الفصل 8 إنه ليس باتمان بعد_1
لكن شيلر مختلف. بعد أن أزعجه باتمان الشاب في غوثام، يمكنه المغادرة والذهاب إلى مارفل للاختباء. الآن بعد أن أصبح مستهدفًا من قبل العملاء في مارفل، يمكنه اختيار الاختفاء والاختباء في غوثام مرة أخرى .
الفصل 10: الفصل 8 إنه ليس باتمان بعد_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يشرب شيلر رشفة من القهوة الساخنة، فتطرد البرودة من جسده بسبب الطقس البارد في غوثام. فيبدأ بروس المحادثة :
في صباح ضبابي في مدينة غوثام، تثاءب شيلر وجلس على سريره. كان قد استقر بالكاد في عالم مارفل واستمتع ببضعة أيام من الراحة قبل أن يلاحظ عملاء الدرع يتربصون بالقرب من عيادته النفسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال بحثه عن الغاز، ورغم أن شيلر لم يكن لديه معرفة منظمة بالكيمياء، إلا أنه كان على الأقل يعرف كيفية الاستفادة الجيدة من الموارد. فبالإضافة إلى استخدامه كسلاح، اكتشف أن النسخة الأولية من سموم الخوف لم تكن نقية للغاية، وإلى جانب إثارة الخوف، فقد كانت قادرة أيضًا على إثارة مشاعر سلبية أخرى. وكان هذا خبرًا ممتازًا لعالم نفس مثله لأن العلاج لا يمكن أن يستمر إذا كان المريض غير راغب في الاعتراف بمشاعره العميقة.
بالنسبة للناس العاديين، فإن هؤلاء العملاء يشبهون العلكة العنيدة التي لن تخرج من شعرك مهما حاولوت جاهدين. حتى الملياردير ستارك في ذلك العالم ليس لديه طريقة للتخلص منهم، على الرغم من إزعاجهم المستمر .
لكن شيلر مختلف. بعد أن أزعجه باتمان الشاب في غوثام، يمكنه المغادرة والذهاب إلى مارفل للاختباء. الآن بعد أن أصبح مستهدفًا من قبل العملاء في مارفل، يمكنه اختيار الاختفاء والاختباء في غوثام مرة أخرى .
لكن شيلر مختلف. بعد أن أزعجه باتمان الشاب في غوثام، يمكنه المغادرة والذهاب إلى مارفل للاختباء. الآن بعد أن أصبح مستهدفًا من قبل العملاء في مارفل، يمكنه اختيار الاختفاء والاختباء في غوثام مرة أخرى .
” السيد واين، يبدو أنك لست في مزاج جيد اليوم”، يقول شيلر. “اعتقدت أنك ستصنع لي كوبًا من القهوة كما فعلت في اليوم الأول “.
اعتقد شيلر أنه سيكون من الممتع تذوق فنجان من القهوة التي صنعها باتمان بنفسه، لكن بروس رأى ذلك بمثابة اختبار. أو بالأحرى، تقنية للتلاعب العقلي، وجعل الشخص الآخر يمتثل لأوامره من خلال الكلمات. حسنًا، ربما يتوافق التفكير بهذه الطريقة مع شخصية شيلر – الطبيب المجنون المهووس بالبحث النفسي والروحي .
لم يكن لدى عملاء الدرع أي فكرة عن كيفية اختفاء شيلر دون أن يترك أثراً. ولم يترك ورائه أي تذكرة قطار أو طائرة، ولم يرصده أي منهم عند أي تقاطع للطرق السريعة. وهذا عزز اعتقاد نيك فيوري بأن شيلر لم يكن رجلاً عادياً.
لسبب ما، شعر بروس بالسعادة لأن الرد جاء سريعًا جدًا. من الواضح أن الشخص الموجود بالداخل كان يعرف من هو وكان سعيدًا جدًا للسماح له بالدخول .
ربما تكون هذه قدرات خارقة للطبيعة، أو ربما سحر. في رحلاته حول العالم، رأى العديد من الأشخاص مثله. إنه يعرف أن العالم أكثر تعقيدًا مما يتخيله الناس العاديين، مع وجود العديد من القوى المذهلة التي تراقب كل شيء .
عند عودته إلى عالم دي سي، لم يلاحظ زميله، الفزاعة المستقبلي جوناثان، أن سم الخوف الخاص به قد سُرق. وذلك لأن شيلر لم يكن جشعًا. لقد أخذ فقط ما يعادل أنبوب اختبار صغير .
من الواضح أن باتمان لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه للنمو. وفي الوقت نفسه، لم يكن أمام شيلر، من أجل سلامته الشخصية وحياة مستقرة في غوثام، خيار سوى أن يصبح المرشد الروحي للشاب بروس .
يمد يديه، مشيرًا إلى الطاولة الفارغة. “كما تعلم، لم أقم بإعداد القهوة خصيصًا هذا الصباح، فقط بانتظارك .”
فبعد كل شيء، على عكس الفزاعة، لا ينوي شيلر استخدام غاز الخوف لشن هجمات إرهابية. أهدافه هي مجرد عدد قليل من رجال العصابات من المستوى المنخفض. إنه لا يحتاج إلى معدات عالية التقنية لتوزيع الغاز. قنينة رش صغيرة ستفي بالغرض. إذا تم رشه باتجاه أنف شخص عادي، فإن غاز الخوف المركّز سيكون سلاح قوي، خاصةً وأن رجال العصابات ليس لديهم وقت رد فعل مثل باتمان .
ربما تكون هذه قدرات خارقة للطبيعة، أو ربما سحر. في رحلاته حول العالم، رأى العديد من الأشخاص مثله. إنه يعرف أن العالم أكثر تعقيدًا مما يتخيله الناس العاديين، مع وجود العديد من القوى المذهلة التي تراقب كل شيء .
خلال بحثه عن الغاز، ورغم أن شيلر لم يكن لديه معرفة منظمة بالكيمياء، إلا أنه كان على الأقل يعرف كيفية الاستفادة الجيدة من الموارد. فبالإضافة إلى استخدامه كسلاح، اكتشف أن النسخة الأولية من سموم الخوف لم تكن نقية للغاية، وإلى جانب إثارة الخوف، فقد كانت قادرة أيضًا على إثارة مشاعر سلبية أخرى. وكان هذا خبرًا ممتازًا لعالم نفس مثله لأن العلاج لا يمكن أن يستمر إذا كان المريض غير راغب في الاعتراف بمشاعره العميقة.
اكتشف شيلر أنه يستطيع رش سم الخوف المخفف مئات المرات، كالعطر على جسده. ولسبب ما، ربما بسبب النظام، لم يكن لسم الخوف أي تأثير عليه، ومع ذلك فقد كان بإمكانه إصابة من حوله بكمية صغيرة من المشاعر السلبية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في صباح عادي آخر، كان اللقاء بين بروس وشيلر في الليلة الممطرة بالنسبة لبروس مجرد حدث حدث بالأمس. وعندما نادى عليه شيلر باسمه الحقيقي، لم يفاجأ بروس؛ فقد كان يعلم أن هذا الرجل لابد وأن يتمتع بقدرات خارقة .
هذا صحيح، شيلر يعتزم استخدام هذه الاستراتيجية ضد بروس الساذج، المعروف أيضًا باسم باتمان الشاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
باتمان الحالي ليس الرجل العجوز الحكيم المستقبلي. بروس لا يزال صغيرًا جدًا. بعد السفر حول العالم، يريد بروس المتلهف أن يبدأ خطة الانتقام. يرتدي النسخة الأولى من بدلة الخفاش، ويأخذ سهم الخفاش، ويعتزم محاربة الجريمة. في نظره، إنفاق المليارات على المعدات أمر سهل، لكنه لم يدرك أن روحه الداخلية، وليس هذه الأشياء الخارجية، هي ما يجعله باتمان .
من الواضح أن باتمان لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه للنمو. وفي الوقت نفسه، لم يكن أمام شيلر، من أجل سلامته الشخصية وحياة مستقرة في غوثام، خيار سوى أن يصبح المرشد الروحي للشاب بروس .
اعتقد شيلر أنه سيكون من الممتع تذوق فنجان من القهوة التي صنعها باتمان بنفسه، لكن بروس رأى ذلك بمثابة اختبار. أو بالأحرى، تقنية للتلاعب العقلي، وجعل الشخص الآخر يمتثل لأوامره من خلال الكلمات. حسنًا، ربما يتوافق التفكير بهذه الطريقة مع شخصية شيلر – الطبيب المجنون المهووس بالبحث النفسي والروحي .
في صباح عادي آخر، كان اللقاء بين بروس وشيلر في الليلة الممطرة بالنسبة لبروس مجرد حدث حدث بالأمس. وعندما نادى عليه شيلر باسمه الحقيقي، لم يفاجأ بروس؛ فقد كان يعلم أن هذا الرجل لابد وأن يتمتع بقدرات خارقة .
عند عودته إلى عالم دي سي، لم يلاحظ زميله، الفزاعة المستقبلي جوناثان، أن سم الخوف الخاص به قد سُرق. وذلك لأن شيلر لم يكن جشعًا. لقد أخذ فقط ما يعادل أنبوب اختبار صغير .
ربما تكون هذه قدرات خارقة للطبيعة، أو ربما سحر. في رحلاته حول العالم، رأى العديد من الأشخاص مثله. إنه يعرف أن العالم أكثر تعقيدًا مما يتخيله الناس العاديين، مع وجود العديد من القوى المذهلة التي تراقب كل شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال بحثه عن الغاز، ورغم أن شيلر لم يكن لديه معرفة منظمة بالكيمياء، إلا أنه كان على الأقل يعرف كيفية الاستفادة الجيدة من الموارد. فبالإضافة إلى استخدامه كسلاح، اكتشف أن النسخة الأولية من سموم الخوف لم تكن نقية للغاية، وإلى جانب إثارة الخوف، فقد كانت قادرة أيضًا على إثارة مشاعر سلبية أخرى. وكان هذا خبرًا ممتازًا لعالم نفس مثله لأن العلاج لا يمكن أن يستمر إذا كان المريض غير راغب في الاعتراف بمشاعره العميقة.
يطرق بروس باب المستشار النفسي مرة أخرى، فيسمع صدى صوت “تفضل بالدخول” خافت من الداخل .
اكتشف شيلر أنه يستطيع رش سم الخوف المخفف مئات المرات، كالعطر على جسده. ولسبب ما، ربما بسبب النظام، لم يكن لسم الخوف أي تأثير عليه، ومع ذلك فقد كان بإمكانه إصابة من حوله بكمية صغيرة من المشاعر السلبية .
لكن شيلر مختلف. بعد أن أزعجه باتمان الشاب في غوثام، يمكنه المغادرة والذهاب إلى مارفل للاختباء. الآن بعد أن أصبح مستهدفًا من قبل العملاء في مارفل، يمكنه اختيار الاختفاء والاختباء في غوثام مرة أخرى .
لسبب ما، شعر بروس بالسعادة لأن الرد جاء سريعًا جدًا. من الواضح أن الشخص الموجود بالداخل كان يعرف من هو وكان سعيدًا جدًا للسماح له بالدخول .
هذا صحيح، شيلر يعتزم استخدام هذه الاستراتيجية ضد بروس الساذج، المعروف أيضًا باسم باتمان الشاب.
يحتقر باتمان كل الألغاز والعدمية، وبروس ليس مختلفًا. في نظره، يعني موقف شيلر أنه قد يشارك ما يحدث بدلاً من الانحناء والاختباء(اللف والدوران) ولعب ألعاب الكلمات والمراوغة .
يجلس بروس أمام شيلر مرة أخرى ويقول: “أستاذ، يبدو أنك في مزاج جيد اليوم “.
يصمت بروس للحظة، لكنه ينهض مع ذلك ليعد لشيلر كوبًا من القهوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” السيد واين، يبدو أنك لست في مزاج جيد اليوم”، يقول شيلر. “اعتقدت أنك ستصنع لي كوبًا من القهوة كما فعلت في اليوم الأول “.
يمد يديه، مشيرًا إلى الطاولة الفارغة. “كما تعلم، لم أقم بإعداد القهوة خصيصًا هذا الصباح، فقط بانتظارك .”
يصمت بروس للحظة، لكنه ينهض مع ذلك ليعد لشيلر كوبًا من القهوة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يصمت بروس للحظة، لكنه ينهض مع ذلك ليعد لشيلر كوبًا من القهوة .
في صباح ضبابي في مدينة غوثام، تثاءب شيلر وجلس على سريره. كان قد استقر بالكاد في عالم مارفل واستمتع ببضعة أيام من الراحة قبل أن يلاحظ عملاء الدرع يتربصون بالقرب من عيادته النفسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اعتقد شيلر أنه سيكون من الممتع تذوق فنجان من القهوة التي صنعها باتمان بنفسه، لكن بروس رأى ذلك بمثابة اختبار. أو بالأحرى، تقنية للتلاعب العقلي، وجعل الشخص الآخر يمتثل لأوامره من خلال الكلمات. حسنًا، ربما يتوافق التفكير بهذه الطريقة مع شخصية شيلر – الطبيب المجنون المهووس بالبحث النفسي والروحي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يشرب شيلر رشفة من القهوة الساخنة، فتطرد البرودة من جسده بسبب الطقس البارد في غوثام. فيبدأ بروس المحادثة :
من الواضح أن باتمان لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه للنمو. وفي الوقت نفسه، لم يكن أمام شيلر، من أجل سلامته الشخصية وحياة مستقرة في غوثام، خيار سوى أن يصبح المرشد الروحي للشاب بروس .
لم يكن لدى عملاء الدرع أي فكرة عن كيفية اختفاء شيلر دون أن يترك أثراً. ولم يترك ورائه أي تذكرة قطار أو طائرة، ولم يرصده أي منهم عند أي تقاطع للطرق السريعة. وهذا عزز اعتقاد نيك فيوري بأن شيلر لم يكن رجلاً عادياً.
” لماذا كنت هناك الليلة الماضية ؟”
عند عودته إلى عالم دي سي، لم يلاحظ زميله، الفزاعة المستقبلي جوناثان، أن سم الخوف الخاص به قد سُرق. وذلك لأن شيلر لم يكن جشعًا. لقد أخذ فقط ما يعادل أنبوب اختبار صغير .
هذا صحيح، شيلر يعتزم استخدام هذه الاستراتيجية ضد بروس الساذج، المعروف أيضًا باسم باتمان الشاب.
” لماذا كنت هناك الليلة الماضية ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات