آخر ضوء لغروب الشمس
بينما يحارب كلاود هوك ناتيسا ، كان ويرمسول والعجوز السكير يقاتلون بعضهم البعض. بدا هذا الصراع أكثر إثارة للاهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العجوز السكير نفد صبره ” وإذا رفضت؟“
ويرمسول رجل ذا بنية ضعيفة بعيد عن الجندي المثالي ، بدا أشبه برجل سُجن في منجم لسنوات متتالية. خصمه بالمثل ثمل ذو جسد ذابل أعرج وعيون فاحشة.
بمجرد أن قاد فرسان الهيكل ، قبل أن يعلم قُتل صديقه على يد تلميذ خائن ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء. منذ زمن بعيد كان يقف في ذروة العالم ، والآن أصبح شبحًا بلا هدف يطارد ظلاً.
من مظهرهم ، لم يكن هناك شيء مميز حول هذين الرجلين النحيفين. لكن في الحقيقة كانوا في يوم من الأيام أقوياء جدًا ومؤثرين بشكل كبير في العالم الذي تخلوا عنه. واحد كان رفيق قائد جيش من صائدي الشياطين ، والآخر اعتاد أن يتم الترحيب به على أنه قديس حرب سكايكلود. لقد عرفوا بعضهم البعض منذ فترة طويلة ، وشخصية ومهارات بعضهم ، لذلك كانوا في مأزق حتى قبل أن يبدأوا المواجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الغابة من حولهم محاطة بالنيران. نيران شديدة السخونة لدرجة أن الأشجار الكبيرة تحولت إلى اللون الأسود مثل النيران الجافة.
حدق ويرمسول في ما أصبح عليه قديس الحرب المجيد وتنهد بعاطفة ” لم أكن لأصدق ذلك إذا لم أرى بعيني. حتى شخص مثلك يمكن أن يصبح … هكذا “.
لقد كان القائد لفرسان الهيكل الذي لا يقهر. الرجل الذي ينظر إليه المحاربون ذات مرة على أنه قديس الحرب. أحد أقوى المقاتلين في المجال.
“لقد خسرت تلك المعركة بشكل عادل. لا شكوى ” ضحك العجوز السكير ضحكة خافتة ساخرة ثم استمر برفضه ” أنا متأكد من أنك تعرف جيدًا ما يمكن أن يفعله أركتوروس كلود. لقد اعتدت أن تكون واحدًا من أكثر الأشخاص الذين يثق بهم “.
توهج ضوء غير طبيعي في أعماق عيون ويرمسول. ضربت كلمات العجوز السكير وتر حساس ” الماضي هو الماضي ، والنضج يقابله الوضوح – لا حاجة لقول المزيد. إنه مجنون و شرير – عدونا المشترك، لكن أنت على الجانب الخطأ. مساعدة القوات الإليسية تعني الوقوف إلى جانبه. يجب أن تنضم إلى الكونكلاڨ “.
لحسن الحظ وصل كلاود هوك والعجوز السكير في الوقت المناسب.
كان لزعيم فرسان الهيكل السابق سمعة مدوية ومؤثرة مثل كريمسون وان نفسه! سيرى قديس الحرب السابق قوته الخاصة تزداد إذا اختار الانضمام إليهم ، ولكن الأهم من ذلك أن انضمام نجم لامع مثله بشكل علني للكونكلاڨ سيضيف ضغطًا هائلاً على سكايكلود. بعد كل شيء لقد قاد ذات مرة المحاربين المقدسين في الهيكل وكان أقوى محارب في جميع المجالات الإليسية وممثلًا للسلطة الإلهية.
أغلق العجوز السكير عينيه. ست سنوات كاملة قضاها يغرق في الكحول وما فائدة هذا الجسد الذي ظل يجره من مكان إلى آخر؟
ألتوت شفتي الرجل العجوز وابتسم.
من مظهرهم ، لم يكن هناك شيء مميز حول هذين الرجلين النحيفين. لكن في الحقيقة كانوا في يوم من الأيام أقوياء جدًا ومؤثرين بشكل كبير في العالم الذي تخلوا عنه. واحد كان رفيق قائد جيش من صائدي الشياطين ، والآخر اعتاد أن يتم الترحيب به على أنه قديس حرب سكايكلود. لقد عرفوا بعضهم البعض منذ فترة طويلة ، وشخصية ومهارات بعضهم ، لذلك كانوا في مأزق حتى قبل أن يبدأوا المواجهة.
” محاولة قتل النمر المفترس أظهرت أن الكراهية لا تزال في أعماق قلبك. وقوفي أمامك مثل أداة يمكن أن تساعدك في تحقيق أهدافك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل حرق الجثة كافي؟ لا!
بدا ويرمسول مهيبًا ، لهجته وتحمله حتى قدم نفسه على أنه صادق وغير مؤذٍ. رسول. توسل بجدية لـ الرجل العجوز السكير على أمل الفوز به إلى جانبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الغابة من حولهم محاطة بالنيران. نيران شديدة السخونة لدرجة أن الأشجار الكبيرة تحولت إلى اللون الأسود مثل النيران الجافة.
لكن العجوز السكير نفد صبره ” وإذا رفضت؟“
بمجرد أن قاد فرسان الهيكل ، قبل أن يعلم قُتل صديقه على يد تلميذ خائن ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء. منذ زمن بعيد كان يقف في ذروة العالم ، والآن أصبح شبحًا بلا هدف يطارد ظلاً.
ظهرت خيبة الأمل على وجه ويرمسول ” إذن لن تنجح أبدًا في قتل النمر المفترس. أنت لا تهددني والإصرار على مبتغاك مجرد تكرار لأخطاء الماضي! إن الكونكلاڨ هو القوة الوحيدة التي يمكن أن تواجه أركتوروس و يمكننا أن نجلب الخلاص للبشرية. أليس من الأفضل أن تنضم لخدمة قضية عظيمة بدلاً من أن تكبر في مستنقع من الانحطاط والشفقة على الذات؟ “
“أخرس ” ضغط الرجل العجوز على أذنه ” هل تعتقد أن مجموعتك الكاذبة يمكن أن تحقق أي شيء؟ قد أكون ظلًا لما كنت عليه في السابق ، لكنني لست أعمى. لقد عانيت كثيرًا في الأراضي القاحلة ، ولكن تعلمت الكثير وأحد الأشياء التي تعلمتها هو أن الحياة يجب أن تدور حول السعي وراء السعادة. إذا كنا سنقاتل ، فلنقاتل. لقد تعبت من الحديث “.
بدا مشهداً مذهلاً – منارة حمراء في سماء الفجر .
شعر ويرمسول بالندم. لم يعد الرجل العجوز مثل السابق ، لكن فخر قديس الحرب جزء من عظامه وهو على استعداد للتجول القفر كمتشرد ، لكنه لن ينحني ـبداً. بعد كل شيء بغض النظر عن مدى سقوطه ، ظل رجل القوة رجل القوة.
بينما يحارب كلاود هوك ناتيسا ، كان ويرمسول والعجوز السكير يقاتلون بعضهم البعض. بدا هذا الصراع أكثر إثارة للاهتمام.
احترم ويرمسول الرجل العجوز. لقد عقد العزم على إظهار ذلك بإنهاء حياته المروعة بيديه.
لا يمكن فعل شيء حيال ذلك، عليهم أن يفعلوا ما في وسعهم لإيقاف قطاع الطرق والإليسيين.
منذ أن كشف عن نفسه في حربهم ضد سكايكلود ، كبح ويرمسول نفسه ضد نجوم الجيل الأصغر. في أي من تلك الاشتباكات لم يخرج قوته الكاملة ، ولم يكن ينوي قتل هؤلاء الشباب الضالين، بعد كل شيء سعيه هو رفع مستقبل البشرية ، وليس التقليل منه.
“لقد خسرت تلك المعركة بشكل عادل. لا شكوى ” ضحك العجوز السكير ضحكة خافتة ساخرة ثم استمر برفضه ” أنا متأكد من أنك تعرف جيدًا ما يمكن أن يفعله أركتوروس كلود. لقد اعتدت أن تكون واحدًا من أكثر الأشخاص الذين يثق بهم “.
لا يزالون صغارًا و يمكن أن يقنعهم.
احترم ويرمسول الرجل العجوز. لقد عقد العزم على إظهار ذلك بإنهاء حياته المروعة بيديه.
ويرمسول أب. أبًا رغم أنه لم يتصرف بهذه الصفة أبدًا. بدلاً من ذلك اختار طريقًا آخر ، الطريق الذي أتى به إلى هنا. الذنب الذي شعر به لتخليه عن طفله أشبه بـ السرطان بداخله ، و الألم أسوأ بكثير عندما رأى الأمل في مستقبل البشرية يلمع في ساحة المعركة. لم يستطع إلا أن يتراجع.
طار في الهواء على ارتفاع عدة عشرات من الأمتار بينما رفرف العلم بجانبه و توهجت السماء خلفه ضد الضوء الخافت من الظلام و الغيوم الحمراء.
لكن هذا الرجل العجوز مختلف، لقد كان جنديًا و قديس سقط من النعمة. على الرغم من أنه لم يكن الرجل الذي كان عليه من قبل ، إلا أنه من أساطير سكايكلود.
معظمهم يتجهون نحو الغابة ، لكن القليل منهم لا يزالون في مكان قريب و عندما اكتشفوا المجموعة الصغيرة تحاول المرور نحو شجرة الإله ، انقضوا عليهم للهجوم.
يمكن أن يظهر ويرمسول التعاطف مع جيل الشباب ، ولكن ليس له. سيكون من الإهانة معاملته على أنه أقل شأناً، إلى جانب ذلك فقد عاش أكثر منه و من الصعب هدم أسسه. في مواجهة خصم مثل ڨولكان ، بدا مصممًا على إظهار قوته.
حدق ويرمسول في ما أصبح عليه قديس الحرب المجيد وتنهد بعاطفة ” لم أكن لأصدق ذلك إذا لم أرى بعيني. حتى شخص مثلك يمكن أن يصبح … هكذا “.
لوح ويرمسول بعلمه في قبضته وانتشرت النيران في كل مكان.
“لقد خسرت تلك المعركة بشكل عادل. لا شكوى ” ضحك العجوز السكير ضحكة خافتة ساخرة ثم استمر برفضه ” أنا متأكد من أنك تعرف جيدًا ما يمكن أن يفعله أركتوروس كلود. لقد اعتدت أن تكون واحدًا من أكثر الأشخاص الذين يثق بهم “.
صدر ويرمسول من بين ألسنة اللهب: “حسنًا، قبل أن ينتهي اليوم ستُزين رأسك رايتنا!”
شعر ويرمسول بالندم. لم يعد الرجل العجوز مثل السابق ، لكن فخر قديس الحرب جزء من عظامه وهو على استعداد للتجول القفر كمتشرد ، لكنه لن ينحني ـبداً. بعد كل شيء بغض النظر عن مدى سقوطه ، ظل رجل القوة رجل القوة.
طار في الهواء على ارتفاع عدة عشرات من الأمتار بينما رفرف العلم بجانبه و توهجت السماء خلفه ضد الضوء الخافت من الظلام و الغيوم الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل حرق الجثة كافي؟ لا!
تجمعت ألسنة اللهب معًا في أشكال تنانين ، تنانين نار يطفون حول سيدهم.
الأراضي القاحلة.
بدا مشهداً مذهلاً – منارة حمراء في سماء الفجر .
ضرب هجوم ڨولكان ويرمسول بقوة كافية لدرجة أنه تراجع مرة أخرى عدة أمتار و بصق الدم من فمه. عندما ثبت نفسه ، ثبت عيناه على العجوز السكير الذي يقف في بحر النار.
أصبحت تنانين الغابة التي تقترب خائفة من القوة لذا ابتعدوا عن ألسنة اللهب، لكن الرجل العجوز حدق في خصمه بعزيمة لا توصف في أعماق عينيه. حرك عصا المشي المعدنية الخاصة به مع انتشار هالة متلألئة تغطي جسده.
بمجرد أن قاد فرسان الهيكل ، قبل أن يعلم قُتل صديقه على يد تلميذ خائن ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء. منذ زمن بعيد كان يقف في ذروة العالم ، والآن أصبح شبحًا بلا هدف يطارد ظلاً.
لقد بدا وكأنه تجسدي إلهي مغمور بالنور المقدس. وقف بجسده النحيف بثبات وملأته حماسة معركة لم يشعر بها لفترة طويلة.
ألتوت شفتي الرجل العجوز وابتسم.
احترق الهواء حول الكاهن ذو الرداء القرمزي وتسببت الرياح الساخنة في رفرفة علمه ثم تموج التنين الأحمر الغاضب حوله تاركًا النار والدخان خلفه ثم ارتفعت قوة عالية مع العاصفة وملأت الغابة.
استمرت النيران في الاشتعال من حوله وظل العجوز السكير واقفاً يُخاطر بأن يُحرق حياً أو يختنق إذا بقي لفترة أطول.
هذا طريقه ، الطريق الذي اختاره. تركت عليه ندوبًا وذكريات مريرة للغاية ، لكن طريق الخائن – التضحية بكبريائه ومجده – لم يندم عليه ، ضميره مرتاح.
لقد بدا وكأنه تجسدي إلهي مغمور بالنور المقدس. وقف بجسده النحيف بثبات وملأته حماسة معركة لم يشعر بها لفترة طويلة.
” علم نار السماء. هل يمكن حقاً أن تحرق السماء؟ “
لا يزال يرغب في الموت ، لكنه يتمنى أن يرى حياته تنطفئ بطريقة مجيدة. الفترة الأخيرة لقصته الحتمية ، لكنه مصمم الآن على رؤية اللحظة الأخيرة.
جعلت الحرارة الشديدة وجه الرجل العجوز يحمر وتذكر مشهدًا منذ زمن بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كم من الوقت لديه؟ سنة؟ نصف عام؟ سيكون كافياً!
لقد كان القائد لفرسان الهيكل الذي لا يقهر. الرجل الذي ينظر إليه المحاربون ذات مرة على أنه قديس الحرب. أحد أقوى المقاتلين في المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوح ويرمسول بعلمه في قبضته وانتشرت النيران في كل مكان.
لقد قضى معظم حياته محاطًا بهذا المجد الباهر ثم دفعة واحدة أُلقي به في الظلام – متشرد منسي يتجول في
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن العجوز السكير نفد صبره ” وإذا رفضت؟“
الأراضي القاحلة.
بدا مشهداً مذهلاً – منارة حمراء في سماء الفجر .
بمجرد أن قاد فرسان الهيكل ، قبل أن يعلم قُتل صديقه على يد تلميذ خائن ولم يكن بإمكانه فعل أي شيء. منذ زمن بعيد كان يقف في ذروة العالم ، والآن أصبح شبحًا بلا هدف يطارد ظلاً.
لقد تقبل الموت عندما ذهب إلى فيشمنونجر بورووڤ – كانت فكرته هي قتل النمر المفترس وترك حراس المدينة يقطعونه – تلك هي الخطة ، نهاية حقيرة للحياة المهزلة التي عاشها. لكن تآمرت الظروف حتى لسرقة ذلك منه ولم يمت هو ولا تلميذه الفاشل في ذلك اليوم.
عاد ذلك العار الذي طال دفنه إلى عقله. هل مات قديس الحرب؟
بدا ويرمسول مهيبًا ، لهجته وتحمله حتى قدم نفسه على أنه صادق وغير مؤذٍ. رسول. توسل بجدية لـ الرجل العجوز السكير على أمل الفوز به إلى جانبهم.
أغلق العجوز السكير عينيه. ست سنوات كاملة قضاها يغرق في الكحول وما فائدة هذا الجسد الذي ظل يجره من مكان إلى آخر؟
تجمعت ألسنة اللهب معًا في أشكال تنانين ، تنانين نار يطفون حول سيدهم.
لقد تقبل الموت عندما ذهب إلى فيشمنونجر بورووڤ – كانت فكرته هي قتل النمر المفترس وترك حراس المدينة يقطعونه – تلك هي الخطة ، نهاية حقيرة للحياة المهزلة التي عاشها. لكن تآمرت الظروف حتى لسرقة ذلك منه ولم يمت هو ولا تلميذه الفاشل في ذلك اليوم.
لا يزالون صغارًا و يمكن أن يقنعهم.
لكنه فكر في الأمر لبعض الوقت ، و من الجيد أنه لم يمت. يا له من موت لا قيمة له ، طريقة مخزية لمغادرة هذا العالم.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لا يزال يرغب في الموت ، لكنه يتمنى أن يرى حياته تنطفئ بطريقة مجيدة. الفترة الأخيرة لقصته الحتمية ، لكنه مصمم الآن على رؤية اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهج ضوء غير طبيعي في أعماق عيون ويرمسول. ضربت كلمات العجوز السكير وتر حساس ” الماضي هو الماضي ، والنضج يقابله الوضوح – لا حاجة لقول المزيد. إنه مجنون و شرير – عدونا المشترك، لكن أنت على الجانب الخطأ. مساعدة القوات الإليسية تعني الوقوف إلى جانبه. يجب أن تنضم إلى الكونكلاڨ “.
هل حرق الجثة كافي؟ لا!
كان لزعيم فرسان الهيكل السابق سمعة مدوية ومؤثرة مثل كريمسون وان نفسه! سيرى قديس الحرب السابق قوته الخاصة تزداد إذا اختار الانضمام إليهم ، ولكن الأهم من ذلك أن انضمام نجم لامع مثله بشكل علني للكونكلاڨ سيضيف ضغطًا هائلاً على سكايكلود. بعد كل شيء لقد قاد ذات مرة المحاربين المقدسين في الهيكل وكان أقوى محارب في جميع المجالات الإليسية وممثلًا للسلطة الإلهية.
فُتحت عيون الرجل العجوز و وقف في قلب عاصفة نارية تحت السماء المشتعلة و ابتسم. لم يخف ولم يرتعد – هاجم مباشرةً.
” علم نار السماء. هل يمكن حقاً أن تحرق السماء؟ “
مزقت عزيمته الأغلال التي كانت تمنعه من التراجع. مزق الحواجز التي بناها حول نفسه.
من أعلى داون جارد لمع ضوء وخرج رمح و في لحظة اخترق الشعاع العاصفة النارية.
من أعلى داون جارد لمع ضوء وخرج رمح و في لحظة اخترق الشعاع العاصفة النارية.
“أوقف القتال! دعنا نبتعد من هنا!”
بدا الرمح قوياً ليمر عبر العاصفة دون عائق ليضرب قلبها – العلم في يد ويرمسول.
تلاشت هالة الضوء حول الرجل العجوز تدريجياً وشعر بالإرهاق. كانت تلك الضربة أقوى ما يمكن يخرجه بالجسد الحالي.
أصبحت الغابة من حولهم محاطة بالنيران. نيران شديدة السخونة لدرجة أن الأشجار الكبيرة تحولت إلى اللون الأسود مثل النيران الجافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جعلت الحرارة الشديدة وجه الرجل العجوز يحمر وتذكر مشهدًا منذ زمن بعيد.
ضرب هجوم ڨولكان ويرمسول بقوة كافية لدرجة أنه تراجع مرة أخرى عدة أمتار و بصق الدم من فمه. عندما ثبت نفسه ، ثبت عيناه على العجوز السكير الذي يقف في بحر النار.
ألتوت شفتي الرجل العجوز وابتسم.
“أنت! هذه القوة … وكأنها لم تتركك أبدًا!”
ألتوت شفتي الرجل العجوز وابتسم.
تلاشت هالة الضوء حول الرجل العجوز تدريجياً وشعر بالإرهاق. كانت تلك الضربة أقوى ما يمكن يخرجه بالجسد الحالي.
لقد قضى معظم حياته محاطًا بهذا المجد الباهر ثم دفعة واحدة أُلقي به في الظلام – متشرد منسي يتجول في
بدأ جسده المليء بالكحول يستيقظ من جديد ، لكن الرجل العجوز عرف الحقيقة. بعد النوم لفترة طويلة ، حتى مع المساعدة التي قدمتها له ورقة الخريف ، هذا هو آخر ضوء سيراه لغروب الشمس.
لا يزالون صغارًا و يمكن أن يقنعهم.
كم من الوقت لديه؟ سنة؟ نصف عام؟ سيكون كافياً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توهج ضوء غير طبيعي في أعماق عيون ويرمسول. ضربت كلمات العجوز السكير وتر حساس ” الماضي هو الماضي ، والنضج يقابله الوضوح – لا حاجة لقول المزيد. إنه مجنون و شرير – عدونا المشترك، لكن أنت على الجانب الخطأ. مساعدة القوات الإليسية تعني الوقوف إلى جانبه. يجب أن تنضم إلى الكونكلاڨ “.
عاش قائد فرسان الهيكل السابق معظم حياته من أجل المجد والرسالة و في نهاية أيامه انتهز الفرصة ليعيش بحرية ، ويفعل ويذهب حيث يشاء. لماذا يندم؟
احترم ويرمسول الرجل العجوز. لقد عقد العزم على إظهار ذلك بإنهاء حياته المروعة بيديه.
استمرت النيران في الاشتعال من حوله وظل العجوز السكير واقفاً يُخاطر بأن يُحرق حياً أو يختنق إذا بقي لفترة أطول.
ألتوت شفتي الرجل العجوز وابتسم.
“أوقف القتال! دعنا نبتعد من هنا!”
لم يعتقد ويرمسول أنهم سيصلون إلى هنا بهذه السرعة ، لكن ذلك لم يكن مستحيلًا عندما فكر في الأمر. من المحتمل أن معركتهم دوى صوتها عبر الغابة بأكملها. سيكون من الصعب تجاهلها و هي مسألة وقت فقط قبل أن يتدخل أشخاص آخرون.
ظهر كلاود هوك من العدم بجانبه. لم يتوقع أن يظهر في منتصف نهاية العالم ولم يكن الوقت المناسب للعب مع المتعصب حافي القدمين أيضًا، لذا بحث عن مخرج.
سرعان ما قتلوا معًا عشرات أو نحو ذلك من التنانين القريبة وفي ذلك الوقت وصل إلى شجرة الإله ، لذا قادتهم ورقة الخريف إلى ممر من الجذور زعمت أنه سيقودهم إلى الضريح.
رأى ويرمسول أن الاثنين يستعدان للهروب وصرخ على مرؤوسيه “أوقفوهم، لا تدعوهم يهربون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هدرت التنانين في الخارج ، لكن الفتحة صغيرة جدًا بالنسبة لهم للدخول، لذا تحركوا وهدروا أمام المدخل لكنهم أجبروا على البقاء في الخارج.
ومع ذلك عندما صرخ بالأوامر ، سمع صوت الصراع من عدة اتجاهات. ركض أحد مرؤوسيه نحوه ” ليس جيداً، الجيش الإليسي وقطاع الطرق كلاهما هنا وهم يفوقننا عددنا ويهاجمون من عدة جبهات “.
لقد قضى معظم حياته محاطًا بهذا المجد الباهر ثم دفعة واحدة أُلقي به في الظلام – متشرد منسي يتجول في
“عليك اللعنة!”
لم يعتقد ويرمسول أنهم سيصلون إلى هنا بهذه السرعة ، لكن ذلك لم يكن مستحيلًا عندما فكر في الأمر. من المحتمل أن معركتهم دوى صوتها عبر الغابة بأكملها. سيكون من الصعب تجاهلها و هي مسألة وقت فقط قبل أن يتدخل أشخاص آخرون.
لم يعتقد ويرمسول أنهم سيصلون إلى هنا بهذه السرعة ، لكن ذلك لم يكن مستحيلًا عندما فكر في الأمر. من المحتمل أن معركتهم دوى صوتها عبر الغابة بأكملها. سيكون من الصعب تجاهلها و هي مسألة وقت فقط قبل أن يتدخل أشخاص آخرون.
لا يزالون صغارًا و يمكن أن يقنعهم.
لا يمكن فعل شيء حيال ذلك، عليهم أن يفعلوا ما في وسعهم لإيقاف قطاع الطرق والإليسيين.
حدق ويرمسول في ما أصبح عليه قديس الحرب المجيد وتنهد بعاطفة ” لم أكن لأصدق ذلك إذا لم أرى بعيني. حتى شخص مثلك يمكن أن يصبح … هكذا “.
أما كلاود هوك والعجوز السكير؟ لقد كانوا مجموعة مزعجة ، لكنها لم تكن كافية لتسبب لأدير أي خطر كبير. بعد كل شيء لم يكن أدير رجلاً عاديًا، عليه أن يؤمن بأن أدير يمكنه التعامل مع الأمور بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الغابة من حولهم محاطة بالنيران. نيران شديدة السخونة لدرجة أن الأشجار الكبيرة تحولت إلى اللون الأسود مثل النيران الجافة.
نقل كلاود هوك نفسه والعجوز السكير مرة أخرى وحلق التنين فوق رؤوسهم في مجموعات كبيرة وهو موقف جعله يخرج عدة لعنات بذيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبحت الغابة من حولهم محاطة بالنيران. نيران شديدة السخونة لدرجة أن الأشجار الكبيرة تحولت إلى اللون الأسود مثل النيران الجافة.
معظمهم يتجهون نحو الغابة ، لكن القليل منهم لا يزالون في مكان قريب و عندما اكتشفوا المجموعة الصغيرة تحاول المرور نحو شجرة الإله ، انقضوا عليهم للهجوم.
استمرت النيران في الاشتعال من حوله وظل العجوز السكير واقفاً يُخاطر بأن يُحرق حياً أو يختنق إذا بقي لفترة أطول.
لحسن الحظ وصل كلاود هوك والعجوز السكير في الوقت المناسب.
طار في الهواء على ارتفاع عدة عشرات من الأمتار بينما رفرف العلم بجانبه و توهجت السماء خلفه ضد الضوء الخافت من الظلام و الغيوم الحمراء.
سرعان ما قتلوا معًا عشرات أو نحو ذلك من التنانين القريبة وفي ذلك الوقت وصل إلى شجرة الإله ، لذا قادتهم ورقة الخريف إلى ممر من الجذور زعمت أنه سيقودهم إلى الضريح.
ويرمسول أب. أبًا رغم أنه لم يتصرف بهذه الصفة أبدًا. بدلاً من ذلك اختار طريقًا آخر ، الطريق الذي أتى به إلى هنا. الذنب الذي شعر به لتخليه عن طفله أشبه بـ السرطان بداخله ، و الألم أسوأ بكثير عندما رأى الأمل في مستقبل البشرية يلمع في ساحة المعركة. لم يستطع إلا أن يتراجع.
هدرت التنانين في الخارج ، لكن الفتحة صغيرة جدًا بالنسبة لهم للدخول، لذا تحركوا وهدروا أمام المدخل لكنهم أجبروا على البقاء في الخارج.
احترم ويرمسول الرجل العجوز. لقد عقد العزم على إظهار ذلك بإنهاء حياته المروعة بيديه.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يعتقد ويرمسول أنهم سيصلون إلى هنا بهذه السرعة ، لكن ذلك لم يكن مستحيلًا عندما فكر في الأمر. من المحتمل أن معركتهم دوى صوتها عبر الغابة بأكملها. سيكون من الصعب تجاهلها و هي مسألة وقت فقط قبل أن يتدخل أشخاص آخرون.
ترجمة : Sadegyptian
فُتحت عيون الرجل العجوز و وقف في قلب عاصفة نارية تحت السماء المشتعلة و ابتسم. لم يخف ولم يرتعد – هاجم مباشرةً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما كلاود هوك والعجوز السكير؟ لقد كانوا مجموعة مزعجة ، لكنها لم تكن كافية لتسبب لأدير أي خطر كبير. بعد كل شيء لم يكن أدير رجلاً عاديًا، عليه أن يؤمن بأن أدير يمكنه التعامل مع الأمور بمفرده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
