الفصل 37 إشعار بطرد باتمان_2
أي نوع من المجانين شيلر؟ لماذا يضطر دائمًا إلى مبارزة بروس بالسيف؟ أنه أغنى رجل في العالم!
الفصل 49: الفصل 37 إشعار بطرد باتمان_2
” أنا لا أتراجع أبدًا عن الرسائل التي أرسلها، ولكن باعتبارك مدير الجامعة، يمكنك إجراء مكالمة وأن تطلب منه شخصيًا تسليم الرسالة إلى مكتبي .”
’متى سلم بروس واجباته المدرسية؟ أي أستاذ في جامعة غوثام تجرأ على قبول واجباته المدرسية؟ أي فصل دراسي في جامعة غوثام لم يمنحه الدرجات الكاملة؟’
لكن المشكلة هي، أي مدير جامعة خاصة يجرؤ على طرد رئيس مجلس إدارتها ؟
قبل أن يأتي مدير الجامعة الجديد، كان كل شيء يسير بسلاسة، سواء كان ذلك يتعلق باتصالاته مع شيلر أو تعاونه مع جوردين. كان هذا مفيدًا جدًا لقضية باتمان .
لكن المشكلة هي، أي مدير جامعة خاصة يجرؤ على طرد رئيس مجلس إدارتها ؟
لن يجرؤ مدير الجامعة على فعل ذلك، لكن شيلر سيفعل. سيحب أن يخرج بروس من هذا المكان. وإلا، فقد تتعرض جامعة غوثام لمشكلة كبيرة إذا ظهر الجوكر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، فهو باتمان بعد كل شيء، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يبدأ في التفكير في المشكلة الحقيقية .
مسح شيلدون العرق عن جبينه، قائلاً: “أولاً، دعونا نسحب إشعار الطرد هذا …”
’متى سلم بروس واجباته المدرسية؟ أي أستاذ في جامعة غوثام تجرأ على قبول واجباته المدرسية؟ أي فصل دراسي في جامعة غوثام لم يمنحه الدرجات الكاملة؟’
” أنا لا أتراجع أبدًا عن الرسائل التي أرسلها، ولكن باعتبارك مدير الجامعة، يمكنك إجراء مكالمة وأن تطلب منه شخصيًا تسليم الرسالة إلى مكتبي .”
قبل أن يأتي مدير الجامعة الجديد، كان كل شيء يسير بسلاسة، سواء كان ذلك يتعلق باتصالاته مع شيلر أو تعاونه مع جوردين. كان هذا مفيدًا جدًا لقضية باتمان .
عبس شيلدون، الرجل الذي يتولى مسؤولية مراقبة الفصل الدراسي، وقال: لماذا لم يذهب بروس ليسبب المتاعب لشيلر ؟
قام شيلر بتقليد شيلدون وطرق على الطاولة .
عبس شيلدون، الرجل الذي يتولى مسؤولية مراقبة الفصل الدراسي، وقال: لماذا لم يذهب بروس ليسبب المتاعب لشيلر ؟
وعند التفكير في هذا، افتتح مدير الجامعة نظام الاعتمادات في جامعة غوثام، ووجد أنه في درس علم النفس الذي كان يعلمه شيلر، كانت درجة الواجب المنزلي لبروس أقل من نقطتين، وكانت درجته الكلية أسوأ، وكانت تعليقات المعلم :
“السيد مدير الجامعة، أنا مدرس. هل تتوقع مني أن أكسب ود طالب أخطأ؟ إن إرضاء مجلس الإدارة هو من اختصاص مدير الجامعة، وليس من اختصاصي. إن وظيفتي هي تعليم الطلاب، ولا يهمني إن كان واين أو أي شخص آخر، لا يُسمح لأحد بالتصرف بجنون في صفي.”
لكن المشكلة هي، أي مدير جامعة خاصة يجرؤ على طرد رئيس مجلس إدارتها ؟
” بالمناسبة، أخبره نيابة عني، إذا اكتشفت أي أثر للكحول في فصلي مرة أخرى، فسأطرده على الفور. لا تقل أنني لم أحذره .”
’متى سلم بروس واجباته المدرسية؟ أي أستاذ في جامعة غوثام تجرأ على قبول واجباته المدرسية؟ أي فصل دراسي في جامعة غوثام لم يمنحه الدرجات الكاملة؟’
ضحك شيلر، “بالتأكيد سأفعل. في الواقع، لقد تعاملت مع العديد من المرضى النفسيين والمجانين الخطيرين في عدد لا يحصى من القضايا الكبرى. مقارنة بهم، فإن بروس يشبه المهر حديث الولادة. آمل أن يتعلم الوقوف قبل أن يتعلم الركض”.
’مجنون! مجنون!’ فكر شيلدون .
ولكن بعد الاستماع إلى التسجيل، شعر بالارتياح. وكان سعيدًا لأن شيلر لم يسبب له المزيد من الصداع أو المشاكل التي لا يمكن حلها، ولم يستخدم تلك النبرة المروعة التي يستخدمها غالبًا للمطالبة بالواجبات المنزلية .
أي نوع من المجانين شيلر؟ لماذا يضطر دائمًا إلى مبارزة بروس بالسيف؟ أنه أغنى رجل في العالم!
ثم رأى مشهدًا أكثر إثارة للدهشة. عندما حان وقت جمع الواجبات المنزلية، سلم بروس مجموعة من الأوراق التي بدت سميكة بما يكفي لاحتواء الكلمات الثلاثة آلاف المطلوبة .
“السيد مدير الجامعة، أنا مدرس. هل تتوقع مني أن أكسب ود طالب أخطأ؟ إن إرضاء مجلس الإدارة هو من اختصاص مدير الجامعة، وليس من اختصاصي. إن وظيفتي هي تعليم الطلاب، ولا يهمني إن كان واين أو أي شخص آخر، لا يُسمح لأحد بالتصرف بجنون في صفي.”
” إن عنادك صادم، أتمنى أن تتمكن من مواصلة هذا التصرف القوي “.
عندما تلقى بروس التسجيل، كان رد فعله غريبًا جدًا. لم يبدوا غاضب. لا، بل لم يكن غاضبًا على الإطلاق .
ضحك شيلر، “بالتأكيد سأفعل. في الواقع، لقد تعاملت مع العديد من المرضى النفسيين والمجانين الخطيرين في عدد لا يحصى من القضايا الكبرى. مقارنة بهم، فإن بروس يشبه المهر حديث الولادة. آمل أن يتعلم الوقوف قبل أن يتعلم الركض”.
ومن ناحية أخرى، بدأ بروس يشعر بالاستياء من هذا المدير الجديد .
حدق مدير الجامعة في شيلر، وكان وجهه شاحباً شحوب غير صحي. كانت عيناه الرماديتان مختبئتين خلف نظارة، ويبدو أنهما محجوبتان بضباب رمادي لا يتلاشى .
’مجنون! مجنون!’ فكر شيلدون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن غادر شيلر، ضغط مدير الجامعة على مفتاح قلم التسجيل المخفي تحت مكتبه. و فكر، ’لن يتمكن طفل مثل هذا من تحمل الإهانة من قبل مدرس مثل شيلر. من الأفضل أن تُنقش الكلمات التي قالها شيلر اليوم على شاهد قبره.’
” أعد بإكمال جميع واجباتي في الفصل الدراسي القادم. إذا فعلت ذلك، هل يمكنك رفع درجة واجباتي المنزلية إلى نقطتين؟ أو حتى 1.8 مقبولة. إذا تمكنت من الحصول على درجة أعلى من 90 في امتحاني النهائي، فأنا آمل بصدق ألا تخصم مني جميع درجاتي. حتى لو اضطررت إلى خصم بعض الدرجات، فإن نقطة واحدة فقط كافية .”
إذا لم يكن إشعار الطرد كافياً لإشعال نار غضب بروس، فما عليه إلا أن يزيد من حدة غضبه. من يدري ماذا قد يفكر بروس بعد سماعه هذا التسجيل ؟
لأنه عندما ذهب ليعيد إشعار الطرد إلى شيلر، كاد شيلر أن يكتب على وجهه “اغرب عن وجهي” .
فكر شيلدون، مثل هذا الملياردير الشاب المتهور، بغض النظر عن مدى قدرة شيلر، فلن يتمكن أبدًا من الوقوف في وجه قوة رأس المال. لدى عائلة واين ألف طريقة لإخفاء أستاذ عن وجه الأرض. حتى لو لم يكن بروس قاسيًا إلى هذا الحد، فلن يسمح لشخص يهينه بالإفلات من العقاب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، حتى لو لم يكن شيلر، فإن بروس لن يغضب إلى هذا الحد لأنه ليس مستهتر ومتهور كما يصور نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، فهو باتمان بعد كل شيء، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يبدأ في التفكير في المشكلة الحقيقية .
عندما تلقى بروس التسجيل، كان رد فعله غريبًا جدًا. لم يبدوا غاضب. لا، بل لم يكن غاضبًا على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أنه لم تكن لديه أي فرصة. لم يهتم بروس بكونه مديرًا لجامعة غوثام. بالنسبة لبروس، فإن منصب المدير هو مجرد منصب يمكن استبداله .
في الواقع، حتى لو لم يكن شيلر، فإن بروس لن يغضب إلى هذا الحد لأنه ليس مستهتر ومتهور كما يصور نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم رأى مشهدًا أكثر إثارة للدهشة. عندما حان وقت جمع الواجبات المنزلية، سلم بروس مجموعة من الأوراق التي بدت سميكة بما يكفي لاحتواء الكلمات الثلاثة آلاف المطلوبة .
ولكن بعد الاستماع إلى التسجيل، شعر بالارتياح. وكان سعيدًا لأن شيلر لم يسبب له المزيد من الصداع أو المشاكل التي لا يمكن حلها، ولم يستخدم تلك النبرة المروعة التي يستخدمها غالبًا للمطالبة بالواجبات المنزلية .
لأنه عندما ذهب ليعيد إشعار الطرد إلى شيلر، كاد شيلر أن يكتب على وجهه “اغرب عن وجهي” .
أدرك بروس أن هذا الرد كان خاطئًا. فكيف يمكن أن تكون توقعاته منخفضة إلى هذا الحد؟ ألا ينبغي له أن يشعر بسعادة أكبر عندما يمدحه شيلر ؟
فكر شيلدون، مثل هذا الملياردير الشاب المتهور، بغض النظر عن مدى قدرة شيلر، فلن يتمكن أبدًا من الوقوف في وجه قوة رأس المال. لدى عائلة واين ألف طريقة لإخفاء أستاذ عن وجه الأرض. حتى لو لم يكن بروس قاسيًا إلى هذا الحد، فلن يسمح لشخص يهينه بالإفلات من العقاب .
لا، لا، هل أي من هذا مهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تسبب بروس، الذي تنكر في هيئة رجل لعوب، في الكثير من المشاكل. فقد تشاجر مع عدد لا يحصى من زملائه في الفصل. ورغم أنه من الخطأ أن يتشاجر مع المعلمين، إلا أنه لا يوجد أحد في العالم لا يستطيع مواجهته، ولا يوجد أحد لا يستطيع تعويضه.
ألقى بروس قلم التسجيل على الطاولة، وجعد شعره بيديه. كان عليه أن يعترف، بعد الاستماع، أنه لم يستطع إلا أن يتخيل أن السبب وراء تغير موقف الأستاذ ربما يرجع إلى أن باتمان كان يؤدي عملاً جيدًا في غوثام مؤخرًا .
’متى سلم بروس واجباته المدرسية؟ أي أستاذ في جامعة غوثام تجرأ على قبول واجباته المدرسية؟ أي فصل دراسي في جامعة غوثام لم يمنحه الدرجات الكاملة؟’
في اليوم التالي، ذهب شيلر إلى الفصل كالمعتاد، ولم يلقي حتى نظرة على بروس قبل أن يلتقط الكتاب المدرسي ويبدأ الفصل .
بالطبع، فهو باتمان بعد كل شيء، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يبدأ في التفكير في المشكلة الحقيقية .
ولكن بعد الاستماع إلى التسجيل، شعر بالارتياح. وكان سعيدًا لأن شيلر لم يسبب له المزيد من الصداع أو المشاكل التي لا يمكن حلها، ولم يستخدم تلك النبرة المروعة التي يستخدمها غالبًا للمطالبة بالواجبات المنزلية .
إن استهداف المدير الجديد لشيلر ليس بلا أساس. يبدو أنه يمتلك بعض المصادر الإضافية للمعلومات، مما يسمح له بمعرفة أن شيلر شارك في محاكمة المدير السابق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضيّق بروس عينيه، وهو يفكر في الكيفية التي أراد بها مدير الجامعة إرساء النظام في جامعة غوثام، أو بالأحرى تحويل جامعة غوثام إلى دكتاتورية شخصية. وكان شيلر، كونه شخص خطير، هو الهدف الأول بطبيعة الحال .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، فهو باتمان بعد كل شيء، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يبدأ في التفكير في المشكلة الحقيقية .
في اليوم التالي، ذهب شيلر إلى الفصل كالمعتاد، ولم يلقي حتى نظرة على بروس قبل أن يلتقط الكتاب المدرسي ويبدأ الفصل .
عبس شيلدون، الرجل الذي يتولى مسؤولية مراقبة الفصل الدراسي، وقال: لماذا لم يذهب بروس ليسبب المتاعب لشيلر ؟
لقد تسبب بروس، الذي تنكر في هيئة رجل لعوب، في الكثير من المشاكل. فقد تشاجر مع عدد لا يحصى من زملائه في الفصل. ورغم أنه من الخطأ أن يتشاجر مع المعلمين، إلا أنه لا يوجد أحد في العالم لا يستطيع مواجهته، ولا يوجد أحد لا يستطيع تعويضه.
عبس شيلدون، الرجل الذي يتولى مسؤولية مراقبة الفصل الدراسي، وقال: لماذا لم يذهب بروس ليسبب المتاعب لشيلر ؟
ثم رأى مشهدًا أكثر إثارة للدهشة. عندما حان وقت جمع الواجبات المنزلية، سلم بروس مجموعة من الأوراق التي بدت سميكة بما يكفي لاحتواء الكلمات الثلاثة آلاف المطلوبة .
ألقى بروس قلم التسجيل على الطاولة، وجعد شعره بيديه. كان عليه أن يعترف، بعد الاستماع، أنه لم يستطع إلا أن يتخيل أن السبب وراء تغير موقف الأستاذ ربما يرجع إلى أن باتمان كان يؤدي عملاً جيدًا في غوثام مؤخرًا .
’متى سلم بروس واجباته المدرسية؟ أي أستاذ في جامعة غوثام تجرأ على قبول واجباته المدرسية؟ أي فصل دراسي في جامعة غوثام لم يمنحه الدرجات الكاملة؟’
وعند التفكير في هذا، افتتح مدير الجامعة نظام الاعتمادات في جامعة غوثام، ووجد أنه في درس علم النفس الذي كان يعلمه شيلر، كانت درجة الواجب المنزلي لبروس أقل من نقطتين، وكانت درجته الكلية أسوأ، وكانت تعليقات المعلم :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بالمناسبة، أخبره نيابة عني، إذا اكتشفت أي أثر للكحول في فصلي مرة أخرى، فسأطرده على الفور. لا تقل أنني لم أحذره .”
” كرجل ثري، فهو بالتأكيد يقوم بعمل جيد في الاستمتاع بحياته، ولكن كطالب، فهو فظيع للغاية .”
لا، لا، هل أي من هذا مهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أنه لم تكن لديه أي فرصة. لم يهتم بروس بكونه مديرًا لجامعة غوثام. بالنسبة لبروس، فإن منصب المدير هو مجرد منصب يمكن استبداله .
ارتجفت يد مدير الجامعة. لم يكن هذا موقعًا داخليًا، بل كان موقعًا يتعين على جميع الطلاب التحقق منه في نهاية الفصل الدراسي. يمكنهم رؤية التعليقات التي قدمها لهم كل أستاذ بوضوح، ويمكنهم ترك تعليقات لجميع الأساتذة .
” أعد بإكمال جميع واجباتي في الفصل الدراسي القادم. إذا فعلت ذلك، هل يمكنك رفع درجة واجباتي المنزلية إلى نقطتين؟ أو حتى 1.8 مقبولة. إذا تمكنت من الحصول على درجة أعلى من 90 في امتحاني النهائي، فأنا آمل بصدق ألا تخصم مني جميع درجاتي. حتى لو اضطررت إلى خصم بعض الدرجات، فإن نقطة واحدة فقط كافية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع، فهو باتمان بعد كل شيء، لذلك لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يبدأ في التفكير في المشكلة الحقيقية .
فكر مدير الجامعة في هذا الأمر أثناء التمرير لأسفل، فقط لرؤية تعليق بروس لشيلر :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك شيلر، “بالتأكيد سأفعل. في الواقع، لقد تعاملت مع العديد من المرضى النفسيين والمجانين الخطيرين في عدد لا يحصى من القضايا الكبرى. مقارنة بهم، فإن بروس يشبه المهر حديث الولادة. آمل أن يتعلم الوقوف قبل أن يتعلم الركض”.
” أعد بإكمال جميع واجباتي في الفصل الدراسي القادم. إذا فعلت ذلك، هل يمكنك رفع درجة واجباتي المنزلية إلى نقطتين؟ أو حتى 1.8 مقبولة. إذا تمكنت من الحصول على درجة أعلى من 90 في امتحاني النهائي، فأنا آمل بصدق ألا تخصم مني جميع درجاتي. حتى لو اضطررت إلى خصم بعض الدرجات، فإن نقطة واحدة فقط كافية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عبس شيلدون، الرجل الذي يتولى مسؤولية مراقبة الفصل الدراسي، وقال: لماذا لم يذهب بروس ليسبب المتاعب لشيلر ؟
أليس هذا مجرد نسخة من “يا معلم، أنا طالب ضعيف، من فضلك كن لطيفًا معي “؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إن استهداف المدير الجديد لشيلر ليس بلا أساس. يبدو أنه يمتلك بعض المصادر الإضافية للمعلومات، مما يسمح له بمعرفة أن شيلر شارك في محاكمة المدير السابق .
قام مدير الجامعة، بوجه متجهم، بإغلاق الكمبيوتر فجأة، وهو يشعر بالإحباط الشديد. يحاول العديد من الأشخاص إقامة علاقات مع شركة صناعات واين من أجل الفوائد التي قد تعود عليهم من ذلك. وكان مدير الجامعة بطبيعة الحال واحدًا منهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تسبب بروس، الذي تنكر في هيئة رجل لعوب، في الكثير من المشاكل. فقد تشاجر مع عدد لا يحصى من زملائه في الفصل. ورغم أنه من الخطأ أن يتشاجر مع المعلمين، إلا أنه لا يوجد أحد في العالم لا يستطيع مواجهته، ولا يوجد أحد لا يستطيع تعويضه.
لكن يبدو أنه لم تكن لديه أي فرصة. لم يهتم بروس بكونه مديرًا لجامعة غوثام. بالنسبة لبروس، فإن منصب المدير هو مجرد منصب يمكن استبداله .
ضحك شيلر، “بالتأكيد سأفعل. في الواقع، لقد تعاملت مع العديد من المرضى النفسيين والمجانين الخطيرين في عدد لا يحصى من القضايا الكبرى. مقارنة بهم، فإن بروس يشبه المهر حديث الولادة. آمل أن يتعلم الوقوف قبل أن يتعلم الركض”.
لأنه عندما ذهب ليعيد إشعار الطرد إلى شيلر، كاد شيلر أن يكتب على وجهه “اغرب عن وجهي” .
ومع ذلك، يبدو أن الأستاذ شيلر كان مسيطرًا حقًا على هذا الملياردير. فكر شيلدون أنه يجب عليه التخلص من شيلر مهما كلف الأمر. وللتقدم أكثر، كان عليه أن يصبح شخص لا يمكن تعويضه عنه في نظر بروس وكان شيلر أكبر عقبة أمامه .
قام مدير الجامعة، بوجه متجهم، بإغلاق الكمبيوتر فجأة، وهو يشعر بالإحباط الشديد. يحاول العديد من الأشخاص إقامة علاقات مع شركة صناعات واين من أجل الفوائد التي قد تعود عليهم من ذلك. وكان مدير الجامعة بطبيعة الحال واحدًا منهم .
فكر شيلدون، مثل هذا الملياردير الشاب المتهور، بغض النظر عن مدى قدرة شيلر، فلن يتمكن أبدًا من الوقوف في وجه قوة رأس المال. لدى عائلة واين ألف طريقة لإخفاء أستاذ عن وجه الأرض. حتى لو لم يكن بروس قاسيًا إلى هذا الحد، فلن يسمح لشخص يهينه بالإفلات من العقاب .
ومن ناحية أخرى، بدأ بروس يشعر بالاستياء من هذا المدير الجديد .
ضيّق بروس عينيه، وهو يفكر في الكيفية التي أراد بها مدير الجامعة إرساء النظام في جامعة غوثام، أو بالأحرى تحويل جامعة غوثام إلى دكتاتورية شخصية. وكان شيلر، كونه شخص خطير، هو الهدف الأول بطبيعة الحال .
لأنه عندما ذهب ليعيد إشعار الطرد إلى شيلر، كاد شيلر أن يكتب على وجهه “اغرب عن وجهي” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، حتى لو لم يكن شيلر، فإن بروس لن يغضب إلى هذا الحد لأنه ليس مستهتر ومتهور كما يصور نفسه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يأتي مدير الجامعة الجديد، كان كل شيء يسير بسلاسة، سواء كان ذلك يتعلق باتصالاته مع شيلر أو تعاونه مع جوردين. كان هذا مفيدًا جدًا لقضية باتمان .
قام مدير الجامعة، بوجه متجهم، بإغلاق الكمبيوتر فجأة، وهو يشعر بالإحباط الشديد. يحاول العديد من الأشخاص إقامة علاقات مع شركة صناعات واين من أجل الفوائد التي قد تعود عليهم من ذلك. وكان مدير الجامعة بطبيعة الحال واحدًا منهم .
ولكن بعد ذلك، قرر مدير الجامعة الجديد فجأة تطبيق حظر الكحول، مما دفع شيلر إلى إيجاد ذريعة لطرده مرة أخرى. وبطبيعة الحال، لم يكن بروس سعيدًا .
عندما تلقى بروس التسجيل، كان رد فعله غريبًا جدًا. لم يبدوا غاضب. لا، بل لم يكن غاضبًا على الإطلاق .
وعند التفكير في هذا، افتتح مدير الجامعة نظام الاعتمادات في جامعة غوثام، ووجد أنه في درس علم النفس الذي كان يعلمه شيلر، كانت درجة الواجب المنزلي لبروس أقل من نقطتين، وكانت درجته الكلية أسوأ، وكانت تعليقات المعلم :
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات