طريق مسدود
“بالحكم على مسارات الطفل يبدو أنه هنا“.
الكتاب الأول – الفصل 103
في النهاية أُصيب مرتين.
أشرقت الشمس فوق الأرض القاحلة ، وبدد نورها القاسي الظلال التي تتشبث بأودية المستنقع.
“موت!”
ومع ذلك لم يتلاشى الضباب الرمادي أبدًا.
كانت إرادته الخارقة ورغبته الشديدة في العيش مدهشة لمطارديه. لم تتضرر بما يكفي للتخلي عن الهروب ، رغم ذلك.
كان المستنقع صامتاً كالقبر. من وقت لآخر تخرج الفقاعات وتنتشر الغازات النتنة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو كان بكامل قوته ، فإنهم أكثر مما يستطيع تحمله.
كان المشهد عديم اللون مثل صورة بالأبيض والأسود ، رسم تخطيطي لمساحة ميتة مليئة بالأسرار.
لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة إلى كلاود هوك ، لكنه استمر في المضي قدمًا.
هبطت أشعة الشمس على مائة رجل يرتدون زي جنود ، كل منهم مزود بأقنعة واقية لحمايته من الأبخرة السامة.
“آه آه آه آه!”
وقفوا حول حفرة ينظرون بحذر إلى الداخل.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تراجع وحش كبير إلى المستنقع.
لم يتمكن المرتزقة الآخرون إلا من إطلاق رصاصة على رفيقهم لإنهاء معاناته.
تعرضت السحلية لهجوم من قبل شيء ما ، تمزق بطنها وما لم يتم أكلها تناثر حولهم.
كان سيواجه صعوبة في الحركة ، ولم يكن هناك طريقة لمنحهم القسيمة.
بدأت المياه الحمضية في إذابة جثة السحلية ، وفي غضون أربع وعشرين ساعة لن تكون أكثر من هيكل عظمي.
تراجع وحش كبير إلى المستنقع.
كان هذا المشهد بشعاً للغاية.
لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة إلى كلاود هوك ، لكنه استمر في المضي قدمًا.
أولاً منع شكل الوادي الطبيعي الرياح القاحلة الرملية .
من كان يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة؟ ابتسم المرتزقة بفرح.
سهلت التضاريس المنخفضة جمع المياه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات أنفجر المستنقع وارتفعت فقاعات لا حصر لها من سطح المستنقع وأطلقت سحابة من الغازات السامة في الهواء.
ثانيًا يتم تغذيتها من قبل بعض مصادر المياه الجوفية الوفيرة ، ولكنها تلوثت ببعض الملوثات القديمة وجعلت الماء حمضية بدرجة كافية لإذابة اللحم.
ضربته الثانية في فخذه مما جعله يفقد توازنه. زحف على الفور إلى الأمان النسبي بين القصب.
ثالثًا خرجت فقاعات المياه النتنة باستمرار إلى السطح حيث جعلت الأرض الميتة مستنقعًا غير صالح للعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثالثًا خرجت فقاعات المياه النتنة باستمرار إلى السطح حيث جعلت الأرض الميتة مستنقعًا غير صالح للعيش.
سرعان ما تبخر السائل الزائد بفعل أشعة الشمس الساطعة ، لكن الملوثات ظلت عام بعد عام وتم إنشاء هذا المكان الضار.
كان مكاناً خطيراً ، أرض السم والفساد.
كان وجه كلاود هوك مغطى بالقناع الأبيض ، وجه مزيف بابتسامة غريبة وشرسة.
على الرغم من أن المرتزقة كانوا من ذوي الخبرة ، إلا أن هذه التجربة تم اكتسابها في الصحاري الرملية.
بووم!!
لم يسبق لأي منهم تجربة مكان مثل هذا ولم يعرفوا ما الذي يمكن أن يحدث.
استمر الصيادون في متابعة الطريق.
سيخاطرون ويغامرون في المجهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك فإن الصبر لم يرضي صائدي الجوائز.
“بالحكم على مسارات الطفل يبدو أنه هنا“.
عرف المرتزقة القليل ، لكنهم كانوا يعرفون أن هذا ليس الموطن لسحلية قاحلة.
عرف المرتزقة القليل ، لكنهم كانوا يعرفون أن هذا ليس الموطن لسحلية قاحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان طوله أكثر من ثلاثين قدمًا ، ومغطى بالأشواك ويتخلله شيء يشبه الأفواه.
كان على شخص ما أن يدفع المخلوق للدخول ، ويمكن لصياد الجوائز الماهر قراءة العلامات ويعرف أن كلاود هوك قد مر منذ وقت ليس ببعيد.
في غضون لحظات بدأ وجهه يذوب ولم يعد يبدو بشريًا ، رفع بقايا يده فوق المستنقع وحاول الخروج.
“رأيت بما فيه الكفاية أم ماذا؟” تمتم أحد المرتزقة يحمل بندقية بغضب “حياة هذا الطفل تستحق ثروة ، ولكن هناك مخلوقات البونتشا هنا والتي ترغب في أخذ قضمة منه أيضًا ، إذا سقطت جثته في هذا الماء ولم يتبق لنا شيء سوى العظام ، فإننا سنخسر الكثير“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب قطعة قماش وربط ساقه لوقف النزيف ، ثم رفع بندقيته. صوب ببطء من عبر القصب ووضع عينيه على هدفه.
شاركه الجميع قلقه.
غمره أحساس بالخطر. ولكن حتى مع معرفة الخطر ، كان الوقت الذي يستغرقه المرتزقة في سحب بنادقهم وإطلاق النار أقل من ثانيتين.
لم يكن هناك وقت ليضيعوه ، كان عليهم اتباع مسار كلاود هوك.
لحسن الحظ منع الدرع الجلدي المتين معظم الضرر عنه ، لذا لم يكن الجرح خطيرًا للغاية.
بصفتهم صيادين متمرسين ، كان بإمكانهم معرفة المكان الذي يتجه إليه الصبي من خلال آثار أقدامه ، ويمكنهم حتى معرفة أنه مصاب.
“آه آه آه آه!”
كان مصاباً بالعطش والجوع بالإضافة إلى جروحه.
“بالحكم على مسارات الطفل يبدو أنه هنا“.
قتله أمر سهل بمجرد العثور عليه.
داس أحد المرتزقة على لوح من الخشب سرعان ما تفكك تحت قدميه.
ومع ذلك فإن الصبر لم يرضي صائدي الجوائز.
ضربته الثانية في فخذه مما جعله يفقد توازنه. زحف على الفور إلى الأمان النسبي بين القصب.
في حالته الضعيفة والتجول في هذه الأمكان الخطيرة ، كان الطفل في حالة يرثى لها.
“ما هذا بحق الجحيم ؟!”
يمكن أن يراه أحد الوحوش ويأكله ، أو يسقط في حفرة أو ينزلق في المستنقعات التي لا قاع لها.
ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!
يمكن أن يفقدوا جثته لأي عدد من الأسباب وبالتالي المكافأة.
“رأيت بما فيه الكفاية أم ماذا؟” تمتم أحد المرتزقة يحمل بندقية بغضب “حياة هذا الطفل تستحق ثروة ، ولكن هناك مخلوقات البونتشا هنا والتي ترغب في أخذ قضمة منه أيضًا ، إذا سقطت جثته في هذا الماء ولم يتبق لنا شيء سوى العظام ، فإننا سنخسر الكثير“
مع استمرار المرتزقة في التقدم وتزايد قلقهم بشكل مستمر ، فوجئوا برؤية صبي واقف أمامهم .
وقفوا حول حفرة ينظرون بحذر إلى الداخل.
كان يرتدي عباءة رمادية ممزقة ترفرف على جسده الهش ، وربط عصا سوداء على خصره ، وفي يديه يمسك ببندقية.
سهلت التضاريس المنخفضة جمع المياه.
وقف الطفل في وسط المستنقع ويعرف إلى أين يتجه.
أي مخلوق تجول في المستنقع سرعان ما يتم ابتلاعه وسحبه إلى الأعماق.
“وجدناه!”
الآن فجأة عرف المرتزقة ما يريد كلاود هوك فعله.
من كان يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة؟ ابتسم المرتزقة بفرح.
سرعان ما تبخر السائل الزائد بفعل أشعة الشمس الساطعة ، لكن الملوثات ظلت عام بعد عام وتم إنشاء هذا المكان الضار.
كان وجه كلاود هوك مغطى بالقناع الأبيض ، وجه مزيف بابتسامة غريبة وشرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هرب كلاود هوك.
كان الأمر مقلقًا بشكل خاص في هذا المكان البغيض.
الآن فجأة عرف المرتزقة ما يريد كلاود هوك فعله.
كان الطفل سريعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى متى ستدعمه مثابرته أثناء فقدان الكثير من الدم؟ إلى متى ستبقى رغبته في العيش؟ ركض الطفل نحو طريق مسدود!
رآهم في نفس الوقت الذي رأوه فيه ووجه بندقيته نحوهم.
داس أحد المرتزقة على لوح من الخشب سرعان ما تفكك تحت قدميه.
تناثر المحاربون المرتزقة – القتلة المخضرمون مثلهم لن يموتوا هزيمتهم بسهولة.
مع استمرار المرتزقة في التقدم وتزايد قلقهم بشكل مستمر ، فوجئوا برؤية صبي واقف أمامهم .
لم تُصب طلقة كلاود هوك سوى الهواء. تخلى كلاود هوك عن القتال وكافح للتقدم أعمق في المستنقع.
في غضون لحظات بدأ وجهه يذوب ولم يعد يبدو بشريًا ، رفع بقايا يده فوق المستنقع وحاول الخروج.
كانت المنطقة مغطاة بمياه خضراء غامقة مما يجعلها تبدو وكأنها على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرتدي عباءة رمادية ممزقة ترفرف على جسده الهش ، وربط عصا سوداء على خصره ، وفي يديه يمسك ببندقية.
أي مخلوق تجول في المستنقع سرعان ما يتم ابتلاعه وسحبه إلى الأعماق.
ثانيًا يتم تغذيتها من قبل بعض مصادر المياه الجوفية الوفيرة ، ولكنها تلوثت ببعض الملوثات القديمة وجعلت الماء حمضية بدرجة كافية لإذابة اللحم.
تمكن كلاود هوك من البقاء فوقه الياه من خلال شق طريقه على الأخشاب الطافية وغيرها من المخلفات ، والرقص على السطح لزيادة المسافة بينه وبين المرتزقة.
بصفتهم صيادين متمرسين ، كان بإمكانهم معرفة المكان الذي يتجه إليه الصبي من خلال آثار أقدامه ، ويمكنهم حتى معرفة أنه مصاب.
كانت التذكرة الخاصة بهم تهرب!
تناثر المحاربون المرتزقة – القتلة المخضرمون مثلهم لن يموتوا هزيمتهم بسهولة.
لم يكن لدى المرتزقة الوقت الكافي لفحص محيطهم مع هروب هدفهم.
من كان يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة؟ ابتسم المرتزقة بفرح.
ركضوا وراءه بأسرع ما يمكن.
أصابت طلقة واحدة اثنين من المرتزقة وأختفت في صدر الثالث. جرهم وحش المستنقع إلى الأعماق المظلمة بعد لحظات من اصطدامهم بالأرض.
بدا كلاود هوك وكأنه يتقدم ببراعة في المستنقع ، لكن في الحقيقة لم يكن الأمر بهذه السهولة.
لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.
داس أحد المرتزقة على لوح من الخشب سرعان ما تفكك تحت قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المنطقة مغطاة بمياه خضراء غامقة مما يجعلها تبدو وكأنها على قيد الحياة.
ربما كان هناك لوقت طويل جدًا وأصبح هشًا بسبب المياه ، وبالتالي انزلق المرتزق في الوحل.
من كان يعتقد أن الأمر سيكون بهذه السهولة؟ ابتسم المرتزقة بفرح.
“آه آه آه آه!”
كان مصاباً بالعطش والجوع بالإضافة إلى جروحه.
رنت صرخاته الحادة في الهواء.
الكتاب الأول – الفصل 103
في غضون لحظات بدأ وجهه يذوب ولم يعد يبدو بشريًا ، رفع بقايا يده فوق المستنقع وحاول الخروج.
وقف الطفل في وسط المستنقع ويعرف إلى أين يتجه.
لم يتمكن المرتزقة الآخرون إلا من إطلاق رصاصة على رفيقهم لإنهاء معاناته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك حفنة من المرتزقة الأكثر قدرة وانقسموا في اتجاهات غير منتظمة لإرباك كلاود هوك ، حيث قفزوا على الألواح والأحجار للاقتراب.
تقدم كلاود هوك عبر المستنقع متجهًا إلى مجموعة من القصب الرمادي للأختباء بينهم.
لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.
وعندما انزلق عن الأنظار ، بدأ رماة المرتزقة يطلقون النار بعنف حولهم.
لم يسبق لأي منهم تجربة مكان مثل هذا ولم يعرفوا ما الذي يمكن أن يحدث.
تمكن كلاود هوك من سماع صوت الرصاص.
مستفيدًا من محنتهم المفاجئة ، تمكن كلاود هوك من إخفاء نفسه بين القصب.
غمره أحساس بالخطر. ولكن حتى مع معرفة الخطر ، كان الوقت الذي يستغرقه المرتزقة في سحب بنادقهم وإطلاق النار أقل من ثانيتين.
كان الطفل سريعًا.
وقع وابل من الرصاص في أي مكان يمكن أن يركض إليه كلاود هوك.
“وجدناه!”
كل ما يمكنه فعله هو محاولة منع الرصاص من أصابة أعضاءه الحيوية.
كان وجه كلاود هوك مغطى بالقناع الأبيض ، وجه مزيف بابتسامة غريبة وشرسة.
في النهاية أُصيب مرتين.
بووم!
تجاوزت رصاصة عباءته من خلال درعه المصنوع من جلد الدب وتركت فجوة دموية في ظهره.
مع استمرار المرتزقة في التقدم وتزايد قلقهم بشكل مستمر ، فوجئوا برؤية صبي واقف أمامهم .
لحسن الحظ منع الدرع الجلدي المتين معظم الضرر عنه ، لذا لم يكن الجرح خطيرًا للغاية.
ثانيًا يتم تغذيتها من قبل بعض مصادر المياه الجوفية الوفيرة ، ولكنها تلوثت ببعض الملوثات القديمة وجعلت الماء حمضية بدرجة كافية لإذابة اللحم.
ضربته الثانية في فخذه مما جعله يفقد توازنه. زحف على الفور إلى الأمان النسبي بين القصب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مقلقًا بشكل خاص في هذا المكان البغيض.
ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظات أنفجر المستنقع وارتفعت فقاعات لا حصر لها من سطح المستنقع وأطلقت سحابة من الغازات السامة في الهواء.
حاصره المرتزقة ، لكن ملأهم شعور مشؤوم.
أشرقت الشمس فوق الأرض القاحلة ، وبدد نورها القاسي الظلال التي تتشبث بأودية المستنقع.
بعد لحظات أنفجر المستنقع وارتفعت فقاعات لا حصر لها من سطح المستنقع وأطلقت سحابة من الغازات السامة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد عديم اللون مثل صورة بالأبيض والأسود ، رسم تخطيطي لمساحة ميتة مليئة بالأسرار.
سواء كان صوت إطلاق النار أو أي شيء آخر ، استحوذ المرتزقة على انتباه وحوش المستنقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثالثًا خرجت فقاعات المياه النتنة باستمرار إلى السطح حيث جعلت الأرض الميتة مستنقعًا غير صالح للعيش.
بووم!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر مقلقًا بشكل خاص في هذا المكان البغيض.
بدأ سطح المستنقع بالأهتزاز.
على الرغم من أن المرتزقة كانوا من ذوي الخبرة ، إلا أن هذه التجربة تم اكتسابها في الصحاري الرملية.
انزلق مجس كبير مغطى بلحم أسود أرجواني من المياه .
سهلت التضاريس المنخفضة جمع المياه.
كان طوله أكثر من ثلاثين قدمًا ، ومغطى بالأشواك ويتخلله شيء يشبه الأفواه.
“موت!”
أنقسمت المنطقة المسطحة لتكشف عن صفوف من الأسنان البشعة .
بدا كلاود هوك وكأنه يتقدم ببراعة في المستنقع ، لكن في الحقيقة لم يكن الأمر بهذه السهولة.
“ما هذا بحق الجحيم ؟!”
سهلت التضاريس المنخفضة جمع المياه.
وحوش المستنقع لم تكن شيئًا أعدوا له!
كان سيواجه صعوبة في الحركة ، ولم يكن هناك طريقة لمنحهم القسيمة.
مستفيدًا من محنتهم المفاجئة ، تمكن كلاود هوك من إخفاء نفسه بين القصب.
“تحركوا! لا تهتموا بهذه الأشياء البغيضة! “
سحب قطعة قماش وربط ساقه لوقف النزيف ، ثم رفع بندقيته. صوب ببطء من عبر القصب ووضع عينيه على هدفه.
“بالحكم على مسارات الطفل يبدو أنه هنا“.
بووم!
تعرضت السحلية لهجوم من قبل شيء ما ، تمزق بطنها وما لم يتم أكلها تناثر حولهم.
أصابت طلقة واحدة اثنين من المرتزقة وأختفت في صدر الثالث. جرهم وحش المستنقع إلى الأعماق المظلمة بعد لحظات من اصطدامهم بالأرض.
أطلق الشخص الذي يحمل البندقية النار بإستمرار نحو المكان الذي انزلق إليه كلاود هوك.
الآن فجأة عرف المرتزقة ما يريد كلاود هوك فعله.
لكن على الرغم من أن هذا المكان كان يمثل تهديدًا ، فكيف يمكن أن يأمل كلاود هوك في مواجهة مائة مرتزق ببندقيته فقط؟ كسب هؤلاء الصيادون رزقهم وهم يتجولون في الأراضي القاحلة ، وقد واجهوا كل أنواع الوحوش.
لم يكن الطفل يهرب ، كان ينتظرهم هنا. كمين!.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى متى ستدعمه مثابرته أثناء فقدان الكثير من الدم؟ إلى متى ستبقى رغبته في العيش؟ ركض الطفل نحو طريق مسدود!
علم أنه لا يستطيع الهروب ، لذا اختار مكانًا ليصنع فيه فخاً – مكان يمكنه فيه استخدام وحوش المستنقع والتضاريس للقتال!
“ما هذا بحق الجحيم ؟!”
كانت تلك المخلوقات ذات اللوامس شديدة الخطورة – كان المستنقع كله مرعباً!
انزلق مجس كبير مغطى بلحم أسود أرجواني من المياه .
لكن على الرغم من أن هذا المكان كان يمثل تهديدًا ، فكيف يمكن أن يأمل كلاود هوك في مواجهة مائة مرتزق ببندقيته فقط؟ كسب هؤلاء الصيادون رزقهم وهم يتجولون في الأراضي القاحلة ، وقد واجهوا كل أنواع الوحوش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضوا وراءه بأسرع ما يمكن.
كان وحش المجسات قوياً ، لكنه لم يردع هؤلاء المحاربين القدامى.
بدا كلاود هوك وكأنه يتقدم ببراعة في المستنقع ، لكن في الحقيقة لم يكن الأمر بهذه السهولة.
رفعوا بنادقهم وأطلقوا النار مما أدى إلى تحول أحد المجسات إلى لحم مفروم.
ترجمة : Sadegyptian
طارت بقايا المجسات في كل الإتجاهات. اندفع مرتزقة آخر إلى الأمام بساطور واخترق مجس بسماكة خصر الرجل وقطيعه إلى نصفين.
كان مكاناً خطيراً ، أرض السم والفساد.
“تحركوا! لا تهتموا بهذه الأشياء البغيضة! “
سرعان ما تبخر السائل الزائد بفعل أشعة الشمس الساطعة ، لكن الملوثات ظلت عام بعد عام وتم إنشاء هذا المكان الضار.
وضع قادة المرتزقة أعينهم على الجائزة.
بصفتهم صيادين متمرسين ، كان بإمكانهم معرفة المكان الذي يتجه إليه الصبي من خلال آثار أقدامه ، ويمكنهم حتى معرفة أنه مصاب.
قتلت المجسات العديد من رجالهم ، لكن قتلهم لن يربحهم شيئًا.
كان مكاناً خطيراً ، أرض السم والفساد.
لا يزال الطفل يهدف إليهم من القصب ، وكان أكثر خطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المشهد عديم اللون مثل صورة بالأبيض والأسود ، رسم تخطيطي لمساحة ميتة مليئة بالأسرار.
تحرك حفنة من المرتزقة الأكثر قدرة وانقسموا في اتجاهات غير منتظمة لإرباك كلاود هوك ، حيث قفزوا على الألواح والأحجار للاقتراب.
ترجمة : Sadegyptian
لم يمض وقت طويل حتى وصلوا إلى الجانب الآخر.
ليس لدى الطفل مكان يهرب إليه!
“موت!”
كان مصاباً بالعطش والجوع بالإضافة إلى جروحه.
أطلق الشخص الذي يحمل البندقية النار بإستمرار نحو المكان الذي انزلق إليه كلاود هوك.
غمره أحساس بالخطر. ولكن حتى مع معرفة الخطر ، كان الوقت الذي يستغرقه المرتزقة في سحب بنادقهم وإطلاق النار أقل من ثانيتين.
قام شخص آخر بضرب القصب كما لو كان يحصده وقطعه بسهولة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لكن هرب كلاود هوك.
غمره أحساس بالخطر. ولكن حتى مع معرفة الخطر ، كان الوقت الذي يستغرقه المرتزقة في سحب بنادقهم وإطلاق النار أقل من ثانيتين.
نظر الصيادين أولاً إلى بركة الدم حيث ضمد كلاود هوك جروحه. عرفوا على الفور أنه هرب ، ولكن لو يوقف الدم من ساقه تمامًا.
كان مصاباً بالعطش والجوع بالإضافة إلى جروحه.
كان سيواجه صعوبة في الحركة ، ولم يكن هناك طريقة لمنحهم القسيمة.
لم يسبق لأي منهم تجربة مكان مثل هذا ولم يعرفوا ما الذي يمكن أن يحدث.
واصل المرتزقة شق طريقهم عبر المستنقع. لقد عانوا من خسائر كبيرة ، لكن معظم لا يزالون يتنفسون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يرتدي عباءة رمادية ممزقة ترفرف على جسده الهش ، وربط عصا سوداء على خصره ، وفي يديه يمسك ببندقية.
بالإضافة إلى أنه لا يهم ، لم يكن الأمر كما لو أن كلاود هوك لديه القوة للرد.
بدأ سطح المستنقع بالأهتزاز.
حتى لو كان بكامل قوته ، فإنهم أكثر مما يستطيع تحمله.
داس أحد المرتزقة على لوح من الخشب سرعان ما تفكك تحت قدميه.
“طاردوه!”
ومع ذلك لم يتلاشى الضباب الرمادي أبدًا.
استمر الصيادون في متابعة الطريق.
لم يكن الطفل يهرب ، كان ينتظرهم هنا. كمين!.
لم تكن الأمور تسير على ما يرام بالنسبة إلى كلاود هوك ، لكنه استمر في المضي قدمًا.
أنقسمت المنطقة المسطحة لتكشف عن صفوف من الأسنان البشعة .
كانت إرادته الخارقة ورغبته الشديدة في العيش مدهشة لمطارديه. لم تتضرر بما يكفي للتخلي عن الهروب ، رغم ذلك.
ربما كان هناك لوقت طويل جدًا وأصبح هشًا بسبب المياه ، وبالتالي انزلق المرتزق في الوحل.
إلى متى ستدعمه مثابرته أثناء فقدان الكثير من الدم؟ إلى متى ستبقى رغبته في العيش؟ ركض الطفل نحو طريق مسدود!
كان مكاناً خطيراً ، أرض السم والفساد.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في النهاية أُصيب مرتين.
ترجمة : Sadegyptian
أولاً منع شكل الوادي الطبيعي الرياح القاحلة الرملية .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
