعد التدريب مرعبًا للغاية ؛ ليس فقط الضعف في جسده ، ولكن أيضًا في العقل. لم يكن قادراً على التفكير وكأنه على وشك الموت.
لا عجب أنه حتى شخص حازم مثل لين تياناو لن يمر بسهولة بهذه الطريقة التدريبية.
ومع ذلك ، الآن بعد أن تعافى عقله ، يمكن أن يشعر تشو وي تشينغ تمامًا بفوائد طريقة تخفيف التدريب هذه.
في الحقيقة ، حتى تشو وي تشينغ لم يدرك أن تدريب الألف العادي لم يكن له مثل هذا التأثير القوي. كان ذلك لأنه لا يمكن لأي شخص آخر تكرار ما فعله للتو ، لتهدئة ثلاثة آلاف مرة! ثلاثة آلاف مرة ، لم تكن بهذه البساطة ثلاث مرات من ألف مرة! تلطيف مستمر بثلاثة آلاف ، سمح له الفهم ما الذي حصل عليه تشو وي تشينغ منه أن يفهم حقًا المهارة ، والفهم الكامن وراء السمة ، ومختلف الألغاز العميقة. بدون سيد ، كانت القدرة على القيام بذلك شبه مستحيلة.
في اليومين استخدم الصدع المكاني ثلاثة آلاف مرة! أعطاه شعورًا فريدًا إلى حد ما ، كما لو كانت المهارة في الماضي تشبه تمامًا أداة بالنسبة له ، على الرغم من أن استخدامها لم يكن صعبًا ، كان من الواضح أنها كانت مجرد استخدام مباشر للمهارة فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، بعد هذين اليومين من التدريب على التخفيف ، وجد أن الصدع المكاني الآن باختلاف كل مهاراته الأخرى. كان الباقي لا يزال مثل الأدوات ، لكن الصدع المكاني شعر بأنه مرتبط به ، كما لو كان جزءًا من حياته ،و جزء من روحه.
مع مرور اليوم ، كان تشو وي تشينغ قد أكمل بالفعل ألف وسبعمائة صدع مكاني! كما كان مغمورًا ، لم يدرك حتى متى قفزت فات كات من أحضانه.
كانت المعاني العميقة المختلفة التي لا تعد ولا تحصى وراء الصدع المكاني تختلط معه ببطء. كانت لا تزال نفس المهارة ، لكنها بدت مختلفة تمامًا الآن.
ترجمة: Dark girl
في الحقيقة ، حتى تشو وي تشينغ لم يدرك أن تدريب الألف العادي لم يكن له مثل هذا التأثير القوي. كان ذلك لأنه لا يمكن لأي شخص آخر تكرار ما فعله للتو ، لتهدئة ثلاثة آلاف مرة! ثلاثة آلاف مرة ، لم تكن بهذه البساطة ثلاث مرات من ألف مرة! تلطيف مستمر بثلاثة آلاف ، سمح له الفهم ما الذي حصل عليه تشو وي تشينغ منه أن يفهم حقًا المهارة ، والفهم الكامن وراء السمة ، ومختلف الألغاز العميقة. بدون سيد ، كانت القدرة على القيام بذلك شبه مستحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بعد هذين اليومين من التدريب على التخفيف ، وجد أن الصدع المكاني الآن باختلاف كل مهاراته الأخرى. كان الباقي لا يزال مثل الأدوات ، لكن الصدع المكاني شعر بأنه مرتبط به ، كما لو كان جزءًا من حياته ،و جزء من روحه.
كانت فات كات نائمة الآن ، لكن تشو وي تشينغ كان متحمس للغاية. لم يستطع الانتظار حتى الغد عندما يمكنه وضع فهمه الجديد للمهارة لاستخدامها في القتال غدًا.
هذه المرة ، فات كات لم تنم. عندما اكتشفت أن تشو وي تشينغ تمكن بالفعل من إطلاق أكثر من مائة من الصدع المكاني في ساعتين ، امتلأت عيناها الأرجوانية العميقة بالصدمة. على الرغم من أن مستوى زراعة تشو وي تشينغ كان منخفضًا للغاية في نظرها ، وكان معدل الاسترداد المذهل هذا لا مثيل له ، ولا يمكن حتى لخبير مرحلة زونغ المقارنة! ترددت شائعات أنه فقط عند الوصول إلى مرحلة طاقة الداو السماوية ، وربطها بالسماء والأرض ، عندها فقط يمكن أن يتردد صدى جسد المرء مع طاقة العالم ، مما يسمح لطاقته السماوية الشخصية بالتعافي بسرعة.
ترجمة: Dark girl
مع استمراره في استخدام المهارة ، والتفكير ، والتحليل، والتغيير ، والتحسين ، وقع في حالة شبيهة بالمرح ، وأصبح مفتونًا بها تقريبًا. طريقة التدريب هذه ، التي اعتقد في الأصل أنها طريقة خرقاء ومربكة إلى حد ما ، أعطته شعورًا لم يسبق له مثيل من قبل ، كما لو كان الصدع المكاني بابًا مغلقًا بإحكام ينفتح ببطء ، ويكشف له أسراره.
عندما استيقظ من نومه ، كانت بالفعل ظهر اليوم التالي. لم يجرؤ على أكل أي شيء صلب ، مع وعاء كبير آخر من العصيدة مع المزيد من اللحم المفروم والخضروات المقطعة. عندها فقط شعر تشو وي تشينغ بأنه حي مرة أخرى ، رغم أنه كان لا يزال يشعر بالضعف والضعف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات