You dont have javascript enabled! Please enable it!
]
Switch Mode
نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

THE GODSFALL CHRONICLES 21

بوندوك

بوندوك

 [ المترجم: شباب فيه متابعين كتير ميعرفوش عن رواية سجلات سقوط الآلهة لإنها مش معروفة لسة، لو جت فرصة وحد طلب قدامك رواية يقرأها أقترح ليه سجلات أو تكلم عنها، طبعاً بدون تطبيل، تكلم عن مميزات وعيـــــوب الرواية ، وطبعاً متنساش تكتب رأيك عن الرواية في الصفحة الرئيسية الخاصة بيها  وشكراً للي هيساعد في فعل ذلك…].

كانت بوندوك مدينة، على الرغم من أنها لم تكن مدينة بالمعنى المعروف. في السنوات الأولى ، كان عدد أفراد طاقمهم حوالي ألف فرد فقط. إذا أحصيت العبيد والنساء ، فإن ذلك يرفع العدد إلى حوالي ثلاثة آلاف. لقد عاشوا أسلوب حياة بدوي إلى حد كبير ، واحتفظوا بممتلكاتهم على الجبال وذهبوا إلى حيث شاءت الريح.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تجول ثلاثة غرباء في المخيم ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يحظوا ببعض الاهتمام. ثلاثة منهم ، امرأتان ورجل. كان وجه الرجل مغطى بقناع شيطاني ومغطى بعباءة رمادية متواضعة. في إحدى يديه يمسك حبلًا مربوطًا في حلق المرأتين ، وسحبهما نحو خيمة وعرة مثل زوج من الكلاب.

ما تبقى من العالم القديم تناثر حول الأراضي القاحلة كأطلال لا اسم لها ، لكن الأنقاض حول مدينة بوندوك كانت مختلفة. تعرف باسم أكوام الرعد.

”ماذا تقول؟ قلتَ أنهم هدايا. الآن لن تتخلى عنهم؟ هل تراني أمزح هنا؟ ” هدد السفاح  كلاود هوك .

كانت هناك قصة وراء الاسم ، قصة بدأت منذ عشرين عامًا. قاتل صائد الشياطين   أركتوروس كلود عدوًا رهيبًا هنا. يدعي البعض أنه كان شيطانًا ، بينما يقول آخرون إنه وحش مرعب. كانت هناك بعض الادعاءات بأنه وقف بمفرده ضد جيش قفر بأكمله. مهما كان الأمر ، من الواضح أن معركة رهيبة حدثت.

عمل الرجال الذين جُردوا من ملابسهم من الخصر حتى الرأس في الهواء الطلق. سكبوا العرق بينما يدقون شريطًا من الحديد الأحمر . جاء الناس مع مجموعات من العبيد ، وعرضوا عليهم سلعًا وخدمات مثل العملة.

تقول القصة أن أركتوروس أطلق ثلاثة آلاف صاعقة على عدوه في هجوم واحد. مع العرض النهائي للبراعة ، فاز بالنصر. انتشر الكلام ، وبدأوا في تسمية  أركتوروس بأول صائدي الشياطين. منذ ذلك اليوم ، لم يخرج الحاكم قوته الكاملة مرة أخرى للقتال. ومع ذلك ، لم يكن صائدو الشياطين محاربين عاديين. لم يصبحوا أضعف مع تقدمهم في السن. الآن في سن الستين تقريبًا ، من المحتمل أن أركتوروس أصبح أقوى من أساطيره. لكن حقيقة قوته الدقيقة ظلت لغزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ  كلاود هوك  بعيونها المميزة “إذا تمكنتِ من التعرف على الحرف اليدوية الإليسية في لمحة ، فأنتِ لستِ عبدة بسيطة“

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هناك عدد قليل من المواقف التي تطلبت من ماستر أركتوروس  أن يشارك بشكل مباشر. من المقبول على نطاق واسع أنه إذا كان السيد قد عاش خلال حروب الشياطين ، لكان قد تم تبجيله اليوم كواحد من أعظم صائدي الشياطين في التاريخ.

لم يكن لدى قطاع الطرق قوة مثل دارك أتوم . لكن ما افتقروا إليه من نفوذ ، عوضوه أكثر في البربرية. عند دخول بوندوك ، تم الترحيب بالمشاهد المشتركة للمقامرة والشرب والأكل. علاوة على ذلك هناك مشاهد دموية وعنف أكثر قسوة. العبيد الذين عصوا أوامر أسيادهم تم قطعهم علانية إلى أشلاء وإطعام الوحوش. تعرضوا للضرب مثل الكلاب وربطوا بالخيام في أعمدة ، أو تعرضوا للتعذيب الوحشي من أجل المتعة. في إحدى الحالات سيركض حصان عبر المدينة مع بقايا عبد مكسور مقيدة خلفه ، وجره حتى الموت وسترن الهتافات أينما مر.

كانت بوندوك مدينة، على الرغم من أنها لم تكن مدينة بالمعنى المعروف. في السنوات الأولى ، كان عدد أفراد طاقمهم حوالي ألف فرد فقط. إذا أحصيت العبيد والنساء ، فإن ذلك يرفع العدد إلى حوالي ثلاثة آلاف. لقد عاشوا أسلوب حياة بدوي إلى حد كبير ، واحتفظوا بممتلكاتهم على الجبال وذهبوا إلى حيث شاءت الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لكن أختلفت بوندوك اليوم عن السابق. مع وجود العديد من الوافدين الجدد وعدد العبيد والنساء المتنامي بسرعة ، تضخم عدد سكانها إلى أكثر من عشرة آلاف. مع نمو هذه الأرقام ، لا يمكن لقطاع طرق أن يكونوا رشيقين كما كانوا في السابق، تم إجبارهم على ترتيب معيشية أكثر استقرارًا.

“أخشى أن هذا لن ينجح “

ومع ذلك لا يزال بوندوك يحتفظ بأسلوب معسكر البدو. لم يكن لها جدران ، ولا حتى سياجًا بسيطًا لتحديد حدودها مكشوفة بلا خوف على البراري . أحاطت الوحوش التي نشروها بضواحيها ، من الذئاب إلى السحالي العملاقة ، و مخلوقات أكبر من الأفيال.

تقول القصة أن أركتوروس أطلق ثلاثة آلاف صاعقة على عدوه في هجوم واحد. مع العرض النهائي للبراعة ، فاز بالنصر. انتشر الكلام ، وبدأوا في تسمية  أركتوروس بأول صائدي الشياطين. منذ ذلك اليوم ، لم يخرج الحاكم قوته الكاملة مرة أخرى للقتال. ومع ذلك ، لم يكن صائدو الشياطين محاربين عاديين. لم يصبحوا أضعف مع تقدمهم في السن. الآن في سن الستين تقريبًا ، من المحتمل أن أركتوروس أصبح أقوى من أساطيره. لكن حقيقة قوته الدقيقة ظلت لغزا.

أما بالنسبة للبشر ، فقد عاشوا في خيام مؤقتة من الجلد والعظام.

“أخشى أن هذا لن ينجح “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بطبيعة الحال ، من الصعب توفير إمدادات لـ مستوطنة بهذا الحجم ، مع العديد من الوحوش والرجال. من الممكن أن تنهار بوندوك منذ فترة طويلة إذا اعتمدوا على النهب وحده.

ما تبقى من العالم القديم تناثر حول الأراضي القاحلة كأطلال لا اسم لها ، لكن الأنقاض حول مدينة بوندوك كانت مختلفة. تعرف باسم أكوام الرعد.

لم يكن لدى قطاع الطرق قوة مثل دارك أتوم . لكن ما افتقروا إليه من نفوذ ، عوضوه أكثر في البربرية. عند دخول بوندوك ، تم الترحيب بالمشاهد المشتركة للمقامرة والشرب والأكل. علاوة على ذلك هناك مشاهد دموية وعنف أكثر قسوة. العبيد الذين عصوا أوامر أسيادهم تم قطعهم علانية إلى أشلاء وإطعام الوحوش. تعرضوا للضرب مثل الكلاب وربطوا بالخيام في أعمدة ، أو تعرضوا للتعذيب الوحشي من أجل المتعة. في إحدى الحالات سيركض حصان عبر المدينة مع بقايا عبد مكسور مقيدة خلفه ، وجره حتى الموت وسترن الهتافات أينما مر.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

كان المقيمون في بوندوك هم المتوحشون ، المغطين بالوشم والملثمين بخوذات حديدية وأطراف صناعية. هناك عدد من الرجال الذين يشبهون الغيلان بطول ثلاثة أمتار يتجولون في الشوارع أيضًا. في أماكن أعمق في الأراضي القاحلة ، كانت مثل هذه الطفرات شائعة ، ولكنها أكثر ندرة كلما اقتربت من  سكايكلود. يجب أن يكون قاطع الطرق قد وصل إلى أقاصي الأراضي القاحلة من أجل تعزيز صفوفه.

لم يكن لدى قطاع الطرق قوة مثل دارك أتوم . لكن ما افتقروا إليه من نفوذ ، عوضوه أكثر في البربرية. عند دخول بوندوك ، تم الترحيب بالمشاهد المشتركة للمقامرة والشرب والأكل. علاوة على ذلك هناك مشاهد دموية وعنف أكثر قسوة. العبيد الذين عصوا أوامر أسيادهم تم قطعهم علانية إلى أشلاء وإطعام الوحوش. تعرضوا للضرب مثل الكلاب وربطوا بالخيام في أعمدة ، أو تعرضوا للتعذيب الوحشي من أجل المتعة. في إحدى الحالات سيركض حصان عبر المدينة مع بقايا عبد مكسور مقيدة خلفه ، وجره حتى الموت وسترن الهتافات أينما مر.

قعقعة! قعقعة!

هنا من بين هؤلاء اللصوص ، كان عدد العبيد الذين يتحكم فيهم المرء عرضًا مباشرًا للتأثير والقدرة والثروة. العبيد يحتاجون إلى طعام وشراب ، و تكاليف الرعاية مرتفعة ، لذا كلما زاد عدد العبيد لديك كلما كنت على استعداد للتخلي عنهم. على هذا النحو ، لم يحتفظ معظم قطاع الطرق بالعديد من العبيد ، لكن هذا لم يمنعهم من مقارنة أنفسهم بالآخرين.

عمل الرجال الذين جُردوا من ملابسهم من الخصر حتى الرأس في الهواء الطلق. سكبوا العرق بينما يدقون شريطًا من الحديد الأحمر . جاء الناس مع مجموعات من العبيد ، وعرضوا عليهم سلعًا وخدمات مثل العملة.

كانت بوندوك مدينة، على الرغم من أنها لم تكن مدينة بالمعنى المعروف. في السنوات الأولى ، كان عدد أفراد طاقمهم حوالي ألف فرد فقط. إذا أحصيت العبيد والنساء ، فإن ذلك يرفع العدد إلى حوالي ثلاثة آلاف. لقد عاشوا أسلوب حياة بدوي إلى حد كبير ، واحتفظوا بممتلكاتهم على الجبال وذهبوا إلى حيث شاءت الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما تجول ثلاثة غرباء في المخيم ، لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يحظوا ببعض الاهتمام. ثلاثة منهم ، امرأتان ورجل. كان وجه الرجل مغطى بقناع شيطاني ومغطى بعباءة رمادية متواضعة. في إحدى يديه يمسك حبلًا مربوطًا في حلق المرأتين ، وسحبهما نحو خيمة وعرة مثل زوج من الكلاب.

أما بالنسبة للبشر ، فقد عاشوا في خيام مؤقتة من الجلد والعظام.

توقف!” سد رجل بسيف كبير وأسنان أمامية مفقودة طريقه. تحركت عيناه اللامعتان على المرأتين من أين أتيت ، إيه؟ أنا لا أعرفك

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنقل العبيد حول المدينة ، ويعيشون حياة الخوف الدائم. ليس لديهم مكانة هنا.

نظر الرجل المقنع إلى الشخص أمامه وأجاب بصوت معتدل أنا من الأراضي القاحلة ، أبحث عن مأوى مع قطاع الطرق. هؤلاء الفتيات هدية لأحد رؤسائك “.

ومع ذلك لا يزال بوندوك يحتفظ بأسلوب معسكر البدو. لم يكن لها جدران ، ولا حتى سياجًا بسيطًا لتحديد حدودها – مكشوفة بلا خوف على البراري . أحاطت الوحوش التي نشروها بضواحيها ، من الذئاب إلى السحالي العملاقة ، و مخلوقات أكبر من الأفيال.

اثنان؟ عرض سيئ. هل تعتقد أنه من السهل الانضمام إلى طاقم قطاع الطرق؟ من الذي قال لك أن تأتي بهذه الكمية إلى هنا؟ صرخ الرجل عديم الأسنان في وجهه. نظر مرة أخرى إلى النساء ولاحظ أن واحدة مغطاة بندوب حروق مروعة. الآخرى مغطاة بالأورام وعلامات طفرة أخرى. لم يكن أي منهما جذاباً ألقي نظرة على براز الأبقار هؤلاء. لدينا بالفعل الكثير من البضائع الفاسدةهنا “.

لم يخشوا أسيادهم فقط. في كل مكان ذهبوا إليه عليهم توخي الحذر ، لئلا يُلقى القبض عليهم من قبل شخص آخر أو يُقتلون في الشارع. العبيد كانوا متاعًا ، ويعاملون بكل عناية ومودة، ريما يظهر المرء لهم كيسًا من العملات المعدنية. علاوة على ذلك ، تلك مجرد تهديدات من الخارج. في أي وقت يمكن لسيدهم أن يعود بعبد أفضل.

لا تهتم بوجوههم. انظر إلى هذه الأرجل عندما رأى الرجل المقنع استياء الرجل ، أمسك إحدى الفتيات. رفع تنورتها وكشف عن زوج من الأرجل الخالية من العيوب ، رقيقة مثل الأغصان. أصبحت الفتاة منزعجة بشكل واضح ، وأمسكت بحافة التنورة وشدتها إلى أسفل مرة أخرى. حدقت في وجهه بغضب لكن الرجل المقنع لم يكترث لعصيانها. صفع مؤخرتها مما جعلها تئن بصوت عالي ”تحقق من هذه الأرداف. يمكنك معرفة ذلك من الصوت والملمس. نساء الأراضي القاحلة نحيفات للغاية ، فأين ستجد شيئًا مثيرًا للاهتمام مثل هذا؟ من ينظر إلى الوجوه هذه الأيام؟

“لا تهتم بوجوههم. انظر إلى هذه الأرجل ” عندما رأى الرجل المقنع استياء الرجل ، أمسك إحدى الفتيات. رفع تنورتها وكشف عن زوج من الأرجل الخالية من العيوب ، رقيقة مثل الأغصان. أصبحت الفتاة منزعجة بشكل واضح ، وأمسكت بحافة التنورة وشدتها إلى أسفل مرة أخرى. حدقت في وجهه بغضب لكن الرجل المقنع لم يكترث لعصيانها. صفع مؤخرتها مما جعلها تئن بصوت عالي ”تحقق من هذه الأرداف. يمكنك معرفة ذلك من الصوت والملمس. نساء الأراضي القاحلة نحيفات للغاية ، فأين ستجد شيئًا مثيرًا للاهتمام مثل هذا؟ من ينظر إلى الوجوه هذه الأيام؟ “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تفاجأ الرجل من وجوههم البشعة ، ولكن بإلحاح من الرجل نظر إلى ما تبقى منهم. كانت منحنياتهم الجذابة واضحة تحت ملابسهم المتهالكة ، وخاصة صدورهم. كان عليه أن يمنع نفسه من الاستيلاء عليهم.

أخيرًا ، تمكن الرجل وهداياه من شق طريقهم إلى بوندوك. عندما وصلوا إلى المدينة نفسها ، فجأة أصبحت الشوارع أكثر ازدحامًا. في هذه الأيام من الشائع أن تظهر وجوه جديدة ، لذلك لم يعطهم أحد أكثر من نظرة عابرة. كان ذلك جيدًا بالنسبة إلى  كلاود هوك  ، والمرأتين بجانبه.

على الرغم من أنهما اثنان فقط، ولكن لا بأس سأخذهم منك. أما بالنسبة لك فأبقى هنا، كل ما عليك فعله هو ذكر اسمي ولن يزعجك أحد “.

 [ المترجم: شباب فيه متابعين كتير ميعرفوش عن رواية سجلات سقوط الآلهة لإنها مش معروفة لسة، لو جت فرصة وحد طلب قدامك رواية يقرأها أقترح ليه سجلات أو تكلم عنها، طبعاً بدون تطبيل، تكلم عن مميزات وعيـــــوب الرواية ، وطبعاً متنساش تكتب رأيك عن الرواية في الصفحة الرئيسية الخاصة بيها  وشكراً للي هيساعد في فعل ذلك…].

تغير وجه كلتا المرأتين بشكل غير مريح.

لم يكن لدى قطاع الطرق قوة مثل دارك أتوم . لكن ما افتقروا إليه من نفوذ ، عوضوه أكثر في البربرية. عند دخول بوندوك ، تم الترحيب بالمشاهد المشتركة للمقامرة والشرب والأكل. علاوة على ذلك هناك مشاهد دموية وعنف أكثر قسوة. العبيد الذين عصوا أوامر أسيادهم تم قطعهم علانية إلى أشلاء وإطعام الوحوش. تعرضوا للضرب مثل الكلاب وربطوا بالخيام في أعمدة ، أو تعرضوا للتعذيب الوحشي من أجل المتعة. في إحدى الحالات سيركض حصان عبر المدينة مع بقايا عبد مكسور مقيدة خلفه ، وجره حتى الموت وسترن الهتافات أينما مر.

أخشى أن هذا لن ينجح

معظم سكان المدينة من العبيد ، ومعظمهم من النساء. كان هذا منطقيًا ، حيث من السهل السيطرة على النساء. النساء ذات الأجسام المرضية جيدة مثل الذهب هنا أيضًا ، واشترت وزنها من البضائع. التالي من حيث القيمة كان الشباب الوسيم وذوي المهارات الخاصة.

ماذا تقول؟ قلتَ أنهم هدايا. الآن لن تتخلى عنهم؟ هل تراني أمزح هنا؟ هدد السفاح  كلاود هوك .

تقول القصة أن أركتوروس أطلق ثلاثة آلاف صاعقة على عدوه في هجوم واحد. مع العرض النهائي للبراعة ، فاز بالنصر. انتشر الكلام ، وبدأوا في تسمية  أركتوروس بأول صائدي الشياطين. منذ ذلك اليوم ، لم يخرج الحاكم قوته الكاملة مرة أخرى للقتال. ومع ذلك ، لم يكن صائدو الشياطين محاربين عاديين. لم يصبحوا أضعف مع تقدمهم في السن. الآن في سن الستين تقريبًا ، من المحتمل أن أركتوروس أصبح أقوى من أساطيره. لكن حقيقة قوته الدقيقة ظلت لغزا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أنت تسيء الفهم. ليس الأمر أنني لا أريد ذلك ، ولكن هؤلاء الفتيات ينتمون إلى رجل يدعى سايكلوبس يرتدي رقعة عين حمراء “.

كان التسول للحياة غريزة طبيعية ، وهذا يؤدي إلى العبودية. إذا أراد شخص ما أن يعيش ، فسوف يفعل كل ما يتطلبه الأمر. بغض النظر عن القيام بأمر سيدهم ، بذل العبيد كل ما في وسعهم لجعل أنفسهم أكثر فائدة. لقد اعتنوا بالحيوانات ، واعتنوا بالمعدات ، وتعلمت النساء الحيل لإرضاء أسيادهم ، أو المتاجرة سرا مع عبيد آخرين في ظروف أفضل. أولئك الذين لديهم قدر من المهارة المهنية يعتنون بأنفسهم ، أو يساعدون أسيادهم في إدارة أعمالهم.

حسنًا ، كان ينبغي أن تقول ذلك. يا له من مضيعة للوقت. انطلق ، ابحث عن مكان لك. سيأتي أحدهم في غضون أيام قليلة ليضمك إلى الطاقم “.

تناثرت الخيام في كل مكان ، باستثناء حفر الوحوش للحيوانات المروضة. تم تجميع قطاع الطرق في مجموعات ، يأكلون ويشربون معًا بينما يخدمهم العبيد.

أخيرًا ، تمكن الرجل وهداياه من شق طريقهم إلى بوندوك. عندما وصلوا إلى المدينة نفسها ، فجأة أصبحت الشوارع أكثر ازدحامًا. في هذه الأيام من الشائع أن تظهر وجوه جديدة ، لذلك لم يعطهم أحد أكثر من نظرة عابرة. كان ذلك جيدًا بالنسبة إلى  كلاود هوك  ، والمرأتين بجانبه.

كان المقيمون في بوندوك هم المتوحشون ، المغطين بالوشم والملثمين بخوذات حديدية وأطراف صناعية. هناك عدد من الرجال الذين يشبهون الغيلان بطول ثلاثة أمتار يتجولون في الشوارع أيضًا. في أماكن أعمق في الأراضي القاحلة ، كانت مثل هذه الطفرات شائعة ، ولكنها أكثر ندرة كلما اقتربت من  سكايكلود. يجب أن يكون قاطع الطرق قد وصل إلى أقاصي الأراضي القاحلة من أجل تعزيز صفوفه.

معظم سكان المدينة من العبيد ، ومعظمهم من النساء. كان هذا منطقيًا ، حيث من السهل السيطرة على النساء. النساء ذات الأجسام المرضية جيدة مثل الذهب هنا أيضًا ، واشترت وزنها من البضائع. التالي من حيث القيمة كان الشباب الوسيم وذوي المهارات الخاصة.

تغير وجه كلتا المرأتين بشكل غير مريح.

هنا من بين هؤلاء اللصوص ، كان عدد العبيد الذين يتحكم فيهم المرء عرضًا مباشرًا للتأثير والقدرة والثروة. العبيد يحتاجون إلى طعام وشراب ، و تكاليف الرعاية مرتفعة ، لذا كلما زاد عدد العبيد لديك كلما كنت على استعداد للتخلي عنهم. على هذا النحو ، لم يحتفظ معظم قطاع الطرق بالعديد من العبيد ، لكن هذا لم يمنعهم من مقارنة أنفسهم بالآخرين.

“توقف!” سد رجل بسيف كبير وأسنان أمامية مفقودة طريقه. تحركت عيناه اللامعتان على المرأتين “من أين أتيت ، إيه؟ أنا لا أعرفك “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنقل العبيد حول المدينة ، ويعيشون حياة الخوف الدائم. ليس لديهم مكانة هنا.

“كنت زعيمة قافلة لمجموعة من تجار المناطق الحدودية منذ سنوات ” ألتوى وجهها الملئ بالندوب إلى ابتسامة مريرة “هذا الخنجر سيشتري لك إقامة لبضعة أيام.”

لم يخشوا أسيادهم فقط. في كل مكان ذهبوا إليه عليهم توخي الحذر ، لئلا يُلقى القبض عليهم من قبل شخص آخر أو يُقتلون في الشارع. العبيد كانوا متاعًا ، ويعاملون بكل عناية ومودة، ريما يظهر المرء لهم كيسًا من العملات المعدنية. علاوة على ذلك ، تلك مجرد تهديدات من الخارج. في أي وقت يمكن لسيدهم أن يعود بعبد أفضل.

“حسنًا ، كان ينبغي أن تقول ذلك. يا له من مضيعة للوقت. انطلق ، ابحث عن مكان لك. سيأتي أحدهم في غضون أيام قليلة ليضمك إلى الطاقم “.

لم يكن هناك سوى الكثير الذي يمكن أن توفره عصابة واحدة ، و حد لعدد العبيد الذين يمكنهم رعايتهم. إذن ماذا تفعل عندما يتم الوصول إلى هذا الحد؟

أخيرًا ، تمكن الرجل وهداياه من شق طريقهم إلى بوندوك. عندما وصلوا إلى المدينة نفسها ، فجأة أصبحت الشوارع أكثر ازدحامًا. في هذه الأيام من الشائع أن تظهر وجوه جديدة ، لذلك لم يعطهم أحد أكثر من نظرة عابرة. كان ذلك جيدًا بالنسبة إلى  كلاود هوك  ، والمرأتين بجانبه.

بالنسبة لأولئك العبيد الذين تجاوزوا فائدتهم ، يمكن تداول المحظوظين في مكان آخر والاستمرار في العيش. تم إعدام الأشخاص غير المحظوظين على الفور وإطعامهم للحيوانات. لم يُعرض عليهم أي تعاطف.

كانت الخيام عبارة عن كومة من عظام الحيوانات والجلد ، جمعتها هؤلاء النساء وتم خياطتها بأي مواد في متناول اليد. كما بدوا فقراء ، من الواضح أنهم يحتاجون إلى بذل الكثير من الجهد. لم يكن لدى  كلاود هوك  سوى القليل من الطعام ، ولن يكون من الحكمة أن يخرج مجموعة من المال هنا لدفع ثمن خدماتها. عرض عليها خنجر بدلا من ذلك.

كان التسول للحياة غريزة طبيعية ، وهذا يؤدي إلى العبودية. إذا أراد شخص ما أن يعيش ، فسوف يفعل كل ما يتطلبه الأمر. بغض النظر عن القيام بأمر سيدهم ، بذل العبيد كل ما في وسعهم لجعل أنفسهم أكثر فائدة. لقد اعتنوا بالحيوانات ، واعتنوا بالمعدات ، وتعلمت النساء الحيل لإرضاء أسيادهم ، أو المتاجرة سرا مع عبيد آخرين في ظروف أفضل. أولئك الذين لديهم قدر من المهارة المهنية يعتنون بأنفسهم ، أو يساعدون أسيادهم في إدارة أعمالهم.

عمل الرجال الذين جُردوا من ملابسهم من الخصر حتى الرأس في الهواء الطلق. سكبوا العرق بينما يدقون شريطًا من الحديد الأحمر . جاء الناس مع مجموعات من العبيد ، وعرضوا عليهم سلعًا وخدمات مثل العملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذه هي الحياة في هذه المدينة العشوائية القاحلة.

“توقف!” سد رجل بسيف كبير وأسنان أمامية مفقودة طريقه. تحركت عيناه اللامعتان على المرأتين “من أين أتيت ، إيه؟ أنا لا أعرفك “

تناثرت الخيام في كل مكان ، باستثناء حفر الوحوش للحيوانات المروضة. تم تجميع قطاع الطرق في مجموعات ، يأكلون ويشربون معًا بينما يخدمهم العبيد.

لم يخشوا أسيادهم فقط. في كل مكان ذهبوا إليه عليهم توخي الحذر ، لئلا يُلقى القبض عليهم من قبل شخص آخر أو يُقتلون في الشارع. العبيد كانوا متاعًا ، ويعاملون بكل عناية ومودة، ريما يظهر المرء لهم كيسًا من العملات المعدنية. علاوة على ذلك ، تلك مجرد تهديدات من الخارج. في أي وقت يمكن لسيدهم أن يعود بعبد أفضل.

هل أنت جديد؟اقتربت عبدة رقيقة بتعبير مرير هل تريد خيمة؟ رخيصة ، لكنك ستحتاج إلى الانتظار بعض الوقت. لدينا الكثير من الأشخاص الذين يأتون إلى هنا مؤخرًا، لذا الأمر سيأخذ وقتاً “.

شاهدت بارب المرأة تغادر بتعبير مذهول. قفز نحوها زوج من الأطفال الصغار ، ولفوا أنفسهم حول ساقيها. كانا يبلغان من العمر ثلاث أو أربع سنوات فقط. انحنت المرأة وحملت واحداً على كل ذراع ، ثم عادت إلى مسكنها الرديء. لأول مرة ، أدركت بارب أنه لا يوجد فرق بين الإليسي والقفر.

كانت الخيام عبارة عن كومة من عظام الحيوانات والجلد ، جمعتها هؤلاء النساء وتم خياطتها بأي مواد في متناول اليد. كما بدوا فقراء ، من الواضح أنهم يحتاجون إلى بذل الكثير من الجهد. لم يكن لدى  كلاود هوك  سوى القليل من الطعام ، ولن يكون من الحكمة أن يخرج مجموعة من المال هنا لدفع ثمن خدماتها. عرض عليها خنجر بدلا من ذلك.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنقل العبيد حول المدينة ، ويعيشون حياة الخوف الدائم. ليس لديهم مكانة هنا.

نظرت المرأة إليه بنظرة مفاجئة إليسيان؟

أما بالنسبة للبشر ، فقد عاشوا في خيام مؤقتة من الجلد والعظام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فوجئ  كلاود هوك  بعيونها المميزة إذا تمكنتِ من التعرف على الحرف اليدوية الإليسية في لمحة ، فأنتِ لستِ عبدة بسيطة

“أخشى أن هذا لن ينجح “

كنت زعيمة قافلة لمجموعة من تجار المناطق الحدودية منذ سنوات ألتوى وجهها الملئ بالندوب إلى ابتسامة مريرة هذا الخنجر سيشتري لك إقامة لبضعة أيام.”

تقول القصة أن أركتوروس أطلق ثلاثة آلاف صاعقة على عدوه في هجوم واحد. مع العرض النهائي للبراعة ، فاز بالنصر. انتشر الكلام ، وبدأوا في تسمية  أركتوروس بأول صائدي الشياطين. منذ ذلك اليوم ، لم يخرج الحاكم قوته الكاملة مرة أخرى للقتال. ومع ذلك ، لم يكن صائدو الشياطين محاربين عاديين. لم يصبحوا أضعف مع تقدمهم في السن. الآن في سن الستين تقريبًا ، من المحتمل أن أركتوروس أصبح أقوى من أساطيره. لكن حقيقة قوته الدقيقة ظلت لغزا.

شاهدت بارب المرأة تغادر بتعبير مذهول. قفز نحوها زوج من الأطفال الصغار ، ولفوا أنفسهم حول ساقيها. كانا يبلغان من العمر ثلاث أو أربع سنوات فقط. انحنت المرأة وحملت واحداً على كل ذراع ، ثم عادت إلى مسكنها الرديء. لأول مرة ، أدركت بارب أنه لا يوجد فرق بين الإليسي والقفر.

لم يخشوا أسيادهم فقط. في كل مكان ذهبوا إليه عليهم توخي الحذر ، لئلا يُلقى القبض عليهم من قبل شخص آخر أو يُقتلون في الشارع. العبيد كانوا متاعًا ، ويعاملون بكل عناية ومودة، ريما يظهر المرء لهم كيسًا من العملات المعدنية. علاوة على ذلك ، تلك مجرد تهديدات من الخارج. في أي وقت يمكن لسيدهم أن يعود بعبد أفضل.

إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.

لم يكن لدى قطاع الطرق قوة مثل دارك أتوم . لكن ما افتقروا إليه من نفوذ ، عوضوه أكثر في البربرية. عند دخول بوندوك ، تم الترحيب بالمشاهد المشتركة للمقامرة والشرب والأكل. علاوة على ذلك هناك مشاهد دموية وعنف أكثر قسوة. العبيد الذين عصوا أوامر أسيادهم تم قطعهم علانية إلى أشلاء وإطعام الوحوش. تعرضوا للضرب مثل الكلاب وربطوا بالخيام في أعمدة ، أو تعرضوا للتعذيب الوحشي من أجل المتعة. في إحدى الحالات سيركض حصان عبر المدينة مع بقايا عبد مكسور مقيدة خلفه ، وجره حتى الموت وسترن الهتافات أينما مر.

ترجمة : Sadegyptian

لكن أختلفت بوندوك اليوم عن السابق. مع وجود العديد من الوافدين الجدد وعدد العبيد والنساء المتنامي بسرعة ، تضخم عدد سكانها إلى أكثر من عشرة آلاف. مع نمو هذه الأرقام ، لا يمكن لقطاع طرق أن يكونوا رشيقين كما كانوا في السابق، تم إجبارهم على ترتيب معيشية أكثر استقرارًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

أخيرًا ، تمكن الرجل وهداياه من شق طريقهم إلى بوندوك. عندما وصلوا إلى المدينة نفسها ، فجأة أصبحت الشوارع أكثر ازدحامًا. في هذه الأيام من الشائع أن تظهر وجوه جديدة ، لذلك لم يعطهم أحد أكثر من نظرة عابرة. كان ذلك جيدًا بالنسبة إلى  كلاود هوك  ، والمرأتين بجانبه.

كانت هناك قصة وراء الاسم ، قصة بدأت منذ عشرين عامًا. قاتل صائد الشياطين   أركتوروس كلود عدوًا رهيبًا هنا. يدعي البعض أنه كان شيطانًا ، بينما يقول آخرون إنه وحش مرعب. كانت هناك بعض الادعاءات بأنه وقف بمفرده ضد جيش قفر بأكمله. مهما كان الأمر ، من الواضح أن معركة رهيبة حدثت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

Ads Blocker Detected!!!

We have detected that you are using extensions to block ads. Please support us by disabling these ads blocker.

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط