الفصل 24 لعن إله_2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا الأمر كما لو أنه قام بنسخ السيمبيوت بشكل مباشر .
الفصل 33: الفصل 24 لعن إله_2
سمع شيلر إله السيمبيوتس وهو يتحدث بغضب شديد، فظل يسمع مقطعًا لفظيًا “ناتارو” يتكرر. وتوقع أن يكون هذا المقطع معادلًا لكلمة تبدأ بحرف الكاف في لغة السيمبيوتس .
لا، لقد شعر باختلاف بسيط. لا يستطيع النظام جلب أي مادة غريبة إلى شيلر عند نسخ القدرات، ولا يمكنه أيضًا نسخ معدات الطرف الآخر أو الكيانات المادية الأخرى .
بصراحة، هذه ليست طريقة ذكية للغاية، ولا يوجد ما يضمن أنه قد يتمكن من الفرار. ولكن بما أن إله السيمبيوتس مسجون على كوكب منعزل، فماذا يمكنه أن يفعل غير العثور على شيء لتضييع الوقت؟ لذا فهو يقضي أيامه إما في السب أو صنع السيمبيوت.
لذا عندما أنهى إله السيمبيوتس خطابًا طويلًا آخر، قال شيلر بلا مبالاة: “ناتارو”.
وبعد سماعه لهذه الكلمات مرات عديدة، التقط شيلر بعض الألفاظ النابية الإضافية، حتى أنه قام بتقليد اللكنة والنطق الدقيق .
وسقط الجانب الآخر في صمت مخيف.
الشيء الوحيد الذي يستطيع النظام محاكاته هو قدرات من يحدثه الخاصة، وليس أي شيء يمتلكه شريك الدردشة كقوة خارجية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها لعن إله السيمبيوتس، الذي كان يلعن كل شيء وكل كائن لسنوات.
للحظة، شعر شيلر وكأنه يمتلك مجال رؤية مختلف. كان لا يزال يستخدم عينيه، لكن من يستخدمهم لم يكن هو. كانت الإشارات التي تتلقاها عيناه لا تزال تنتقل إلى دماغه.
كان تخمين شيلر صحيح؛ كانت الكلمة في الواقع سبة بذيئة في لغة إله السيمبيوتس، ولهذا أثارت غضبه. لكن شيلر رد بنفس الطريقة، حيث أجاب ببساطة: “ناتارو”.
الشيء الوحيد الذي يستطيع النظام محاكاته هو قدرات من يحدثه الخاصة، وليس أي شيء يمتلكه شريك الدردشة كقوة خارجية.
وبعد سماعه لهذه الكلمات مرات عديدة، التقط شيلر بعض الألفاظ النابية الإضافية، حتى أنه قام بتقليد اللكنة والنطق الدقيق .
يمتلك بعض نسل السيمبيوتس قدرات خاصة. و يخطط إله السيمبيوتس لاستخدام هذه الخاصية. إنه ينوي إنشاء سيمبيوت فريد من نوعه – سليل بدون شكل مادي ولكنه ضباب واعٍي. و عندما ينقل وعيه إلى هذا السليل، يمكنه الهروب من سجن القفص الكوكبي.
كان تخمين شيلر صحيح؛ كانت الكلمة في الواقع سبة بذيئة في لغة إله السيمبيوتس، ولهذا أثارت غضبه. لكن شيلر رد بنفس الطريقة، حيث أجاب ببساطة: “ناتارو”.
كلما بدأ إله السيمبيوتس خطابًا طويلاً، أخذ شيلر بعضًا من هذه الكلمات وألقاها مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا الأمر كما لو أنه قام بنسخ السيمبيوت بشكل مباشر .
على أية حال، ليس من الممكن أن يأتي إله السيمبيوتس عبر أتصال النظام ويضربه. سواء كان سيد الهاوية أو قاتل المخلوقات السماوية، فهذا لا يهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا الأمر كما لو أنه قام بنسخ السيمبيوت بشكل مباشر .
بينما واصل تبادل السُباب مع إله السيمبيوتس، استعرض أيضًا قصة أصول هذا الكائن القديم .
وهذا يعيدنا إلى قصة أصل إله السيمبيوتس .
كان تخمين شيلر صحيح؛ كانت الكلمة في الواقع سبة بذيئة في لغة إله السيمبيوتس، ولهذا أثارت غضبه. لكن شيلر رد بنفس الطريقة، حيث أجاب ببساطة: “ناتارو”.
يبدو أن إله السيمبيوتس غير محظوظ تمامًا. بغض النظر عما إذا كان جيدًا أم سيئًا، فإن الأجزاء التي سقطت منه وتمردت لاحقًا قامت بسجنه، بل وسجنوا الخالق بشكل منفصل على الكوكب. و من ما يبدو، فقد ظل مسجونًا لفترة طويلة .
لذا، وبدون أي تردد، اختار شيلر نسخ القدرة التي تتحور حاليًا. إذا تبين أن هذه القدرة من نوع الاختفاء أو قدرة تمكنه من التهرب من الأذى، فإن شيلر سيفوز بالجائزة الكبرى. حتى لو كانت تشبه إلى حد ما فينوم، أو تمتلك قوة كبيرة أو تتحول إلى بدلة معركة، فستكون جيدة جدًا أيضًا .
سمع شيلر إله السيمبيوتس وهو يتحدث بغضب شديد، فظل يسمع مقطعًا لفظيًا “ناتارو” يتكرر. وتوقع أن يكون هذا المقطع معادلًا لكلمة تبدأ بحرف الكاف في لغة السيمبيوتس .
في الواقع ليس من الصعب فهم سبب سُبابه. لو كان شيلر في هذا الموقف، لكان سيسبهم واحداً تلو الأخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ببساطة، أصبح السيمبيوت قدرة قام النظام بتحميلها ومنحها لشيلر، وهو جزء من شيلر. ومثله كمثل القدرات الأخرى التي تم الحصول عليها من النظام، لا يمكنه الانفصال عن شيلر. وإذا مات شيلر، فسيموت هو أيضًا. ولن يتمكن من الفرار وبالتأكيد لن يكون له مضيف أخر غير شيلر .
ثم بدأ شيلر في البحث عن كيفية نسخ قوة إله السيمبيوتس. ومع ذلك، كان مترددًا بعض الشيء لأنه أعتقد أن قوة إله السيمبيوتس تدور حول خلق السيمبيوتس، وهي قوة لم يريدها شيلر حقًا .
شعر شيلر وكأن روحًا مذهولة قد حُشرت في جسده. لكن هذا لم يكن كيانًا غريبًا، بل كان هو. لم يصبح الكائن السيمبيوت كيان مختلف مثل فينوم يمكنه الانفصال عن المضيف في أي لحظة؛ بل أصبح جزءًا من شيلر .
قام بالنقر على الصورة ورأى أن الأحرف الأربعة التي تمثل القدرة علي الاستنساخ قد تحولت إلى اللون الأحمر. و كان هناك قوس بجوارها كتب فيه: “القدرة المستهدفة تتحور حاليًا. يرجى النسخ بحذر .”
قام بالنقر على الصورة ورأى أن الأحرف الأربعة التي تمثل القدرة علي الاستنساخ قد تحولت إلى اللون الأحمر. و كان هناك قوس بجوارها كتب فيه: “القدرة المستهدفة تتحور حاليًا. يرجى النسخ بحذر .”
ولم يسبق لشيلر أن رأى هذه الظاهرة من قبل .
وهذا يعيدنا إلى قصة أصل إله السيمبيوتس .
كان هذا السيمبيوت غير عادي حقًا. أدرك شيلر لاحقًا أنه عندما كان إله السيمبيوتس يخلقه، غرس فيه المزيد من الطموحات .
يمتلك بعض نسل السيمبيوتس قدرات خاصة. و يخطط إله السيمبيوتس لاستخدام هذه الخاصية. إنه ينوي إنشاء سيمبيوت فريد من نوعه – سليل بدون شكل مادي ولكنه ضباب واعٍي. و عندما ينقل وعيه إلى هذا السليل، يمكنه الهروب من سجن القفص الكوكبي.
بمجرد سجنه، لن يجلس إله السيمبيوتس مكتوف الأيدي. سيحاول بطبيعة الحال الهروب. لذا تأخر شيلر بحكمة عن الحفلة. لم يفكر إله السيمبيوتس في هذه الطريقة لفترة طويلة قبل أن يتواصل شيلر معه .
” تم تحميل سيمبيوت الضباب (القدرة الخاصة) .”
إله السيمبيوتس هو كائن قديم جدًا. ورغم أنه لم يتم تأكيد كونه أول مخلوق في الكون السابع، إلا أنه بالتأكيد من بين أوائل المخلوقات.
ولكن كان لديه أيضًا بعض خصائص السيمبيوت. على سبيل المثال، يمكنه التفكير. كان شيلر يشعر وكأن جزءًا من دماغه قد تغير. أصبح السيمبيوت عضوًا في دماغه؛ وكان تفاعلهما أشبه بالمحادثة بين شخصيتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذا عندما أنهى إله السيمبيوتس خطابًا طويلًا آخر، قال شيلر بلا مبالاة: “ناتارو”.
تنبع قوته إلى حد كبير من مواهبه الفطرية، لكنه ليس ذكي جداً. حقيقة أنه يمكنه التفكير في خطة للهروب لا ترجع إلى حكمته، بل إلى طبيعته. لم يقرأ شيلر القصص المصورة حول هذا الجزء كثيرًا في حياته السابقة، لكنه كان يعلم أن ذرية إله السيمبيوتس تختلف في القوة؛ كان بعضهم قوي جدًا، بينما كان البعض الآخر ضعاف.
للحظة، شعر شيلر وكأنه يمتلك مجال رؤية مختلف. كان لا يزال يستخدم عينيه، لكن من يستخدمهم لم يكن هو. كانت الإشارات التي تتلقاها عيناه لا تزال تنتقل إلى دماغه.
يمتلك بعض نسل السيمبيوتس قدرات خاصة. و يخطط إله السيمبيوتس لاستخدام هذه الخاصية. إنه ينوي إنشاء سيمبيوت فريد من نوعه – سليل بدون شكل مادي ولكنه ضباب واعٍي. و عندما ينقل وعيه إلى هذا السليل، يمكنه الهروب من سجن القفص الكوكبي.
بصراحة، هذه ليست طريقة ذكية للغاية، ولا يوجد ما يضمن أنه قد يتمكن من الفرار. ولكن بما أن إله السيمبيوتس مسجون على كوكب منعزل، فماذا يمكنه أن يفعل غير العثور على شيء لتضييع الوقت؟ لذا فهو يقضي أيامه إما في السب أو صنع السيمبيوت.
تمامًا كما صنع نسله الجديد واستعد لنقل وعيه، تواصل شيلر معه. وبالتالي، كانت قدرة إله السيمبيوتس في طور التحور لأنه كان ينقل وعيه إلى الجسد الجديد، وكانت القدرة تتحور أيضًا إلى قدرة الجسد الجديد .
بشكل عام، إذا كان الهدف الذي يجب الاتصال به مثل إله السيمبيوتس، فسيجد شيلر صعوبة في نسخ قدرته، تمامًا كما هو الحال مع العنكبوت الصغير. ما اعتمد عليه إله السيمبيوتس للقتال في الكون هو سيف الموت القوي سيف الموت الهاوية الحية. و القدرة التي اكتسبها بعد هزيمته وسقوطه، وانقسامه إلى مخلوقات مظلمة، نشأت أيضًا من طبيعته الفطرية التي ظهرت فجأة. لا يوجد مصدر يمكن تتبعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأ شيلر في البحث عن كيفية نسخ قوة إله السيمبيوتس. ومع ذلك، كان مترددًا بعض الشيء لأنه أعتقد أن قوة إله السيمبيوتس تدور حول خلق السيمبيوتس، وهي قوة لم يريدها شيلر حقًا .
هذه كلها قدرات لا يستطيع شيلر نسخها. وحتى لو كان بوسعه نسخها، فلن ينسخ هذه القدرات. لماذا يقطع نفسه إلى شرائح رقيقة؟ علاوة على ذلك، قد تتحدي تلك الشظايا التي انفصلت عنه أرادته وتخونه، وهو قدرة سخيفة بوضوح.
كان تخمين شيلر صحيح؛ كانت الكلمة في الواقع سبة بذيئة في لغة إله السيمبيوتس، ولهذا أثارت غضبه. لكن شيلر رد بنفس الطريقة، حيث أجاب ببساطة: “ناتارو”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا الأمر كما لو أنه قام بنسخ السيمبيوت بشكل مباشر .
لذا، وبدون أي تردد، اختار شيلر نسخ القدرة التي تتحور حاليًا. إذا تبين أن هذه القدرة من نوع الاختفاء أو قدرة تمكنه من التهرب من الأذى، فإن شيلر سيفوز بالجائزة الكبرى. حتى لو كانت تشبه إلى حد ما فينوم، أو تمتلك قوة كبيرة أو تتحول إلى بدلة معركة، فستكون جيدة جدًا أيضًا .
” تم تحميل سيمبيوت الضباب (القدرة الخاصة) .”
الشيء الوحيد الذي يستطيع النظام محاكاته هو قدرات من يحدثه الخاصة، وليس أي شيء يمتلكه شريك الدردشة كقوة خارجية.
للحظة، شعر شيلر وكأنه يمتلك مجال رؤية مختلف. كان لا يزال يستخدم عينيه، لكن من يستخدمهم لم يكن هو. كانت الإشارات التي تتلقاها عيناه لا تزال تنتقل إلى دماغه.
ولكن كان لديه أيضًا بعض خصائص السيمبيوت. على سبيل المثال، يمكنه التفكير. كان شيلر يشعر وكأن جزءًا من دماغه قد تغير. أصبح السيمبيوت عضوًا في دماغه؛ وكان تفاعلهما أشبه بالمحادثة بين شخصيتين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد بدا الأمر كما لو أنه قام بنسخ السيمبيوت بشكل مباشر .
هذه كلها قدرات لا يستطيع شيلر نسخها. وحتى لو كان بوسعه نسخها، فلن ينسخ هذه القدرات. لماذا يقطع نفسه إلى شرائح رقيقة؟ علاوة على ذلك، قد تتحدي تلك الشظايا التي انفصلت عنه أرادته وتخونه، وهو قدرة سخيفة بوضوح.
لا، لقد شعر باختلاف بسيط. لا يستطيع النظام جلب أي مادة غريبة إلى شيلر عند نسخ القدرات، ولا يمكنه أيضًا نسخ معدات الطرف الآخر أو الكيانات المادية الأخرى .
بينما واصل تبادل السُباب مع إله السيمبيوتس، استعرض أيضًا قصة أصول هذا الكائن القديم .
في الواقع ليس من الصعب فهم سبب سُبابه. لو كان شيلر في هذا الموقف، لكان سيسبهم واحداً تلو الأخر.
على سبيل المثال، إذا قام شيلر بنسخ قدرة الرجل الحديدي، فقد يكتسب عقل ستارك العبقري أو قدرته على تطوير المعدات، لكنه لا يستطيع الحصول على ميكا مكتمل مثل مارك خمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا الأمر كما لو أنه قام بنسخ السيمبيوت بشكل مباشر .
الشيء الوحيد الذي يستطيع النظام محاكاته هو قدرات من يحدثه الخاصة، وليس أي شيء يمتلكه شريك الدردشة كقوة خارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، إذا كان الهدف الذي يجب الاتصال به مثل إله السيمبيوتس، فسيجد شيلر صعوبة في نسخ قدرته، تمامًا كما هو الحال مع العنكبوت الصغير. ما اعتمد عليه إله السيمبيوتس للقتال في الكون هو سيف الموت القوي سيف الموت الهاوية الحية. و القدرة التي اكتسبها بعد هزيمته وسقوطه، وانقسامه إلى مخلوقات مظلمة، نشأت أيضًا من طبيعته الفطرية التي ظهرت فجأة. لا يوجد مصدر يمكن تتبعه.
شعر شيلر وكأن روحًا مذهولة قد حُشرت في جسده. لكن هذا لم يكن كيانًا غريبًا، بل كان هو. لم يصبح الكائن السيمبيوت كيان مختلف مثل فينوم يمكنه الانفصال عن المضيف في أي لحظة؛ بل أصبح جزءًا من شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل عام، إذا كان الهدف الذي يجب الاتصال به مثل إله السيمبيوتس، فسيجد شيلر صعوبة في نسخ قدرته، تمامًا كما هو الحال مع العنكبوت الصغير. ما اعتمد عليه إله السيمبيوتس للقتال في الكون هو سيف الموت القوي سيف الموت الهاوية الحية. و القدرة التي اكتسبها بعد هزيمته وسقوطه، وانقسامه إلى مخلوقات مظلمة، نشأت أيضًا من طبيعته الفطرية التي ظهرت فجأة. لا يوجد مصدر يمكن تتبعه.
ببساطة، أصبح السيمبيوت قدرة قام النظام بتحميلها ومنحها لشيلر، وهو جزء من شيلر. ومثله كمثل القدرات الأخرى التي تم الحصول عليها من النظام، لا يمكنه الانفصال عن شيلر. وإذا مات شيلر، فسيموت هو أيضًا. ولن يتمكن من الفرار وبالتأكيد لن يكون له مضيف أخر غير شيلر .
ولكن كان لديه أيضًا بعض خصائص السيمبيوت. على سبيل المثال، يمكنه التفكير. كان شيلر يشعر وكأن جزءًا من دماغه قد تغير. أصبح السيمبيوت عضوًا في دماغه؛ وكان تفاعلهما أشبه بالمحادثة بين شخصيتين .
كان هذا السيمبيوت غير عادي حقًا. أدرك شيلر لاحقًا أنه عندما كان إله السيمبيوتس يخلقه، غرس فيه المزيد من الطموحات .
بعد نسخه بواسطة النظام، و لجعل خصائص السيمبيوت تتكامل مع قدرات النظام المحملة، أجرى النظام تعديلات أخرى عليه. أدى هذا إلى تحويله إلى شكل حياة مميز حتي في الكون بأكمله وقوي بشكل لا يصدق ايضاً .
وسقط الجانب الآخر في صمت مخيف.
بعد نسخه بواسطة النظام، و لجعل خصائص السيمبيوت تتكامل مع قدرات النظام المحملة، أجرى النظام تعديلات أخرى عليه. أدى هذا إلى تحويله إلى شكل حياة مميز حتي في الكون بأكمله وقوي بشكل لا يصدق ايضاً .
هذه كلها قدرات لا يستطيع شيلر نسخها. وحتى لو كان بوسعه نسخها، فلن ينسخ هذه القدرات. لماذا يقطع نفسه إلى شرائح رقيقة؟ علاوة على ذلك، قد تتحدي تلك الشظايا التي انفصلت عنه أرادته وتخونه، وهو قدرة سخيفة بوضوح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات