السيد
الفصل الأول: السيد
وعندما فعل —
كان يرتدي رداءً طاويًا أزرق اللون، وشعره الأبيض مرفوعًا ومزينًا بتاج، مما منحه مظهرًا حكيمًا.
⸻
“آخ!”
كان لي هو وانغ يمسك بالمدقة، ويسحق بها صخرة خضراء مغطاة بالطين إلى مسحوق، بإيقاع منتظم داخل الهاون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الشاب مذهولًا من الضربة، وسارع بوضع يده على موضع الإصابة في رأسه متألمًا.
على الرغم من برودة الكهف ورطوبته، واقتصار ملابسه على ثوب خشن منسوج، لم يبدُ متأثرًا بذلك.
القصر الروحي، قاعة الحكم، قصر التذكار، وقصر السموات الأربع.
لم يكن وحيدًا في الكهف؛ كان حوله أشخاص في نفس عمره تقريبًا، يرتدون نفس الزي ويعتمرون أغطية مماثلة. والفرق الوحيد بينهم وبينه هو أنهم جميعًا يعانون إعاقة واضحة أو حالة طبية مثل المهق أو شلل الأطفال.
وهو ما يتضح من رداء الطاوية الأخضر الذي يرتديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الجميع هنا مختلفين، وكأن الكهف متحف مشوّه يعرض مختلف الأمراض التي قد تصيب الإنسان.
كان كل واحد منهم منهمكًا في نفس المهمة التي يقوم بها لي هو وانغ: سحق المكونات الخام إلى مسحوق باستخدام الهاون. بعضهم كان يطحن صخورًا ذهبية، بينما كان آخرون يسحقون الأعشاب. وعلى الرغم من انغماس الجميع في عملهم، بدا البعض أقل تركيزًا.
عند سماع هذا الأمر، خرجت مساعدتان شابتان، وجهيهما مغطيان بكمية زائدة من المكياج، من الظلال.
عندما رأته يقبل الحلوى، أخرجت قطعة أخرى ووضعتها في فمها، وهي تضحك وتقول:
“آخ!”
فجأة، سُمع صراخ فتاة، مما دفع الجميع للالتفات نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد مرور خمس عشرة دقيقة، وصلا إلى وجهتهما.
عند سماع هذا الأمر، خرجت مساعدتان شابتان، وجهيهما مغطيان بكمية زائدة من المكياج، من الظلال.
في زاوية من الكهف، كان شاب مشوّه الشفة يبتسم بخبث وهو يحاول معانقة فتاة مصابة بالمهق، قائلًا:
“لا بأس، دعيني ألعب معك قليلًا. فقط قليلًا. هههه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كانوا فيه هو غرفة التحضير.
تجاهل لي هو وانغ الضجة وأبقى عينيه مغلقتين، مركزًا على مهمته.
_____________________________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق مداخل الكهوف الصغيرة، وُضِعت ألواح خشبية متآكلة، مثبتة بمسامير، نُقِشت على كل منها أسماء مختلفة بدقة:
تصاعدت صرخات الفتاة أكثر فأكثر.
كان كل واحد منهم منهمكًا في نفس المهمة التي يقوم بها لي هو وانغ: سحق المكونات الخام إلى مسحوق باستخدام الهاون. بعضهم كان يطحن صخورًا ذهبية، بينما كان آخرون يسحقون الأعشاب. وعلى الرغم من انغماس الجميع في عملهم، بدا البعض أقل تركيزًا.
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
بدأت الضجة تزعج لي هو وانغ، فشدّ قبضته على الهاون.
ثم دوى صوت مكتوم لصخرة تصطدم بعظم، يتردد في أرجاء الكهف.
تناثر الدم واللحم على وجهه وجسده، لكنه لم يعبأ بذلك، وانطلق في التلاوة بحماس:
تراجع الشاب مذهولًا من الضربة، وسارع بوضع يده على موضع الإصابة في رأسه متألمًا.
كان هذا الكهف يعج بمداخل كهوف أصغر، تشبه غرفة التحضير.
عندما رأى الدهشة على وجوههم، أخذ لي هو وانغ نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسه.
اختبأت الفتاة الناجية خلف لي هو وانغ، وهي ممسكة بقميصه.
ثم أمسك بالفتاة من رقبتها بيد واحدة، وقفز عائدًا إلى الهاون.
أغلق عينيه وركز على تهدئة أنفاسه.
صرخ الشاب في غضب، مهددًا لي هو وانغ:
“أنت مَيِّت! ألا تعرف مكانة السيد؟ سيقتلك بمجرد أن يعلم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كانوا فيه هو غرفة التحضير.
رد لي هو وانغ قائلًا:
“ومن يظن السيد نفسه؟ إنه شخص تافه!”
ظل لي هو وانغ صامتًا، وواصلا المسير.
مما أذهل الجميع وتسبب في صمت مطبق في الكهف.
لم يتوقع أحد أن يتفوه بمثل هذه الكلمات.
عندما رأى الدهشة على وجوههم، أخذ لي هو وانغ نفسًا عميقًا، محاولًا تهدئة نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق مداخل الكهوف الصغيرة، وُضِعت ألواح خشبية متآكلة، مثبتة بمسامير، نُقِشت على كل منها أسماء مختلفة بدقة:
‘ما الذي يحدث لي؟ لماذا أنا غاضب منهم؟ هذا ليس من طبعي. لا يمكنني السماح لهم بالتأثير على مشاعري. هذا ليس أنا الحقيقي. يجبأن أهدأ.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأت عيناه بالحماس، ورفع يديه في الهواء:
وبينما كان لي هو وانغ يحاول استعادة هدوئه، ناداه صوت من مدخل الكهف:
⸻
‘ما الذي يحدث لي؟ لماذا أنا غاضب منهم؟ هذا ليس من طبعي. لا يمكنني السماح لهم بالتأثير على مشاعري. هذا ليس أنا الحقيقي. يجبأن أهدأ.’
“التلميذ لي، التلميذة وانغ، السيد يستدعيكما!”
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
كان الشاب الذي نادى ذا رتبة أعلى من لي هو وانغ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدت شاحبة وغير معافاة.
وبدا الفرن كتلة معدنية صغيرة، تشبه التل.
وهو ما يتضح من رداء الطاوية الأخضر الذي يرتديه.
تناثر الدم واللحم على وجهه وجسده، لكنه لم يعبأ بذلك، وانطلق في التلاوة بحماس:
على الرغم من قِدَم الرداء وبهتانه، كان لا يزال في حالة أفضل مما يرتديه لي هو وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكهف الذي كانوا فيه هو غرفة التحضير.
لوّح الرجل بمكنسة ذيل الحصان، وراقب التلاميذ الآخرين بعينين تملؤهما الغطرسة.
ثم أمسك بالفتاة من رقبتها بيد واحدة، وقفز عائدًا إلى الهاون.
عند رؤية الشاب الطاوي، قهقه الرجل ذو الرأس الدامي بصوت عالٍ:
“هههه! أنت ميت! اليوم هو يوم لقائك بالسيد!”
تجاهله لي هو وانغ تمامًا، وتوجه بصحبة التلميذة وانغ نحو المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت وانغ ذات فم مشوه، منحرفًا إلى الجانب، مع سيلان اللعاب من زاوية شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقترابه، هاجمت رائحة اللحم المتعفن أنف لي هو وانغ.
وهو ما يتضح من رداء الطاوية الأخضر الذي يرتديه.
بدت شاحبة وغير معافاة.
لم يخطُ لي هو وانغ سوى خطوتين، حتى أمسك أحدهم بقميصه.
فبينما كان وقاره يوحي بالنبل والحكمة من الخلف، كان وجهه قبيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما التفت، رأى أنها الفتاة المصابة بالمهق.
تجاهلها لي هو وانغ، وأفلت يده منها، وواصل سيره.
كانت الدموع تنهمر على وجهها، وهي تهز رأسها، وعيناها مغرورقتان بالخوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجاهلها لي هو وانغ، وأفلت يده منها، وواصل سيره.
أهلًا انا ديابلو ، مترجم جديد ومبتدئ .
كان الكهف الذي كانوا فيه هو غرفة التحضير.
لم يخطُ لي هو وانغ سوى خطوتين، حتى أمسك أحدهم بقميصه.
وعند الخروج منه، دخلوا كهفًا أكبر.
ارتفع صوت السيد، مصحوبًا بصوت خطواته وهو يقترب.
وعلى الرغم من انزعاجه، أخذ الحلوى وخبأها في ملابسه.
كان هذا الكهف يعج بمداخل كهوف أصغر، تشبه غرفة التحضير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا الشعور ناتجًا عن الفرن فحسب، بل أيضًا عن الشخصية الحدباء التي تقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبالنظر إلى عدم استواء جدران الكهف، كان من الواضح أن من شيده لم يكن ماهرًا بشكل خاص.
كان يسحق شيئًا بمدقة، على غرار ما فعله لي هو وانغ سابقًا، إلا أن مدقته كانت ضخمة جدًا، تشبه عمودًا عملاقًا.
أهلًا انا ديابلو ، مترجم جديد ومبتدئ .
كان نظام الكهوف واسعًا، حيث تتفرع الأنفاق في كل الاتجاهات، تمامًا كعش النمل.
لم يخطُ لي هو وانغ سوى خطوتين، حتى أمسك أحدهم بقميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوصلتما أخيرًا؟ أحسنتما! لقد انتظرتكما طويلًا!”
فوق مداخل الكهوف الصغيرة، وُضِعت ألواح خشبية متآكلة، مثبتة بمسامير، نُقِشت على كل منها أسماء مختلفة بدقة:
كان نظام الكهوف واسعًا، حيث تتفرع الأنفاق في كل الاتجاهات، تمامًا كعش النمل.
قرد الخشب يثبت حياتي،
القصر الروحي، قاعة الحكم، قصر التذكار، وقصر السموات الأربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت الدموع تنهمر على وجهها، وهي تهز رأسها، وعيناها مغرورقتان بالخوف.
بدا تصميم نظام الكهوف برمته كدوجو عسكري منظم.
أثناء تعمقهم في الكهف، أخرجت الفتاة التي بجانب لي هو وانغ شيئًا أسود اللون، وقدمته إليه.
قبل أن تتمكن من إطلاق أي صوت، ألقى بها في الفرن الحجري، وأمسك بالمدقة، وبدأ يسحقها بوحشية.
“أتريد حلوى؟” سألت ببراءة.
عبس لي هو وانغ، لعلمه بتخلفها العقلي.
وعند الخروج منه، دخلوا كهفًا أكبر.
وعلى الرغم من انزعاجه، أخذ الحلوى وخبأها في ملابسه.
تصاعد الدخان الأخضر من الفرن، متجهًا نحو فتحة في سقف الكهف.
عندما رأته يقبل الحلوى، أخرجت قطعة أخرى ووضعتها في فمها، وهي تضحك وتقول:
كان يسحق شيئًا بمدقة، على غرار ما فعله لي هو وانغ سابقًا، إلا أن مدقته كانت ضخمة جدًا، تشبه عمودًا عملاقًا.
“السيد عظيم! السيد يعطينا الحلوى.”
وجد نفسه في غرفة مضيئة، مليئة بالهواء النقي.
ظل لي هو وانغ صامتًا، وواصلا المسير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمر في السحق بلا هوادة.
وبعد مرور خمس عشرة دقيقة، وصلا إلى وجهتهما.
ظهر أمام أعينهما فرن أسود ضخم.
“أتريد حلوى؟” سألت ببراءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت السحق فجأة عندما تكلمت الفتاة.
تصاعد الدخان الأخضر من الفرن، متجهًا نحو فتحة في سقف الكهف.
“أتريد حلوى؟” سألت ببراءة.
رد لي هو وانغ قائلًا:
وبدا الفرن كتلة معدنية صغيرة، تشبه التل.
كان لي هو وانغ يمسك بالمدقة، ويسحق بها صخرة خضراء مغطاة بالطين إلى مسحوق، بإيقاع منتظم داخل الهاون.
مع اقترابهما، بدا الفرن يزداد ضخامة حتى طغى بظله على لي هو وانغ، مما أثار شعورًا بالقمع.
كانت الدموع تنهمر على وجهها، وهي تهز رأسها، وعيناها مغرورقتان بالخوف.
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
لم يكن هذا الشعور ناتجًا عن الفرن فحسب، بل أيضًا عن الشخصية الحدباء التي تقف أمامه.
استمتعوا .
كان يرتدي رداءً طاويًا أزرق اللون، وشعره الأبيض مرفوعًا ومزينًا بتاج، مما منحه مظهرًا حكيمًا.
على الرغم من قِدَم الرداء وبهتانه، كان لا يزال في حالة أفضل مما يرتديه لي هو وانغ.
لا يمكنك خداعي؛ كل هذا مختلق. كله زائف!
كان يسحق شيئًا بمدقة، على غرار ما فعله لي هو وانغ سابقًا، إلا أن مدقته كانت ضخمة جدًا، تشبه عمودًا عملاقًا.
فجأة، سُمع صراخ فتاة، مما دفع الجميع للالتفات نحوها.
كانت المدقة ترتفع وتهبط، ويتردد صدى صوت سحق الصخور في الغرفة.
“سي… سيدي!”، تلعثمت الفتاة، وهي تمسك إبهامها الأيسر بيدها اليمنى، وتغطيه بأصابعها الأخرى، ثم قرّبت يديها من صدرها، وانحنت باحترام شديد.
توقف صوت السحق فجأة عندما تكلمت الفتاة.
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
استمتعوا .
وعلى الرغم من أن لي هو وانغ كان قد هيأ نفسه عقليًا، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من الارتجاف عندما رأى الشخصية تلتفت.
“أتريد حلوى؟” سألت ببراءة.
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
بدأت الضجة تزعج لي هو وانغ، فشدّ قبضته على الهاون.
فبينما كان وقاره يوحي بالنبل والحكمة من الخلف، كان وجهه قبيحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع اقترابه، هاجمت رائحة اللحم المتعفن أنف لي هو وانغ.
كشفت شفتاه المتشققتان عن بقايا أسنانه القليلة.
ظل لي هو وانغ صامتًا، وواصلا المسير.
ثم أمسك بالفتاة من رقبتها بيد واحدة، وقفز عائدًا إلى الهاون.
“أوصلتما أخيرًا؟ أحسنتما! لقد انتظرتكما طويلًا!”
قبل أن تتمكن من إطلاق أي صوت، ألقى بها في الفرن الحجري، وأمسك بالمدقة، وبدأ يسحقها بوحشية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صرخ وهو يقفز في الهواء، ترفرف أرديته المتسخة.
“سي… سيدي!”، تلعثمت الفتاة، وهي تمسك إبهامها الأيسر بيدها اليمنى، وتغطيه بأصابعها الأخرى، ثم قرّبت يديها من صدرها، وانحنت باحترام شديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح الرجل بمكنسة ذيل الحصان، وراقب التلاميذ الآخرين بعينين تملؤهما الغطرسة.
ثم أمسك بالفتاة من رقبتها بيد واحدة، وقفز عائدًا إلى الهاون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس لي هو وانغ، لعلمه بتخلفها العقلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن تتمكن من إطلاق أي صوت، ألقى بها في الفرن الحجري، وأمسك بالمدقة، وبدأ يسحقها بوحشية.
أخيرًا، فتح عينيه ببطء، ووضع يديه خلف ظهره، قبل أن يلتفت نحو لي هو وانغ:
قبل أن تتمكن من إطلاق أي صوت، ألقى بها في الفرن الحجري، وأمسك بالمدقة، وبدأ يسحقها بوحشية.
أطلقت الفتاة صرخة مكتومة.
بدأت الضجة تزعج لي هو وانغ، فشدّ قبضته على الهاون.
استمر في السحق بلا هوادة.
“أشعلوا الفرن وابدأوا الصقل!”
تناثر الدم واللحم على وجهه وجسده، لكنه لم يعبأ بذلك، وانطلق في التلاوة بحماس:
ظل لي هو وانغ صامتًا، وواصلا المسير.
مما أذهل الجميع وتسبب في صمت مطبق في الكهف.
“ثور النار يمد في عمري،
تنين الخشب يثبت روحي!”
خنزير النار يحمي روحي،
فأر الخشب يحفظ جسدي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلب الخشب يحافظ على شكلي،
لم يخطُ لي هو وانغ سوى خطوتين، حتى أمسك أحدهم بقميصه.
قرد الخشب يثبت حياتي،
بدأت الضجة تزعج لي هو وانغ، فشدّ قبضته على الهاون.
وعندما فعل —
حصان الخشب يحمي روحي،
ارتجف لي هو وانغ وشد أسنانه، مستجمعًا كل قوته ليفتح عينيه.
تصاعد الدخان الأخضر من الفرن، متجهًا نحو فتحة في سقف الكهف.
تنين الخشب يثبت روحي!”
تناثر الدم واللحم على وجهه وجسده، لكنه لم يعبأ بذلك، وانطلق في التلاوة بحماس:
_____________________________
بمجرد أن تحولت الفتاة إلى معجون، رفع الفرن الحجري الثقيل، وسكب محتوياته داخله.
وعلى الرغم من انزعاجه، أخذ الحلوى وخبأها في ملابسه.
عند رؤية الشاب الطاوي، قهقه الرجل ذو الرأس الدامي بصوت عالٍ:
امتلأت عيناه بالحماس، ورفع يديه في الهواء:
كان لي هو وانغ يمسك بالمدقة، ويسحق بها صخرة خضراء مغطاة بالطين إلى مسحوق، بإيقاع منتظم داخل الهاون.
“أشعلوا الفرن وابدأوا الصقل!”
⸻
أطلقت الفتاة صرخة مكتومة.
عند سماع هذا الأمر، خرجت مساعدتان شابتان، وجهيهما مغطيان بكمية زائدة من المكياج، من الظلال.
كانت وانغ ذات فم مشوه، منحرفًا إلى الجانب، مع سيلان اللعاب من زاوية شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت السحق فجأة عندما تكلمت الفتاة.
بدأت إحداهما بإشعال النيران، بينما أضافت الأخرى مكونات ثانوية إلى الفرن — أنواع مختلفة من مساحيق الحجر وكائنات حية تتلوى.
‘ما الذي يحدث لي؟ لماذا أنا غاضب منهم؟ هذا ليس من طبعي. لا يمكنني السماح لهم بالتأثير على مشاعري. هذا ليس أنا الحقيقي. يجبأن أهدأ.’
لم يخطُ لي هو وانغ سوى خطوتين، حتى أمسك أحدهم بقميصه.
سرعان ما ملأت رائحة غريبة الهواء؛ ومع ذلك، كانت ممتعة بشكل غريب للأنف.
“ثور النار يمد في عمري،
كان هذا الكهف يعج بمداخل كهوف أصغر، تشبه غرفة التحضير.
أغلق السيد عينيه، أخذ نفسًا عميقًا، ومسح الشعيرات الأخيرة التي شكلت لحيته.
“ثور النار يمد في عمري،
“ثور النار يمد في عمري،
ظهر تعبير راضٍ على وجهه القبيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومن يظن السيد نفسه؟ إنه شخص تافه!”
أخيرًا، فتح عينيه ببطء، ووضع يديه خلف ظهره، قبل أن يلتفت نحو لي هو وانغ:
“إذن، سمعت أنك وصفتني بالتافه؟ هل هذا صحيح؟”
فجأة، سُمع صراخ فتاة، مما دفع الجميع للالتفات نحوها.
تجمدت الأجواء حولهما على الفور.
“إذن، سمعت أنك وصفتني بالتافه؟ هل هذا صحيح؟”
وهو يحدق في السيد، الذي لن يتردد لحظة في أخذ حياة، بقي لي هو وانغ ساكنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغلق عينيه وركز على تهدئة أنفاسه.
ثم دوى صوت مكتوم لصخرة تصطدم بعظم، يتردد في أرجاء الكهف.
لا يمكنك خداعي؛ كل هذا مختلق. كله زائف!
كان لي هو وانغ يمسك بالمدقة، ويسحق بها صخرة خضراء مغطاة بالطين إلى مسحوق، بإيقاع منتظم داخل الهاون.
“أأنت أبكم؟! تكلم!”
لا يمكنك خداعي؛ كل هذا مختلق. كله زائف!
ارتفع صوت السيد، مصحوبًا بصوت خطواته وهو يقترب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جناحًا في مستشفى!
مع اقترابه، هاجمت رائحة اللحم المتعفن أنف لي هو وانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتجف لي هو وانغ وشد أسنانه، مستجمعًا كل قوته ليفتح عينيه.
وعندما فعل —
“هههه! أنت ميت! اليوم هو يوم لقائك بالسيد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اختفى الكهف المظلم من حوله.
اختبأت الفتاة الناجية خلف لي هو وانغ، وهي ممسكة بقميصه.
عندما رأيناه من الأمام، بدا الطاوي مختلفًا تمامًا.
وجد نفسه في غرفة مضيئة، مليئة بالهواء النقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع الشاب مذهولًا من الضربة، وسارع بوضع يده على موضع الإصابة في رأسه متألمًا.
بدا تصميم نظام الكهوف برمته كدوجو عسكري منظم.
كانت جناحًا في مستشفى!
وعلى الرغم من أن لي هو وانغ كان قد هيأ نفسه عقليًا، إلا أنه لم يستطع منع نفسه من الارتجاف عندما رأى الشخصية تلتفت.
وعلى الرغم من انزعاجه، أخذ الحلوى وخبأها في ملابسه.
في تلك اللحظة، نظر لي هو وانغ إلى الأسفل، وأدرك أنه مقيد بإحكام إلى سرير بأحزمة جلدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس، دعيني ألعب معك قليلًا. فقط قليلًا. هههه…”
_____________________________
أهلًا انا ديابلو ، مترجم جديد ومبتدئ .
لذلك احتمال تصادفون اخطأ مع القراءة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اذا حصل ، اتمنى تقولوا .
كان كل واحد منهم منهمكًا في نفس المهمة التي يقوم بها لي هو وانغ: سحق المكونات الخام إلى مسحوق باستخدام الهاون. بعضهم كان يطحن صخورًا ذهبية، بينما كان آخرون يسحقون الأعشاب. وعلى الرغم من انغماس الجميع في عملهم، بدا البعض أقل تركيزًا.
استمتعوا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
