الشر
الفصل السابع والعشرون – الشر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالها وهو يضع غليونه في فمه ويأخذ نفسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيهي~ ألا ترى؟ أنا إنسانة!”
“هيهيهي~ أخبرني، هل أبدو كإنسان أم كإله؟”
_______________________________________
اهتزت الأغصان في الغابة مع ارتفاع حدة صوت الشيء الذي يتحدث، حتى بات أكثر حِدّة وحدة.
صرخت الروح من الألم وهرعت عائدة نحو أعماق الغابة، وجسدها يتلاشى تدريجيًا، إلى أن اختفت تمامًا عن الأنظار.
“تبدين كإنسانة! أرجوكِ ارحمينا! نحن أناس مجتهدون، لا نبحث سوى عن البقاء!”
تملكه الذعر، فانطرح لو تشوانغيوان أرضًا، يضرب جبهته بالأرض دون توقف نحو مصدر الصوت.
بدأت تتكون لديه صورة أوضح عن هذا العالم.
ظل على حاله حتى لمح زوجًا من القدمين ترتديان حذاءً مطرزًا باللون الأحمر عند حافة الغابة.
سرت قشعريرة في عموده الفقري بينما رفع رأسه ببطء ليرى فتاة ترتدي سترة قطنية مزهّرة، قدماها صغيرتان على نحوٍ كوميدي، ووجهها كبير وشاحب، وفمها صغير بشكل غير متناسق. كانت عيناها سوداوين كحبات الخرز، جامدتين لا ترمشان. وكان وجهها الأبيض ناصعًا وسط الظلمة، أشبه ببالون يطفو في الهواء.
ظل على حاله حتى لمح زوجًا من القدمين ترتديان حذاءً مطرزًا باللون الأحمر عند حافة الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ههه، تظن أنني إنسانة؟”
مقارنةً بذلك الشيء المرعب، فإن الأشخاص الغرباء الشكل الذين مع هذا الطاوي الشاب يبدون ألطف بكثير!
غطّت الفتاة ذات القدمين الصغيرتين فمها وهي تضحك، ثم بدأت تتقدم نحو نار المعسكر.
حين رأى لو تشوانغيوان جسدها يلتوي ويتلوى كأن لا عظام فيه، أدرك أن الكارثة قد وقعت… “هذه المرة، إنها روح حقيقية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“طـ… طفل! أيها الناس! استيقظوا! أحتاج إلى بول صبي صغير!”
قال لو تشوانغيوان باكيًا، والدموع والمخاط يغطيان وجهه، ثم جرّه إلى النار وهو في قمة الامتنان.
صرخ بذعر، فاستفاق الجميع على صوته المرتجف.
ظل على حاله حتى لمح زوجًا من القدمين ترتديان حذاءً مطرزًا باللون الأحمر عند حافة الغابة.
أمسك لو جورن بعود مشتعل من النار وألقاه نحو الروح، لكنه مرّ من جسدها دون أن يُحدث أي أثر.
صرخت الروح من الألم وهرعت عائدة نحو أعماق الغابة، وجسدها يتلاشى تدريجيًا، إلى أن اختفت تمامًا عن الأنظار.
تابعت الفتاة ذات القدمين الصغيرتين تقدمها البطيء نحو النار، ثم توقفت، واستدارت نحو الشرق.
سرت قشعريرة في عموده الفقري بينما رفع رأسه ببطء ليرى فتاة ترتدي سترة قطنية مزهّرة، قدماها صغيرتان على نحوٍ كوميدي، ووجهها كبير وشاحب، وفمها صغير بشكل غير متناسق. كانت عيناها سوداوين كحبات الخرز، جامدتين لا ترمشان. وكان وجهها الأبيض ناصعًا وسط الظلمة، أشبه ببالون يطفو في الهواء.
سرت قشعريرة في عموده الفقري بينما رفع رأسه ببطء ليرى فتاة ترتدي سترة قطنية مزهّرة، قدماها صغيرتان على نحوٍ كوميدي، ووجهها كبير وشاحب، وفمها صغير بشكل غير متناسق. كانت عيناها سوداوين كحبات الخرز، جامدتين لا ترمشان. وكان وجهها الأبيض ناصعًا وسط الظلمة، أشبه ببالون يطفو في الهواء.
وفي تلك اللحظة، اهتزت أغصان الأشجار أمام لي هوووانغ، إذ خرج هو ومجموعته من بين الأشجار، يحملون في أيديهم حجارة مضيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تملكه الذعر، فانطرح لو تشوانغيوان أرضًا، يضرب جبهته بالأرض دون توقف نحو مصدر الصوت.
“همم؟” قالت باي لينغ مياو وقد نزعت عصابة عينيها، “كبير لي، أعتقد أن تلك الفتاة روح! لديها وجه آخر على مؤخرة رأسها!”
استلّ لي هوووانغ سيفه الطويل وحدّق في الفتاة بحذر: “ما أنتِ؟”
استلّ لي هوووانغ سيفه الطويل وحدّق في الفتاة بحذر: “ما أنتِ؟”
وفجأة، انفجرت السترة القطنية التي ترتديها الروح، وانبعث منها دخان أسود كثيف.
“هيهي~ ألا ترى؟ أنا إنسانة!”
“آه! ذلك الحيوان اللعين! لو لم يفرّ فجأة، لما اضطررت لتركك!”
انطلقت مجددًا نحوهم بجسدها الذي يتحرك كأم أربعة وأربعين.
“حسنًا، إذن دعني أسألك سؤالًا تعرف إجابته: هل سبق أن واجهت كائنات مثل هذه من قبل؟ وإن كان الجواب نعم، فكم مرة؟”
لكنه لم يستسلم، بل أخرج الجرس البرونزي من كمّه الأيسر، وكان عليه انبعاج واضح.
لكنه لم يستسلم، بل أخرج الجرس البرونزي من كمّه الأيسر، وكان عليه انبعاج واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت الفتاة ذات القدمين الصغيرتين تقدمها البطيء نحو النار، ثم توقفت، واستدارت نحو الشرق.
ما إن حرّكه، حتى انطلق صوت حاد يخترق الآذان، دفع الجميع لتغطية رؤوسهم وهم يشعرون بألمٍ فظيع في جماجمهم.
لكن لي هوووانغ لم يتوقف، بل واصل قرع الجرس، فرأى كل شيء من حوله يرتج، حتى الروح نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفجأة، انفجرت السترة القطنية التي ترتديها الروح، وانبعث منها دخان أسود كثيف.
لقد أثّر الجرس بها!
“حسنًا، إذن دعني أسألك سؤالًا تعرف إجابته: هل سبق أن واجهت كائنات مثل هذه من قبل؟ وإن كان الجواب نعم، فكم مرة؟”
ولا يعلم إن كان السبب في ذلك الانبعاج في الجرس، أم أن هناك أمورًا أخرى خفية.
صرخت الروح من الألم وهرعت عائدة نحو أعماق الغابة، وجسدها يتلاشى تدريجيًا، إلى أن اختفت تمامًا عن الأنظار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
توقف صوت الجرس، وراح لي هوووانغ يتفحّص الجرس البرونزي بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن يتوقع أن هذا الجرس، الذي يُستدعى به “الآلهة التائهة”، يمكن استخدامه أيضًا في مثل هذه المواقف.
ما إن حرّكه، حتى انطلق صوت حاد يخترق الآذان، دفع الجميع لتغطية رؤوسهم وهم يشعرون بألمٍ فظيع في جماجمهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن رغم ذلك، فإن قرعه للجرس لم يفلح قط في استدعاء الآلهة، بل كل ما كان يحدث هو ارتجاف أطراف العالم المحيط به.
سرت قشعريرة في عموده الفقري بينما رفع رأسه ببطء ليرى فتاة ترتدي سترة قطنية مزهّرة، قدماها صغيرتان على نحوٍ كوميدي، ووجهها كبير وشاحب، وفمها صغير بشكل غير متناسق. كانت عيناها سوداوين كحبات الخرز، جامدتين لا ترمشان. وكان وجهها الأبيض ناصعًا وسط الظلمة، أشبه ببالون يطفو في الهواء.
ولا يعلم إن كان السبب في ذلك الانبعاج في الجرس، أم أن هناك أمورًا أخرى خفية.
وكلما تعمّق أكثر في فهم هذا العالم، ازداد حيرة. “ما كل هذه الكائنات المشوّهة؟”
قالها وهو يربّت على صدره بفخر. حتى إنه مسح فوهة غليونه بطرف قميصه قبل أن يشعل التبغ ويقدّمه لي هوووانغ.
قال ذلك وهو يدفع الغليون بلطف نحو يد الرجل العجوز.
“يا منقذنا!! يا منقذنا! شكرًا لك لإنقاذنا! لقد كنت أعمى حين لم أقدّرك من قبل! تفضل! تعال واجلس معنا بجانب النار!”
وفجأة، انفجرت السترة القطنية التي ترتديها الروح، وانبعث منها دخان أسود كثيف.
قال لو تشوانغيوان باكيًا، والدموع والمخاط يغطيان وجهه، ثم جرّه إلى النار وهو في قمة الامتنان.
انطلقت مجددًا نحوهم بجسدها الذي يتحرك كأم أربعة وأربعين.
مقارنةً بذلك الشيء المرعب، فإن الأشخاص الغرباء الشكل الذين مع هذا الطاوي الشاب يبدون ألطف بكثير!
قال لو تشوانغيوان باكيًا، والدموع والمخاط يغطيان وجهه، ثم جرّه إلى النار وهو في قمة الامتنان.
على الأقل، معهم يشعرون بالخوف فقط، أما تلك الروح فكانت قادرة على قتلهم جميعًا.
ظل على حاله حتى لمح زوجًا من القدمين ترتديان حذاءً مطرزًا باللون الأحمر عند حافة الغابة.
لم يكن يتوقع أن هذا الجرس، الذي يُستدعى به “الآلهة التائهة”، يمكن استخدامه أيضًا في مثل هذه المواقف.
“آه! ذلك الحيوان اللعين! لو لم يفرّ فجأة، لما اضطررت لتركك!”
“لا، لو كنت أراها كل يوم، لكنت عدت للقرية مع ابني لأفلح الأرض بدلاً من التجوال مع فرقتي.”
قال وهو يشير إلى حصانه بأنبوب غليونه، يطرق به عليه بلطف.
تنهد لي هوووانغ.
ثم صرخ باتجاه جماعته: “جوانهوا! أسرعي وأحضري بعض الكعك والماء! أحضري أكبر كعكات بيضاء لدينا! وأيضًا… ثلاثة لا، خمسة بيضات بط مملحة!”
سرت قشعريرة في عموده الفقري بينما رفع رأسه ببطء ليرى فتاة ترتدي سترة قطنية مزهّرة، قدماها صغيرتان على نحوٍ كوميدي، ووجهها كبير وشاحب، وفمها صغير بشكل غير متناسق. كانت عيناها سوداوين كحبات الخرز، جامدتين لا ترمشان. وكان وجهها الأبيض ناصعًا وسط الظلمة، أشبه ببالون يطفو في الهواء.
لم يكن لي هوووانغ معتادًا على هذا القدر من الحفاوة، خصوصًا مع تصرف لو تشوانغيوان الودود جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت الفتاة ذات القدمين الصغيرتين تقدمها البطيء نحو النار، ثم توقفت، واستدارت نحو الشرق.
“يا عم، لا داعي لكل هذا. أيمكنني أن أطرح عليك بعض الأسئلة؟”
صرخت الروح من الألم وهرعت عائدة نحو أعماق الغابة، وجسدها يتلاشى تدريجيًا، إلى أن اختفت تمامًا عن الأنظار.
“اسأل! اسأل ما تشاء! لقد أنقذت حياتنا جميعًا للتو! اسألني عمّا تريد!”
لم يكن يتوقع أن هذا الجرس، الذي يُستدعى به “الآلهة التائهة”، يمكن استخدامه أيضًا في مثل هذه المواقف.
قالها وهو يربّت على صدره بفخر. حتى إنه مسح فوهة غليونه بطرف قميصه قبل أن يشعل التبغ ويقدّمه لي هوووانغ.
“ربما؟ إنها نصيحة شائعة بين شيوخ القرية. قالوها لنا كثيرًا، لذا… أظن أنها تنفع.”
“آه… شكرًا لك، يا عم، لكنني لا أدخن. سؤالي هو: ما الذي واجهناه تونا؟ ما اسم ذلك الشيء؟”
قال ذلك وهو يدفع الغليون بلطف نحو يد الرجل العجوز.
انطلقت مجددًا نحوهم بجسدها الذي يتحرك كأم أربعة وأربعين.
ما يزال لي هوووانغ يجهل الكثير عن هذا العالم، وللبقاء حيًّا، عليه أن يفهمه أكثر.
قال لو تشوانغيوان باكيًا، والدموع والمخاط يغطيان وجهه، ثم جرّه إلى النار وهو في قمة الامتنان.
صُدم لو تشوانغيوان من السؤال:
رغم أن الناس يتناقلون قصصًا عن هذه الكائنات، إلا أن حدوثها في الواقع نادر جدًا.
“هاه؟ وكيف لي أن أعلم؟ أيها الطاوي الشاب، أنت من طردها! أليس من المفترض أنك تعرف أكثر مني؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت لي هوووانغ إلى عيني العجوز المليئتين بالحيرة، فأدرك أنه سأل الشخص الخطأ…
لم يكن لي هوووانغ معتادًا على هذا القدر من الحفاوة، خصوصًا مع تصرف لو تشوانغيوان الودود جدًا.
الرجل العجوز قد لا يعرف شيئًا أصلاً.
استلّ لي هوووانغ سيفه الطويل وحدّق في الفتاة بحذر: “ما أنتِ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من اليوم راح يكون هناك فصل واحد يوميًا بإذن الله .
“سمعتك تصرخ وتطلب بول طفل صغير. هل يمكنه أن يؤذي تلك الروح؟”
عند هذا السؤال، بدا التردد على لو تشوانغيوان الذي كان يتحدث بثقة قبل قليل. ضحك بخفة وهو يشيح بعينيه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف صوت الجرس، وراح لي هوووانغ يتفحّص الجرس البرونزي بدهشة.
“أجل! مثل هذه الأرواح تخاف من الأشياء النجسة. سمعتُ أن حتى المخاط قد ينفع، لكن الأفضل دائمًا هو بول طفل صغير، لأنه مملوء بطاقة اليانغ، وفي الوقت نفسه يُعتبر شيئًا نجسًا جدًا.”
نظرت لي هوووانغ إلى عيني العجوز المليئتين بالحيرة، فأدرك أنه سأل الشخص الخطأ…
“حقًا؟ هل جربته من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما تعمّق أكثر في فهم هذا العالم، ازداد حيرة. “ما كل هذه الكائنات المشوّهة؟”
عند هذا السؤال، بدا التردد على لو تشوانغيوان الذي كان يتحدث بثقة قبل قليل. ضحك بخفة وهو يشيح بعينيه:
قال لو تشوانغيوان باكيًا، والدموع والمخاط يغطيان وجهه، ثم جرّه إلى النار وهو في قمة الامتنان.
“ربما؟ إنها نصيحة شائعة بين شيوخ القرية. قالوها لنا كثيرًا، لذا… أظن أنها تنفع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتك تصرخ وتطلب بول طفل صغير. هل يمكنه أن يؤذي تلك الروح؟”
“تبدين كإنسانة! أرجوكِ ارحمينا! نحن أناس مجتهدون، لا نبحث سوى عن البقاء!”
تنهد لي هوووانغ.
ظل على حاله حتى لمح زوجًا من القدمين ترتديان حذاءً مطرزًا باللون الأحمر عند حافة الغابة.
قال وهو يشير إلى حصانه بأنبوب غليونه، يطرق به عليه بلطف.
“لماذا كل شيء هنا مجرد خرافات تتناقلها الألسنة؟ هذا المكان متخلف جدًا.”
انطلقت مجددًا نحوهم بجسدها الذي يتحرك كأم أربعة وأربعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعتك تصرخ وتطلب بول طفل صغير. هل يمكنه أن يؤذي تلك الروح؟”
“حسنًا، إذن دعني أسألك سؤالًا تعرف إجابته: هل سبق أن واجهت كائنات مثل هذه من قبل؟ وإن كان الجواب نعم، فكم مرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّت الفتاة ذات القدمين الصغيرتين فمها وهي تضحك، ثم بدأت تتقدم نحو نار المعسكر.
“لا، لو كنت أراها كل يوم، لكنت عدت للقرية مع ابني لأفلح الأرض بدلاً من التجوال مع فرقتي.”
ظل على حاله حتى لمح زوجًا من القدمين ترتديان حذاءً مطرزًا باللون الأحمر عند حافة الغابة.
قالها وهو يضع غليونه في فمه ويأخذ نفسًا.
الفصل السابع والعشرون – الشر
“لقد جُبت البلاد طويلًا، ولم أرَ أرواحًا كهذه سوى أربع مرات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت الفتاة ذات القدمين الصغيرتين تقدمها البطيء نحو النار، ثم توقفت، واستدارت نحو الشرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غطّت الفتاة ذات القدمين الصغيرتين فمها وهي تضحك، ثم بدأت تتقدم نحو نار المعسكر.
“فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكلما تعمّق أكثر في فهم هذا العالم، ازداد حيرة. “ما كل هذه الكائنات المشوّهة؟”
قالها لي هوووانغ وهو يحدّق في الغابة من حوله.
بدأت تتكون لديه صورة أوضح عن هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فبعد أن عاش طويلًا مع دان يانغزي، ظنّ أن كائنات مثل التايسوي الأسود منتشرة في كل مكان.
“طـ… طفل! أيها الناس! استيقظوا! أحتاج إلى بول صبي صغير!”
لكن يبدو أن الأمر ليس كذلك.
“ربما؟ إنها نصيحة شائعة بين شيوخ القرية. قالوها لنا كثيرًا، لذا… أظن أنها تنفع.”
رغم أن الناس يتناقلون قصصًا عن هذه الكائنات، إلا أن حدوثها في الواقع نادر جدًا.
“هيهيهي~ أخبرني، هل أبدو كإنسان أم كإله؟”
ولا يعلم إن كان السبب في ذلك الانبعاج في الجرس، أم أن هناك أمورًا أخرى خفية.
_______________________________________
“آه… شكرًا لك، يا عم، لكنني لا أدخن. سؤالي هو: ما الذي واجهناه تونا؟ ما اسم ذلك الشيء؟”
قال ذلك وهو يدفع الغليون بلطف نحو يد الرجل العجوز.
مساء الخير ، عيد سعيد عليكم جميعًا
“اسأل! اسأل ما تشاء! لقد أنقذت حياتنا جميعًا للتو! اسألني عمّا تريد!”
خلال الفترة اللي فاتت كانت عندي اختبارات وكذلك اشغال وهذا سبب القطعة
لم يكن يتوقع أن هذا الجرس، الذي يُستدعى به “الآلهة التائهة”، يمكن استخدامه أيضًا في مثل هذه المواقف.
من اليوم راح يكون هناك فصل واحد يوميًا بإذن الله .
مساء الخير ، عيد سعيد عليكم جميعًا
“أجل! مثل هذه الأرواح تخاف من الأشياء النجسة. سمعتُ أن حتى المخاط قد ينفع، لكن الأفضل دائمًا هو بول طفل صغير، لأنه مملوء بطاقة اليانغ، وفي الوقت نفسه يُعتبر شيئًا نجسًا جدًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
