الفصل 22: الأبطال بشر (الجزء 1)_1
الفصل 29: الفصل 22: الأبطال بشر (الجزء 1)_1
” أوه، أعرفه”، قال شيلر. “لكن عليك أن تنتظر حتى أنتهي من تناول الطعام. إنه ليس في عجلة من أمره، أليس كذلك ؟”
على الرغم من أنه قال إنه سيذهب لإحضار الدواء قريبًا، لكن بيتر لم يذهب حتى بعد الظهر لأن ساق مات استمرت في النزيف قليلاً. حتى بعد عدة تغييرات للضمادات، كانت فترة ما بعد الظهر بالفعل بحلول الوقت الذي انتهوا فيه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لحسن الحظ، كان بيتر يتمتع بقوى خارقة. انحنى بسرعة وأمسك بالمتسولة التي سقطت. ولكن قبل أن يشعر بالفخر، سمع دويًا عاليًا، تلاه عن كثب صرير حاد وثاقب للمكابح وصوت اصطدام خافت .
لم يكن لدى بيتر وقت لتناول الطعام قبل المغادرة، لذلك عندما وصل إلى العيادة، استقبلته رائحة مغرية .
ارتجف بيتر وهو يكرر لنفسه، “لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن أسمح لأحد بالدخول …”
عند سماع جرس الباب، خرج شيلر ليرى شابًا يرتدي قميصًا رياضيًا يقف في المدخل، يستنشق بقوة كما لو كان يحاول استنشاق كل الرائحة إلى معدته .
استدار شيلر على الفور قائلاً: “بيتر، سأذهب الآن للبحث عن شخص يمكنه إنقاذ مات، لكن يجب أن تبقى هنا، كما تعلم، إن نقل مات إلى المستشفى على عجل لن يثني أولئك الذين يريدون قتله. بعد أن أغادر، يجب أن تتأكد من عدم دخول أي شخص إلى غرفة العمليات على الإطلاق. سأعود في أسرع وقت ممكن “.
مسح شيلر يديه وقال: “ادخل “.
كان الرجل العنكبوت قد وصل للتو إلى قمة الكومة عندما رأى متسولة تنزلق. مد يده ليمسكها، لكنه تأخر بخطوة .
حك بيتر رأسه وقال، “مساء الخير يا سيدي، طلب مني أحد أصدقائي أن آتي إلى هنا وأحضر بعض الأدوية. قال إنك ستعرفه”.
قال شيلر، “إن لم تتناول الفطور، فابق وتناول البعض. يمكنك أيضًا أن تأخذ بعضًا منه من أجل مات”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار سترينج عند سماع الضوضاء الخفيفة ليجد عصا شيلر تضغط على حلقه .
” أوه، أعرفه”، قال شيلر. “لكن عليك أن تنتظر حتى أنتهي من تناول الطعام. إنه ليس في عجلة من أمره، أليس كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بيتر بالدوار من الجوع، فحدق في الطعام ووجد نفسه غير قادر على الرفض .
لو لم يكن يعبث، ولم يقم برمي هاذان الكيسان من القمامة عالياً، ربما كان لديه الوقت لسحب مات بعيداً بينما كانت السيارة تتجه إلى الأمام .
قال بيتر، “ليس حقًا، لقد توقف نزيفه. إنه يعاني من الكثير من الألم لذا فهو يحتاج إلى بعض مسكنات الألم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى النقيض من ذلك، كان بيكاتشو قد حشر نفسه في فراشه وكان يغط في نوم عميق على كرسي بعد تناول الطعام. سحب شيلر ذيله الذي يشبه البرق وقال له: “حتى لو كان شخص آخر يغسل الأطباق اليوم، فهذا ليس عذرًا لك للتغيب عن العمل. اذهب وألقي القمامة في سلة المهملات “.
” هل تناولت الطعام؟” سأل شيلر. احمر وجه بيتر، وشعر أن نظراته المتلهفة نحو المطبخ هي التي كشفت أمره أمام الطبيب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى بيتر وقت لتناول الطعام قبل المغادرة، لذلك عندما وصل إلى العيادة، استقبلته رائحة مغرية .
قال شيلر، “إن لم تتناول الفطور، فابق وتناول البعض. يمكنك أيضًا أن تأخذ بعضًا منه من أجل مات”.
مع ذلك، خرج مخلوق أصفر يحمل وعاءً كبيرًا، وشمه بقوة، ثم لعق شفتيه، وكأنه لا يستطيع الانتظار للحفر فيه.
ارتجف بيتر، وبدون تردد، حمل مات واندفع إلى الداخل عبر الباب الخلفي لعيادة شيلر، وهو يصرخ، “دكتور! دكتور! هناك شخص يحتاج إلى علاج هنا !!!”
ارتجف بيتر وهو يكرر لنفسه، “لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن أسمح لأحد بالدخول …”
قام شيلر بإعداد وجبة صينية مكونة من الأرز والضلوع الحلوة والحامضة وشرائح البطاطس الحارة والحامضة، بالإضافة إلى وعاء من حساء الطماطم والبيض .
كانت الكومة عبارة عن مزيج خطير من الزجاجات المهشمة التي ألقاها السكارى، وقضبان الحديد، وشظايا الخشب البارزة. كان من الممكن أن يكون أي من هذه الأشياء مميت إذا سقط أي شخص عليها.
اندفع مسرعًا إلى الأسفل، فوجد مات ملقى هناك، وكانت عيناه وأنفه وفمه ينزفان بشدة. وكان عموده الفقري ملتوي بشكل غريب، ويبدو أنه قد تعرض للكسر .
أصيب بيتر بالدوار من الجوع، فحدق في الطعام ووجد نفسه غير قادر على الرفض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لمحة واحدة، عرف شيلر أن مات قد يكون تعرض لكمين من قبل قاتل مرة أخرى، فأمر ، “المرآب بجوار الباب مباشرةً، أدخله إلى السيارة، وانقله إلى مستشفى مجلس الشيوخ على الفور”.
منذ أن طور قدراته العنكبوتية، زادت شهية بيتر بشكل كبير. بعد الانتهاء من قدر مليئ بالأرز، شعر بيتر بالحرج حقًا. وضع وعاءه، وأذناه تحترقان، وقال، “أنا آسف حقًا، دكتور، يبدو أنني أكلت كل طعامك… أممم، يمكنني أن أدفع ثمنه …”
لم يكن قد مات بعد، ولكن بعد أن فقد الأعصاب المتصلة بدماغه، أصبح غير قادر على الحركة تمامًا.
” لا، لا داعي”، قال شيلر. “كنت سأطهو قدرًا آخر من الأرز على أي حال، حيث ما زلت بحاجة إلى أخذ بعضه إلى المنزل لصديقي القديم. لا يزال هناك بعض الأضلاع في القدر. قدمها بنفسك، وضعها في صندوق الغداء في الخزانة وخذه إلى مات “.
شعر بيتر بالذنب إلى حد ما، فبدأ في الركض ووصل إلى منتصف الطريق فوق الكومة، وكان ينوي الصعود إلى الأعلى واستعادة القمامة .
بإشارة يد، طار المعطف المعلق في الخزانة نحو شيلر. نظر سترينج إليه في ذهول. ألقى شيلر المعطف أيضًا إلى سترينج وقال، “أعتقد أنك تفهم. ليس لديك الحق في الرفض. تعال معي الآن”.
ذهب الرجل العنكبوت إلى المطبخ ولم يقم فقط بطهي قدر آخر من الأرز، بل قام أيضًا بتنظيف جميع الأواني والأطباق.
وجد شيلر هذه النسخة من الرجل العنكبوت لطيفة للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعلى النقيض من ذلك، كان بيكاتشو قد حشر نفسه في فراشه وكان يغط في نوم عميق على كرسي بعد تناول الطعام. سحب شيلر ذيله الذي يشبه البرق وقال له: “حتى لو كان شخص آخر يغسل الأطباق اليوم، فهذا ليس عذرًا لك للتغيب عن العمل. اذهب وألقي القمامة في سلة المهملات “.
مسح شيلر يديه وقال: “ادخل “.
على الرغم من أنه قال إنه سيذهب لإحضار الدواء قريبًا، لكن بيتر لم يذهب حتى بعد الظهر لأن ساق مات استمرت في النزيف قليلاً. حتى بعد عدة تغييرات للضمادات، كانت فترة ما بعد الظهر بالفعل بحلول الوقت الذي انتهوا فيه .
” أوه سيدي، أستطيع أن آخذها في طريقي”، قال بيتر .
” حسنًا، أقدر ذلك. بالمناسبة، لا توجد رسوم للتخلص من القمامة في مطبخ الجحيم. ما عليك سوى التوجه مباشرةً إلى الزاوية. هناك كومة من القمامة هناك، يمكنك رمي القمامة هناك.”
عند سماع جرس الباب، خرج شيلر ليرى شابًا يرتدي قميصًا رياضيًا يقف في المدخل، يستنشق بقوة كما لو كان يحاول استنشاق كل الرائحة إلى معدته .
وبحقيبتين كبيرتين مليئتين بنفايات المطبخ، خرج بيتر من الباب الخلفي للعيادة ورأى على الفور المكان الذي كان شيلر يشير إليه. كان المكان على مسافة ما من العيادة وكان مليئًا بالطوب المكسور والألواح الخشبية المهملة وقمامة الآخرين، والتي كانت تنبعث منها رائحة قوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع أن يتقبل أن كل هذا حدث بسببه. لو ذهب وقتل هؤلاء المافيا عندما سمع خطتهم ، أو حتى لو أخبر مات بذلك، لأتخذ حذره منهم.
وبحقيبتين كبيرتين مليئتين بنفايات المطبخ، خرج بيتر من الباب الخلفي للعيادة ورأى على الفور المكان الذي كان شيلر يشير إليه. كان المكان على مسافة ما من العيادة وكان مليئًا بالطوب المكسور والألواح الخشبية المهملة وقمامة الآخرين، والتي كانت تنبعث منها رائحة قوية .
كان هناك عدد قليل من المتسولين بالقرب من أكوام القمامة، يملؤون بطونهم ببقايا طعام الآخرين أو نفايات المطبخ غير المرغوب فيها .
تناثرت الدماء، أدار بيتر رأسه، ونظر في عدم تصديق نحو التقاطع القريب، وتعرف على الشكل الطائر جيدًا .
عندما سار الرجل العنكبوت إلى هناك، كان هؤلاء المتسولون على الجانب الآخر من كومة القمامة ولم يرهم. سواء كان ذلك لأنه كان ممتلئًا أو لأن الطعام الصيني الذي طهاه شيلر كان لذيذ جدًا بالنسبة له، فقد وجد بيتر أن كآبته قد تلاشت. حمل بسعادة كيسي القمامة، وركض لمسافة قصيرة، ثم ألقى بالكيسين بقوة، اللذين هبطا فوق كومة النفايات .
” بينغو!” صاح بيتر. اعتاد أن يفعل نفس الشيء عندما يقوم هو وعمه بن بإخراج القمامة، فيلقيان الأكياس من مسافة بعيدة في سلة المهملات. لكن في ذلك الوقت، لم يملك القوة وغالبًا ما كان ينتهي به الأمر إلى جعل العم بن ينظف فوضاه. فكر بيتر في نفسه، في المرة القادمة التي يخرجون فيها القمامة، سيُظهر لعمه بالتأكيد قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك غادر على الفور .
وبينما كان يرمي كيس القمامة، انفتح، فتناثرت بقايا العظام، وبقايا طعام شيلر، وبعض شرائح البطاطس المتبقية، وبطاطس نصف منبتة. وراقب المتسولون ما حدث وكأنه قدم لهم وليمة، فسارعوا إلى الحصول على نصيبهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كومة النفايات قد شكلت جبلًا صغيرًا، وكان على المتسولين أن يخطوا على الطوب المكسور والألواح الخشبية ليتمكنوا من الصعود. وبينما كانوا يكافحون من أجل الصعود، رأى بيتر متسولًا يسقط .
اندفع مسرعًا إلى الأسفل، فوجد مات ملقى هناك، وكانت عيناه وأنفه وفمه ينزفان بشدة. وكان عموده الفقري ملتوي بشكل غريب، ويبدو أنه قد تعرض للكسر .
شعر بيتر بالذنب إلى حد ما، فبدأ في الركض ووصل إلى منتصف الطريق فوق الكومة، وكان ينوي الصعود إلى الأعلى واستعادة القمامة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن المتسولين لم يكونوا مثل الرجل العنكبوت ذو القوى الخارقة. وبسبب ضعفهم من الجوع، فقدت امرأة عجوز كانت الأقرب إلى القمة قبضتها على قطعة خردة وسقطت على ظهرها.
لقد سالت كمية كبيرة من الدماء من المكان الذي هبط فيه، ورائحتها القوية جعلت العالم في عيون بيتر أحمر ضبابي.
كان الرجل العنكبوت قد وصل للتو إلى قمة الكومة عندما رأى متسولة تنزلق. مد يده ليمسكها، لكنه تأخر بخطوة .
ارتجف بيتر، وبدون تردد، حمل مات واندفع إلى الداخل عبر الباب الخلفي لعيادة شيلر، وهو يصرخ، “دكتور! دكتور! هناك شخص يحتاج إلى علاج هنا !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الكومة عبارة عن مزيج خطير من الزجاجات المهشمة التي ألقاها السكارى، وقضبان الحديد، وشظايا الخشب البارزة. كان من الممكن أن يكون أي من هذه الأشياء مميت إذا سقط أي شخص عليها.
منذ أن طور قدراته العنكبوتية، زادت شهية بيتر بشكل كبير. بعد الانتهاء من قدر مليئ بالأرز، شعر بيتر بالحرج حقًا. وضع وعاءه، وأذناه تحترقان، وقال، “أنا آسف حقًا، دكتور، يبدو أنني أكلت كل طعامك… أممم، يمكنني أن أدفع ثمنه …”
” استمع، ليس لدي وقت للحديث القصير. أحد أصدقائي مصاب بجروح خطيرة وهو الآن في مستشفى مجلس الشيوخ. أنت أفضل جراح أعصاب هناك. اذهب واحضر أغراضك واستعد للجراحة الآن.”
لحسن الحظ، كان بيتر يتمتع بقوى خارقة. انحنى بسرعة وأمسك بالمتسولة التي سقطت. ولكن قبل أن يشعر بالفخر، سمع دويًا عاليًا، تلاه عن كثب صرير حاد وثاقب للمكابح وصوت اصطدام خافت .
لم يكن قد مات بعد، ولكن بعد أن فقد الأعصاب المتصلة بدماغه، أصبح غير قادر على الحركة تمامًا.
تناثرت الدماء، أدار بيتر رأسه، ونظر في عدم تصديق نحو التقاطع القريب، وتعرف على الشكل الطائر جيدًا .
كان الرجل العنكبوت قد وصل للتو إلى قمة الكومة عندما رأى متسولة تنزلق. مد يده ليمسكها، لكنه تأخر بخطوة .
كان شيطان الليل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بيتر، “ليس حقًا، لقد توقف نزيفه. إنه يعاني من الكثير من الألم لذا فهو يحتاج إلى بعض مسكنات الألم .”
تردد الطبيب لحظة، وقال: “ربما يستطيع الدكتور سترينج أن يفعل شيئًا. إنه أفضل جراح أعصاب هنا. ربما هو الوحيد الذي يمكنه إعادة توصيل العديد من الأعصاب “.
لقد سالت كمية كبيرة من الدماء من المكان الذي هبط فيه، ورائحتها القوية جعلت العالم في عيون بيتر أحمر ضبابي.
وبينما كان يرمي كيس القمامة، انفتح، فتناثرت بقايا العظام، وبقايا طعام شيلر، وبعض شرائح البطاطس المتبقية، وبطاطس نصف منبتة. وراقب المتسولون ما حدث وكأنه قدم لهم وليمة، فسارعوا إلى الحصول على نصيبهم .
اندفع مسرعًا إلى الأسفل، فوجد مات ملقى هناك، وكانت عيناه وأنفه وفمه ينزفان بشدة. وكان عموده الفقري ملتوي بشكل غريب، ويبدو أنه قد تعرض للكسر .
لم يكن قد مات بعد، ولكن بعد أن فقد الأعصاب المتصلة بدماغه، أصبح غير قادر على الحركة تمامًا.
لم يكن قد مات بعد، ولكن بعد أن فقد الأعصاب المتصلة بدماغه، أصبح غير قادر على الحركة تمامًا.
استخدم شيلر الوميض على الفور، ووصل إلى المبنى السكني بأسرع ما يمكن. لم يكلف نفسه عناء استخدام المصعد أو طرق الباب، وبدلاً من ذلك، مر عبر الجدران ليظهر مباشرة خلف الدكتور سترينج، الذي كان يتناول الشاي بعد الظهر في ذلك الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شيطان الليل .
ارتجف بيتر، وبدون تردد، حمل مات واندفع إلى الداخل عبر الباب الخلفي لعيادة شيلر، وهو يصرخ، “دكتور! دكتور! هناك شخص يحتاج إلى علاج هنا !!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار سترينج عند سماع الضوضاء الخفيفة ليجد عصا شيلر تضغط على حلقه .
” هل تناولت الطعام؟” سأل شيلر. احمر وجه بيتر، وشعر أن نظراته المتلهفة نحو المطبخ هي التي كشفت أمره أمام الطبيب .
من لمحة واحدة، عرف شيلر أن مات قد يكون تعرض لكمين من قبل قاتل مرة أخرى، فأمر ، “المرآب بجوار الباب مباشرةً، أدخله إلى السيارة، وانقله إلى مستشفى مجلس الشيوخ على الفور”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تردد الطبيب لحظة، وقال: “ربما يستطيع الدكتور سترينج أن يفعل شيئًا. إنه أفضل جراح أعصاب هنا. ربما هو الوحيد الذي يمكنه إعادة توصيل العديد من الأعصاب “.
قد يكون المستشفى الأفضل فقط هو الذي يملك فرصة لإنقاذه من هذه الإصابة الخطيرة .
لقد سالت كمية كبيرة من الدماء من المكان الذي هبط فيه، ورائحتها القوية جعلت العالم في عيون بيتر أحمر ضبابي.
انطلق شيلر بسرعة جنونية عبر شوارع مانهاتن، وأوصل مات إلى مستشفى مجلس الشيوخ بأسرع ما يمكن. كان لديه بعض النفوذ في هذا المستشفى، وتم نقل مات إلى غرفة الطوارئ على الفور تقريبًا .
بدا وجه سترينج يبدو مضحكًا. ترك شيلر عصاه لكنها ظلت معلقة في الهواء، مشيرة مباشرةً إلى سترينج. رفع سترينج يديه وتراجع خطوة إلى الوراء. كانت العصا تحوم، بدون أي شخص يحملها، لكنها استهدفت عنقه.
ولكن الطبيب المعالج أبلغهم سريعًا بوجه قاتم: “فرص بقاء هذا الرجل على قيد الحياة ليست كبيرة، ومن المؤسف أنه لا يملك القدرة على إعداد وصية أو إعطاء تعليمات شفوية. إذا كان أي منكم من أقاربه، فربما ترغبون في رؤيته للمرة الأخيرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت لديه العديد من الفرص لإنقاذ صديقه، لكنه لم يتمكن من فعل أي شيء .
كان بيتر على وشك الانهيار، وبدأت كل الأحداث تترابط في ذهنه. لم يخطر بباله قط أن الشخص الذي أرادت العصابة اغتياله في ذلك اليوم هو ديرديفل، مات، الشخص الصالح الوحيد في مطبخ الجحيم.
على الرغم من أنه قال إنه سيذهب لإحضار الدواء قريبًا، لكن بيتر لم يذهب حتى بعد الظهر لأن ساق مات استمرت في النزيف قليلاً. حتى بعد عدة تغييرات للضمادات، كانت فترة ما بعد الظهر بالفعل بحلول الوقت الذي انتهوا فيه .
” هل تناولت الطعام؟” سأل شيلر. احمر وجه بيتر، وشعر أن نظراته المتلهفة نحو المطبخ هي التي كشفت أمره أمام الطبيب .
لم يستطع أن يتقبل أن كل هذا حدث بسببه. لو ذهب وقتل هؤلاء المافيا عندما سمع خطتهم ، أو حتى لو أخبر مات بذلك، لأتخذ حذره منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن شيلر ظل هادئ، وسأل الطبيب: “أين تكمن مشكلته الرئيسية؟ الرئتين؟ جراحة الأعصاب؟ أم الصدمة الداخلية ؟”
لو لم يتأخر في العيادة لتناول الطعام وغادر مباشرة بعد حصوله على دوائه، لما خرج مات للبحث عنه.
لو لم يتأخر في العيادة لتناول الطعام وغادر مباشرة بعد حصوله على دوائه، لما خرج مات للبحث عنه.
كانت الكومة عبارة عن مزيج خطير من الزجاجات المهشمة التي ألقاها السكارى، وقضبان الحديد، وشظايا الخشب البارزة. كان من الممكن أن يكون أي من هذه الأشياء مميت إذا سقط أي شخص عليها.
لو لم يكن يعبث، ولم يقم برمي هاذان الكيسان من القمامة عالياً، ربما كان لديه الوقت لسحب مات بعيداً بينما كانت السيارة تتجه إلى الأمام .
وبينما كان يرمي كيس القمامة، انفتح، فتناثرت بقايا العظام، وبقايا طعام شيلر، وبعض شرائح البطاطس المتبقية، وبطاطس نصف منبتة. وراقب المتسولون ما حدث وكأنه قدم لهم وليمة، فسارعوا إلى الحصول على نصيبهم .
ذهب الرجل العنكبوت إلى المطبخ ولم يقم فقط بطهي قدر آخر من الأرز، بل قام أيضًا بتنظيف جميع الأواني والأطباق.
كانت لديه العديد من الفرص لإنقاذ صديقه، لكنه لم يتمكن من فعل أي شيء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من لمحة واحدة، عرف شيلر أن مات قد يكون تعرض لكمين من قبل قاتل مرة أخرى، فأمر ، “المرآب بجوار الباب مباشرةً، أدخله إلى السيارة، وانقله إلى مستشفى مجلس الشيوخ على الفور”.
كان شيطان الليل يحتضر، ولم يستطع بيتر قبول هذه الحقيقة .
وبينما كان يرمي كيس القمامة، انفتح، فتناثرت بقايا العظام، وبقايا طعام شيلر، وبعض شرائح البطاطس المتبقية، وبطاطس نصف منبتة. وراقب المتسولون ما حدث وكأنه قدم لهم وليمة، فسارعوا إلى الحصول على نصيبهم .
” أوه، أعرفه”، قال شيلر. “لكن عليك أن تنتظر حتى أنتهي من تناول الطعام. إنه ليس في عجلة من أمره، أليس كذلك ؟”
ولكن شيلر ظل هادئ، وسأل الطبيب: “أين تكمن مشكلته الرئيسية؟ الرئتين؟ جراحة الأعصاب؟ أم الصدمة الداخلية ؟”
لقد سالت كمية كبيرة من الدماء من المكان الذي هبط فيه، ورائحتها القوية جعلت العالم في عيون بيتر أحمر ضبابي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هز الطبيب رأسه، “لا شيء من هذا، إنه العمود الفقري. الأعصاب ربما لا يمكن إصلاحها. حتى لو كان من الممكن إنقاذ حياته بالكاد، فسيظل غير قادر على الحركة لبقية حياته .”
لو لم يتأخر في العيادة لتناول الطعام وغادر مباشرة بعد حصوله على دوائه، لما خرج مات للبحث عنه.
أخذ شيلر نفسا عميقا، “أريد فقط أن أعرف ما الذي يمكن فعله لإنقاذه .”
اندفع مسرعًا إلى الأسفل، فوجد مات ملقى هناك، وكانت عيناه وأنفه وفمه ينزفان بشدة. وكان عموده الفقري ملتوي بشكل غريب، ويبدو أنه قد تعرض للكسر .
كان الرجل العنكبوت قد وصل للتو إلى قمة الكومة عندما رأى متسولة تنزلق. مد يده ليمسكها، لكنه تأخر بخطوة .
تردد الطبيب لحظة، وقال: “ربما يستطيع الدكتور سترينج أن يفعل شيئًا. إنه أفضل جراح أعصاب هنا. ربما هو الوحيد الذي يمكنه إعادة توصيل العديد من الأعصاب “.
مع ذلك، خرج مخلوق أصفر يحمل وعاءً كبيرًا، وشمه بقوة، ثم لعق شفتيه، وكأنه لا يستطيع الانتظار للحفر فيه.
أخذ شيلر نفسا عميقا، “أريد فقط أن أعرف ما الذي يمكن فعله لإنقاذه .”
استدار شيلر على الفور قائلاً: “بيتر، سأذهب الآن للبحث عن شخص يمكنه إنقاذ مات، لكن يجب أن تبقى هنا، كما تعلم، إن نقل مات إلى المستشفى على عجل لن يثني أولئك الذين يريدون قتله. بعد أن أغادر، يجب أن تتأكد من عدم دخول أي شخص إلى غرفة العمليات على الإطلاق. سأعود في أسرع وقت ممكن “.
مسح شيلر يديه وقال: “ادخل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك غادر على الفور .
ومع ذلك غادر على الفور .
لم يكن قد مات بعد، ولكن بعد أن فقد الأعصاب المتصلة بدماغه، أصبح غير قادر على الحركة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المتسولين لم يكونوا مثل الرجل العنكبوت ذو القوى الخارقة. وبسبب ضعفهم من الجوع، فقدت امرأة عجوز كانت الأقرب إلى القمة قبضتها على قطعة خردة وسقطت على ظهرها.
ارتجف بيتر وهو يكرر لنفسه، “لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن أسمح لأحد بالدخول …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى بيتر وقت لتناول الطعام قبل المغادرة، لذلك عندما وصل إلى العيادة، استقبلته رائحة مغرية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك غادر على الفور .
بعد أن غادر شيلر المستشفى، اتصل بـ بيبر مباشرة وقال: “أحتاج إلى الحصول على عنوان منزل طبيب يدعى سترينج “.
” أوه، أعرفه”، قال شيلر. “لكن عليك أن تنتظر حتى أنتهي من تناول الطعام. إنه ليس في عجلة من أمره، أليس كذلك ؟”
لو لم يتأخر في العيادة لتناول الطعام وغادر مباشرة بعد حصوله على دوائه، لما خرج مات للبحث عنه.
دون أن تسأل عن السبب، أرسلت بيبر بسرعة عنوانًا إلى هاتفه. لم يكن العنوان بعيدًا عن مستشفى مجلس الشيوخ – وهي شقة فاخرة قريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع ذلك، خرج مخلوق أصفر يحمل وعاءً كبيرًا، وشمه بقوة، ثم لعق شفتيه، وكأنه لا يستطيع الانتظار للحفر فيه.
استخدم شيلر الوميض على الفور، ووصل إلى المبنى السكني بأسرع ما يمكن. لم يكلف نفسه عناء استخدام المصعد أو طرق الباب، وبدلاً من ذلك، مر عبر الجدران ليظهر مباشرة خلف الدكتور سترينج، الذي كان يتناول الشاي بعد الظهر في ذلك الوقت .
وبينما كان يرمي كيس القمامة، انفتح، فتناثرت بقايا العظام، وبقايا طعام شيلر، وبعض شرائح البطاطس المتبقية، وبطاطس نصف منبتة. وراقب المتسولون ما حدث وكأنه قدم لهم وليمة، فسارعوا إلى الحصول على نصيبهم .
ارتجف بيتر وهو يكرر لنفسه، “لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن يدخل أحد غرفة العمليات، لن أسمح لأحد بالدخول …”
استدار سترينج عند سماع الضوضاء الخفيفة ليجد عصا شيلر تضغط على حلقه .
” استمع، ليس لدي وقت للحديث القصير. أحد أصدقائي مصاب بجروح خطيرة وهو الآن في مستشفى مجلس الشيوخ. أنت أفضل جراح أعصاب هناك. اذهب واحضر أغراضك واستعد للجراحة الآن.”
” استمع، ليس لدي وقت للحديث القصير. أحد أصدقائي مصاب بجروح خطيرة وهو الآن في مستشفى مجلس الشيوخ. أنت أفضل جراح أعصاب هناك. اذهب واحضر أغراضك واستعد للجراحة الآن.”
بدا وجه سترينج يبدو مضحكًا. ترك شيلر عصاه لكنها ظلت معلقة في الهواء، مشيرة مباشرةً إلى سترينج. رفع سترينج يديه وتراجع خطوة إلى الوراء. كانت العصا تحوم، بدون أي شخص يحملها، لكنها استهدفت عنقه.
قد يكون المستشفى الأفضل فقط هو الذي يملك فرصة لإنقاذه من هذه الإصابة الخطيرة .
” استمع، ليس لدي وقت للحديث القصير. أحد أصدقائي مصاب بجروح خطيرة وهو الآن في مستشفى مجلس الشيوخ. أنت أفضل جراح أعصاب هناك. اذهب واحضر أغراضك واستعد للجراحة الآن.”
بإشارة يد، طار المعطف المعلق في الخزانة نحو شيلر. نظر سترينج إليه في ذهول. ألقى شيلر المعطف أيضًا إلى سترينج وقال، “أعتقد أنك تفهم. ليس لديك الحق في الرفض. تعال معي الآن”.
قد يكون المستشفى الأفضل فقط هو الذي يملك فرصة لإنقاذه من هذه الإصابة الخطيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيب بيتر بالدوار من الجوع، فحدق في الطعام ووجد نفسه غير قادر على الرفض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال بيتر، “ليس حقًا، لقد توقف نزيفه. إنه يعاني من الكثير من الألم لذا فهو يحتاج إلى بعض مسكنات الألم .”
وجد شيلر هذه النسخة من الرجل العنكبوت لطيفة للغاية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات