You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

حياتي كمرشد روحي في القصص المصورة الأمريكية 44

الفصل 34 البطل العظيم الصغير (الجزء 1)_2

الفصل 34 البطل العظيم الصغير (الجزء 1)_2

 

 

الفصل 44: الفصل 34 البطل العظيم الصغير (الجزء 1)_2

الفصل 44: الفصل 34 البطل العظيم الصغير (الجزء 1)_2

 

 

كان شيلر يكتب بعض الكلمات في دفتر ملاحظات، وسأله ستارك: “ماذا تكتب ؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لقد انتهى العلاج النفسي الذي يتلقاه ستيف مؤقتًا، لذا استعادت ناتاشا سماعة الرأس. يتعين عليّ كتابة حالتك بيدي الآن”، قال .

لكن لا يمكن إنكار أنه لا بد من وجود شخص في حياة كل إنسان، يلعب مثل هذا الدور، مثل النسر العائد إلى عشه، ليحمي صغاره تحت جناحيه .

 

سارت سيارة الأجرة عبر أضواء النيون الباردة لنيويورك. كان مشهد المدينة المتراجع سريعًا مقترنًا بموسيقى الجاز التي يتم تشغيلها في سيارة الأجرة مزيجًا مثاليًا لأواخر الخريف في نيويورك. جلس ستارك في المقعد الخلفي، ويداه على ركبتيه، ويغطي وجهه .

ضيق ستارك عينيه، “هل كتبت كل ما قلته للتو ؟”

 

 

بفضل السمعة السيئة التي اكتسبها شيلر، لم يجرؤ أحد على العبث في الأحياء المجاورة. استقل ستارك الحافلة بأمان من حي مطبخ الجحيم. وفي شوارع نيويورك، أوقف سيارة أجرة وركبها .

” لا، ليس كل شيء، ولكنني أتذكر بوضوح شديد عندما كنت تنادي “أبي “.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدون درع المعركة، كان ستارك مجرد شخص عادي. لم يملك رؤية ليلية. مع عدم رد جارفيس عليه، لن يضيء نظام الإضاءة الذكي للمكتب .

“خمسة ملايين دولار .”

 

 

فكر في نفسه، ’حسنًا، حسنًا. أنا مجرد فتى ضعيف، ولست بطل عظيم. كل ما أريده الآن هو رؤية بيبر وحملها بين ذراعي. فلتذهب جهود إنقاذ العالم إلى الجحيم.’

ألقى شيلر دفتر الملاحظات أمام ستارك على الفور. فالتقط ستارك ولاعة وأحرق دفتر الملاحظات ولعن في نفسه: “كيف يمكنني أن أثق في طبيب مصاص دماء لعين مثلك؟”

ضيق ستارك عينيه، “هل كتبت كل ما قلته للتو ؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” لقد تأخر الوقت، يجب أن تعود إلى المنزل الآن. لن يتم حل الشجار الذي دار بينك وبين الآنسة بيبر بمجرد اختبائك هنا”، قال شيلر .

لقد فكر أنه يجب عليه أن يقول شيئًا لبيبر. كان عليه أن يقول شيئًا ما.

 

 

من الواضح أن ستارك لم يكن يريد المغادرة فأجاب، “إذا كان بإمكان الفتي العنكبوت البقاء هنا، فلماذا لا أستطيع انا؟ لن أمانع حتى في البقاء في هذا المكان الرث، ستكون محظوظًا إذا قمت بإعداد وجبة الإفطار للعبقري ستارك .”

بفضل السمعة السيئة التي اكتسبها شيلر، لم يجرؤ أحد على العبث في الأحياء المجاورة. استقل ستارك الحافلة بأمان من حي مطبخ الجحيم. وفي شوارع نيويورك، أوقف سيارة أجرة وركبها .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى السائق نظرة عليه من مرآة الرؤية الخلفية. لم يدرك أن هذا هو مالك مجموعة ستارك. فبعد كل شيء، كان ستارك الذي رآه على شاشة التلفزيون دائمًا نشيطًا. لكنه الآن بدا أشبه برجل في منتصف العمر سقط من النعمة .

” نعم، في هذه الأثناء، تعمل الآنسة بيبر لساعات إضافية في مبنى ستارك بمفردها. لقد غادر جميع الموظفين بالفعل، والمبنى مظلم وبارد… أوه، ربما يكون جارفيس هناك معها. لقد سمعت أن جارفيس قد طور مشاعر، ربما يفهم حزن الآنسة بيبر بشكل أفضل منك .”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قبل أن تتمكن بيبر من قول أي شيء، اندفع ستارك نحوها واحتضنها. لم ترا بيبر ستارك خائف هكذا من قبل .

لم يستطع ستارك أن يبقي ساكن. قفز من الكرسي وارتدى معطفه وقال، “لن أشعر بالغيرة من خادم الذكاء الاصطناعي، بالتأكيد لا .”

 

 

كان شيلر يكتب بعض الكلمات في دفتر ملاحظات، وسأله ستارك: “ماذا تكتب ؟”

فتح شيلر باب العيادة له وقال: “نعم، تمامًا، ليبارك الأله جارفيس “.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة العيادة، كان ستارك في مزاج سيء للغاية، وكانت أفكاره فوضوية.

 

من الواضح أن ستارك لم يكن يريد المغادرة فأجاب، “إذا كان بإمكان الفتي العنكبوت البقاء هنا، فلماذا لا أستطيع انا؟ لن أمانع حتى في البقاء في هذا المكان الرث، ستكون محظوظًا إذا قمت بإعداد وجبة الإفطار للعبقري ستارك .”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد مغادرة العيادة، كان ستارك في مزاج سيء للغاية، وكانت أفكاره فوضوية.

نادرًا، و لمرة واحدة، لم يطلب درعه القتالي. حتى هاتفه كان مغلقًا. سار ببطء في الشارع، وشق طريقه إلى محطة الحافلات المهجورة. كانت الحافلة الأخيرة ينبعث منها رائحة الدخان، مما جعل ستارك يشعر بعدم الارتياح، لكنه ركب الحافلة، ووجد مقعدًا وجلس .

 

الآن، إذا عدنا بالزمن إلى الوراء قليلًا إلى بعد وقت قصير من مغادرة ستارك للعيادة، تلقى شيلر مكالمة من بيبر.

لقد تقبل منذ فترة طويلة حقيقة أن العباقرة يشعرون بالوحدة دائمًا. لقد قضى معظم حياته يعيش في ظل هذه الحقيقة، معتقدًا أنه بخير. ثري، ذكي، ولديه موارد أكثر من كافية لإدراك قيمة حياته؛ لم يزعجه أيضًا الشعور الزائد بالمسؤولية. لكنه لم يشعر من قبل بالوحدة كما شعر بها اليوم، حيث شعر برغبة قوية في الرفقة .

لقد فكر أنه يجب عليه أن يقول شيئًا لبيبر. كان عليه أن يقول شيئًا ما.

 

ألقى شيلر دفتر الملاحظات أمام ستارك على الفور. فالتقط ستارك ولاعة وأحرق دفتر الملاحظات ولعن في نفسه: “كيف يمكنني أن أثق في طبيب مصاص دماء لعين مثلك؟”

نادرًا، و لمرة واحدة، لم يطلب درعه القتالي. حتى هاتفه كان مغلقًا. سار ببطء في الشارع، وشق طريقه إلى محطة الحافلات المهجورة. كانت الحافلة الأخيرة ينبعث منها رائحة الدخان، مما جعل ستارك يشعر بعدم الارتياح، لكنه ركب الحافلة، ووجد مقعدًا وجلس .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد انتهى العلاج النفسي الذي يتلقاه ستيف مؤقتًا، لذا استعادت ناتاشا سماعة الرأس. يتعين عليّ كتابة حالتك بيدي الآن”، قال .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بفضل السمعة السيئة التي اكتسبها شيلر، لم يجرؤ أحد على العبث في الأحياء المجاورة. استقل ستارك الحافلة بأمان من حي مطبخ الجحيم. وفي شوارع نيويورك، أوقف سيارة أجرة وركبها .

كان شيلر يكتب بعض الكلمات في دفتر ملاحظات، وسأله ستارك: “ماذا تكتب ؟”

 

 

” إلى مبنى ستارك،” قال ستارك .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى السائق نظرة عليه من مرآة الرؤية الخلفية. لم يدرك أن هذا هو مالك مجموعة ستارك. فبعد كل شيء، كان ستارك الذي رآه على شاشة التلفزيون دائمًا نشيطًا. لكنه الآن بدا أشبه برجل في منتصف العمر سقط من النعمة .

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ألقى السائق نظرة عليه من مرآة الرؤية الخلفية. لم يدرك أن هذا هو مالك مجموعة ستارك. فبعد كل شيء، كان ستارك الذي رآه على شاشة التلفزيون دائمًا نشيطًا. لكنه الآن بدا أشبه برجل في منتصف العمر سقط من النعمة .

 

 

تنهدت بيبر. هذا الفرخ الصغير، الذي أصبح بالفعل أكبر من نسر عظيم، كان مثيرًا للاشمئزاز، لكن من المستحيل رفضه .

سارت سيارة الأجرة عبر أضواء النيون الباردة لنيويورك. كان مشهد المدينة المتراجع سريعًا مقترنًا بموسيقى الجاز التي يتم تشغيلها في سيارة الأجرة مزيجًا مثاليًا لأواخر الخريف في نيويورك. جلس ستارك في المقعد الخلفي، ويداه على ركبتيه، ويغطي وجهه .

لقد تقبل منذ فترة طويلة حقيقة أن العباقرة يشعرون بالوحدة دائمًا. لقد قضى معظم حياته يعيش في ظل هذه الحقيقة، معتقدًا أنه بخير. ثري، ذكي، ولديه موارد أكثر من كافية لإدراك قيمة حياته؛ لم يزعجه أيضًا الشعور الزائد بالمسؤولية. لكنه لم يشعر من قبل بالوحدة كما شعر بها اليوم، حيث شعر برغبة قوية في الرفقة .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

فكر في نفسه، ’حسنًا، حسنًا. أنا مجرد فتى ضعيف، ولست بطل عظيم. كل ما أريده الآن هو رؤية بيبر وحملها بين ذراعي. فلتذهب جهود إنقاذ العالم إلى الجحيم.’

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فتح شيلر باب العيادة له وقال: “نعم، تمامًا، ليبارك الأله جارفيس “.

لم يكن ستارك يحب أبدًا الاعتراف بأنه طفولي، بل كان يفضل أن يسمي ذلك براءة طفولية – براءة فريدة من نوعها للعباقرة .

لكن الطابق بأكمله كان مظلمًا، بدون أي ضوء. استدار ستارك في المكان، ولم ير أي مكتب به أضواء. وكان هذا أمرًا غير معتاد .

 

 

لكن لا يمكن إنكار أنه لا بد من وجود شخص في حياة كل إنسان، يلعب مثل هذا الدور، مثل النسر العائد إلى عشه، ليحمي صغاره تحت جناحيه .

كان شيلر يكتب بعض الكلمات في دفتر ملاحظات، وسأله ستارك: “ماذا تكتب ؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بيبر شخص عادي، وليست نسر عظيم أو طائر جارح. ولكن عندما يشعر ستارك، الفرخ الجائع، بالبرد، فهو يتوق للاختباء تحت ريشها .

 

 

الآن، إذا عدنا بالزمن إلى الوراء قليلًا إلى بعد وقت قصير من مغادرة ستارك للعيادة، تلقى شيلر مكالمة من بيبر.

بعد النزول من السيارة، لم يستطع ستارك الانتظار تقريبًا واندفع نحو المبنى. فهو يعلم أن المكتب في الطابق العلوي لا يزال مضاء؛ إذ تعمل بيبر هناك دائمًا حتى وقت متأخر من الليل .

 

 

 

سارع ستارك إلى المصعد. لم يكن يعلم ما الذي أصابه. شعر وكأنه صبي صغير يخرج إلى العالم لأول مرة. فرك يديه بتوتر وظل يخطو في مكانه داخل المصعد. في اللحظة التي انفتحت فيها أبواب المصعد، اندفع للخارج .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدون درع المعركة، كان ستارك مجرد شخص عادي. لم يملك رؤية ليلية. مع عدم رد جارفيس عليه، لن يضيء نظام الإضاءة الذكي للمكتب .

لقد فكر أنه يجب عليه أن يقول شيئًا لبيبر. كان عليه أن يقول شيئًا ما.

كان شيلر يكتب بعض الكلمات في دفتر ملاحظات، وسأله ستارك: “ماذا تكتب ؟”

 

من الواضح أن ستارك لم يكن يريد المغادرة فأجاب، “إذا كان بإمكان الفتي العنكبوت البقاء هنا، فلماذا لا أستطيع انا؟ لن أمانع حتى في البقاء في هذا المكان الرث، ستكون محظوظًا إذا قمت بإعداد وجبة الإفطار للعبقري ستارك .”

لكن الطابق بأكمله كان مظلمًا، بدون أي ضوء. استدار ستارك في المكان، ولم ير أي مكتب به أضواء. وكان هذا أمرًا غير معتاد .

ومع ذلك، كان الصمت هو الجواب الوحيد الذي تلقاه .

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

” بيبر، بيبر، هل أنتِ هنا؟” صاح ستارك .

 

 

قبل أن تتمكن بيبر من قول أي شيء، اندفع ستارك نحوها واحتضنها. لم ترا بيبر ستارك خائف هكذا من قبل .

ولكن الإجابات الوحيدة التي تلقاها كانت أصداء صوته تتردد في أرجاء المكتب. قرع ستارك الباب الزجاجي المجاور له وصرخ: “جارفيس؟ هل أنت هنا؟ جارفيس، أين أنت ؟”

ضيق ستارك عينيه، “هل كتبت كل ما قلته للتو ؟”

 

 

ومع ذلك، كان الصمت هو الجواب الوحيد الذي تلقاه .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

أصاب هذا ستارك بالذعر. إذا لم يجبه جارفيس، فهذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن يكون جارفيس قد اختطف أو انقطعت عنه الكهرباء. إذا فعل شخص ما ذلك حقًا، فهدفه سيكون بالتأكيد بيبر .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرة العيادة، كان ستارك في مزاج سيء للغاية، وكانت أفكاره فوضوية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ركض ستارك بسرعة داخل المكتب، متوجهًا نحو المكتب الذي تستخدمه بيبر عادةً .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بيبر، بيبر، هل أنتِ هنا؟” صاح ستارك .

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن بدون درع المعركة، كان ستارك مجرد شخص عادي. لم يملك رؤية ليلية. مع عدم رد جارفيس عليه، لن يضيء نظام الإضاءة الذكي للمكتب .

ولكن الإجابات الوحيدة التي تلقاها كانت أصداء صوته تتردد في أرجاء المكتب. قرع ستارك الباب الزجاجي المجاور له وصرخ: “جارفيس؟ هل أنت هنا؟ جارفيس، أين أنت ؟”

 

لكن الطابق بأكمله كان مظلمًا، بدون أي ضوء. استدار ستارك في المكان، ولم ير أي مكتب به أضواء. وكان هذا أمرًا غير معتاد .

عندما اندفع ستارك إلى الداخل، تعثر بكرسي ملقى على طريقه. وعندما نهض، وجد أنه لم يعد قادر على رؤية أي شيء حوله بوضوح، ناهيك عن التحقق من التفاصيل .

أصاب هذا ستارك بالذعر. إذا لم يجبه جارفيس، فهذا يعني أنه من المحتمل جدًا أن يكون جارفيس قد اختطف أو انقطعت عنه الكهرباء. إذا فعل شخص ما ذلك حقًا، فهدفه سيكون بالتأكيد بيبر .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن بدون درع المعركة، كان ستارك مجرد شخص عادي. لم يملك رؤية ليلية. مع عدم رد جارفيس عليه، لن يضيء نظام الإضاءة الذكي للمكتب .

فتح فمه، راغبًا في طلب درع المعركة الخاص به، ولكن بدون جارفيس، فإن جهاز التحكم عن بعد الذكي الخاص بدرع المعركة لن يستجيب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيبر شخص عادي، وليست نسر عظيم أو طائر جارح. ولكن عندما يشعر ستارك، الفرخ الجائع، بالبرد، فهو يتوق للاختباء تحت ريشها .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سارت سيارة الأجرة عبر أضواء النيون الباردة لنيويورك. كان مشهد المدينة المتراجع سريعًا مقترنًا بموسيقى الجاز التي يتم تشغيلها في سيارة الأجرة مزيجًا مثاليًا لأواخر الخريف في نيويورك. جلس ستارك في المقعد الخلفي، ويداه على ركبتيه، ويغطي وجهه .

كان ستارك على وشك الانهيار. أدرك فجأة أن كل ما كان يعتقد أنه يسيطر عليه لم يكن ملكه حقًا. بمجرد فقدان درعه الخارجي، أصبح الرجل الحديدي مجرد شخص عادي لا يستطيع رؤية أي شيء في الظلام .

لقد تقبل منذ فترة طويلة حقيقة أن العباقرة يشعرون بالوحدة دائمًا. لقد قضى معظم حياته يعيش في ظل هذه الحقيقة، معتقدًا أنه بخير. ثري، ذكي، ولديه موارد أكثر من كافية لإدراك قيمة حياته؛ لم يزعجه أيضًا الشعور الزائد بالمسؤولية. لكنه لم يشعر من قبل بالوحدة كما شعر بها اليوم، حيث شعر برغبة قوية في الرفقة .

 

لقد فكر أنه يجب عليه أن يقول شيئًا لبيبر. كان عليه أن يقول شيئًا ما.

بدأ صوته يرتجف وهو يبحث في مكتب بيبر في الظلام. كان يحاول طمأنة نفسه، وهو يتمتم: “يا إلهي، لن تقع في مشكلة… هذا مبنى ستارك، لا أحد يستطيع اختراق دفاعاتنا هنا… أنا ستارك …”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، تم تشغيل جميع الأضواء في الطابق بأكمله. أصيب ستارك بالعمى بسبب الأضواء الساطعة. غطى عينيه واستدار. رأى بيبر واقفة في مدخل المكتب وبيدها جهاز تحكم عن بعد. و ترك ستارك مذهولًا.

فتح فمه، راغبًا في طلب درع المعركة الخاص به، ولكن بدون جارفيس، فإن جهاز التحكم عن بعد الذكي الخاص بدرع المعركة لن يستجيب .

 

تنهدت بيبر. هذا الفرخ الصغير، الذي أصبح بالفعل أكبر من نسر عظيم، كان مثيرًا للاشمئزاز، لكن من المستحيل رفضه .

قبل أن تتمكن بيبر من قول أي شيء، اندفع ستارك نحوها واحتضنها. لم ترا بيبر ستارك خائف هكذا من قبل .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد انتهى العلاج النفسي الذي يتلقاه ستيف مؤقتًا، لذا استعادت ناتاشا سماعة الرأس. يتعين عليّ كتابة حالتك بيدي الآن”، قال .

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى السائق نظرة عليه من مرآة الرؤية الخلفية. لم يدرك أن هذا هو مالك مجموعة ستارك. فبعد كل شيء، كان ستارك الذي رآه على شاشة التلفزيون دائمًا نشيطًا. لكنه الآن بدا أشبه برجل في منتصف العمر سقط من النعمة .

سمعت ستارك يقول مرارًا وتكرارًا، “كنت أعلم أنك ستكونين بخير… بالطبع، ستكونين بخير …”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

سارت سيارة الأجرة عبر أضواء النيون الباردة لنيويورك. كان مشهد المدينة المتراجع سريعًا مقترنًا بموسيقى الجاز التي يتم تشغيلها في سيارة الأجرة مزيجًا مثاليًا لأواخر الخريف في نيويورك. جلس ستارك في المقعد الخلفي، ويداه على ركبتيه، ويغطي وجهه .

تنهدت بيبر. هذا الفرخ الصغير، الذي أصبح بالفعل أكبر من نسر عظيم، كان مثيرًا للاشمئزاز، لكن من المستحيل رفضه .

 

 

سمعت ستارك يقول مرارًا وتكرارًا، “كنت أعلم أنك ستكونين بخير… بالطبع، ستكونين بخير …”

الآن، إذا عدنا بالزمن إلى الوراء قليلًا إلى بعد وقت قصير من مغادرة ستارك للعيادة، تلقى شيلر مكالمة من بيبر.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط