الفصل 41 القطة والخفاش (الجزء 2)_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هل تشاجرتما مرة أخرى ؟”
الفصل 54: الفصل 41 القطة والخفاش (الجزء 2)_1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ترك هذا الواقع بروس يشعر باليأس إلى حد ما حيث فهم أخيرًا سبب قول شيلر إنه لا يفهم غوثام.
عندما رأى شيلر الكآبة المحفورة على وجه بروس، عرف أن المحادثة مع كاتوومان ربما لم تسير على ما يرام .
” على الأقل فإنهم يؤكدون أن الطرف الأخر سيكون على استعداد للاستماع إلى ما تريد قوله .”
لا يوجد متهم أساسي هنا، ولكن الجميع هنا متهمين أساسيين.
” هل تشاجرتما مرة أخرى ؟”
أجاب بروس “أسوأ من ذلك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت باتمان يستدير، ابتسمت، وأخرجت حجرًا كريمًا من ظهرها لتسلمه وقالت، “هذا الجمال من مجموعتي. بالطبع، لا أستطيع أن أتحمل أن أعطيك أكبر جوهرة ، لكنني أعتقد أن هذه ليسة سيئة أيضًا .”
” حسنًا، في أي غرفة مستشفى أنت الآن؟” سأل شيلر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت باتمان يستدير، ابتسمت، وأخرجت حجرًا كريمًا من ظهرها لتسلمه وقالت، “هذا الجمال من مجموعتي. بالطبع، لا أستطيع أن أتحمل أن أعطيك أكبر جوهرة ، لكنني أعتقد أن هذه ليسة سيئة أيضًا .”
ولكنه أدرك الآن أن هذا كان بمثابة حفرة لا قرار لها. في حين كان يعتقل مجموعة من الأورام، كان سيأتي آخر. وفي حين كان يعاقب المذنب الرئيسي، كان آخر يظهر دائمًا .
” أعني أن الوضع في غوثام أسوأ مما كنت أتخيله .”
” لم أعتذر لأحد من قبل. إذا أرادوا الاعتداء عليّ، سأقاوم. لكنك كنت لطيفًا جدًا معي، حتى عندما أخذتني إلى سطح المنزل، وطعنتك بسكين. و هذا لا يبدو صحيح .”
” هناك مجموعة من الأشرار هنا لا يمكنك أن تكون قاسيًا معهم، لأنهم يبذلون قصارى جهدهم بالفعل في هذه البيئة”، قال بروس .
من بين هؤلاء الناس عديمي الحياة، لن تجد واحدًا يجب إنقاذه ولا واحدًا ولد لكي يكون مدمر.
” أعتقد أنك أدركت الآن أن كونك باتمان ليس بالأمر السهل كما كنت تعتقد؟” اقترح شيلر .
” أعني أن الوضع في غوثام أسوأ مما كنت أتخيله .”
“بالفعل” وافق بروس، “لقد اعتقدت في البداية أنه مع درعي القوي، وخوذتي المضادة للرصاص، وسهام الخفافيش الحادة، والمسدسات، والرصاص، لن يكون هناك أي عدو يصعب التعامل معه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا أحد يستطيع أن يتحمل هذا النوع من الاستنزاف. الأمر لا يتعلق بالثروة أو القوة البدنية. كان هارفي يعتقد أن الفائزين هم فقط من يصلوا إلى خط النهاية، لكن باتمان لم يملك حتى خط نهاية ليصل إليه.
” إن الأسلحة مفيدة بالتأكيد” .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطريق إلى أن يصبح بطلاً مختلفًا تمامًا عما تخيله بروس. فقد اعتقد أن كل ما عليه فعله هو إلقاء القبض على عدد كافي من المجرمين، واستخراج المعلومات منهم، وتتبعها إلى الأورام القليلة الرئيسية التي تؤثر على غوثام، وتقديمهم للعدالة ، وهكذا ستتحسن غوثام تدريجيًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت باتمان يستدير، ابتسمت، وأخرجت حجرًا كريمًا من ظهرها لتسلمه وقالت، “هذا الجمال من مجموعتي. بالطبع، لا أستطيع أن أتحمل أن أعطيك أكبر جوهرة ، لكنني أعتقد أن هذه ليسة سيئة أيضًا .”
” على الأقل فإنهم يؤكدون أن الطرف الأخر سيكون على استعداد للاستماع إلى ما تريد قوله .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن المشكلة الأكبر التي واجهها هي المنافسين الماكرين، بل كانت تصميمه هو. وتسائل عما إذا كان تصميمه كافياً، وما إذا كان يستطيع أن يتحمل قضاء حياته في النضال بلا نهاية مع مدينة يبدوا إنقاذها مستحيلاً .
لا أحد يستطيع أن يتحمل هذا النوع من الاستنزاف. الأمر لا يتعلق بالثروة أو القوة البدنية. كان هارفي يعتقد أن الفائزين هم فقط من يصلوا إلى خط النهاية، لكن باتمان لم يملك حتى خط نهاية ليصل إليه.
” لم أستطع أن أقول لسيلينا “أنتِ مخطئة” غطى بروس عينيه وتحدث، “في الواقع، إنها تبذل قصارى جهدها بالفعل .”
لا يوجد متهم أساسي هنا، ولكن الجميع هنا متهمين أساسيين.
اعتقد باتمان في البداية أن غوثام تفتقر إلى النظام وأنها في حالة من الفوضى. ولكن الآن، لم يدرك أن النظام موجود فحسب، بل إنه أكثر صلابة من أي مكان آخر. ولو كان هناك فوضى فقط، لكان بإمكانه إعادة بناء النظام. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه حتى كسر النظام الحالي في غوثام .
” ربما لا يرى جوناثان الأمر بهذه الطريقة. ماذا لو أخبرتك أن جوناثان أيضًا نشأ في مثل هذه البيئة، وأن جرائمه كانت ببساطة نتيجة لعدم تلقيه تعليمًا أفضل؟ ماذا ستفكر حينها؟”
” حسنًا، في أي غرفة مستشفى أنت الآن؟” سأل شيلر .
فتح بروس فمه، مدركًا أنه كان يعتقد في البداية أنه عادل حتى اكتشف أنه لا يوجد شيء مطلق، ثم ظن أنه عادل حتى أدرك أنه قد لا يكون عادل بما فيه الكفاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف باتمان على سطح مبنى مركز غوثام. كانت الرياح شديدة، تصفر بجوار أذنيه. وتحته، كان عدد لا يحصى من الناس الحقيرين يتجولون مثل النمل الذي يبني أعشاشه . من هنا، كان بإمكانه رؤية غوثام بأكملها بوضوح .
كان عليه أن يعترف بأنه يفضل سيلينا. لم يكن رجال العصابات الذين عاقبهم مختلفين عنها؛ لكنهم لم يكونوا محظوظين مثلها .
بعد فترة سمع باتمان خطوات خلفه، اقتربت منه كاتوومان وهي تضع يديها خلف ظهرها .
كانت خلفياتهم وماضيهم فوضويين، ولم ينضموا إلى المافيا لأنهم أشرار بطبيعتهم أو سيئون بطبيعتهم – لقد كانوا يحاولون ببساطة وضع الطعام على مائدتهم.
” إن الأسلحة مفيدة بالتأكيد” .
إن التحرر من الطبقة الاجتماعية الخاصة بك أصعب مما قد يظنه المرء، وخاصة في غوثام.
” لم أستطع أن أقول لسيلينا “أنتِ مخطئة” غطى بروس عينيه وتحدث، “في الواقع، إنها تبذل قصارى جهدها بالفعل .”
من بين هؤلاء الناس عديمي الحياة، لن تجد واحدًا يجب إنقاذه ولا واحدًا ولد لكي يكون مدمر.
لقد ترك هذا الواقع بروس يشعر باليأس إلى حد ما حيث فهم أخيرًا سبب قول شيلر إنه لا يفهم غوثام.
لأن أي شخص يريد إنقاذ غوثام بالكامل, لا يفهم غوثام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأت باتمان يستدير، ابتسمت، وأخرجت حجرًا كريمًا من ظهرها لتسلمه وقالت، “هذا الجمال من مجموعتي. بالطبع، لا أستطيع أن أتحمل أن أعطيك أكبر جوهرة ، لكنني أعتقد أن هذه ليسة سيئة أيضًا .”
لأن أي شخص يريد إنقاذ غوثام بالكامل, لا يفهم غوثام .
“بالفعل” وافق بروس، “لقد اعتقدت في البداية أنه مع درعي القوي، وخوذتي المضادة للرصاص، وسهام الخفافيش الحادة، والمسدسات، والرصاص، لن يكون هناك أي عدو يصعب التعامل معه.”
الجميع هنا أشرار، ولكن لا يوجد أي اشرار هنا.
وقف باتمان على سطح مبنى مركز غوثام. كانت الرياح شديدة، تصفر بجوار أذنيه. وتحته، كان عدد لا يحصى من الناس الحقيرين يتجولون مثل النمل الذي يبني أعشاشه . من هنا، كان بإمكانه رؤية غوثام بأكملها بوضوح .
من بين هؤلاء الناس عديمي الحياة، لن تجد واحدًا يجب إنقاذه ولا واحدًا ولد لكي يكون مدمر.
” حسنًا، في أي غرفة مستشفى أنت الآن؟” سأل شيلر .
لا يوجد متهم أساسي هنا، ولكن الجميع هنا متهمين أساسيين.
كان الطريق إلى أن يصبح بطلاً مختلفًا تمامًا عما تخيله بروس. فقد اعتقد أن كل ما عليه فعله هو إلقاء القبض على عدد كافي من المجرمين، واستخراج المعلومات منهم، وتتبعها إلى الأورام القليلة الرئيسية التي تؤثر على غوثام، وتقديمهم للعدالة ، وهكذا ستتحسن غوثام تدريجيًا .
اعتقد باتمان في البداية أن غوثام تفتقر إلى النظام وأنها في حالة من الفوضى. ولكن الآن، لم يدرك أن النظام موجود فحسب، بل إنه أكثر صلابة من أي مكان آخر. ولو كان هناك فوضى فقط، لكان بإمكانه إعادة بناء النظام. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه حتى كسر النظام الحالي في غوثام .
ولكنه أدرك الآن أن هذا كان بمثابة حفرة لا قرار لها. في حين كان يعتقل مجموعة من الأورام، كان سيأتي آخر. وفي حين كان يعاقب المذنب الرئيسي، كان آخر يظهر دائمًا .
لا أحد يستطيع أن يتحمل هذا النوع من الاستنزاف. الأمر لا يتعلق بالثروة أو القوة البدنية. كان هارفي يعتقد أن الفائزين هم فقط من يصلوا إلى خط النهاية، لكن باتمان لم يملك حتى خط نهاية ليصل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن فقط أدرك بروس أن صراعه مع غوثام سيستهلك حياته بأكملها .
” حسنًا، في أي غرفة مستشفى أنت الآن؟” سأل شيلر .
وحينها فقط فهم أن الثروة والمعدات ومهارات الفنون القتالية وحدها لن تجعله باتمان الحقيقي، لأن أعظم عدو له لم يكن المجرمين، بل ميوله إلى الاستسلام .
الآن فقط أدرك بروس أن صراعه مع غوثام سيستهلك حياته بأكملها .
لم تكن المشكلة الأكبر التي واجهها هي المنافسين الماكرين، بل كانت تصميمه هو. وتسائل عما إذا كان تصميمه كافياً، وما إذا كان يستطيع أن يتحمل قضاء حياته في النضال بلا نهاية مع مدينة يبدوا إنقاذها مستحيلاً .
أومأت بعينيها الجميلتين اللتين كان بؤبؤيهما البنيين يلمعان في ليل غوثام المظلم، وتابعت، “أستطيع أن أقول إنك مضطرب. أتمنى أن تساعد هذه الجوهرة في تحسين مزاجك “.
بدا الأمر كما وكأن إنسانًا عاديًا يحاول تغيير مسار الشمس، متمنيًا أن تشرق من الغرب.
أجاب بروس “أسوأ من ذلك “.
وقف باتمان على سطح مبنى مركز غوثام. كانت الرياح شديدة، تصفر بجوار أذنيه. وتحته، كان عدد لا يحصى من الناس الحقيرين يتجولون مثل النمل الذي يبني أعشاشه . من هنا، كان بإمكانه رؤية غوثام بأكملها بوضوح .
فتح بروس فمه، مدركًا أنه كان يعتقد في البداية أنه عادل حتى اكتشف أنه لا يوجد شيء مطلق، ثم ظن أنه عادل حتى أدرك أنه قد لا يكون عادل بما فيه الكفاية.
اعتقد باتمان في البداية أن غوثام تفتقر إلى النظام وأنها في حالة من الفوضى. ولكن الآن، لم يدرك أن النظام موجود فحسب، بل إنه أكثر صلابة من أي مكان آخر. ولو كان هناك فوضى فقط، لكان بإمكانه إعادة بناء النظام. ولكن الآن، لم يعد بإمكانه حتى كسر النظام الحالي في غوثام .
لا أحد يستطيع أن يتحمل هذا النوع من الاستنزاف. الأمر لا يتعلق بالثروة أو القوة البدنية. كان هارفي يعتقد أن الفائزين هم فقط من يصلوا إلى خط النهاية، لكن باتمان لم يملك حتى خط نهاية ليصل إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة سمع باتمان خطوات خلفه، اقتربت منه كاتوومان وهي تضع يديها خلف ظهرها .
ولكنه أدرك الآن أن هذا كان بمثابة حفرة لا قرار لها. في حين كان يعتقل مجموعة من الأورام، كان سيأتي آخر. وفي حين كان يعاقب المذنب الرئيسي، كان آخر يظهر دائمًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أعتقد أنك أدركت الآن أن كونك باتمان ليس بالأمر السهل كما كنت تعتقد؟” اقترح شيلر .
عندما رأت باتمان يستدير، ابتسمت، وأخرجت حجرًا كريمًا من ظهرها لتسلمه وقالت، “هذا الجمال من مجموعتي. بالطبع، لا أستطيع أن أتحمل أن أعطيك أكبر جوهرة ، لكنني أعتقد أن هذه ليسة سيئة أيضًا .”
قبل أن يتمكن بروس من الرد، تابعت، “كنت أتحدث مع ماجي بالأمس، وشعرت أنه يتعين عليّ الاعتذار لك. فبعد كل شيء، لم يكن ينبغي لي أن أخدشك بالسكين، على أي حال .”
أجاب بروس “أسوأ من ذلك “.
” لم أعتذر لأحد من قبل. إذا أرادوا الاعتداء عليّ، سأقاوم. لكنك كنت لطيفًا جدًا معي، حتى عندما أخذتني إلى سطح المنزل، وطعنتك بسكين. و هذا لا يبدو صحيح .”
كانت خلفياتهم وماضيهم فوضويين، ولم ينضموا إلى المافيا لأنهم أشرار بطبيعتهم أو سيئون بطبيعتهم – لقد كانوا يحاولون ببساطة وضع الطعام على مائدتهم.
أومأت بعينيها الجميلتين اللتين كان بؤبؤيهما البنيين يلمعان في ليل غوثام المظلم، وتابعت، “أستطيع أن أقول إنك مضطرب. أتمنى أن تساعد هذه الجوهرة في تحسين مزاجك “.
بعد فترة سمع باتمان خطوات خلفه، اقتربت منه كاتوومان وهي تضع يديها خلف ظهرها .
ألقى باتمان نظرة سريعة على الجوهرة التي في يده. كانت عبارة عن ياقوتة مثلثة الشكل مصنوعة بدقة تشبه أذنه وينبعث منها بريق ساحر تحت ضوء خافت .
بدا الأمر كما وكأن إنسانًا عاديًا يحاول تغيير مسار الشمس، متمنيًا أن تشرق من الغرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات