الفصل 39 أزمة حب باتمان_1
الفصل 51: الفصل 39 أزمة حب باتمان_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… هذا هو الأمر. منذ تلك الليلة، كانت تتردد على تلك المنطقة بشكل متكرر. الأمر خطير للغاية. و لا أعرف كيف أمنعها لأنها لا تحب بروس حتى، بل إنها رفضت موعدًا معي، ومع ذلك فمن الواضح أنني …”
نظرًا لكونه أحد رواد متاجر العطور، فقد كان على دراية بهذه الروائح. كان يعلم أن كاتوومان أحتضنه في وقت سابق، لكنه لم يتوقع أن تغمر هذه اللصّة التي تجوب الشوارع ليلاً نفسها بمثل هذا العطر القوي .
يسكب شيلر لنفسه القليل من الشمبانيا، ثم يقول، “لقد كانت تذهب إلى الأحياء الفقيرة في غوثام ليلة بعد ليلة، وحتى الآن لم تواجه أي خطر، هل أنت متأكد من أنها مجرد شخص عادي؟”
ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بقضية السرقة، كانا دائمًا يتصادمان. اعتقد باتمان أن كاتوومان تعاني من هوس السرقة، لكن كاتوومان شعرت وكأنها تقدر المجوهرات فحسب. نظرًا لأن هذه القطع تُركت دون مساس في واجهات المتاجر، لم ترا مشكلة في استعارتها لبضعة أيام .
في تلك الليلة، كان باتمان يقوم بدوريات في غوثام مرة أخرى. لقد اكتسب شهرة كبيرة في غوثام مؤخرًا لأنه قام بتنظيف الأحياء الفقيرة المحيطة بمنطقة مورسون .
يفرك بروس وجهه ويقول، “هذا هو بالضبط ما يقلقني. إذا كانت مجرد فتاة عادية، فلن تكون هذه مشكلة. ولكن إذا لم تكن عادية واستمرت في ملاحقتي بهذه الطريقة، فماذا يُفترض أن أفعل؟”
وكل هذا بدأ من القضية الأخيرة .
” إذن لماذا رائحة عطر لويس فيتون عليك؟ لا تخبرني أنك تحب العطور النسائية .”
كان الثنائي يتجولان كثيرًا في غوثام ليلًا. و رغم أن كاتوومان لم تستطع مساعدة باتمان في القتال، إلا أن قدراتها على التسلل والاستكشاف كانت من الدرجة الأولى. كانت كاتوومان تحب جميع أنواع المجوهرات، وأمتلك باتمان الكثير من المال .
بعد حل قضية جوناثان، لم يقم بروس بإزالة نفسه تمامًا من المعادلة. أو بالأحرى، واجه باتمان مشاكل أخرى .
رد باتمان قائلا “لا أحتاج إلى حبيبة. يجب أن تذهبي إلى المنزل “.
“… هذا هو الأمر. منذ تلك الليلة، كانت تتردد على تلك المنطقة بشكل متكرر. الأمر خطير للغاية. و لا أعرف كيف أمنعها لأنها لا تحب بروس حتى، بل إنها رفضت موعدًا معي، ومع ذلك فمن الواضح أنني …”
في المرة الأخيرة، أنقذ باتمان كريستين من المجرمين الذين اختطفوها. كان يظن أنها كانت فاقدة للوعي في ذلك الوقت. من كان ليعلم أنها كانت في الواقع واعية تمامًا؟ منذ ذلك اليوم فصاعدًا، وقعت هذه الفتاة الجميلة في حب باتمان.
وعندما حركت رأسها، أصبحت رؤيتها سوداء، وفقدت الوعي على الفور .
نعم، مع باتمان، وليس بروس .
يبدو أن حظ اللصة كان أفضل. ففي الوقت الذي كان فيه باتمان على وشك تسليمها للشرطة، اقتحمت عصابة متجر التحف عبر الشارع. كان هؤلاء لصوصًا حقيقيين، يرتدون أقنعة، ويحملون رشاشات وحقائب، وحاصروا الموظفين بأسلحتهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى أنها رفضت موعدًا مع بروس بعد بضعة أيام. كل ليلة، كانت تذهب إلى المنطقة التي اختطفت فيها، على أمل أن يظهر باتمان مرة أخرى .
في تلك الليلة، كان باتمان يقوم بدوريات في غوثام مرة أخرى. لقد اكتسب شهرة كبيرة في غوثام مؤخرًا لأنه قام بتنظيف الأحياء الفقيرة المحيطة بمنطقة مورسون .
يبدو أن حظ اللصة كان أفضل. ففي الوقت الذي كان فيه باتمان على وشك تسليمها للشرطة، اقتحمت عصابة متجر التحف عبر الشارع. كان هؤلاء لصوصًا حقيقيين، يرتدون أقنعة، ويحملون رشاشات وحقائب، وحاصروا الموظفين بأسلحتهم .
” بطريقة ما، يجب أن تشعر بالرضا. سحر باتمان جعلها تتخلى عن أغنى رجل في العالم .”
“… هذا هو الأمر. منذ تلك الليلة، كانت تتردد على تلك المنطقة بشكل متكرر. الأمر خطير للغاية. و لا أعرف كيف أمنعها لأنها لا تحب بروس حتى، بل إنها رفضت موعدًا معي، ومع ذلك فمن الواضح أنني …”
ذات يوم، نصب باتمان فخًا صغيرًا. تظاهر بإلقاء حقيبة من المجوهرات التي سرقها لص في سلة المهملات على زاوية الشارع. وكما توقع، تسللت شخصية صغيرة إلى سلة المهملات لالتقاط المسروقات. فأمسك باتمان بعبائتها، فقط لكي تخدش اللصّة وجهه، مما أدى إلى إصابته بجروح تقريبًا .
فتح بروس فمه، وبدا تعبيره معقدًا بشكل لا يصدق .
وكل هذا بدأ من القضية الأخيرة .
إن إعجاب فتاة جميلة بك هو بالطبع سبب للسعادة. ولكن هذا الموقف غريب ومربك للغاية. تقع فتاة في حبه، ولكنها بعد ذلك تتخلى عن نسخة منه لصالح نسخة أخرى منه. وإذا كتبنا هذا في رواية رومانسية، فلن نشرحه بوضوح إلا إذا كتبنا مائة ألف كلمة على الأقل.
وبعد أن قال ذلك، كان على وشك المغادرة، لكن كاتوومان أوقفته، فأمسكت بمعطفه. ثم ابتسمت ابتسامة عريضة، وصافحت الحقيبة في يدها. قالت: “السيد المنفق الكبير(الثري)، لا بد أنك ما زلت تحتفظ بالمزيد من هذه، أليس كذلك ؟”
وفي النهاية قال شيلر ” فيما يتعلق بمشاعرك الشخصية، ليس لدي أي نصيحة أقدمها لك، باستثناء الاهتمام بصحتك”.
كأنه ممسوس، قال باتمان: “هل أنتِ خفاش آخر ؟”
نظرًا لكونه أحد رواد متاجر العطور، فقد كان على دراية بهذه الروائح. كان يعلم أن كاتوومان أحتضنه في وقت سابق، لكنه لم يتوقع أن تغمر هذه اللصّة التي تجوب الشوارع ليلاً نفسها بمثل هذا العطر القوي .
لم يكن بروس يتوقع أن تتحقق توقعات شيلر بهذه السرعة .
لقد نجح باتمان بالفعل في القضاء على عصابتين للسرقة. يمكنك القول إن لقائه هو سوء حظهم. فبعد ترقية باتمان ووصوله إلى هنا من الأحياء الفقيرة، حدثت قضية سرقة وقتل. لقد قتلوا موظفتين وسرقوا المجوهرات من المتجر. وبمحض الصدفة، تركوا سلسلة من قلادات اللؤلؤ متناثرة على الأرض .
في تلك الليلة، كان باتمان يقوم بدوريات في غوثام مرة أخرى. لقد اكتسب شهرة كبيرة في غوثام مؤخرًا لأنه قام بتنظيف الأحياء الفقيرة المحيطة بمنطقة مورسون .
هذه المرة لم تكن دوريته في الأحياء الفقيرة الفوضوية، بل في المنطقة الفاخرة التي شهدت في كثير من الأحيان حالات السرقة.
حتى أنها رفضت موعدًا مع بروس بعد بضعة أيام. كل ليلة، كانت تذهب إلى المنطقة التي اختطفت فيها، على أمل أن يظهر باتمان مرة أخرى .
في الواقع، فإن احتمال وقوع جريمة خطيرة هنا لا يقل عن احتمال وقوعها في الأحياء الفقيرة. ففي الأحياء الفقيرة، تنطوي الاضطرابات عادة على مشاجرات بين مخمورين، أو ابتزاز من جانب المافيا، أو شجارات كبيرة. ولكن في الحي الفاخر، قد تؤدي عملية السرقة على الأقل إلى سقوط شخصين أو ثلاثة في برك من الدماء. وقد يكون موظفو متاجر السلع الفاخرة ضحايا. وهذه الحالات ليست أقل خطورة بأي حال من الأحوال من شجارات المافيا في الأحياء الفقيرة .
علاوة على ذلك، فإن أولئك الذين يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الجرائم غالبًا ما يكونون من ذوي الخبرة، ويتعاونون جيدًا ويغادرون بسرعة بعد السرقة. ليس من السهل التعامل معهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن هناك لصّة، نعم، لصّة وليست لص. لم تحطّم زجاج منضدة المجوهرات، بل وجدت المفاتيح علي البائعة، وفتحت الباب الزجاجي للمنضدة .
لقد نجح باتمان بالفعل في القضاء على عصابتين للسرقة. يمكنك القول إن لقائه هو سوء حظهم. فبعد ترقية باتمان ووصوله إلى هنا من الأحياء الفقيرة، حدثت قضية سرقة وقتل. لقد قتلوا موظفتين وسرقوا المجوهرات من المتجر. وبمحض الصدفة، تركوا سلسلة من قلادات اللؤلؤ متناثرة على الأرض .
وهكذا أصبحت عصابة السرقة هذه الآن في السجن .
” المرأة القطة…” فكر باتمان في هذا الاسم. ثم أخرج كيس المجوهرات من سلة المهملات وألقاه إليها. “لن يهتم أي قط بالمجوهرات. توقفي عن مضايقة موظفي متجر المجوهرات. بما أنك لم تقتلي أحدًا، فسأتركك هذه المرة .”
” المرأة القطة…” فكر باتمان في هذا الاسم. ثم أخرج كيس المجوهرات من سلة المهملات وألقاه إليها. “لن يهتم أي قط بالمجوهرات. توقفي عن مضايقة موظفي متجر المجوهرات. بما أنك لم تقتلي أحدًا، فسأتركك هذه المرة .”
لم تكن المجموعة الأخرى أفضل حالاً. فقد صادفت عصابة عديمة الخبرة من اللصوص الحمقي باتمان، والآن هم يأكلون طعام السجن أيضًا .
عند رؤية باتمان، تنهدت اللصّة بارتياح. ثم سأل باتمان وهي ممسكة بذراعه، “الجواهر، هاه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك الليلة، كان باتمان يقف على سطح مبنى يقع في الشارع المقابل لمتجر مجوهرات. وشاهد شخصًا صغيرًا رشيقًا يتسلل إلى متجر المجوهرات عبر نافذة في الباب الخلفي. ولم يكن لدى المرأة داخل المتجر الوقت الكافي للرد قبل أن يتغلب عليها ذلك الشخص .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يبدو أن هناك لصّة، نعم، لصّة وليست لص. لم تحطّم زجاج منضدة المجوهرات، بل وجدت المفاتيح علي البائعة، وفتحت الباب الزجاجي للمنضدة .
في الواقع، فإن احتمال وقوع جريمة خطيرة هنا لا يقل عن احتمال وقوعها في الأحياء الفقيرة. ففي الأحياء الفقيرة، تنطوي الاضطرابات عادة على مشاجرات بين مخمورين، أو ابتزاز من جانب المافيا، أو شجارات كبيرة. ولكن في الحي الفاخر، قد تؤدي عملية السرقة على الأقل إلى سقوط شخصين أو ثلاثة في برك من الدماء. وقد يكون موظفو متاجر السلع الفاخرة ضحايا. وهذه الحالات ليست أقل خطورة بأي حال من الأحوال من شجارات المافيا في الأحياء الفقيرة .
بينما كانت تُعجب ببريق حجر كريم، ظهر ظل خلفها وقال: “سيدتي، مهما أطلتي النظر إليه، فهذا الحجر الكريم لن يصبح ملكك أبدًا “.
وعندما حركت رأسها، أصبحت رؤيتها سوداء، وفقدت الوعي على الفور .
في الواقع، فإن احتمال وقوع جريمة خطيرة هنا لا يقل عن احتمال وقوعها في الأحياء الفقيرة. ففي الأحياء الفقيرة، تنطوي الاضطرابات عادة على مشاجرات بين مخمورين، أو ابتزاز من جانب المافيا، أو شجارات كبيرة. ولكن في الحي الفاخر، قد تؤدي عملية السرقة على الأقل إلى سقوط شخصين أو ثلاثة في برك من الدماء. وقد يكون موظفو متاجر السلع الفاخرة ضحايا. وهذه الحالات ليست أقل خطورة بأي حال من الأحوال من شجارات المافيا في الأحياء الفقيرة .
الفصل 51: الفصل 39 أزمة حب باتمان_1
يبدو أن حظ اللصة كان أفضل. ففي الوقت الذي كان فيه باتمان على وشك تسليمها للشرطة، اقتحمت عصابة متجر التحف عبر الشارع. كان هؤلاء لصوصًا حقيقيين، يرتدون أقنعة، ويحملون رشاشات وحقائب، وحاصروا الموظفين بأسلحتهم .
عبس باتمان في حيرة، فهو لا يعرف لماذا يمكن للجميع أن يلاحظوا أنه ثري .
لم يكن أمام باتمان خيار سوى التعامل معهم أولاً، وترك اللصّة خلفه. وعندما عاد، كانت قد اختفت.
من ناحية أخرى، كان باتمان وكاتوومان يتقدمان بسرعة في علاقتهما. ربما كان هناك شيء اسمه القدر في هذا العالم. لم يكن لحيوية كاتوومان ورومانسيتها أي علاقة مشتركة مع تشكك باتمان و أسلوبه الجاد، ومع ذلك فقد فُتن بها تمامًا .
يفرك بروس وجهه ويقول، “هذا هو بالضبط ما يقلقني. إذا كانت مجرد فتاة عادية، فلن تكون هذه مشكلة. ولكن إذا لم تكن عادية واستمرت في ملاحقتي بهذه الطريقة، فماذا يُفترض أن أفعل؟”
لكن الموقف لم ينتهي عند هذا الحد. فخلال الأيام القليلة التالية، كان باتمان يشعر دائمًا أن هناك من يتبعه. لكن المتابع كان رشيقًا وسريعًا، ولم يتمكن باتمان من الإمساك به .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأنه ممسوس، قال باتمان: “هل أنتِ خفاش آخر ؟”
ذات يوم، نصب باتمان فخًا صغيرًا. تظاهر بإلقاء حقيبة من المجوهرات التي سرقها لص في سلة المهملات على زاوية الشارع. وكما توقع، تسللت شخصية صغيرة إلى سلة المهملات لالتقاط المسروقات. فأمسك باتمان بعبائتها، فقط لكي تخدش اللصّة وجهه، مما أدى إلى إصابته بجروح تقريبًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند رؤية باتمان، تنهدت اللصّة بارتياح. ثم سأل باتمان وهي ممسكة بذراعه، “الجواهر، هاه ؟”
لم تكن المجموعة الأخرى أفضل حالاً. فقد صادفت عصابة عديمة الخبرة من اللصوص الحمقي باتمان، والآن هم يأكلون طعام السجن أيضًا .
” ألا تعتقد أن آذاننا متشابهة؟” بدا صوتها لطيفًا. بعد ذلك، قامت بلمس أذنها التي كانت على رأسها بإصبعها. هذا صحيح، كان لقناعها أيضًا أذنان. و على الرغم من أنهما لم تكونا مدببتين مثل أذني قناع باتمان، إلا أن وضعيهما كانا متشابهين بالفعل؛ كان كلاهما على قمة رأسهم.
كأنه ممسوس، قال باتمان: “هل أنتِ خفاش آخر ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر باتمان بصداع شديد قادم .
” خفاش؟” قالت اللصّة في حالة من عدم التصديق: “من الخفاش؟ أنا المرأة القطة (كات ومن). أليس من المعقول أن تمتلك القطط فقط آذان كهذه؟ هل تعتقد أنك خفاش؟ أي نوع من الأشخاص الغريبين يشبه نفسه بهذا نوع من الحيوانات؟”
في تلك الليلة، كان باتمان يقف على سطح مبنى يقع في الشارع المقابل لمتجر مجوهرات. وشاهد شخصًا صغيرًا رشيقًا يتسلل إلى متجر المجوهرات عبر نافذة في الباب الخلفي. ولم يكن لدى المرأة داخل المتجر الوقت الكافي للرد قبل أن يتغلب عليها ذلك الشخص .
” المرأة القطة…” فكر باتمان في هذا الاسم. ثم أخرج كيس المجوهرات من سلة المهملات وألقاه إليها. “لن يهتم أي قط بالمجوهرات. توقفي عن مضايقة موظفي متجر المجوهرات. بما أنك لم تقتلي أحدًا، فسأتركك هذه المرة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستدر باتمان، بل نظر إلى الخلف ليصرخ، “ليس لدي المزيد. لا يمكنك أن تتوقعي من الخفاش أن يمتلك هذا النوع من الأشياء “.
وبعد أن قال ذلك، كان على وشك المغادرة، لكن كاتوومان أوقفته، فأمسكت بمعطفه. ثم ابتسمت ابتسامة عريضة، وصافحت الحقيبة في يدها. قالت: “السيد المنفق الكبير(الثري)، لا بد أنك ما زلت تحتفظ بالمزيد من هذه، أليس كذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن أولئك الذين يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الجرائم غالبًا ما يكونون من ذوي الخبرة، ويتعاونون جيدًا ويغادرون بسرعة بعد السرقة. ليس من السهل التعامل معهم .
من ناحية أخرى، كان باتمان وكاتوومان يتقدمان بسرعة في علاقتهما. ربما كان هناك شيء اسمه القدر في هذا العالم. لم يكن لحيوية كاتوومان ورومانسيتها أي علاقة مشتركة مع تشكك باتمان و أسلوبه الجاد، ومع ذلك فقد فُتن بها تمامًا .
عبس باتمان في حيرة، فهو لا يعرف لماذا يمكن للجميع أن يلاحظوا أنه ثري .
لقد جعل بدلة الخفاش الخاصة به متواضعة جدًا عمدًا، ولم يستخدم أي أدوية عالية الجودة، وحتى أنه ترك لحيته غير متساوية قليلاً عمدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” خفاش؟” قالت اللصّة في حالة من عدم التصديق: “من الخفاش؟ أنا المرأة القطة (كات ومن). أليس من المعقول أن تمتلك القطط فقط آذان كهذه؟ هل تعتقد أنك خفاش؟ أي نوع من الأشخاص الغريبين يشبه نفسه بهذا نوع من الحيوانات؟”
في تلك الليلة، كان باتمان يقوم بدوريات في غوثام مرة أخرى. لقد اكتسب شهرة كبيرة في غوثام مؤخرًا لأنه قام بتنظيف الأحياء الفقيرة المحيطة بمنطقة مورسون .
لم يستدر باتمان، بل نظر إلى الخلف ليصرخ، “ليس لدي المزيد. لا يمكنك أن تتوقعي من الخفاش أن يمتلك هذا النوع من الأشياء “.
” بطريقة ما، يجب أن تشعر بالرضا. سحر باتمان جعلها تتخلى عن أغنى رجل في العالم .”
رد باتمان قائلا “لا أحتاج إلى حبيبة. يجب أن تذهبي إلى المنزل “.
وعندما كان على وشك المغادرة، ألتف سوط حول خصره. لم يشعر باتمان بأي قوة تمسك به، بل جسدًا ناعمًا يضغط على ظهره، وسمع كاتوومان تهمس في أذنه، “إذا كنت خفاشًا، فأنت الخفاش الأكثر إثارة للاهتمام الذي قابلته على الإطلاق. سنلتقي مرة أخرى …”
وبعد ذلك، قفزت على جدار زقاق قريب واختفت بسرعة. لمس باتمان أذنه، وهو يفكر في كلمات كاتوومان. ’قطة تحب المجوهرات؟ يا لها من غريبة الأطوار.’
وهكذا أصبحت عصابة السرقة هذه الآن في السجن .
يفرك بروس وجهه ويقول، “هذا هو بالضبط ما يقلقني. إذا كانت مجرد فتاة عادية، فلن تكون هذه مشكلة. ولكن إذا لم تكن عادية واستمرت في ملاحقتي بهذه الطريقة، فماذا يُفترض أن أفعل؟”
’مثله تماماً.’
” ألا تعتقد أن آذاننا متشابهة؟” بدا صوتها لطيفًا. بعد ذلك، قامت بلمس أذنها التي كانت على رأسها بإصبعها. هذا صحيح، كان لقناعها أيضًا أذنان. و على الرغم من أنهما لم تكونا مدببتين مثل أذني قناع باتمان، إلا أن وضعيهما كانا متشابهين بالفعل؛ كان كلاهما على قمة رأسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرك شيلدون أن قضية جوناثان، التي تورط فيها المدير السابق وأدت إلى سقوط فيكتور، لابد وأن تكون قد دبرها شخص ما خلف الكواليس. كان هناك الكثير من الألغاز التي لم يتم حلها بعد. من هزم جوناثان؟ من أنقذ كريستين؟ الاعتماد على جوردين لن يكون كافياً .
دون علمه، في طريق عودته إلى المدينة، صادف كريستين مرة أخرى. كانت قائدة فرقة التشجيع الجميلة ترتدي سترة ضخمة مع قبعة، تخفي قوامها المثير ووجهها الجميل. بمجرد أن رآها باتمان، أراد تفاديها لكنه فكر أكثر واقترب منها بدلاً من ذلك. كانت فتاة صغيرة تتجول في شوارع غوثام في منتصف الليل وضعًا خطيرًا للغاية.
وبعد ذلك، قفزت على جدار زقاق قريب واختفت بسرعة. لمس باتمان أذنه، وهو يفكر في كلمات كاتوومان. ’قطة تحب المجوهرات؟ يا لها من غريبة الأطوار.’
عند رؤية باتمان، سارت كريستين نحوه متحمسة. ولكن بمجرد وصولها إليه، سألته بوجه عابس: “هل لديك حبيبة؟ هل كنت بموعد معها؟”
بعد حل قضية جوناثان، لم يقم بروس بإزالة نفسه تمامًا من المعادلة. أو بالأحرى، واجه باتمان مشاكل أخرى .
بدا باتمان مرتبك من اسئلتها، لكنه نصحها قائلاً: “لا تبقي هنا، أنتِ تعلمين مدى خطورة هذا المكان” .
” لكنني أريد فقط أن أكون حبيبتك.” هزت كريستين كتفها، من الواضح أنها غير معتادة على أن تكون هي من تعترف بمشاعرها؛ عادةً، سيكون الطرف الآخر من يعترف لها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر باتمان بصداع شديد قادم .
رد باتمان قائلا “لا أحتاج إلى حبيبة. يجب أن تذهبي إلى المنزل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، في أحد الأيام، تبع باتمان كاتوومان وأحبط سرقتها مرة أخرى. كانت كاتوومان غاضبة تمامًا. وفي خضم جدالهما، لم يستخدم باتمان، الشهم كعادته، قوة كبيرة. ومع ذلك، كانت كاتوومان متقلبة. صفعت باتمان، وبخنجر صغير، طعنته في جنبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الموقف لم ينتهي عند هذا الحد. فخلال الأيام القليلة التالية، كان باتمان يشعر دائمًا أن هناك من يتبعه. لكن المتابع كان رشيقًا وسريعًا، ولم يتمكن باتمان من الإمساك به .
” إذن لماذا رائحة عطر لويس فيتون عليك؟ لا تخبرني أنك تحب العطور النسائية .”
بدون أن يقول كلمة واحدة، حرك باتمان عباءته وغادر .
بعد حل قضية جوناثان، لم يقم بروس بإزالة نفسه تمامًا من المعادلة. أو بالأحرى، واجه باتمان مشاكل أخرى .
شعر باتمان بصداع شديد قادم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستدر باتمان، بل نظر إلى الخلف ليصرخ، “ليس لدي المزيد. لا يمكنك أن تتوقعي من الخفاش أن يمتلك هذا النوع من الأشياء “.
في تلك الليلة، كان باتمان يقف على سطح مبنى يقع في الشارع المقابل لمتجر مجوهرات. وشاهد شخصًا صغيرًا رشيقًا يتسلل إلى متجر المجوهرات عبر نافذة في الباب الخلفي. ولم يكن لدى المرأة داخل المتجر الوقت الكافي للرد قبل أن يتغلب عليها ذلك الشخص .
نظرًا لكونه أحد رواد متاجر العطور، فقد كان على دراية بهذه الروائح. كان يعلم أن كاتوومان أحتضنه في وقت سابق، لكنه لم يتوقع أن تغمر هذه اللصّة التي تجوب الشوارع ليلاً نفسها بمثل هذا العطر القوي .
بدون أن يقول كلمة واحدة، حرك باتمان عباءته وغادر .
في حين أن باتمان قد لا يرغب في التعامل مع كريستين، كان هناك شخص مهتم بها للغاية؛ وكان هذا هو المدير الجديد، شيلدون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا تنسوا أن كريستين هي التي شهدت بأن المدير السابق هو الذي اختطفها، مما قدم الدليل الأكثر إقناعًا لإدانته .
وبعد أن قال ذلك، كان على وشك المغادرة، لكن كاتوومان أوقفته، فأمسكت بمعطفه. ثم ابتسمت ابتسامة عريضة، وصافحت الحقيبة في يدها. قالت: “السيد المنفق الكبير(الثري)، لا بد أنك ما زلت تحتفظ بالمزيد من هذه، أليس كذلك ؟”
أدرك شيلدون أن قضية جوناثان، التي تورط فيها المدير السابق وأدت إلى سقوط فيكتور، لابد وأن تكون قد دبرها شخص ما خلف الكواليس. كان هناك الكثير من الألغاز التي لم يتم حلها بعد. من هزم جوناثان؟ من أنقذ كريستين؟ الاعتماد على جوردين لن يكون كافياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند رؤية باتمان، سارت كريستين نحوه متحمسة. ولكن بمجرد وصولها إليه، سألته بوجه عابس: “هل لديك حبيبة؟ هل كنت بموعد معها؟”
اعتقد شيلدون أنه حتى لو لم تكن كريستين علي علاقة بالشخص الذي يقف وراء الكواليس، فلا بد أنها تعرف من هو. أراد أن يكتشف هويته. إذا كان بإمكانه فهم سلسلة الاتصالات المستمدة من قضية جوناثان، فيمكنه تأمين منصبه بثقة. كان هيكل السلطة في غوثام معقدًا للغاية. للحصول على موطئ قدم هنا، يحتاج المرء إلى نقطة دخول جيدة. و اعتقد شيلدون أن قضية جوناثان كانت أفضل موضوع للتحقيق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، فإن أولئك الذين يجرؤون على ارتكاب مثل هذه الجرائم غالبًا ما يكونون من ذوي الخبرة، ويتعاونون جيدًا ويغادرون بسرعة بعد السرقة. ليس من السهل التعامل معهم .
من ناحية أخرى، كان باتمان وكاتوومان يتقدمان بسرعة في علاقتهما. ربما كان هناك شيء اسمه القدر في هذا العالم. لم يكن لحيوية كاتوومان ورومانسيتها أي علاقة مشتركة مع تشكك باتمان و أسلوبه الجاد، ومع ذلك فقد فُتن بها تمامًا .
كان الثنائي يتجولان كثيرًا في غوثام ليلًا. و رغم أن كاتوومان لم تستطع مساعدة باتمان في القتال، إلا أن قدراتها على التسلل والاستكشاف كانت من الدرجة الأولى. كانت كاتوومان تحب جميع أنواع المجوهرات، وأمتلك باتمان الكثير من المال .
بدا باتمان مرتبك من اسئلتها، لكنه نصحها قائلاً: “لا تبقي هنا، أنتِ تعلمين مدى خطورة هذا المكان” .
ومع ذلك، عندما يتعلق الأمر بقضية السرقة، كانا دائمًا يتصادمان. اعتقد باتمان أن كاتوومان تعاني من هوس السرقة، لكن كاتوومان شعرت وكأنها تقدر المجوهرات فحسب. نظرًا لأن هذه القطع تُركت دون مساس في واجهات المتاجر، لم ترا مشكلة في استعارتها لبضعة أيام .
كأنه ممسوس، قال باتمان: “هل أنتِ خفاش آخر ؟”
أخيرًا، في أحد الأيام، تبع باتمان كاتوومان وأحبط سرقتها مرة أخرى. كانت كاتوومان غاضبة تمامًا. وفي خضم جدالهما، لم يستخدم باتمان، الشهم كعادته، قوة كبيرة. ومع ذلك، كانت كاتوومان متقلبة. صفعت باتمان، وبخنجر صغير، طعنته في جنبه.
وبالتالي، فإن ما بدأ كفضيحة حب محتملة تتعلق بباتمان تطور إلى أزمة كلى حقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
” المرأة القطة…” فكر باتمان في هذا الاسم. ثم أخرج كيس المجوهرات من سلة المهملات وألقاه إليها. “لن يهتم أي قط بالمجوهرات. توقفي عن مضايقة موظفي متجر المجوهرات. بما أنك لم تقتلي أحدًا، فسأتركك هذه المرة .”
بعد حل قضية جوناثان، لم يقم بروس بإزالة نفسه تمامًا من المعادلة. أو بالأحرى، واجه باتمان مشاكل أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات