القافلة التجارية
كان العجوز ثيسل مواطنًا في المدينة المقدسة وفهم أن الأراضي القاحلة مليئة بالخامات والجلود التي لم يمتلكها أحد. أعتقد أن جمعهم وإعادتهم إلى الأراضي الإليسية سيكون بالتأكيد مشروعًا مربحًا. لم يكن الناس هنا على الحدود مثل وسط الأراضي القاحلة ، ولم تكن اللوائح صارمة للغاية.
الكتاب الثاني – الفصل 1
“هذا الطفل دائمًا ما يبتعد!” كان وجه الرجل العجوز يحمل تعبيرًا منزعجًا ولكنه حنون. لم يكن لديه طفل من قبل ، لكن سكوال أحد الأيتام الذين أصبحوا تحت رعايته. تبنى أو لا ، كان شابًا موهوبًا جدًا. العجوز ثيسل نفسه قد أمضى نصف حياته كتاجر ، احتقره سكايكلود . وقعت مهمة جلب الشرف لاسم عائلته على هذا الطفل “الوضع مختلف هنا ، ليس مثل المدينة المقدسة … الوضع يزداد خطورة ، شخص واحد يركض بمفرده قد يقع في مشكلة ، خذ بضعة أشخاص واذهب للعثور عليه “.
هبت الرياح الحارقة حدود الأراضي القاحلة الصفراء الذابلة. خلال موسم الجفاف لم تكن هناك قطرة ماء يمكن العثور عليها لعشرات الكيلومترات.
من الواضح أن الطبيب لم يعجبه فكرة إبقائهم في الجوار ” أعطيناهم الماء ولم يصب الصبي بأذى ، ليس لدينا أي فكرة عن هويته ، ولكن إذا لم يكن جندياً سيسبب لنا المشاكل “.
مرت قافلة من المركبات معظمها عربات تجرها الحيوانات. كانوا جميعًا بنفس الحجم تقريبًا ، ولم يجر العربات الوحوش القبيحة ولكن خيول بيضاء ذات قرن واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح سؤاله جرحًا قديمًا. وجه فظ ولطيف ومتدين في ذكرياتها – والدها بالتبني. سرعان ما تبع ذلك ذكريات الكدمات واللحم الذائب على أيدي حشد مجنون.
رفرفت اللافتات من الرياح القاسية . تبع ذلك ثلاثون من حراس القافلة ، أرتدوا دروعًا تحمل نفس الشارة والأسلحة القابلة للتعديل من الأراضي الإليسية . المعدات المتداولة في المدينة المقدسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيه؟” توقف فجأة عن العبث بالسوار. نظر حوله في كل مكان وعندما فشل في العثور على الوجه الذي يبحث عنه ، نادى على قائد الحرس “أين ذهب سكوال؟“
قاد الموكب رجل مسن برأس مملوء بشعر أبيض يصل إلى كتفيه.نحتت السنوات تجاعيد عميقة على وجهه ، لكن رغم تقدمه في السن كان مليئًا بالقوة والحيوية .أمسك في يده اليمنى سلسلة من الأحجار الكريمة مثل السوار .
لم تكن الفتاة تبدو من الأراضي الإليسية أيضًا.
كان كل شيء متشابهًا: شعار العائلة والعربات والأسلحة.تحدث ما لديهم من خامات وجلود وأدوية مختلفة عن من هم هؤلاء الغرباء. شركة بلومنيتيل ، مجموعة تجارية متواضعة من سكايكلود ومؤسسها هو العجوز ثيسل.
هبت الرياح الحارقة حدود الأراضي القاحلة الصفراء الذابلة. خلال موسم الجفاف لم تكن هناك قطرة ماء يمكن العثور عليها لعشرات الكيلومترات.
مواطنو سكايكلود فخورون بشكل طبيعي ، خاصة عند مقارنتهم بالأراضي القاحلة المسمومة. كان هذا المكان مكانًا للمجازر ، مليئًا بالمهجرين والقذرين. أدى حظر سكايكلود للسفر عبر المكان الشرير إلى تفاقم نفورهم الفطري.
كان العجوز ثيسل مواطنًا في المدينة المقدسة وفهم أن الأراضي القاحلة مليئة بالخامات والجلود التي لم يمتلكها أحد. أعتقد أن جمعهم وإعادتهم إلى الأراضي الإليسية سيكون بالتأكيد مشروعًا مربحًا. لم يكن الناس هنا على الحدود مثل وسط الأراضي القاحلة ، ولم تكن اللوائح صارمة للغاية.
واصلت القافلة طريقهم. ومع ذلك مرت بضع دقائق فقط عندما وصل صوت رعد إلى آذانهم.
أسس العجوز ثيسل شركة بلومنيتل هنا على الحدود ، حيث يمكن أن يتواجدوا بين الأراضي القاحلة والأراضي الإليسية . هنا يمكنهم أداء العناية الواجبة فيما يتعلق بالمدينة المقدسة دون انتهاك قوانينهم الصارمة مع تجنب الاضطرار أيضًا للتعامل مع العناصر الأكثر وحشية في الأراضي القاحلة. ومع ذلك هذا له أيضًا تأثير على مكانتهم بين الناس. العجوز ثيسل الآن في السبعينيات من عمره وعلم أن وقت تقاعده يقترب بسرعة.أصبح بحاجة إلى أن يصبح رجل أعمال شرعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول سكوال الاقتراب من الفتاة لكنها بدأت تلوح بخنجرها في وجهه. عندما اقترب بما يكفي مد يده وانتزع السلاح من يديها “لا تخافي ، لن نؤذيك “
“إيه؟” توقف فجأة عن العبث بالسوار. نظر حوله في كل مكان وعندما فشل في العثور على الوجه الذي يبحث عنه ، نادى على قائد الحرس “أين ذهب سكوال؟“
”سكوال! تعال الى هنا!”
قال قائد الحراس “أعتقد أنه قال إنه سوف يستكشف النطاق امامنا “
[ المترجم : سكوال سكوال سكوال … همممف ، نورت الرواية ].
“هذا الطفل دائمًا ما يبتعد!” كان وجه الرجل العجوز يحمل تعبيرًا منزعجًا ولكنه حنون. لم يكن لديه طفل من قبل ، لكن سكوال أحد الأيتام الذين أصبحوا تحت رعايته. تبنى أو لا ، كان شابًا موهوبًا جدًا. العجوز ثيسل نفسه قد أمضى نصف حياته كتاجر ، احتقره سكايكلود . وقعت مهمة جلب الشرف لاسم عائلته على هذا الطفل “الوضع مختلف هنا ، ليس مثل المدينة المقدسة … الوضع يزداد خطورة ، شخص واحد يركض بمفرده قد يقع في مشكلة ، خذ بضعة أشخاص واذهب للعثور عليه “.
لم تجرؤ الفتاة على الشرب أكثر قبل الرد. توقفت لبضع لحظات مفكرة في الخيارات “آشا“.
رد قائد الحرس بابتسامة ساخرة “ما زلت لا تفهم رئيس ، السيد الشاب سكوال خضع بالفعل لاختبار صائدي الشياطين ، إنه ليس واحدًا منهم حتى الآن ، لكنه يمتلك بالفعل مهارة أكثر من جميعنا ، هل ما زلت تعتقد أنه بحاجة إلينا لحمايته؟ “
“حسنًا الآن بعد أن تدخلنا فيه ربما نتأكد ، ربما يكسبنا بعض الكارما الجيدة ” لمس السوار ولف الخرزات بين أصابعه واحدة تلو الأخرى. أشار للآخرين من حوله بحركة من يده “ضعوه على إحدى العربات “
هذا جعل وجه الرجل العجوز المجعد يمتد إلى ابتسامة فخر.
لا ، ليس الرعد. كان صوت عدة مئات من الحوافر تضرب الأرض. كان الصوت مرتفعًا مثل الإعصار ورفعت حراس القوافل أعناقهم نحو الضوضاء بعيون واسعة. عرفوا ما يعنيه هذا الصوت.
صائد الشياطين ، يا له من لقب مشرف. رجل مثله عاش هنا بين الفقر والثراء ، نظر إلى نوعهم باحترام كبير. الآن تم العثور على أحد مواهبه لديه وقد يصبح يوم واحد منهم. يمكن أن يموت بسلام مع تلك المعرفة.
سمع العديد من أعضاء القافلة إجابتها الحماسية. كلاود هوك؟ كان هذا اسمًا غريبًا … اسم القفر.
“قد يكون سكوال ماهرًا ، لكنه ليس من ذوي الخبرة ، اذهب والق نظرة “.
حسنًا ، لكن باستثناء واحد.
فجأة نادى شخص من الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد الموكب رجل مسن برأس مملوء بشعر أبيض يصل إلى كتفيه.نحتت السنوات تجاعيد عميقة على وجهه ، لكن رغم تقدمه في السن كان مليئًا بالقوة والحيوية .أمسك في يده اليمنى سلسلة من الأحجار الكريمة مثل السوار .
“الأب! تعال بسرعة! “
لم تجرؤ الفتاة على الشرب أكثر قبل الرد. توقفت لبضع لحظات مفكرة في الخيارات “آشا“.
لوح شاب في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره تجاه المجموعة. لقد بدا ذكيًا وقادرًا ، بملامح متوسطة.تدلى شعره الرمادي على كتفه لذا ربطه خلف رأسه في شكل ذيل حصان. كانت بشرته البرونزية تحمل علامات سنوات طويلة من التعرض للبيئة الآمنة .
تبادل المجلس الصغير النظرات . كان لديه وجهة نظر. قد يلتزمون بالخطة بهذه الخطة!
أشار إلى صخرة ليست بعيدة خلفها شخصان ، رجل وامرأة.
هز سكوال كتفيه بلا حول ولا قوة ، لكنه هرول بإخلاص إلى والده.
كانت الفتاة في الثالثة عشرة من عمرها وترتدي ملابس بسيطة للغاية. كان شعرها فوضوياً ، ووجهها متسخ ؛ إجمالاً بدت بحالة سيئة ولكن عيناها كانتا مشرقتين. راقبت الغرباء بخوف وهم يقتربون.
حملت الفتاة الصغيرة خنجراً ولوحت به بذعر “لا تقترب أكثر!”
كان رفيقها يرتدي قناعا يخفي وجهه ويصعب معرفة عمره ، لكن جسده نحيف وصغير. بناءً على ذلك فقط ، أعطى انطباعًا بأنه شاب أيضًا.أتكئ على الصخرة كما لو كان فاقدًا للوعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر قائد الحراس بجانبه عن رأيه “بقدر ما أرى أنه كلما قل عدد الأشياء التي نحتاج إلى التعامل معها ، كان ذلك أفضل ، إلى جانب ذلك طعامنا ومياهنا محدودين ، المزيد من الناس يعني القليل بالنسبة لنا ، وإذا تأخر جدولنا لسبب ما ، فإن هذا العجز سيكلفنا “.
حملت الفتاة الصغيرة خنجراً ولوحت به بذعر “لا تقترب أكثر!”
” ربما هذا لقاء القدر ، لا يمكننا فقط رميهم في الصحراء ” قال سكوال “نحن نبعد يومين عن ساندبار . أعتقد أننا يجب أن نحضرهم معنا وننتظر حتى يستيقظ الرجل حتى نتمكن من معرفة من هو ، إذا كان جنديًا ، فقد فعلنا عملاً جيدًا للمدينة المقدسة ، وإذا كان فارًا أو خائنًا ، فعندئذ قمنا بضبط مجرم ، حتى لو أنقذنا شخصًا لا يستحق ذلك ، فإن أسوأ سيناريو هو تركه في ساندبار “.
ألقى الصبي الصغير الذي وجدهم نظرة فاحصة. استنتج إنها جميلة جدًا تحت هذا الرداء المهترئ. كان فضوليًا بشكل لا يقاس “لا تخافي يا سيدة صغيرة ، نحن لسنا أشرار ، يبدو أن الجندي الذي كنت معه قد تأذى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر قائد الحراس بجانبه عن رأيه “بقدر ما أرى أنه كلما قل عدد الأشياء التي نحتاج إلى التعامل معها ، كان ذلك أفضل ، إلى جانب ذلك طعامنا ومياهنا محدودين ، المزيد من الناس يعني القليل بالنسبة لنا ، وإذا تأخر جدولنا لسبب ما ، فإن هذا العجز سيكلفنا “.
كان الجندي افتراضًا معقولًا ، لأن الرجل الفاقد للوعي يرتدي درع سكايكلود ، معدات لأولئك الذين يخدمون المدينة المقدسة . لكن المواد والحرفية معقدة للغاية بحيث يتعذر على أي صانع أسلحة خارجي نسخها. محاولة نسخ أو سرقة بدلة من درع سكايكلود انتهاكًا صارخًا لقوانينهم.
لا يبدو أن الشاب سكوال لديه أي مخاوف. لم يضيع الكثير من الوقت في محاولة الاقتراب من الفتاة الصغيرة الغريبة “ما هو اسمك؟“
افترض سكوال و العجوز ثيسل والحراس أنه يجب أن يكون جنديًا ، لكن ماذا يفعل هنا؟غطي درع ورداءه بالأوساخ والقذارة ، يبدو انه في البرية على الأقل لمدة عشرين يومًا. لابد أنه أتى من الأراضي القاحلة.
كانت الفتاة في الثالثة عشرة من عمرها وترتدي ملابس بسيطة للغاية. كان شعرها فوضوياً ، ووجهها متسخ ؛ إجمالاً بدت بحالة سيئة ولكن عيناها كانتا مشرقتين. راقبت الغرباء بخوف وهم يقتربون.
لم تكن الفتاة تبدو من الأراضي الإليسية أيضًا.
كان العجوز ثيسل مواطنًا في المدينة المقدسة وفهم أن الأراضي القاحلة مليئة بالخامات والجلود التي لم يمتلكها أحد. أعتقد أن جمعهم وإعادتهم إلى الأراضي الإليسية سيكون بالتأكيد مشروعًا مربحًا. لم يكن الناس هنا على الحدود مثل وسط الأراضي القاحلة ، ولم تكن اللوائح صارمة للغاية.
نظر العجوز ثيسل وقائد الحراس بعناية إلى الشخص الذي يرتدي درع جندي. حتى فاقدًا للوعي ، كان متمسكًا بإحكام بأحد الأسلحة الإليسية الفريدة للجيش.يبدو انه شهد بعض الاستخدام الكثيف ، إذا حكمنا من خلال الخدوش. هل كان في مهمة وتعرض للأذى؟ لقد وصل إلى هذا الحد ، تقريبًا إلى المنزل قبل أن يفقد وعيه.
أسس العجوز ثيسل شركة بلومنيتل هنا على الحدود ، حيث يمكن أن يتواجدوا بين الأراضي القاحلة والأراضي الإليسية . هنا يمكنهم أداء العناية الواجبة فيما يتعلق بالمدينة المقدسة دون انتهاك قوانينهم الصارمة مع تجنب الاضطرار أيضًا للتعامل مع العناصر الأكثر وحشية في الأراضي القاحلة. ومع ذلك هذا له أيضًا تأثير على مكانتهم بين الناس. العجوز ثيسل الآن في السبعينيات من عمره وعلم أن وقت تقاعده يقترب بسرعة.أصبح بحاجة إلى أن يصبح رجل أعمال شرعي.
يلقي العجوز ثيسل نظرة جانبية على قائد الحراس “دع الطبيب يأتي ويلقي نظرة “
” ربما هذا لقاء القدر ، لا يمكننا فقط رميهم في الصحراء ” قال سكوال “نحن نبعد يومين عن ساندبار . أعتقد أننا يجب أن نحضرهم معنا وننتظر حتى يستيقظ الرجل حتى نتمكن من معرفة من هو ، إذا كان جنديًا ، فقد فعلنا عملاً جيدًا للمدينة المقدسة ، وإذا كان فارًا أو خائنًا ، فعندئذ قمنا بضبط مجرم ، حتى لو أنقذنا شخصًا لا يستحق ذلك ، فإن أسوأ سيناريو هو تركه في ساندبار “.
حاول سكوال الاقتراب من الفتاة لكنها بدأت تلوح بخنجرها في وجهه. عندما اقترب بما يكفي مد يده وانتزع السلاح من يديها “لا تخافي ، لن نؤذيك “
لم تجرؤ الفتاة على الشرب أكثر قبل الرد. توقفت لبضع لحظات مفكرة في الخيارات “آشا“.
ظهر طبيب شركة بلومنيتيل بعد لحظات قليلة ، وهي امرأة طويلة ونحيلة. بدأت بإزالة قناع الجندي الغامض. فوجئ الجميع باكتشاف أن وجه الشخص الذي تحته أصغر من وجه سكوال. يجب أن يكون عمره حوالي خمسة عشر أو ستة عشر عامًا.
مواطنو سكايكلود فخورون بشكل طبيعي ، خاصة عند مقارنتهم بالأراضي القاحلة المسمومة. كان هذا المكان مكانًا للمجازر ، مليئًا بالمهجرين والقذرين. أدى حظر سكايكلود للسفر عبر المكان الشرير إلى تفاقم نفورهم الفطري.
صغير جدا. كيف يكون جنديًا بحق السماء؟
حسنًا ، لكن باستثناء واحد.
نظر الطبيب إليه لفترة وجيزة ثم عاد إلى الآخرين ” لا أرى أي مشاكل خطيرة ، مجرد جفاف ، أغمي عليه بسبب ذلك ، ب أجده مريبًا للغاية ، لا أعتقد أننا يجب أن نتورط في كل ما يحدث هنا “.
لا ، ليس الرعد. كان صوت عدة مئات من الحوافر تضرب الأرض. كان الصوت مرتفعًا مثل الإعصار ورفعت حراس القوافل أعناقهم نحو الضوضاء بعيون واسعة. عرفوا ما يعنيه هذا الصوت.
“حسنًا الآن بعد أن تدخلنا فيه ربما نتأكد ، ربما يكسبنا بعض الكارما الجيدة ” لمس السوار ولف الخرزات بين أصابعه واحدة تلو الأخرى. أشار للآخرين من حوله بحركة من يده “ضعوه على إحدى العربات “
رد قائد الحرس بابتسامة ساخرة “ما زلت لا تفهم رئيس ، السيد الشاب سكوال خضع بالفعل لاختبار صائدي الشياطين ، إنه ليس واحدًا منهم حتى الآن ، لكنه يمتلك بالفعل مهارة أكثر من جميعنا ، هل ما زلت تعتقد أنه بحاجة إلينا لحمايته؟ “
أما الفتاة فقد شاهدت بذعر الغرباء يرفعون صديقها ويأخذونه بعيدًا. كانت خائفة بالتأكيد ، لكنها اتبعت نفس الشيء. يبدو أن الرجل العجوز بدا ودودًا.
هبت الرياح الحارقة حدود الأراضي القاحلة الصفراء الذابلة. خلال موسم الجفاف لم تكن هناك قطرة ماء يمكن العثور عليها لعشرات الكيلومترات.
كان هذا مشهدا مألوفا. الأراضي القاحلة والأراضي الإليسية عوالم مختلفة. بالنسبة لشعب الأرض المقدسة ، القفر مرادف للقذارة والخطيئة. حتى التجار لم يكونوا سعداء بالتعامل معهم.
”سكوال! تعال الى هنا!”
حسنًا ، لكن باستثناء واحد.
كانت آشا شابة ، لكنها لم تكن غبية. عندما سمعته يخطئ في تعريف صديقتها كجندي حرصت على تصحيح الخطأ. كانت إجابتها مقتطعة وبسيطة “اسمه كلاود هوك ، إنه رجل طيب! “
لا يبدو أن الشاب سكوال لديه أي مخاوف. لم يضيع الكثير من الوقت في محاولة الاقتراب من الفتاة الصغيرة الغريبة “ما هو اسمك؟“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد الموكب رجل مسن برأس مملوء بشعر أبيض يصل إلى كتفيه.نحتت السنوات تجاعيد عميقة على وجهه ، لكن رغم تقدمه في السن كان مليئًا بالقوة والحيوية .أمسك في يده اليمنى سلسلة من الأحجار الكريمة مثل السوار .
حدقت فيه بعيونها الواسعة ، خائفة جدا من الكلام.
“قد يكون سكوال ماهرًا ، لكنه ليس من ذوي الخبرة ، اذهب والق نظرة “.
“لست بحاجة إلى أن تكوني متوترة ” كان سكوال قريبًا بدرجة كافية لدرجة أنه رأى شفتيها المتشققة والمتقرحة – علامات الجفاف الشديد. سحب قارورته من وسطه وعرضها عليها “هل تشعرين بالعطش؟ اشربي بعض الماء “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاد الموكب رجل مسن برأس مملوء بشعر أبيض يصل إلى كتفيه.نحتت السنوات تجاعيد عميقة على وجهه ، لكن رغم تقدمه في السن كان مليئًا بالقوة والحيوية .أمسك في يده اليمنى سلسلة من الأحجار الكريمة مثل السوار .
كان خوفها من سكان المدينة المقدسة عميقًا ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. العطش الشديد في حلقها أكثر مما تستطيع تحمله. لم تستطع تحمل مقاومة إغراء الماء الذي قدمه ، لذلك انتزعت القارورة وشربت بعمق محتوياتها.
من الواضح أن الطبيب لم يعجبه فكرة إبقائهم في الجوار ” أعطيناهم الماء ولم يصب الصبي بأذى ، ليس لدينا أي فكرة عن هويته ، ولكن إذا لم يكن جندياً سيسبب لنا المشاكل “.
ابتسم سكوال وقال “الآن هل يمكنك إخباري باسمك؟“
“حسنًا الآن بعد أن تدخلنا فيه ربما نتأكد ، ربما يكسبنا بعض الكارما الجيدة ” لمس السوار ولف الخرزات بين أصابعه واحدة تلو الأخرى. أشار للآخرين من حوله بحركة من يده “ضعوه على إحدى العربات “
لم تجرؤ الفتاة على الشرب أكثر قبل الرد. توقفت لبضع لحظات مفكرة في الخيارات “آشا“.
حدقت فيه بعيونها الواسعة ، خائفة جدا من الكلام.
أومأ سكوال “اسم جيد ، من أعطاه لك؟“
ألقى الصبي الصغير الذي وجدهم نظرة فاحصة. استنتج إنها جميلة جدًا تحت هذا الرداء المهترئ. كان فضوليًا بشكل لا يقاس “لا تخافي يا سيدة صغيرة ، نحن لسنا أشرار ، يبدو أن الجندي الذي كنت معه قد تأذى “.
فتح سؤاله جرحًا قديمًا. وجه فظ ولطيف ومتدين في ذكرياتها – والدها بالتبني. سرعان ما تبع ذلك ذكريات الكدمات واللحم الذائب على أيدي حشد مجنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لست بحاجة إلى أن تكوني متوترة ” كان سكوال قريبًا بدرجة كافية لدرجة أنه رأى شفتيها المتشققة والمتقرحة – علامات الجفاف الشديد. سحب قارورته من وسطه وعرضها عليها “هل تشعرين بالعطش؟ اشربي بعض الماء “.
تعرف سكوال على الألم الذي ظهر على وجهها. سرعان ما غير الموضوع “هل هذا الجندي صديقك؟ ما أسمه؟“
”سكوال! تعال الى هنا!”
كانت آشا شابة ، لكنها لم تكن غبية. عندما سمعته يخطئ في تعريف صديقتها كجندي حرصت على تصحيح الخطأ. كانت إجابتها مقتطعة وبسيطة “اسمه كلاود هوك ، إنه رجل طيب! “
نظر العجوز ثيسل وقائد الحراس بعناية إلى الشخص الذي يرتدي درع جندي. حتى فاقدًا للوعي ، كان متمسكًا بإحكام بأحد الأسلحة الإليسية الفريدة للجيش.يبدو انه شهد بعض الاستخدام الكثيف ، إذا حكمنا من خلال الخدوش. هل كان في مهمة وتعرض للأذى؟ لقد وصل إلى هذا الحد ، تقريبًا إلى المنزل قبل أن يفقد وعيه.
سمع العديد من أعضاء القافلة إجابتها الحماسية. كلاود هوك؟ كان هذا اسمًا غريبًا … اسم القفر.
ظهر طبيب شركة بلومنيتيل بعد لحظات قليلة ، وهي امرأة طويلة ونحيلة. بدأت بإزالة قناع الجندي الغامض. فوجئ الجميع باكتشاف أن وجه الشخص الذي تحته أصغر من وجه سكوال. يجب أن يكون عمره حوالي خمسة عشر أو ستة عشر عامًا.
”سكوال! تعال الى هنا!”
لم يكن العجوز ثيسل مسرورًا بمدى قرب سكوال من الفتاة القاحلة. بعد كل شيء كان مقدرا له أن يكون صائد شياطين . لا يمكن السماح لأي عضو مشرف في نظامهم بمخاطبة أمثالها.
ابتسم سكوال وقال “الآن هل يمكنك إخباري باسمك؟“
هز سكوال كتفيه بلا حول ولا قوة ، لكنه هرول بإخلاص إلى والده.
كانت الفتاة في الثالثة عشرة من عمرها وترتدي ملابس بسيطة للغاية. كان شعرها فوضوياً ، ووجهها متسخ ؛ إجمالاً بدت بحالة سيئة ولكن عيناها كانتا مشرقتين. راقبت الغرباء بخوف وهم يقتربون.
اجتمع العجوز ثيسل و سكوال وقائد الحراس والطبيب معًا وتحدثوا بهدوء.
هز سكوال كتفيه بلا حول ولا قوة ، لكنه هرول بإخلاص إلى والده.
من الواضح أن الطبيب لم يعجبه فكرة إبقائهم في الجوار ” أعطيناهم الماء ولم يصب الصبي بأذى ، ليس لدينا أي فكرة عن هويته ، ولكن إذا لم يكن جندياً سيسبب لنا المشاكل “.
لوح شاب في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره تجاه المجموعة. لقد بدا ذكيًا وقادرًا ، بملامح متوسطة.تدلى شعره الرمادي على كتفه لذا ربطه خلف رأسه في شكل ذيل حصان. كانت بشرته البرونزية تحمل علامات سنوات طويلة من التعرض للبيئة الآمنة .
أومأ العجوز ثيسل بالموافقة “ما رأيكما؟“
“هذا الطفل دائمًا ما يبتعد!” كان وجه الرجل العجوز يحمل تعبيرًا منزعجًا ولكنه حنون. لم يكن لديه طفل من قبل ، لكن سكوال أحد الأيتام الذين أصبحوا تحت رعايته. تبنى أو لا ، كان شابًا موهوبًا جدًا. العجوز ثيسل نفسه قد أمضى نصف حياته كتاجر ، احتقره سكايكلود . وقعت مهمة جلب الشرف لاسم عائلته على هذا الطفل “الوضع مختلف هنا ، ليس مثل المدينة المقدسة … الوضع يزداد خطورة ، شخص واحد يركض بمفرده قد يقع في مشكلة ، خذ بضعة أشخاص واذهب للعثور عليه “.
عبر قائد الحراس بجانبه عن رأيه “بقدر ما أرى أنه كلما قل عدد الأشياء التي نحتاج إلى التعامل معها ، كان ذلك أفضل ، إلى جانب ذلك طعامنا ومياهنا محدودين ، المزيد من الناس يعني القليل بالنسبة لنا ، وإذا تأخر جدولنا لسبب ما ، فإن هذا العجز سيكلفنا “.
من الواضح أن الطبيب لم يعجبه فكرة إبقائهم في الجوار ” أعطيناهم الماء ولم يصب الصبي بأذى ، ليس لدينا أي فكرة عن هويته ، ولكن إذا لم يكن جندياً سيسبب لنا المشاكل “.
” ربما هذا لقاء القدر ، لا يمكننا فقط رميهم في الصحراء ” قال سكوال “نحن نبعد يومين عن ساندبار . أعتقد أننا يجب أن نحضرهم معنا وننتظر حتى يستيقظ الرجل حتى نتمكن من معرفة من هو ، إذا كان جنديًا ، فقد فعلنا عملاً جيدًا للمدينة المقدسة ، وإذا كان فارًا أو خائنًا ، فعندئذ قمنا بضبط مجرم ، حتى لو أنقذنا شخصًا لا يستحق ذلك ، فإن أسوأ سيناريو هو تركه في ساندبار “.
هبت الرياح الحارقة حدود الأراضي القاحلة الصفراء الذابلة. خلال موسم الجفاف لم تكن هناك قطرة ماء يمكن العثور عليها لعشرات الكيلومترات.
تبادل المجلس الصغير النظرات . كان لديه وجهة نظر. قد يلتزمون بالخطة بهذه الخطة!
لوح شاب في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره تجاه المجموعة. لقد بدا ذكيًا وقادرًا ، بملامح متوسطة.تدلى شعره الرمادي على كتفه لذا ربطه خلف رأسه في شكل ذيل حصان. كانت بشرته البرونزية تحمل علامات سنوات طويلة من التعرض للبيئة الآمنة .
واصلت القافلة طريقهم. ومع ذلك مرت بضع دقائق فقط عندما وصل صوت رعد إلى آذانهم.
أومأ العجوز ثيسل بالموافقة “ما رأيكما؟“
لا ، ليس الرعد. كان صوت عدة مئات من الحوافر تضرب الأرض. كان الصوت مرتفعًا مثل الإعصار ورفعت حراس القوافل أعناقهم نحو الضوضاء بعيون واسعة. عرفوا ما يعنيه هذا الصوت.
فجأة نادى شخص من الأمام.
“اللعة ، قطاع الطرق! ” صرخ أحدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبر قائد الحراس بجانبه عن رأيه “بقدر ما أرى أنه كلما قل عدد الأشياء التي نحتاج إلى التعامل معها ، كان ذلك أفضل ، إلى جانب ذلك طعامنا ومياهنا محدودين ، المزيد من الناس يعني القليل بالنسبة لنا ، وإذا تأخر جدولنا لسبب ما ، فإن هذا العجز سيكلفنا “.
[ المترجم : سكوال سكوال سكوال … همممف ، نورت الرواية ].
لوح شاب في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره تجاه المجموعة. لقد بدا ذكيًا وقادرًا ، بملامح متوسطة.تدلى شعره الرمادي على كتفه لذا ربطه خلف رأسه في شكل ذيل حصان. كانت بشرته البرونزية تحمل علامات سنوات طويلة من التعرض للبيئة الآمنة .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
لوح شاب في السابعة عشرة أو الثامنة عشرة من عمره تجاه المجموعة. لقد بدا ذكيًا وقادرًا ، بملامح متوسطة.تدلى شعره الرمادي على كتفه لذا ربطه خلف رأسه في شكل ذيل حصان. كانت بشرته البرونزية تحمل علامات سنوات طويلة من التعرض للبيئة الآمنة .
كان خوفها من سكان المدينة المقدسة عميقًا ، لكنها مجرد فتاة صغيرة. العطش الشديد في حلقها أكثر مما تستطيع تحمله. لم تستطع تحمل مقاومة إغراء الماء الذي قدمه ، لذلك انتزعت القارورة وشربت بعمق محتوياتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
