الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا غير مهم.”
الفصل 4: الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
بصراحة، على الرغم من أن نيويورك كانت أكثر متعة، إلا أن غوثام كانت موطنه الأبدي. على الأقل لم تبدأ الأحداث الكونية بعد، لم يكن شيلر جاهز للتعامل مع روح البطاطا الحلوة الأرجوانية(ثانوس) بعد.
عندما استيقظ شيلر، لم يكن عليه حتى أن يتدحرج على جانبه ليعرف أنه عاد إلى مدينة غوثام المتواضعة، لأن رائحة الكيروسين في الهواء والسماء غير الصافية خارج نافذته أخبرته أنه عاد إلى هذا المكان الملعون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، على الرغم من أن نيويورك كانت أكثر متعة، إلا أن غوثام كانت موطنه الأبدي. على الأقل لم تبدأ الأحداث الكونية بعد، لم يكن شيلر جاهز للتعامل مع روح البطاطا الحلوة الأرجوانية(ثانوس) بعد.
ولم تمر لحظة واحدة .
” اذاً لماذا أتيت إلى مدينة غوثام ؟”
عندما استيقظ شيلر، لم يكن عليه حتى أن يتدحرج على جانبه ليعرف أنه عاد إلى مدينة غوثام المتواضعة، لأن رائحة الكيروسين في الهواء والسماء غير الصافية خارج نافذته أخبرته أنه عاد إلى هذا المكان الملعون.
أغلق المنبه، ونظر إلى التقويم، وكان اليوم التالي لليوم الذي سافر فيه إلى مارفل، مما يعني أن الوقت في عالم دي سي توقف عندما رحل لعالم مارفل .
” لذا يمكنني أن أعطيها لك لاحقًا، أليس كذلك ؟”
تنهد شيلر، وشعر للحظة بالحيرة بين أيهما أكثر خطورة، مدينة غوثام المتواضعة أم مركز الكون، مدينة نيويورك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، على الرغم من أن نيويورك كانت أكثر متعة، إلا أن غوثام كانت موطنه الأبدي. على الأقل لم تبدأ الأحداث الكونية بعد، لم يكن شيلر جاهز للتعامل مع روح البطاطا الحلوة الأرجوانية(ثانوس) بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نهض من السرير، وارتدى ملابسه، وبما أن جامعة غوثام تتطلب من الأساتذة ارتداء ملابس رسمية للفصل الدراسي، فقد ارتدى شيلر قميصًا وسترة وبدلة كل يوم، وفي بعض الأحيان كان يرتدي أنماط مختلفة من البدلات أو معطف واق من المطر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لن أضيع المزيد من الوقت هنا” قال بروس .
عندما استيقظ شيلر، لم يكن عليه حتى أن يتدحرج على جانبه ليعرف أنه عاد إلى مدينة غوثام المتواضعة، لأن رائحة الكيروسين في الهواء والسماء غير الصافية خارج نافذته أخبرته أنه عاد إلى هذا المكان الملعون.
لم تكن درجة الحرارة في غوثام في سبتمبر سيئة للغاية، ولم تكن باردة على الإطلاق. ربما كانت المدينة معتدلة بسبب موقعها الساحلي، مع نسيم دافئ يزين شوارعها .
“معدل الجريمة في متروبوليس ليس مرتفعًا، يا فتى، اجلس. هل تعتقد أن متروبوليس أكثر أمانًا من غوثام ؟”
بمجرد أن خرج شيلر من الباب، رأى شخصًا تمنى لو لم يراه – بروس واين .
” اذاً لماذا أتيت إلى مدينة غوثام ؟”
استدار شيلر ليغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحق به بروس بسرعة، ونادى: “أستاذ! أستاذ! لدي بعض الأسئلة في علم النفس أريد أن أسألك إياها! هل يمكنك أن تنتظرني ؟”
أطلق شيلر لعنة بقلبه. كان هناك الكثير من الأساتذة بالقرب منهم، ولم يستطع أن يرفض، فقال: “حسنًا، حسنًا، أنا لست أصمًا، سيد واين. دعنا نذهب إلى غرفة الاستشارة للتحدث “.
لحق به بروس بسرعة، ونادى: “أستاذ! أستاذ! لدي بعض الأسئلة في علم النفس أريد أن أسألك إياها! هل يمكنك أن تنتظرني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذا كنت تريد الحصول على المزيد مني، فستضطر إلى دفع الثمن”، قال شيلر .
وهكذا دخل الاثنان غرفة الاستشارة. لم يجلس بروس بل ذهب مباشرة لإعداد بعض القهوة. أمسك بالكوب الساخن و وضعه أمام شيلر .
قال، “شيلر أندل رودريجيز، عالم النفس الجنائي المشهور عالميًا، والحاصل على أربع درجات دكتوراه في علم النفس، لقد شاركت في القضية الشهيرة لمذبحة المدينة، وجرائم القتل المتسلسلة للقفاز الأحمر في مدينة الإمبراطور، وقضية تقطيع الجثث تحت الأرض بمدينة شور. والأهم من ذلك، أنك استقلت قبل أربعة أشهر في منتصف محاكمة نائب عمدة مدينة متروبوليس وقبلت دعوة إلى هيئة التدريس بجامعة غوثام …”
” أستاذ شيلر، هل يمكنك أن تخبرني، لماذا أتيت إلى غوثام ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند الاستماع، وقف شعر شيلر. ’يا إلهي’، يمكن لهذا السجل إرسال سلفه مباشرة إلى مصحة أركام! لا يمكن للجوكر أن يهزمه في ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا غير مهم.”
لقد شاركت بالفعل في سلسلة من القضايا التي تبدو مروعة بمجرد ذكر أسمائها، وليس قضية واحدة فقط! يا للهول، ولا يزال بروس يرغب في التحدث عن هذا!
” أليس كذلك ؟”
أطلق شيلر شتائم في داخله، لكنه حافظ على هدوئه. ثم تناول رشفة من القهوة وقال: “غوثام مكان جيد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” حقاً؟ المدينة ذات أعلى معدل جريمة في البلاد؟”
لم تكن درجة الحرارة في غوثام في سبتمبر سيئة للغاية، ولم تكن باردة على الإطلاق. ربما كانت المدينة معتدلة بسبب موقعها الساحلي، مع نسيم دافئ يزين شوارعها .
” هذا غير مهم.”
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
” أوه ؟”
أغلق المنبه، ونظر إلى التقويم، وكان اليوم التالي لليوم الذي سافر فيه إلى مارفل، مما يعني أن الوقت في عالم دي سي توقف عندما رحل لعالم مارفل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“معدل الجريمة في متروبوليس ليس مرتفعًا، يا فتى، اجلس. هل تعتقد أن متروبوليس أكثر أمانًا من غوثام ؟”
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
الفصل 4: الفصل 4 مرحبًا بكم في غوثام_1
” أليس كذلك ؟”
” على الأقل ليس بالنسبة لي.” قال شيلر .
” بروس، دعنا نغير الموضوع” قال شيلر .
ورث شيلر المهارات والمعرفة من سلفه(المالك الأصلي للجسد) الذي سكن جسده، لكن الذكريات كانت غامضة. حتى قبل أن ينتقل، كان يشك في أن المالك الأصلي قد فقد بالفعل بعض الذكريات المهمة، على الأقل الآن لم يستطع شيلر تذكر أي تفاصيل عن تلك الحالات المروعة. يبدو أنه يرى بعض الظلال الغامضة، كل شيء غير واضح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورث شيلر المهارات والمعرفة من سلفه(المالك الأصلي للجسد) الذي سكن جسده، لكن الذكريات كانت غامضة. حتى قبل أن ينتقل، كان يشك في أن المالك الأصلي قد فقد بالفعل بعض الذكريات المهمة، على الأقل الآن لم يستطع شيلر تذكر أي تفاصيل عن تلك الحالات المروعة. يبدو أنه يرى بعض الظلال الغامضة، كل شيء غير واضح .
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحق به بروس بسرعة، ونادى: “أستاذ! أستاذ! لدي بعض الأسئلة في علم النفس أريد أن أسألك إياها! هل يمكنك أن تنتظرني ؟”
قال شيلر، “إن الأمان الذي تراه ليس سوى واجهة، سيد واين. فخلف ذلك، خلف بريق وسحر ميتروبوليس، يختبئ ظلام قد لا تجرؤ حتى على تخيله “.
” اذاً لماذا أتيت إلى مدينة غوثام ؟”
” أوه ؟”
“… اعتقدت أنك قد قمت بمراجعة سيرتي الذاتية، لكنها لم تكن مفصلة بما فيه الكفاية. لقد أسأت إلى العديد من الأشخاص. هنا فقط يمكن اعتباره مكان آمن .”
” ماذا تريد؟” سأل بروس .
” لماذا ؟”
” المجرمون فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين” .
“… اعتقدت أنك قد قمت بمراجعة سيرتي الذاتية، لكنها لم تكن مفصلة بما فيه الكفاية. لقد أسأت إلى العديد من الأشخاص. هنا فقط يمكن اعتباره مكان آمن .”
بدا بروس واين مذهولاً من هذا التصريح، فقال: ” المجرمين فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين؟ أستاذ، هل تؤمن بذلك حقًا؟”
بصراحة، على الرغم من أن نيويورك كانت أكثر متعة، إلا أن غوثام كانت موطنه الأبدي. على الأقل لم تبدأ الأحداث الكونية بعد، لم يكن شيلر جاهز للتعامل مع روح البطاطا الحلوة الأرجوانية(ثانوس) بعد.
” بروس، دعنا نغير الموضوع” قال شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر إليه بروس، وكانت نظراته كئيبة مثل سماء غوثام. أحس شيلر أنه لم يعد يتعامل مع الفتى اللعوب الأحمق بروس واين، بل مع باتمان، أحد أكثر الأبطال الخارقين تعقيدًا في التاريخ، بطل مظلم، ومتعصب غير مفهوم، وعبقري يتأرجح على حافة الجنون.
” ما أريده، لا يمكنك أن تعطيه لي الآن. يجب أن تفهم ما أعنيه”، قال شيلر.
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
” إذا كنت تريد الحصول على المزيد مني، فستضطر إلى دفع الثمن”، قال شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بصراحة، على الرغم من أن نيويورك كانت أكثر متعة، إلا أن غوثام كانت موطنه الأبدي. على الأقل لم تبدأ الأحداث الكونية بعد، لم يكن شيلر جاهز للتعامل مع روح البطاطا الحلوة الأرجوانية(ثانوس) بعد.
” ماذا تريد؟” سأل بروس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورث شيلر المهارات والمعرفة من سلفه(المالك الأصلي للجسد) الذي سكن جسده، لكن الذكريات كانت غامضة. حتى قبل أن ينتقل، كان يشك في أن المالك الأصلي قد فقد بالفعل بعض الذكريات المهمة، على الأقل الآن لم يستطع شيلر تذكر أي تفاصيل عن تلك الحالات المروعة. يبدو أنه يرى بعض الظلال الغامضة، كل شيء غير واضح .
” لذا يمكنني أن أعطيها لك لاحقًا، أليس كذلك ؟”
” ما أريده، لا يمكنك أن تعطيه لي الآن. يجب أن تفهم ما أعنيه”، قال شيلر.
” بروس، دعنا نغير الموضوع” قال شيلر .
بدا بروس واين مذهولاً من هذا التصريح، فقال: ” المجرمين فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين؟ أستاذ، هل تؤمن بذلك حقًا؟”
” لذا يمكنني أن أعطيها لك لاحقًا، أليس كذلك ؟”
لم تكن درجة الحرارة في غوثام في سبتمبر سيئة للغاية، ولم تكن باردة على الإطلاق. ربما كانت المدينة معتدلة بسبب موقعها الساحلي، مع نسيم دافئ يزين شوارعها .
” بالتأكيد.”
بدا بروس واين مذهولاً من هذا التصريح، فقال: ” المجرمين فقط من يمكنهم التعامل مع المجرمين؟ أستاذ، هل تؤمن بذلك حقًا؟”
كبح بروس تعبيره، مما جعل من المستحيل معرفة ما يفكر فيه. و قال، “أستاذ شيلر، يؤسفني أن أخبرك بهذا، لكنني وضعت شيئًا في قهوتك، فيروس نانوي من صنعي …”
” أليس كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار شيلر ليغادر.
” بروس، لن تحصل على المزيد مني بسبب عدم أمانتك، يا فتى. هذه ليست حيلتك الطفولية للحصول على الحلوى”، قال شيلر .
” أعتقد أنني سأضرب اليوم”، قال بروس .
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
” ليس بالضرورة”، قال شيلر .
عرف شيلر أن المالك الأصلي للجسد الذي يسكنه ، لا بد وتدخل في قضية معقدة لا يمكن وصفها ثم تم توريطه.
أطلق شيلر لعنة بقلبه. كان هناك الكثير من الأساتذة بالقرب منهم، ولم يستطع أن يرفض، فقال: “حسنًا، حسنًا، أنا لست أصمًا، سيد واين. دعنا نذهب إلى غرفة الاستشارة للتحدث “.
” أتمنى أن تتمكن من إعطائي درجة جيدة في الاختبار النهائي، بروس. أرني أن لديك الشجاعة لتعلم هذه المهارة(علم النفس). ثم تعال وابحث عني مرة أخرى”، قال شيلر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار شيلر ليغادر.
” لن أضيع المزيد من الوقت هنا” قال بروس .
بصراحة، على الرغم من أن نيويورك كانت أكثر متعة، إلا أن غوثام كانت موطنه الأبدي. على الأقل لم تبدأ الأحداث الكونية بعد، لم يكن شيلر جاهز للتعامل مع روح البطاطا الحلوة الأرجوانية(ثانوس) بعد.
” أنت بعيد كل البعد عن أن تكون مدرسًا، بروس. أنت لا تزال تلميذ”، قال شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كبح بروس تعبيره، مما جعل من المستحيل معرفة ما يفكر فيه. و قال، “أستاذ شيلر، يؤسفني أن أخبرك بهذا، لكنني وضعت شيئًا في قهوتك، فيروس نانوي من صنعي …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات