الفصل 41 القطة والخفاش (الجزء 2)_3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم نظرت إليه كاتوومان، وشعر باتمان مرة أخرى بقلبه ينبض بقوة بعد أن أسرته عيناها البنيتان .
الفصل 56: الفصل 41 القطة والخفاش (الجزء 2)_3
حوّل شيلر نظره من السيارة لمراقبة ليلة غوثام الخافتة الإضاءة .
في لمح البصر، أشتدت النيران. كان بروس يحمل كريستين فاقدة الوعي، ووصلوا للتو إلى الباب الخلفي ليجدوه مسدودًا من الخارج بأشياء ثقيلة .
قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها، تم تحطيم الزجاج الموجود عند المدخل الرئيسي، وتم إلقاء عدد لا يحصى من الزجاجات المحترقة الملفوفة بقطعة قماش في الداخل.
” أعلم أنني لا أستطيع أن أكون بطلة عظيمة، فأنا أحب سرقة الأشياء فقط، إنها عادة اكتسبتها منذ الصغر. لست من النوع الذي يتشدق بالفلسفات الكبرى. ربما تكون الفتاة التي تنتظرك دائماً في الشارع أفضل مني بكثير. فهي بعد كل شيء حاصلة على تعليم مرتفع، وهي جميلة وجذابة، وبريئة وساذجة، ولم ترتكب أي خطأ قط .”
اشتعلت النيران على الفور. كان هذا المخبأ المهجور مليئًا بكمية وفيرة من المواد القابلة للاشتعال مثل الأرائك القماشية والستائر وغيرها .
كما كان متوقعًا، استخدم الشخص الذي ألقى المولوتوف الكثير من القوة، مما تسبب في سقوط الزجاجات في منتصف الغرفة، وليس بالقرب من الباب. لم تكن هناك مواد قابلة للاشتعال بالقرب من الباب باستثناء سجادة صغيرة. استخدم باتمان مطفأة الحريق لإطفاء النيران هناك أثناء اندفاعهم للأمام .
في لمح البصر، أشتدت النيران. كان بروس يحمل كريستين فاقدة الوعي، ووصلوا للتو إلى الباب الخلفي ليجدوه مسدودًا من الخارج بأشياء ثقيلة .
قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها، تم تحطيم الزجاج الموجود عند المدخل الرئيسي، وتم إلقاء عدد لا يحصى من الزجاجات المحترقة الملفوفة بقطعة قماش في الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الواضح أن هذا فخ متعمد.
“… حسنًا، في الحقيقة أريد فقط أن أجعلك سعيد،” هزت كاتوومان كتفها وقالت .
رغم أن بدلة باتمان كانت مقاومة للحريق، لكن الحرارة الشديدة قادرة على إيذاء كريستين وكاتوومان. وعلاوة على ذلك، فإن مقاومة الحريق لا تعني أنه كان محصنًا ضد الاختناق بالدخان. ومع اشتعال الحريق، جعل الدخان الأسود الكثيف من المستحيل تقريبًا رؤية أي شيء بوضوح – وكانوا جميعًا يسعلون بلا توقف .
حوّل شيلر نظره من السيارة لمراقبة ليلة غوثام الخافتة الإضاءة .
” أنت لا تريدني أن أفعل أشياء سيئة، ولكنني أحب تلك المجوهرات حقًا، فهل يمكنني أن أفعل شيئًا سيئًا لمرة واحدة، ثم شيئًا جيدًا لتعويضه، لا بأس بذلك، أليس كذلك؟”
فجأة، سمعوا صوت “رنين” حاد من جهة اليمين، وكأن شيئًا ما سقط. فاستجابت كاتوومان بسرعة، فانطلقت بسرعة، و سحبت مطفأة حريق !
خفاش يقع في حب قطة، كان يغار منها بسبب حريتها – الحرية التي لم يستطع هو، بصفته فارس الظلام، أن ينالها أبدًا .
بغض النظر عن كيفية ظهور مطفأة الحريق، هزتها كاتوومان بقوة. و قال باتمان، “علينا أن نمر عبر المكان الذي ألقوا فيه زجاجات المولوتوف. يجب أن تكون هناك منطقة خالية من الهواء هناك !”
وقف باتمان في المقدمة وهو يحمل مطفأة الحريق، في حين ساعدت كاتوومان كريستين بالخلف.
وبينما كان شيلر يراقب السيارة الفاخرة وهي تتوقف ببطء عند التقاطع، قال للسيمبيوت في ذهنه: “… لا، لا يمكننا النزول. ما سيحدث بعد ذلك لا يمكن للأطفال رؤيته”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن هذا يعني أيضًا أن الهواء بدأ في الدوران بالغرفة، مما تسبب في تكثيف النار. كانت كاتوومان على وشك الإغماء من الدخان، ويمكن لباتمان أن يشعر بشكل ملحوظ بيدها على كتفه تنزلق. إذا فقدت وعيها، فمن المؤكد أنها وكريستين ستموتان .
كما كان متوقعًا، استخدم الشخص الذي ألقى المولوتوف الكثير من القوة، مما تسبب في سقوط الزجاجات في منتصف الغرفة، وليس بالقرب من الباب. لم تكن هناك مواد قابلة للاشتعال بالقرب من الباب باستثناء سجادة صغيرة. استخدم باتمان مطفأة الحريق لإطفاء النيران هناك أثناء اندفاعهم للأمام .
وعندما وصل إلى الباب، قام باتمان بتفجير قفل الباب بمسدسه، ثم بدأ في ضرب الباب المعدني بكل قوته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر السمبيونت باستياء .
لقد غادر الشخص الذي ألقى المولوتوف على عجل، لذا لم يكن الباب الأمامي مسدودًا بقوة مثل الباب الخلفي. بعد عدة محاولات، تمكن باتمان من فتح فجوة صغيرة.
فجأة، سمعوا صوت “رنين” حاد من جهة اليمين، وكأن شيئًا ما سقط. فاستجابت كاتوومان بسرعة، فانطلقت بسرعة، و سحبت مطفأة حريق !
صمت السيمبيوت، ولم يكن شيلر متأكدًا ما إذا كان قد فهم أم لا .
ومع ذلك، فإن هذا يعني أيضًا أن الهواء بدأ في الدوران بالغرفة، مما تسبب في تكثيف النار. كانت كاتوومان على وشك الإغماء من الدخان، ويمكن لباتمان أن يشعر بشكل ملحوظ بيدها على كتفه تنزلق. إذا فقدت وعيها، فمن المؤكد أنها وكريستين ستموتان .
وقف باتمان في المقدمة وهو يحمل مطفأة الحريق، في حين ساعدت كاتوومان كريستين بالخلف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بذل باتمان كل قوته، وبدفعة أخيرة ثقيلة، انفتح الباب محدثًا صوت “باااام” عالي. تمكن الثلاثي من الفرار. كانت كاتوومان تلهث بحثًا عن الهواء، وكانت هي وباتمان مغطيين بالسخام بشكل واضح ومحترقين .
بعد إعادة كريستين إلى بر الأمان، سأل باتمان، أثناء القيادة، كاتوومان التي كانت تجلس في مقعد الراكب، “لماذا اندفعتي لإنقاذ كريستين؟ كان الوضع خطير، أليس كذلك ؟”
بذل باتمان كل قوته، وبدفعة أخيرة ثقيلة، انفتح الباب محدثًا صوت “باااام” عالي. تمكن الثلاثي من الفرار. كانت كاتوومان تلهث بحثًا عن الهواء، وكانت هي وباتمان مغطيين بالسخام بشكل واضح ومحترقين .
لازالت كاتوومان متحمسة، وقد استمتعت بالتصميم الداخلي الفاخر للسيارة. كان من الواضح أنها لم تسافر في سيارة باهظة الثمن مثل هذه من قبل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خفّت قبضة باتمان على عجلة القيادة قليلاً. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه هي الإجابة التي يريدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اشتعلت النيران على الفور. كان هذا المخبأ المهجور مليئًا بكمية وفيرة من المواد القابلة للاشتعال مثل الأرائك القماشية والستائر وغيرها .
حاولت أن تهدئ من حماسها، ثم أخذت لحظة قبل أن تجيب: “في الواقع، لقد توصلت إلى الكثير من الأسباب التي تجعلك تمدحني، مثل أنني أخطط لتعلم أن أصبح شخص جيد منك، أو ربما في أعماقي أنا بطلة خيرة، أو أنني لا أستطيع تحمل أن يؤذي الخاطفون الأبرياء …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم نظرت إليه كاتوومان، وشعر باتمان مرة أخرى بقلبه ينبض بقوة بعد أن أسرته عيناها البنيتان .
صمت السيمبيوت، ولم يكن شيلر متأكدًا ما إذا كان قد فهم أم لا .
لازالت كاتوومان متحمسة، وقد استمتعت بالتصميم الداخلي الفاخر للسيارة. كان من الواضح أنها لم تسافر في سيارة باهظة الثمن مثل هذه من قبل .
” أنت لا تريدني أن أفعل أشياء سيئة، ولكنني أحب تلك المجوهرات حقًا، فهل يمكنني أن أفعل شيئًا سيئًا لمرة واحدة، ثم شيئًا جيدًا لتعويضه، لا بأس بذلك، أليس كذلك؟”
قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها، تم تحطيم الزجاج الموجود عند المدخل الرئيسي، وتم إلقاء عدد لا يحصى من الزجاجات المحترقة الملفوفة بقطعة قماش في الداخل.
” نعم، أعلم أنك قمت بعمل رائع للتو، حيث أخذت مطفأة حريق من المقهى المجاور وألقيتها في الغرفة. تصويبك لا تشوبه شائبة !”
“… حسنًا، في الحقيقة أريد فقط أن أجعلك سعيد،” هزت كاتوومان كتفها وقالت .
بعد إعادة كريستين إلى بر الأمان، سأل باتمان، أثناء القيادة، كاتوومان التي كانت تجلس في مقعد الراكب، “لماذا اندفعتي لإنقاذ كريستين؟ كان الوضع خطير، أليس كذلك ؟”
” أعلم أنني لا أستطيع أن أكون بطلة عظيمة، فأنا أحب سرقة الأشياء فقط، إنها عادة اكتسبتها منذ الصغر. لست من النوع الذي يتشدق بالفلسفات الكبرى. ربما تكون الفتاة التي تنتظرك دائماً في الشارع أفضل مني بكثير. فهي بعد كل شيء حاصلة على تعليم مرتفع، وهي جميلة وجذابة، وبريئة وساذجة، ولم ترتكب أي خطأ قط .”
خفاش يقع في حب قطة، كان يغار منها بسبب حريتها – الحرية التي لم يستطع هو، بصفته فارس الظلام، أن ينالها أبدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن هذا يعني أيضًا أن الهواء بدأ في الدوران بالغرفة، مما تسبب في تكثيف النار. كانت كاتوومان على وشك الإغماء من الدخان، ويمكن لباتمان أن يشعر بشكل ملحوظ بيدها على كتفه تنزلق. إذا فقدت وعيها، فمن المؤكد أنها وكريستين ستموتان .
” لكن هذه أنا، لا أفكر في هذه الأشياء، أنا فقط أفعل ما أريد. سواء كنت تراني مجرمة أو تعتقد أنني شخصية سيئة للغاية، فأنا هي أنا، مجرد قطة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد خفّت قبضة باتمان على عجلة القيادة قليلاً. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه هي الإجابة التي يريدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت هذه مدينة ميؤوسًا منها، وربما كان باتمان أيضًا رجلًا عاديًا سيشعر باليأس والارتباك، هذا ما فكر به .
ولكنه كان يعلم أن الرومانسية والحيوية والإخلاص في كاتوومان ليست الأسباب الوحيدة التي جعلته يقع في حبها .
في لمح البصر، أشتدت النيران. كان بروس يحمل كريستين فاقدة الوعي، ووصلوا للتو إلى الباب الخلفي ليجدوه مسدودًا من الخارج بأشياء ثقيلة .
خفاش يقع في حب قطة، كان يغار منها بسبب حريتها – الحرية التي لم يستطع هو، بصفته فارس الظلام، أن ينالها أبدًا .
في لمح البصر، أشتدت النيران. كان بروس يحمل كريستين فاقدة الوعي، ووصلوا للتو إلى الباب الخلفي ليجدوه مسدودًا من الخارج بأشياء ثقيلة .
لقد قرر أن يواصل قتال هذه المدينة اليائسة حتى النهاية .
فجأة، سمعوا صوت “رنين” حاد من جهة اليمين، وكأن شيئًا ما سقط. فاستجابت كاتوومان بسرعة، فانطلقت بسرعة، و سحبت مطفأة حريق !
وبينما كان شيلر يراقب السيارة الفاخرة وهي تتوقف ببطء عند التقاطع، قال للسيمبيوت في ذهنه: “… لا، لا يمكننا النزول. ما سيحدث بعد ذلك لا يمكن للأطفال رؤيته”.
تذمر السمبيونت باستياء .
رغم أن بدلة باتمان كانت مقاومة للحريق، لكن الحرارة الشديدة قادرة على إيذاء كريستين وكاتوومان. وعلاوة على ذلك، فإن مقاومة الحريق لا تعني أنه كان محصنًا ضد الاختناق بالدخان. ومع اشتعال الحريق، جعل الدخان الأسود الكثيف من المستحيل تقريبًا رؤية أي شيء بوضوح – وكانوا جميعًا يسعلون بلا توقف .
” نعم، أعلم أنك قمت بعمل رائع للتو، حيث أخذت مطفأة حريق من المقهى المجاور وألقيتها في الغرفة. تصويبك لا تشوبه شائبة !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت هذه مدينة ميؤوسًا منها، وربما كان باتمان أيضًا رجلًا عاديًا سيشعر باليأس والارتباك، هذا ما فكر به .
وبينما كان شيلر يراقب السيارة الفاخرة وهي تتوقف ببطء عند التقاطع، قال للسيمبيوت في ذهنه: “… لا، لا يمكننا النزول. ما سيحدث بعد ذلك لا يمكن للأطفال رؤيته”.
” لكن ما يحدث داخل السيارة هو مجرد جزء لا معنى له من التكاثر البشري، وأنتم أيها السيمبيوت لا تحتاجون إلى هذه العملية، تحتاجون فقط إلى الأنقسام.”
صمت السيمبيوت، ولم يكن شيلر متأكدًا ما إذا كان قد فهم أم لا .
حوّل شيلر نظره من السيارة لمراقبة ليلة غوثام الخافتة الإضاءة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد خفّت قبضة باتمان على عجلة القيادة قليلاً. لم يكن متأكدًا مما إذا كانت هذه هي الإجابة التي يريدها.
رغم أن بدلة باتمان كانت مقاومة للحريق، لكن الحرارة الشديدة قادرة على إيذاء كريستين وكاتوومان. وعلاوة على ذلك، فإن مقاومة الحريق لا تعني أنه كان محصنًا ضد الاختناق بالدخان. ومع اشتعال الحريق، جعل الدخان الأسود الكثيف من المستحيل تقريبًا رؤية أي شيء بوضوح – وكانوا جميعًا يسعلون بلا توقف .
ربما كانت هذه مدينة ميؤوسًا منها، وربما كان باتمان أيضًا رجلًا عاديًا سيشعر باليأس والارتباك، هذا ما فكر به .
قبل أن تتمكن من إنهاء حديثها، تم تحطيم الزجاج الموجود عند المدخل الرئيسي، وتم إلقاء عدد لا يحصى من الزجاجات المحترقة الملفوفة بقطعة قماش في الداخل.
لكن باتمان لم يكن وحيدًا أبدًا، ولن يكون كذلك أبدًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات