الفصل 18 شيطان الليل الجريح_1
الفصل 25: الفصل 18 شيطان الليل الجريح_1
مطبخ الجحيم، نيويورك .
سمع مات مخلوقًا صغيرًا يقفز على الطاولة. قال بيكاتشو بازدراء، “لقد أخبرتك بالفعل ألا تعالجه في غرفة النوم. هل تستمتع برائحة الدم؟ خذ، أيها الخاسر، إليك ضماداتك .”
أمسك شيلر بالضمادات الملقاة، ولفها حول جذع مات، الذي قال: “من الأفضل أن تسرع، يجب أن أغادر قريبًا “.
كان ديرديفل مات يتلوى على السرير في عيادة شيلر النفسية وهو يصرخ صرخة تدمي القلب. أخرج شيلر كرة القطن المليئة بالكحولية التي كان يمسكها بالملاقط وقال: “على الرغم من قلت عدد الرصاص ، فلن أستطيع استخراج الرصاصة إذا واصلت شد عضلاتك على هذا النحو”.
ألقى كرة القطن في سلة المهملات. وبعد تعقيم الملقط بقطعة قطن مبللة بالكحول ، حاول توسيع الجرح على كتف مات وقال: “يجب أن أقوم بقطع صغير “.
قال مات، “يجب أن تعطيني مخدر، وإلا سأفقد الوعي من الألم “.
فكر شيلر في نفسه، “لو كان في غوثام، فمجرد تناول الحبوب سيجعله يبدو بريئًا كـ الملاك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” بطل خارق يخاف من الألم – لا أعلم هل يجب أن أسخر منك أم أعجب بك” قال شيلر .
“… حسنًا إذن، سأقوم بطرد حارس الأمن هذا،” تذمر ستارك .
” لا يمكن للكثيرين أن يؤذوني. هذه المرة، أحضر كينغ بن رجل قوي.” رد مات .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مات متعبًا. فصاح شيلر، “بيكاتشو! أحضر لي الضمادات من الخزانة !”
نظر شيلر إلى وجه مات الشاحب، كادت شفتاه تفقدان لونهما الطبيعي تقريبًا. كان لدى كل فرد مستويات مختلفة من تحمل الألم. و من الواضح أن مات المتهور كان على الجانب الأكثر حساسية .
” وبالطبع، والأهم من ذلك، أن مدينة نيويورك ليست ملعبه”، قال ستارك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمامًا كما قال شيلر، كان من المضحك والمثير للإعجاب أن يكون مثل هذا الرجل بطل خارق.
عندما عبر نيزك متلألئ في الهواء، تمنى عدد لا يحصى من المحبين أمنياتهم للنجم. ومع ذلك، كان في الواقع روبوت ستارك .
اعتقد شيلر أن الأبطال الخارقين ينزفون ولا يمكن لأي دواء أن يُجنبهم الألم تمامًا. ربما تخلى باتمان المدهش أيضًا عن أفكاره الانتقامية السطحية وسط معاناة لا تطاق ووجد لنفسه مهمة أعظم .
كانت الأدوية التي أخرجها شيلر عبارة عن مهدئات سرقها أثناء زيارته لجوناثان لغاز الخوف. كان جوناثان بحاجة إلى مسكنات للألم لإجراء تجاربه الاختبارية. كانت مسكناته مصنوعة ذاتياً ومتفوقة بشكل كبير على ما يمكن شراؤه من أي مكان آخر .
لقد كانت المثل العليا لمفهوم “العدالة” العظيم هي وحدها التي عززت قدرة الأبطال الخارقين على معالجة جراحهم وحدهم في الليل.
وضع شيلر ملقطه على الطاولة وقال: “أنت محظوظ يا مات. لدي بعض المخدرات القوية هنا “.
أمسك شيلر بالضمادات الملقاة، ولفها حول جذع مات، الذي قال: “من الأفضل أن تسرع، يجب أن أغادر قريبًا “.
أخرج زجاجة بيضاء صغيرة وناولها لمات. عبث مات بالعلبة وشمّها، “يا إلهي، كيف حصلت على مثل هذه المسكنات القوية؟ أيها المدمن !”
تردد صوت شم بارد من الجانب الآخر(همف)، ثم غادر القاتل .
” بطل خارق يخاف من الألم – لا أعلم هل يجب أن أسخر منك أم أعجب بك” قال شيلر .
رد شيلر قائلاً: “تهذب! هذه المخدرات ليست مثل المخدرات الرديئة المتداولة في السوق. إنها تحتوي على أعلى تركيز يمكنك الحصول عليه. إذا كنت لن تأخذها، فأعدها. هذه المخدرات باهظة الثمن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ديرديفل مات يتلوى على السرير في عيادة شيلر النفسية وهو يصرخ صرخة تدمي القلب. أخرج شيلر كرة القطن المليئة بالكحولية التي كان يمسكها بالملاقط وقال: “على الرغم من قلت عدد الرصاص ، فلن أستطيع استخراج الرصاصة إذا واصلت شد عضلاتك على هذا النحو”.
كانت الأدوية التي أخرجها شيلر عبارة عن مهدئات سرقها أثناء زيارته لجوناثان لغاز الخوف. كان جوناثان بحاجة إلى مسكنات للألم لإجراء تجاربه الاختبارية. كانت مسكناته مصنوعة ذاتياً ومتفوقة بشكل كبير على ما يمكن شراؤه من أي مكان آخر .
تناول مات حبة دواء وقال: “أرجوك يا إلهي لأتحسن قريبًا. وبعد ذلك، سأستدير وأضربك”.
بدأ عقل مات يتشوش. من الواضح أنه لم يدرك أن القاتل أمامه هي إيريكا، زميلته السابقة في الدراسة وحبيبته السابقة .
” لا تتعامل مع رد الجميل بنكران الجميل على أنه أمر مسلم به. ففي مكان جحيمي مثل مطبخ الجحيم، من الطبيعي أن تحمل معك بعض أقراص مسكنات الألم. هذه ليست جريمة على الإطلاق”، هكذا رد شيلر .
شعر مات بأن الألم المتزايد بدأ يتلاشى. واضطر على مضض إلى الاعتراف بأن شيلر كان محق. ففي مكان مثل مطبخ الجحيم، كان تناول الحبوب أقل العادات ضررًا .
لقد كانت المثل العليا لمفهوم “العدالة” العظيم هي وحدها التي عززت قدرة الأبطال الخارقين على معالجة جراحهم وحدهم في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فكر شيلر في نفسه، “لو كان في غوثام، فمجرد تناول الحبوب سيجعله يبدو بريئًا كـ الملاك”.
اعتقد شيلر أن الأبطال الخارقين ينزفون ولا يمكن لأي دواء أن يُجنبهم الألم تمامًا. ربما تخلى باتمان المدهش أيضًا عن أفكاره الانتقامية السطحية وسط معاناة لا تطاق ووجد لنفسه مهمة أعظم .
عندما رأى شيلر عودة اللون الأحمر إلى وجه مات، بدأ بإجراء عملية جراحية بسيطة عليه بينما كان يسأل، “ماذا حدث لك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجاب مات وهو يضغط شفتيه معًا: “لقد جلب كينغ بين بعض الرجال الأقوياء. وعلى الرغم من يقظتي، فإن القتلة الذين أطلقوا على أنفسهم اسم “النينجا” يمكنهم خفض ضربات قلبهم إلى مستوى لا يمكنني اكتشافه… اللعنة !”
لقد كانت المثل العليا لمفهوم “العدالة” العظيم هي وحدها التي عززت قدرة الأبطال الخارقين على معالجة جراحهم وحدهم في الليل.
كان شيلر يفحص الرصاصة الطازجة التي استخرجها بنجاح باستخدام ملقط. ثم أدارها وقال: “يبدو أن النينجا الذين تتحدث عنهم لديهم الكثير من الوقت. حتى أنهم نقشوا زهرة الكرز على رصاصتهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا مات مرتبك، فسأل، “ماذا؟ أي حبيب سابق؟”
بدا مات متعبًا. فصاح شيلر، “بيكاتشو! أحضر لي الضمادات من الخزانة !”
” أتسائل فقط عما إذا كنت مختلفًا عن الرجال الآخرين في عينيها”، قال شيلر .
سمع مات مخلوقًا صغيرًا يقفز على الطاولة. قال بيكاتشو بازدراء، “لقد أخبرتك بالفعل ألا تعالجه في غرفة النوم. هل تستمتع برائحة الدم؟ خذ، أيها الخاسر، إليك ضماداتك .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أوه صحيح. في نظر رجل مستهتر مثلك، هناك بالفعل خطوة أساسية مسبقة .”
أمسك شيلر بالضمادات الملقاة، ولفها حول جذع مات، الذي قال: “من الأفضل أن تسرع، يجب أن أغادر قريبًا “.
” ألم تكن الرصاصة موجهة إلى القلب ؟”
“… حسنًا إذن، سأقوم بطرد حارس الأمن هذا،” تذمر ستارك .
” لماذا، لتموت في الشارع بالخارج؟” سأل شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر مات بأن الألم المتزايد بدأ يتلاشى. واضطر على مضض إلى الاعتراف بأن شيلر كان محق. ففي مكان مثل مطبخ الجحيم، كان تناول الحبوب أقل العادات ضررًا .
اختنق ستارك وسعل مرتين وقال، “الزواج؟ ألا تتسرع قليلاً ؟”
” إنهم يلاحقونني. هؤلاء النينجا لديهم تقنيات تعقب فريدة. إذا أتوا إلى هنا، فلن يتمكن أحد منا من الهرب.” أوضح مات .
جلس ستارك على سطح المبنى أيضًا، وأخذ السيجارة من شيلر، وقال: “حسنًا… الضغط الذي تمارسه عليّ… لأكون صادقًا، لا أعرف …”
قبل أن يتمكن ستارك من الرد، قال شيلر، “لكنني أعتقد أن الأمر نفسه على الأرجح. الوقت الذي قضيته معها أقل حتى من الوقت الذي قضاه حارس أمنها معها”.
أنه رجل طيب بالفعل، ولم يكن راغباً في توريط شيلر. ورغم أن شيلر لم يبدو كشخص جيد في نظره، إلا أنه أنقذ حياته. ورغم أن كلماته الحادة كانت توحي بخلاف ذلك، إلا أن مات لم ينوي أن يرد لطف شيلر بالعداء .
بينما كان ينظف أدواته الملطخة بالدماء، قال شيلر: “إنهم لا يحتاجون إلى أي مهارات خاصة في التعقب. لقد ركضت إلى هنا من الشارع المجاور، وتركت رائحة الدماء بكل مكان. إذا لم يعثروا عليك بعد …”
الرجل الحديدي ليس بطلاً تقليديًا لا يقهر. فهو يتمتع بقلب حساس وعاطفي. وتتناقض مشاعره الرقيقة مع شخصيته التكنولوجية العبقرية، التي تغلف أفكاره في فوضى متشابكة.
ثم، تحت أنظار العديد من الأزواج، سقط “النيزك” لأسفل .
فجأة سمع مات عاصفة من الرياح فصرخ: “إنها السهام! اختبئ بسرعة !”
” أوه، نعم، طفل يرتدي بدلة قبيحة، يرقص ويتأرجح هنا وهناك مثل البرغوث”، قال ستارك. “يعتقد جارفيس أنه قاصر. أخطط للقبض عليه وإرساله إلى المنزل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان قلقًا لأنه كان يستطيع أن يستنتج من خطوات شيلر أنه رجل عادي غير مدرب. في مواجهة هؤلاء النينجا القتلة، لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للبقاء على قيد الحياة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ولكن سرعان ما سمع صوتًا قويًا. بدا وكأن سلاحًا مخفيًا قد ضرب شيئًا ما. كان شيلر يحمل مظلة، اعتقد أنها سلاح دفاعي فعال، وخاصة ضد السهام، حيث يمكنها أن تقلل بشكل كبير من تأثيرها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن هناك سوى شخص واحد مقابلهم حيث كان استشعار شيلر العقلي يعمل في نطاق محدد. إلى جانب مات، كان بإمكانه استشعار مشاعر شخص واحد فقط .
ألقى كرة القطن في سلة المهملات. وبعد تعقيم الملقط بقطعة قطن مبللة بالكحول ، حاول توسيع الجرح على كتف مات وقال: “يجب أن أقوم بقطع صغير “.
” سيدتي، إذا ترددتي لثلاث دقائق كاملة قبل الهجوم، فلماذا لا تجلسين وتتناولين فنجاناً من القهوة معنا؟” اقترح شيلر .
جلس ستارك على سطح المبنى أيضًا، وأخذ السيجارة من شيلر، وقال: “حسنًا… الضغط الذي تمارسه عليّ… لأكون صادقًا، لا أعرف …”
قبل أن يتمكن الشخص من الرد، واصل شيلر الحديث في الهواء، “لقد ترددتي كثيرًا بقتل حبيبك السابق. لم أري قط شخصًا يطلق رصاصة بشكل مثالي مستهدفاً أقل فجوة خطيرة في لوح الكتف. بما أنك هنا، فلماذا لا تخرجين للقائنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مات متعبًا. فصاح شيلر، “بيكاتشو! أحضر لي الضمادات من الخزانة !”
كان شيلر يفحص الرصاصة الطازجة التي استخرجها بنجاح باستخدام ملقط. ثم أدارها وقال: “يبدو أن النينجا الذين تتحدث عنهم لديهم الكثير من الوقت. حتى أنهم نقشوا زهرة الكرز على رصاصتهم “.
تردد صوت شم بارد من الجانب الآخر(همف)، ثم غادر القاتل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تسمي هذا دليل؟” سخر ستارك. تابع شيلر، “من ما أستطيع أن أقوله، ليس لديه المال لشراء زي لائق. ربما لا يكون وضع عائلته جيدًا، لذا فهو بالتأكيد لا يذهب إلى تلك المدارس الخاصة الباهظة الثمن. من المرجح أنه طالب في مدرسة ميدتاون أو فورست الثانوية …”
بدا مات مرتبك، فسأل، “ماذا؟ أي حبيب سابق؟”
” إنه مجرد طفل شقي”، استنتج ستارك. “ربما توصل إلى لعبة تسمح له بالتفاخر ولا يمكنه الانتظار لأستعراضها.”
هز شيلر رأسه وقال: “ألم تلاحظ؟ كان بإمكان القاتل الذي واجهته أن يطلق النار عليك دون أن تكتشفه. فلماذا لم يستهدف قلبك أو رأسك ؟”
” ألم تكن الرصاصة موجهة إلى القلب ؟”
” توجد في مدرسة فورست الثانوية مدرسة داخلية. وإذا تم القبض على أي طالب يتجول بهذه الطريقة ، فسوف يتعرض لعقوبة شديدة. أما مدرسة ميدتاون، من ناحية أخرى، فهي أكثر تساهلاً. وإذا حكمنا من خلال بنيته الجسدية، فمن المحتمل أنه في السنة الأولى أو الثانية الثانوية .”
“ولا حتي قريبة منه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج زجاجة بيضاء صغيرة وناولها لمات. عبث مات بالعلبة وشمّها، “يا إلهي، كيف حصلت على مثل هذه المسكنات القوية؟ أيها المدمن !”
بدأ عقل مات يتشوش. من الواضح أنه لم يدرك أن القاتل أمامه هي إيريكا، زميلته السابقة في الدراسة وحبيبته السابقة .
أمسك شيلر بالضمادات الملقاة، ولفها حول جذع مات، الذي قال: “من الأفضل أن تسرع، يجب أن أغادر قريبًا “.
” سيدتي، إذا ترددتي لثلاث دقائق كاملة قبل الهجوم، فلماذا لا تجلسين وتتناولين فنجاناً من القهوة معنا؟” اقترح شيلر .
كان شيلر على علم بالمؤامرة، وكان يعلم أن إيريكا لابد وأن تكون في حالة عذاب. فالمشاعر غير المستقرة التي كانت لديها أتجاه مات، إلى جانب ترددها في إنجاز مهمتها، جعلتها تتردد في الكشف عن نفسها. لذا، عندما أشار شيلر إلى هويتها، هربت على الفور، من الواضح أنها لم تكن مستعدة لكشف سرها لـ مات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لا ينبغي لأحد أن يحاول فك شفرة تفكير المرأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، لا ينبغي لأحد أن يحاول فك شفرة تفكير المرأة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر شيلر إلى وجه مات الشاحب، كادت شفتاه تفقدان لونهما الطبيعي تقريبًا. كان لدى كل فرد مستويات مختلفة من تحمل الألم. و من الواضح أن مات المتهور كان على الجانب الأكثر حساسية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر شيلر إلى وجه مات الشاحب، كادت شفتاه تفقدان لونهما الطبيعي تقريبًا. كان لدى كل فرد مستويات مختلفة من تحمل الألم. و من الواضح أن مات المتهور كان على الجانب الأكثر حساسية .
وبعد قليل، نام ديرديفل مات وسط الألم والقلق. قام شيلر بخفض الباب الدوار الموجود على مدخل عيادته وأغلقه، كما و أغلق جميع النوافذ. ووقف بجانب السرير، ونظر إلى سماء مدينة نيويورك ليلاً .
وبعد فترة من الوقت، فرك ستارك خده وسأل بقلق، “هل يمكنك حقًا قراءة الأفكار ؟”
عندما عبر نيزك متلألئ في الهواء، تمنى عدد لا يحصى من المحبين أمنياتهم للنجم. ومع ذلك، كان في الواقع روبوت ستارك .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تسمي هذا دليل؟” سخر ستارك. تابع شيلر، “من ما أستطيع أن أقوله، ليس لديه المال لشراء زي لائق. ربما لا يكون وضع عائلته جيدًا، لذا فهو بالتأكيد لا يذهب إلى تلك المدارس الخاصة الباهظة الثمن. من المرجح أنه طالب في مدرسة ميدتاون أو فورست الثانوية …”
كان أهل مطبخ الجحيم مشغولين للغاية بحيث لم يتمكنوا من تعليق أمنياتهم علي النيازك. ومع ذلك، أخرج شيلر هاتفه واتصل بستارك. وبمجرد إجراء المكالمة، قال شيلر: “هل تعلم الآنسة بيبر أنك تفضل التجول في روبوتك الآلي بدلاً من قضاء الوقت معها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا مات متعبًا. فصاح شيلر، “بيكاتشو! أحضر لي الضمادات من الخزانة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر شيلر إلى وجه مات الشاحب، كادت شفتاه تفقدان لونهما الطبيعي تقريبًا. كان لدى كل فرد مستويات مختلفة من تحمل الألم. و من الواضح أن مات المتهور كان على الجانب الأكثر حساسية .
ثم، تحت أنظار العديد من الأزواج، سقط “النيزك” لأسفل .
كان شيلر على علم بالمؤامرة، وكان يعلم أن إيريكا لابد وأن تكون في حالة عذاب. فالمشاعر غير المستقرة التي كانت لديها أتجاه مات، إلى جانب ترددها في إنجاز مهمتها، جعلتها تتردد في الكشف عن نفسها. لذا، عندما أشار شيلر إلى هويتها، هربت على الفور، من الواضح أنها لم تكن مستعدة لكشف سرها لـ مات.
وبعد فترة من الوقت، على سطح عيادة شيلر، كان ستارك، الذي كان لا يزال يرتدي مارك 5 الذي كان يدخن قليلاً و يشكو لشيلر، “كان ينبغي لي حقًا أن أضيفك إلى قائمة حظر المكالمات …”
وضع شيلر ملقطه على الطاولة وقال: “أنت محظوظ يا مات. لدي بعض المخدرات القوية هنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أشعل شيلر سيجارة له وقال له: “رجل في منتصف العمر يخرج في جولة ممتعة في منتصف الليل، ويبدي هذا المظهر الكئيب. سيكون من الغريب ألا تكون على خلاف مع زوجتك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جلس ستارك على سطح المبنى أيضًا، وأخذ السيجارة من شيلر، وقال: “حسنًا… الضغط الذي تمارسه عليّ… لأكون صادقًا، لا أعرف …”
عندما رأى شيلر عودة اللون الأحمر إلى وجه مات، بدأ بإجراء عملية جراحية بسيطة عليه بينما كان يسأل، “ماذا حدث لك ؟”
“لا تعرف ماذا؟ أذا كنت تريد الزواج من بيبر أم لا ؟”
كان قلقًا لأنه كان يستطيع أن يستنتج من خطوات شيلر أنه رجل عادي غير مدرب. في مواجهة هؤلاء النينجا القتلة، لم تكن لديه أي فرصة تقريبًا للبقاء على قيد الحياة .
عندما رأى شيلر عودة اللون الأحمر إلى وجه مات، بدأ بإجراء عملية جراحية بسيطة عليه بينما كان يسأل، “ماذا حدث لك ؟”
اختنق ستارك وسعل مرتين وقال، “الزواج؟ ألا تتسرع قليلاً ؟”
وبعد قليل، نام ديرديفل مات وسط الألم والقلق. قام شيلر بخفض الباب الدوار الموجود على مدخل عيادته وأغلقه، كما و أغلق جميع النوافذ. ووقف بجانب السرير، ونظر إلى سماء مدينة نيويورك ليلاً .
” أوه صحيح. في نظر رجل مستهتر مثلك، هناك بالفعل خطوة أساسية مسبقة .”
بدأ عقل مات يتشوش. من الواضح أنه لم يدرك أن القاتل أمامه هي إيريكا، زميلته السابقة في الدراسة وحبيبته السابقة .
” لا تتحدث عن بيبر بهذه الطريقة. إنها مختلفة عن النساء الأخريات .”
أشعل شيلر سيجارة له وقال له: “رجل في منتصف العمر يخرج في جولة ممتعة في منتصف الليل، ويبدي هذا المظهر الكئيب. سيكون من الغريب ألا تكون على خلاف مع زوجتك “.
جلس ستارك على سطح المبنى أيضًا، وأخذ السيجارة من شيلر، وقال: “حسنًا… الضغط الذي تمارسه عليّ… لأكون صادقًا، لا أعرف …”
” أتسائل فقط عما إذا كنت مختلفًا عن الرجال الآخرين في عينيها”، قال شيلر .
قبل أن يتمكن ستارك من الرد، قال شيلر، “لكنني أعتقد أن الأمر نفسه على الأرجح. الوقت الذي قضيته معها أقل حتى من الوقت الذي قضاه حارس أمنها معها”.
كان شيلر يفحص الرصاصة الطازجة التي استخرجها بنجاح باستخدام ملقط. ثم أدارها وقال: “يبدو أن النينجا الذين تتحدث عنهم لديهم الكثير من الوقت. حتى أنهم نقشوا زهرة الكرز على رصاصتهم “.
“… حسنًا إذن، سأقوم بطرد حارس الأمن هذا،” تذمر ستارك .
لقد كانت المثل العليا لمفهوم “العدالة” العظيم هي وحدها التي عززت قدرة الأبطال الخارقين على معالجة جراحهم وحدهم في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومن الواضح أنه كان يتجنب بعض المشاكل .
جلس ستارك على سطح المبنى أيضًا، وأخذ السيجارة من شيلر، وقال: “حسنًا… الضغط الذي تمارسه عليّ… لأكون صادقًا، لا أعرف …”
وبعد فترة من الوقت، فرك ستارك خده وسأل بقلق، “هل يمكنك حقًا قراءة الأفكار ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” هل ستصدقني إذا قلت إنني أستطيع قرأتها؟ توقف عن السؤال عن الأشياء التي لا تؤمن بها”، أجاب شيلر .
” في الواقع، أتمنى أن أجد طريقة لتصديق أن قراءة العقول موجودة في هذا العالم. حينها يمكنك أن تخبرني بما تفكر فيه بيبر حقًا”، قال ستارك .
الرجل الحديدي ليس بطلاً تقليديًا لا يقهر. فهو يتمتع بقلب حساس وعاطفي. وتتناقض مشاعره الرقيقة مع شخصيته التكنولوجية العبقرية، التي تغلف أفكاره في فوضى متشابكة.
بدا مات مرتبك، فسأل، “ماذا؟ أي حبيب سابق؟”
رد شيلر قائلاً: “تهذب! هذه المخدرات ليست مثل المخدرات الرديئة المتداولة في السوق. إنها تحتوي على أعلى تركيز يمكنك الحصول عليه. إذا كنت لن تأخذها، فأعدها. هذه المخدرات باهظة الثمن”.
أمام بيبر، يتردد ستارك دائمًا. إنه يفشل تمامًا في فهمها, وهذا الموقف يتحدث عن مجلدات.
كان شيلر يفحص الرصاصة الطازجة التي استخرجها بنجاح باستخدام ملقط. ثم أدارها وقال: “يبدو أن النينجا الذين تتحدث عنهم لديهم الكثير من الوقت. حتى أنهم نقشوا زهرة الكرز على رصاصتهم “.
غير شيلر الموضوع، وسأل: “كيف حال ذلك الطفل الذي يرتدي البدلة الحمراء والزرقاء في مدينة نيويورك؟ لقد سمعتك تشتكي منه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” أوه، نعم، طفل يرتدي بدلة قبيحة، يرقص ويتأرجح هنا وهناك مثل البرغوث”، قال ستارك. “يعتقد جارفيس أنه قاصر. أخطط للقبض عليه وإرساله إلى المنزل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج زجاجة بيضاء صغيرة وناولها لمات. عبث مات بالعلبة وشمّها، “يا إلهي، كيف حصلت على مثل هذه المسكنات القوية؟ أيها المدمن !”
وقال شيلر: “لدي أدلة عليه، هل تريد أن تسمعها ؟”
” أتسائل فقط عما إذا كنت مختلفًا عن الرجال الآخرين في عينيها”، قال شيلر .
وبعد فترة من الوقت، فرك ستارك خده وسأل بقلق، “هل يمكنك حقًا قراءة الأفكار ؟”
” لقد رأيته عدة مرات على حافة مطبخ الجحيم. لم يجرؤ على الدخول أبدًا. لاحظت رمزًا لمدرسة ثانوية على سرواله الأزرق السماوي. إنه من منطقة كوينز …”
الرجل الحديدي ليس بطلاً تقليديًا لا يقهر. فهو يتمتع بقلب حساس وعاطفي. وتتناقض مشاعره الرقيقة مع شخصيته التكنولوجية العبقرية، التي تغلف أفكاره في فوضى متشابكة.
” هل تسمي هذا دليل؟” سخر ستارك. تابع شيلر، “من ما أستطيع أن أقوله، ليس لديه المال لشراء زي لائق. ربما لا يكون وضع عائلته جيدًا، لذا فهو بالتأكيد لا يذهب إلى تلك المدارس الخاصة الباهظة الثمن. من المرجح أنه طالب في مدرسة ميدتاون أو فورست الثانوية …”
تمامًا كما قال شيلر، كان من المضحك والمثير للإعجاب أن يكون مثل هذا الرجل بطل خارق.
” لا يمكن للكثيرين أن يؤذوني. هذه المرة، أحضر كينغ بن رجل قوي.” رد مات .
” توجد في مدرسة فورست الثانوية مدرسة داخلية. وإذا تم القبض على أي طالب يتجول بهذه الطريقة ، فسوف يتعرض لعقوبة شديدة. أما مدرسة ميدتاون، من ناحية أخرى، فهي أكثر تساهلاً. وإذا حكمنا من خلال بنيته الجسدية، فمن المحتمل أنه في السنة الأولى أو الثانية الثانوية .”
” هل ستصدقني إذا قلت إنني أستطيع قرأتها؟ توقف عن السؤال عن الأشياء التي لا تؤمن بها”، أجاب شيلر .
” إنه مجرد طفل شقي”، استنتج ستارك. “ربما توصل إلى لعبة تسمح له بالتفاخر ولا يمكنه الانتظار لأستعراضها.”
غير شيلر الموضوع، وسأل: “كيف حال ذلك الطفل الذي يرتدي البدلة الحمراء والزرقاء في مدينة نيويورك؟ لقد سمعتك تشتكي منه “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، لا ينبغي لأحد أن يحاول فك شفرة تفكير المرأة .
” لذا، هل تخطط لإن تظهر له ما يمكن أن يجلبه النضج؟” سأل شيلر .
” أتسائل فقط عما إذا كنت مختلفًا عن الرجال الآخرين في عينيها”، قال شيلر .
” وبالطبع، والأهم من ذلك، أن مدينة نيويورك ليست ملعبه”، قال ستارك .
بينما كان ينظف أدواته الملطخة بالدماء، قال شيلر: “إنهم لا يحتاجون إلى أي مهارات خاصة في التعقب. لقد ركضت إلى هنا من الشارع المجاور، وتركت رائحة الدماء بكل مكان. إذا لم يعثروا عليك بعد …”
على الرغم من أنه تعافى للتو، لكنه شخص بالغ ذو خبرة وكان يعلم أنه ستكون هناك مشكلة إذا استمر العنكبوت الصغير في أفعاله المتهورة . في الواقع وسائل الإعلام قد لاحظته بالفعل.
وضع شيلر ملقطه على الطاولة وقال: “أنت محظوظ يا مات. لدي بعض المخدرات القوية هنا “.
ألقى كرة القطن في سلة المهملات. وبعد تعقيم الملقط بقطعة قطن مبللة بالكحول ، حاول توسيع الجرح على كتف مات وقال: “يجب أن أقوم بقطع صغير “.
غير شيلر الموضوع، وسأل: “كيف حال ذلك الطفل الذي يرتدي البدلة الحمراء والزرقاء في مدينة نيويورك؟ لقد سمعتك تشتكي منه “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
