تيان إير! (2)
304 تيان إير! (2)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت تيان إير همفًا عاليًا قائلة: “لا تعطيني ذلك. من هو معك في الوضع الذي يربح فيه الجميع ؟! “
“امم؟” أذهلت تيان إير من حلمها بكلماته. وجدت نفسها مغرمة بشدة باقتراح تشو وي تشينغ، ولكن بعد بعض التفكير ، سرعان ما بددت الفكرة قائلة بغضب: “بما أنك تعرف بالفعل هويتي الحقيقية وشكلي البشري ، فكيف يمكننا العودة إلى حالتنا الأصلية؟ هل تحلم في أحلام اليقظة؟ “
ركض تشو وي تشينغ بسرعة حول الشجرة مرة أخرى ، بالكاد تجنبها. “توقفي ، توقفي ، أستسلم! نحن في العالم المكاني اللامع ، لن يكون الأمر جيدًا إذا جذبنا أي انتباه غير مرغوب فيه! “
“لماذا تحدق بي؟ من الأفضل أن تكون حذرًا ، هذا مكان خطير بعد كل شيء! من يريد إزالة ذكرياتك !؟ ” تمامًا مثلما كان تشو وي تشينغ مرتبكًا ، كانت تيان إير بنفس القدر. لم تنظر إلى تشو وي تشينغ ، لأنها لم تكن تعرف كيف تواجهه.
ألقى تشو وي تشينغ نظرة خاطفة عليها من خلف الشجرة متسائلاً: “إذا كنت لا تريدين مساعدتي ، فما هي خطتك؟”
ابتسمت تيان إير بابتسامة باردة قائلة: “لا أعتقد أنني لا أعرف سبب كشفك عن هويتي في هذه اللحظة. هدفك بالنسبة لي هو مساعدتك في الفوز ببطولة الجوهرة السماوية ، أليس كذلك؟ همف ، توقف عن الحلم ، لن أترك تفكيرك بالتمني يؤتي ثماره بسهولة “.
صوت ارتطام ناعم ، متبوعًا بموجة أخرى من الضوء الذهبي ، يلف الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي مرة أخرى أثناء عودته في الهواء.
اصطدم بنغ * بصوت عالٍ حيث تحطم كل من تشو وي تشينغ و تيان إير على الأرض ، مع هبوط تيان إير فوقه. انفتحت عيون تشو وي تشينغ المغلقة ، لرؤية العيون السماوية الأرجوانية الجميلة لـ تيان إير أمامه.
اشتكى تشو وي تشينغ بحسرة شديدة: “فات كات… لا تكوني بلا قلب. على الرغم من أن ما قلته صحيح بالفعل ، إلا أن هذا وضع يربح فيه الجميع “.
أخرجت تيان إير همفًا عاليًا قائلة: “لا تعطيني ذلك. من هو معك في الوضع الذي يربح فيه الجميع ؟! “
“امم؟” أذهلت تيان إير من حلمها بكلماته. وجدت نفسها مغرمة بشدة باقتراح تشو وي تشينغ، ولكن بعد بعض التفكير ، سرعان ما بددت الفكرة قائلة بغضب: “بما أنك تعرف بالفعل هويتي الحقيقية وشكلي البشري ، فكيف يمكننا العودة إلى حالتنا الأصلية؟ هل تحلم في أحلام اليقظة؟ “
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
ألقى تشو وي تشينغ نظرة خاطفة عليها من خلف الشجرة متسائلاً: “إذا كنت لا تريدين مساعدتي ، فما هي خطتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا للاختلاف في البنية والتكوين الفسيولوجي ، كان اهتمام الرجال وعطشهم للعلاقات الجنسية أقوى بكثير من اهتمام النساء. بشكل عام ، طالما رأوا شخصًا جميلًا من الجنس الآخر ، فسوف يثير ذلك الاهتمام بهم. لم يكن هذا تحولا في الحب أو العواطف ، فقط طبيعتهم الأساسية. تمامًا مثل معظم الرجال يتمنون أن يكون لديهم عدة زوجات أو محظيات ، عندما يرون سيدة جميلة ، كانت الأفكار أو الأحلام تنفجر في أذهانهم … كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
عند سماع هذا السؤال ، كانت تيان إير هي الشخص الخاسر بدلاً من ذلك. و الآن ، فاجأها تشو وي تشينغ بكشف هويتها ، وعادت إلى الشكل البشري لتضرب هذا الزميل. على الرغم من أن هذا جعلها تشعر بتحسن بالفعل ، والآن بعد أن سُئلت عن خططها ، كانت تيان إير فارغة. هي نفسها لا تعرف ما هي خطوتها التالية.
عند سماع هذا السؤال ، كانت تيان إير هي الشخص الخاسر بدلاً من ذلك. و الآن ، فاجأها تشو وي تشينغ بكشف هويتها ، وعادت إلى الشكل البشري لتضرب هذا الزميل. على الرغم من أن هذا جعلها تشعر بتحسن بالفعل ، والآن بعد أن سُئلت عن خططها ، كانت تيان إير فارغة. هي نفسها لا تعرف ما هي خطوتها التالية.
وفجأة ، أحاط قلبها بإحساس كبير بالخسارة. لقد أدركت فجأة أنه منذ أن عرف تشو وي تشينغ الآن من هي حقًا ، لم يعد بإمكانهما الحصول على نفس العلاقة كما كانوا من قبل. لم يعد بإمكانها أن تكون مجرد فات كات ، بقيت بجانبه ، و استقرت بين ذراعيه ، وشعرت بدفئه ونبض قلبه وهي تتدرب في نومها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالنظر إلى مظهرها المذهول ، فكر تشو وي تشينغ في نفسه: هناك أمل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشو وي تشينغ بمرارة: “لكن … لا يمكنني تحمل تركك. حتى لو لم أحصل على مساعدتك ، ما زلت آمل أن أبقى معك إلى الأبد. طوال حياتنا بأكملها ، إذا لم يكن لدينا أي منعطفات أو تجارب مواتية فريدة ، فسنعيش فقط عدة عشرات من السنين ، وقد كنا معًا بالفعل لمدة ثلاث سنوات من ذلك. ثلاث سنوات … لقد اعتدت بالفعل على الاستيقاظ و رؤيتك كأول شيء ، معتادًا على ذلك الجسم الصغير المكسو بالفرو الذي يقع بين ذراعي. تيان إير ، لا يمكنني تركك! “
“فات كات، ماذا عن هذا؟ نظرًا لأنك لا ترغبين في مساعدتي ، ولا ترغبين في إخباري لماذا كنت تتبعيني بالضبط طوال هذا الوقت … لماذا لا نتظاهر فقط بعدم حدوث شيء ، وأنني لم أقل شيئًا. لا يزال بإمكانكي أن تصبحي فات كات و تتبعيني بجانبي. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء غير مرغوب فيه لك بعد الآن … حسنًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امم؟” أذهلت تيان إير من حلمها بكلماته. وجدت نفسها مغرمة بشدة باقتراح تشو وي تشينغ، ولكن بعد بعض التفكير ، سرعان ما بددت الفكرة قائلة بغضب: “بما أنك تعرف بالفعل هويتي الحقيقية وشكلي البشري ، فكيف يمكننا العودة إلى حالتنا الأصلية؟ هل تحلم في أحلام اليقظة؟ “
اليوم ، اكتشفها تشو وي تشينغ ، ولم تفاجأ تيان إير فحسب ، بل كانت أيضًا خائفة قليلاً … وعاجزة. لا شعوريًا ، كانت في الواقع أكثر خوفًا من تشو وي تشينغ بشأن تركه ، وما قاله تشو وي تشينغ سابقًا أصابها في قلبها ، وحركها بعمق. على الأقل ، كان بإمكانها أن تشعر بوضوح أن تشو وي تشينغ كان لديه بعض المشاعر تجاهها … على الرغم من تلك المشاعر بالضبط التي لم تكن على استعداد لمواجهتها. طالما كانت هناك بعض المشاعر … التي جعلتها تشعر بقلق أقل … و ثقة اكبر…
قال تشو وي تشينغ بمرارة: “لكن … لا يمكنني تحمل تركك. حتى لو لم أحصل على مساعدتك ، ما زلت آمل أن أبقى معك إلى الأبد. طوال حياتنا بأكملها ، إذا لم يكن لدينا أي منعطفات أو تجارب مواتية فريدة ، فسنعيش فقط عدة عشرات من السنين ، وقد كنا معًا بالفعل لمدة ثلاث سنوات من ذلك. ثلاث سنوات … لقد اعتدت بالفعل على الاستيقاظ و رؤيتك كأول شيء ، معتادًا على ذلك الجسم الصغير المكسو بالفرو الذي يقع بين ذراعي. تيان إير ، لا يمكنني تركك! “
غالبًا ما كانت غرائز و وحواس معظم الوحوش السماوية أكثر حرصًا من البشر ، ناهيك عن نمر الروح الإلهي السماوي ، القمة المطلقة لهرم الوحوش السماوية.
كان هذا الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي على الأقل وحشًا سماويًا في مستوى زونغ، ولكن بين يدي تيان إير ، لم يكن لديه فرصة للرد قبل أن يقتل على يدها ، وبصورة ساحقة لدرجة أنه لم يتبق منه حتى شيء! أي نوع من القوة كان ذلك ؟!
“في الواقع ، عندما كشفت أنني أعرف من أنتي ، كان ذلك لاستعارة قوتك من أجل بطولة الجوهرة السماوية هذه. في الوقت نفسه ، لم أكذب عليك ، آمل حقًا إزالة هذا الشعور الغير المرئي بيننا. لأنني آمل أن تظلي بجانبي دائمًا ولا تتركيني أبدًا. أشعر أن الكشف عن هويتك الآن أفضل من تركك بهدوء وبشكل مفاجئ في يوم من الأيام. على الأقل ، بهذه الطريقة ، لدي الوضع في سيطرتي ، مع القليل من الأمل في السعي لإقناعك بالبقاء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت تيان إير همفًا عاليًا قائلة: “لا تعطيني ذلك. من هو معك في الوضع الذي يربح فيه الجميع ؟! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعلم أنني في قلبك مجرد وغد فاسق منحرف. ومع ذلك ، حتى الأوغاد لهم حقوق الإنسان ، والأوغاد لديهم أيضًا مشاعر! من بين قواك ، أعتقد أن لديك سمة القديس ، سمة الروح أليس كذلك؟ هذا يعني أنه يجب أن تتمتعي بالقدرة على التلاعب بذكريات شخص آخر. تعالي بعد ذلك ، ستستخدميها علي ، و تدعيني أنسى أن فات كات هي تيان إير. بهذه الطريقة ، لا يزال بإمكاننا الاستمرار كما كنا… أليس كذلك؟ أنا آسف ، لم أكن أعتقد أنك قد تمانعي في الكشف بهذا القدر. ومع ذلك ، حتى لو تلاعبت بذكرياتي ، يجب أن تتأكدي من ترك ذكريات الوقت الذي قضيناه معًا. أنا … أنا … لا أريد أن أنساك تمامًا “.
اليوم ، اكتشفها تشو وي تشينغ ، ولم تفاجأ تيان إير فحسب ، بل كانت أيضًا خائفة قليلاً … وعاجزة. لا شعوريًا ، كانت في الواقع أكثر خوفًا من تشو وي تشينغ بشأن تركه ، وما قاله تشو وي تشينغ سابقًا أصابها في قلبها ، وحركها بعمق. على الأقل ، كان بإمكانها أن تشعر بوضوح أن تشو وي تشينغ كان لديه بعض المشاعر تجاهها … على الرغم من تلك المشاعر بالضبط التي لم تكن على استعداد لمواجهتها. طالما كانت هناك بعض المشاعر … التي جعلتها تشعر بقلق أقل … و ثقة اكبر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
304 تيان إير! (2)
عندما أنهى حديثه الطويل الحماسي ، أغمض تشو وي تشينغ عينيه ببطء ، ونظرة سلمية على وجهه. كان جسده مرتاحًا تمامًا ، مع عدم وجود علامة على أنه سيقاوم على الإطلاق.
وفجأة ، أحاط قلبها بإحساس كبير بالخسارة. لقد أدركت فجأة أنه منذ أن عرف تشو وي تشينغ الآن من هي حقًا ، لم يعد بإمكانهما الحصول على نفس العلاقة كما كانوا من قبل. لم يعد بإمكانها أن تكون مجرد فات كات ، بقيت بجانبه ، و استقرت بين ذراعيه ، وشعرت بدفئه ونبض قلبه وهي تتدرب في نومها.
غالبًا ما كانت غرائز و وحواس معظم الوحوش السماوية أكثر حرصًا من البشر ، ناهيك عن نمر الروح الإلهي السماوي ، القمة المطلقة لهرم الوحوش السماوية.
الله اكبر…
حدقت تيان إير بصراحة في تشو وي تشينغ ، بلا قلق على الإطلاق. لقد شعرت بوضوح أنه عندما قال تلك الكلمات ، كان صادقًا تمامًا ، وعواطفه الحقيقية صادقة. و كان أعزل تمامًا ، وكان دفاعه متوقفًا تمامًا ، في انتظارها لتعديل ذكرياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت تيان إير همفًا عاليًا قائلة: “لا تعطيني ذلك. من هو معك في الوضع الذي يربح فيه الجميع ؟! “
صوت ارتطام ناعم ، متبوعًا بموجة أخرى من الضوء الذهبي ، يلف الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي مرة أخرى أثناء عودته في الهواء.
لقيط ، هذا اللقيط! ألم يكن يعلم أنه يتخلى عن حذره تمامًا ، خاصة من عقله و روحه ، إذا تعرض عقله للهجوم ، فقد يصبح متخلفًا تمامًا؟
هذه المرة ، أثبت ضوء الذهب القوي المحيط به أنه الأقوى. لم يكن لديه الوقت حتى للصراخ ، وبدا أن جسده بالكامل يذوب في ضوء الذهبي ، مع وجود نواة حمراء فقط تسقط على الأرض.
انه … حقا يهتم بي كثيرا؟ يثق بي كثيرا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض تشو وي تشينغ بسرعة حول الشجرة مرة أخرى ، بالكاد تجنبها. “توقفي ، توقفي ، أستسلم! نحن في العالم المكاني اللامع ، لن يكون الأمر جيدًا إذا جذبنا أي انتباه غير مرغوب فيه! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دون أن تعرف السبب ، شعرت تيان إير كما لو أن شيئًا ما عالق في حلقها ، وأن تشو وي تشينغ أمامها فجأة لم تكن مكروهة بعد كل شيء.
كان هذا اختيار المرأة الذكية في مجتمعها ، مما سمح لرجلها أن يكون معها دون أي ضغوط ، ليتمكن من حبها بكل إخلاص. على هذا النحو ، في قلب تشو وي تشينغ ، لا يمكن لأحد أن يحل محل مركز شانغوان بينغر كرقم واحد في قلبه ، و ربما كان لتساهلها علاقة بهذا الأمر.
في تلك اللحظة بالضبط ، رفعت تيان إير رأسها فجأة نحو السماء. في الوقت نفسه ، صرخت: “كون حذرا!”
انه … حقا يهتم بي كثيرا؟ يثق بي كثيرا؟
304 تيان إير! (2)
بدون شك ، إذا كان على المرء أن يقيمه أو يحكم عليه ، فإن تشو وي تشينغ كان بالتأكيد رجلاً منحرفًا. في مواجهة أي امرأة جميلة ، انخفضت مناعته بشكل كبير. في الوقت نفسه ، كانت شانغوان بينغر امرأة تفهم هذا بوضوح ، كما أخبرت تشو وي تشينغ منذ فترة طويلة. على الرغم من أنها أخذتها على محمل الجد ، لكنها لم تعارضها مباشرة ، طالما أنها كانت الأهم في قلبه.
انفجر ضوء ذهبي كثيف فجأة من جسدها ، ولف جسد تشو وي تشينغ على الفور. في الوقت نفسه ، طار جسدها بالكامل نحوه بسرعة فائقة.
ألقى تشو وي تشينغ نظرة خاطفة عليها من خلف الشجرة متسائلاً: “إذا كنت لا تريدين مساعدتي ، فما هي خطتك؟”
بالنظر إلى مظهرها المذهول ، فكر تشو وي تشينغ في نفسه: هناك أمل!
انطلق توهجان أرجوانيان من عينيها ، وضرب بشكل مثالي الوحش الوحش النمر الأحمر الدموي السماويالسماوي الذي كان قد قفز للتو من مظلة الشجرة أعلاه.
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
تم إرسال جسد تشو وي تشينغ الأعزل طائرا بواسطة سرعة تيان إير ، كما أصيب الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي بالضوء الأرجواني من عينيها ، وصرخ على الفور من الألم. ومع ذلك ، فقد ترك مخالبه علامتين عميقتين حيث كان يقف تشو وي تشينغ منذ لحظة ، حيث أعطت العلامتان حرارة شديدة ، كما لو كانت الحمم المنصهرة تتدفق من خلالهما.
“فات كات، ماذا عن هذا؟ نظرًا لأنك لا ترغبين في مساعدتي ، ولا ترغبين في إخباري لماذا كنت تتبعيني بالضبط طوال هذا الوقت … لماذا لا نتظاهر فقط بعدم حدوث شيء ، وأنني لم أقل شيئًا. لا يزال بإمكانكي أن تصبحي فات كات و تتبعيني بجانبي. أعدك بأنني لن أفعل أي شيء غير مرغوب فيه لك بعد الآن … حسنًا؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اصطدم بنغ * بصوت عالٍ حيث تحطم كل من تشو وي تشينغ و تيان إير على الأرض ، مع هبوط تيان إير فوقه. انفتحت عيون تشو وي تشينغ المغلقة ، لرؤية العيون السماوية الأرجوانية الجميلة لـ تيان إير أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الفور ، انبعث صرخة مؤلمة أخرى من فم النمر ، حيث كان يلفه الضوء ذهبي كثيف. في اللحظة التالية ، هبطت تيان إير بجانبه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فات كات! آه ، لا ، تيان إير! أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن ينهي تشو وي تشينغ جملته ، كانت خدود تيان إير محمرة من الخجل. كان من الطبيعي أن تشعر بضغط صدرها على تشو وي تشينغ أيضًا.
مع وميض ، قفزت بسرعة. في منتصف الهواء ، انطلق منها ضوء ذهبي قوي مرة أخرى ، نازلاً مثل عمود ذهبي من السماء ، وهبط مباشرة على الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي الذي تعافى للتو من حالته المفاجئة.
ابتسمت تيان إير بابتسامة باردة قائلة: “لا أعتقد أنني لا أعرف سبب كشفك عن هويتي في هذه اللحظة. هدفك بالنسبة لي هو مساعدتك في الفوز ببطولة الجوهرة السماوية ، أليس كذلك؟ همف ، توقف عن الحلم ، لن أترك تفكيرك بالتمني يؤتي ثماره بسهولة “.
على الفور ، انبعث صرخة مؤلمة أخرى من فم النمر ، حيث كان يلفه الضوء ذهبي كثيف. في اللحظة التالية ، هبطت تيان إير بجانبه مباشرة.
كان هذا الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي على الأقل وحشًا سماويًا في مستوى زونغ، ولكن بين يدي تيان إير ، لم يكن لديه فرصة للرد قبل أن يقتل على يدها ، وبصورة ساحقة لدرجة أنه لم يتبق منه حتى شيء! أي نوع من القوة كان ذلك ؟!
قال تشو وي تشينغ بمرارة: “لكن … لا يمكنني تحمل تركك. حتى لو لم أحصل على مساعدتك ، ما زلت آمل أن أبقى معك إلى الأبد. طوال حياتنا بأكملها ، إذا لم يكن لدينا أي منعطفات أو تجارب مواتية فريدة ، فسنعيش فقط عدة عشرات من السنين ، وقد كنا معًا بالفعل لمدة ثلاث سنوات من ذلك. ثلاث سنوات … لقد اعتدت بالفعل على الاستيقاظ و رؤيتك كأول شيء ، معتادًا على ذلك الجسم الصغير المكسو بالفرو الذي يقع بين ذراعي. تيان إير ، لا يمكنني تركك! “
وبدا أن النمر الأحمر قد أصابه الضوء الذهبي بضعف اكبر من سابقه. و اصطدم كف تيان إير الأيمن بمنطقة الخصر ، ولم يكن قادرًا على المراوغة على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت ارتطام ناعم ، متبوعًا بموجة أخرى من الضوء الذهبي ، يلف الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي مرة أخرى أثناء عودته في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقيط ، هذا اللقيط! ألم يكن يعلم أنه يتخلى عن حذره تمامًا ، خاصة من عقله و روحه ، إذا تعرض عقله للهجوم ، فقد يصبح متخلفًا تمامًا؟
هذه المرة ، أثبت ضوء الذهب القوي المحيط به أنه الأقوى. لم يكن لديه الوقت حتى للصراخ ، وبدا أن جسده بالكامل يذوب في ضوء الذهبي ، مع وجود نواة حمراء فقط تسقط على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدق تشو وي تشينغ في المنظر أمامه. على الرغم من أنه كان يعلم أن تيان إير كانت قوية للغاية ، إلا أنه لم يتوقع منها أن تكون قوية للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة ، أثبت ضوء الذهب القوي المحيط به أنه الأقوى. لم يكن لديه الوقت حتى للصراخ ، وبدا أن جسده بالكامل يذوب في ضوء الذهبي ، مع وجود نواة حمراء فقط تسقط على الأرض.
كان هذا الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي على الأقل وحشًا سماويًا في مستوى زونغ، ولكن بين يدي تيان إير ، لم يكن لديه فرصة للرد قبل أن يقتل على يدها ، وبصورة ساحقة لدرجة أنه لم يتبق منه حتى شيء! أي نوع من القوة كان ذلك ؟!
عند سماع هذا السؤال ، كانت تيان إير هي الشخص الخاسر بدلاً من ذلك. و الآن ، فاجأها تشو وي تشينغ بكشف هويتها ، وعادت إلى الشكل البشري لتضرب هذا الزميل. على الرغم من أن هذا جعلها تشعر بتحسن بالفعل ، والآن بعد أن سُئلت عن خططها ، كانت تيان إير فارغة. هي نفسها لا تعرف ما هي خطوتها التالية.
“لماذا لا تقوم بالفعل!” قالت تيان إير لتشو وي تشينغ بسخط. ومع ذلك ، كانت النظرة من عينيها الأرجواني لطيفة. وقف تشو وي تشينغ قليلاً ، قبل أن يقفز بسرعة. نظر إلى تيان إير أمامه ، واستدارت لأنها رفضت النظر إليه، و شعر أن مشاعره محيرة.
اليوم ، اكتشفها تشو وي تشينغ ، ولم تفاجأ تيان إير فحسب ، بل كانت أيضًا خائفة قليلاً … وعاجزة. لا شعوريًا ، كانت في الواقع أكثر خوفًا من تشو وي تشينغ بشأن تركه ، وما قاله تشو وي تشينغ سابقًا أصابها في قلبها ، وحركها بعمق. على الأقل ، كان بإمكانها أن تشعر بوضوح أن تشو وي تشينغ كان لديه بعض المشاعر تجاهها … على الرغم من تلك المشاعر بالضبط التي لم تكن على استعداد لمواجهتها. طالما كانت هناك بعض المشاعر … التي جعلتها تشعر بقلق أقل … و ثقة اكبر…
بلا شك ، أكثر من أحب في قلبه كانت شانغوان بينغر. ومع ذلك ، بغض النظر عن فات كات أو تيان إير ، كان لديه ارتباط لا يمكن إنكاره بها … وعاطفة لا توصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما أنهى حديثه الطويل الحماسي ، أغمض تشو وي تشينغ عينيه ببطء ، ونظرة سلمية على وجهه. كان جسده مرتاحًا تمامًا ، مع عدم وجود علامة على أنه سيقاوم على الإطلاق.
إذا كان موإين هنا ، فسيخبر تشو وي تشينغ أن هذه كانت أخوة الإنسان ، والفساد الأساسي الذي عانى منه جميع الرجال تقريبًا.
تم إرسال جسد تشو وي تشينغ الأعزل طائرا بواسطة سرعة تيان إير ، كما أصيب الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي بالضوء الأرجواني من عينيها ، وصرخ على الفور من الألم. ومع ذلك ، فقد ترك مخالبه علامتين عميقتين حيث كان يقف تشو وي تشينغ منذ لحظة ، حيث أعطت العلامتان حرارة شديدة ، كما لو كانت الحمم المنصهرة تتدفق من خلالهما.
بالنظر إلى مظهرها المذهول ، فكر تشو وي تشينغ في نفسه: هناك أمل!
نظرًا للاختلاف في البنية والتكوين الفسيولوجي ، كان اهتمام الرجال وعطشهم للعلاقات الجنسية أقوى بكثير من اهتمام النساء. بشكل عام ، طالما رأوا شخصًا جميلًا من الجنس الآخر ، فسوف يثير ذلك الاهتمام بهم. لم يكن هذا تحولا في الحب أو العواطف ، فقط طبيعتهم الأساسية. تمامًا مثل معظم الرجال يتمنون أن يكون لديهم عدة زوجات أو محظيات ، عندما يرون سيدة جميلة ، كانت الأفكار أو الأحلام تنفجر في أذهانهم … كان ذلك أمرًا لا مفر منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت ارتطام ناعم ، متبوعًا بموجة أخرى من الضوء الذهبي ، يلف الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي مرة أخرى أثناء عودته في الهواء.
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
ومع ذلك ، كما هو الحال بالنسبة لمعظم النساء ، لم يكن هذا هو نفسه ، حيث كن عادة مخلصات ومخلصات مدى الحياة. كان ذلك لأن متطلباتهم الخاصة للجنس كانت أقل من الرجال ، مع حاجة أكبر للاعتماد العاطفي. بالطبع ، كانت هناك دائمًا بعض الاستثناءات ، ولكن عادةً ما كانت المرأة تحب الرجل حقًا ، كان ذلك إلى الأبد. كان هذا أيضًا نفس السبب الذي جعل العديد من النساء لا يفهمن سبب كون الرجل مخادعًا جدًا ، وكانوا يطلقون على هذه الظاهرة المستحثة من الناحية الفسيولوجية “الانحراف”.
كان هذا اختيار المرأة الذكية في مجتمعها ، مما سمح لرجلها أن يكون معها دون أي ضغوط ، ليتمكن من حبها بكل إخلاص. على هذا النحو ، في قلب تشو وي تشينغ ، لا يمكن لأحد أن يحل محل مركز شانغوان بينغر كرقم واحد في قلبه ، و ربما كان لتساهلها علاقة بهذا الأمر.
صوت ارتطام ناعم ، متبوعًا بموجة أخرى من الضوء الذهبي ، يلف الوحش النمر الأحمر الدموي السماوي مرة أخرى أثناء عودته في الهواء.
بدون شك ، إذا كان على المرء أن يقيمه أو يحكم عليه ، فإن تشو وي تشينغ كان بالتأكيد رجلاً منحرفًا. في مواجهة أي امرأة جميلة ، انخفضت مناعته بشكل كبير. في الوقت نفسه ، كانت شانغوان بينغر امرأة تفهم هذا بوضوح ، كما أخبرت تشو وي تشينغ منذ فترة طويلة. على الرغم من أنها أخذتها على محمل الجد ، لكنها لم تعارضها مباشرة ، طالما أنها كانت الأهم في قلبه.
“لماذا تحدق بي؟ من الأفضل أن تكون حذرًا ، هذا مكان خطير بعد كل شيء! من يريد إزالة ذكرياتك !؟ ” تمامًا مثلما كان تشو وي تشينغ مرتبكًا ، كانت تيان إير بنفس القدر. لم تنظر إلى تشو وي تشينغ ، لأنها لم تكن تعرف كيف تواجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق توهجان أرجوانيان من عينيها ، وضرب بشكل مثالي الوحش الوحش النمر الأحمر الدموي السماويالسماوي الذي كان قد قفز للتو من مظلة الشجرة أعلاه.
كان هذا اختيار المرأة الذكية في مجتمعها ، مما سمح لرجلها أن يكون معها دون أي ضغوط ، ليتمكن من حبها بكل إخلاص. على هذا النحو ، في قلب تشو وي تشينغ ، لا يمكن لأحد أن يحل محل مركز شانغوان بينغر كرقم واحد في قلبه ، و ربما كان لتساهلها علاقة بهذا الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
غالبًا ما كانت غرائز و وحواس معظم الوحوش السماوية أكثر حرصًا من البشر ، ناهيك عن نمر الروح الإلهي السماوي ، القمة المطلقة لهرم الوحوش السماوية.
“لماذا تحدق بي؟ من الأفضل أن تكون حذرًا ، هذا مكان خطير بعد كل شيء! من يريد إزالة ذكرياتك !؟ ” تمامًا مثلما كان تشو وي تشينغ مرتبكًا ، كانت تيان إير بنفس القدر. لم تنظر إلى تشو وي تشينغ ، لأنها لم تكن تعرف كيف تواجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال تشو وي تشينغ بمرارة: “لكن … لا يمكنني تحمل تركك. حتى لو لم أحصل على مساعدتك ، ما زلت آمل أن أبقى معك إلى الأبد. طوال حياتنا بأكملها ، إذا لم يكن لدينا أي منعطفات أو تجارب مواتية فريدة ، فسنعيش فقط عدة عشرات من السنين ، وقد كنا معًا بالفعل لمدة ثلاث سنوات من ذلك. ثلاث سنوات … لقد اعتدت بالفعل على الاستيقاظ و رؤيتك كأول شيء ، معتادًا على ذلك الجسم الصغير المكسو بالفرو الذي يقع بين ذراعي. تيان إير ، لا يمكنني تركك! “
يمكن القول أن تيان إير شهدت نمو علاقة ومشاعر تشو وي تشينغ و شانغوان بينغر من البداية تقريبًا إلى الوقت الحاضر. لم تكن تعرف كيف شعرت بنفسها تجاه تشو وي تشينغ. في البداية ، كان الغرض فقط هو الاستفادة منه ، ولكن مع مرور الوقت … هل يمكن حقًا أن تستخدمه فقط؟ كان الجواب بوضوح لا.
اليوم ، اكتشفها تشو وي تشينغ ، ولم تفاجأ تيان إير فحسب ، بل كانت أيضًا خائفة قليلاً … وعاجزة. لا شعوريًا ، كانت في الواقع أكثر خوفًا من تشو وي تشينغ بشأن تركه ، وما قاله تشو وي تشينغ سابقًا أصابها في قلبها ، وحركها بعمق. على الأقل ، كان بإمكانها أن تشعر بوضوح أن تشو وي تشينغ كان لديه بعض المشاعر تجاهها … على الرغم من تلك المشاعر بالضبط التي لم تكن على استعداد لمواجهتها. طالما كانت هناك بعض المشاعر … التي جعلتها تشعر بقلق أقل … و ثقة اكبر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“امم؟” أذهلت تيان إير من حلمها بكلماته. وجدت نفسها مغرمة بشدة باقتراح تشو وي تشينغ، ولكن بعد بعض التفكير ، سرعان ما بددت الفكرة قائلة بغضب: “بما أنك تعرف بالفعل هويتي الحقيقية وشكلي البشري ، فكيف يمكننا العودة إلى حالتنا الأصلية؟ هل تحلم في أحلام اليقظة؟ “
ترجمة: Dark girl
الله اكبر…
اليوم ، اكتشفها تشو وي تشينغ ، ولم تفاجأ تيان إير فحسب ، بل كانت أيضًا خائفة قليلاً … وعاجزة. لا شعوريًا ، كانت في الواقع أكثر خوفًا من تشو وي تشينغ بشأن تركه ، وما قاله تشو وي تشينغ سابقًا أصابها في قلبها ، وحركها بعمق. على الأقل ، كان بإمكانها أن تشعر بوضوح أن تشو وي تشينغ كان لديه بعض المشاعر تجاهها … على الرغم من تلك المشاعر بالضبط التي لم تكن على استعداد لمواجهتها. طالما كانت هناك بعض المشاعر … التي جعلتها تشعر بقلق أقل … و ثقة اكبر…
“أعلم أنني في قلبك مجرد وغد فاسق منحرف. ومع ذلك ، حتى الأوغاد لهم حقوق الإنسان ، والأوغاد لديهم أيضًا مشاعر! من بين قواك ، أعتقد أن لديك سمة القديس ، سمة الروح أليس كذلك؟ هذا يعني أنه يجب أن تتمتعي بالقدرة على التلاعب بذكريات شخص آخر. تعالي بعد ذلك ، ستستخدميها علي ، و تدعيني أنسى أن فات كات هي تيان إير. بهذه الطريقة ، لا يزال بإمكاننا الاستمرار كما كنا… أليس كذلك؟ أنا آسف ، لم أكن أعتقد أنك قد تمانعي في الكشف بهذا القدر. ومع ذلك ، حتى لو تلاعبت بذكرياتي ، يجب أن تتأكدي من ترك ذكريات الوقت الذي قضيناه معًا. أنا … أنا … لا أريد أن أنساك تمامًا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات