رد الجميل
عرف سكوال ما ألقاه أطلس عليه عندما رآه. العصا ، من النوع الذي يستخدمه صيادو الشياطين. لم يفهم نوايا الرجل ذو الرداء الأسود. عندما نظر إليه بتساؤل رأى أطلس يقف في صمت على حدود النور. تموج الضوء فوقه ، كما لو أن الظلال تتقاتل لسرقته مرة أخرى. كان خنجره الأسود واضحًا كما كان دائمًا ، ووعد بالدم.
كان نظام نفق سكايكلود مظلمًا وصامتًا وكئيبًا كما كان دائمًا.
ثم هاجمه أطلس.
انطلق فأر مسرعًا ، وهو يتفحص بيقظة محيطه بحثًا عن الخطر. انزلق في الظلام ، واقترب دون أن يدري من الشكل المنحني في الظل. كان لا يتحرك ، صامت ، لا يعطي الفأر أي مؤشر على وجوده. ثم – في اللحظة المناسبة – هاجم.
صرر الجرذ برعب.
توقف مطارد الموت. طارت العصا من يد سكوال .
قام شاب بإمساكه بإحكام ولم يمنحه فرصة للنضال. ثبت أسنانه في ظهر الجرذ وفي لحمه ومن خلال عموده الفقري. ملأ الدم الساخن والطازج فمه.
دفع سلاحه بكل قوته نحو الأطلس. التقت العصا والخنجر و–
“هواغ!”
عندما سحب العصا من الحائط ، شعر سكوال بأن قلبه ينفجر مع الإرادة للبقاء على قيد الحياة والعطش للانتقام. هاجم أولاً ، واندفع نحو أطلس مثل الريح. على الرغم من الجوع لعدة أيام في الظلام ، لكن لا يزال يتمتع بسرعة وقوة رائعة.
الشاب لم يكن لديه قدرة القفر على أكل أي شيء. قبل أن يتمكن حتى من الابتلاع، حعلته الرائحة الكريهة والنكهة يتقيأ. فقط بعد أيام من الجوع كان الشيء الوحيد الذي ظهر هو حمض المعدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق النصل الداكن مع لهب أرجواني ببطء نحو حلقه.
كان الوضع في ذهنه واضحا. عليه أن يصر إذا أراد البقاء على قيد الحياة. لم يكن الموت هنا خيارًا ، ليس إذا أراد الانتقام. ليفعل ما عليه فعله. لقمع اشمئزازه أخذ لدغة أخرى ، وهذه المرة ابتلع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انزلق النصل الداكن مع لهب أرجواني ببطء نحو حلقه.
فجأة ضوء. في مكان ما خلفه. كيف هناك ضوء في الأسفل هنا؟
“ماذا ستعلمني؟“
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
قاتل من أجل التنفس ، يلهث من الهواء النتن. كانت الجروح تؤلمه وترنح تحت ثقلهم ، وبالكاد يستطيع الوقوف. لكنه صمد على موقفه ، يغذيه الغضب وحده. زأر على الرجل ذو الرداء الأسود مثل الوحش المحتضر.
خرج صوته العميق الأجش من حلقه الجاف “هناك!”
الشخص الذي حمل الضوء كان شابًا يرتدي ملابس سوداء بالكامل – حذاء أسود ، بنطلون أسود ، قفازات سوداء ، غطاء أسود. حتى وجهه كان مغطى بقناع أسود أخفى ملامحه ، ولم يترك سوى عيون سوداء تنظر. حتى أن الشخص الغريب يمسك الضوء مثل ظل حي غريب.
لم يرد أطلس. نظر فقط إلى الشاب ، ثم انحنى ووضع الضوء على جانب واحد. وصل القاتل خلفه وسحب خنجرًا أسود دون صوت من غمده. نصلها الداكن لا يعكس أي ضوء بل ينبعث من الحقد.
أصبح جسد سكوال بالكامل متيبسًا. لقد خمّن أن هذا الشخص يجب أن يكون قد أرسله سكايكلود لقتله. حاول الهرولة إلى الوراء ، للركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح أطلس بخنجره.
ثم هاجمه أطلس.
انطلق فأر مسرعًا ، وهو يتفحص بيقظة محيطه بحثًا عن الخطر. انزلق في الظلام ، واقترب دون أن يدري من الشكل المنحني في الظل. كان لا يتحرك ، صامت ، لا يعطي الفأر أي مؤشر على وجوده. ثم – في اللحظة المناسبة – هاجم.
الكراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكراك!
كان مهاجمه سريعًا للغاية ولم يرَ سكوال حتى ما فعله. وفجأة شعر ب يداه وقدميه بخفة ، ثم تناثرت الأغلال على الأرض. أخيرًا ، عاد شعور شبه منسي بالحرية. ثم حرك أطلس معصمه الأيسر وألقى بشيء تجاهه. شد سكوال جسده على الجانب في الوقت المناسب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواغ!”
قعقعة!
فجأة ضوء. في مكان ما خلفه. كيف هناك ضوء في الأسفل هنا؟
ثم التفت ليرى أنبوبًا حديديًا عالقًا في الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواغ!”
عرف سكوال ما ألقاه أطلس عليه عندما رآه. العصا ، من النوع الذي يستخدمه صيادو الشياطين. لم يفهم نوايا الرجل ذو الرداء الأسود. عندما نظر إليه بتساؤل رأى أطلس يقف في صمت على حدود النور. تموج الضوء فوقه ، كما لو أن الظلال تتقاتل لسرقته مرة أخرى. كان خنجره الأسود واضحًا كما كان دائمًا ، ووعد بالدم.
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
“اسحبه “
إذا كان يريد قتالًا ، فسيحصل على واحد!
لا يبدو أن أطلس معتاد على الحديث كثيرًا. كانت كلماته فظة ، وصوته أجش ، مما جعل من الصعب معرفة عمره. لكن سكوال حصل عليها. عليه منحه فرصة للرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن أيا من ذلك لم يخطر ببال سكول. اقترب الموت ، ولم يكن لديه وقت للوقوف في حالة ذهول.
إذا كان يريد قتالًا ، فسيحصل على واحد!
‘هذه هي! تنتهي حياتي هنا!‘
عندما سحب العصا من الحائط ، شعر سكوال بأن قلبه ينفجر مع الإرادة للبقاء على قيد الحياة والعطش للانتقام. هاجم أولاً ، واندفع نحو أطلس مثل الريح. على الرغم من الجوع لعدة أيام في الظلام ، لكن لا يزال يتمتع بسرعة وقوة رائعة.
كان لديه بعض المهارة ، على الأقل أكثر من جندي عادي. ولكن حتى بعد نصف دزينة من الضربات الشديدة بالعصا ، لم يُصب أطلس بأذى. تحرك عبر الظلال مثل الريشة. لم يلمس سكوال حتى قطعة من الملابس.
توقف وحدق في الجرح ، ولكن للحظة. بضجيج ضرب السيف الصغير بعيدًا ولوح مرة أخرى نحو حلق أطلس. تم صد الهجوم بسهولة وتبعه قطع سريع على صدر سكوال. التاجر السابق وصائد الشياطين الذي يأمل مرة واحدة في قتل قاتل من خلال الإصابات لمواصلة هجومه. أصيب بجرح ثالث في ساقه.
لوح أطلس بخنجره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”لا تسأل. لا تفكر. لا تشكر. فقط اتبع الأوامر .” كان صوت أطلس رقيقًا مثل مداعبة الظل “أنا مدين بمعروف. هذا مردود .”
أهز كتف سكوال بألم لا يطاق. تم دفن شفرة القاتل في جلده.
إذا كان يريد قتالًا ، فسيحصل على واحد!
توقف وحدق في الجرح ، ولكن للحظة. بضجيج ضرب السيف الصغير بعيدًا ولوح مرة أخرى نحو حلق أطلس. تم صد الهجوم بسهولة وتبعه قطع سريع على صدر سكوال. التاجر السابق وصائد الشياطين الذي يأمل مرة واحدة في قتل قاتل من خلال الإصابات لمواصلة هجومه. أصيب بجرح ثالث في ساقه.
على الرغم من أنه لم يعلم اسم الرجل أبدًا ، إلا أن مهارته وحدها أثبتت أنه لم يكن صائد شياطين عادي. بدون شك يجب أن يكون سيدًا ، لكن هذا النوع من المهام لن يمنح أمثاله أو شخصًا مثل فروست أي جوائز. لماذا تقدم لتعليمه؟ ما هو المنطق؟ لقد كان مجرما!
ذهبوا ذهابًا وإيابًا سبع أو ثماني مرات. القتال بكل قوته لم يقترب سكوال من مهاجمه. انتهى كل تبادل بإعطائه جرحًا آخر بسبب مشكلته. ومع ذلك ، لم يكن أي منهم يهدد الحياة. كانت الفجوة في القدرات واضحة ، فلماذا لم يقتله أطلس؟ هل سيعذب الصبي حتى الموت؟
فجأة ضوء. في مكان ما خلفه. كيف هناك ضوء في الأسفل هنا؟
لم يكن سكوال أحمق ، فقد علم أنه لم يكن لديه فرصة. لكنه لن يموت مثل جبان.
لا يبدو أن أطلس معتاد على الحديث كثيرًا. كانت كلماته فظة ، وصوته أجش ، مما جعل من الصعب معرفة عمره. لكن سكوال حصل عليها. عليه منحه فرصة للرد.
تحرك أطلس على الأرض بتكاسل . قعقعت العصا في يد سكوال عندما هدم النفق.
“سأقولها مرة أخرى. سلاحك. التقطه ” ظل أطلس يحدق به بتلك العيون الميتة “ثلاثة أيام ، سأعلمك. مقدار ما تتعلمه متروك لك .”
قاتل من أجل التنفس ، يلهث من الهواء النتن. كانت الجروح تؤلمه وترنح تحت ثقلهم ، وبالكاد يستطيع الوقوف. لكنه صمد على موقفه ، يغذيه الغضب وحده. زأر على الرجل ذو الرداء الأسود مثل الوحش المحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواغ!”
وقف أطلس مقابله ، غير متحرك. منذ بداية التبادل حتى الآن لم ينتقل من هذا المكان. من الواضح بشكل مؤلم كيف تعامل بسهولة مع سكوال. تجولت العيون السوداء على الشاب الوحشي دون وميض من العاطفة في أعماقها ، ولكن ليس باردًا. اللامبالاة المطلقة بلا شفقة أو حقد
لم يفهم سكوال “ماذا…“
“هل هذا كل ما يمكنك فعله؟“
علق الرنين المعدني لاجتماعهم في الغرفة الخانقة.
عندما كسر الصمت استيقظ مطارد الموت بالكامل. تدلى ضباب أرجواني كاوي حول حافة النصل مثل اللهب المتقلب. في الأنفاق القاتمة بدا وكأن سلاح الموت نفسه قد أتى ليطالب بروحه. على الرغم من أن سكوال لم يكن يعرف ما هي قوة مطارد الموت ، إلا أنه أدرك على الفور أنها بقايا قوية.
إذا كان يريد قتالًا ، فسيحصل على واحد!
‘ هذا الرجل صائد الشياطين؟‘
علق الرنين المعدني لاجتماعهم في الغرفة الخانقة.
طوال معركتهم ، لم يقتصر الأمر على كبح مهاراته ، بل لم يستخدم حتى جزءًا بسيطًا من قدراته. اجتاح اليأس سكوال ، لم يكن هناك هروب من هذا القاتل.
“إذا كنت ضعيفًا جدًا .. ” لوح أطلس بسيفه واقترب شيئًا فشيئًا .”.. فأنت لست ذا فائدة على قيد الحياة. سأرسلك إلى طريقك .”
طوال معركتهم ، لم يقتصر الأمر على كبح مهاراته ، بل لم يستخدم حتى جزءًا بسيطًا من قدراته. اجتاح اليأس سكوال ، لم يكن هناك هروب من هذا القاتل.
استولى عليه الخوف بينما يراقب سكوال ، لا حول له ولا قوة. علم أنه لا يوجد شيء يمكنه فعله. هل كان هذا مصيره ، أن يموت هنا على يدي هذا الشيطان؟ ملأ الإنكار فمه بالنكهة المرة. لا يمكن أن تنتهي حياته بلا فائدة في هذه الأنفاق.
لم يصدق سكوال أذنيه.
أمسك العصا . حافظ أطلس على نفس السرعة الضعيفة .
“إذا كنت ضعيفًا جدًا .. ” لوح أطلس بسيفه واقترب شيئًا فشيئًا .”.. فأنت لست ذا فائدة على قيد الحياة. سأرسلك إلى طريقك .”
لكن السرعة كانت نسبية. بالنسبة لأطلس ، لم يكن يبدي أي جهد تقريبًا ، ولكن بالنسبة إلى سكوال ، بدا سريعًا مثل البرق. لم يكن لديه الوقت الكافي لرفع العصا قبل أن ينزل عليه الهجوم المميت. ملأ عقله شعور لا يوصف بالخطر. لم يكن يعرف شيئًا عن مطارد الموت ، لكنه علم أنها بقايا رائعة. ضربة واحدة كل ما سيتطلبه الأمر.
مع هدير آخر ، من الواضح أن سكوال شعر بقوة غامضة بداخله. تأرجحت في جسده مثل اهتزاز غريب يتناغم مع سلاحه. ثم بدأت العصا بالدوران. صرخت مثل الإعصار وولد الاحتكاك وابل من الشرر.
هذه هي لحظة بقائه أو موته.
لكنه لم يخضع أبدًا لأي تدريب مناسب. كما أنه لم يستخدم بقايا من أي وقت مضى ، لكنه استدعى قوة العصا. هناك القليل في المدينة ممن يمكنهم القيام بذلك دون تدريب.
مع هدير آخر ، من الواضح أن سكوال شعر بقوة غامضة بداخله. تأرجحت في جسده مثل اهتزاز غريب يتناغم مع سلاحه. ثم بدأت العصا بالدوران. صرخت مثل الإعصار وولد الاحتكاك وابل من الشرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
قوة بقايا! لقد أيقظ قوة العصا!
“هل هذا كل ما يمكنك فعله؟“
لكنه لم يخضع أبدًا لأي تدريب مناسب. كما أنه لم يستخدم بقايا من أي وقت مضى ، لكنه استدعى قوة العصا. هناك القليل في المدينة ممن يمكنهم القيام بذلك دون تدريب.
لم يرد أطلس. نظر فقط إلى الشاب ، ثم انحنى ووضع الضوء على جانب واحد. وصل القاتل خلفه وسحب خنجرًا أسود دون صوت من غمده. نصلها الداكن لا يعكس أي ضوء بل ينبعث من الحقد.
لكن أيا من ذلك لم يخطر ببال سكول. اقترب الموت ، ولم يكن لديه وقت للوقوف في حالة ذهول.
فجأة ضوء. في مكان ما خلفه. كيف هناك ضوء في الأسفل هنا؟
دفع سلاحه بكل قوته نحو الأطلس. التقت العصا والخنجر و–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحرك أطلس على الأرض بتكاسل . قعقعت العصا في يد سكوال عندما هدم النفق.
توقف مطارد الموت. طارت العصا من يد سكوال .
لم يرد أطلس. نظر فقط إلى الشاب ، ثم انحنى ووضع الضوء على جانب واحد. وصل القاتل خلفه وسحب خنجرًا أسود دون صوت من غمده. نصلها الداكن لا يعكس أي ضوء بل ينبعث من الحقد.
علق الرنين المعدني لاجتماعهم في الغرفة الخانقة.
كان مهاجمه سريعًا للغاية ولم يرَ سكوال حتى ما فعله. وفجأة شعر ب يداه وقدميه بخفة ، ثم تناثرت الأغلال على الأرض. أخيرًا ، عاد شعور شبه منسي بالحرية. ثم حرك أطلس معصمه الأيسر وألقى بشيء تجاهه. شد سكوال جسده على الجانب في الوقت المناسب .
ظهرت شروخ ضخمة عندما اصطدمت العصا بالحائط مرة أخرى. تم إطلاق الطاقة النفسية التي ملأها سكوال بها دفعة واحدة في الحجر. لقد وقف هناك ، مذهولاً ، لأنه اعتقد بالتأكيد أن الهجوم قوي بما فيه الكفاية. لكن بالنسبة إلى أطلس ، لم يكن الأمر يستحق حتى تفكير ثاني.
كان مهاجمه سريعًا للغاية ولم يرَ سكوال حتى ما فعله. وفجأة شعر ب يداه وقدميه بخفة ، ثم تناثرت الأغلال على الأرض. أخيرًا ، عاد شعور شبه منسي بالحرية. ثم حرك أطلس معصمه الأيسر وألقى بشيء تجاهه. شد سكوال جسده على الجانب في الوقت المناسب .
انزلق النصل الداكن مع لهب أرجواني ببطء نحو حلقه.
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
‘هذه هي! تنتهي حياتي هنا!‘
لكنه لم يخضع أبدًا لأي تدريب مناسب. كما أنه لم يستخدم بقايا من أي وقت مضى ، لكنه استدعى قوة العصا. هناك القليل في المدينة ممن يمكنهم القيام بذلك دون تدريب.
تحطمت كل الآمال بينما ينتظر الموت ، لكن الألم الذي توقعه لم يأتِ أبدًا. توقف خنجر أطلس عن رقبته بأقل من سنتيمتر.
“الوقت محدود. سأعلمك البقاء على قيد الحياة .”
لماذاا؟
لا يبدو أن أطلس معتاد على الحديث كثيرًا. كانت كلماته فظة ، وصوته أجش ، مما جعل من الصعب معرفة عمره. لكن سكوال حصل عليها. عليه منحه فرصة للرد.
تلاشت النيران الأرجوانية ببطء ، جنبًا إلى جنب مع هالتها المميتة.
رفع رأس الشاب وكشف النور ملامحه. كان الشعر الطويل والمتشابك يبرز في جميع الاتجاهات ، مؤطرًا وجهًا متسخًا قد يكون وسيمًا تحت الأوساخ. توهجت عيون محتقنة بالدم من خلال الضوء الساطع وكان فمه ملطخًا بمزيج من الدم والقيء والفراء. بدا وحشيًا وبغيضًا. سلاسل متشابكة متصلة بالأغلال على يديه وقدميه وغطت الجروح جسده.
أعاد أطلس بقايا الآثار إلى غمدها بشكل غير رسمي “التقط سلاحك “
لم يفهم سكوال “ماذا…“
“سأقولها مرة أخرى. سلاحك. التقطه ” ظل أطلس يحدق به بتلك العيون الميتة “ثلاثة أيام ، سأعلمك. مقدار ما تتعلمه متروك لك .”
هذه هي لحظة بقائه أو موته.
لم يصدق سكوال أذنيه.
“الوقت محدود. سأعلمك البقاء على قيد الحياة .”
على الرغم من أنه لم يعلم اسم الرجل أبدًا ، إلا أن مهارته وحدها أثبتت أنه لم يكن صائد شياطين عادي. بدون شك يجب أن يكون سيدًا ، لكن هذا النوع من المهام لن يمنح أمثاله أو شخصًا مثل فروست أي جوائز. لماذا تقدم لتعليمه؟ ما هو المنطق؟ لقد كان مجرما!
كان مهاجمه سريعًا للغاية ولم يرَ سكوال حتى ما فعله. وفجأة شعر ب يداه وقدميه بخفة ، ثم تناثرت الأغلال على الأرض. أخيرًا ، عاد شعور شبه منسي بالحرية. ثم حرك أطلس معصمه الأيسر وألقى بشيء تجاهه. شد سكوال جسده على الجانب في الوقت المناسب .
”لا تسأل. لا تفكر. لا تشكر. فقط اتبع الأوامر .” كان صوت أطلس رقيقًا مثل مداعبة الظل “أنا مدين بمعروف. هذا مردود .”
“إذا كنت ضعيفًا جدًا .. ” لوح أطلس بسيفه واقترب شيئًا فشيئًا .”.. فأنت لست ذا فائدة على قيد الحياة. سأرسلك إلى طريقك .”
من يجرؤ على الوثوق بشخص مثل هذا؟ لكن هذا لا يهم ، لقد أنقذ حياة سكوال. حتى أنه عرض عليه تعليمه. هذا أبعد ما يمكن أن يتوقعه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
عرف سكوال أنه بعد كل هذا لن يكون أبدًا صائد شياطين.أصح هذا الطريق مغلقًا أمامه. لكن سيده الجديد الغريب ، ربما يمكنه أن يمنحه التدريب الذي يحتاجه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج صوته العميق الأجش من حلقه الجاف “هناك!”
“ماذا ستعلمني؟“
“هل هذا كل ما يمكنك فعله؟“
“الوقت محدود. سأعلمك البقاء على قيد الحياة .”
لماذاا؟
نبض قلب سكوال في صدره وشد يديه في قبضتيه. كان البقاء على قيد الحياة هو بالضبط ما أراد أن يتعلمه.
عندما كسر الصمت استيقظ مطارد الموت بالكامل. تدلى ضباب أرجواني كاوي حول حافة النصل مثل اللهب المتقلب. في الأنفاق القاتمة بدا وكأن سلاح الموت نفسه قد أتى ليطالب بروحه. على الرغم من أن سكوال لم يكن يعرف ما هي قوة مطارد الموت ، إلا أنه أدرك على الفور أنها بقايا قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ هذا الرجل صائد الشياطين؟‘
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
توقف وحدق في الجرح ، ولكن للحظة. بضجيج ضرب السيف الصغير بعيدًا ولوح مرة أخرى نحو حلق أطلس. تم صد الهجوم بسهولة وتبعه قطع سريع على صدر سكوال. التاجر السابق وصائد الشياطين الذي يأمل مرة واحدة في قتل قاتل من خلال الإصابات لمواصلة هجومه. أصيب بجرح ثالث في ساقه.
ترجمة : Sadegyptian
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Sadegyptian
لماذاا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هواغ!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
