عناق الراعي
قفز الرجل العجوز برشاقة وتهرب من الهجوم ، وبعد لحظة ضربت ألسنة اللهب الأرض بقوة مفاجئة. أنتشرت خطوط اللهب وتم حرق أي شخص لمسته النيران على الفور. لقد حُكم على الضحايا في لحظة ، ولم يتمكنوا إلا من العواء من ألم لا يمكن تصوره أثناء موتهم.
حدقت ورقة الخريف في الجدار بعيون واسعة. رأت جذرهم والجسد الذي امتدوا منه. لم يبق سوى صدر ورأس الرجل الذي كان برير.
“اخرج من هنا!”
ماذا أفعل؟ في الوقت الحالي كان كلاود هوك في حيرة من أمره. ربما يمكنه التظاهر بالاستسلام ثم يهرب ويعود عندما يكون لديه خطة لإنقاذ ورقة الخريف؟
كان الرجل العجوز كالكلب المحروق ، يصرخ وهو يركض للهروب من النار. سيكون مشهداً محرجًا إن لم يكن لمأزقهم الحالي.
لم يكن يجب العبث بـ كريمسون وان وأصبح منهكًا. لم يستطع استخدام حجر الطور لإنقاذهم ، بغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه وضعهم. حتى لو استطاع ، لم يكن الأمر مهمًا على هذه المسافة. استغرق استخدام حجر الطور لاجتياز الفضاء وقتًا – وقتًا كافيًا لقيام كريمسون وان بقتلهم مئات المرات.
كانت قوى كريمسون وان لا يمكن فهمها. قتلت نيران الحُكم كل ما لمسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع مائة جندي حولها ، حيث تلاشى جدار اللهب في كريمسون وان ببطء.
كان كلاود هوك الاستثناء الوحيد. على الرغم من أنه لم يكن محصنًا ، إلا أنه قادر بطريقة ما على تحمل ما قد يقتل أي رجل آخر. ومع ذلك فقد وصل بسرعة إلى حدوده. لم يتبق فيه أي قوة لتحمل هجوم ثاني من كريمسون وان .
ركضت ورقة الخريف بتهور نحو جدار النار.
ومع ذلك كانت الأقدار عمياء ، وتتراكم المأساة على مأساة مع استمرار الوحوش في الخروج من البحيرة. لقد دفعهم نداء الناي إلى الجنون ، وأولئك الذين لم يهاجموا البشر على الأرض قاتلوا مع بعضهم البعض في الماء.
في هذه المرحلة ، إذا حاولوا القفز في البحيرة والقبض على أسماك القرش الرملي ، فقد يطلق عليهم أيضًا الطعم.
“أين بحق الجحيم من المفترض أن نذهب؟” صرخ كلاود هوك بغضب على الرجل العجوز. كل اللوم على هذه الفوضى يمكن أن يلقي بثبات على رأس هذا الأحمق العجوز.
لم ينته.
في هذه المرحلة ، إذا حاولوا القفز في البحيرة والقبض على أسماك القرش الرملي ، فقد يطلق عليهم أيضًا الطعم.
إذن هذه المجموعة لديهم أشخاص من الوادي؟ إذا كان هذا صحيحا فإن قيمتها لا تحصى. كنوزهم أسطورية لدرجة جعلت الإليسيان يسيل لعابهم ، ناهيك عن سكان القفار الجائعين. مع موارد الوادي ، يمكنهم أخيرًا القتال ضد طغيان سكايكلود.
لوح كريمسون وان بذراعه اليمنى تجاه جندي انتحاري تمكن من الاقتراب. مع بذل القليل من الجهد ، ظهرت كرة من اللهب وابتلعت على الفور مهاجمه وحامت حوله سحابة من الرماد.
تماما مثل المرأة في أحلامه.
لم ينته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلألأ جسم برير بالضوء الأخضر ، وما تلاه لم يكن أقل من غير عادي. أصبح الطبيب معبرا للحياة ، حيث انفجرت الأغصان الخضراء والكروم المنزلقة من جسده. مثل مجموعة من الثعابين تطايروا وألتفوا حتى مروا عبر النيران إلى الجثث وراءها. عند لمسها ، تم نقل هذا الضوء الأخضر الساطع إلى أجسادهم مما جعلهم يتوهجون.
ضغط بيده إلى الأمام ، وسحب النيران من رفات الجنود وقطع أي طريق للهروب.
ركضت ورقة الخريف بتهور نحو جدار النار.
مياه البحيرة المتدفقة خلفهم ، وفي كل مكان حولهم اشتعلت النيران. الموت ينتظر في كل اتجاه. ظهرت مجموعة أخرى من المخالب الخشنة على سطح الماء ، مخالب من الأعماق. شاهدهم كريمسون وان. لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء ، فالوحوش ستؤدي العمل نيابة عنه في النهاية.
غرق قلب ورقة الخريف . لقد كان مجرد الحصول على الناي محنة ، والآن يواجهون الموت لأنها لم تستطع استخدامه. لم تستطع قبول ذلك ، فقبلتها بأكملها تنتظر عودتها. العجزة والأطفال – واجهوا الموت بينما يأملون بشدة أن تعود حاملة القطعة الأثرية.
الآن بعد أن تم دفعهم إلى الزاوية ، شعر النمر المفترس بشعور من الراحة. كان طعم الانتقام لذيذاً لدرجة أنه أصبح مخموراً تقريبًا. عرف من هو الرجل العجوز ، ولكن ماذا عن رفاقه؟ كيف انخرطوا في هذه المهمة الانتحارية؟ أفعالهم حولت جنته إلى منطقة حرب!
ماذا أفعل؟ في الوقت الحالي كان كلاود هوك في حيرة من أمره. ربما يمكنه التظاهر بالاستسلام ثم يهرب ويعود عندما يكون لديه خطة لإنقاذ ورقة الخريف؟
و … تلك الفتاة. هل هذا الناي الخاص به في يدها؟ هل هذا ما دفع كل الحيوانات للجنون؟ يبدو أن الناي كنز أكثر قيمة بكثير مما أعتقد ، لكن كيف وضعت يديها عليه!
“لن أدعك تنجح!”
انتقلت عيون النمر المفترس إلى كلاود هوك . لقد رأى الشاب يظهر من العدم ويتسلل عبر الجدران. سيكون هو الشخص القادر على سرقة قبوه “إن قتلهم بسرعة سيكون أمرًا جيدًا للغاية بالنسبة لهؤلاء الأوغاد! أريدهم مقطعين إلى ألف قطعة ، ثم ربما أتركهم يموتون “.
عندما هربت اللحظات الأخيرة من الحياة من جسد برير ، سمع ذلك. نغمة مذهلة لا مثيل لها. لقد تخطى مجرد صوت ودخل مباشرة قلبه. تجعدت شفتيه في ابتسامة. لقد حان الوقت لتنتهي قصته. أسفه الوحيد هو أنه لن يتمكن من مشاهدتها وهي تكبر لتصبح المرأة الرائعة التي عرف أنها ستصبح عليها.
لم يدفع كريمسون وان مرؤوسه السمين أي عقل ، ولم يكن في عجلة من أمره لقتل الجناة. ثبت بصره عندما نظر إلى ورقة الخريف “يجب أن تكوني من وادي وودلاند. إن قتلكِ سيكون عارًا كبيرًا. تعهدي بالولاء لي وسوف أدعكِ تعيشين“.
“اخرج من هنا!”
“وادي وودلاند!؟ ” نظر النمر المفترس إلى سيده بدهشة. بالطبع عرف قصص ثروات الوادي الهائلة.
” أمامك طريق طويل الآن يا فتاتي… قفي بثبات دائما“.
إذن هذه المجموعة لديهم أشخاص من الوادي؟ إذا كان هذا صحيحا فإن قيمتها لا تحصى. كنوزهم أسطورية لدرجة جعلت الإليسيان يسيل لعابهم ، ناهيك عن سكان القفار الجائعين. مع موارد الوادي ، يمكنهم أخيرًا القتال ضد طغيان سكايكلود.
كان الرجل العجوز كالكلب المحروق ، يصرخ وهو يركض للهروب من النار. سيكون مشهداً محرجًا إن لم يكن لمأزقهم الحالي.
كانت ورقة الخريف عديم الخبرة في طرق الأراضي القاحلة ، لكنها لم تكن غبية. لم تكن هناك طريقة لتصدق كلمة جاءت من هذا الوحش الصالح. كان عرضه لتحريرهم من الموت مجرد حيلة لمعرفة موقع وطنها. إذا سقطت ورقة الخريف أو برير بسبب أكاذيبه ، فسيقتلون في اللحظة التي لم يعودوا فيها مفيدين.
لم ينته.
حتى في مواجهة الموت ، كانت مصممة على حماية شعبها! عرفت منذ فترة طويلة أن هذا سيكون احتمالًا.
“اخرج من هنا!”
على الرغم من أن فريسته لم تتكلم ، إلا أن كريمسون وان رأى الإجابة في أعينهم. لم يزعجه الرفض ، لأنه لا يزال لديه طرق لمحاولة القيام بذلك. أشار إلى النمر المفترس ، إشارة إليه ليحيط بالحزب الصغير ويأخذهم أحياء للاستجواب.
كان كلاود هوك الاستثناء الوحيد. على الرغم من أنه لم يكن محصنًا ، إلا أنه قادر بطريقة ما على تحمل ما قد يقتل أي رجل آخر. ومع ذلك فقد وصل بسرعة إلى حدوده. لم يتبق فيه أي قوة لتحمل هجوم ثاني من كريمسون وان .
أظلم وجه كلاود هوك. لقد سئم حقا من هذا الهراء.
ماذا سيفعل بحق الجحيم؟
لم يكن يجب العبث بـ كريمسون وان وأصبح منهكًا. لم يستطع استخدام حجر الطور لإنقاذهم ، بغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه وضعهم. حتى لو استطاع ، لم يكن الأمر مهمًا على هذه المسافة. استغرق استخدام حجر الطور لاجتياز الفضاء وقتًا – وقتًا كافيًا لقيام كريمسون وان بقتلهم مئات المرات.
كان كلاود هوك بطيئًا في الاستجابة. في ماذا يخطط؟ لماذا وضع سلامتها في يده فجأة؟
ماذا أفعل؟ في الوقت الحالي كان كلاود هوك في حيرة من أمره. ربما يمكنه التظاهر بالاستسلام ثم يهرب ويعود عندما يكون لديه خطة لإنقاذ ورقة الخريف؟
كيف كان هذا العمل غير الأناني فعل خائن حقير؟
عادة ما تكون هذه خطة قوية ، لكن حالته غير مستقرة وتتدهور بسرعة. بالكاد كان متأكدًا من أنه سيكون قادرًا على الخروج من هنا ، و كريمسون وان عجوز ماكر. هل ستقنع حيلته الرجل العجوز؟ ما أراده حقًا هو كنز الوادي. لم يكن هناك ما يضمن أنه لن يقتل كلاود هوك في اللحظة التي علم فيها أنه قفر.
كيف كان هذا العمل غير الأناني فعل خائن حقير؟
أصبح غاضبًا “أيها العجوز الأحمق! لا أستطيع منعك إذا كنت تريد أن تموت ، ولكن لم يكن عليك جرنا إلى ذلك! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحى برير بحياته حتى تتمكن القوة المذهلة لعناق الوادي من منح ورقة الخريف فرصة.
“تأخرت قليلاً على هذا القول ، ألا تعتقد ذلك؟” ألقى الرجل العجوز عليه نظرة رافضة. سقط في وضع قتالي ، مستعدًا للدفاع عن نفسه “كل ما يمكننا فعله هو القتال حتى الموت!”
أظلم وجه كلاود هوك. لقد سئم حقا من هذا الهراء.
غرق قلب ورقة الخريف . لقد كان مجرد الحصول على الناي محنة ، والآن يواجهون الموت لأنها لم تستطع استخدامه. لم تستطع قبول ذلك ، فقبلتها بأكملها تنتظر عودتها. العجزة والأطفال – واجهوا الموت بينما يأملون بشدة أن تعود حاملة القطعة الأثرية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هل هذه نهايتهم؟ الموت هنا؟
“تأخرت قليلاً على هذا القول ، ألا تعتقد ذلك؟” ألقى الرجل العجوز عليه نظرة رافضة. سقط في وضع قتالي ، مستعدًا للدفاع عن نفسه “كل ما يمكننا فعله هو القتال حتى الموت!”
صاح النمر المفترس بالأمر “أقبضوا عليها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدفع كريمسون وان مرؤوسه السمين أي عقل ، ولم يكن في عجلة من أمره لقتل الجناة. ثبت بصره عندما نظر إلى ورقة الخريف “يجب أن تكوني من وادي وودلاند. إن قتلكِ سيكون عارًا كبيرًا. تعهدي بالولاء لي وسوف أدعكِ تعيشين“.
تجمع مائة جندي حولها ، حيث تلاشى جدار اللهب في كريمسون وان ببطء.
لم يكن يجب العبث بـ كريمسون وان وأصبح منهكًا. لم يستطع استخدام حجر الطور لإنقاذهم ، بغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه وضعهم. حتى لو استطاع ، لم يكن الأمر مهمًا على هذه المسافة. استغرق استخدام حجر الطور لاجتياز الفضاء وقتًا – وقتًا كافيًا لقيام كريمسون وان بقتلهم مئات المرات.
شاهدهم ورقة الخريف يأتون. أمسكت الناي بإحكام ، ووجهها شاحب. سيموتون جميعًا على أي حال ، ولم تستطع السماح لهم بأخذها حية. من يعلم أي نوع من التعذيب سيقابلهم إذا وقعت في أيديهم.
مياه البحيرة المتدفقة خلفهم ، وفي كل مكان حولهم اشتعلت النيران. الموت ينتظر في كل اتجاه. ظهرت مجموعة أخرى من المخالب الخشنة على سطح الماء ، مخالب من الأعماق. شاهدهم كريمسون وان. لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء ، فالوحوش ستؤدي العمل نيابة عنه في النهاية.
كما أنها لم تستطع أن تدع هدية إلههم تضيع أمام الغرباء ، لذا بذلت قصارى جهدها ، لم يكن هناك خيار آخر. إذا لم تستطع إعادة الناي إلى شعبها ، فستختار على الأقل كيف ستموت.
“أين بحق الجحيم من المفترض أن نذهب؟” صرخ كلاود هوك بغضب على الرجل العجوز. كل اللوم على هذه الفوضى يمكن أن يلقي بثبات على رأس هذا الأحمق العجوز.
“لن أدعك تنجح!”
لم ينته.
ركضت ورقة الخريف بتهور نحو جدار النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمع مائة جندي حولها ، حيث تلاشى جدار اللهب في كريمسون وان ببطء.
فوجئ كلاود هوك على حين غرة من ركضة الانتحار المفاجئة. كانت أفعالها تتعارض تمامًا مع الفتاة الوديعة الجبانة التي سافر معها حتى الآن. لم يكن ليصدق أن ذلك بداخلها.
“إنها ذات وظيفة مماثلة ، ولكن لا – ليست بقايا” كان كريمسون وان يشاهد مع حواجب مجعدة “يبدو أن أهل الوادي قادرون على القيام بالعديد من الأشياء الغامضة.”
كانت ضعيفة، جبانة، عنيدة ، لكن إحساسها بالواجب والإيمان حوّل حتى أكثر الأشخاص جبانة إلى بطل.
كانت ضعيفة، جبانة، عنيدة ، لكن إحساسها بالواجب والإيمان حوّل حتى أكثر الأشخاص جبانة إلى بطل.
كانت ورقة الخريف على استعداد للتضحية بكل شيء من أجل سلامة الوادي. إذا كان هذا يعني الموت ، فستفعل ذلك بكل سرور. ومع ذلك قبل أن تأخذ النيران حياتها ، تقدم شخص لمنعها ورماها للخلف في ذراعي كلاود هوك .
كان كلاود هوك بطيئًا في الاستجابة. في ماذا يخطط؟ لماذا وضع سلامتها في يده فجأة؟
“أنت لا تموت أولاً ، حتى لو أردت ذلك.” كان برير هو الشخص الذي جرها بعيدًا عن النيران ، ودفعها مرة أخرى نحو حارسها. نظر بحدة إلى صائد الشياطين “أيها الشاب ، أترك سلامة زعيمة القبيلة لك“
“إنها ذات وظيفة مماثلة ، ولكن لا – ليست بقايا” كان كريمسون وان يشاهد مع حواجب مجعدة “يبدو أن أهل الوادي قادرون على القيام بالعديد من الأشياء الغامضة.”
كان كلاود هوك بطيئًا في الاستجابة. في ماذا يخطط؟ لماذا وضع سلامتها في يده فجأة؟
كان كلاود هوك الاستثناء الوحيد. على الرغم من أنه لم يكن محصنًا ، إلا أنه قادر بطريقة ما على تحمل ما قد يقتل أي رجل آخر. ومع ذلك فقد وصل بسرعة إلى حدوده. لم يتبق فيه أي قوة لتحمل هجوم ثاني من كريمسون وان .
لقد كان مجرد طبيب عادي ، أليس كذلك؟ يا لها من فكرة مجنونة خطرت في رأسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان مجرد طبيب عادي ، أليس كذلك؟ يا لها من فكرة مجنونة خطرت في رأسه!
تقدم برير إلى جدار النار. أنارت النيران البشعة وجهه وهو ينظر بازدراء إلى أعداءه. لم يكن هناك خوف ولا غضب. في أعماقهم لم يكن هناك سوى عزيمة فولاذية عندما تقدم إلى الأمام.
كان كلاود هوك بطيئًا في الاستجابة. في ماذا يخطط؟ لماذا وضع سلامتها في يده فجأة؟
ماذا سيفعل بحق الجحيم؟
ترجمة : Sadegyptian
نفس الفكر مر عبر أذهان الجميع في نفس اللحظة. عندما احتضن برير النيران ، أخرج حبة خضراء صغيرة من رداءه وحشاها في فمه.
لم يكن يجب العبث بـ كريمسون وان وأصبح منهكًا. لم يستطع استخدام حجر الطور لإنقاذهم ، بغض النظر عن مدى اليأس الذي وصل إليه وضعهم. حتى لو استطاع ، لم يكن الأمر مهمًا على هذه المسافة. استغرق استخدام حجر الطور لاجتياز الفضاء وقتًا – وقتًا كافيًا لقيام كريمسون وان بقتلهم مئات المرات.
بدت ورقة الخريف وكأنها تعود إلى الواقع وأصبح وجهها شاحباً “عناق الراعي ؟!”
“أين بحق الجحيم من المفترض أن نذهب؟” صرخ كلاود هوك بغضب على الرجل العجوز. كل اللوم على هذه الفوضى يمكن أن يلقي بثبات على رأس هذا الأحمق العجوز.
تلألأ جسم برير بالضوء الأخضر ، وما تلاه لم يكن أقل من غير عادي. أصبح الطبيب معبرا للحياة ، حيث انفجرت الأغصان الخضراء والكروم المنزلقة من جسده. مثل مجموعة من الثعابين تطايروا وألتفوا حتى مروا عبر النيران إلى الجثث وراءها. عند لمسها ، تم نقل هذا الضوء الأخضر الساطع إلى أجسادهم مما جعلهم يتوهجون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط بيده إلى الأمام ، وسحب النيران من رفات الجنود وقطع أي طريق للهروب.
نمت الكروم منهم أيضًا ، بسرعة كبيرة لدرجة أنها ملأت المنطقة قبل أن يعرف أي شخص ما يحدث. أصبحت الكروم سميكة مثل جذوع الأشجار متماسكة معًا وترتفع عالياً لفصل كلاود هوك والآخرين عن أعدائهم.
“لم يكن هناك وقت. لا تحزنني ، يجب أن تستمري في العيش. القبيلة بحاجة إليكِ ” نزل الدم من فم برير. حارب من أجل كل نفس “اعلمي أن موت والدك لم يكن كما قيل لكِ. أنا … أخذت الناي … لحمايتكِ. أحذري من … الأكب….! “
لم ير النمر المفترس شيئًا كهذا من قبل “ما هذا؟ نوع من الآثار؟ “
حتى في مواجهة الموت ، كانت مصممة على حماية شعبها! عرفت منذ فترة طويلة أن هذا سيكون احتمالًا.
“إنها ذات وظيفة مماثلة ، ولكن لا – ليست بقايا” كان كريمسون وان يشاهد مع حواجب مجعدة “يبدو أن أهل الوادي قادرون على القيام بالعديد من الأشياء الغامضة.”
حدقت ورقة الخريف في الجدار بعيون واسعة. رأت جذرهم والجسد الذي امتدوا منه. لم يبق سوى صدر ورأس الرجل الذي كان برير.
تخللت ملاحظاته موجة ، وهاجمت كرة من النار الخضراء الكروم. ومع ذلك لم تكن هذه النباتات عادية. حتى نيران الحُكم كافحت لتحرقها بسرعة . كان دفاع مثل هذا مشابهًا لأقوى القطع الأثرية الدفاعية وثمنه هو اللحم والدم.
كانت قوى كريمسون وان لا يمكن فهمها. قتلت نيران الحُكم كل ما لمسته.
ضحى برير بحياته حتى تتمكن القوة المذهلة لعناق الوادي من منح ورقة الخريف فرصة.
انتقلت عيون النمر المفترس إلى كلاود هوك . لقد رأى الشاب يظهر من العدم ويتسلل عبر الجدران. سيكون هو الشخص القادر على سرقة قبوه “إن قتلهم بسرعة سيكون أمرًا جيدًا للغاية بالنسبة لهؤلاء الأوغاد! أريدهم مقطعين إلى ألف قطعة ، ثم ربما أتركهم يموتون “.
كانت هذه الظاهرة فريدة من نوعها لأهالي الوادي ، والتي جاءت بثمن باهظ. تم نقل القوة من خلال بذرة شجرة مقدسة ، والتي منحت المدافع قوة مقدسة. كانت هناك حاجة لسنوات من الاستبطان والتدريب والإيمان حتى يمكن تقديم التضحية عند الحاجة. تسببت العملية في ألم أكثر مما يمكن أن يتحمله أي شخص عادي. أصبح جسد المرء التربة التي خرج منها عناق الراعي.
مياه البحيرة المتدفقة خلفهم ، وفي كل مكان حولهم اشتعلت النيران. الموت ينتظر في كل اتجاه. ظهرت مجموعة أخرى من المخالب الخشنة على سطح الماء ، مخالب من الأعماق. شاهدهم كريمسون وان. لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء ، فالوحوش ستؤدي العمل نيابة عنه في النهاية.
مثل الرجال الذين تدربوا لسنوات ، والذين ضحوا بحياتهم ببسالة للوصول به إلى هذا الحد ، أخذ برير عباءة الجندي الانتحاري على كتفيه. هل هذه خطته؟ هل كان دائمًا على استعداد لتقديم تضحية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن فريسته لم تتكلم ، إلا أن كريمسون وان رأى الإجابة في أعينهم. لم يزعجه الرفض ، لأنه لا يزال لديه طرق لمحاولة القيام بذلك. أشار إلى النمر المفترس ، إشارة إليه ليحيط بالحزب الصغير ويأخذهم أحياء للاستجواب.
كيف كان هذا العمل غير الأناني فعل خائن حقير؟
كان كلاود هوك الاستثناء الوحيد. على الرغم من أنه لم يكن محصنًا ، إلا أنه قادر بطريقة ما على تحمل ما قد يقتل أي رجل آخر. ومع ذلك فقد وصل بسرعة إلى حدوده. لم يتبق فيه أي قوة لتحمل هجوم ثاني من كريمسون وان .
حدقت ورقة الخريف في الجدار بعيون واسعة. رأت جذرهم والجسد الذي امتدوا منه. لم يبق سوى صدر ورأس الرجل الذي كان برير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن فريسته لم تتكلم ، إلا أن كريمسون وان رأى الإجابة في أعينهم. لم يزعجه الرفض ، لأنه لا يزال لديه طرق لمحاولة القيام بذلك. أشار إلى النمر المفترس ، إشارة إليه ليحيط بالحزب الصغير ويأخذهم أحياء للاستجواب.
تجمعت الدموع في عيون ورقة الخريف “لماذا فعلت هذا؟ لماذا لم تشرح فقط؟ “
“لن أدعك تنجح!”
“لم يكن هناك وقت. لا تحزنني ، يجب أن تستمري في العيش. القبيلة بحاجة إليكِ ” نزل الدم من فم برير. حارب من أجل كل نفس “اعلمي أن موت والدك لم يكن كما قيل لكِ. أنا … أخذت الناي … لحمايتكِ. أحذري من … الأكب….! “
كان كلاود هوك بطيئًا في الاستجابة. في ماذا يخطط؟ لماذا وضع سلامتها في يده فجأة؟
اختنقت الكلمات من خلال حلقه بأنفاس أخيرة قبل أن يتحد برير مع الكروم.
كان كلاود هوك الاستثناء الوحيد. على الرغم من أنه لم يكن محصنًا ، إلا أنه قادر بطريقة ما على تحمل ما قد يقتل أي رجل آخر. ومع ذلك فقد وصل بسرعة إلى حدوده. لم يتبق فيه أي قوة لتحمل هجوم ثاني من كريمسون وان .
أخضر … ظل أخضر جميل.
لوح كريمسون وان بذراعه اليمنى تجاه جندي انتحاري تمكن من الاقتراب. مع بذل القليل من الجهد ، ظهرت كرة من اللهب وابتلعت على الفور مهاجمه وحامت حوله سحابة من الرماد.
تماما مثل المرأة في أحلامه.
صاح النمر المفترس بالأمر “أقبضوا عليها!”
حدقت ورقة الخريف في بقايا هذا الرجل ذو الشفاه الضيقة. وجهها مبلل بالدموع ، رفعت الناي ببطء إلى شفتيها مرة أخرى. هذه المرة امتلكت تركيز فريد ، حيث ركزت كل قلبها وروحها على هدف خلاص شعبها. شعرت أن قوتها يتردد صداها معه ، كما لو يتحدث معها.
حتى في مواجهة الموت ، كانت مصممة على حماية شعبها! عرفت منذ فترة طويلة أن هذا سيكون احتمالًا.
عندما هربت اللحظات الأخيرة من الحياة من جسد برير ، سمع ذلك. نغمة مذهلة لا مثيل لها. لقد تخطى مجرد صوت ودخل مباشرة قلبه. تجعدت شفتيه في ابتسامة. لقد حان الوقت لتنتهي قصته. أسفه الوحيد هو أنه لن يتمكن من مشاهدتها وهي تكبر لتصبح المرأة الرائعة التي عرف أنها ستصبح عليها.
“إنها ذات وظيفة مماثلة ، ولكن لا – ليست بقايا” كان كريمسون وان يشاهد مع حواجب مجعدة “يبدو أن أهل الوادي قادرون على القيام بالعديد من الأشياء الغامضة.”
” أمامك طريق طويل الآن يا فتاتي… قفي بثبات دائما“.
اختنقت الكلمات من خلال حلقه بأنفاس أخيرة قبل أن يتحد برير مع الكروم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
حتى في مواجهة الموت ، كانت مصممة على حماية شعبها! عرفت منذ فترة طويلة أن هذا سيكون احتمالًا.
ترجمة : Sadegyptian
ركضت ورقة الخريف بتهور نحو جدار النار.
مياه البحيرة المتدفقة خلفهم ، وفي كل مكان حولهم اشتعلت النيران. الموت ينتظر في كل اتجاه. ظهرت مجموعة أخرى من المخالب الخشنة على سطح الماء ، مخالب من الأعماق. شاهدهم كريمسون وان. لم يكن بحاجة إلى فعل أي شيء ، فالوحوش ستؤدي العمل نيابة عنه في النهاية.
كيف كان هذا العمل غير الأناني فعل خائن حقير؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات