مدينة في قلب البركان
فجر سهم كلاود هوك رأسه سابقاً، لكن ماجميسا ما زال يحاول رفع جسده من على الأرض. أصبح الضوء الأحمر الذي يغلف جسده خافتًا وأرتجف كما لو ضربه البرق. تقطرت الحمم من الحفرة حيث كان حلقه سابقاً. تطايرت السوائل واللحم على أجساد رجال القبائل ، بالإضافة إلى رائحة كريهة قوية.
على الجانب الآخر من هذه الأبواب المخبأ السري لـ دارك أتوم .
لقد رأى كلاود هوك أشياء غريبة كثيرة أثناء سفره في الأراضي القاحلة ، لكن لم ير شيئًا من هذا القبيل أبدًا. مخلوق كبير مقطوع الرأس يرتجف مثل دمية الشيطان.
هنا! المدينة في قلب البركان!
هذا المخلوق يخافه السكان الأصليون في بليستربيك ويعبدنه لأجيال طويلة.. إن مرور السنوات لم يجعله جوزاً ، بل على العكس تمامًا. أصبح ماجميسا أكبر وأقوى فقط حيث تم توفير طعامه من قبل رجال القبائل. هل يمكن أن يكون هذا الشيء بعد آلاف السنين قد تخطى قوانين العمر بطريقة ما؟ هل يمكنه حقًا الاستمرار في العيش بدون رأس؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
استمر سيل من الأعضاء الممزقة والإفرازات النتنة في الخروج منه. تساقطت قطع لحم لا يمكن التعرف عليها. ربما أجزاء من الأعضاء الممزقة والأمعاء. لكن بينما يراقبون الوحش يلتوي وق شعر كلاود هوك عندما رأى جسد الوحش يتغير. رأى نقاط صغيرة تطير من جسد الوحش.
انتزع كلاود هوك بغضب حشرة على رقبته وألقاها على الأرض. ربما لُدغ عشرات اللدغات أثناء محاولته إلقاء ماجميسا في البحيرة. ولكن بقدر ما السموم قوية ، كان تأثيرها عليه ضئيلًا. بدلاً من ذلك رد فعل إثارة الغضب هو الذي أضر به. أصاب جسده ألم عميق.
حشرات. بحجم الإصبع ، المئات منهم!
اعتقد كلاود هوك أن هذه ورقته الرابحة للتكاثر والعيش لعقود أطول. وحش مثل هذا لم يكن ذكرًا أو أنثى ، أو ربما كلاهما ، لذلك أنتج الجيل التالي بمفرده. عندما يتم تمزيق جسده ، أطلقت سلسلة من ردود الفعل لإطلاق الحشرات. إذا عاشوا آلاف السنين ، ستنمو المخلوقات لتصبح رهيبة مثل المخلوق الذي زحفوا منه.
الحشرات التي طردها جسد ماجميسا هم صغاره. شاهد الفحم ورفاقه الوحش برعب أكثر من أي وقت مضى بينما تدفق الحشرات مثل النمل. المئات ، وربما الآلاف يلتوون حول بعضهم البعض بنفس الوحشية مثل والدتهم/ والدتهم. وجهوا جوعهم نحو كلاود هوك والآخرين.
تضخم النصف العلوي من ماجميسا بشكل غريب مع استعداد موجة أخرى من الحشرات للظهور. إذا تُرك رجال القبائل في مكانهم ،
في هذه الأثناء استمر جسد ماجميسا في التحلل إلى حشرات أكثر. بطريقة ما بدا أن الوحش العملاق مكون من هذه الحشرات الصغيرة.
فهم الفحم.
اعتقد كلاود هوك أن هذه ورقته الرابحة للتكاثر والعيش لعقود أطول. وحش مثل هذا لم يكن ذكرًا أو أنثى ، أو ربما كلاهما ، لذلك أنتج الجيل التالي بمفرده. عندما يتم تمزيق جسده ، أطلقت سلسلة من ردود الفعل لإطلاق الحشرات. إذا عاشوا آلاف السنين ، ستنمو المخلوقات لتصبح رهيبة مثل المخلوق الذي زحفوا منه.
إذا كانوا محظوظين ، فإن أيًا من تلك الحشرات يمكن أن يكون مرعبًا مثل الوحش الذي ولدهم. لكن هذه لم تكن مشكلة كلاود هوك . سيحتاج البشر بعد مائة أو ألف سنة من الآن إلى إيجاد طريقتهم الخاصة للتعامل معها.
عندما انقسم الوحش الضخم أصبحت الأرض ملجأ الحشرات. لقد بدا مصيرًا أليمًا للجبال ، والأماكن التي ستسيطر عليها هذه الأشياء الفظيعة في المستقبل . حتى الحشرات المولودة حديثًا ، بدوا شرسين وعدوانيين ، والكثير منهم ينزلقون نحو الفحم وكلاود هوك لتناول غدائهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أساطير مدينة داخل البركان مغرية ، لكنهم لم يكونوا أغبياء. أي شخص يمكنه بناء منزل في هذا المكان الرهيب ، والسيطرة على وحش مثل ماجميسا لحماية طريق هروبهم ، كان عالياً عنهم. رجال قبيلة البركان راضين عن الانتظار.
لكنهم كائنات حية، فقد ماجميسا رأسه ولكن استمر بطريقة ما في الحركة. لم يعد بإمكان الوحش الضخم القتال وبدا سرب الحشرات خطيرًا ، لكنه لم يمثلوا تهديداً عالياً مثل والدتهم.
هذا المخلوق يخافه السكان الأصليون في بليستربيك ويعبدنه لأجيال طويلة.. إن مرور السنوات لم يجعله جوزاً ، بل على العكس تمامًا. أصبح ماجميسا أكبر وأقوى فقط حيث تم توفير طعامه من قبل رجال القبائل. هل يمكن أن يكون هذا الشيء بعد آلاف السنين قد تخطى قوانين العمر بطريقة ما؟ هل يمكنه حقًا الاستمرار في العيش بدون رأس؟
“تعاملوا معهم!” ومضت عيون كلاود هوك نحو الحمم البركانية ونادى على الفحم “ألقوهم في البحيرة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فسيتم قتلهم من قبل السرب في ثوانٍ. قام كلاود هوك بنقل بقايا الرياح السماوية إلى الخلف ولوح بها تجاههم مما أدى إلى تمزيق الحشرات وطردت الباقيين من الهواء.
تطورت كائنات بليستربيك للتعامل مع الحرارة الشديدة ، ولكن لا يهم الأساليب أو الطفرات لو جسده من اللحم والدم. يمكن للفحم أن يغوص في الحمم البركانية ، لكن حتى هو لم يستطع البقاء مغمورًا لأكثر من وقت قصير.
إذا كانوا محظوظين ، فإن أيًا من تلك الحشرات يمكن أن يكون مرعبًا مثل الوحش الذي ولدهم. لكن هذه لم تكن مشكلة كلاود هوك . سيحتاج البشر بعد مائة أو ألف سنة من الآن إلى إيجاد طريقتهم الخاصة للتعامل معها.
لم تكن الحشرات المولودة استثناءً. لم يكن هناك شيء طبيعي سيبقى على قيد الحياة بعد إلقاءه في بحيرة من الحمم البركانية. من المهم قتلهم الآن قبل أن يكبروا ويصبحوا وباءً في بيئة شرسة.
بدا الفحم ورجال قبيلته مبتهجين من انتصارهم.
سارع العديد من رجال القبائل إلى ما تبقى من ماجميسا وبدأوا في دفعها إلى البحيرة أيضًا. ومع ذلك فإن الحشرات التي خرجت من فكه السفلي المغطى بالسموم وبدا أنه سيخترق جسد الفحم الشبيه بالحجر. محاربي قبيلة الفحم الذين أُصيبوا بالسم سقطوا سقطت الأرض وبدأوا يرتعشون.
فووو!
تضخم النصف العلوي من ماجميسا بشكل غريب مع استعداد موجة أخرى من الحشرات للظهور. إذا تُرك رجال القبائل في مكانهم ،
هذا المخلوق يخافه السكان الأصليون في بليستربيك ويعبدنه لأجيال طويلة.. إن مرور السنوات لم يجعله جوزاً ، بل على العكس تمامًا. أصبح ماجميسا أكبر وأقوى فقط حيث تم توفير طعامه من قبل رجال القبائل. هل يمكن أن يكون هذا الشيء بعد آلاف السنين قد تخطى قوانين العمر بطريقة ما؟ هل يمكنه حقًا الاستمرار في العيش بدون رأس؟
فسيتم قتلهم من قبل السرب في ثوانٍ. قام كلاود هوك بنقل بقايا الرياح السماوية إلى الخلف ولوح بها تجاههم مما أدى إلى تمزيق الحشرات وطردت الباقيين من الهواء.
عند النظر حوله ، كان الكهف عبارة عن مساحة واسعة جدًا تفوح منها رائحة الكبريت. تساقطت الحمم البركانية تتساقط على الأرض في كل مكان ، وفي الواقع الأرض الصلبة نسبيًا التي وقف عليها مجرد حمم بركانية مبردة قديمة. إذا خطى بشكل خاطئ سيموت مشوياً. بدا مثل هذا المكان خطيراً بالتأكيد.
صرخ الفحم وركض الفحم إلى حيث سقط إخوته وبدأ في دفع جثة ماجميسا نحو الحافة واستشعر الوحش الحركة مما جعله يلتوي وقاوم الفحم.
قاد الفحم رجاله عبر الكهف ، وكلهم ينظرون حولهم بذهول. من يظن أن هناك شيئًا آخر في عرين إلههم البركاني؟
اجتمع بقية رجال القبائل حوله للمساعدة ، ولكن عندما اقتربوا منه فُتح جسد ماجميسا وخرجت المزيد من الحشرات من الشقوق ، مما يثبت مرة أخرى أن جسده مكون من هذه الحشرات. عندما يتمزق جسده سيخرج سرب من هذه الحشرات المروعة.
لم تكن الحشرات المولودة استثناءً. لم يكن هناك شيء طبيعي سيبقى على قيد الحياة بعد إلقاءه في بحيرة من الحمم البركانية. من المهم قتلهم الآن قبل أن يكبروا ويصبحوا وباءً في بيئة شرسة.
وبمجرد حدوث ذلك ، سيُحاصرون من قبل ملايين من الحشرات الطافرة ويؤكلون أحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التجربة فتحت عينيه. استمرت الحياة في مفاجأته بموهبته في البقاء على قيد الحياة.
عرف كلاود هوك الخطر ، لكن لم يكن هناك الكثير الذي يمكنه فعله.
اعتقد كلاود هوك أن هذه ورقته الرابحة للتكاثر والعيش لعقود أطول. وحش مثل هذا لم يكن ذكرًا أو أنثى ، أو ربما كلاهما ، لذلك أنتج الجيل التالي بمفرده. عندما يتم تمزيق جسده ، أطلقت سلسلة من ردود الفعل لإطلاق الحشرات. إذا عاشوا آلاف السنين ، ستنمو المخلوقات لتصبح رهيبة مثل المخلوق الذي زحفوا منه.
اندفع إلى الأمام ، وانضم إلى الفحم والآخرين أثناء مواجهتهم للوحش الضخم. حتى الحيوان الميت كان أقوى بكثير منهم جميعًا. إضافة كلاود هوك إليهم ضئيلة. لكنه صر على أسنانه واستدعى الغضب المجنون الذي يغلي بعمق في داخله دائمًا. امتلأت الأوعية في عينيه بالدم وتحول بصره إلى اللون الأحمر بينما بدأ الدم في عروقه يغلي. ارتفع البخار من جلده وتسرّب من المسام.
اجتمع بقية رجال القبائل حوله للمساعدة ، ولكن عندما اقتربوا منه فُتح جسد ماجميسا وخرجت المزيد من الحشرات من الشقوق ، مما يثبت مرة أخرى أن جسده مكون من هذه الحشرات. عندما يتمزق جسده سيخرج سرب من هذه الحشرات المروعة.
في لحظة أصبح كلاود هوك خمس أو ست مرات أقوى من المعتاد.
لمست قدماه مرة أخرى الأرض الصلبة ، بأمان خلف الشلال. غرق كلاود هوك في العرق من الحر والتعب الذهني.
فووو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كلاود هوك فوقهم ، إلى شلال الحمم البركانية. علم أنه يوجد في الكهف مدخل سري. مدخل المدينة في جبل البراكين.
وقع جسد ماجميسا في النقطة التي دفع فيها.
انتقل إلى الكهف بعد أن وجد بابًا حديديًا كبيرًا مغلقًا.
كان ذلك كافياً ، الدفعة الأخير لقتل ماجميسا. غرق ربعه العلوي في البحيرة أولاً وحُصِر من الصخور والحمم البركانية.
مشى كلاود هوك أعمق في ظلام الكهف. بعد ذلك اكتشف رافعة سحبها دون تردد. عندما نقر على الموضع السفلي ، استقبله صوت التروس والحجر ، مثل الكهف نفسه كان جهازًا عملاقًا. تباطأ شلال الحمم البركانية في الخارج إلى قطرة مما سمح للفحم والآخرين بالانضمام إلى كلاود هوك في الكهف.
في البداية أحمر جسده ودوى أنين ألم . بعد بضع ثوانٍ أحدثت الحرارة شرخًا في درعه وتسربت مئات الآلاف من الحشرات الصغيرة إلى البحيرة واحترقوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر كلاود هوك فوقهم ، إلى شلال الحمم البركانية. علم أنه يوجد في الكهف مدخل سري. مدخل المدينة في جبل البراكين.
انتزع كلاود هوك بغضب حشرة على رقبته وألقاها على الأرض. ربما لُدغ عشرات اللدغات أثناء محاولته إلقاء ماجميسا في البحيرة. ولكن بقدر ما السموم قوية ، كان تأثيرها عليه ضئيلًا. بدلاً من ذلك رد فعل إثارة الغضب هو الذي أضر به. أصاب جسده ألم عميق.
وبمجرد حدوث ذلك ، سيُحاصرون من قبل ملايين من الحشرات الطافرة ويؤكلون أحياء.
لا يهم. أخيرًا تخلصوا من ذلك الوحش اللعين.
عند النظر حوله ، كان الكهف عبارة عن مساحة واسعة جدًا تفوح منها رائحة الكبريت. تساقطت الحمم البركانية تتساقط على الأرض في كل مكان ، وفي الواقع الأرض الصلبة نسبيًا التي وقف عليها مجرد حمم بركانية مبردة قديمة. إذا خطى بشكل خاطئ سيموت مشوياً. بدا مثل هذا المكان خطيراً بالتأكيد.
وقف كلاود هوك على حافة الجرف. يلهث وهو يشاهد ماجميسا يغرق ببطء. ثم أدار عينيه على الحشرات التي تطير في كل مكان. مع موت والدتهم ، بدا أنهم تخلوا عن أي وضع عدواني ، وركضوا جميعًا بحثًا عن شقوق مظلمة للاختباء فيها.
وقف كلاود هوك على حافة الجرف. يلهث وهو يشاهد ماجميسا يغرق ببطء. ثم أدار عينيه على الحشرات التي تطير في كل مكان. مع موت والدتهم ، بدا أنهم تخلوا عن أي وضع عدواني ، وركضوا جميعًا بحثًا عن شقوق مظلمة للاختباء فيها.
إذا كانوا محظوظين ، فإن أيًا من تلك الحشرات يمكن أن يكون مرعبًا مثل الوحش الذي ولدهم. لكن هذه لم تكن مشكلة كلاود هوك . سيحتاج البشر بعد مائة أو ألف سنة من الآن إلى إيجاد طريقتهم الخاصة للتعامل معها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية أحمر جسده ودوى أنين ألم . بعد بضع ثوانٍ أحدثت الحرارة شرخًا في درعه وتسربت مئات الآلاف من الحشرات الصغيرة إلى البحيرة واحترقوا.
لكن التجربة فتحت عينيه. استمرت الحياة في مفاجأته بموهبته في البقاء على قيد الحياة.
هنا! المدينة في قلب البركان!
عاد الفحم إليه بعد دفع ماجميسا إلى الحمم البركانية. كان نصف جسده مغطى بالصخور المنصهرة التي بردت ببطء إلى اللون الأسود على جلده ، مما جعله يبدو وكأنه تمثال متحرك. ارتجف مما تسبب في سقوط حجر من جسده. لم يحدث أي ضرر.
على الجانب الآخر من هذه الأبواب المخبأ السري لـ دارك أتوم .
هز كلاود هوك رأسه داخليا وامتنع عن التفكير في مدى وحشيته. إذا غادر هذه الجبال وانضم إلى مجموعات الأراضي القاحلة القاحل ، فسيكون وجوداً هائلاً.
بدا الفحم ورجال قبيلته مبتهجين من انتصارهم.
فجر سهم كلاود هوك رأسه سابقاً، لكن ماجميسا ما زال يحاول رفع جسده من على الأرض. أصبح الضوء الأحمر الذي يغلف جسده خافتًا وأرتجف كما لو ضربه البرق. تقطرت الحمم من الحفرة حيث كان حلقه سابقاً. تطايرت السوائل واللحم على أجساد رجال القبائل ، بالإضافة إلى رائحة كريهة قوية.
أخيرًا تم قتل الوحش الذي احتجز شعبهم كرهائن لأجيال. قدر محاربو قبيلة البركان الشجعان هذا الشخص الخارجي ، لأنهم يعلمون أن النصر سيكون مستحيلًا بدون مساعدته. من الممكن تحمل ثمن الفشل ، لكن كلاود هوك منعهم من الوصول إلى ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن التجربة فتحت عينيه. استمرت الحياة في مفاجأته بموهبته في البقاء على قيد الحياة.
نظر كلاود هوك فوقهم ، إلى شلال الحمم البركانية. علم أنه يوجد في الكهف مدخل سري. مدخل المدينة في جبل البراكين.
كان ذلك كافياً ، الدفعة الأخير لقتل ماجميسا. غرق ربعه العلوي في البحيرة أولاً وحُصِر من الصخور والحمم البركانية.
ما زالوا بحاجة إلى إيجاد طريق عبر الحمم وهو عائق سيجد حتى الفحم صعوبة في اجتيازه. لكن ليس كلاود هوك. انزلق إلى بُعد موازٍ عن طريق تنشيط حجر الطور ، ثم عاد مرة أخرى بمجرد أن سار بعيدًا بما يكفي لعبور الشلال.
هذا المخلوق يخافه السكان الأصليون في بليستربيك ويعبدنه لأجيال طويلة.. إن مرور السنوات لم يجعله جوزاً ، بل على العكس تمامًا. أصبح ماجميسا أكبر وأقوى فقط حيث تم توفير طعامه من قبل رجال القبائل. هل يمكن أن يكون هذا الشيء بعد آلاف السنين قد تخطى قوانين العمر بطريقة ما؟ هل يمكنه حقًا الاستمرار في العيش بدون رأس؟
لمست قدماه مرة أخرى الأرض الصلبة ، بأمان خلف الشلال. غرق كلاود هوك في العرق من الحر والتعب الذهني.
تطورت كائنات بليستربيك للتعامل مع الحرارة الشديدة ، ولكن لا يهم الأساليب أو الطفرات لو جسده من اللحم والدم. يمكن للفحم أن يغوص في الحمم البركانية ، لكن حتى هو لم يستطع البقاء مغمورًا لأكثر من وقت قصير.
عند النظر حوله ، كان الكهف عبارة عن مساحة واسعة جدًا تفوح منها رائحة الكبريت. تساقطت الحمم البركانية تتساقط على الأرض في كل مكان ، وفي الواقع الأرض الصلبة نسبيًا التي وقف عليها مجرد حمم بركانية مبردة قديمة. إذا خطى بشكل خاطئ سيموت مشوياً. بدا مثل هذا المكان خطيراً بالتأكيد.
اعتقد كلاود هوك أن هذه ورقته الرابحة للتكاثر والعيش لعقود أطول. وحش مثل هذا لم يكن ذكرًا أو أنثى ، أو ربما كلاهما ، لذلك أنتج الجيل التالي بمفرده. عندما يتم تمزيق جسده ، أطلقت سلسلة من ردود الفعل لإطلاق الحشرات. إذا عاشوا آلاف السنين ، ستنمو المخلوقات لتصبح رهيبة مثل المخلوق الذي زحفوا منه.
مشى كلاود هوك أعمق في ظلام الكهف. بعد ذلك اكتشف رافعة سحبها دون تردد. عندما نقر على الموضع السفلي ، استقبله صوت التروس والحجر ، مثل الكهف نفسه كان جهازًا عملاقًا. تباطأ شلال الحمم البركانية في الخارج إلى قطرة مما سمح للفحم والآخرين بالانضمام إلى كلاود هوك في الكهف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أساطير مدينة داخل البركان مغرية ، لكنهم لم يكونوا أغبياء. أي شخص يمكنه بناء منزل في هذا المكان الرهيب ، والسيطرة على وحش مثل ماجميسا لحماية طريق هروبهم ، كان عالياً عنهم. رجال قبيلة البركان راضين عن الانتظار.
اتضح أن هذا الكهف لم يكن الباب الذي يتوقعه. بل نفق هروب. إذا حدث شيء ما واحتاجت دارك أتوم إلى هروب سريع ، فيمكنهم الفرار هنا عبر الشلال. هذا هو السبب في وجود ضوابط الشلال هنا ، وليس في الخارج. أيضًا نظرًا لأنه طريق سري للفرار ، فقد يفترض أنه لم يكن هناك طريقة للداخل أن يعرفوا عنها. لقد تركوها بدون حارس وعرضة للغزو.
وبمجرد حدوث ذلك ، سيُحاصرون من قبل ملايين من الحشرات الطافرة ويؤكلون أحياء.
كان ذلك جيداً. من المؤكد أن ذلك سهل دخول كلاود هوك .
هز كلاود هوك رأسه داخليا وامتنع عن التفكير في مدى وحشيته. إذا غادر هذه الجبال وانضم إلى مجموعات الأراضي القاحلة القاحل ، فسيكون وجوداً هائلاً.
قاد الفحم رجاله عبر الكهف ، وكلهم ينظرون حولهم بذهول. من يظن أن هناك شيئًا آخر في عرين إلههم البركاني؟
هز كلاود هوك رأسه داخليا وامتنع عن التفكير في مدى وحشيته. إذا غادر هذه الجبال وانضم إلى مجموعات الأراضي القاحلة القاحل ، فسيكون وجوداً هائلاً.
“إنه مسار خطير من هنا ” استدار كلاود هوك إلى الآخرين “البقية منكم ينتظرون هنا. إذا لم أعد بعد يوم ، فأذهبوا. ربما لن أعود “.
بدا الفحم ورجال قبيلته مبتهجين من انتصارهم.
فهم الفحم.
هذا المخلوق يخافه السكان الأصليون في بليستربيك ويعبدنه لأجيال طويلة.. إن مرور السنوات لم يجعله جوزاً ، بل على العكس تمامًا. أصبح ماجميسا أكبر وأقوى فقط حيث تم توفير طعامه من قبل رجال القبائل. هل يمكن أن يكون هذا الشيء بعد آلاف السنين قد تخطى قوانين العمر بطريقة ما؟ هل يمكنه حقًا الاستمرار في العيش بدون رأس؟
كانت أساطير مدينة داخل البركان مغرية ، لكنهم لم يكونوا أغبياء. أي شخص يمكنه بناء منزل في هذا المكان الرهيب ، والسيطرة على وحش مثل ماجميسا لحماية طريق هروبهم ، كان عالياً عنهم. رجال قبيلة البركان راضين عن الانتظار.
تطورت كائنات بليستربيك للتعامل مع الحرارة الشديدة ، ولكن لا يهم الأساليب أو الطفرات لو جسده من اللحم والدم. يمكن للفحم أن يغوص في الحمم البركانية ، لكن حتى هو لم يستطع البقاء مغمورًا لأكثر من وقت قصير.
انتقل إلى الكهف بعد أن وجد بابًا حديديًا كبيرًا مغلقًا.
لكنهم كائنات حية، فقد ماجميسا رأسه ولكن استمر بطريقة ما في الحركة. لم يعد بإمكان الوحش الضخم القتال وبدا سرب الحشرات خطيرًا ، لكنه لم يمثلوا تهديداً عالياً مثل والدتهم.
انطلاقا من شكله ، تم بناء الباب باستخدام أساليب القفر. على الأرجح بقايا قاعدة من ما قبل الحرب الكبرى التي عاش فيها دارك أتوم. بالتأكيد من تفضيل الباحثين كما رأى في قاعدة بلاك ووتر. نظر إلى الباب ورأى لوحة أرقام حيث تُكتب كلمة المرور الدخول. لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى عناء مثل هذه الأشياء. مع حجر الطور حتى الأبواب الحديدية لا يمكن أن تمنعه من الخروج.
انتزع كلاود هوك بغضب حشرة على رقبته وألقاها على الأرض. ربما لُدغ عشرات اللدغات أثناء محاولته إلقاء ماجميسا في البحيرة. ولكن بقدر ما السموم قوية ، كان تأثيرها عليه ضئيلًا. بدلاً من ذلك رد فعل إثارة الغضب هو الذي أضر به. أصاب جسده ألم عميق.
هنا! المدينة في قلب البركان!
وقف كلاود هوك على حافة الجرف. يلهث وهو يشاهد ماجميسا يغرق ببطء. ثم أدار عينيه على الحشرات التي تطير في كل مكان. مع موت والدتهم ، بدا أنهم تخلوا عن أي وضع عدواني ، وركضوا جميعًا بحثًا عن شقوق مظلمة للاختباء فيها.
على الجانب الآخر من هذه الأبواب المخبأ السري لـ دارك أتوم .
ملحوظة مهمة: متنساش تأخد رول سجلات وتنضم للغرفة في سيرفر ملوك على الديسكور
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
إذا كانوا محظوظين ، فإن أيًا من تلك الحشرات يمكن أن يكون مرعبًا مثل الوحش الذي ولدهم. لكن هذه لم تكن مشكلة كلاود هوك . سيحتاج البشر بعد مائة أو ألف سنة من الآن إلى إيجاد طريقتهم الخاصة للتعامل معها.
ترجمة : Sadegyptian
فووو!
انطلاقا من شكله ، تم بناء الباب باستخدام أساليب القفر. على الأرجح بقايا قاعدة من ما قبل الحرب الكبرى التي عاش فيها دارك أتوم. بالتأكيد من تفضيل الباحثين كما رأى في قاعدة بلاك ووتر. نظر إلى الباب ورأى لوحة أرقام حيث تُكتب كلمة المرور الدخول. لم يكن كلاود هوك بحاجة إلى عناء مثل هذه الأشياء. مع حجر الطور حتى الأبواب الحديدية لا يمكن أن تمنعه من الخروج.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات