الأربعاء~ الليل
رواية خلال الليل أصبح وحشا
وبعد ذلك، فكرت في استراحتي هذا اليوم.
الفصل الثالث
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
الأربعاء~ الليل
أنا على يقين من أنه لم يكن هناك شيء منذ لحظات عندما نظرت من النافذة ، كان القمر يضيء من أمامي تقريبًا.
“ربما غرفة المو..ـسيقى، أريد … أن أرى ما إذا كان هذا صحيحًا … يقولون … إن البـ…ـيانو … يعزفون وحدهم … ليلاً. ”
في تلك الليلة ، بعد أن تحولت ، توجهت إلى المدرسة بقلب مثقل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورائي لاح في الأفق نفس الشيء الذي كنت أتخيله : وحش ثان.
دخلت الفصل الدراسي سالكا نفس الطريق كما في الليلة السابقة ، لكن يانو سان لم تكن هناك. بدأت أشعر بالضيق إلى حد ما بسبب غيابها.
“حارس الأمن ينظر… نحو الاتجاه… الآخر. فقط لساعة واحدة كل ليلة. هذه هي … استراحة منتصف الليل ”
لقد قالت لي أن آتي مبكرًا ، أليس كذلك؟ حاولت أن أقنع نفسي أنها ربما تكون مختبئة – لكن لا ، لم تكن هناك حقا.
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
كيفت حجم جسمي لوضعية جلوس مريح، وبقيت في الجزء الخلفي من الفصل ، حينها انفتح الباب الأمامي بقوة فجأة.
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
“أنت هـ..نا … بالفعل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
” طلبت مني أن آتي ، أليس كذلك؟” اشتكيت ، لكن يبدو أن يانو سان لا تعيرني أي اهتمام.
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
لم أستطع التظاهر بأنني لم أكن أعرف من هم.
‘ماذا الأمر مع هذه الفتاة؟’
“اذن ، تذهب … أينما تريد … هذا لطيف.”
بعد فترة وجيزة ، عادت وفركت يديها على تنورتها لتجفيفهما.
“حسنًا ، بالنسبة لي …”
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا لا تزال ترتدي زيها؟’ لم أكلف نفسي عناء التفكير في الأمر في الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
“كنت … فقد أحـ..فر … قبرا.”
الأربعاء~ الليل
لم أسألها ، لكن يانو سان أوضحت سبب تغيبها.
أنا ببساطة بقيت صامتا.
“قبر؟”
غير قادر على الإجابة على سؤالها ، قررت ببساطة القفز بعيدًا في سماء الليل.
“نعم، ضفدع … علق في … خزانة حذائي ومات … هناك. يال المسكين.” تابعت دون عجلة “لقد كان … صغيرا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -+-
جعلت من إصبعها الإبهام والسبابة قريبين من بعضهما، مشيرة إلى حجمه.
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
“هل … تفضل … ضفادع الشجر … أم الضفادع ذات القرون؟”
جعلت الظل يتحقق من المحيط خارج الغرفة.
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
“إنه مستطلعنا . فلنكمل . ”
“حسنا أرى ذلك.”
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
لقد أشعرني موقفها النزيه حقًا بطريقة خاطئة.
“يانو سان ، أين تريدين أن تذهبي؟”
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
“ثمانية … عيون، ستة ارجـ..ل، الكثير من … الذيول.”
“حسنًا ، لقد جئت أنت … إلى هنا أيضًا … يوم أمس ، أتشي … كن.”
بدأت أشعر وكأنني نموذج تشريحي لأنها أشارت إلى ملامح جسدي واحدة تلو الأخرى.
“إنها ليست … كذبة. من الواضح أنها … للطلاب فقط “.
لم أستطع أن أعرف السبب بالضبط ، لكن الأمر برمته جعلني أشعر بشيء من الغرابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ما هذا بحق الجحيم’ بقد فكرت في نفسي.
فكرت في أنها قد تسألني عن سبب اتخاذي لهذه الهيئة، لذلك أعددت إجابتي مسبقًا: “لا أعرف”. إنها إجابة صادقة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
لابد أنها كانت تتحدث عن لعبة اللص الشبح مرة أخرى.
“هل هذه … هيئتك الحقيقية؟”
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
“…هاه؟”
قالت: ” حقًا … لم يكن عليك … إغلاقه”
“لماذا … أنت … تتحول إلى … إنسان؟”
بعد فترة وجيزة ، عادت وفركت يديها على تنورتها لتجفيفهما.
لم أفكر حتى في هذا الاحتمال. لقد أخطأت تمامًا.
بدأت أشعر وكأنني نموذج تشريحي لأنها أشارت إلى ملامح جسدي واحدة تلو الأخرى.
قلت لها بصدق : “أنا أتحول عندما يحل الليل”. شعرت فجأة بالحرج ، وأدركت إلى أي مدى جعلتني كلمة «أتحول» أبدو كما لو أنني أحسب نفسي بطلا خارق.
لقد كانوا مجموعة يعرفها كل شخص تقريبًا في اليابان، حتى أنني كنت أعرفها منذ المدرسة الابتدائية.
“اعتقدت … وكنت متأكدة أنك … ولدت بهذا الشكل.”
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
“لو أن هذا صحيح، فلن أزعج نفسي بالتحول إلى إنسان والذهاب إلى المدرسة.”
من الواضح أنه لا يفعل.
“اعتقدت أنك … أردت … أن تتحول إلى إنسان لأنه … من الصعب … أن تعيش في شكل غريب مثل … هذا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
من المؤلم أن يدعوك أحدهم «غريبا» ، وحتى لو تخيلت الأمر كما طرحته بوضوح ، فإنها لا تبدوا حياة صعبة للغاية.
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
ولم تستجب لتحذيري، بدأت تضرب على المفاتيح بيديها الصغيرتين – أربع مرات متتالية.
“يانو سان، لماذا تأتين إلى المدرسة؟”
“اذن ، تذهب … أينما تريد … هذا لطيف.”
وراء سؤالي هذا كانت أسئلة أخرى لم أنطق بها : لا يبدو هذا مكان ممتعا بالنسبة لك على الإطلاق.
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
كنت قد قصدت ذلك بطريقة انتقامية ، ولكن ردها جاء بشكل غير مبال.
أعطتني يانو سان ابتسامة أخرى راضية عن معجمي
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يانو سان هي من التي سينتهي بها الأمر مع وقت عصيب.
لم يكن لدي أي فكرة عما تعنيه. أتذكر قولها شيئًا ما عن «استراحة منتصف الليل» في الليلة السابقة أيضًا.
لم يكن لدي أي فكرة عما تعنيه. أتذكر قولها شيئًا ما عن «استراحة منتصف الليل» في الليلة السابقة أيضًا.
“إذن ما هي «استراحة منتصف الليل» على أي حال؟”
ولم تستجب لتحذيري، بدأت تضرب على المفاتيح بيديها الصغيرتين – أربع مرات متتالية.
“تريد أن .. تسمع الجواب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
“… أعني ، ليس حقًا.”
لقد كشفت بسعادة عن اسم مجموعة واحدة فقط. لم تكن الابتسامة على وجهها ابتسامتها المعتادة.
“استراحة منتصف الليل … حسنًا … أوه … هذا هي … كيف تعتقد … أنني أدخل إلى هنا؟”
الأربعاء~ الليل
“لا أدري.”
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
“أأنت تريد أن..تعرف؟”
لم يكن لدي فكرة عما كان ذلك.
يالها من الم في المؤخرة. أعرف بالفعل هذا بالطبع ، لكن التحدث معها وجهًا لوجه أكد هذه النقطة.
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
“حارس الأمن ينظر… نحو الاتجاه… الآخر. فقط لساعة واحدة كل ليلة. هذه هي … استراحة منتصف الليل ”
بعد نقر الهاتف وإسكات المنبه ، وقفت يانو سان وتمددت.
“هذا كلام سخيف.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن ما هي «استراحة منتصف الليل» على أي حال؟”
إذا كان هذا صحيحًا ، فهذه معلومة يستميت اللصوص كت أجل معرفتها.
“ربما غرفة المو..ـسيقى، أريد … أن أرى ما إذا كان هذا صحيحًا … يقولون … إن البـ…ـيانو … يعزفون وحدهم … ليلاً. ”
“إنها ليست … كذبة. من الواضح أنها … للطلاب فقط “.
داخل غرفة الموسيقى، التي كانت مغطاة ببطانة عازلة للصوت ، كان البيانو الكبير غريبًا مثل الوحش نفسه.
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
لقد فاجأني أن أرى الظل يتصرف تمامًا كما أمرته.
” أعرف … ذلك الحارس … من السابق … أيضًا. هناك … ، أم … ثلاثة حراس … سمعت أسمائهم ولكني نسيت، لكن … هم جميعًا … أشخاص.. طيبين. ”
استمعت يانو سان إلى قصتي، وقدما ردود فعل مبالغ فيها من حين لآخر.
بالنسبة لجزء كونهم « أشخاصًا طيبين» لم يعني فقط أن يانو سان قابلت الحراس وتحدثت معهم ، ولكن أيضا أن هؤلاء الحراس قد أهملوا واجباتهم وسمحوا لها بالبقاء هنا.
إنها نوع المجموعة التي قد تشعر بالحرج من طرحها في مناقشات جادة بين أصدقائك ، والذين قد يسخرون منك إذا اعترفت بأنك ما زلت تستمع إليهم.
إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
“يانو سان ، أين تريدين أن تذهبي؟”
“أنت لا تصدقني … هاه؟” هي سألت.
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
“أصدق أنك أتيت إلى هنا بسبب استراحة في منتصف الليل من نوع ما؟”
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
“حسنًا ، لقد جئت أنت … إلى هنا أيضًا … يوم أمس ، أتشي … كن.”
وراء سؤالي هذا كانت أسئلة أخرى لم أنطق بها : لا يبدو هذا مكان ممتعا بالنسبة لك على الإطلاق.
“جئت إلى هنا لأخذ كتاب الرياضيات الخاص بي. كان لدينا واجب منزلي منه “.
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
“أنت جاد… جدا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
أشك في أن يانو سان تنوي مضايقتي ، لكن سماع نفس الشيء الذي قاله لي أصدقائي في وقت الغداء مرة أخرى الآن، دون أن أعرف ما إذا كانت نيتها حقا… جعلني هذا أشعر برفرفة مؤلمة في أحشائي.
في تلك الليلة ، بعد أن تحولت ، توجهت إلى المدرسة بقلب مثقل.
“لقد جئت … إلى هنا … لأستمتع باستراحة منتصف …. الليل” . لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك على الإطلاق ، لكن يانو سان ابتسمت .
صعدنا الدرج ووصلنا أخيرًا إلى غرفة الموسيقى في نهاية الطابق الخامس. دخلت أولاً وفتحت الباب – على عكس الطريقة التي غادرنا بها الفصل من قبل.
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
“ليس لدي استراحة خلال … النهار ، لذلك … أحب اللهو خلال … استراحة منتصف الليل.”
‘ كيف يمكن أن تبتسم حيال ذلك؟ ‘ تسائلت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
عندما لم أقل شيئًا مثل “أرى” أو “هذا ليس صحيحًا” سحبت ابتسامتها وسألت شيئًا غريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورائي لاح في الأفق نفس الشيء الذي كنت أتخيله : وحش ثان.
“أتشي … كن ، هل … قضيت … استراحة منتصف النهار؟”
لقد صدمت.
لم أجب بأي طريقة.
“أصدق أنك أتيت إلى هنا بسبب استراحة في منتصف الليل من نوع ما؟”
أنا ببساطة بقيت صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من احترا … ـفية”
وبعد ذلك، فكرت في استراحتي هذا اليوم.
فكرت للحظة – وبينما لم أكن متحمسًا تماما حيال هذا – استسلمت وقلصت نفسي إلى حجم كلب كبير وتبعتها.
لقد أكلت كاتسودون ، ولعبت كرة القدم ، وتعرضت للأذى ، والتقيت بنوتو-سينسي.
“إنها ليست … كذبة. من الواضح أنها … للطلاب فقط “.
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لم أكن متأكدًا من أنني قد حصلت على استراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com القواعد ليست سارية الآن. إذا كانت كذلك، فنحن قد كسرنا أكثر بكثير من مجرد هذين الاثنين فقط.
“حسنا اذن… لنترك الحديث عن … النهار عند هذا الحد ”
لقد قالت لي أن آتي مبكرًا ، أليس كذلك؟ حاولت أن أقنع نفسي أنها ربما تكون مختبئة – لكن لا ، لم تكن هناك حقا.
على الرغم من أنها هي من بدأته..
“أتشي … كن” ، نادتني يانو سان ، وهو تمشي جنبًا إلى جنب معي.
“لا يزال لدينا … بعض الوقت في إستراحة منتصف … الليل. فماذا قد… نفعل؟”
“جئت إلى هنا لأخذ كتاب الرياضيات الخاص بي. كان لدينا واجب منزلي منه “.
“آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
“كيف … عادة تمضي الوقت … في الليل ، أتشي … كون؟”
فكرت للحظة – وبينما لم أكن متحمسًا تماما حيال هذا – استسلمت وقلصت نفسي إلى حجم كلب كبير وتبعتها.
“ماذا أفعل في الليل؟”
قدمت أسماء الفنانين الذين يعرفهم الجميع على الأقل بالاسم ، لكنهم لم يكونوا مشهورين بشكل مفرط، والذين كانوا على الموضة ولكن ليسوا بالضرورة أسماء مألوفة.
“لا أقصد … ذلك بطريقة قذرة …”
بالنسبة لجزء كونهم « أشخاصًا طيبين» لم يعني فقط أن يانو سان قابلت الحراس وتحدثت معهم ، ولكن أيضا أن هؤلاء الحراس قد أهملوا واجباتهم وسمحوا لها بالبقاء هنا.
عندما رأيت هذه الحمقاء تقول مثل هذا الشيء الغريب بوجه مستقيم ، تنهدت. بم أستطع منع نفسي بعد أن سمعت يانو سان تقول شيئًا نموذجيًا جدًا لطالب ثانوي عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تكن خدعة يمكنني فعلها، فكلما فكرت في الأمر ، بدا الأمر مبالغا
قلت لها : “في الليل ، عادة ما أذهب إلى الشاطئ أو الجبال”.
‘ بجدية؟ بعد أن كلفت نفسي بالاعتذار ؟’
“اذن ، تذهب … أينما تريد … هذا لطيف.”
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
“اعتدت أن أتجول لإخافة الأشخاص الذين لا زالوا يتسكعون في الخارج ، لكنني تعبت من ذلك.”
“هل تعتقد أن فعل المصير الآن؟” بعد أن تخطيت دهشتي، رمقتها بوهج حاد.
“لابد أن كونك … شبحا … صعب.”
كما هو الحال خلال النهار ، إنها فتاة تعيش الحياة بوتيرتها الخاصة.
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
“حقًا؟! لا بد أنهم … اعتقدوا … أنك … مستجد ما في … جذب الناس . ”
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
استمعت يانو سان إلى قصتي، وقدما ردود فعل مبالغ فيها من حين لآخر.
كنت مندهشا قليلا. لم أكن أتوقع أبدًا مثل هذا الاهتمام منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كانت هذه القصة صحيحة ، فلا أتخيل فعلا ما فد يقنعهم. كلما فكرت حول هذا الموضوع ، كلما بدا الأمر أكثر وضوحًا أن مثل هذا الشيء لم يكن ليحدث أبدًا.
“ماذا عنك يا سان يانو؟ ماذا تفعل في المدرسة؟”
بعد اقتراحها الأمر ، توجهت إلى الخارج.
“أشاهد فيديـ ..وهات على هاتفي و … اقرأ المانجا ، على الرغم من أن هذين … كلاهما يتعارض مع قواعد المدرسة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أكلت كاتسودون ، ولعبت كرة القدم ، وتعرضت للأذى ، والتقيت بنوتو-سينسي.
القواعد ليست سارية الآن. إذا كانت كذلك، فنحن قد كسرنا أكثر بكثير من مجرد هذين الاثنين فقط.
“حسنا أرى ذلك.”
“لماذا لا تفعلين ذلك في المنزل فقط؟”[1]
هذه المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير عليها.
“هذا ليس المقصود.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت يانو سان بشرح جاذبية المجموعة لي – الأغاني ، والكلمات ، والألحان ، والأعضاء – كل الأشياء التي كنت أعرفها بالفعل.
نظرت إلي مباشرة. دون تفكير ، تجنبتها كل أعيني الثمانية.
أيضًا. لم أكن أريد أن أنظر إلى ظهر يانو سان المنحني ، لذلك تقدمت قليلاً.
لم أفهم ، لكن إذا قالت يانو سان أن هذا ليس المقصود، فأعتقد أنه لم يكن كذلك.
بفضل استطلاع الظل ، أكدت أنه لا يوجد أحد على ما يبدو ما بين موقعنا الحالي وغرفة الموسيقى أعلاه.
لم أكن أفهمها ، لكن من الواضح أن لديها سرا.
“لماذا لا تفعلين ذلك في المنزل فقط؟”[1]
بالطبع كل شخص لديه سره الخاص، لكن ربما خاصتها أكثر تطرفًا.
“كيف … عادة تمضي الوقت … في الليل ، أتشي … كون؟”
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
“لكن بالتفكير .. في الأمر ، هناك شيء ما … قلته ، أتشي … كن.”
“لنذهب إذا.”
بينما كان من المدهش أن أي شيء قلته لها قد غرق بالفعل ، كنت ممتنًا. على أي حال ، بدا لي أن أمسياتي الهادئة قد تعود إلي.
إنها نوع المجموعة التي قد تشعر بالحرج من طرحها في مناقشات جادة بين أصدقائك ، والذين قد يسخرون منك إذا اعترفت بأنك ما زلت تستمع إليهم.
قالت: “لنستـ…كشف … المدرسة.”
“هذا مبهم جدا.”
“… أجل ، لا شكرًا.”
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
“لكنك قلت … أن علي … أن أفعل بعض الأشياء … التي لا أستطيع … أن أفعلها في … المنزل.” [2] ( إنها اليابانية تنطق الأشياء بشكل مشابه ويفصل بينها في الكتابة)
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
“لا ، لم افعل. بب قلت أننا يجب أن نعود إلى المنزل “.
أسود نقي ، اتبعنا خطوة بخطوة.
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الصعب حتى تصورها.
أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من احترا … ـفية”
“لنذهب إذا.”
استمعت يانو سان إلى قصتي، وقدما ردود فعل مبالغ فيها من حين لآخر.
حتى دون انتظار إجابتي ، وقفت وتحركت للخروج من الباب الأمامي للفصل.
أنا ببساطة بقيت صامتا.
فكرت للحظة – وبينما لم أكن متحمسًا تماما حيال هذا – استسلمت وقلصت نفسي إلى حجم كلب كبير وتبعتها.
عندما خفضت صوتي ، صفقت يديها على فمها وقالت ، “نحن نلعب اللـ..ـص الشبـ…ـح”
خشيت أن تخبر الحارس عني إذا أمسك بها.
“اعتدت أن أتجول لإخافة الأشخاص الذين لا زالوا يتسكعون في الخارج ، لكنني تعبت من ذلك.”
وبصدق ، لا أستطيع أن أقول إنني لم أكن مهتمًا قليلاً بما كان عليه مبنى المدرسة في الليل.
عندما أغلقت غطاء البيانو بذيلي (حتى لا تتمكن من العزف عليه مرة أخرى) ، طرحت يانو سان سؤالًا ودودًا.
بعد أن غادرت يانو سان الفصل، سحبت الباب وأغلقته ثم انزلقت إلى الردهة على شكل قطرات.
قالت “أوه … سأذهب وأغسل … يدي” وخرجت مرة أخرى من الفصل.
عندما عدت إلى هيئة الوحش ، أعطتني الفتاة بعضاً من التصفيق.
على الرغم من أنها هي من بدأته..
قالت: ” حقًا … لم يكن عليك … إغلاقه”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك … أن تفعل … شيء من هذا … القبيل؟”
الآن بعد أن فكرت في الأمر ، إذا كان أمر استراحة منتصف الليل هذا مزيفًا ، فكيف قامت بفتح الباب؟
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
“بهذا … الحجم ، أنت لطيف … مثل … حيوان أليف.”
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
“يجب ان نكون حذرين.”
غير قادر على الإجابة على سؤالها ، قررت ببساطة القفز بعيدًا في سماء الليل.
عندما خفضت صوتي ، صفقت يديها على فمها وقالت ، “نحن نلعب اللـ..ـص الشبـ…ـح”
بينما كان من المدهش أن أي شيء قلته لها قد غرق بالفعل ، كنت ممتنًا. على أي حال ، بدا لي أن أمسياتي الهادئة قد تعود إلي.
استغرقني الأمر بضع ثوان لإعادة تجميع كلماتها مرة أخرى الى “اللص الشبح” في رأسي.
كنت قد قصدت ذلك بطريقة انتقامية ، ولكن ردها جاء بشكل غير مبال.
بعد عدة خطوات أخرى في القاعة ، أشارت إلى وجهي وسألت “هل يمكنك … مد … عينيك؟” أشارت إليهم مباشرة ، في حالة كان لدي أي شك في العيون التي قصدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة خطوات أخرى في القاعة ، أشارت إلى وجهي وسألت “هل يمكنك … مد … عينيك؟” أشارت إليهم مباشرة ، في حالة كان لدي أي شك في العيون التي قصدتها.
“لا. أو على الأقل لا أعتقد أنني أستطيع ذلك.”
NERO ~~اتركوا تعليقا وأعطوني رايكم في التنزيل لحد الآن..
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
عندما رأيت هذه الحمقاء تقول مثل هذا الشيء الغريب بوجه مستقيم ، تنهدت. بم أستطع منع نفسي بعد أن سمعت يانو سان تقول شيئًا نموذجيًا جدًا لطالب ثانوي عادي.
في حين أنها ستكون مفيدًا للاستطلاع ، إلا أن استخدامات مثل هذه المهارة ستكون محدودة.
لم أجب بأي طريقة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان من الصعب حتى تصورها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت الرد المناسب الوحيد : “أنا أرى”.
حتى لو لم تكن خدعة يمكنني فعلها، فكلما فكرت في الأمر ، بدا الأمر مبالغا
بالطبع كل شخص لديه سره الخاص، لكن ربما خاصتها أكثر تطرفًا.
ربما يمكنني نقل القليل من القطرات السوداء من جسدي إلى الظلال التي يلقيها ضوء القمر الذي يطل من خلال النوافذ ، لإنشاء وحش ثان ، بل ظل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قولي هذا ، سيكون من الغريب تجاهلها. بينما جلست أفكر في هذا ، أعطتني تلك الابتسامة الراضية.
سيعمل تمامًا مثل شخصية دعم من لعبة فيديو ، وكليا بإرادتي ، مما يجعل الاستطلاع داخل المدرسة سهلا. امتلاك قدرة كهذه سيكون رائعًا جدًا.
“لا. أو على الأقل لا أعتقد أنني أستطيع ذلك.”
“أتشي … كن” ، نادتني يانو سان ، وهو تمشي جنبًا إلى جنب معي.
نظرت إليها لكنها لم تنظر إلى الوراء. بدلا من ذلك ، كانت تحدق خلفي قليلا.
نظرت إليها لكنها لم تنظر إلى الوراء. بدلا من ذلك ، كانت تحدق خلفي قليلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -+-
“هل يمكنك … أن تفعل … شيء من هذا … القبيل؟”
يالها من الم في المؤخرة. أعرف بالفعل هذا بالطبع ، لكن التحدث معها وجهًا لوجه أكد هذه النقطة.
نظرت إلى الوراء إلى المكان الذي أشارت إليه فذهلت على الفور.
لكنني كنت الشخص الذي أبدو مثل أحمق ، أغضب على غبية مثلها. لا شيء يمكنني قوله سيصل إليها، بغض النظر عن ما كان.
“ربما ، كما تعلم … تقنية استنساخ …؟”
“هذا مبهم جدا.”
كان بإمكاني فقط هز رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت جاد… جدا”
لم يكن لدي فكرة عما كان ذلك.
بفضل استطلاع الظل ، أكدت أنه لا يوجد أحد على ما يبدو ما بين موقعنا الحالي وغرفة الموسيقى أعلاه.
ورائي لاح في الأفق نفس الشيء الذي كنت أتخيله : وحش ثان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو لم تكن خدعة يمكنني فعلها، فكلما فكرت في الأمر ، بدا الأمر مبالغا
أسود نقي ، اتبعنا خطوة بخطوة.
وما الواضح بشأن هذا؟ الواضح فعلا هو أن هذا لن يكون مقبولًا للطلاب أيضًا. لا يعني ذلك أنني وبوقوفي هنا في وضع يسمح لي بالتحدث.
لقد اختلف عني بطريقة مهمة واحدة – الجزء الذي يجب أن تكون العيون فيه كله أسود.
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
أنا على يقين من أنه لم يكن هناك شيء منذ لحظات عندما نظرت من النافذة ، كان القمر يضيء من أمامي تقريبًا.
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
تجاهلت مؤقتًا يانو سان ، الذي كانت تحدق بفضول في الظل ، حاولت أمره بأن يتحرك.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
تخيلته وهو يجري للأمام ، وهو تطير أمامي. كنت متشككًا ، لكن المحاولة لن تؤذي.
“سأذهـ..ـب إلى المنزل… بعد ثلاثين ..دقيـ…ـقة أخرى ”
بعد تأخر لبضع ثوان ، تحرك الظل ، تقريبا كما تخيلت.
“لقد…ذهب”
حرصًا على عدم كسر تركيزي، استمررت في النزول إلى الردهة وحول الزاوية التالية.
“… يعجبني كيروبي*.”[ نحن نعرف جميعاً أنمي الضفدع من سبيستون]
لقد فاجأني أن أرى الظل يتصرف تمامًا كما أمرته.
قالت: ” حقًا … لم يكن عليك … إغلاقه”
يبدوا أنني أمتلك هذه القدرة حقًا بعد كل شيء.
يبدو أنني أرى من وجهة نظر الظل ، اي خلف الزاوية.
بينما كنت أفكر في أن مجرد تحريك هاذا الشيء ليس كافياًبشكل خاص للاستطلاع ، ظهرت وجهة نظر ثانية فجأة داخل رأسي.
الفصل الثالث
يبدو أنني أرى من وجهة نظر الظل ، اي خلف الزاوية.
كنت قد قصدت ذلك بطريقة انتقامية ، ولكن ردها جاء بشكل غير مبال.
يا لها من هيئة مفيدة كانت هذه
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ثمانية … عيون، ستة ارجـ..ل، الكثير من … الذيول.”
“لقد…ذهب”
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
“إنه مستطلعنا . فلنكمل . ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي هناك ، يكتنفه صمت شديد. بدا الأمر وكأنه نوع من الأشياء التي قد تأكل شخصًا ما على قيد الحياة فعلاً.
“يا لها من احترا … ـفية”
كنت مندهشا قليلا. لم أكن أتوقع أبدًا مثل هذا الاهتمام منها.
لابد أنها كانت تتحدث عن لعبة اللص الشبح مرة أخرى.
يالها من الم في المؤخرة. أعرف بالفعل هذا بالطبع ، لكن التحدث معها وجهًا لوجه أكد هذه النقطة.
“يانو سان ، أين تريدين أن تذهبي؟”
لم أفهم ، لكن إذا قالت يانو سان أن هذا ليس المقصود، فأعتقد أنه لم يكن كذلك.
“ربما غرفة المو..ـسيقى، أريد … أن أرى ما إذا كان هذا صحيحًا … يقولون … إن البـ…ـيانو … يعزفون وحدهم … ليلاً. ”
لكنني كنت الشخص الذي أبدو مثل أحمق ، أغضب على غبية مثلها. لا شيء يمكنني قوله سيصل إليها، بغض النظر عن ما كان.
“هل هناك نوع من الأساطير حول ذلك حقا؟”
كانت تحدق في وجهي مباشرة ، لذلك أعطيتها الإجابة كما افعل دائمًا.
“حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
“إنها ليست … كذبة. من الواضح أنها … للطلاب فقط “.
“هذا مبهم جدا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي هناك ، يكتنفه صمت شديد. بدا الأمر وكأنه نوع من الأشياء التي قد تأكل شخصًا ما على قيد الحياة فعلاً.
أعطتني يانو سان ابتسامة أخرى راضية عن معجمي
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
. فقط ما المضحك جدا؟
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
بفضل استطلاع الظل ، أكدت أنه لا يوجد أحد على ما يبدو ما بين موقعنا الحالي وغرفة الموسيقى أعلاه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها وفحصت الوقت. بطريقة ما بدا الأمر غريبًا رؤيتها تمسك بهاتفًا.
تحسبًا فقط ، قمت بفحص القاعة يساراً ويمينا ولكن لم أر أحداً
ولذا تنهدت.
أيضًا. لم أكن أريد أن أنظر إلى ظهر يانو سان المنحني ، لذلك تقدمت قليلاً.
ومع ذلك.. إن السؤال الذي طرحته أذهلني تمامًا.
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
لكنني كنت الشخص الذي أبدو مثل أحمق ، أغضب على غبية مثلها. لا شيء يمكنني قوله سيصل إليها، بغض النظر عن ما كان.
صعدنا الدرج ووصلنا أخيرًا إلى غرفة الموسيقى في نهاية الطابق الخامس. دخلت أولاً وفتحت الباب – على عكس الطريقة التي غادرنا بها الفصل من قبل.
لم أسألها ، لكن يانو سان أوضحت سبب تغيبها.
داخل غرفة الموسيقى، التي كانت مغطاة ببطانة عازلة للصوت ، كان البيانو الكبير غريبًا مثل الوحش نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقي هناك ، يكتنفه صمت شديد. بدا الأمر وكأنه نوع من الأشياء التي قد تأكل شخصًا ما على قيد الحياة فعلاً.
بقي هناك ، يكتنفه صمت شديد. بدا الأمر وكأنه نوع من الأشياء التي قد تأكل شخصًا ما على قيد الحياة فعلاً.
“هذا كلام سخيف.”
“البياـ… ـنو لا … يعزف.”
الفصل الثالث
من الواضح أنه لا يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عدة خطوات أخرى في القاعة ، أشارت إلى وجهي وسألت “هل يمكنك … مد … عينيك؟” أشارت إليهم مباشرة ، في حالة كان لدي أي شك في العيون التي قصدتها.
لا توجد روح تزعج نفسها بالبقاء في العالم الفاني لمجرد مفاجأة شخص يتطفل هكذا.
“أتشي … كن ، هل … قضيت … استراحة منتصف النهار؟”
بقي الظل بالخارج كمراقب. إذا أتى أي شخص ، فمن المؤكد أنهم سيهرب في حالة صدمة.
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
بيننا اقف بلا هدف ، فجأة أذهلني صوت طقطقة. مرت موجة عبر القطرات السوداء. عندما التفت للنظر. كانت يانو سان قد فتحت غطاء البيانو الكبير وجلس على المقعد.
هذه المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير عليها.
هي قصيرة جدًا لدرجة أنها عندما جلست ، كانت تشبه إلى حد كبير تلميذة ابتدائية في حفل موسيقي.
إنها نوع المجموعة التي قد تشعر بالحرج من طرحها في مناقشات جادة بين أصدقائك ، والذين قد يسخرون منك إذا اعترفت بأنك ما زلت تستمع إليهم.
“أتشي … كن ، هل أنت من محبي موزا ..رت؟ أو معجبا بـ فيفا…ـلدي؟ ”
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
أجبتها : “أنا أفضل بيتهوفن”.
رواية خلال الليل أصبح وحشا
“أيضًا ، صوت هذا البيانو لا يمكن أن يكون جيدًا حقًا.”
في حين أنها ستكون مفيدًا للاستطلاع ، إلا أن استخدامات مثل هذه المهارة ستكون محدودة.
“بيتو … فين ، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا لها من احترا … ـفية”
ولم تستجب لتحذيري، بدأت تضرب على المفاتيح بيديها الصغيرتين – أربع مرات متتالية.
“هذا مبهم جدا.”
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
بعد نقر الهاتف وإسكات المنبه ، وقفت يانو سان وتمددت.
سحبت جسدي على الفور وانزلقت في صندوق لمواد التنظيف.
“أتشي … كن” ، نادتني يانو سان ، وهو تمشي جنبًا إلى جنب معي.
بسرعة كبيرة ، أدركت أنه إذا تم العثور علي فيمكنني فقط إخافة الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ما هذا بحق الجحيم’ بقد فكرت في نفسي.
يانو سان هي من التي سينتهي بها الأمر مع وقت عصيب.
سألتني : “أتشي … كن ، هل تحبهم … أيضًا؟”
لذا إنزلقت للخارج.
نظرت إليها لكنها لم تنظر إلى الوراء. بدلا من ذلك ، كانت تحدق خلفي قليلا.
جعلت الظل يتحقق من المحيط خارج الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يانو سان هي من التي سينتهي بها الأمر مع وقت عصيب.
على ما يبدو ، كان عزل الصوت في هذه الغرفة شيئا مميزا ، حتى بعد مرور بعض الوقق ، لم يبدو أن أحداقادم.
‘الآن بعد أن فكرت في الأمر ، لماذا لا تزال ترتدي زيها؟’ لم أكلف نفسي عناء التفكير في الأمر في الليلة السابقة.
حملقت يانو سان نحوي ، ولم تظهر الذعر بشكل خاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت الرد المناسب الوحيد : “أنا أرى”.
“هل هذا … الشعور الذي …يعطيه … المصير؟”
بالطبع كل شخص لديه سره الخاص، لكن ربما خاصتها أكثر تطرفًا.
“هل تعتقد أن فعل المصير الآن؟” بعد أن تخطيت دهشتي، رمقتها بوهج حاد.
بالطبع كل شخص لديه سره الخاص، لكن ربما خاصتها أكثر تطرفًا.
“ماذا ستفعلين إذا تم القبض علينا؟”
وبينما كنت أنتظر في صمت محبط، بدأت تجيب على سؤال لم يطرحه أحد.
أعطت ابتسامة راضية وردت علي بضجر.
“قبر؟”
“إنها استراحة منتصف الليل ، لذا … لا بأس.”
استغرقني الأمر بضع ثوان لإعادة تجميع كلماتها مرة أخرى الى “اللص الشبح” في رأسي.
‘ ما هذا بحق الجحيم’ بقد فكرت في نفسي.
كانت تحدق في وجهي مباشرة ، لذلك أعطيتها الإجابة كما افعل دائمًا.
لكنني كنت الشخص الذي أبدو مثل أحمق ، أغضب على غبية مثلها. لا شيء يمكنني قوله سيصل إليها، بغض النظر عن ما كان.
مع ظروفها الحالية. لربما من غير المجدي نحاولة الفهم.
ولذا تنهدت.
قلت بصرامة : “إذا تم القبض علينا ، فلا تذكر اسمي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، ومع كوني لا أزال أعطيها ظهري ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على صوتي هادئًا.
“بالطبع لا.”
لقد كانوا مجموعة يعرفها كل شخص تقريبًا في اليابان، حتى أنني كنت أعرفها منذ المدرسة الابتدائية.
عندما نظرت إلى يانو سان ، كانت عيناي الثمانية تشع بعدم الثقة، وراقبتها تنتقل إلى أحد مقاعد الطلاب.
“آسف لركلك بعد حصة الصالة الرياضية.”
كما هو الحال خلال النهار ، إنها فتاة تعيش الحياة بوتيرتها الخاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت جاد… جدا”
أثناء الدروس ، نجلس في المقاعد هنا بنفس ترتيب الجلوس في الفصل.
“حسنًا ، لقد جئت أنت … إلى هنا أيضًا … يوم أمس ، أتشي … كن.”
بطبيعة الحال ، اتبعت يانو سان نفس الأمر الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
عندما أغلقت غطاء البيانو بذيلي (حتى لا تتمكن من العزف عليه مرة أخرى) ، طرحت يانو سان سؤالًا ودودًا.
قلت لها بصدق : “أنا أتحول عندما يحل الليل”. شعرت فجأة بالحرج ، وأدركت إلى أي مدى جعلتني كلمة «أتحول» أبدو كما لو أنني أحسب نفسي بطلا خارق.
“أتشي … كن ، ما الموسيقى التي تستـ…مع إليها عادة؟”
أيضًا. لم أكن أريد أن أنظر إلى ظهر يانو سان المنحني ، لذلك تقدمت قليلاً.
“أعني، العادية منها.”
“جئت إلى هنا لأخذ كتاب الرياضيات الخاص بي. كان لدينا واجب منزلي منه “.
“مثل…من؟”
“لو أن هذا صحيح، فلن أزعج نفسي بالتحول إلى إنسان والذهاب إلى المدرسة.”
كانت تحدق في وجهي مباشرة ، لذلك أعطيتها الإجابة كما افعل دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل … تفضل … ضفادع الشجر … أم الضفادع ذات القرون؟”
قدمت أسماء الفنانين الذين يعرفهم الجميع على الأقل بالاسم ، لكنهم لم يكونوا مشهورين بشكل مفرط، والذين كانوا على الموضة ولكن ليسوا بالضرورة أسماء مألوفة.
“… أجل ، لا شكرًا.”
مغنيون وكتاب أغاني يصنفون دائمًا على موقع تسوتايا كلما رفعوا ألبوما جديدًا، وفرقًا كانت بعض الفتيات في فصلنا محبطين بسبب عدم قدرتهن على الحصول على تذاكر لحفلاتهم الموسيقية.
“… أعني ، ليس حقًا.”
استمعت يانو سان وهزت رأسها.
“ربما ، كما تعلم … تقنية استنساخ …؟”
“ماذا عنك؟” سألتها بدافع الأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم بدأت يانو سان بشرح جاذبية المجموعة لي – الأغاني ، والكلمات ، والألحان ، والأعضاء – كل الأشياء التي كنت أعرفها بالفعل.
بعد ثانية وجدت نفسي أفكر في أنها ربما من النوع الذي يستمع إلى أشياء غريبة.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أعطيها كلمة وداع أم لا ، ولكن مرة أخرى ، كنت قد جئت فقط للوفاء بصفقة، لذا فإن تبادل المجاملات سيكون أمرًا غريبًا.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
أجبتها : “أنا أفضل بيتهوفن”.
كنت مخطئا.
“هذا كلام سخيف.”
“حسنًا ، بالنسبة لي …”
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
لقد كشفت بسعادة عن اسم مجموعة واحدة فقط. لم تكن الابتسامة على وجهها ابتسامتها المعتادة.
لم أقل شيئًا ، فتحت الباب بذيلي وسمحت لها بالخروج من غرفة الموسيقى أولاً.
في الواقع ، كان خديها يتألقان ببهجة صافية ، كما لو كانت تكشف سرًا احتفظت به لفترة طويلة لصديق ما.
“قبر؟”
هذه المرة الأولى التي أرى فيها مثل هذا التعبير عليها.
ربما يمكنني نقل القليل من القطرات السوداء من جسدي إلى الظلال التي يلقيها ضوء القمر الذي يطل من خلال النوافذ ، لإنشاء وحش ثان ، بل ظل .
لقد صدمت. لم تكن المجموعة التي سمتها من نوع الموسيقيين الذين يتحدث المرء عنهم بسرية تامة.
“لكنك قلت … أن علي … أن أفعل بعض الأشياء … التي لا أستطيع … أن أفعلها في … المنزل.” [2] ( إنها اليابانية تنطق الأشياء بشكل مشابه ويفصل بينها في الكتابة)
لقد كانوا مجموعة يعرفها كل شخص تقريبًا في اليابان، حتى أنني كنت أعرفها منذ المدرسة الابتدائية.
نوع الموسيقى الذي لن افهمه حتى لو حاولت.
إنها نوع المجموعة التي قد تشعر بالحرج من طرحها في مناقشات جادة بين أصدقائك ، والذين قد يسخرون منك إذا اعترفت بأنك ما زلت تستمع إليهم.
هل تتصل فعلاً بأي شخص مع الشيء؟
بصراحة، تم المبالغة في تقديرهم… هؤلاء الفنانون التي اعترفت يانو سان بحبها لهم ، كما لو كانوا كنزًا رائعًا تحتفظ بها هي وحيدة.
ترددت أصداء وتر متنافرة في جميع أنحاء الغرفة.
لقد صدمت.
“لا أقصد … ذلك بطريقة قذرة …”
قلت الرد المناسب الوحيد : “أنا أرى”.
نظرت إليها لكنها لم تنظر إلى الوراء. بدلا من ذلك ، كانت تحدق خلفي قليلا.
سألتني : “أتشي … كن ، هل تحبهم … أيضًا؟”
“هل … ستأتي إلى هنا مرة أخرى … غدًا؟”
“أستمع إليهم بين الحين والآخر. إنهم جيدون ”
جعلني المشي خلفها مباشرة أشبه كثيرًا بالحيوان الأليف كما أرى.
لم أستطع التظاهر بأنني لم أكن أعرف من هم.
“حسنًا ، لقد جئت أنت … إلى هنا أيضًا … يوم أمس ، أتشي … كن.”
ليس عندما كنت ، بصراحة ، أستمع إليهم كثيرًا.
ثم بدأت يانو سان بشرح جاذبية المجموعة لي – الأغاني ، والكلمات ، والألحان ، والأعضاء – كل الأشياء التي كنت أعرفها بالفعل.
“بعد ذلك – أوه ، صحيح – حاولت الذهاب إلى حديقة ملاهي، لقد فوجئت بوجود الكثير من الموظفين لا يزالون يعملون هناك في تلك ساعات “.
وبينما كانت تشرح أي ألبوماتهم هي الأفضل ، رن منبهها من جيبها. شعرت بالارتياح عندما علمت أن وقتنا قد انتهى ، وإن كان لسبب مختلف عن الليلة السابقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، حسنًا ، كنت أفكر فقط في العودة إلى المنزل.”
بعد نقر الهاتف وإسكات المنبه ، وقفت يانو سان وتمددت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك … أن تفعل … شيء من هذا … القبيل؟”
“أعتقد أن الأمر … انتهى. سأذهب … إلى المنزل و … أنام. ”
“لكنك قلت … أن علي … أن أفعل بعض الأشياء … التي لا أستطيع … أن أفعلها في … المنزل.” [2] ( إنها اليابانية تنطق الأشياء بشكل مشابه ويفصل بينها في الكتابة)
لم أقل شيئًا ، فتحت الباب بذيلي وسمحت لها بالخروج من غرفة الموسيقى أولاً.
على الأقل ، ليست أسوأ من حياة يانو سان كل يوم.
أغلقت الباب بنفس الطريقة التي أغلقت بها حجرة الدراسة.
أعطت ابتسامة راضية وردت علي بضجر.
قالت لي “يمكنك … المضي قدمًا” ، عندما عدت من كوني بضع قطرات سوداء إلى هيئتي الأصلية على الجانب الآخر من الباب.
وبينما كانت تشرح أي ألبوماتهم هي الأفضل ، رن منبهها من جيبها. شعرت بالارتياح عندما علمت أن وقتنا قد انتهى ، وإن كان لسبب مختلف عن الليلة السابقة.
لم يكن لدي أي فكرة عن كيفية عودة يانو سان إلى المنزل ، لكن لم تكن هناك حاجة لمعرفة هذا.
“بالطبع لا.”
بعد اقتراحها الأمر ، توجهت إلى الخارج.
جلست يانو-سان في مقعدها الخاص ثم نظرت باتجاهي وساقاها تتدلى.
لم أكن متأكدًا مما إذا كان ينبغي أن أعطيها كلمة وداع أم لا ، ولكن مرة أخرى ، كنت قد جئت فقط للوفاء بصفقة، لذا فإن تبادل المجاملات سيكون أمرًا غريبًا.
“أتشي … كن” ، نادتني يانو سان ، وهو تمشي جنبًا إلى جنب معي.
بعد قولي هذا ، سيكون من الغريب تجاهلها. بينما جلست أفكر في هذا ، أعطتني تلك الابتسامة الراضية.
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
“هل … ستأتي إلى هنا مرة أخرى … غدًا؟”
قدمت أسماء الفنانين الذين يعرفهم الجميع على الأقل بالاسم ، لكنهم لم يكونوا مشهورين بشكل مفرط، والذين كانوا على الموضة ولكن ليسوا بالضرورة أسماء مألوفة.
لقد كنت صامتا، لم يكن لدي أي نية للمجيء. ومع ذلك ، فقد أعطت القرار لي ، مما جعلني غير قادر على قول ذلك بصراحة.
‘ هل تأخرت؟ أم أنها لن تأتي على الإطلاق؟ الخيار الأخير سيكون جيداً’ فكرت.
غير قادر على الإجابة على سؤالها ، قررت ببساطة القفز بعيدًا في سماء الليل.
“بما أنني … لا أستطيع … الراحة أثناء … النهار في … المدرسة.”
ومع ذلك ، أدركت أنه لا يزال هناك شيء واحد يجب أن أقوله لـ يانو سان ، إذا لم يكن هناك شيء آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا … هناك غالبًا … على الأرجح.”
لذلك، ومع كوني لا أزال أعطيها ظهري ، بذلت قصارى جهدي للحفاظ على صوتي هادئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ ما هذا بحق الجحيم’ بقد فكرت في نفسي.
“آسف لركلك بعد حصة الصالة الرياضية.”
جعلت الظل يتحقق من المحيط خارج الغرفة.
“لا تعتـ…ذر عن أشياء …حدثت في … النـ..ـهار خلال الليل.”
“لقد جئت … إلى هنا … لأستمتع باستراحة منتصف …. الليل” . لم يكن هذا هو الوقت المناسب لذلك على الإطلاق ، لكن يانو سان ابتسمت .
‘ بجدية؟ بعد أن كلفت نفسي بالاعتذار ؟’
“ستكون … خدعة … لطيفة إذا … استطعت أن تمتدهم … بعيدًا حقًا وتنظر … حول الزوايا ، هاه؟”
أن الليل حقًا وقت يفضل قضاءه وحيدا.
“لا أدري.”
-+-
“أعتقد أن الأمر … انتهى. سأذهب … إلى المنزل و … أنام. ”
NERO ~~اتركوا تعليقا وأعطوني رايكم في التنزيل لحد الآن..
“أنت لا تصدقني … هاه؟” هي سألت.
سيعمل تمامًا مثل شخصية دعم من لعبة فيديو ، وكليا بإرادتي ، مما يجعل الاستطلاع داخل المدرسة سهلا. امتلاك قدرة كهذه سيكون رائعًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بيتو … فين ، هاه؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
