You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

داو متحور 3

قلادة اليشم

قلادة اليشم

الفصل الثالث: قلادة اليشم

“نغادر؟ أوه! أنتم تحاولون…”

عندما تأكد لي هو وانغ أن قطعة الحلوى حقيقية، بدأ قلبه يخفق بقوة.

“هههه~ يا آنسة يانغ نا، استعدي لتصبحي سيدة غنية.”

“يجب أن أخبر الدكتور لي!”

نهض من الأرضية الحجرية الباردة، وتفحَّص محيطه مجددًا ليَستبينَ الأمر. حتى لو كان هذا مجرد هلوسة، بدا كل شيء حوله ككنزٍ مخبوء.

لكنه توقف فجأة قبل أن يخطو خطوته الأولى، إذ سرعان ما اجتاحته أفكار أخرى. كان يعلم أن قطعة الحلوى ليست الشيء الوحيد الذي رآه في هلوساته، بل كانت هناك أشياء أخرى، وبعضها أكثر قيمة بكثير!

“التلميذ لي، احمد ربك أنك لم تصبح جزءًا من الدواء الموجه للسيد. يا للأسف!”

وبينما يتذوق حلاوة الحلوى، بدأ يتجول في غرفته بالمستشفى وهو يفكر: “هذه فرصة! يمكنني أنا ويانغ نا أن نصبح أثرياء! بل يمكنني أن أصل إلى قمة حياتي!”

حتى هذه اللحظة، سارت الأمور بسلاسة تامة، لكن عندما وصل إلى المدخل، رأى مجموعة من الأشخاص يصعدون درجًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما أدرك تداعيات الأمر، فقرر ألا يخبر الدكتور لي، فهو آخر من يريد أن يُجرّ إلى مختبر ليتم تشريحه. إضافةً إلى ذلك، هذا ليس من اختصاصه.

في هذه الأثناء، لم يُعر لي هو وانغ أي اهتمام لكلماته. كان كل تركيزه منصبًا على قلادة اليشم المتصلة بخصر شوان يانغ.

لكن… يجب ألا أتسرع في هذا الأمر، بل عليّ أن أفهم المنطق وراء هذه الظاهرة.

كانت الهلوسة تنبع من داخله، فكيف يخاف منها؟ لم يكن يعرف الخوف، رغم عجزه عن التحكم في الهلوسات.

بدأت خطة تتشكل في ذهنه. وبينما كان يضع خطته، بدأت الغرفة من حوله تتشوه، وتتلاشى ببطء.

أدرك أن أسهل طريقة لتحقيق ذلك هي سرقتها في جنح الليل.

كان لي هو وانغ قد اعتاد على هذه الظاهرة. سارع بحشو واجباته المدرسية وكتبه في حقيبته ورماها نحو زاوية الغرفة لتجنب تمزقها أثناء الهلوسة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدرك تداعيات الأمر، فقرر ألا يخبر الدكتور لي، فهو آخر من يريد أن يُجرّ إلى مختبر ليتم تشريحه. إضافةً إلى ذلك، هذا ليس من اختصاصه.

ضغط على الزر الأحمر بجانب سريره، واندفع عدد من الممرضات إلى الغرفة بعد ثوانٍ وقيدوه على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى شوان يانغ جرأة لي هو وانغ، شعر أن سلطته في خطر. هزّ مكنسة ذيل الحصان التي في يده وواجهه قائلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما فتح عينيه مرة أخرى، كان قد عاد إلى الكهف البارد والمظلم، حيث كان التلاميذ الآخرون ذوو التشوهات يحدقون به بفضول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي هو وانغ، وقد تحسّن مزاجه، ضحك وهو يقترب من رجل أصلع كان قريبًا.

نهض من الأرضية الحجرية الباردة، وتفحَّص محيطه مجددًا ليَستبينَ الأمر. حتى لو كان هذا مجرد هلوسة، بدا كل شيء حوله ككنزٍ مخبوء.

وبينما يتذوق حلاوة الحلوى، بدأ يتجول في غرفته بالمستشفى وهو يفكر: “هذه فرصة! يمكنني أنا ويانغ نا أن نصبح أثرياء! بل يمكنني أن أصل إلى قمة حياتي!”

ربما لست مريضًا، بل اكتسبت قوة غريبة لم يدركها الأطباء بعد. نعم، أنا لست مريضًا.

توقف أولًا عند محطة عمله وأخذ مسحوق صخرة خضراء كان قد طحنها سابقًا، والذي كان يتوهج بضوء خافت، كان يكفي فقط أن يسير في الكهف.

لطالما عانى من وطأة المرض وواجه التمييز أينما حلّ. منذ أن بدأت الهلوسات، لم يعُد يُعامل كإنسان، بل كمتحول.

لدي طريقة للهروب من هنا، فلا شيء يخيفني.

مجرد التفكير في التخلص من هذا الوصم والتمييز أثار حماسته.

قبل أن يتمكن لي هو وانغ من إكمال جملته، كان شوان يانغ قد غطى فمه بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لي هو وانغ، وقد تحسّن مزاجه، ضحك وهو يقترب من رجل أصلع كان قريبًا.

“هذه بالتأكيد قطعة أثرية. إذا تمكنت من الحصول عليها وإحضارها إلى العالم الحقيقي، ستكون ذات قيمة كبيرة!”

“هاها، هذا مثير للاهتمام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأى شوان يانغ صمت لي هو وانغ، ظن أنه خائف منه، فسخر منه وغادر الكهف.

“ما الذي تتجمعون حوله وتتسكعون من أجله؟ عودوا إلى العمل فورًا! إذا لم يكن الدواء الموجه الذي طلبه السيد جاهزًا وأفسد فرصته في الخلود، فسوف يسلخ جلودكم جميعًا!”

كانت قلادة اليشم ناعمة وصافية بشكل لافت للنظر، وكانت صور السحب والأنماط المعقدة محفورة عليها.

تردد صوت خبيث قادمًا من المدخل. استدار لي هو وانغ نحو الصوت ورأى شوان يانغ، الطاوي الذي استدعاه سابقًا.

تفاجأ لي هو وانغ بعدم وجود شوان يانغ في الكهف، لكن ملابسه كانت موجودة.

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

عندما تأكد لي هو وانغ أن قطعة الحلوى حقيقية، بدأ قلبه يخفق بقوة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى شوان يانغ جرأة لي هو وانغ، شعر أن سلطته في خطر. هزّ مكنسة ذيل الحصان التي في يده وواجهه قائلًا:

الفصل الثالث: قلادة اليشم

“التلميذ لي، احمد ربك أنك لم تصبح جزءًا من الدواء الموجه للسيد. يا للأسف!”

في تلك اللحظة، لامست يد بيضاء، عكست الضوء الخافت في الكهف، كمّ لي هو وانغ برفق. صاح صوت ناعم:

في هذه الأثناء، لم يُعر لي هو وانغ أي اهتمام لكلماته. كان كل تركيزه منصبًا على قلادة اليشم المتصلة بخصر شوان يانغ.

حتى هذه اللحظة، سارت الأمور بسلاسة تامة، لكن عندما وصل إلى المدخل، رأى مجموعة من الأشخاص يصعدون درجًا.

“هذه بالتأكيد قطعة أثرية. إذا تمكنت من الحصول عليها وإحضارها إلى العالم الحقيقي، ستكون ذات قيمة كبيرة!”

“هاها، هذا مثير للاهتمام.”

أليس كذلك؟ ولكن كيف أفعل هذا؟ هل أضعها بالقرب من صدري كما فعلت مع الحلوى؟

“التلميذ لي، احمد ربك أنك لم تصبح جزءًا من الدواء الموجه للسيد. يا للأسف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما رأى شوان يانغ صمت لي هو وانغ، ظن أنه خائف منه، فسخر منه وغادر الكهف.

حتى أن أحدهم كان مكلفًا بإشعال النار في الفرن.

بينما كان لي هو وانغ يحدق في ظهر شوان يانغ، انهمك في التفكير في خطته. كان يهدف إلى الحصول على قلادة اليشم ونقلها إلى العالم الحقيقي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما فتح عينيه مرة أخرى، كان قد عاد إلى الكهف البارد والمظلم، حيث كان التلاميذ الآخرون ذوو التشوهات يحدقون به بفضول.

أدرك أن أسهل طريقة لتحقيق ذلك هي سرقتها في جنح الليل.

لطالما عانى من وطأة المرض وواجه التمييز أينما حلّ. منذ أن بدأت الهلوسات، لم يعُد يُعامل كإنسان، بل كمتحول.

“يا لها من قلادة يشم رائعة! قريبًا ستكون ملكي.”

همس لي هو وانغ بهذه الكلمات قبل أن يضع قلادة اليشم داخل ملابسه ويغادر.

في تلك اللحظة، لامست يد بيضاء، عكست الضوء الخافت في الكهف، كمّ لي هو وانغ برفق. صاح صوت ناعم:

في هذه الأثناء، لم يُعر لي هو وانغ أي اهتمام لكلماته. كان كل تركيزه منصبًا على قلادة اليشم المتصلة بخصر شوان يانغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أيها التلميذ لي، عد إلى العمل بسرعة، وإلا لن تحصل على طعام.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا طمأن نفسه وهو يسير وحيدًا في الكهف.

استدار لي هو وانغ ورأى أنها الفتاة المهقاء التي سبق أن ساعدها. تذكر شيئًا ما، فأخرج قطعة حلوى سوداء ذائبة جزئيًا ووضعها في يدها.

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

ثم عاد إلى مكانه وأمسك بالمدقة، واستأنف عمله.

نهض من الأرضية الحجرية الباردة، وتفحَّص محيطه مجددًا ليَستبينَ الأمر. حتى لو كان هذا مجرد هلوسة، بدا كل شيء حوله ككنزٍ مخبوء.

“لا يمكنني التصرف بشكل متهور الآن، سواء كنت في المستشفى أم في خضم هلوسة. يجب ألا أفصح عن هذه القوة المذهلة لأحد.”

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

قرر استكشاف قواعد هذه القوة بتروٍ قبل اتخاذ أي خطوة أخرى.

“ما الذي تتجمعون حوله وتتسكعون من أجله؟ عودوا إلى العمل فورًا! إذا لم يكن الدواء الموجه الذي طلبه السيد جاهزًا وأفسد فرصته في الخلود، فسوف يسلخ جلودكم جميعًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخيرًا، انتهت مهمة طحن الأدوية الرتيبة لهذا اليوم. سرعان ما حلّ الليل. وفي خضم الظلام وأصوات الشخير، فتح لي هو وانغ عينيه.

“يا لها من قلادة يشم رائعة! قريبًا ستكون ملكي.”

كان الظلام حالكًا، فلا نوافذ ولا أضواء. كان عليه أن يتحسس طريقه ببطء في الكهف متجهًا نحو الخارج.

حتى الشخص غير المتخصص يمكنه أن يدرك أن هذا يشم عالي الجودة.

توقف أولًا عند محطة عمله وأخذ مسحوق صخرة خضراء كان قد طحنها سابقًا، والذي كان يتوهج بضوء خافت، كان يكفي فقط أن يسير في الكهف.

“يجب أن أخبر الدكتور لي!”

على الرغم من أن الأمر بدا واضحًا جدًا في هذا الكهف المظلم تمامًا، إلا أنه لم يأبه. حتى لو اكتشفوني، فسأعود وحسب إلى المستشفى.

“هاها، هذا مثير للاهتمام.”

لدي طريقة للهروب من هنا، فلا شيء يخيفني.

ضغط على الزر الأحمر بجانب سريره، واندفع عدد من الممرضات إلى الغرفة بعد ثوانٍ وقيدوه على السرير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هكذا طمأن نفسه وهو يسير وحيدًا في الكهف.

كانوا في مثل عمره تقريبًا، وبينهم شبان وفتيات. كانت وجوههم تعلوها مسحة خوف، وتضيئها ألسنة اللهب المتراقصة المنبعثة من مشعل يحملونه.

كانت الهلوسة تنبع من داخله، فكيف يخاف منها؟ لم يكن يعرف الخوف، رغم عجزه عن التحكم في الهلوسات.

كان لا يزال متعجرفًا كعادته، وكأن التحدث إليهم جميعًا عار عليه.

كان الكهف واسعًا، وبما أن لي هو وانغ كان هنا منذ فترة، فقد اعتاد التنقل فيه بسهولة.

ضغط على الزر الأحمر بجانب سريره، واندفع عدد من الممرضات إلى الغرفة بعد ثوانٍ وقيدوه على السرير.

سرعان ما وصل إلى كهف شوان يانغ الصغير، الذي كان متواضعًا، لكن السرير الكبير المخصص له وحده كان كافيًا لإظهار سلطته مقارنة بالآخرين.

حتى هذه اللحظة، سارت الأمور بسلاسة تامة، لكن عندما وصل إلى المدخل، رأى مجموعة من الأشخاص يصعدون درجًا.

تفاجأ لي هو وانغ بعدم وجود شوان يانغ في الكهف، لكن ملابسه كانت موجودة.

على الرغم من أن الأمر بدا واضحًا جدًا في هذا الكهف المظلم تمامًا، إلا أنه لم يأبه. حتى لو اكتشفوني، فسأعود وحسب إلى المستشفى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعر لي هو وانغ الأمر اهتمامًا كبيرًا، وسارع بالتقاط قلادة اليشم من رداء الطاوي.

تفاجأ لي هو وانغ بعدم وجود شوان يانغ في الكهف، لكن ملابسه كانت موجودة.

تسلل خارج الكهف وفحص قلادة اليشم بعناية تحت الضوء الخافت المنبعث من مسحوق الحجر الأخضر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدرك تداعيات الأمر، فقرر ألا يخبر الدكتور لي، فهو آخر من يريد أن يُجرّ إلى مختبر ليتم تشريحه. إضافةً إلى ذلك، هذا ليس من اختصاصه.

كانت قلادة اليشم ناعمة وصافية بشكل لافت للنظر، وكانت صور السحب والأنماط المعقدة محفورة عليها.

حتى هذه اللحظة، سارت الأمور بسلاسة تامة، لكن عندما وصل إلى المدخل، رأى مجموعة من الأشخاص يصعدون درجًا.

حتى الشخص غير المتخصص يمكنه أن يدرك أن هذا يشم عالي الجودة.

“يجب أن أخبر الدكتور لي!”

ازداد لي هو وانغ سعادة وهو يفحص قلادة اليشم بعناية.

الفصل الثالث: قلادة اليشم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا تمكن حقًا من إحضارها إلى العالم الحقيقي، فستغطي بسهولة رسوم دراسته الجامعية لـ هو ويانغ نا لمدة أربع سنوات!

قبل أن يتمكن لي هو وانغ من إكمال جملته، كان شوان يانغ قد غطى فمه بالفعل.

“هههه~ يا آنسة يانغ نا، استعدي لتصبحي سيدة غنية.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي هو وانغ، وقد تحسّن مزاجه، ضحك وهو يقترب من رجل أصلع كان قريبًا.

همس لي هو وانغ بهذه الكلمات قبل أن يضع قلادة اليشم داخل ملابسه ويغادر.

مجرد التفكير في التخلص من هذا الوصم والتمييز أثار حماسته.

حتى هذه اللحظة، سارت الأمور بسلاسة تامة، لكن عندما وصل إلى المدخل، رأى مجموعة من الأشخاص يصعدون درجًا.

تسلل خارج الكهف وفحص قلادة اليشم بعناية تحت الضوء الخافت المنبعث من مسحوق الحجر الأخضر.

كانوا في مثل عمره تقريبًا، وبينهم شبان وفتيات. كانت وجوههم تعلوها مسحة خوف، وتضيئها ألسنة اللهب المتراقصة المنبعثة من مشعل يحملونه.

ربما لست مريضًا، بل اكتسبت قوة غريبة لم يدركها الأطباء بعد. نعم، أنا لست مريضًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأ الطرفان والتزما الصمت للحظات.

لكن… يجب ألا أتسرع في هذا الأمر، بل عليّ أن أفهم المنطق وراء هذه الظاهرة.

أخيرًا، كان لي هو وانغ أول من كسر الصمت. رفع يده الممسكة بمسحوق الحجر الأخضر وألقى نظرة عليهم، ثم سأل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أدرك تداعيات الأمر، فقرر ألا يخبر الدكتور لي، فهو آخر من يريد أن يُجرّ إلى مختبر ليتم تشريحه. إضافةً إلى ذلك، هذا ليس من اختصاصه.

“شوان يانغ، ملابسك… هل كُلّفتَ بالعمل في غرفة التحضير؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، انتهت مهمة طحن الأدوية الرتيبة لهذا اليوم. سرعان ما حلّ الليل. وفي خضم الظلام وأصوات الشخير، فتح لي هو وانغ عينيه.

لم يكن شوان يانغ وحده من يرتدي هذه الملابس، بل كان على البقية أيضًا مسؤوليات موزعة في قطاعات مختلفة.

قبل أن يتمكن لي هو وانغ من إكمال جملته، كان شوان يانغ قد غطى فمه بالفعل.

حتى أن أحدهم كان مكلفًا بإشعال النار في الفرن.

حتى أن أحدهم كان مكلفًا بإشعال النار في الفرن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن بغض النظر عن مهامهم المعتادة، كانوا جميعًا يرتدون ملابس مصنوعة من قماش خشن، ولم يكن معهم شيء آخر.

حتى الشخص غير المتخصص يمكنه أن يدرك أن هذا يشم عالي الجودة.

لم يكن شوان يانغ متغطرسًا كما كان خلال النهار. تغيرت ملامح وجهه بسرعة قبل أن يقترب من لي هو وانغ ويهمس:

بدأت خطة تتشكل في ذهنه. وبينما كان يضع خطته، بدأت الغرفة من حوله تتشوه، وتتلاشى ببطء.

“هيا بنا! يجب أن نغادر الآن! لقد حان وقت الرحيل من هذا المكان! لقد رشوت بالفعل التلميذ الذي يحرس مدخل الكهف!”

ازداد لي هو وانغ سعادة وهو يفحص قلادة اليشم بعناية.

“نغادر؟ أوه! أنتم تحاولون…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قبل أن يتمكن لي هو وانغ من إكمال جملته، كان شوان يانغ قد غطى فمه بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيرًا، انتهت مهمة طحن الأدوية الرتيبة لهذا اليوم. سرعان ما حلّ الليل. وفي خضم الظلام وأصوات الشخير، فتح لي هو وانغ عينيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هكذا طمأن نفسه وهو يسير وحيدًا في الكهف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط