السيف السامي
سعل كلاود هوك الدم من فمه بعنف. كان هجومه مكلفًا. سال الدم من شفتيه على الأرض تحته و نزلت نار خضراء أذابت الأرض الصخرية تحته.
رفعت سيلين سلاحها ، السيف السامي ، وأغمضت عينيها. أصبح عقلها فارغًا ، وعززت قلبها ” أبي … من فضلك كن معي.”
عند دخول نيران الحُكم دمه ، أيقظ التأثير المميت الفيروس النائم. حارب تريسبار و نيران الحُكم لـ كريمسون ون من أجل السيادة ، ولم ينتصر أي منهما وهكذا حُصِر كلاود هوك في حلقة من العذاب ، على قيد الحياة ولكن في ألم رهيب. لولا تورط المتعدي ، لكان قد مات بالتأكيد.
رفعت سيلين سلاحها ، السيف السامي ، وأغمضت عينيها. أصبح عقلها فارغًا ، وعززت قلبها ” أبي … من فضلك كن معي.”
من الدم الذي بصقه حتى التهمته النار … يمكن للمرء أن يتخيل العذاب المؤلم الذي يمر به.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان قتل أدير مهمة شاقة. بدا قتل والده مستحيلاً.
رداء سيلين المقدس قوي ، من نفس مستوى نيران الحُكم . لهذا السبب هم قادرين على تحمل النيران المستهلكة ، على الأقل إلى حد ما، ومع ذلك لم يكن لديها وسيلة لحماية كلاود هوك المصاب بجروح خطيرة بالفعل.
راقبت سيلين كلاود هوك يتألم من الألم ، وضغطت على أسنانها على مدى عدم فعاليتها. كانت يائسة لإنقاذه ، وفعل أي شيء. عيناها حمراء قليلاً من الخوف والغضب ، ومن الألم الذي طعن قلبها مثل السكين. انتشر بداخلها شعور لا تستطيع تذكر تجربته منذ أن علمت بوفاة والدها.
هجومها أدى إلى اتساع الشق و أظهر وجه كريمسون ون لمحة من الخوف.
هذا الغبي اليائس! أولاً في جرينلاند ، والآن هنا! لماذا هو دائمًا حريص جدًا على الانخراط في معارك تجاوزته؟
عندما شق ضوء السلاح هجومه ، لم يرى كريمسون ون فتاة تبلغ من العمر عشرين عامًا أمامه. في نظره رأى رجلًا في منتصف العمر يتمتع بجو صالح ، محاط بضوء أبيض نقي ، ممسكاً بهذا السلاح الإلهي ويوجهه ضده.
شعرت سيلين أن جسده يضعف. أمسكت بقوة بيده التي تشقق لحمها وتحول إلى اللون الأسود. هاجمها الألم لاذع حتى
أنزلت سيلين سيفها ، وانفصلت النيران. أضاء شعاع من الضوء المقدس كل شيء من حولهم ، شعاع من الطاقة السماوية النقية.
من خلال القفازات. حاولت نيران الحُكم حرق القفازات وتصل إلى أي شيء داخلها مما جعلها تشعر ب الألم. إذا مجرد وجودها بالقرب منه تسبب في هذا الألم ، فإنها لم ترد أن تتخيل ما يشعر به كلاود هوك.
خرجت إجابة سيلين بنبرة حزينة ” هل … فعلت هذا من أجلي؟“
لكن الإدراك الأكثر رعباً هو أن الدمار الذي أحدثه نيران الحُكم لا علاج له. لم يكن هناك دواء معروف للإنسان يمكن أن يشفي نيران الحُكم .
روحين منعزلين ، التقيا بعضهما البعض في لحظة حاسمة في الوقت المناسب. ربما القدر ، ربما القدر الإلهي. كلاود هوك الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يفتح عيون سيلين على حقيقة العالم. صديقها الحقيقي الوحيد ، وربما الأخير.
أصابت نيران الحُكم دمه ، وتسربت بعمق من جسد. لم يكن هناك علاج! علاوة على ذلك فإن عصا كريمسون ون قد كسر العديد من عظامه في هجومه السابق ، وتمزقا أعضائه الداخلية. مات أي شخص رأته سيلين بهذه الجروح الخطيرة بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الغبي اليائس! أولاً في جرينلاند ، والآن هنا! لماذا هو دائمًا حريص جدًا على الانخراط في معارك تجاوزته؟
بو…. بو…
كان قتل أدير مهمة شاقة. بدا قتل والده مستحيلاً.
شعر كلاود هوك بقطرات ماء تتساقط على وجهه. خففوا العذاب الذي يأكله من الداخل ، على الأقل قليلاً. تمكن من فتح عينيه والنظر إلى وجهها. تم حرق ملامحه الوسيمة وأصبح بشعاً ، واسودت بشرته وتشققت. عندما ابتسم بدا التعبير مرعبًا ، لكنها ابتسامة حقيقية من القلب.
درع الدمية الخالدة أكثر من قوي ؛ هو غير قابل للتدمير، ومع ذلك نجح كلاود هوك في تحقيق المستحيل وفتح ثغرة. حتى بقايا كريمسون ون بدت مندهشة ، لأنها بطيئة في سد الشق. يبدو أن هذا هو العيب الوحيد في وظيفة البقايا.
بكت سيلين . هذه المرة الثانية التي تبكي. بقدر ما هي قوية ورزينة ، هي لا تزال امرأة. فقط في هذه اللحظات النادرة تم الكشف عن الجزء اللطيف من روحها. من وجهة نظر الرجل ، أي ثمن يستحق دفعه لرؤية امرأة جميلة تبكي عليه.
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
كافح من أجل التحدث ، كل كلمة أظهرت النيران التي تتحرك في حلقه ” هذا اللعين قوي جدًا … لا أعتقد أنه يمكننا هزيمته.”
علاوة على ذلك النار الخضراء قوية جدًا. على الرغم من أن سيلين قوية مثل أدير ، إلا أنها لم تكن قوية بما يكفي لصد هجوم بهذا الحجم. اختيار الوقوف ضده مثل اختيار الموت.
خرجت إجابة سيلين بنبرة حزينة ” هل … فعلت هذا من أجلي؟“
بدا أن الرياح العاتية مثل إعصار تم تسخيرها له من هجومها السريع وغير المتوقع.
“أنتِ تحملين الكثير على أكتافكِ … أستطيع أن أرى كم أنتِ متعبة. الألم الذي تخفينه … أراه في كل مرة أنظر إليكِ. أكره ذلك ، لكني لست قوياً بما يكفي. لا أستطيع مساعدتكِ “
بكت سيلين . هذه المرة الثانية التي تبكي. بقدر ما هي قوية ورزينة ، هي لا تزال امرأة. فقط في هذه اللحظات النادرة تم الكشف عن الجزء اللطيف من روحها. من وجهة نظر الرجل ، أي ثمن يستحق دفعه لرؤية امرأة جميلة تبكي عليه.
“لا. لقد ساعدتني في العثور على نفسي مرة أخرى. لقد جعلتني أعيد التفكير في حياتي ، وأظهرت لي أن العالم ليس مليئاً بالظلام والكراهية. لقد ساعدتني بالفعل كثيرًا “.
سيلين محاربة ، حتى عظامها. لم تكن كثيرة الحديث ، وأبقت الجميع على مسافة من شخصيتها المنعزلة. غير قابلة للتقرب منها ، ولكن عندما أخيرًا اعترفت بشيء ما أو بشخص ما ، هي ملتزمة بإصرارها وولائها لحمايته ولا لا شيء يهزها.
هل كان اقتراح كلاود هوك لقتل كريمسون ون حقًا لمنفعة القوة الاستكشافية؟ حتى هو نفسه تساءل متى أصبح مضحياً جدًا هكذا.
لكن هل احتاجته للقيام بذلك؟ لا! لذلك تركته سيلين في القاعدة الإليسية وأخذت معها محاربي الهيكل إلى الأمام. لم ترده أن يكون هنا ، حيث الموت احتمال حقيقي. بالطبع على الغبي أن يلصق أنفه في كل شيء وجاء على أي حال.
لقد وجد الجواب عندما تخلص من إحساسه بالحفاظ على الذات وهاجم كريمسون ون. لم يهتم حقًا بـ القوات الاستكشافية. لقد فعل ذلك لأنه يأمل في أن يساعد سيلين في تخفيف بعض أعبائها.
رداء سيلين المقدس قوي ، من نفس مستوى نيران الحُكم . لهذا السبب هم قادرين على تحمل النيران المستهلكة ، على الأقل إلى حد ما، ومع ذلك لم يكن لديها وسيلة لحماية كلاود هوك المصاب بجروح خطيرة بالفعل.
لكن هل احتاجته للقيام بذلك؟ لا! لذلك تركته سيلين في القاعدة الإليسية وأخذت معها محاربي الهيكل إلى الأمام. لم ترده أن يكون هنا ، حيث الموت احتمال حقيقي. بالطبع على الغبي أن يلصق أنفه في كل شيء وجاء على أي حال.
قبل أربع سنوات في مخفر بلاك فلاج ، في كوخه الصغير. كان اجتماعهم مقررًا مسبقًا. منذ تلك اللحظة كانت حياتهم مقيدة معاً. لقد فروا معًا عبر الأراضي القاحلة ، وواجهوا الموت في كل منعطف ، وفي هذا الصراع أصبحوا رفقاء.
كل شيء من أجل ماذا؟ ظل كريمسون ون سالمًا تمامًا. تم بالفعل إصلاح الثقب الذي أحدثه كلاود هوك في دفاعاته.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
درع الدمية الخالدة أكثر من قوي ؛ هو غير قابل للتدمير، ومع ذلك نجح كلاود هوك في تحقيق المستحيل وفتح ثغرة. حتى بقايا كريمسون ون بدت مندهشة ، لأنها بطيئة في سد الشق. يبدو أن هذا هو العيب الوحيد في وظيفة البقايا.
لم تدع كلماته تشتت انتباهها. هاجمت سيلين خصمها بضربة ثالثة ، وفي النهاية كسرت الحاجز الذهبي، لكن بالكاد دخلت ، مثل محاولات كلاود هوك من قبل. لم يصب كريمسون ون بأذى.
لسوء الحظ ، فشل كلاود هوك في القيام بأكثر من مجرد فتح شق صغير. اختراق بهذا الحجم الصغير لن يتطلب سوى بضع دقائق حتى يتم إصلاح البقايا.
من الدم الذي بصقه حتى التهمته النار … يمكن للمرء أن يتخيل العذاب المؤلم الذي يمر به.
بمجرد أن يحدث ذلك ، فإن محاولة كلاود هوك الحمقاء ولكن الشجاعة ستكون هباءً. مرة أخرى سيكون كريمسون ون لا يقهر تمامًا.
قبل أربع سنوات في مخفر بلاك فلاج ، في كوخه الصغير. كان اجتماعهم مقررًا مسبقًا. منذ تلك اللحظة كانت حياتهم مقيدة معاً. لقد فروا معًا عبر الأراضي القاحلة ، وواجهوا الموت في كل منعطف ، وفي هذا الصراع أصبحوا رفقاء.
ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ تمكن كلاود هوك ، بمساعدة حجره المذهل ، من فتح شق صغيرة فقط. ما هي الوسائل التي لديهم لمحاولة اختراق هذا الدرع الذهبي؟
أدارت سيلين رأسها نحو نيران الحُكم . أضاء الضوء الأخضر وجهها الحازم ، مثل مائة مليون فراشة من اللهب.
تجمعت النار الخضراء حول كريمسون ون وأطلق سيلًا آخر من نيران الحُكم تجاه سيلين.
عند دخول نيران الحُكم دمه ، أيقظ التأثير المميت الفيروس النائم. حارب تريسبار و نيران الحُكم لـ كريمسون ون من أجل السيادة ، ولم ينتصر أي منهما وهكذا حُصِر كلاود هوك في حلقة من العذاب ، على قيد الحياة ولكن في ألم رهيب. لولا تورط المتعدي ، لكان قد مات بالتأكيد.
اتسعت عيون العجوز السكير ” سيلين ، ابتعدي!”
سعل كلاود هوك الدم من فمه بعنف. كان هجومه مكلفًا. سال الدم من شفتيه على الأرض تحته و نزلت نار خضراء أذابت الأرض الصخرية تحته.
رداء سيلين المقدس قوي ، من نفس مستوى نيران الحُكم . لهذا السبب هم قادرين على تحمل النيران المستهلكة ، على الأقل إلى حد ما، ومع ذلك لم يكن لديها وسيلة لحماية كلاود هوك المصاب بجروح خطيرة بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت النار الخضراء حول كريمسون ون وأطلق سيلًا آخر من نيران الحُكم تجاه سيلين.
إذا نجت من التهديد للحفاظ على سلامتها ، فإنها ستتخلى عن صديقها.
من خلال القفازات. حاولت نيران الحُكم حرق القفازات وتصل إلى أي شيء داخلها مما جعلها تشعر ب الألم. إذا مجرد وجودها بالقرب منه تسبب في هذا الألم ، فإنها لم ترد أن تتخيل ما يشعر به كلاود هوك.
علاوة على ذلك النار الخضراء قوية جدًا. على الرغم من أن سيلين قوية مثل أدير ، إلا أنها لم تكن قوية بما يكفي لصد هجوم بهذا الحجم. اختيار الوقوف ضده مثل اختيار الموت.
يصعب تصديقها.
كان الموت والدمار يلوحان في الأفق على الشخصيتين الصغيرتين. سيلين لم تتوانى ، لم تتزحزح. كانت في سلام في قلبها. أينما كان ، كان هناك دائمًا قدر من السلام.
بكت سيلين . هذه المرة الثانية التي تبكي. بقدر ما هي قوية ورزينة ، هي لا تزال امرأة. فقط في هذه اللحظات النادرة تم الكشف عن الجزء اللطيف من روحها. من وجهة نظر الرجل ، أي ثمن يستحق دفعه لرؤية امرأة جميلة تبكي عليه.
قبل أربع سنوات في مخفر بلاك فلاج ، في كوخه الصغير. كان اجتماعهم مقررًا مسبقًا. منذ تلك اللحظة كانت حياتهم مقيدة معاً. لقد فروا معًا عبر الأراضي القاحلة ، وواجهوا الموت في كل منعطف ، وفي هذا الصراع أصبحوا رفقاء.
عندما شق ضوء السلاح هجومه ، لم يرى كريمسون ون فتاة تبلغ من العمر عشرين عامًا أمامه. في نظره رأى رجلًا في منتصف العمر يتمتع بجو صالح ، محاط بضوء أبيض نقي ، ممسكاً بهذا السلاح الإلهي ويوجهه ضده.
ثم جاءت المعركة في مخفر جرينلاند. تم ضرب الملكة الملطخة بالدماء إلى الأرض تاركة قاعدتها العالية. كلاهما ترك اللقب والهوية جانبًا ورأيا بعضهما البعض بهوية من هم تحت كل ذلك. بعد ذلك أصبحوا أصدقاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل شيء من أجل ماذا؟ ظل كريمسون ون سالمًا تمامًا. تم بالفعل إصلاح الثقب الذي أحدثه كلاود هوك في دفاعاته.
مرت أربع سنوات. لقد أمضوا وقتًا قصيرًا معًا ، لكن التأثير الذي تركوه على حياة بعضهم البعض يلوح في الأفق.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
إذا لم يلتق كلاود هوك مطلقًا بملكة الملطخة بالدماء ، فلن يعرف أبدًا عن صائدي الشياطين. لم يكن ليعرف شيئًا عن الأراضي الإليسية أو مدينة سكايكلود. كل التجارب التي تلت ذلك – الجيدة والسيئة – لن تحدث أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو…. بو…
أمضت سيلين وقت قصير مع كلاود هوك ، لكنه كان مسؤولاً عن أكبر تحول في حياتها. لقد ترك بصمة لا تمحى على قلبها. احتل منصبًا مهمًا لا يمكن الاستغناء عنه في عينيها.
بينما تطير النيران المميتة نحوها ، لم يكن هناك أي أثر للخوف أو القلق فيها. تقلص السيف في قبضتها حتى أصبح مرة أخرى صليبًا صغيرًا أبيض نقي.
كلاود هوك ذئب وحيد وكذلك سيلين.
كافح من أجل التحدث ، كل كلمة أظهرت النيران التي تتحرك في حلقه ” هذا اللعين قوي جدًا … لا أعتقد أنه يمكننا هزيمته.”
روحين منعزلين ، التقيا بعضهما البعض في لحظة حاسمة في الوقت المناسب. ربما القدر ، ربما القدر الإلهي. كلاود هوك الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يفتح عيون سيلين على حقيقة العالم. صديقها الحقيقي الوحيد ، وربما الأخير.
تقدمت لتوجيه الضربة الثالثة.
لقد سلمت السماوات رجلاً مثل هذا إلى جانبها. هي لم تسمح لأحد بأخذه منها!
شعرت سيلين أن جسده يضعف. أمسكت بقوة بيده التي تشقق لحمها وتحول إلى اللون الأسود. هاجمها الألم لاذع حتى
‘لقد خاطر بحياته من أجلي. سأضحي بحياتي لحمايته‘
بدا أن الرياح العاتية مثل إعصار تم تسخيرها له من هجومها السريع وغير المتوقع.
هم رفقاء في الحياة والموت! لقد تقاسموا المجد والفشل والنصر والهزيمة!
يا للأسف .. الواقع القاسي الذي واجهوه استنفد طاقتهم.
سيلين محاربة ، حتى عظامها. لم تكن كثيرة الحديث ، وأبقت الجميع على مسافة من شخصيتها المنعزلة. غير قابلة للتقرب منها ، ولكن عندما أخيرًا اعترفت بشيء ما أو بشخص ما ، هي ملتزمة بإصرارها وولائها لحمايته ولا لا شيء يهزها.
إذا نجت من التهديد للحفاظ على سلامتها ، فإنها ستتخلى عن صديقها.
أدارت سيلين رأسها نحو نيران الحُكم . أضاء الضوء الأخضر وجهها الحازم ، مثل مائة مليون فراشة من اللهب.
درع الدمية الخالدة أكثر من قوي ؛ هو غير قابل للتدمير، ومع ذلك نجح كلاود هوك في تحقيق المستحيل وفتح ثغرة. حتى بقايا كريمسون ون بدت مندهشة ، لأنها بطيئة في سد الشق. يبدو أن هذا هو العيب الوحيد في وظيفة البقايا.
بينما تطير النيران المميتة نحوها ، لم يكن هناك أي أثر للخوف أو القلق فيها. تقلص السيف في قبضتها حتى أصبح مرة أخرى صليبًا صغيرًا أبيض نقي.
سعل كلاود هوك الدم من فمه بعنف. كان هجومه مكلفًا. سال الدم من شفتيه على الأرض تحته و نزلت نار خضراء أذابت الأرض الصخرية تحته.
هل تستسلم؟ لا! بالطبع لا! لم يكن الاستسلام كلمة عرفت سيلين معناها.
ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ تمكن كلاود هوك ، بمساعدة حجره المذهل ، من فتح شق صغيرة فقط. ما هي الوسائل التي لديهم لمحاولة اختراق هذا الدرع الذهبي؟
رفعت السيف السامي عالياً ، والصليب المتلألئ بالضوء . في وسط مقبض السيف السامي فتحة عبارة عن مسافة بادئة صغيرة بحجم مناسب لوضع الصليب ” لقد قطعت وعدًا. لن أنكث بوعدي “.
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
وضعت صليبها في الفتحة ودخل إلى الداخل.
اتسعت عيون العجوز السكير ” سيلين ، ابتعدي!”
بدا الاثنان من القطع الأثرية مناسبين تمامًا ، كما من المفترض أن يكونا معًا طوال الوقت. في الحقيقة تم تشكيل الاثنين معًا ، بهدف استخدامهما كواحد.
شعر بالاستنزاف ، ليس بسبب جهود المعركة ولكن مما شهده في كلاود هوك وسيلين. شعر وكأن وقته قد ولى بالفعل. كل ما يمكن أن يقدمه هو مقدمة ، لكن المستقبل مقدر أن يكتبه الشباب والموهوبون مثلهم.
كل بقايا لوحدها بقايا قوية ، لكنهما معًا خلقا بقايا من القدرات الملحمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن الأطفال مثلها متطابقين مع رجل مثل كريمسون ون ، وهو سيد صائد الشياطين الذي صنع اسمه منذ عقود.
تسببت موجة من القوة في أن يطير شعر سيلين الأسود من الريح. ظهر درعها الأبيض النقي و تسببت الرياح العاصفة التي أعقبت ذلك في تطاير النار الخضراء على كلا الجانبين كما لو تشق البحر. في هذه الأثناء خرج خيط واحد من الضوء من وسط السيف.
دفع كريمسون ون الصدمة من عقله واستعاد هدوءه وشخصيته. سيلين طفلة في العشرينات من عمرها. على الرغم من موهبتها ، إلا أن قدرتها الفطرية لم تكن عالية جداً.
هذا سلاح إله قادر على محو أي شيء في طريقه.
شعر كلاود هوك بقطرات ماء تتساقط على وجهه. خففوا العذاب الذي يأكله من الداخل ، على الأقل قليلاً. تمكن من فتح عينيه والنظر إلى وجهها. تم حرق ملامحه الوسيمة وأصبح بشعاً ، واسودت بشرته وتشققت. عندما ابتسم بدا التعبير مرعبًا ، لكنها ابتسامة حقيقية من القلب.
أخيرًا استيقظ السيف السامي الذي ظل نائماً لعقود.
هجومها أدى إلى اتساع الشق و أظهر وجه كريمسون ون لمحة من الخوف.
عندما شق ضوء السلاح هجومه ، لم يرى كريمسون ون فتاة تبلغ من العمر عشرين عامًا أمامه. في نظره رأى رجلًا في منتصف العمر يتمتع بجو صالح ، محاط بضوء أبيض نقي ، ممسكاً بهذا السلاح الإلهي ويوجهه ضده.
راقبت سيلين كلاود هوك يتألم من الألم ، وضغطت على أسنانها على مدى عدم فعاليتها. كانت يائسة لإنقاذه ، وفعل أي شيء. عيناها حمراء قليلاً من الخوف والغضب ، ومن الألم الذي طعن قلبها مثل السكين. انتشر بداخلها شعور لا تستطيع تذكر تجربته منذ أن علمت بوفاة والدها.
تم قطع عدد لا يحصى من الشياطين بواسطة السيف السامي . تداولت الكثير من الأساطير حول الرجل الذي يرتدي ثيابًا مقدسة بيضاء اللون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد كريمسون ون إلى الواقع عندما قفزت سيلين في الهواء ، واستعدت لتوجيه هجومها الثاني.
قوة كهذه استمرت إلى الأبد ، وروحها لا تنتهي. خاصة الآن بعد أن نهضت هذه الوريثة الجميلة لتحمل أدوات والدها الصالحة ، الضوء الذي حمله لن ينطفئ أبدًا.
عند دخول نيران الحُكم دمه ، أيقظ التأثير المميت الفيروس النائم. حارب تريسبار و نيران الحُكم لـ كريمسون ون من أجل السيادة ، ولم ينتصر أي منهما وهكذا حُصِر كلاود هوك في حلقة من العذاب ، على قيد الحياة ولكن في ألم رهيب. لولا تورط المتعدي ، لكان قد مات بالتأكيد.
تم تشتيت انتباه كريمسون ون برؤية مجد أخيه ينعكس في ابنته وانحسرت فوة النيران الهائجة.
لم تستطع رؤية طريق هروب من هذا الهجوم وتعرضت للضرب ست مرات. أعادها هجوم الضربات عشرة أمتار أو نحو ذلك. تركت الضربات أثراً ، ودماء جديدة تلطخ ثيابها البيضاء الجميلة.
رفعت سيلين سلاحها ، السيف السامي ، وأغمضت عينيها. أصبح عقلها فارغًا ، وعززت قلبها ” أبي … من فضلك كن معي.”
لقد وجد الجواب عندما تخلص من إحساسه بالحفاظ على الذات وهاجم كريمسون ون. لم يهتم حقًا بـ القوات الاستكشافية. لقد فعل ذلك لأنه يأمل في أن يساعد سيلين في تخفيف بعض أعبائها.
أنزلت سيلين سيفها ، وانفصلت النيران. أضاء شعاع من الضوء المقدس كل شيء من حولهم ، شعاع من الطاقة السماوية النقية.
تسببت موجة من القوة في أن يطير شعر سيلين الأسود من الريح. ظهر درعها الأبيض النقي و تسببت الرياح العاصفة التي أعقبت ذلك في تطاير النار الخضراء على كلا الجانبين كما لو تشق البحر. في هذه الأثناء خرج خيط واحد من الضوء من وسط السيف.
ترك الشعاع الأبيض خطاً خلفه من خلال عبوره سيل النار ، وقسمه إلى جزئيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمضت سيلين وقت قصير مع كلاود هوك ، لكنه كان مسؤولاً عن أكبر تحول في حياتها. لقد ترك بصمة لا تمحى على قلبها. احتل منصبًا مهمًا لا يمكن الاستغناء عنه في عينيها.
بدا أن الرياح العاتية مثل إعصار تم تسخيرها له من هجومها السريع وغير المتوقع.
اتسعت عيون العجوز السكير ” سيلين ، ابتعدي!”
عاد كريمسون ون إلى الواقع عندما قفزت سيلين في الهواء ، واستعدت لتوجيه هجومها الثاني.
أدارت سيلين رأسها نحو نيران الحُكم . أضاء الضوء الأخضر وجهها الحازم ، مثل مائة مليون فراشة من اللهب.
سقطت عليه هالة ساحقة ، قوية بما يكفي لتحطيم الجبال وتقسيم البحار. صدر هدير من جسد مغطى بالذهب بقوة
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
يصعب تصديقها.
درع الدمية الخالدة أكثر من قوي ؛ هو غير قابل للتدمير، ومع ذلك نجح كلاود هوك في تحقيق المستحيل وفتح ثغرة. حتى بقايا كريمسون ون بدت مندهشة ، لأنها بطيئة في سد الشق. يبدو أن هذا هو العيب الوحيد في وظيفة البقايا.
السيف السامي أحد أقوى الآثار في كل الأراضي الإليسية. وجهت سيلين قوتها الكاملة نحو الشق الصغير الذي أحدثه كلاود هوك في دفاعاته.
بدا الاثنان من القطع الأثرية مناسبين تمامًا ، كما من المفترض أن يكونا معًا طوال الوقت. في الحقيقة تم تشكيل الاثنين معًا ، بهدف استخدامهما كواحد.
هجومها أدى إلى اتساع الشق و أظهر وجه كريمسون ون لمحة من الخوف.
كل بقايا لوحدها بقايا قوية ، لكنهما معًا خلقا بقايا من القدرات الملحمية.
السيف السامي من الآثار التي لا تصدق مثل نيران الحُكم أو درعه ، لكن الطاقة العقلية المطلوبة للسيطرة على قوة البقايا عالية. حتى بلدور ، الجبار كما كان ، لم يكن قادرًا على استدعاء قوة السيف الكاملة. من المذهل أن نرى أن فتاة صغيرة جدًا يمكنها استدعاء قوة السلاح في مثل هذا العرض العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفعت السيف السامي عالياً ، والصليب المتلألئ بالضوء . في وسط مقبض السيف السامي فتحة عبارة عن مسافة بادئة صغيرة بحجم مناسب لوضع الصليب ” لقد قطعت وعدًا. لن أنكث بوعدي “.
قامت بضربتين ، واحدة تلو الأخرى وأبيض وجهها من الإجهاد ، لأن السلاح يتطلب الكثير من الطاقة للحفاظ عليه. اشتعلت النيران في أرديتها المقدسة بنار عاتية بينا تمدها بالطاقة العقلية.
كلاود هوك ذئب وحيد وكذلك سيلين.
تقدمت لتوجيه الضربة الثالثة.
أصابت نيران الحُكم دمه ، وتسربت بعمق من جسد. لم يكن هناك علاج! علاوة على ذلك فإن عصا كريمسون ون قد كسر العديد من عظامه في هجومه السابق ، وتمزقا أعضائه الداخلية. مات أي شخص رأته سيلين بهذه الجروح الخطيرة بسرعة.
“إذا تدربتِ لمدة أربع أو خمس سنوات أخرى ، فلن أستطيع القول بثقة أنني أستطيع هزيمتكِ ، لكن اليوم لستِ قوية كفايةً “
هجومها أدى إلى اتساع الشق و أظهر وجه كريمسون ون لمحة من الخوف.
دفع كريمسون ون الصدمة من عقله واستعاد هدوءه وشخصيته. سيلين طفلة في العشرينات من عمرها. على الرغم من موهبتها ، إلا أن قدرتها الفطرية لم تكن عالية جداً.
“هذا كل ما ستفعلينه!”
لم يكن الأطفال مثلها متطابقين مع رجل مثل كريمسون ون ، وهو سيد صائد الشياطين الذي صنع اسمه منذ عقود.
تم قطع عدد لا يحصى من الشياطين بواسطة السيف السامي . تداولت الكثير من الأساطير حول الرجل الذي يرتدي ثيابًا مقدسة بيضاء اللون.
لم تدع كلماته تشتت انتباهها. هاجمت سيلين خصمها بضربة ثالثة ، وفي النهاية كسرت الحاجز الذهبي، لكن بالكاد دخلت ، مثل محاولات كلاود هوك من قبل. لم يصب كريمسون ون بأذى.
لكن الإدراك الأكثر رعباً هو أن الدمار الذي أحدثه نيران الحُكم لا علاج له. لم يكن هناك دواء معروف للإنسان يمكن أن يشفي نيران الحُكم .
“هذا كل ما ستفعلينه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو…. بو…
اشتعلت النيران في عصاه ، وهاجم سيلين بسرعة مذهلة. استدعى كرات نيران لا حصر لها في الهواء مثل شبكة لا يمكن اختراقها.
إذا نجت من التهديد للحفاظ على سلامتها ، فإنها ستتخلى عن صديقها.
لم تستطع رؤية طريق هروب من هذا الهجوم وتعرضت للضرب ست مرات. أعادها هجوم الضربات عشرة أمتار أو نحو ذلك. تركت الضربات أثراً ، ودماء جديدة تلطخ ثيابها البيضاء الجميلة.
بينما تطير النيران المميتة نحوها ، لم يكن هناك أي أثر للخوف أو القلق فيها. تقلص السيف في قبضتها حتى أصبح مرة أخرى صليبًا صغيرًا أبيض نقي.
هز كريمسون ون رأسه.
دفع كريمسون ون الصدمة من عقله واستعاد هدوءه وشخصيته. سيلين طفلة في العشرينات من عمرها. على الرغم من موهبتها ، إلا أن قدرتها الفطرية لم تكن عالية جداً.
يا للأسف .. الواقع القاسي الذي واجهوه استنفد طاقتهم.
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
شعر بالاستنزاف ، ليس بسبب جهود المعركة ولكن مما شهده في كلاود هوك وسيلين. شعر وكأن وقته قد ولى بالفعل. كل ما يمكن أن يقدمه هو مقدمة ، لكن المستقبل مقدر أن يكتبه الشباب والموهوبون مثلهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد كريمسون ون إلى الواقع عندما قفزت سيلين في الهواء ، واستعدت لتوجيه هجومها الثاني.
هذا العجز العميق والثابت جعله يشعر … بالتعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تحملين الكثير على أكتافكِ … أستطيع أن أرى كم أنتِ متعبة. الألم الذي تخفينه … أراه في كل مرة أنظر إليكِ. أكره ذلك ، لكني لست قوياً بما يكفي. لا أستطيع مساعدتكِ “
إذا قتل هذين النجمين الصاعدين فسيكون ذلك مأساة لمستقبل جنسهما ، لكن عليه فعل ذلك.
شعرت سيلين أن جسده يضعف. أمسكت بقوة بيده التي تشقق لحمها وتحول إلى اللون الأسود. هاجمها الألم لاذع حتى
أعد كريمسون ون نفسه لتوجيه الضربة القاضية ” يبدو أنك نسيتني “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ تحملين الكثير على أكتافكِ … أستطيع أن أرى كم أنتِ متعبة. الألم الذي تخفينه … أراه في كل مرة أنظر إليكِ. أكره ذلك ، لكني لست قوياً بما يكفي. لا أستطيع مساعدتكِ “
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمعت النار الخضراء حول كريمسون ون وأطلق سيلًا آخر من نيران الحُكم تجاه سيلين.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
سيلين محاربة ، حتى عظامها. لم تكن كثيرة الحديث ، وأبقت الجميع على مسافة من شخصيتها المنعزلة. غير قابلة للتقرب منها ، ولكن عندما أخيرًا اعترفت بشيء ما أو بشخص ما ، هي ملتزمة بإصرارها وولائها لحمايته ولا لا شيء يهزها.
ترجمة : Sadegyptian
أنزلت سيلين سيفها ، وانفصلت النيران. أضاء شعاع من الضوء المقدس كل شيء من حولهم ، شعاع من الطاقة السماوية النقية.
ترك الشعاع الأبيض خطاً خلفه من خلال عبوره سيل النار ، وقسمه إلى جزئيين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
