الغارة الليلية
بدأت الحبيبات في التأثير على رؤيته ، وصعوبة سماع صوت أصطدامها على الجدران.
الكتاب الأول – الفصل 84
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألتقط سلاحه ونهض على قدميه ثم أخرج رأسه من الحفرة ليلقي نظرة“من أين تأتي كل هذه الرمال اللعينة – آه!”.
بدأت حملة تجنيد ضخمة وأعطوا سلاحًا لأي شخص يمكنه القتال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الآلاف من الكناسين يتسلقون الحواجز ويذبحون الجنود.
كان ستون واحدًا من هؤلاء الذين أصبحوا جنوداً في أرض القفر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في أوائل العشرينات من عمره ، ومثل العديد من سكان الأراضي القاحلة ، لم يكن لديه أسم مناسب.
اتسعت عيناه وأستدار ستون وملأت رؤيته جسد كناس آخر وبريق فأس موجه إلى حلقه.
أختار ستون شيئًا رآه كثيرًا على أنه لقبه ، وأتضح أنه وصف مناسب.
من حراس الأراضي القاحلة المدرعين إلى الكناسين الرفيعين الذين يركضون على أربعة أطراف ، يبدو أنهم يتحدون الجاذبية أثناء خدش ضحاياهم بمخالبهم المميتة.
مع نموه ، أصبح ستون عنيدًا وصلبًا مثل أسمه نفسه ، ووصل في النهاية إلى إمكاناته كجندي قوي.
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
خلال فترة تجنيده ، تمكن ستون من الوصول إلى موقع أفضل جنديين محترفين بنفسه ، لذا جعلوه جزءًا من دفاع الجدار. منذ تلك اللحظة كان محاربًا حقيقيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رن صوت خشن وغير سار.
“انت جديد؟“
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
رن صوت خشن وغير سار.
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
كان أحدهما في يديه وقام بتثبيت حافته على حجر السن ، أرتدى درع جلدي أفضل من المتوسط يحمي جسده ورأسه ، يبدو أن الدرع قد تم تخصيصه وتقويته شخصيًا.
مع نموه ، أصبح ستون عنيدًا وصلبًا مثل أسمه نفسه ، ووصل في النهاية إلى إمكاناته كجندي قوي.
لكن الأكثر إزعاجًا كان وجه الرجل البشع.
أومأ ستون برأسه لكنه لم يقل أي شيء.
نصفه مشوه وكأنه أخذ مطرقة على خده.
اتسعت عيناه وأستدار ستون وملأت رؤيته جسد كناس آخر وبريق فأس موجه إلى حلقه.
كيف كان لا يزال على قيد الحياة؟.
من حراس الأراضي القاحلة المدرعين إلى الكناسين الرفيعين الذين يركضون على أربعة أطراف ، يبدو أنهم يتحدون الجاذبية أثناء خدش ضحاياهم بمخالبهم المميتة.
أومأ ستون برأسه لكنه لم يقل أي شيء.
لمعت عينان الحمراوتان مثل البرق الجهنمي عبر الظلام.
“رجل شاب وصحي مثلك ، لماذا تنضم؟“وضع المخضرم سيفه على الجانب وأخذ سيجارة خشنة ملفوفة من وسطه. وضعها في فمه ، وأشعلها ، وأخذ نفساً عميقاً “يبدو أن الحياة أفضل كقطاع طرق ، لا أحد يخبرك بما يجب القيام به ، اذهب حيث تريد ، ربما تكسب أكثر ، ولكن الأهم من ذلك أنك ستختار أهدافك الخاصة ، إذا قابلت شيء “أقوى” منك ، فقط اركض “.
تناوبوا أثناء الحديث وإشعال النار.
فوجئ ستون من كلام الرجل الغريب”أنت لا تحب أن تكون جنديًا؟“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هجوم تسلل!”.
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
“لا يبدو لي أن حياة اللصوص أفضل بكثير ، ليس لديهم حتى مكان ثابت لوضع رؤوسهم ” أعترض ستون على رأي المحارب المخضرم.
من ناحية أخرى ، لم يحب بالدي القائدة الجديدة أبدًا.
قالتها القائدة الجديدة ، أي شخص أنضم للمعركة ، له مكان في الحصن.
تواجد كناسون من كل نوع.
كل ما أبحث عنه هو مكان آمن للنوم “
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
كان سلاحه رمحًا حديديًا موضع على كتفه“ربما لو كان هيدرا يقودنا ، لكنا سنحصل على فرصة ، لكن هذه المرأة؟ ، كانت مجرد واحدة من رفاقه ، أنت تعرف حتى من سنقاتل يا فتى؟ ، الكناسين! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أستمر ستون في الكلام “قد لا تكون القائدة الجديدة بنفس القوة التي كان عليها الرئيس القديم ، لكنها حصلت على حليف لمساعدتها ، لقد قلبوا المكان بالفعل ، يقولون إن أي شخص يرفض قبول القائدة الجديدة ، يظهر الشبح ويقضي على حياته ، لو كنت مكانك سأكون حذراً فيما أقول “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو لي أن حياة اللصوص أفضل بكثير ، ليس لديهم حتى مكان ثابت لوضع رؤوسهم ” أعترض ستون على رأي المحارب المخضرم.
من الواضح أن الرجل الأصلع لم يهتم بالتحذير.
من الواضح أن الرجل الأصلع لم يهتم بالتحذير.
” هذا يكفي ، نحن جميعاًً إخوة الآن ، نحن بحاجة إلى أن نكون أذكياء في هذه الأوقات المظلمة “انتزع المخضرم عقب السيجارة من فمه ونفض على جانب الحائط.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
حاول ستون أشعال النار عندما شعر فجأة برذاذ دافئ عبر خده مثل العنكبوت.
“سوف أفعل ، الكابتن!”
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
حل الليل بسرعة.
أظلمت رؤية ستون.
كانت الواحة محاطة بصمت مقلق.
كل ما أبحث عنه هو مكان آمن للنوم “
جلس ستون وبالدي أمام بعضهما البعض ، أنارت ألسنة نار المخيم بينهما وبددت هواء الليل البارد.
تناوبوا أثناء الحديث وإشعال النار.
تناوبوا أثناء الحديث وإشعال النار.
كل ما أبحث عنه هو مكان آمن للنوم “
أخرج بالدي قطعة بسكويت كبيرة وكسرها إلى نصفين.
مزق قلب الكناس وتسبب في تدفق الدم في كل مكان مثل النافورة.
سلم قطعة إلى ستون“الوردية الليلية طويلة وصعبة ، إذا لم تأكل ، فلن تحافظ في تركيزك “.
تناثر الرمل مثل أوراق المطر وغطي كلاهما في طبقة رقيقة منه.
كان البسكويت عبارة عن عجينة تشبه اللب المتشنج مصنوعة من جذور وسيقان محطمة ، وكلها ألياف خشنة ومُرة لم يكن مضغها ممتعًا.
” عاصفة ، رمل؟“عبس ستون .
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
خفت نيران المخيم.
من سيشتكي من الذوق؟.
تناثر الرمل مثل أوراق المطر وغطي كلاهما في طبقة رقيقة منه.
“شكراً“
حمل سلاحه وقفز على قدميه بلا تردد ، قبل لحظات من رؤية جسد ضخم لكنّاس.
حتى قطعة البسكويت الصغيرة هذه كانت تستحق الكثير هنا – الكثير من الناس سيقتلون من أجلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد الأصلع“رجل مثلي ليس لديه موهبة حقيقية ، عمري حوالي أربعين ، هذا أفضل ما يمكن أن أتمناه“.
لم يكن المجند الجديد ميسور الحال وغالبًا ما كان يمضي أيامه بدون وجبة.
مع نموه ، أصبح ستون عنيدًا وصلبًا مثل أسمه نفسه ، ووصل في النهاية إلى إمكاناته كجندي قوي.
مع الشوق في وجهه ، تحدث ستون إلى رفيق “بدأت القائدة الجديدة توزع كل الطعام الذي كان مخزناً في الحصن ، الناس يحصلون على المزيد والمزيد لأنفسهم وحياتهم تتحسن ، علينا التغلب على هؤلاء الكناسين ، ستتحسن الحياة أكثر “.
وجهت الهراوة القاتلة بشكل صحيح إلى رأس ستون.
من ناحية أخرى ، لم يحب بالدي القائدة الجديدة أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هجوم تسلل!”.
ما علاقة هذا المستقبل البعيد بأي شيء على أي حال؟.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
وضع ستون قطعة من البسكويت الصلب في فمه ، ومضغها لتليينها ببصاقها ثم أبتلاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فجأة هبت عاصفة من الرياح محمولة بجزيئات من الرمل عليهم.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
” عاصفة ، رمل؟“عبس ستون .
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
كانت الواحة محمية من قبل أنقاض أبقت الصحراء بعيدة ، فمن أين أتت هذه الرمال؟ ، على الرغم من أن الوضع كان غريباً ، إلا أنه لم يهتم به وواصل مناقشته مع المحارب الأكبر سناً“منذ متى وانت تقوم بهذا؟“.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
“ثلاث سنوات ، ربما أربع سنوات ، لقد نسيت” ملأ صوت الرمل الذي يصدم الجدران آذانهم.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
تنهد الأصلع“رجل مثلي ليس لديه موهبة حقيقية ، عمري حوالي أربعين ، هذا أفضل ما يمكن أن أتمناه“.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
ضحك ستون” في الأراضي القاحلة الوصول إلى الأربعين هو إنجاز ، آمل أن أصل إلى عمرك ، سأكون سعيدا “
الأهم من ذلك كانت هذه العاصفة الرملية الغريبة التي منحتهم الغطاء.
“أنت شاب ، لديك إمكانات“هز بالدي رأسه وكان مليئاً بالحسد“إذا وصلت إلى سني فسوف تكسب على الأقل اسمًا لنفسك هنا ، سوف تكون شخص ما “.
“رجل شاب وصحي مثلك ، لماذا تنضم؟“وضع المخضرم سيفه على الجانب وأخذ سيجارة خشنة ملفوفة من وسطه. وضعها في فمه ، وأشعلها ، وأخذ نفساً عميقاً “يبدو أن الحياة أفضل كقطاع طرق ، لا أحد يخبرك بما يجب القيام به ، اذهب حيث تريد ، ربما تكسب أكثر ، ولكن الأهم من ذلك أنك ستختار أهدافك الخاصة ، إذا قابلت شيء “أقوى” منك ، فقط اركض “.
لكن لا يبدو أن ستون مهتم بمثل هذا المصير“هل كان تايجر شخصًا ما؟ ، سنايكتوث؟ ، لقد ماتوا ، حتى هيدرا ، آه ، بغض النظر عن مدى قوتهم ، كانوا لا يزالون غير مهمين للأراضي القاحلة ، أنا فقط لا أريد أن أتضور جوعا حتى الموت ، أريد فقط أن أنام في مكان آمن وأستمتع مع إمرأة من وقت لآخر ، سأكون راضياً عن القيام بذلك لمدة أربعين عاماً ” كانت مطالب الطفل صعبة.
رأى ستون رجلاً أكبر سناً يستريح على سيفان أسودان ضخمان.
ألم يكن هذا حلم كل قفر؟.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
كان بالدي يستعد للسخرية منه عندما لاحظ أن الرمال تزداد سماكة.
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
بدأت الحبيبات في التأثير على رؤيته ، وصعوبة سماع صوت أصطدامها على الجدران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
تناثر الرمل مثل أوراق المطر وغطي كلاهما في طبقة رقيقة منه.
ضحك ستون” في الأراضي القاحلة الوصول إلى الأربعين هو إنجاز ، آمل أن أصل إلى عمرك ، سأكون سعيدا “
خفت نيران المخيم.
ألم يكن هذا حلم كل قفر؟.
“ما هذا بحق الجحيم؟“لم يختبر بالدي شيئًا كهذا من قبل.
ضحك ستون” في الأراضي القاحلة الوصول إلى الأربعين هو إنجاز ، آمل أن أصل إلى عمرك ، سأكون سعيدا “
ألتقط سلاحه ونهض على قدميه ثم أخرج رأسه من الحفرة ليلقي نظرة“من أين تأتي كل هذه الرمال اللعينة – آه!”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
رنت صرخة صاخبة كسرت صمت الليل!.
“ما هذا بحق الجحيم؟“لم يختبر بالدي شيئًا كهذا من قبل.
حاول ستون أشعال النار عندما شعر فجأة برذاذ دافئ عبر خده مثل العنكبوت.
أظلمت رؤية ستون.
في إحدى اللحظات كان يستمع إلى حديث بالدي وفي اليوم التالي كان رفيقه الجديد على الأرض وأطرافه ترتعش. كانت عيناه تحدقان إلى بعيد وأرتعشت شفتيه محاولًا بيائس أخراج الكلمات ، لكن لا شيء خرج سوى مقاطع غير مفهومة .
“الكناسون يخترقون الجدار! ، أوقفهوم!”
طار فأس أمام عينيه ودُفن في خوذته ودخل عميقاً بما يكفي لقطع دماغه.
” هجوم تسلل!”.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
صرخته حولت الليل من صمت ميت إلى فوضى.
أستجاب الظل بنقر إصبعه كما لو كان يطرد حشرة مزعجة.
حمل سلاحه وقفز على قدميه بلا تردد ، قبل لحظات من رؤية جسد ضخم لكنّاس.
“سوف أفعل ، الكابتن!”
وجهت الهراوة القاتلة بشكل صحيح إلى رأس ستون.
بدأت حملة تجنيد ضخمة وأعطوا سلاحًا لأي شخص يمكنه القتال.
بووم!!
من الواضح أن الرجل الأصلع لم يهتم بالتحذير.
حمل ستون درعًا من الصفيح بينه وبين الهجوم الذي خدر ذراعه اليسرى .
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
دون تفكير ، دفع الخنجر في يده اليمنى بعمق في صدر الكناسين.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
مزق قلب الكناس وتسبب في تدفق الدم في كل مكان مثل النافورة.
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
مسح ستون وجهه ونزع خنجره من جسد الكناس.
تقدم المخضرم إلى الأمام ورفع سيفه بكلتا يديه.
ووش ووش!
” عاصفة ، رمل؟“عبس ستون .
ثقبت براغي قوس حادة وباردة مثل الجليد درعه وخرجت من صدره.
“سوف أفعل ، الكابتن!”
اتسعت عيناه وأستدار ستون وملأت رؤيته جسد كناس آخر وبريق فأس موجه إلى حلقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يبدو لي أن حياة اللصوص أفضل بكثير ، ليس لديهم حتى مكان ثابت لوضع رؤوسهم ” أعترض ستون على رأي المحارب المخضرم.
أظلمت رؤية ستون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام بتقسيم عدة كناسسين إلى نصفين عندما جاءوا أمامه أثناء الصراخ بالأوامر وهو يتقدم ” أبعدهم!”.
أرتطم رأس الشاب بالأرض وتدحرج ووقع عن الحائط.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
تبع ذلك جسده مقطوع الرأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستمر ستون في الكلام “قد لا تكون القائدة الجديدة بنفس القوة التي كان عليها الرئيس القديم ، لكنها حصلت على حليف لمساعدتها ، لقد قلبوا المكان بالفعل ، يقولون إن أي شخص يرفض قبول القائدة الجديدة ، يظهر الشبح ويقضي على حياته ، لو كنت مكانك سأكون حذراً فيما أقول “.
كان الآلاف من الكناسين يتسلقون الحواجز ويذبحون الجنود.
“موت!”
تواجد كناسون من كل نوع.
“رجل شاب وصحي مثلك ، لماذا تنضم؟“وضع المخضرم سيفه على الجانب وأخذ سيجارة خشنة ملفوفة من وسطه. وضعها في فمه ، وأشعلها ، وأخذ نفساً عميقاً “يبدو أن الحياة أفضل كقطاع طرق ، لا أحد يخبرك بما يجب القيام به ، اذهب حيث تريد ، ربما تكسب أكثر ، ولكن الأهم من ذلك أنك ستختار أهدافك الخاصة ، إذا قابلت شيء “أقوى” منك ، فقط اركض “.
من حراس الأراضي القاحلة المدرعين إلى الكناسين الرفيعين الذين يركضون على أربعة أطراف ، يبدو أنهم يتحدون الجاذبية أثناء خدش ضحاياهم بمخالبهم المميتة.
وجهت الهراوة القاتلة بشكل صحيح إلى رأس ستون.
حتى أن بعضهم كان لديهم أجنحة ، وعلى الرغم من أنهم لا يستطيعون الطيران ، فقد أستخدموها لتوليد ريح نحو البؤرة الإستيطانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في خضم أندفاعه المتهور ، أنفجر المحارب العجوز فجأة.
“الكناسون يخترقون الجدار! ، أوقفهوم!”
ترجمة : Sadegyptian
جاء المحارب المخضرم مسرعًا إلى المقدمة مع مائة من المحاربين وفجأة ملأت أصوات الأوتار والبنادق والمعدن المتضارب المكان.
“موت!”
لم يتوقع أحد أن يتسلق الكناسون الجدران في صمت تام تحت تمويه الليل.
” عاصفة ، رمل؟“عبس ستون .
الأهم من ذلك كانت هذه العاصفة الرملية الغريبة التي منحتهم الغطاء.
صرر درعه الجلدي المرقع وهو يرتفع ويصفق بيده على كتف ستون“أنت حصلت على حراسة ليلية ، سأفحص الآخرين ، أصرخ إذا رأيت أي شيء ، بالدي ، أنت أعتني بالدم الجديد “.
بدونها ، من المؤكد أنه سيتم أكتشاف هذا العدد الكبير من الكناسين منذ فترة طويلة.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
كان المحارب القديم قادرًا بالتأكيد.
لمعت عينان الحمراوتان مثل البرق الجهنمي عبر الظلام.
قام بتقسيم عدة كناسسين إلى نصفين عندما جاءوا أمامه أثناء الصراخ بالأوامر وهو يتقدم ” أبعدهم!”.
“هممف ، الحصن ، إيه؟ ، يجب أن أتنفس لكسب تلك النعمة” هذه المرة كان جنديًا آخر هو الذي تحدث ، رجل ضخم قوي البنية أصلع الرأس.
فجأة ظهر إعصار أمامهم.
” هذا يكفي ، نحن جميعاًً إخوة الآن ، نحن بحاجة إلى أن نكون أذكياء في هذه الأوقات المظلمة “انتزع المخضرم عقب السيجارة من فمه ونفض على جانب الحائط.
توقف الكابتن المخضرم عن التقدم.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
‘اعصار هنا؟ ‘ نظر إلى الإعصار الذي لم يكن يجب أن يكون موجودًا وفجأة رأى شخص مختبأ في الداخل.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
لم يستطع تحديد أي تفاصيل ، لكن كان هناك بالتأكيد جسد بشري داخل الإعصار.
كان البسكويت عبارة عن عجينة تشبه اللب المتشنج مصنوعة من جذور وسيقان محطمة ، وكلها ألياف خشنة ومُرة لم يكن مضغها ممتعًا.
بدا الغريب وكأنه يطفو فوق الأرض ويرتدي درعًا من عالم آخر.
خلال فترة تجنيده ، تمكن ستون من الوصول إلى موقع أفضل جنديين محترفين بنفسه ، لذا جعلوه جزءًا من دفاع الجدار. منذ تلك اللحظة كان محاربًا حقيقيًا.
لمعت عينان الحمراوتان مثل البرق الجهنمي عبر الظلام.
كان البسكويت عبارة عن عجينة تشبه اللب المتشنج مصنوعة من جذور وسيقان محطمة ، وكلها ألياف خشنة ومُرة لم يكن مضغها ممتعًا.
“موت!”
حشد موقع مخفر جرينلاند كل جندي ممكن ، بما في ذلك أولئك الذين لم يكونوا جزءًا من البؤرة الإستيطانية على الإطلاق.
تقدم المخضرم إلى الأمام ورفع سيفه بكلتا يديه.
خفت نيران المخيم.
أستجاب الظل بنقر إصبعه كما لو كان يطرد حشرة مزعجة.
بووم!!
في خضم أندفاعه المتهور ، أنفجر المحارب العجوز فجأة.
من حراس الأراضي القاحلة المدرعين إلى الكناسين الرفيعين الذين يركضون على أربعة أطراف ، يبدو أنهم يتحدون الجاذبية أثناء خدش ضحاياهم بمخالبهم المميتة.
تحول الكابتن المخضرم إلى سحابة من الغبار وأختفى مع نسيم الرياح وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.
“الجنود دائما يواجهون المجهول ، حتى لو كنت تعلم أنك ستموت ، إذا قال القائد قتال ، فأنت تقاتل ، اتبع الأوامر ، هذه هي حياة جندي “.
[ المترجم : مسا مسا على الناس اللي كانت متوقعة إن ستون هيعيش ويكبر ويبقا محارب قوي ويقف جمب كلاود هوك ، هه ضحك ، أنسى الحجات ديه في الرواية ، أي شخصية حتى لو شخصية رئيسية ممكن يموت في أي لحظة ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف كان لا يزال على قيد الحياة؟.
ترجمة : Sadegyptian
بدأت حملة تجنيد ضخمة وأعطوا سلاحًا لأي شخص يمكنه القتال.
ولكن على الأقل ملأت بطونهم ، أي شيء يخفف الجوع في الأراضي القاحلة موضع تقدير.
حتى أن بعضهم كان لديهم أجنحة ، وعلى الرغم من أنهم لا يستطيعون الطيران ، فقد أستخدموها لتوليد ريح نحو البؤرة الإستيطانية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
