السيد
الفصل الأول: السيد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقترابه، هاجمت رائحة اللحم المتعفن أنف لي هو وانغ.
⸻
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لي هو وانغ يمسك بالمدقة، ويسحق بها صخرة خضراء مغطاة بالطين إلى مسحوق، بإيقاع منتظم داخل الهاون.
عندما رأى الدهشة على وجوههم، أخذ لي هو وانغ نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسه.
“هههه! أنت ميت! اليوم هو يوم لقائك بالسيد!”
على الرغم من برودة الكهف ورطوبته، واقتصار ملابسه على ثوب خشن منسوج، لم يبدُ متأثرًا بذلك.
لم يكن وحيدًا في الكهف؛ كان حوله أشخاص في نفس عمره تقريبًا، يرتدون نفس الزي ويعتمرون أغطية مماثلة. والفرق الوحيد بينهم وبينه هو أنهم جميعًا يعانون إعاقة واضحة أو حالة طبية مثل المهق أو شلل الأطفال.
لا يمكنك خداعي؛ كل هذا مختلق. كله زائف!
كان الجميع هنا مختلفين، وكأن الكهف متحف مشوّه يعرض مختلف الأمراض التي قد تصيب الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان كل واحد منهم منهمكًا في نفس المهمة التي يقوم بها لي هو وانغ: سحق المكونات الخام إلى مسحوق باستخدام الهاون. بعضهم كان يطحن صخورًا ذهبية، بينما كان آخرون يسحقون الأعشاب. وعلى الرغم من انغماس الجميع في عملهم، بدا البعض أقل تركيزًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجميع هنا مختلفين، وكأن الكهف متحف مشوّه يعرض مختلف الأمراض التي قد تصيب الإنسان.
“آخ!”
كان نظام الكهوف واسعًا، حيث تتفرع الأنفاق في كل الاتجاهات، تمامًا كعش النمل.
أهلًا انا ديابلو ، مترجم جديد ومبتدئ .
فجأة، سُمع صراخ فتاة، مما دفع الجميع للالتفات نحوها.
القصر الروحي، قاعة الحكم، قصر التذكار، وقصر السموات الأربع.
في زاوية من الكهف، كان شاب مشوّه الشفة يبتسم بخبث وهو يحاول معانقة فتاة مصابة بالمهق، قائلًا:
لذلك احتمال تصادفون اخطأ مع القراءة .
كان يسحق شيئًا بمدقة، على غرار ما فعله لي هو وانغ سابقًا، إلا أن مدقته كانت ضخمة جدًا، تشبه عمودًا عملاقًا.
“لا بأس، دعيني ألعب معك قليلًا. فقط قليلًا. هههه…”
تجمدت الأجواء حولهما على الفور.
تجاهل لي هو وانغ الضجة وأبقى عينيه مغلقتين، مركزًا على مهمته.
“السيد عظيم! السيد يعطينا الحلوى.”
تصاعدت صرخات الفتاة أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الشاب مذهولًا من الضربة، وسارع بوضع يده على موضع الإصابة في رأسه متألمًا.
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
بدأت الضجة تزعج لي هو وانغ، فشدّ قبضته على الهاون.
ثم دوى صوت مكتوم لصخرة تصطدم بعظم، يتردد في أرجاء الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تراجع الشاب مذهولًا من الضربة، وسارع بوضع يده على موضع الإصابة في رأسه متألمًا.
حصان الخشب يحمي روحي،
بدا تصميم نظام الكهوف برمته كدوجو عسكري منظم.
اختبأت الفتاة الناجية خلف لي هو وانغ، وهي ممسكة بقميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوصلتما أخيرًا؟ أحسنتما! لقد انتظرتكما طويلًا!”
رد لي هو وانغ قائلًا:
صرخ الشاب في غضب، مهددًا لي هو وانغ:
كان الشاب الذي نادى ذا رتبة أعلى من لي هو وانغ،
“أنت مَيِّت! ألا تعرف مكانة السيد؟ سيقتلك بمجرد أن يعلم!”
كان الشاب الذي نادى ذا رتبة أعلى من لي هو وانغ،
كان الشاب الذي نادى ذا رتبة أعلى من لي هو وانغ،
رد لي هو وانغ قائلًا:
“آخ!”
عندما التفت، رأى أنها الفتاة المصابة بالمهق.
“ومن يظن السيد نفسه؟ إنه شخص تافه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مما أذهل الجميع وتسبب في صمت مطبق في الكهف.
لم يتوقع أحد أن يتفوه بمثل هذه الكلمات.
حصان الخشب يحمي روحي،
عندما رأى الدهشة على وجوههم، أخذ لي هو وانغ نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسه.
‘ما الذي يحدث لي؟ لماذا أنا غاضب منهم؟ هذا ليس من طبعي. لا يمكنني السماح لهم بالتأثير على مشاعري. هذا ليس أنا الحقيقي. يجبأن أهدأ.’
وبينما كان لي هو وانغ يحاول استعادة هدوئه، ناداه صوت من مدخل الكهف:
لا يمكنك خداعي؛ كل هذا مختلق. كله زائف!
“التلميذ لي، التلميذة وانغ، السيد يستدعيكما!”
ظل لي هو وانغ صامتًا، وواصلا المسير.
كان الشاب الذي نادى ذا رتبة أعلى من لي هو وانغ،
وهو ما يتضح من رداء الطاوية الأخضر الذي يرتديه.
على الرغم من قِدَم الرداء وبهتانه، كان لا يزال في حالة أفضل مما يرتديه لي هو وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جناحًا في مستشفى!
لوّح الرجل بمكنسة ذيل الحصان، وراقب التلاميذ الآخرين بعينين تملؤهما الغطرسة.
ثم أمسك بالفتاة من رقبتها بيد واحدة، وقفز عائدًا إلى الهاون.
وعلى الرغم من أن لي هو وانغ كان قد هيأ نفسه عقليًا، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من الارتجاف عندما رأى الشخصية تلتفت.
عند رؤية الشاب الطاوي، قهقه الرجل ذو الرأس الدامي بصوت عالٍ:
“هههه! أنت ميت! اليوم هو يوم لقائك بالسيد!”
كانت وانغ ذات فم مشوه، منحرفًا إلى الجانب، مع سيلان اللعاب من زاوية شفتيها.
تجاهله لي هو وانغ تمامًا، وتوجه بصحبة التلميذة وانغ نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت وانغ ذات فم مشوه، منحرفًا إلى الجانب، مع سيلان اللعاب من زاوية شفتيها.
بدت شاحبة وغير معافاة.
بدأت إحداهما بإشعال النيران، بينما أضافت الأخرى مكونات ثانوية إلى الفرن — أنواع مختلفة من مساحيق الحجر وكائنات حية تتلوى.
وهو ما يتضح من رداء الطاوية الأخضر الذي يرتديه.
لم يخطُ لي هو وانغ سوى خطوتين، حتى أمسك أحدهم بقميصه.
عندما رأى الدهشة على وجوههم، أخذ لي هو وانغ نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسه.
عندما التفت، رأى أنها الفتاة المصابة بالمهق.
لذلك احتمال تصادفون اخطأ مع القراءة .
كانت الدموع تنهمر على وجهها، وهي تهز رأسها، وعيناها مغرورقتان بالخوف.
“هههه! أنت ميت! اليوم هو يوم لقائك بالسيد!”
كانت المدقة ترتفع وتهبط، ويتردد صدى صوت سحق الصخور في الغرفة.
تجاهلها لي هو وانغ، وأفلت يده منها، وواصل سيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الكهف الذي كانوا فيه هو غرفة التحضير.
“هههه! أنت ميت! اليوم هو يوم لقائك بالسيد!”
عند سماع هذا الأمر، خرجت مساعدتان شابتان، وجهيهما مغطيان بكمية زائدة من المكياج، من الظلال.
وعند الخروج منه، دخلوا كهفًا أكبر.
كانت وانغ ذات فم مشوه، منحرفًا إلى الجانب، مع سيلان اللعاب من زاوية شفتيها.
كان هذا الكهف يعج بمداخل كهوف أصغر، تشبه غرفة التحضير.
تجاهله لي هو وانغ تمامًا، وتوجه بصحبة التلميذة وانغ نحو المدخل.
وبالنظر إلى عدم استواء جدران الكهف، كان من الواضح أن من شيده لم يكن ماهرًا بشكل خاص.
“السيد عظيم! السيد يعطينا الحلوى.”
كان نظام الكهوف واسعًا، حيث تتفرع الأنفاق في كل الاتجاهات، تمامًا كعش النمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلب الخشب يحافظ على شكلي،
الفصل الأول: السيد
فوق مداخل الكهوف الصغيرة، وُضِعت ألواح خشبية متآكلة، مثبتة بمسامير، نُقِشت على كل منها أسماء مختلفة بدقة:
لم يخطُ لي هو وانغ سوى خطوتين، حتى أمسك أحدهم بقميصه.
كان الشاب الذي نادى ذا رتبة أعلى من لي هو وانغ،
القصر الروحي، قاعة الحكم، قصر التذكار، وقصر السموات الأربع.
استمتعوا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا تصميم نظام الكهوف برمته كدوجو عسكري منظم.
لم يتوقع أحد أن يتفوه بمثل هذه الكلمات.
أثناء تعمقهم في الكهف، أخرجت الفتاة التي بجانب لي هو وانغ شيئًا أسود اللون، وقدمته إليه.
“أتريد حلوى؟” سألت ببراءة.
عند رؤية الشاب الطاوي، قهقه الرجل ذو الرأس الدامي بصوت عالٍ:
عبس لي هو وانغ، لعلمه بتخلفها العقلي.
وعلى الرغم من انزعاجه، أخذ الحلوى وخبأها في ملابسه.
قرد الخشب يثبت حياتي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما رأته يقبل الحلوى، أخرجت قطعة أخرى ووضعتها في فمها، وهي تضحك وتقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“السيد عظيم! السيد يعطينا الحلوى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وعندما فعل —
ظل لي هو وانغ صامتًا، وواصلا المسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر في السحق بلا هوادة.
وبعد مرور خمس عشرة دقيقة، وصلا إلى وجهتهما.
تنين الخشب يثبت روحي!”
ظهر أمام أعينهما فرن أسود ضخم.
“هههه! أنت ميت! اليوم هو يوم لقائك بالسيد!”
فأر الخشب يحفظ جسدي،
تصاعد الدخان الأخضر من الفرن، متجهًا نحو فتحة في سقف الكهف.
وبدا الفرن كتلة معدنية صغيرة، تشبه التل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوصلتما أخيرًا؟ أحسنتما! لقد انتظرتكما طويلًا!”
مع اقترابهما، بدا الفرن يزداد ضخامة حتى طغى بظله على لي هو وانغ، مما أثار شعورًا بالقمع.
أغلق عينيه وركز على تهدئة أنفاسه.
لم يكن هذا الشعور ناتجًا عن الفرن فحسب، بل أيضًا عن الشخصية الحدباء التي تقف أمامه.
كان يرتدي رداءً طاويًا أزرق اللون، وشعره الأبيض مرفوعًا ومزينًا بتاج، مما منحه مظهرًا حكيمًا.
تصاعدت صرخات الفتاة أكثر فأكثر.
كان يسحق شيئًا بمدقة، على غرار ما فعله لي هو وانغ سابقًا، إلا أن مدقته كانت ضخمة جدًا، تشبه عمودًا عملاقًا.
أخيرًا، فتح عينيه ببطء، ووضع يديه خلف ظهره، قبل أن يلتفت نحو لي هو وانغ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يحدق في السيد، الذي لن يتردد لحظة في أخذ حياة، بقي لي هو وانغ ساكنًا.
كانت المدقة ترتفع وتهبط، ويتردد صدى صوت سحق الصخور في الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سي… سيدي!”، تلعثمت الفتاة، وهي تمسك إبهامها الأيسر بيدها اليمنى، وتغطيه بأصابعها الأخرى، ثم قرّبت يديها من صدرها، وانحنت باحترام شديد.
توقف صوت السحق فجأة عندما تكلمت الفتاة.
وعلى الرغم من أن لي هو وانغ كان قد هيأ نفسه عقليًا، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من الارتجاف عندما رأى الشخصية تلتفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشعور ناتجًا عن الفرن فحسب، بل أيضًا عن الشخصية الحدباء التي تقف أمامه.
فبينما كان وقاره يوحي بالنبل والحكمة من الخلف، كان وجهه قبيحًا.
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يحدق في السيد، الذي لن يتردد لحظة في أخذ حياة، بقي لي هو وانغ ساكنًا.
فبينما كان وقاره يوحي بالنبل والحكمة من الخلف، كان وجهه قبيحًا.
كانت وانغ ذات فم مشوه، منحرفًا إلى الجانب، مع سيلان اللعاب من زاوية شفتيها.
كانت المدقة ترتفع وتهبط، ويتردد صدى صوت سحق الصخور في الغرفة.
كشفت شفتاه المتشققتان عن بقايا أسنانه القليلة.
قبل أن تتمكن من إطلاق أي صوت، ألقى بها في الفرن الحجري، وأمسك بالمدقة، وبدأ يسحقها بوحشية.
“أتريد حلوى؟” سألت ببراءة.
“أوصلتما أخيرًا؟ أحسنتما! لقد انتظرتكما طويلًا!”
بدأت الضجة تزعج لي هو وانغ، فشدّ قبضته على الهاون.
صرخ وهو يقفز في الهواء، ترفرف أرديته المتسخة.
ثم أمسك بالفتاة من رقبتها بيد واحدة، وقفز عائدًا إلى الهاون.
ظهر أمام أعينهما فرن أسود ضخم.
قبل أن تتمكن من إطلاق أي صوت، ألقى بها في الفرن الحجري، وأمسك بالمدقة، وبدأ يسحقها بوحشية.
“السيد عظيم! السيد يعطينا الحلوى.”
“آخ!”
أطلقت الفتاة صرخة مكتومة.
كشفت شفتاه المتشققتان عن بقايا أسنانه القليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمر في السحق بلا هوادة.
“إذن، سمعت أنك وصفتني بالتافه؟ هل هذا صحيح؟”
تناثر الدم واللحم على وجهه وجسده، لكنه لم يعبأ بذلك، وانطلق في التلاوة بحماس:
“ثور النار يمد في عمري،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان لي هو وانغ يحاول استعادة هدوئه، ناداه صوت من مدخل الكهف:
خنزير النار يحمي روحي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق السيد عينيه، أخذ نفسًا عميقًا، ومسح الشعيرات الأخيرة التي شكلت لحيته.
فأر الخشب يحفظ جسدي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كشفت شفتاه المتشققتان عن بقايا أسنانه القليلة.
كلب الخشب يحافظ على شكلي،
كان نظام الكهوف واسعًا، حيث تتفرع الأنفاق في كل الاتجاهات، تمامًا كعش النمل.
قرد الخشب يثبت حياتي،
تجاهلها لي هو وانغ، وأفلت يده منها، وواصل سيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا حصل ، اتمنى تقولوا .
حصان الخشب يحمي روحي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنين الخشب يثبت روحي!”
عندما التفت، رأى أنها الفتاة المصابة بالمهق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن تحولت الفتاة إلى معجون، رفع الفرن الحجري الثقيل، وسكب محتوياته داخله.
أطلقت الفتاة صرخة مكتومة.
امتلأت عيناه بالحماس، ورفع يديه في الهواء:
عند رؤية الشاب الطاوي، قهقه الرجل ذو الرأس الدامي بصوت عالٍ:
“أشعلوا الفرن وابدأوا الصقل!”
على الرغم من قِدَم الرداء وبهتانه، كان لا يزال في حالة أفضل مما يرتديه لي هو وانغ.
عند سماع هذا الأمر، خرجت مساعدتان شابتان، وجهيهما مغطيان بكمية زائدة من المكياج، من الظلال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهو يحدق في السيد، الذي لن يتردد لحظة في أخذ حياة، بقي لي هو وانغ ساكنًا.
بدأت إحداهما بإشعال النيران، بينما أضافت الأخرى مكونات ثانوية إلى الفرن — أنواع مختلفة من مساحيق الحجر وكائنات حية تتلوى.
بمجرد أن تحولت الفتاة إلى معجون، رفع الفرن الحجري الثقيل، وسكب محتوياته داخله.
“أأنت أبكم؟! تكلم!”
سرعان ما ملأت رائحة غريبة الهواء؛ ومع ذلك، كانت ممتعة بشكل غريب للأنف.
خنزير النار يحمي روحي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق السيد عينيه، أخذ نفسًا عميقًا، ومسح الشعيرات الأخيرة التي شكلت لحيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهر تعبير راضٍ على وجهه القبيح.
“أأنت أبكم؟! تكلم!”
أخيرًا، فتح عينيه ببطء، ووضع يديه خلف ظهره، قبل أن يلتفت نحو لي هو وانغ:
ظل لي هو وانغ صامتًا، وواصلا المسير.
“إذن، سمعت أنك وصفتني بالتافه؟ هل هذا صحيح؟”
كانت المدقة ترتفع وتهبط، ويتردد صدى صوت سحق الصخور في الغرفة.
ثم أمسك بالفتاة من رقبتها بيد واحدة، وقفز عائدًا إلى الهاون.
تجمدت الأجواء حولهما على الفور.
تجمدت الأجواء حولهما على الفور.
“السيد عظيم! السيد يعطينا الحلوى.”
وهو يحدق في السيد، الذي لن يتردد لحظة في أخذ حياة، بقي لي هو وانغ ساكنًا.
عندما رأى الدهشة على وجوههم، أخذ لي هو وانغ نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسه.
أغلق عينيه وركز على تهدئة أنفاسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كانوا فيه هو غرفة التحضير.
لا يمكنك خداعي؛ كل هذا مختلق. كله زائف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أأنت أبكم؟! تكلم!”
ارتفع صوت السيد، مصحوبًا بصوت خطواته وهو يقترب.
كان الشاب الذي نادى ذا رتبة أعلى من لي هو وانغ،
عندما التفت، رأى أنها الفتاة المصابة بالمهق.
مع اقترابه، هاجمت رائحة اللحم المتعفن أنف لي هو وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق مداخل الكهوف الصغيرة، وُضِعت ألواح خشبية متآكلة، مثبتة بمسامير، نُقِشت على كل منها أسماء مختلفة بدقة:
لذلك احتمال تصادفون اخطأ مع القراءة .
ارتجف لي هو وانغ وشد أسنانه، مستجمعًا كل قوته ليفتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم دوى صوت مكتوم لصخرة تصطدم بعظم، يتردد في أرجاء الكهف.
وعندما فعل —
أغلق عينيه وركز على تهدئة أنفاسه.
ظهر تعبير راضٍ على وجهه القبيح.
اختفى الكهف المظلم من حوله.
وجد نفسه في غرفة مضيئة، مليئة بالهواء النقي.
كانت جناحًا في مستشفى!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، نظر لي هو وانغ إلى الأسفل، وأدرك أنه مقيد بإحكام إلى سرير بأحزمة جلدية.
تصاعدت صرخات الفتاة أكثر فأكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اذا حصل ، اتمنى تقولوا .
_____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لي هو وانغ، لعلمه بتخلفها العقلي.
أهلًا انا ديابلو ، مترجم جديد ومبتدئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك احتمال تصادفون اخطأ مع القراءة .
كانت وانغ ذات فم مشوه، منحرفًا إلى الجانب، مع سيلان اللعاب من زاوية شفتيها.
قرد الخشب يثبت حياتي،
اذا حصل ، اتمنى تقولوا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استمتعوا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك احتمال تصادفون اخطأ مع القراءة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات