الأربعاء~ الليل
رواية خلال الليل أصبح وحشا
هذه المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير عليها.
الفصل الثالث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما هي «استراحة منتصف الليل» على أي حال؟”
الأربعاء~ الليل
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” طلبت مني أن آتي ، أليس كذلك؟” اشتكيت ، لكن يبدو أن يانو سان لا تعيرني أي اهتمام.
في تلك الليلة ، بعد أن تحولت ، توجهت إلى المدرسة بقلب مثقل.
كانت تحدق في وجهي مباشرة ، لذلك أعطيتها الإجابة كما افعل دائمًا.
دخلت الفصل الدراسي سالكا نفس الطريق كما في الليلة السابقة ، لكن يانو سان لم تكن هناك. بدأت أشعر بالضيق إلى حد ما بسبب غيابها.
“لا. أو على الأقل لا أعتقد أنني أستطيع ذلك.”
لقد قالت لي أن آتي مبكرًا ، أليس كذلك؟ حاولت أن أقنع نفسي أنها ربما تكون مختبئة – لكن لا ، لم تكن هناك حقا.
كنت قد قصدت ذلك بطريقة انتقامية ، ولكن ردها جاء بشكل غير مبال.
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
كيفت حجم جسمي لوضعية جلوس مريح، وبقيت في الجزء الخلفي من الفصل ، حينها انفتح الباب الأمامي بقوة فجأة.
“هل … ستأتي إلى هنا مرة أخرى … غدًا؟”
“أنت هـ..نا … بالفعل.”
لم أقل شيئًا ، فتحت الباب بذيلي وسمحت لها بالخروج من غرفة الموسيقى أولاً.
” طلبت مني أن آتي ، أليس كذلك؟” اشتكيت ، لكن يبدو أن يانو سان لا تعيرني أي اهتمام.
لم أجب بأي طريقة.
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
في حين أنها ستكون مفيدًا للاستطلاع ، إلا أن استخدامات مثل هذه المهارة ستكون محدودة.
‘ماذا الأمر مع هذه الفتاة؟’
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
بعد فترة وجيزة ، عادت وفركت يديها على تنورتها لتجفيفهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه معلومة يستميت اللصوص كت أجل معرفتها.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا لا تزال ترتدي زيها؟’ لم أكلف نفسي عناء التفكير في الأمر في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
“كنت … فقد أحـ..فر … قبرا.”
“استراحة منتصف الليل … حسنًا … أوه … هذا هي … كيف تعتقد … أنني أدخل إلى هنا؟”
لم أسألها ، لكن يانو سان أوضحت سبب تغيبها.
أعطت ابتسامة راضية وردت علي بضجر.
“قبر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
“نعم، ضفدع … علق في … خزانة حذائي ومات … هناك. يال المسكين.” تابعت دون عجلة “لقد كان … صغيرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت جاد… جدا”
جعلت من إصبعها الإبهام والسبابة قريبين من بعضهما، مشيرة إلى حجمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قولي هذا ، سيكون من الغريب تجاهلها. بينما جلست أفكر في هذا ، أعطتني تلك الابتسامة الراضية.
“هل … تفضل … ضفادع الشجر … أم الضفادع ذات القرون؟”
“اذن ، تذهب … أينما تريد … هذا لطيف.”
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
“حسنا أرى ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنت تريد أن..تعرف؟”
لقد أشعرني موقفها النزيه حقًا بطريقة خاطئة.
“اعتدت أن أتجول لإخافة الأشخاص الذين لا زالوا يتسكعون في الخارج ، لكنني تعبت من ذلك.”
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت جاد… جدا”
“ثمانية … عيون، ستة ارجـ..ل، الكثير من … الذيول.”
بقي الظل بالخارج كمراقب. إذا أتى أي شخص ، فمن المؤكد أنهم سيهرب في حالة صدمة.
بدأت أشعر وكأنني نموذج تشريحي لأنها أشارت إلى ملامح جسدي واحدة تلو الأخرى.
فكرت في أنها قد تسألني عن سبب اتخاذي لهذه الهيئة، لذلك أعددت إجابتي مسبقًا: “لا أعرف”. إنها إجابة صادقة تمامًا.
لم أستطع أن أعرف السبب بالضبط ، لكن الأمر برمته جعلني أشعر بشيء من الغرابة.
“يانو سان ، أين تريدين أن تذهبي؟”
فكرت في أنها قد تسألني عن سبب اتخاذي لهذه الهيئة، لذلك أعددت إجابتي مسبقًا: “لا أعرف”. إنها إجابة صادقة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت: “لنستـ…كشف … المدرسة.”
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
“هل هذه … هيئتك الحقيقية؟”
بطبيعة الحال ، اتبعت يانو سان نفس الأمر الآن.
“…هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنت تريد أن..تعرف؟”
“لماذا … أنت … تتحول إلى … إنسان؟”
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
“أتشي … كن ، هل … قضيت … استراحة منتصف النهار؟”
قلت لها بصدق : “أنا أتحول عندما يحل الليل”. شعرت فجأة بالحرج ، وأدركت إلى أي مدى جعلتني كلمة «أتحول» أبدو كما لو أنني أحسب نفسي بطلا خارق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه … هيئتك الحقيقية؟”
“اعتقدت … وكنت متأكدة أنك … ولدت بهذا الشكل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
“لو أن هذا صحيح، فلن أزعج نفسي بالتحول إلى إنسان والذهاب إلى المدرسة.”
أثناء الدروس ، نجلس في المقاعد هنا بنفس ترتيب الجلوس في الفصل.
“اعتقدت أنك … أردت … أن تتحول إلى إنسان لأنه … من الصعب … أن تعيش في شكل غريب مثل … هذا.”
“أعني، العادية منها.”
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت … فقد أحـ..فر … قبرا.”
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
“… أعني ، ليس حقًا.”
“يانو سان، لماذا تأتين إلى المدرسة؟”
لقد أشعرني موقفها النزيه حقًا بطريقة خاطئة.
وراء سؤالي هذا كانت أسئلة أخرى لم أنطق بها : لا يبدو هذا مكان ممتعا بالنسبة لك على الإطلاق.
“اعتقدت أنك … أردت … أن تتحول إلى إنسان لأنه … من الصعب … أن تعيش في شكل غريب مثل … هذا.”
كنت قد قصدت ذلك بطريقة انتقامية ، ولكن ردها جاء بشكل غير مبال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ومع كوني لا أزال أعطيها ظهري ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على صوتي هادئًا.
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
لم يكن لدي أي فكرة عما تعنيه. أتذكر قولها شيئًا ما عن «استراحة منتصف الليل» في الليلة السابقة أيضًا.
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
“إذن ما هي «استراحة منتصف الليل» على أي حال؟”
نظرت إلى الوراء إلى المكان الذي أشارت إليه فذهلت على الفور.
“تريد أن .. تسمع الجواب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
“… أعني ، ليس حقًا.”
ولذا تنهدت.
“استراحة منتصف الليل … حسنًا … أوه … هذا هي … كيف تعتقد … أنني أدخل إلى هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلقت الباب بنفس الطريقة التي أغلقت بها حجرة الدراسة.
“لا أدري.”
قالت لي “يمكنك … المضي قدمًا” ، عندما عدت من كوني بضع قطرات سوداء إلى هيئتي الأصلية على الجانب الآخر من الباب.
“أأنت تريد أن..تعرف؟”
من الواضح أنه لا يفعل.
يالها من الم في المؤخرة. أعرف بالفعل هذا بالطبع ، لكن التحدث معها وجهًا لوجه أكد هذه النقطة.
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
أشك في أن يانو سان تنوي مضايقتي ، لكن سماع نفس الشيء الذي قاله لي أصدقائي في وقت الغداء مرة أخرى الآن، دون أن أعرف ما إذا كانت نيتها حقا… جعلني هذا أشعر برفرفة مؤلمة في أحشائي.
“حارس الأمن ينظر… نحو الاتجاه… الآخر. فقط لساعة واحدة كل ليلة. هذه هي … استراحة منتصف الليل ”
“مثل…من؟”
“هذا كلام سخيف.”
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه معلومة يستميت اللصوص كت أجل معرفتها.
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
“إنها ليست … كذبة. من الواضح أنها … للطلاب فقط “.
يالها من الم في المؤخرة. أعرف بالفعل هذا بالطبع ، لكن التحدث معها وجهًا لوجه أكد هذه النقطة.
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
” أعرف … ذلك الحارس … من السابق … أيضًا. هناك … ، أم … ثلاثة حراس … سمعت أسمائهم ولكني نسيت، لكن … هم جميعًا … أشخاص.. طيبين. ”
استمعت يانو سان إلى قصتي، وقدما ردود فعل مبالغ فيها من حين لآخر.
بالنسبة لجزء كونهم « أشخاصًا طيبين» لم يعني فقط أن يانو سان قابلت الحراس وتحدثت معهم ، ولكن أيضا أن هؤلاء الحراس قد أهملوا واجباتهم وسمحوا لها بالبقاء هنا.
وراء سؤالي هذا كانت أسئلة أخرى لم أنطق بها : لا يبدو هذا مكان ممتعا بالنسبة لك على الإطلاق.
إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أأنت تريد أن..تعرف؟”
“أنت لا تصدقني … هاه؟” هي سألت.
“ربما غرفة المو..ـسيقى، أريد … أن أرى ما إذا كان هذا صحيحًا … يقولون … إن البـ…ـيانو … يعزفون وحدهم … ليلاً. ”
“أصدق أنك أتيت إلى هنا بسبب استراحة في منتصف الليل من نوع ما؟”
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
“حسنًا ، لقد جئت أنت … إلى هنا أيضًا … يوم أمس ، أتشي … كن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
“جئت إلى هنا لأخذ كتاب الرياضيات الخاص بي. كان لدينا واجب منزلي منه “.
“ماذا عنك يا سان يانو؟ ماذا تفعل في المدرسة؟”
“أنت جاد… جدا”
“يجب ان نكون حذرين.”
أشك في أن يانو سان تنوي مضايقتي ، لكن سماع نفس الشيء الذي قاله لي أصدقائي في وقت الغداء مرة أخرى الآن، دون أن أعرف ما إذا كانت نيتها حقا… جعلني هذا أشعر برفرفة مؤلمة في أحشائي.
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
“لقد جئت … إلى هنا … لأستمتع باستراحة منتصف …. الليل” . لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك على الإطلاق ، لكن يانو سان ابتسمت .
لقد فاجأني أن أرى الظل يتصرف تمامًا كما أمرته.
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مخطئا.
‘ كيف يمكن أن تبتسم حيال ذلك؟ ‘ تسائلت.
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
عندما لم أقل شيئًا مثل “أرى” أو “هذا ليس صحيحًا” سحبت ابتسامتها وسألت شيئًا غريبًا.
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
“أتشي … كن ، هل … قضيت … استراحة منتصف النهار؟”
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
لم أجب بأي طريقة.
فكرت في أنها قد تسألني عن سبب اتخاذي لهذه الهيئة، لذلك أعددت إجابتي مسبقًا: “لا أعرف”. إنها إجابة صادقة تمامًا.
أنا ببساطة بقيت صامتا.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أعطيها كلمة وداع أم لا ، ولكن مرة أخرى ، كنت قد جئت فقط للوفاء بصفقة، لذا فإن تبادل المجاملات سيكون أمرًا غريبًا.
وبعد ذلك، فكرت في استراحتي هذا اليوم.
“لنذهب إذا.”
لقد أكلت كاتسودون ، ولعبت كرة القدم ، وتعرضت للأذى ، والتقيت بنوتو-سينسي.
“أصدق أنك أتيت إلى هنا بسبب استراحة في منتصف الليل من نوع ما؟”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم أكن متأكدًا من أنني قد حصلت على استراحة.
كنت مندهشا قليلا. لم أكن أتوقع أبدًا مثل هذا الاهتمام منها.
“حسنا اذن… لنترك الحديث عن … النهار عند هذا الحد ”
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
على الرغم من أنها هي من بدأته..
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
“لا يزال لدينا … بعض الوقت في إستراحة منتصف … الليل. فماذا قد… نفعل؟”
“آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
“كيف … عادة تمضي الوقت … في الليل ، أتشي … كون؟”
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا لا تزال ترتدي زيها؟’ لم أكلف نفسي عناء التفكير في الأمر في الليلة السابقة.
“ماذا أفعل في الليل؟”
لم أفهم ، لكن إذا قالت يانو سان أن هذا ليس المقصود، فأعتقد أنه لم يكن كذلك.
“لا أقصد … ذلك بطريقة قذرة …”
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
عندما رأيت هذه الحمقاء تقول مثل هذا الشيء الغريب بوجه مستقيم ، تنهدت. بم أستطع منع نفسي بعد أن سمعت يانو سان تقول شيئًا نموذجيًا جدًا لطالب ثانوي عادي.
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
قلت لها : “في الليل ، عادة ما أذهب إلى الشاطئ أو الجبال”.
بالنسبة لجزء كونهم « أشخاصًا طيبين» لم يعني فقط أن يانو سان قابلت الحراس وتحدثت معهم ، ولكن أيضا أن هؤلاء الحراس قد أهملوا واجباتهم وسمحوا لها بالبقاء هنا.
“اذن ، تذهب … أينما تريد … هذا لطيف.”
“… أجل ، لا شكرًا.”
“اعتدت أن أتجول لإخافة الأشخاص الذين لا زالوا يتسكعون في الخارج ، لكنني تعبت من ذلك.”
“يجب ان نكون حذرين.”
“لابد أن كونك … شبحا … صعب.”
لم أستطع أن أعرف السبب بالضبط ، لكن الأمر برمته جعلني أشعر بشيء من الغرابة.
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
“لماذا … أنت … تتحول إلى … إنسان؟”
“حقًا؟! لا بد أنهم … اعتقدوا … أنك … مستجد ما في … جذب الناس . ”
بعد ثانية وجدت نفسي أفكر في أنها ربما من النوع الذي يستمع إلى أشياء غريبة.
استمعت يانو سان إلى قصتي، وقدما ردود فعل مبالغ فيها من حين لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
كنت مندهشا قليلا. لم أكن أتوقع أبدًا مثل هذا الاهتمام منها.
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
“ماذا عنك يا سان يانو؟ ماذا تفعل في المدرسة؟”
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
“أشاهد فيديـ ..وهات على هاتفي و … اقرأ المانجا ، على الرغم من أن هذين … كلاهما يتعارض مع قواعد المدرسة.”
“لا يزال لدينا … بعض الوقت في إستراحة منتصف … الليل. فماذا قد… نفعل؟”
القواعد ليست سارية الآن. إذا كانت كذلك، فنحن قد كسرنا أكثر بكثير من مجرد هذين الاثنين فقط.
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
“لماذا لا تفعلين ذلك في المنزل فقط؟”[1]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
“هذا ليس المقصود.”
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
نظرت إلي مباشرة. دون تفكير ، تجنبتها كل أعيني الثمانية.
وبعد ذلك، فكرت في استراحتي هذا اليوم.
لم أفهم ، لكن إذا قالت يانو سان أن هذا ليس المقصود، فأعتقد أنه لم يكن كذلك.
بصراحة، تم المبالغة في تقديرهم… هؤلاء الفنانون التي اعترفت يانو سان بحبها لهم ، كما لو كانوا كنزًا رائعًا تحتفظ بها هي وحيدة.
لم أكن أفهمها ، لكن من الواضح أن لديها سرا.
“أيضًا ، صوت هذا البيانو لا يمكن أن يكون جيدًا حقًا.”
بالطبع كل شخص لديه سره الخاص، لكن ربما خاصتها أكثر تطرفًا.
“حارس الأمن ينظر… نحو الاتجاه… الآخر. فقط لساعة واحدة كل ليلة. هذه هي … استراحة منتصف الليل ”
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
يا لها من هيئة مفيدة كانت هذه
بينما كان من المدهش أن أي شيء قلته لها قد غرق بالفعل ، كنت ممتنًا. على أي حال ، بدا لي أن أمسياتي الهادئة قد تعود إلي.
“أعتقد أن الأمر … انتهى. سأذهب … إلى المنزل و … أنام. ”
قالت: “لنستـ…كشف … المدرسة.”
“اذن ، تذهب … أينما تريد … هذا لطيف.”
“… أجل ، لا شكرًا.”
لقد أشعرني موقفها النزيه حقًا بطريقة خاطئة.
“لكنك قلت … أن علي … أن أفعل بعض الأشياء … التي لا أستطيع … أن أفعلها في … المنزل.” [2] ( إنها اليابانية تنطق الأشياء بشكل مشابه ويفصل بينها في الكتابة)
” أعرف … ذلك الحارس … من السابق … أيضًا. هناك … ، أم … ثلاثة حراس … سمعت أسمائهم ولكني نسيت، لكن … هم جميعًا … أشخاص.. طيبين. ”
“لا ، لم افعل. بب قلت أننا يجب أن نعود إلى المنزل “.
أثناء الدروس ، نجلس في المقاعد هنا بنفس ترتيب الجلوس في الفصل.
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
وبعد ذلك، فكرت في استراحتي هذا اليوم.
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
“لنذهب إذا.”
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
حتى دون انتظار إجابتي ، وقفت وتحركت للخروج من الباب الأمامي للفصل.
على الرغم من أنها هي من بدأته..
فكرت للحظة – وبينما لم أكن متحمسًا تماما حيال هذا – استسلمت وقلصت نفسي إلى حجم كلب كبير وتبعتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورائي لاح في الأفق نفس الشيء الذي كنت أتخيله : وحش ثان.
خشيت أن تخبر الحارس عني إذا أمسك بها.
لقد صدمت.
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت … فقد أحـ..فر … قبرا.”
بعد أن غادرت يانو سان الفصل، سحبت الباب وأغلقته ثم انزلقت إلى الردهة على شكل قطرات.
“اعتقدت أنك … أردت … أن تتحول إلى إنسان لأنه … من الصعب … أن تعيش في شكل غريب مثل … هذا.”
عندما عدت إلى هيئة الوحش ، أعطتني الفتاة بعضاً من التصفيق.
“كيف … عادة تمضي الوقت … في الليل ، أتشي … كون؟”
قالت: ” حقًا … لم يكن عليك … إغلاقه”
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إذا كان أمر استراحة منتصف الليل هذا مزيفًا ، فكيف قامت بفتح الباب؟
كيفت حجم جسمي لوضعية جلوس مريح، وبقيت في الجزء الخلفي من الفصل ، حينها انفتح الباب الأمامي بقوة فجأة.
“بهذا … الحجم ، أنت لطيف … مثل … حيوان أليف.”
لابد أنها كانت تتحدث عن لعبة اللص الشبح مرة أخرى.
“يجب ان نكون حذرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
عندما خفضت صوتي ، صفقت يديها على فمها وقالت ، “نحن نلعب اللـ..ـص الشبـ…ـح”
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
استغرقني الأمر بضع ثوان لإعادة تجميع كلماتها مرة أخرى الى “اللص الشبح” في رأسي.
“استراحة منتصف الليل … حسنًا … أوه … هذا هي … كيف تعتقد … أنني أدخل إلى هنا؟”
بعد عدة خطوات أخرى في القاعة ، أشارت إلى وجهي وسألت “هل يمكنك … مد … عينيك؟” أشارت إليهم مباشرة ، في حالة كان لدي أي شك في العيون التي قصدتها.
بعد فترة وجيزة ، عادت وفركت يديها على تنورتها لتجفيفهما.
“لا. أو على الأقل لا أعتقد أنني أستطيع ذلك.”
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
“بالطبع لا.”
في حين أنها ستكون مفيدًا للاستطلاع ، إلا أن استخدامات مثل هذه المهارة ستكون محدودة.
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الصعب حتى تصورها.
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
حتى لو لم تكن خدعة يمكنني فعلها، فكلما فكرت في الأمر ، بدا الأمر مبالغا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظرت إلى يانو سان ، كانت عيناي الثمانية تشع بعدم الثقة، وراقبتها تنتقل إلى أحد مقاعد الطلاب.
ربما يمكنني نقل القليل من القطرات السوداء من جسدي إلى الظلال التي يلقيها ضوء القمر الذي يطل من خلال النوافذ ، لإنشاء وحش ثان ، بل ظل .
سيعمل تمامًا مثل شخصية دعم من لعبة فيديو ، وكليا بإرادتي ، مما يجعل الاستطلاع داخل المدرسة سهلا. امتلاك قدرة كهذه سيكون رائعًا جدًا.
سيعمل تمامًا مثل شخصية دعم من لعبة فيديو ، وكليا بإرادتي ، مما يجعل الاستطلاع داخل المدرسة سهلا. امتلاك قدرة كهذه سيكون رائعًا جدًا.
بينما كان من المدهش أن أي شيء قلته لها قد غرق بالفعل ، كنت ممتنًا. على أي حال ، بدا لي أن أمسياتي الهادئة قد تعود إلي.
“أتشي … كن” ، نادتني يانو سان ، وهو تمشي جنبًا إلى جنب معي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
نظرت إليها لكنها لم تنظر إلى الوراء. بدلا من ذلك ، كانت تحدق خلفي قليلا.
في الواقع ، كان خديها يتألقان ببهجة صافية ، كما لو كانت تكشف سرًا احتفظت به لفترة طويلة لصديق ما.
“هل يمكنك … أن تفعل … شيء من هذا … القبيل؟”
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
نظرت إلى الوراء إلى المكان الذي أشارت إليه فذهلت على الفور.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
“ربما ، كما تعلم … تقنية استنساخ …؟”
لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية عودة يانو سان إلى المنزل ، لكن لم تكن هناك حاجة لمعرفة هذا.
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أفكر في أن مجرد تحريك هاذا الشيء ليس كافياًبشكل خاص للاستطلاع ، ظهرت وجهة نظر ثانية فجأة داخل رأسي.
لم يكن لدي فكرة عما كان ذلك.
“أعني، العادية منها.”
ورائي لاح في الأفق نفس الشيء الذي كنت أتخيله : وحش ثان.
كنت مندهشا قليلا. لم أكن أتوقع أبدًا مثل هذا الاهتمام منها.
أسود نقي ، اتبعنا خطوة بخطوة.
حملقت يانو سان نحوي ، ولم تظهر الذعر بشكل خاص.
لقد اختلف عني بطريقة مهمة واحدة – الجزء الذي يجب أن تكون العيون فيه كله أسود.
لم أستطع التظاهر بأنني لم أكن أعرف من هم.
أنا على يقين من أنه لم يكن هناك شيء منذ لحظات عندما نظرت من النافذة ، كان القمر يضيء من أمامي تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه … هيئتك الحقيقية؟”
تجاهلت مؤقتًا يانو سان ، الذي كانت تحدق بفضول في الظل ، حاولت أمره بأن يتحرك.
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
تخيلته وهو يجري للأمام ، وهو تطير أمامي. كنت متشككًا ، لكن المحاولة لن تؤذي.
ربما يمكنني نقل القليل من القطرات السوداء من جسدي إلى الظلال التي يلقيها ضوء القمر الذي يطل من خلال النوافذ ، لإنشاء وحش ثان ، بل ظل .
بعد تأخر لبضع ثوان ، تحرك الظل ، تقريبا كما تخيلت.
بقي الظل بالخارج كمراقب. إذا أتى أي شخص ، فمن المؤكد أنهم سيهرب في حالة صدمة.
حرصًا على عدم كسر تركيزي، استمررت في النزول إلى الردهة وحول الزاوية التالية.
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
لقد فاجأني أن أرى الظل يتصرف تمامًا كما أمرته.
لقد كنت صامتا، لم يكن لدي أي نية للمجيء. ومع ذلك ، فقد أعطت القرار لي ، مما جعلني غير قادر على قول ذلك بصراحة.
يبدوا أنني أمتلك هذه القدرة حقًا بعد كل شيء.
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
بينما كنت أفكر في أن مجرد تحريك هاذا الشيء ليس كافياًبشكل خاص للاستطلاع ، ظهرت وجهة نظر ثانية فجأة داخل رأسي.
. فقط ما المضحك جدا؟
يبدو أنني أرى من وجهة نظر الظل ، اي خلف الزاوية.
لقد اختلف عني بطريقة مهمة واحدة – الجزء الذي يجب أن تكون العيون فيه كله أسود.
يا لها من هيئة مفيدة كانت هذه
“أنت هـ..نا … بالفعل.”
“لقد…ذهب”
ليس عندما كنت ، بصراحة ، أستمع إليهم كثيرًا.
“إنه مستطلعنا . فلنكمل . ”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم أكن متأكدًا من أنني قد حصلت على استراحة.
“يا لها من احترا … ـفية”
“حسنا أرى ذلك.”
لابد أنها كانت تتحدث عن لعبة اللص الشبح مرة أخرى.
لقد كنت صامتا، لم يكن لدي أي نية للمجيء. ومع ذلك ، فقد أعطت القرار لي ، مما جعلني غير قادر على قول ذلك بصراحة.
“يانو سان ، أين تريدين أن تذهبي؟”
سيعمل تمامًا مثل شخصية دعم من لعبة فيديو ، وكليا بإرادتي ، مما يجعل الاستطلاع داخل المدرسة سهلا. امتلاك قدرة كهذه سيكون رائعًا جدًا.
“ربما غرفة المو..ـسيقى، أريد … أن أرى ما إذا كان هذا صحيحًا … يقولون … إن البـ…ـيانو … يعزفون وحدهم … ليلاً. ”
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
“هل هناك نوع من الأساطير حول ذلك حقا؟”
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أعطيها كلمة وداع أم لا ، ولكن مرة أخرى ، كنت قد جئت فقط للوفاء بصفقة، لذا فإن تبادل المجاملات سيكون أمرًا غريبًا.
“حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ومع كوني لا أزال أعطيها ظهري ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على صوتي هادئًا.
“هذا مبهم جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
أعطتني يانو سان ابتسامة أخرى راضية عن معجمي
ولذا تنهدت.
. فقط ما المضحك جدا؟
استمعت يانو سان وهزت رأسها.
بفضل استطلاع الظل ، أكدت أنه لا يوجد أحد على ما يبدو ما بين موقعنا الحالي وغرفة الموسيقى أعلاه.
عندما عدت إلى هيئة الوحش ، أعطتني الفتاة بعضاً من التصفيق.
تحسبًا فقط ، قمت بفحص القاعة يساراً ويمينا ولكن لم أر أحداً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت … وكنت متأكدة أنك … ولدت بهذا الشكل.”
أيضًا. لم أكن أريد أن أنظر إلى ظهر يانو سان المنحني ، لذلك تقدمت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إذا كان أمر استراحة منتصف الليل هذا مزيفًا ، فكيف قامت بفتح الباب؟
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
كانت تحدق في وجهي مباشرة ، لذلك أعطيتها الإجابة كما افعل دائمًا.
صعدنا الدرج ووصلنا أخيرًا إلى غرفة الموسيقى في نهاية الطابق الخامس. دخلت أولاً وفتحت الباب – على عكس الطريقة التي غادرنا بها الفصل من قبل.
لقد كنت صامتا، لم يكن لدي أي نية للمجيء. ومع ذلك ، فقد أعطت القرار لي ، مما جعلني غير قادر على قول ذلك بصراحة.
داخل غرفة الموسيقى، التي كانت مغطاة ببطانة عازلة للصوت ، كان البيانو الكبير غريبًا مثل الوحش نفسه.
“لا. أو على الأقل لا أعتقد أنني أستطيع ذلك.”
بقي هناك ، يكتنفه صمت شديد. بدا الأمر وكأنه نوع من الأشياء التي قد تأكل شخصًا ما على قيد الحياة فعلاً.
‘ بجدية؟ بعد أن كلفت نفسي بالاعتذار ؟’
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
أجبتها : “أنا أفضل بيتهوفن”.
من الواضح أنه لا يفعل.
“حارس الأمن ينظر… نحو الاتجاه… الآخر. فقط لساعة واحدة كل ليلة. هذه هي … استراحة منتصف الليل ”
لا توجد روح تزعج نفسها بالبقاء في العالم الفاني لمجرد مفاجأة شخص يتطفل هكذا.
قلت لها بصدق : “أنا أتحول عندما يحل الليل”. شعرت فجأة بالحرج ، وأدركت إلى أي مدى جعلتني كلمة «أتحول» أبدو كما لو أنني أحسب نفسي بطلا خارق.
بقي الظل بالخارج كمراقب. إذا أتى أي شخص ، فمن المؤكد أنهم سيهرب في حالة صدمة.
حرصًا على عدم كسر تركيزي، استمررت في النزول إلى الردهة وحول الزاوية التالية.
بيننا اقف بلا هدف ، فجأة أذهلني صوت طقطقة. مرت موجة عبر القطرات السوداء. عندما التفت للنظر. كانت يانو سان قد فتحت غطاء البيانو الكبير وجلس على المقعد.
وبينما كانت تشرح أي ألبوماتهم هي الأفضل ، رن منبهها من جيبها. شعرت بالارتياح عندما علمت أن وقتنا قد انتهى ، وإن كان لسبب مختلف عن الليلة السابقة.
هي قصيرة جدًا لدرجة أنها عندما جلست ، كانت تشبه إلى حد كبير تلميذة ابتدائية في حفل موسيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أكلت كاتسودون ، ولعبت كرة القدم ، وتعرضت للأذى ، والتقيت بنوتو-سينسي.
“أتشي … كن ، هل أنت من محبي موزا ..رت؟ أو معجبا بـ فيفا…ـلدي؟ ”
“لقد…ذهب”
أجبتها : “أنا أفضل بيتهوفن”.
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
“أيضًا ، صوت هذا البيانو لا يمكن أن يكون جيدًا حقًا.”
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
“بيتو … فين ، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
ولم تستجب لتحذيري، بدأت تضرب على المفاتيح بيديها الصغيرتين – أربع مرات متتالية.
في تلك الليلة ، بعد أن تحولت ، توجهت إلى المدرسة بقلب مثقل.
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
سحبت جسدي على الفور وانزلقت في صندوق لمواد التنظيف.
كنت مندهشا قليلا. لم أكن أتوقع أبدًا مثل هذا الاهتمام منها.
بسرعة كبيرة ، أدركت أنه إذا تم العثور علي فيمكنني فقط إخافة الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أفهمها ، لكن من الواضح أن لديها سرا.
يانو سان هي من التي سينتهي بها الأمر مع وقت عصيب.
لم أجب بأي طريقة.
لذا إنزلقت للخارج.
جعلت الظل يتحقق من المحيط خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … تفضل … ضفادع الشجر … أم الضفادع ذات القرون؟”
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه … هيئتك الحقيقية؟”
حملقت يانو سان نحوي ، ولم تظهر الذعر بشكل خاص.
أجبتها : “أنا أفضل بيتهوفن”.
“هل هذا … الشعور الذي …يعطيه … المصير؟”
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
“هل تعتقد أن فعل المصير الآن؟” بعد أن تخطيت دهشتي، رمقتها بوهج حاد.
“لقد جئت … إلى هنا … لأستمتع باستراحة منتصف …. الليل” . لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك على الإطلاق ، لكن يانو سان ابتسمت .
“ماذا ستفعلين إذا تم القبض علينا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
أعطت ابتسامة راضية وردت علي بضجر.
الفصل الثالث
“إنها استراحة منتصف الليل ، لذا … لا بأس.”
داخل غرفة الموسيقى، التي كانت مغطاة ببطانة عازلة للصوت ، كان البيانو الكبير غريبًا مثل الوحش نفسه.
‘ ما هذا بحق الجحيم’ بقد فكرت في نفسي.
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
لكنني كنت الشخص الذي أبدو مثل أحمق ، أغضب على غبية مثلها. لا شيء يمكنني قوله سيصل إليها، بغض النظر عن ما كان.
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
ولذا تنهدت.
فكرت للحظة – وبينما لم أكن متحمسًا تماما حيال هذا – استسلمت وقلصت نفسي إلى حجم كلب كبير وتبعتها.
قلت بصرامة : “إذا تم القبض علينا ، فلا تذكر اسمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما هي «استراحة منتصف الليل» على أي حال؟”
“بالطبع لا.”
لقد أشعرني موقفها النزيه حقًا بطريقة خاطئة.
عندما نظرت إلى يانو سان ، كانت عيناي الثمانية تشع بعدم الثقة، وراقبتها تنتقل إلى أحد مقاعد الطلاب.
بعد تأخر لبضع ثوان ، تحرك الظل ، تقريبا كما تخيلت.
كما هو الحال خلال النهار ، إنها فتاة تعيش الحياة بوتيرتها الخاصة.
لم أجب بأي طريقة.
أثناء الدروس ، نجلس في المقاعد هنا بنفس ترتيب الجلوس في الفصل.
لكنني كنت الشخص الذي أبدو مثل أحمق ، أغضب على غبية مثلها. لا شيء يمكنني قوله سيصل إليها، بغض النظر عن ما كان.
بطبيعة الحال ، اتبعت يانو سان نفس الأمر الآن.
لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية عودة يانو سان إلى المنزل ، لكن لم تكن هناك حاجة لمعرفة هذا.
عندما أغلقت غطاء البيانو بذيلي (حتى لا تتمكن من العزف عليه مرة أخرى) ، طرحت يانو سان سؤالًا ودودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كنت أفكر في أن مجرد تحريك هاذا الشيء ليس كافياًبشكل خاص للاستطلاع ، ظهرت وجهة نظر ثانية فجأة داخل رأسي.
“أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
لقد فاجأني أن أرى الظل يتصرف تمامًا كما أمرته.
“أعني، العادية منها.”
لقد اختلف عني بطريقة مهمة واحدة – الجزء الذي يجب أن تكون العيون فيه كله أسود.
“مثل…من؟”
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
كانت تحدق في وجهي مباشرة ، لذلك أعطيتها الإجابة كما افعل دائمًا.
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
قدمت أسماء الفنانين الذين يعرفهم الجميع على الأقل بالاسم ، لكنهم لم يكونوا مشهورين بشكل مفرط، والذين كانوا على الموضة ولكن ليسوا بالضرورة أسماء مألوفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنت مخطئا.
مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
أثناء الدروس ، نجلس في المقاعد هنا بنفس ترتيب الجلوس في الفصل.
استمعت يانو سان وهزت رأسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دخلت الفصل الدراسي سالكا نفس الطريق كما في الليلة السابقة ، لكن يانو سان لم تكن هناك. بدأت أشعر بالضيق إلى حد ما بسبب غيابها.
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
كنت قد قصدت ذلك بطريقة انتقامية ، ولكن ردها جاء بشكل غير مبال.
بعد ثانية وجدت نفسي أفكر في أنها ربما من النوع الذي يستمع إلى أشياء غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قولي هذا ، سيكون من الغريب تجاهلها. بينما جلست أفكر في هذا ، أعطتني تلك الابتسامة الراضية.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
كنت مخطئا.
لم أقل شيئًا ، فتحت الباب بذيلي وسمحت لها بالخروج من غرفة الموسيقى أولاً.
“حسنًا ، بالنسبة لي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت … وكنت متأكدة أنك … ولدت بهذا الشكل.”
لقد كشفت بسعادة عن اسم مجموعة واحدة فقط. لم تكن الابتسامة على وجهها ابتسامتها المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خشيت أن تخبر الحارس عني إذا أمسك بها.
في الواقع ، كان خديها يتألقان ببهجة صافية ، كما لو كانت تكشف سرًا احتفظت به لفترة طويلة لصديق ما.
هذه المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير عليها.
“هل … ستأتي إلى هنا مرة أخرى … غدًا؟”
لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
نظرت إلى الوراء إلى المكان الذي أشارت إليه فذهلت على الفور.
لقد كانوا مجموعة يعرفها كل شخص تقريبًا في اليابان، حتى أنني كنت أعرفها منذ المدرسة الابتدائية.
لقد اختلف عني بطريقة مهمة واحدة – الجزء الذي يجب أن تكون العيون فيه كله أسود.
إنها نوع المجموعة التي قد تشعر بالحرج من طرحها في مناقشات جادة بين أصدقائك ، والذين قد يسخرون منك إذا اعترفت بأنك ما زلت تستمع إليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيتو … فين ، هاه؟”
بصراحة، تم المبالغة في تقديرهم… هؤلاء الفنانون التي اعترفت يانو سان بحبها لهم ، كما لو كانوا كنزًا رائعًا تحتفظ بها هي وحيدة.
جعلت الظل يتحقق من المحيط خارج الغرفة.
لقد صدمت.
نظرت إليها لكنها لم تنظر إلى الوراء. بدلا من ذلك ، كانت تحدق خلفي قليلا.
قلت الرد المناسب الوحيد : “أنا أرى”.
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
سألتني : “أتشي … كن ، هل تحبهم … أيضًا؟”
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
“أستمع إليهم بين الحين والآخر. إنهم جيدون ”
هي قصيرة جدًا لدرجة أنها عندما جلست ، كانت تشبه إلى حد كبير تلميذة ابتدائية في حفل موسيقي.
لم أستطع التظاهر بأنني لم أكن أعرف من هم.
“لكنك قلت … أن علي … أن أفعل بعض الأشياء … التي لا أستطيع … أن أفعلها في … المنزل.” [2] ( إنها اليابانية تنطق الأشياء بشكل مشابه ويفصل بينها في الكتابة)
ليس عندما كنت ، بصراحة ، أستمع إليهم كثيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … تفضل … ضفادع الشجر … أم الضفادع ذات القرون؟”
ثم بدأت يانو سان بشرح جاذبية المجموعة لي – الأغاني ، والكلمات ، والألحان ، والأعضاء – كل الأشياء التي كنت أعرفها بالفعل.
قدمت أسماء الفنانين الذين يعرفهم الجميع على الأقل بالاسم ، لكنهم لم يكونوا مشهورين بشكل مفرط، والذين كانوا على الموضة ولكن ليسوا بالضرورة أسماء مألوفة.
وبينما كانت تشرح أي ألبوماتهم هي الأفضل ، رن منبهها من جيبها. شعرت بالارتياح عندما علمت أن وقتنا قد انتهى ، وإن كان لسبب مختلف عن الليلة السابقة.
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
بعد نقر الهاتف وإسكات المنبه ، وقفت يانو سان وتمددت.
لا توجد روح تزعج نفسها بالبقاء في العالم الفاني لمجرد مفاجأة شخص يتطفل هكذا.
“أعتقد أن الأمر … انتهى. سأذهب … إلى المنزل و … أنام. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تكن خدعة يمكنني فعلها، فكلما فكرت في الأمر ، بدا الأمر مبالغا
لم أقل شيئًا ، فتحت الباب بذيلي وسمحت لها بالخروج من غرفة الموسيقى أولاً.
كما هو الحال خلال النهار ، إنها فتاة تعيش الحياة بوتيرتها الخاصة.
أغلقت الباب بنفس الطريقة التي أغلقت بها حجرة الدراسة.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم أكن متأكدًا من أنني قد حصلت على استراحة.
قالت لي “يمكنك … المضي قدمًا” ، عندما عدت من كوني بضع قطرات سوداء إلى هيئتي الأصلية على الجانب الآخر من الباب.
لم أجب بأي طريقة.
لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية عودة يانو سان إلى المنزل ، لكن لم تكن هناك حاجة لمعرفة هذا.
من الواضح أنه لا يفعل.
بعد اقتراحها الأمر ، توجهت إلى الخارج.
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أعطيها كلمة وداع أم لا ، ولكن مرة أخرى ، كنت قد جئت فقط للوفاء بصفقة، لذا فإن تبادل المجاملات سيكون أمرًا غريبًا.
NERO ~~اتركوا تعليقا وأعطوني رايكم في التنزيل لحد الآن..
بعد قولي هذا ، سيكون من الغريب تجاهلها. بينما جلست أفكر في هذا ، أعطتني تلك الابتسامة الراضية.
“لنذهب إذا.”
“هل … ستأتي إلى هنا مرة أخرى … غدًا؟”
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
لقد كنت صامتا، لم يكن لدي أي نية للمجيء. ومع ذلك ، فقد أعطت القرار لي ، مما جعلني غير قادر على قول ذلك بصراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه … هيئتك الحقيقية؟”
غير قادر على الإجابة على سؤالها ، قررت ببساطة القفز بعيدًا في سماء الليل.
بطبيعة الحال ، اتبعت يانو سان نفس الأمر الآن.
ومع ذلك ، أدركت أنه لا يزال هناك شيء واحد يجب أن أقوله لـ يانو سان ، إذا لم يكن هناك شيء آخر.
بسرعة كبيرة ، أدركت أنه إذا تم العثور علي فيمكنني فقط إخافة الشخص.
لذلك، ومع كوني لا أزال أعطيها ظهري ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على صوتي هادئًا.
من الواضح أنه لا يفعل.
“آسف لركلك بعد حصة الصالة الرياضية.”
“حسنًا ، لقد جئت أنت … إلى هنا أيضًا … يوم أمس ، أتشي … كن.”
“لا تعتـ…ذر عن أشياء …حدثت في … النـ..ـهار خلال الليل.”
أن الليل حقًا وقت يفضل قضاءه وحيدا.
‘ بجدية؟ بعد أن كلفت نفسي بالاعتذار ؟’
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
أن الليل حقًا وقت يفضل قضاءه وحيدا.
نظرت إلي مباشرة. دون تفكير ، تجنبتها كل أعيني الثمانية.
-+-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا … الشعور الذي …يعطيه … المصير؟”
NERO ~~اتركوا تعليقا وأعطوني رايكم في التنزيل لحد الآن..
“حسنا اذن… لنترك الحديث عن … النهار عند هذا الحد ”
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
أشك في أن يانو سان تنوي مضايقتي ، لكن سماع نفس الشيء الذي قاله لي أصدقائي في وقت الغداء مرة أخرى الآن، دون أن أعرف ما إذا كانت نيتها حقا… جعلني هذا أشعر برفرفة مؤلمة في أحشائي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
