الفصل 15: دعوته للدخول في الفخ_1
الفصل 22: الفصل 15: دعوته للدخول في الفخ_1
وبينما كان يدخل، رأى أستاذه يضغط على جبين مخلوق أصفر غريب .
” لذا، فأنت تخبرني أنه بعد المراقبة لعدة أيام، فإن المشكلة الأكثر أهمية التي وجدتها هي… أنه قد يسرق الكهرباء؟”
كان نيك فيوري في مكتبه في مبني الدرع، يستجوب كولسون مع تقرير في يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كولسون يدرك جيدًا أن تقريره يبدو وكأنه شيء تم إعداده على عجل بعد صداع الكحول. وكانت النتيجة التي توصل إليها غير واقعية مثل تأثيرات زجاجة الويسكي .
لقد ارتجف بيكاتشو وقفز بسرعة بين ذراعي شيلر. زم شيلر شفتيه، ونظر إلى بيكاتشو ثم إلى بروس. قال وهو يحمل بيكاتشو: “إذا أخبرتك أن هذا نوع جديد من الخلد الأبيض، هل ستصدقني …”
توقف نيك فيوري للحظة، وفمه مفتوح وهو يقرأ التقرير. أخذ نفسًا عميقًا، وكان يبدو عاجزًا عن الكلام .
أمسك شيلر بذيل بيكاتشو ورفعه لأعلى قائلاً: “هل رأيت الرجل الذي جاء للتو؟ هذا هو رئيس غوثام الكبير، إذا كنت تريد طعامًا جيدًا وشرابًا حارًا في المستقبل، فمن الأفضل ألا تسيء إليه “.
” كما تعلم، لقد كانت لدي دائمًا مشاكل مع نظام تصنيف عملاء الدرع، كولسون، يبدو أنك الحجة المثالية ضد ذلك، أليس كذلك؟” قال فيوري .
” آه…” حاول كولسون، وهو يفرك يديه معًا بشكل محرج، أن يشرح، “لقد لاحظنا شيئًا ما، في الواقع. نعتقد أنه قد يكون هناك نفق تحت عيادته …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان نيك فيوري في مكتبه في مبني الدرع، يستجوب كولسون مع تقرير في يده .
” آه…” حاول كولسون، وهو يفرك يديه معًا بشكل محرج، أن يشرح، “لقد لاحظنا شيئًا ما، في الواقع. نعتقد أنه قد يكون هناك نفق تحت عيادته …”
” حسنًا، سيد واين.” ألقى شيلر نظرة على ساعته، ثم قال، “انتهى وقت الاستشارة النفسية. أما بالنسبة لدعوتك، فسأفكر فيها بجدية بعد تلقي الدعوة .”
” كان ينبغي لي حقًا أن أطلب من الممرضة جيني أن تجري لك اختبار التنفس، كولسون. يشير تقريرك إلى أن “الهدف يظهر بشكل متكرر فجأة في أماكن أخرى على بعد حوالي 100 متر خارج العيادة”، واستنتاجك من ذلك هو… قد يكون هناك نفق تحت العيادة؟” رد فيوري بذهول.
بينما كان شيلر يرتب سريره، كان بيكاتشو يقفز في أرجاء الغرفة ويشم هنا وهناك. وبابتسامة ساخرة، تمتم، “يبدو أنك تمتلك بعض المهارات، هذا ليس العالم الأصلي بعد الآن “.
” أدرك أنه قد يكون لديه قدرات التنقل الآني.” اعترف كولسون، وهو يعقد ذراعيه ويعقد حاجبيه، “لكن من الحالات التي شهدناها، هناك دائمًا لحظة هبوط. لقد نشرنا مئات الكاميرات الصغيرة حولنا، لكن لم تلتقط أي منها أي شذوذ .”
” أدرك أنه قد يكون لديه قدرات التنقل الآني.” اعترف كولسون، وهو يعقد ذراعيه ويعقد حاجبيه، “لكن من الحالات التي شهدناها، هناك دائمًا لحظة هبوط. لقد نشرنا مئات الكاميرات الصغيرة حولنا، لكن لم تلتقط أي منها أي شذوذ .”
اقترب بروس وقال، “في الواقع، أنا آسف… ولكنني أود أن أدعوك إلى قصر واين …”
رد فيوري، “اذاً أضف بضع مئات أخرى. في الوقت الحالي، هو أولويتنا. وهو أيضًا الخصم الأكثر صعوبة الذي واجهناه. كن حذرًا …”
في هذه الأثناء، في شقة الأستاذ بجامعة غوثام، استيقظ شيلر للتو ليجد شيئًا رقيقًا بين ذراعيه. نظر إلى الأسفل. بيكاتشو!
ما لم يكن يعرفه هو أن دعوة شيلر إلى منزله من قبل باتمان كانت بمثابة قول: “هل ترغب في الوقوع في فخ؟”
رد فيوري، “اذاً أضف بضع مئات أخرى. في الوقت الحالي، هو أولويتنا. وهو أيضًا الخصم الأكثر صعوبة الذي واجهناه. كن حذرًا …”
” ما الأمر؟ كم الساعة؟” لم يستطع بيكاتشو حتى فتح عينيه من النعاس. بعد فرك عينيه، تسائل شيلر، كيف جاء هذا القارض إلى هنا ؟
جلس بروس، وأصابعه تضغط على زوايا حاجبيه، وقال: “أنا لا أفهم الهدف من هذا. لا أعتقد أنني أستطيع خداع أي شخص “.
لوح بيكاتشو في الهواء وهو يصرخ: “أنزلني! ذلك الرجل في وقت سابق بدا مخيفًا حقًا!”
ألقى بيكاتشو نظرة سريعة حول الغرفة بعينين دامعتين، واستيقظ فجأة مندهشًا. “أين هذا؟! هل اختطفتني؟ هل أنت تاجر بشر ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبينما كان شيلر يرتب السرير، سأل: “لماذا لا تشرح لي أولاً سبب وجودك في سريري ؟”
وبينما كان شيلر يرتب السرير، سأل: “لماذا لا تشرح لي أولاً سبب وجودك في سريري ؟”
” عندما تُظهر أن سرًا معينًا مهم جدًا بالنسبة لك، فسيعتقد الآخرون أيضًا أن هذا السر مهم بالنسبة لك. تحاول بشدة إخفاءه، ولكن إذا كشفته في لحظة حاسمة، فيمكنك إثبات صدقك بشكل طبيعي، حتى لو لم يكن هذا السر مهم حقًا .”
” هل تجرؤ على سؤالي؟!” صرخ بيكاتشو، “لقد قمت فقط بتشغيل التدفئة في غرفتك الخاصة. لو لم أفتح القفل، لكنت تجمدت حتى الموت الآن !”
أظهر بيكاتشو أسنانه له، لكن شيللر غطاه على الفور بيده. وسأله: “ماذا تحتاج سيد واين ؟”
لكن الجميع ما زالوا يعززون ثقتهم في باتمان لأن باتمان أظهر دائمًا أنه يقدر هذا السر كثيرًا. كان على استعداد للكشف عنه لرفاقه، لذا فهو بالطبع جدير بالثقة. على الرغم من أن أي شخص يمكنه اكتشاف هذا السر بقليل من التفكير، لكن هذا غير مهم، ما يهم هو الموقف !
” أوه، هل هذا صحيح؟ تجميد الفأر ليس فكرة جيدة “.
وأيضاً، على الرغم من أن بروس لم يقل ذلك، فمن الواضح أن بيكاتشو، الفأر الأصفر، قد لفت انتباهه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بيكاتشو نظرة سريعة حول الغرفة بعينين دامعتين، واستيقظ فجأة مندهشًا. “أين هذا؟! هل اختطفتني؟ هل أنت تاجر بشر ؟!”
” فلماذا أنت هنا؟ أين هذا المكان؟”
وأيضاً، على الرغم من أن بروس لم يقل ذلك، فمن الواضح أن بيكاتشو، الفأر الأصفر، قد لفت انتباهه .
ما لم يكن يعرفه هو أن دعوة شيلر إلى منزله من قبل باتمان كانت بمثابة قول: “هل ترغب في الوقوع في فخ؟”
” كما ترى، أستطيع السفر عبر الزمان والمكان، لذا استيقظت ووجدت نفسي هنا.” قال شيلر، “قد يكون هذا المكان خطيرًا للغاية. إذا ركضت للخارج، فسوف تتعرض للاختناق في أقل من ثلاث دقائق .”
وأيضاً، على الرغم من أن بروس لم يقل ذلك، فمن الواضح أن بيكاتشو، الفأر الأصفر، قد لفت انتباهه .
” همف.” أصدر بيكاتشو صوتًا ساخرًا، “هل يمكنك السفر عبر الزمان والمكان؟ حسنًا، يمكنني استخدام سيراف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كما ترى، أستطيع السفر عبر الزمان والمكان، لذا استيقظت ووجدت نفسي هنا.” قال شيلر، “قد يكون هذا المكان خطيرًا للغاية. إذا ركضت للخارج، فسوف تتعرض للاختناق في أقل من ثلاث دقائق .”
لم يكذب شيلر. و لم يهتم أن يعرف بيكاتشو ، فلا يبدو وكأن كلمة الفأر لها أي وزن في مجتمع الأبطال الخارقين. إذا كان بيكاتشو سيذهب للثرثرة أمام باتمان، فإن باتمان سيطبخه على الفور بالتأكيد. قد لا يقتل باتمان الناس، لكنه بالتأكيد لم يملك أي تحفظات بشأن قتل الفئران .
” نعم، هذا ليس سرًا حقًا، ولكن إذا كنت تريده أن يظل سرًا، فيمكنه أن يصبح سلاحك عندما يكون ذلك ضروري.”
نادرًا ما يثق أبطال الأرض في المخلوقات غير البشرية. ورغم أن بيكاتشو يمكنه التحدث تمامًا مثل البشر، بل وحتى لديه لهجة كندية غريبة، فمن الواضح أن هذا القارض الأصفر الذي يشبه موضوعات التعديل الجيني ليس من المرجح أن يحظى بثقة أي شخص عاقل. لذلك، لم يكن شيلر قلقًا على الإطلاق .
لكن الجميع ما زالوا يعززون ثقتهم في باتمان لأن باتمان أظهر دائمًا أنه يقدر هذا السر كثيرًا. كان على استعداد للكشف عنه لرفاقه، لذا فهو بالطبع جدير بالثقة. على الرغم من أن أي شخص يمكنه اكتشاف هذا السر بقليل من التفكير، لكن هذا غير مهم، ما يهم هو الموقف !
” نعم، هذا ليس سرًا حقًا، ولكن إذا كنت تريده أن يظل سرًا، فيمكنه أن يصبح سلاحك عندما يكون ذلك ضروري.”
بينما كان شيلر يرتب سريره، كان بيكاتشو يقفز في أرجاء الغرفة ويشم هنا وهناك. وبابتسامة ساخرة، تمتم، “يبدو أنك تمتلك بعض المهارات، هذا ليس العالم الأصلي بعد الآن “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن شيلر كان لديه صورة راسخة عن باتمان، حتى أنه شك في أن هذا كان فخًا نصبه باتمان للحصول على حمضه النووي، و هذا بالتأكيد شيئًا سيفعله باتمان .
في الصباح، ذهب شيلر إلى الفصل. كان يحمل بيكاتشو في حقيبته. لم يكن الأمر يتعلق برغبته في اصطحاب بيكاتشو إلى الفصل، ولكن إذا لم يحضره، فمن المؤكد أن بيكاتشو سيخرج متسللاً ويتم طهيه.
ظل بيكاتشو يخرج رأسه من حقيبة شيلر، ثم يدفعه شيلر إلى الداخل عدة مرات. وبحلول فترة ما بعد الظهر، ألقى شيلر حقيبته على طاولة غرفة الاستشارة بينما قال لبيكاتشو: “اسمع، على الرغم من أنني لا أمانع أن يرى الآخرون مخلوقًا أصفر غريبًا في حقيبتي، أعتقد أنك يجب أن تكون قد فهمت قصدي الآن. إن الأبطال، كل واحد منهم، يعاملون “الفضول” باعتباره شعار حياتهم. لن يترك أحد فرصة لدراسة قارض أصفر تضيع منه، خاصة …”
كان يحتاج إلى الكثير من التحضير الذهني .
ظل بيكاتشو يخرج رأسه من حقيبة شيلر، ثم يدفعه شيلر إلى الداخل عدة مرات. وبحلول فترة ما بعد الظهر، ألقى شيلر حقيبته على طاولة غرفة الاستشارة بينما قال لبيكاتشو: “اسمع، على الرغم من أنني لا أمانع أن يرى الآخرون مخلوقًا أصفر غريبًا في حقيبتي، أعتقد أنك يجب أن تكون قد فهمت قصدي الآن. إن الأبطال، كل واحد منهم، يعاملون “الفضول” باعتباره شعار حياتهم. لن يترك أحد فرصة لدراسة قارض أصفر تضيع منه، خاصة …”
وبينما كان شيلر يتحدث، انفتح باب غرفة الاستشارة فجأة، وقال بروس: “أستاذ، أنا …”
وبينما كان يدخل، رأى أستاذه يضغط على جبين مخلوق أصفر غريب .
لوح بيكاتشو في الهواء وهو يصرخ: “أنزلني! ذلك الرجل في وقت سابق بدا مخيفًا حقًا!”
لقد ارتجف بيكاتشو وقفز بسرعة بين ذراعي شيلر. زم شيلر شفتيه، ونظر إلى بيكاتشو ثم إلى بروس. قال وهو يحمل بيكاتشو: “إذا أخبرتك أن هذا نوع جديد من الخلد الأبيض، هل ستصدقني …”
على الرغم من أن شيلر كان يعلم أن بروس في ذلك الوقت كان بعيدًا كل البعد عن باتمان الذي سيصبحه في المستقبل، إلا أن هويتيه لم يتم التمييز بينهما تمامًا بعد. إذا كان هذا هو باتمان في القصص المصورة، فسيمشي بروس حاملاً زجاجة نبيذ، قائلاً إنه يريد تعريفه ببعض النساء الجميلات في الحفلة .
يمكن لشيلر أن استشعار ذلك بقدرته على استشعار العقل. فطرق على الطاولة وأخذ زمام المبادرة قائلاً: “أستطيع أن أجزم يا بروس، أنك في صراع شديد الآن، اجلس “.
” وإذا لم أصدقك، فهل تخطط للتوصل إلى كذبة أخرى؟” عقد بروس ذراعيه وسأل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أظهر بيكاتشو أسنانه له، لكن شيللر غطاه على الفور بيده. وسأله: “ماذا تحتاج سيد واين ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمسك شيلر بذيل بيكاتشو ورفعه لأعلى قائلاً: “هل رأيت الرجل الذي جاء للتو؟ هذا هو رئيس غوثام الكبير، إذا كنت تريد طعامًا جيدًا وشرابًا حارًا في المستقبل، فمن الأفضل ألا تسيء إليه “.
اقترب بروس وقال، “في الواقع، أنا آسف… ولكنني أود أن أدعوك إلى قصر واين …”
” نعم، هذا ليس سرًا حقًا، ولكن إذا كنت تريده أن يظل سرًا، فيمكنه أن يصبح سلاحك عندما يكون ذلك ضروري.”
قم بزيارة قصر واين ؟
الفصل 22: الفصل 15: دعوته للدخول في الفخ_1
ربت بروس على ذقنه وأجاب طوعا: “على سبيل المثال، إذا أراد بعض المجرمين استخدام هذا لتهديدي، فيمكنني أن أنصب له فخًا بهدوء …”
هل كانت هذه دعوة للاعتراف ؟
ما لم يكن يعرفه هو أن دعوة شيلر إلى منزله من قبل باتمان كانت بمثابة قول: “هل ترغب في الوقوع في فخ؟”
كان بروس غير مرتاح بشكل واضح. ولأن شيلر كان يعرف هويته الحقيقية، لم يكن متأكدًا ما إذا كان بروس أم باتمان. علاوة على ذلك، لم يكن باتمان في ذلك الوقت منعزلاً كما أصبح لاحقًا، بل كان يسعى بنشاط إلى التعاون مع جوردين. لذا، كان بروس في حالة صراع شديد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حدس المحقق!” صاح بيكاتشو، “يجب عليك حقًا أن تفكر في عدم البقاء هنا بعد الآن، هذا المكان يجعلني أقشعر. أليس من الأفضل أن نعود إلى المكان الذي كنا فيه بالأمس؟ يمكنني حتى أن أتحملك وأنت تأكل مربى الفراولة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يمكن لشيلر أن استشعار ذلك بقدرته على استشعار العقل. فطرق على الطاولة وأخذ زمام المبادرة قائلاً: “أستطيع أن أجزم يا بروس، أنك في صراع شديد الآن، اجلس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بيكاتشو نظرة سريعة حول الغرفة بعينين دامعتين، واستيقظ فجأة مندهشًا. “أين هذا؟! هل اختطفتني؟ هل أنت تاجر بشر ؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كان ينبغي لي حقًا أن أطلب من الممرضة جيني أن تجري لك اختبار التنفس، كولسون. يشير تقريرك إلى أن “الهدف يظهر بشكل متكرر فجأة في أماكن أخرى على بعد حوالي 100 متر خارج العيادة”، واستنتاجك من ذلك هو… قد يكون هناك نفق تحت العيادة؟” رد فيوري بذهول.
” في الواقع، ما فعلته من قبل كان جيدًا جدًا. بروس ليس باتمان، إنه مجرد رجل لعوب غير مثقف. الأشياء المفضلة لديه هي الحفلات والشرب، محاطًا بالنساء الجميلات. لكن باتمان هو العكس تمامًا …”
وبينما كان شيلر يتحدث، انفتح باب غرفة الاستشارة فجأة، وقال بروس: “أستاذ، أنا …”
” أدرك أنه قد يكون لديه قدرات التنقل الآني.” اعترف كولسون، وهو يعقد ذراعيه ويعقد حاجبيه، “لكن من الحالات التي شهدناها، هناك دائمًا لحظة هبوط. لقد نشرنا مئات الكاميرات الصغيرة حولنا، لكن لم تلتقط أي منها أي شذوذ .”
جلس بروس، وأصابعه تضغط على زوايا حاجبيه، وقال: “أنا لا أفهم الهدف من هذا. لا أعتقد أنني أستطيع خداع أي شخص “.
بينما كان شيلر يرتب سريره، كان بيكاتشو يقفز في أرجاء الغرفة ويشم هنا وهناك. وبابتسامة ساخرة، تمتم، “يبدو أنك تمتلك بعض المهارات، هذا ليس العالم الأصلي بعد الآن “.
توقف نيك فيوري للحظة، وفمه مفتوح وهو يقرأ التقرير. أخذ نفسًا عميقًا، وكان يبدو عاجزًا عن الكلام .
لم يكن بروس أحمقًا، فقد كانت مدينة غوثام بأكملها تعلم أنه الوحيد الغني إلى هذا الحد. لا يمكن تصنيع معدات باتمان إلا من قبل شخص يتمتع بقوته المالية. لم يعتقد أن المجرمين أغبياء لدرجة أن لا يعرفون أنه بروس واين .
وبينما كان شيلر يرتب السرير، سأل: “لماذا لا تشرح لي أولاً سبب وجودك في سريري ؟”
علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يخمن من خلال بنيته الجسدية. كان بروس رجل لعوب ولن يكون من الصعب تمييز بعض التفاصيل الجسدية التي تتطابق مع شخصية باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حدس المحقق!” صاح بيكاتشو، “يجب عليك حقًا أن تفكر في عدم البقاء هنا بعد الآن، هذا المكان يجعلني أقشعر. أليس من الأفضل أن نعود إلى المكان الذي كنا فيه بالأمس؟ يمكنني حتى أن أتحملك وأنت تأكل مربى الفراولة !”
على سبيل المثال، كان شيلر قد رأى بروس خارجًا في الليل أكثر من مرة، وكان رفاقه يتغيرون في كل مرة. وكانت نصف فتيات فريق التشجيع المشهور “نايتنغيل” برفقة بروس.
لم يفهم بروس تمامًا سبب اضطرار شيلر إلى التفكير في الأمر بعناية. ففي أمريكا، تشير الدعوة الشفهية إلى زيارة خاصة، لا شيء رسمي، ربما مجرد عشاء خاص .
في الواقع، تكهن شيلر بأن العديد من الأشرار الأذكياء في القصص المصورة لا ينبغي أن يكونوا جاهلين بحقيقته. لم يكن من الصعب العثور على الدليل، لكنهم ما زالوا يتصرفون كما لو كانوا لا يعرفون هوية باتمان، بالتأكيد كان هناك سبب لذلك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” همف.” أصدر بيكاتشو صوتًا ساخرًا، “هل يمكنك السفر عبر الزمان والمكان؟ حسنًا، يمكنني استخدام سيراف.”
” نعم، هذا ليس سرًا حقًا، ولكن إذا كنت تريده أن يظل سرًا، فيمكنه أن يصبح سلاحك عندما يكون ذلك ضروري.”
” في الواقع، ما فعلته من قبل كان جيدًا جدًا. بروس ليس باتمان، إنه مجرد رجل لعوب غير مثقف. الأشياء المفضلة لديه هي الحفلات والشرب، محاطًا بالنساء الجميلات. لكن باتمان هو العكس تمامًا …”
” عندما تُظهر أن سرًا معينًا مهم جدًا بالنسبة لك، فسيعتقد الآخرون أيضًا أن هذا السر مهم بالنسبة لك. تحاول بشدة إخفاءه، ولكن إذا كشفته في لحظة حاسمة، فيمكنك إثبات صدقك بشكل طبيعي، حتى لو لم يكن هذا السر مهم حقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، يمكن للمرء أن يخمن من خلال بنيته الجسدية. كان بروس رجل لعوب ولن يكون من الصعب تمييز بعض التفاصيل الجسدية التي تتطابق مع شخصية باتمان .
ما كان شيلر يشير إليه هو نهج بروس المستقبلي مع رابطة العدالة: خلع باتمان قناعه لكسب الثقة – وكشف عن سر يعرفه الجميع بالفعل، أن باتمان هو بروس واين.
نادرًا ما يثق أبطال الأرض في المخلوقات غير البشرية. ورغم أن بيكاتشو يمكنه التحدث تمامًا مثل البشر، بل وحتى لديه لهجة كندية غريبة، فمن الواضح أن هذا القارض الأصفر الذي يشبه موضوعات التعديل الجيني ليس من المرجح أن يحظى بثقة أي شخص عاقل. لذلك، لم يكن شيلر قلقًا على الإطلاق .
لكن الجميع ما زالوا يعززون ثقتهم في باتمان لأن باتمان أظهر دائمًا أنه يقدر هذا السر كثيرًا. كان على استعداد للكشف عنه لرفاقه، لذا فهو بالطبع جدير بالثقة. على الرغم من أن أي شخص يمكنه اكتشاف هذا السر بقليل من التفكير، لكن هذا غير مهم، ما يهم هو الموقف !
وبينما كان شيلر يرتب السرير، سأل: “لماذا لا تشرح لي أولاً سبب وجودك في سريري ؟”
نظر شيلر إلى بيكاتشو من أعلى إلى أسفل وشعر أنه لا يقول الحقيقة .
ربت بروس على ذقنه وأجاب طوعا: “على سبيل المثال، إذا أراد بعض المجرمين استخدام هذا لتهديدي، فيمكنني أن أنصب له فخًا بهدوء …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كما ترى، أستطيع السفر عبر الزمان والمكان، لذا استيقظت ووجدت نفسي هنا.” قال شيلر، “قد يكون هذا المكان خطيرًا للغاية. إذا ركضت للخارج، فسوف تتعرض للاختناق في أقل من ثلاث دقائق .”
لم يكن بروس أحمقًا، فقد كانت مدينة غوثام بأكملها تعلم أنه الوحيد الغني إلى هذا الحد. لا يمكن تصنيع معدات باتمان إلا من قبل شخص يتمتع بقوته المالية. لم يعتقد أن المجرمين أغبياء لدرجة أن لا يعرفون أنه بروس واين .
” حسنًا، سيد واين.” ألقى شيلر نظرة على ساعته، ثم قال، “انتهى وقت الاستشارة النفسية. أما بالنسبة لدعوتك، فسأفكر فيها بجدية بعد تلقي الدعوة .”
لم يفهم بروس تمامًا سبب اضطرار شيلر إلى التفكير في الأمر بعناية. ففي أمريكا، تشير الدعوة الشفهية إلى زيارة خاصة، لا شيء رسمي، ربما مجرد عشاء خاص .
ولكن عندما ذكر شيلر بطاقة دعوة، تصور بروس أن شيلر قد يعتبر مثل هذه الدعوة غير رسمية ولا يؤخذها على محمل الجد. لذا، بعد مغادرة غرفة الاستشارة، أصدر تعليماته لخادمه ألفريد بإعداد الدعوة والمأدبة .
ما لم يكن يعرفه هو أن دعوة شيلر إلى منزله من قبل باتمان كانت بمثابة قول: “هل ترغب في الوقوع في فخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما كان شيلر يشير إليه هو نهج بروس المستقبلي مع رابطة العدالة: خلع باتمان قناعه لكسب الثقة – وكشف عن سر يعرفه الجميع بالفعل، أن باتمان هو بروس واين.
ما لم يكن يعرفه هو أن دعوة شيلر إلى منزله من قبل باتمان كانت بمثابة قول: “هل ترغب في الوقوع في فخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يحتاج إلى الكثير من التحضير الذهني .
توقف نيك فيوري للحظة، وفمه مفتوح وهو يقرأ التقرير. أخذ نفسًا عميقًا، وكان يبدو عاجزًا عن الكلام .
على الرغم من أن شيلر كان يعلم أن بروس في ذلك الوقت كان بعيدًا كل البعد عن باتمان الذي سيصبحه في المستقبل، إلا أن هويتيه لم يتم التمييز بينهما تمامًا بعد. إذا كان هذا هو باتمان في القصص المصورة، فسيمشي بروس حاملاً زجاجة نبيذ، قائلاً إنه يريد تعريفه ببعض النساء الجميلات في الحفلة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أدرك أنه قد يكون لديه قدرات التنقل الآني.” اعترف كولسون، وهو يعقد ذراعيه ويعقد حاجبيه، “لكن من الحالات التي شهدناها، هناك دائمًا لحظة هبوط. لقد نشرنا مئات الكاميرات الصغيرة حولنا، لكن لم تلتقط أي منها أي شذوذ .”
سيتتصرف بشكل غير جاد ومزعج.
ربت بروس على ذقنه وأجاب طوعا: “على سبيل المثال، إذا أراد بعض المجرمين استخدام هذا لتهديدي، فيمكنني أن أنصب له فخًا بهدوء …”
لم يكذب شيلر. و لم يهتم أن يعرف بيكاتشو ، فلا يبدو وكأن كلمة الفأر لها أي وزن في مجتمع الأبطال الخارقين. إذا كان بيكاتشو سيذهب للثرثرة أمام باتمان، فإن باتمان سيطبخه على الفور بالتأكيد. قد لا يقتل باتمان الناس، لكنه بالتأكيد لم يملك أي تحفظات بشأن قتل الفئران .
لكن شيلر كان لديه صورة راسخة عن باتمان، حتى أنه شك في أن هذا كان فخًا نصبه باتمان للحصول على حمضه النووي، و هذا بالتأكيد شيئًا سيفعله باتمان .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وأيضاً، على الرغم من أن بروس لم يقل ذلك، فمن الواضح أن بيكاتشو، الفأر الأصفر، قد لفت انتباهه .
” ما الأمر؟ كم الساعة؟” لم يستطع بيكاتشو حتى فتح عينيه من النعاس. بعد فرك عينيه، تسائل شيلر، كيف جاء هذا القارض إلى هنا ؟
أمسك شيلر بذيل بيكاتشو ورفعه لأعلى قائلاً: “هل رأيت الرجل الذي جاء للتو؟ هذا هو رئيس غوثام الكبير، إذا كنت تريد طعامًا جيدًا وشرابًا حارًا في المستقبل، فمن الأفضل ألا تسيء إليه “.
أمسك شيلر بذيل بيكاتشو ورفعه لأعلى قائلاً: “هل رأيت الرجل الذي جاء للتو؟ هذا هو رئيس غوثام الكبير، إذا كنت تريد طعامًا جيدًا وشرابًا حارًا في المستقبل، فمن الأفضل ألا تسيء إليه “.
لوح بيكاتشو في الهواء وهو يصرخ: “أنزلني! ذلك الرجل في وقت سابق بدا مخيفًا حقًا!”
” أدرك أنه قد يكون لديه قدرات التنقل الآني.” اعترف كولسون، وهو يعقد ذراعيه ويعقد حاجبيه، “لكن من الحالات التي شهدناها، هناك دائمًا لحظة هبوط. لقد نشرنا مئات الكاميرات الصغيرة حولنا، لكن لم تلتقط أي منها أي شذوذ .”
هل كانت هذه دعوة للاعتراف ؟
رفع شيلر بيكاتشو إلى وجهه قائلاً: “كيف عرفت ؟”
” حدس المحقق!” صاح بيكاتشو، “يجب عليك حقًا أن تفكر في عدم البقاء هنا بعد الآن، هذا المكان يجعلني أقشعر. أليس من الأفضل أن نعود إلى المكان الذي كنا فيه بالأمس؟ يمكنني حتى أن أتحملك وأنت تأكل مربى الفراولة !”
” عندما تُظهر أن سرًا معينًا مهم جدًا بالنسبة لك، فسيعتقد الآخرون أيضًا أن هذا السر مهم بالنسبة لك. تحاول بشدة إخفاءه، ولكن إذا كشفته في لحظة حاسمة، فيمكنك إثبات صدقك بشكل طبيعي، حتى لو لم يكن هذا السر مهم حقًا .”
نظر شيلر إلى بيكاتشو من أعلى إلى أسفل وشعر أنه لا يقول الحقيقة .
اقترب بروس وقال، “في الواقع، أنا آسف… ولكنني أود أن أدعوك إلى قصر واين …”
رد فيوري، “اذاً أضف بضع مئات أخرى. في الوقت الحالي، هو أولويتنا. وهو أيضًا الخصم الأكثر صعوبة الذي واجهناه. كن حذرًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بيكاتشو نظرة سريعة حول الغرفة بعينين دامعتين، واستيقظ فجأة مندهشًا. “أين هذا؟! هل اختطفتني؟ هل أنت تاجر بشر ؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات