You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

داو متحور 2

لي هو وانغ

لي هو وانغ

 

 

‎الفصل الثاني: لي هو وانغ

تسارعت دقات قلب لي هو وانغ عند سماع هذا.

“آه، لقد عدت أخيرًا”، تنفس لي هو وانغ الصعداء قبل أن ينادي عبر الميكروفون المثبت عند رأس السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج الكتب الدراسية ودفاتر التمارين التي سلمتها له يانغ نا وبدأ بالدراسة.

مرت لحظات قليلة قبل أن يدخل طبيبه المعالج إلى الغرفة، ممسكًا بجهاز لوحي أبيض، وبرفقته ممرضة. سأل الطبيب بلطف وهو يجلس على كرسي: “كيف حالك يا لي الصغير؟ هل هناك أي تغييرات في الهلوسات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لي هو وانغ عند مدخل المستشفى حتى صعدت إلى الحافلة واختفت عن ناظريه.

وصف لي هو وانغ هلاوسه بالتفصيل: “في الهلوسة، كنت عالقًا في نفس المكان وأقوم بنفس الأمر كما في المرة السابقة. لكن هذه المرة، قتل ذلك الأستاذ الأصلع شخصًا بوحشية أمامي وحاول استخدام أجزاء جسدها لصنع حبوب”.

يانغ نا فتاة رائعة، لذا كرجل، يجب ألا أخذلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أومأ الطبيب برأسه قائلًا: “مم-هم”، ودوّن ملاحظاته على الجهاز اللوحي.

شيء كان من المفترض أن يكون مجرد هلوسة، ظهر في الواقع!

فكر لي هو وانغ في شيء ما وتردد قبل أن يسأل: “دكتور، ماذا تعني عندما تقول تغيير في الهلوسات؟ كيف تعكس حالتي النفسية واللاوعي؟ هل كل هذا يعني شيئًا؟”

أمسك لي هو وانغ بصدره، موضحًا تعبيرًا مؤلمًا: “كلمات قاسية يا سيدتي!”

هز الطبيب رأسه متجنبًا السؤال وقال: “لا، لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور. الأهم هو ملاحظة مدة استمرار هلاوسك واستقرارك العقلي”. وأضاف: “بما أنها هلوسات، يجب أن تتذكر دائمًا أنها ليست حقيقية. لقد تعافيت بالفعل من اضطرابك الحسي النفسي، لذا يجب ألا تتراجع. في كل مرة تدخل فيها إلى هلوسة، يجب أن تتبع منطق ذلك العالم. بمساعدة علاجنا، ستتمكن من التعافي قريبًا”.

“آه، لقد عدت أخيرًا”، تنفس لي هو وانغ الصعداء قبل أن ينادي عبر الميكروفون المثبت عند رأس السرير.

تسارعت دقات قلب لي هو وانغ عند سماع هذا.

بعد أن قضيا بعض الوقت معًا، حان وقت مغادرة يانغ نا. فهي الآن في سنتها الدراسية الثالثة، وهي مرحلة حاسمة. لذا، كان تخصيص نصف يوم من جدولها المزدحم ضربًا من الترف.

كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجهها، لكنها لم توقفه، بل أغمضت عينيها وهمست بخفوت: “منحرف”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الحقيقة، لقد تحسنت كثيرًا. عندما أُدخلت إلى هنا، لم تكن قادرًا حتى على التفريق بين العالم الحقيقي وهلاوسك. أنت على الطريق الصحيح للتعافي، فاستمر في المثابرة!”

بينما كانا يتحدثان، تردد صوت خطوات خفيفة من اتجاه الباب. التفت كلاهما في الوقت نفسه ورأيا فتاة تتلصص إلى الغرفة. كانت ترتدي سترة سوداء عالية الرقبة. بدت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها، في عمر الزهرة المتفتحة.

بينما كانا يتحدثان، تردد صوت خطوات خفيفة من اتجاه الباب. التفت كلاهما في الوقت نفسه ورأيا فتاة تتلصص إلى الغرفة. كانت ترتدي سترة سوداء عالية الرقبة. بدت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها، في عمر الزهرة المتفتحة.

“ما زال لدي بعض الأمور لأنجزها، سأترككما بمفردكما. أوه، بالمناسبة، لا تنسَ تناول دوائك في الوقت المحدد، يا صغيري”.

كان جلدها أبيض كاليشم، وشعرها الأسود المستقيم يغطي كتفيها كشلال داكن. بدت جميلة كزهرة متفتحة. أراد كلا المراهقين قول شيء ما، لكن لم تخرُج أي كلمات.

بعد ساعة، كان لي هو وانغ يتقلب في فراشه، قلقًا بشأن مستقبله مع يانغ نا.

في هذه الأثناء، ضحك الطبيب؛ كان يعرف ما يحدث، فعدل نظارته وغادر الغرفة على الفور.

سحبت بأصابعها البيضاء النحيلة ثوبه الأزرق والأبيض الخاص بالمستشفى وقالت: “هي، لا تنسَ وعدنا!”

“ما زال لدي بعض الأمور لأنجزها، سأترككما بمفردكما. أوه، بالمناسبة، لا تنسَ تناول دوائك في الوقت المحدد، يا صغيري”.

هز الطبيب رأسه متجنبًا السؤال وقال: “لا، لا داعي للقلق بشأن هذه الأمور. الأهم هو ملاحظة مدة استمرار هلاوسك واستقرارك العقلي”. وأضاف: “بما أنها هلوسات، يجب أن تتذكر دائمًا أنها ليست حقيقية. لقد تعافيت بالفعل من اضطرابك الحسي النفسي، لذا يجب ألا تتراجع. في كل مرة تدخل فيها إلى هلوسة، يجب أن تتبع منطق ذلك العالم. بمساعدة علاجنا، ستتمكن من التعافي قريبًا”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ما إن غادر الطبيب حتى دخلت الفتاة الغرفة. ابتسما لبعضهما البعض بينما شعر لي هو وانغ بدفء في قلبه، ونسي على الفور كل همومه بشأن مرضه.

في وقت متأخر من الليل، بدأ بإكمال واجبه المنزلي.

“توقف عن الابتسام. تبدو قبيحًا عندما تبتسم هكذا. لقد أحضرت لك شيئًا صغيرًا… إنه الواجب المنزلي الذي كلفنا به أستاذنا العزيز!”

ماذا لو تفاقم مرضه؟

ابتسمت الفتاة بمكر، كاشفة عن حقيبة قماشية خلفها.

استدارت يانغ نا وأغلقت الباب، ثم أخرجت جهاز ألعاب محمولًا ولوّحت به أمامه بمرح.

عند رؤية ذلك، اختفت ابتسامة لي هو وانغ على الفور. “نانا، نحن أصدقاء طفولة! هل هكذا ستردين الجميل؟”

وعلى الرغم من قصر زياراتها، كان لي هو وانغ يقدرها دائمًا، فهي تمثل له شعاع نور في حياته الكئيبة.

استدارت يانغ نا وأغلقت الباب، ثم أخرجت جهاز ألعاب محمولًا ولوّحت به أمامه بمرح.

وقفت يانغ نا عند المدخل، استدارت ونظرت إليه بنظرة مترددة وقالت: “سأعود مرة أخرى الأسبوع القادم، لذا من فضلك كن بخير.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بالطبع، هناك هذا أيضًا! نادني بالأخت الكبرى وسأعطيك إياه! هه~”

‎الفصل الثاني: لي هو وانغ

“الأخت الكبرى! أختي العزيزة! أنتِ أختي الوحيدة!” اندفع لي هو وانغ بحماس وانتزع جهاز الألعاب من يدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com احمر وجهها، لكنها لم توقفه، بل أغمضت عينيها وهمست بخفوت: “منحرف”.

كان يشعر بملل شديد في هذا المستشفى النفسي.

“سأودعكِ”، قالها لي هو وانغ وهو ينهض من سريره مرتدياً ثوب المستشفى الأبيض والأزرق، ثم انتعل الصنادل البيضاء التي أعدتها له المستشفى.

لم يكن من المبالغة أن يقول إنه قد يصاب بالجنون من شدة الملل.

نظر إلى ثوبه ورأى شيئًا أسود لزجًا ملتصقًا بصدره.

“لا تلعب كثيرًا وتأكد من أداء واجبك المنزلي.” جلست يانغ نا بجانب السرير وذكّرته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف لي هو وانغ عند مدخل المستشفى حتى صعدت إلى الحافلة واختفت عن ناظريه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، نعم.” قال لي هو وانغ وهو منهمك تمامًا في الشاشة الوامضة.

“لا تلعب كثيرًا وتأكد من أداء واجبك المنزلي.” جلست يانغ نا بجانب السرير وذكّرته.

سحبت بأصابعها البيضاء النحيلة ثوبه الأزرق والأبيض الخاص بالمستشفى وقالت: “هي، لا تنسَ وعدنا!”

تثاءب. “كم الساعة؟ يجب أن يكون الوقت متأخرًا جدًا.”

أوقف لي هو وانغ اللعبة للحظة ونظر إليها. كان وجهه مليئًا بالعزيمة وهو يقول: “نعم، لقد وعدنا بعضنا البعض بدخول نفس الجامعة!”

ضحكت يانغ نا ولكمته بخفة قبل أن تغادر المستشفى، ثم سارت نحو محطة الحافلات عبر الشارع المقابل للمستشفى.

عندما رأته يحدق بها بعزيمة، خفضت يانغ نا رأسها بخجل، وأصبح صوتها خافتًا كالهمس وهي تقول: “حسنًا. من فضلك، تعافَ بسرعة. سأكون في انتظارك!”

“لا تلعب كثيرًا وتأكد من أداء واجبك المنزلي.” جلست يانغ نا بجانب السرير وذكّرته.

فجأة، جذبها لي هو وانغ إلى حضنه.

لكن هذا هو المستشفى الثالث بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

احمر وجهها، لكنها لم توقفه، بل أغمضت عينيها وهمست بخفوت: “منحرف”.

عند رؤية ذلك، اختفت ابتسامة لي هو وانغ على الفور. “نانا، نحن أصدقاء طفولة! هل هكذا ستردين الجميل؟”

لم يتحركا، فقد كانا راضيين حتى لو اقتصر الأمر على هذا العناق.

وبينما كان يسير متثائبًا ويحك صدره، أحس بيده اليمنى بشيء غريب فتوقف.

بعد أن قضيا بعض الوقت معًا، حان وقت مغادرة يانغ نا. فهي الآن في سنتها الدراسية الثالثة، وهي مرحلة حاسمة. لذا، كان تخصيص نصف يوم من جدولها المزدحم ضربًا من الترف.

ابتسمت الفتاة بمكر، كاشفة عن حقيبة قماشية خلفها.

وعلى الرغم من قصر زياراتها، كان لي هو وانغ يقدرها دائمًا، فهي تمثل له شعاع نور في حياته الكئيبة.

لا ينبغي أن يكون هناك شيء خاطئ في علاج الدكتور لي.

“سأودعكِ”، قالها لي هو وانغ وهو ينهض من سريره مرتدياً ثوب المستشفى الأبيض والأزرق، ثم انتعل الصنادل البيضاء التي أعدتها له المستشفى.

تسارعت دقات قلب لي هو وانغ عند سماع هذا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما يرافقها إلى الباب، انتابه شعور غريب، فقد لمح هاونًا على الطاولة بجانب سريره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، خطرت له فكرة.

تراجع لي هو وانغ خطوتين في دهشة، وعندما أمعن النظر، وجد أن الهاون قد تحول إلى علبة طعامه.

ماذا لو تفاقم مرضه؟

“هل أنت بخير؟” سألت يانغ نا بقلق بعد أن رأت ذهوله.

في وقت متأخر من الليل، بدأ بإكمال واجبه المنزلي.

عندما رأى وجهها القلق، ابتسم لي هو وانغ بخبث وقال: “هاها! لقد خدعتك! هل خفتِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما إن غادر الطبيب حتى دخلت الفتاة الغرفة. ابتسما لبعضهما البعض بينما شعر لي هو وانغ بدفء في قلبه، ونسي على الفور كل همومه بشأن مرضه.

عبست يانغ نا وقرصت خصره قائلة: “أنت كبير وما زلت تتصرف كطفل، أتسخر مني بمثل هذه المقالب الصبيانية؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم، نعم.” قال لي هو وانغ وهو منهمك تمامًا في الشاشة الوامضة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“انتظري، لا تغضبي، كنت أحاول فقط إسعادك.” حاول الإمساك بيديها، لكنها أفلتت منه بسهولة.

لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.

بعد عدة محاولات، تمكن أخيرًا من الإمساك بيديها.

فكر لي هو وانغ في شيء ما وتردد قبل أن يسأل: “دكتور، ماذا تعني عندما تقول تغيير في الهلوسات؟ كيف تعكس حالتي النفسية واللاوعي؟ هل كل هذا يعني شيئًا؟”

عندما رآهما المرضى الآخرون المستمتعون بالشمس في ساحة المستشفى، ابتسموا. يا له من شعور رائع أن تكون شابًا وعاشقًا!

“سأودعكِ”، قالها لي هو وانغ وهو ينهض من سريره مرتدياً ثوب المستشفى الأبيض والأزرق، ثم انتعل الصنادل البيضاء التي أعدتها له المستشفى.

سارا ببطء شديد، لكنهما وصلا إلى المدخل قريبًا.

عندما رأى وجهها القلق، ابتسم لي هو وانغ بخبث وقال: “هاها! لقد خدعتك! هل خفتِ؟”

وقفت يانغ نا عند المدخل، استدارت ونظرت إليه بنظرة مترددة وقالت: “سأعود مرة أخرى الأسبوع القادم، لذا من فضلك كن بخير.”

بينما كانا يتحدثان، تردد صوت خطوات خفيفة من اتجاه الباب. التفت كلاهما في الوقت نفسه ورأيا فتاة تتلصص إلى الغرفة. كانت ترتدي سترة سوداء عالية الرقبة. بدت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها، في عمر الزهرة المتفتحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ: “لا، لا داعي للحضور. أعلم أنكِ تحت ضغط كبير بسبب الدراسة. لديكِ نصف يوم إجازة فقط كل أسبوع، لا تضيعيه عليّ.”

كان جلدها أبيض كاليشم، وشعرها الأسود المستقيم يغطي كتفيها كشلال داكن. بدت جميلة كزهرة متفتحة. أراد كلا المراهقين قول شيء ما، لكن لم تخرُج أي كلمات.

رفعت يانغ نا قدميها ودست بلطف على صنادل لي هو وانغ، ورموشها ترتعش برقة وهي تطرف.

أمسك لي هو وانغ بصدره، موضحًا تعبيرًا مؤلمًا: “كلمات قاسية يا سيدتي!”

“أيها الأحمق، لا تحاول أن تجعل الأمر يبدو وكأنني لا أستطيع تحمله. لم أتراجع أبدًا عن المراكز الثلاثة الأولى في صفنا، لذا لم أشعر بالضغط أبدًا.”

رفعت يانغ نا قدميها ودست بلطف على صنادل لي هو وانغ، ورموشها ترتعش برقة وهي تطرف.

أمسك لي هو وانغ بصدره، موضحًا تعبيرًا مؤلمًا: “كلمات قاسية يا سيدتي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما يرافقها إلى الباب، انتابه شعور غريب، فقد لمح هاونًا على الطاولة بجانب سريره.

ضحكت يانغ نا ولكمته بخفة قبل أن تغادر المستشفى، ثم سارت نحو محطة الحافلات عبر الشارع المقابل للمستشفى.

عندما رآهما المرضى الآخرون المستمتعون بالشمس في ساحة المستشفى، ابتسموا. يا له من شعور رائع أن تكون شابًا وعاشقًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقف لي هو وانغ عند مدخل المستشفى حتى صعدت إلى الحافلة واختفت عن ناظريه.

عندما رآهما المرضى الآخرون المستمتعون بالشمس في ساحة المستشفى، ابتسموا. يا له من شعور رائع أن تكون شابًا وعاشقًا!

ببطء، تلاشت الابتسامة عن وجهه.

“ما زال لدي بعض الأمور لأنجزها، سأترككما بمفردكما. أوه، بالمناسبة، لا تنسَ تناول دوائك في الوقت المحدد، يا صغيري”.

كان قلقًا بشأن ما رآه للتو، فذهب مسرعًا إلى عيادة الطبيب.

لم يتحركا، فقد كانا راضيين حتى لو اقتصر الأمر على هذا العناق.

بعد ساعة، كان لي هو وانغ يتقلب في فراشه، قلقًا بشأن مستقبله مع يانغ نا.

على الرغم من أنه كان محتجزًا في المستشفى، إلا أنه كان على دراية بالشائعات.

تم وصف مجموعة جديدة من الأدوية له ووضعت الآن على طاولته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في الحقيقة، لقد تحسنت كثيرًا. عندما أُدخلت إلى هنا، لم تكن قادرًا حتى على التفريق بين العالم الحقيقي وهلاوسك. أنت على الطريق الصحيح للتعافي، فاستمر في المثابرة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الهاجس الذي رآه، وابتسامة يانغ نا، كانا يتواردان باستمرار في ذهنه.

أوقف لي هو وانغ اللعبة للحظة ونظر إليها. كان وجهه مليئًا بالعزيمة وهو يقول: “نعم، لقد وعدنا بعضنا البعض بدخول نفس الجامعة!”

ماذا لو تفاقم مرضه؟

أن تعترف له صديقة طفولته، يانغ نا، قبل يوم من إدخاله إلى المستشفى، على الرغم من علمها أن هناك خطبًا ما به.

ماذا لو لم أخرج من المستشفى قبل امتحان القبول الوطني للتعليم العالي؟

فجأة، جذبها لي هو وانغ إلى حضنه.

عندها لن أتمكن من دخول نفس الجامعة مع يانغ نا.

بعد أن قضيا بعض الوقت معًا، حان وقت مغادرة يانغ نا. فهي الآن في سنتها الدراسية الثالثة، وهي مرحلة حاسمة. لذا، كان تخصيص نصف يوم من جدولها المزدحم ضربًا من الترف.

على الرغم من أنه كان محتجزًا في المستشفى، إلا أنه كان على دراية بالشائعات.

كانت هذه قطعة الحلوى التي أعطاها له التلميذ المعاق ذهنيًا!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في عيون الناس خارج المستشفى، لم يكن سوى رجل مجنون.

“سأودعكِ”، قالها لي هو وانغ وهو ينهض من سريره مرتدياً ثوب المستشفى الأبيض والأزرق، ثم انتعل الصنادل البيضاء التي أعدتها له المستشفى.

أن تعترف له صديقة طفولته، يانغ نا، قبل يوم من إدخاله إلى المستشفى، على الرغم من علمها أن هناك خطبًا ما به.

ماذا لو لم أخرج من المستشفى قبل امتحان القبول الوطني للتعليم العالي؟

يانغ نا فتاة رائعة، لذا كرجل، يجب ألا أخذلها.

على الرغم من أنه كان محتجزًا في المستشفى، إلا أنه كان على دراية بالشائعات.

لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا.

كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.

لقد كنت أتبع تعليمات الطبيب، فلماذا تتفاقم هلاوسي؟

لم يتحركا، فقد كانا راضيين حتى لو اقتصر الأمر على هذا العناق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هل يجب أن أنتقل إلى مستشفى آخر؟

كان بحاجة إلى النوم قريبًا.

لكن هذا هو المستشفى الثالث بالفعل.

في هذه الأثناء، ضحك الطبيب؛ كان يعرف ما يحدث، فعدل نظارته وغادر الغرفة على الفور.

لا ينبغي أن يكون هناك شيء خاطئ في علاج الدكتور لي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهاجس الذي رآه، وابتسامة يانغ نا، كانا يتواردان باستمرار في ذهنه.

لقد أخبرني والدي أنه الأفضل.

“ما زال لدي بعض الأمور لأنجزها، سأترككما بمفردكما. أوه، بالمناسبة، لا تنسَ تناول دوائك في الوقت المحدد، يا صغيري”.

استمرت كل هذه الأفكار في إزعاجه حتى استسلم أخيرًا للتفكير وجلس.

لم يكن من المبالغة أن يقول إنه قد يصاب بالجنون من شدة الملل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج الكتب الدراسية ودفاتر التمارين التي سلمتها له يانغ نا وبدأ بالدراسة.

شيء كان من المفترض أن يكون مجرد هلوسة، ظهر في الواقع!

أراد استخدام النظريات المعقدة لإغراق أفكاره المتزايدة.

كان هذا المفتاح هو سبيله للخروج من المستشفى، ولا يمكنه التهاون في ذلك. وفي الوقت نفسه، لم يغفل الطبيب عن تشجيع مريضه.

في وقت متأخر من الليل، بدأ بإكمال واجبه المنزلي.

كان بحاجة إلى النوم قريبًا.

بعد إكمال ورقة اختبار تجريبية للإنجليزية، مَدَّ ظهره وفرك صدغيه.

أمسك لي هو وانغ بصدره، موضحًا تعبيرًا مؤلمًا: “كلمات قاسية يا سيدتي!”

تثاءب. “كم الساعة؟ يجب أن يكون الوقت متأخرًا جدًا.”

لقد كنت أتبع تعليمات الطبيب، فلماذا تتفاقم هلاوسي؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتدى لي هو وانغ نعاله وتوجه نحو الحمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري، لا تغضبي، كنت أحاول فقط إسعادك.” حاول الإمساك بيديها، لكنها أفلتت منه بسهولة.

كان بحاجة إلى النوم قريبًا.

 

وبينما كان يسير متثائبًا ويحك صدره، أحس بيده اليمنى بشيء غريب فتوقف.

“الأخت الكبرى! أختي العزيزة! أنتِ أختي الوحيدة!” اندفع لي هو وانغ بحماس وانتزع جهاز الألعاب من يدها.

نظر إلى ثوبه ورأى شيئًا أسود لزجًا ملتصقًا بصدره.

كان يشعر بملل شديد في هذا المستشفى النفسي.

كان هذا اللون مألوفًا جدًا.

“أيها الأحمق، لا تحاول أن تجعل الأمر يبدو وكأنني لا أستطيع تحمله. لم أتراجع أبدًا عن المراكز الثلاثة الأولى في صفنا، لذا لم أشعر بالضغط أبدًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فجأة، خطرت له فكرة.

وقفت يانغ نا عند المدخل، استدارت ونظرت إليه بنظرة مترددة وقالت: “سأعود مرة أخرى الأسبوع القادم، لذا من فضلك كن بخير.”

لمس الشيء ثم لعق إصبعه.

استدارت يانغ نا وأغلقت الباب، ثم أخرجت جهاز ألعاب محمولًا ولوّحت به أمامه بمرح.

طعم مرير مصحوب بنكهة خفيفة من الحلاوة جعلا عينيه تضيقان دهشةً.

“ما زال لدي بعض الأمور لأنجزها، سأترككما بمفردكما. أوه، بالمناسبة، لا تنسَ تناول دوائك في الوقت المحدد، يا صغيري”.

كانت هذه قطعة الحلوى التي أعطاها له التلميذ المعاق ذهنيًا!

‎الفصل الثاني: لي هو وانغ

شيء كان من المفترض أن يكون مجرد هلوسة، ظهر في الواقع!

“توقف عن الابتسام. تبدو قبيحًا عندما تبتسم هكذا. لقد أحضرت لك شيئًا صغيرًا… إنه الواجب المنزلي الذي كلفنا به أستاذنا العزيز!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما كانا يتحدثان، تردد صوت خطوات خفيفة من اتجاه الباب. التفت كلاهما في الوقت نفسه ورأيا فتاة تتلصص إلى الغرفة. كانت ترتدي سترة سوداء عالية الرقبة. بدت في السادسة عشرة أو السابعة عشرة من عمرها، في عمر الزهرة المتفتحة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط